العيد على الأبواب ونحن نسأل أنفسنا ترى هل أكملنا عقد الزينة للعيد وهل نحن جاهزون لإستقباله ونضع قوائم متعددة لأولئك الذين يوماً فارقناهم لكي نزورهم ونضع قوائم أخرى لأولئك الذين خاصمناهم من زمن لعلنا نستجدي رضاهم ولكن هل هو العيد كما كان وكنا أيام زمان .
مع كل تلبية يلبيها حجاج بيت الله الحرام ، لبيك اللهم لبيك ، لبيك لا شريك لك لبيك ، ان الحمد والنعمة لك والملك لاشريك لك .. مع هذه النفحات الايمانية اقول للاخت المهندسة الجامعية ولجميع الاعضاء كل عام وانتم بخير ، ومبارك عليكم عيد الاضحى