الرسالة الأصلية كتبت بواسطة:النورس الراحل

[B]

كلمات رائعه اختي العزيزه
واسمحي لي ان اضيف هذه الكلمات
أمي...
في يوم عيدك أقود خطاي إليك وبين يدي هدية
وفي الحب وجيب، وفي النفس حسرة، وفي العين دمعة،
ترى أي هدية تلك التي أتصورها عرفاناً لك بعطاءاتك،
وهل توازي القطرة ينبوعاً أم هل توازي حبةٌ غلالاً؟!!
ويبقى رجائي أن ما أحمله إليك ما هو إلا رمز.
ونقطة في كتب عطاءاتك... فإليك أتجه حاضرا اوغائبا...
وإليك أمي عهد على الوفاء.

[/B]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة:إبن الوقبـــة

الام تلك الانسانة التي تسهر دائما علي راحة ابنائها فهي الوردة الوارفة الضلال التي تبعث في نفوسنا الحب والحنان هي الانسانة التي دائما ما تسهر علي راحتنا تشجعنا وتسهر علينا عندما نمرض او يصيبنا اي مكروة اذا ما قدر اللة ....... انها الانسانة لو جمعنا لها كل باقات ورود العالم لن نوفيها حقها فهي تستاهل اكثر من كذا
فاللة سبحانة وتعالي ورسولة الكريم كرما الام خير تكريم فلك يا امي الحبيبة كل الوفاء والطاعة والعرفان واللة يحفظك ويرعاك من كل مكروة ......

يعطيك الف عافية

تحياااتي اليك محملتا بأجمل رياحين العالم

وقبااااااوي

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة:البرداعي

شكرك ( أم حيدر علي ) على طرحك لهذا الموضوع مهما اردنا أن نكتب عن الأم فلن يفي هذه الأنسانة العظيمة حقها فهي تلك المرأة التي رفع الإسلام مكانتها إلى درجة عظيمة، وأخذ بيدها وبوأها عرشاً كريماً، وجعلها في مقام ترفع نساءُ العالمين إليها أبصارهن فتعود حاسرة، وتتطلع لتقارب سماءها فترجع خاسئة، ولا، ولن تعرف البشرية جمعاء عزاً نالته امرأة كعز الأم في شريعة محمد صلى الله عليه وسلم، مهما أوتيت البشرية من أنظمة ورقي مدني. وجعل سبحانه رضاه في رضاها، وسخطه في سخطها ؛ وقرن شكرها بشكره ؛ وجعل وصيته لبني آدم: الإحسان إليها، وأخذ العهد والميثاق على الأمم السابقة أن يبروا أمهاتهم، وإن كانت الأم كافرة، فإن حقها على ابنها أن يصاحبها بالمعروف.

ومن الله على عباده بأن جعل بر الوالدة سبباً في زيادة أعمار البار من الأبناء، وسبباً في أن يبسط له في رزقه، وجعل العمل والكسب من أجل الإنفاق عليها عديل الجهاد.

قال الله سبحانه وتعالى في حقها قولا عظيما فقال تعالى:{وقضى ربُّك أن لا تعبدوا إلا إيَّاه وبالوالدين إحساناً}.

وقال الله تعالى على لسان سيدنا عيسى عليه الصلاة والسلام فقال تعالى {وَجَعَلَنِي مباركاً أين ما كنت وأوصاني بالصلاة والزكاة ما دمت حياً. وبراً بوالدتي ولم يجعلني جبَّاراً شقيّاً}.

فهذا عيسى عليه السلام يذكر من أعظم نعم الله عليه: أن جعله مباركاً مدة دوامه حياً، وجعله براً بوالدته، محسناً إليها، قائماً بما يجب عليه لها، ولا شك أنَّ نطق عيسى عليه السلام في المهد كان من أعظم معجزاته، ومن أدعى الأمور التي توجب الانتباه لما قال، وحفظ ما تلفظ به رضيع في مهده، فذكر توفيق الله تعالى له بإفراده بالعبادة، وثنى بتوفيق الله له بأن جعله براً بوالدته.

وجاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله،دلني على عمل أعمله يقربني إلى الله، قال: (هل بقي من والديك أحد ؟) قال: أمي. قال: (فاتق الله في برها، فإذا فعلت فأنت حاج ومعتمر ومجاهد.)

وقول الرسول ايضا في مكانة الأم حيث قال (ص) : (رضى الرب في رضى الوالد، وسخط الرب في سخط الوالد).

وممَّا يبيّن المقام الرفيع الذي جعل الله تعالى فيه الأم: أنَّ الله تعالى جعل عقوقها قرين الشرك به .

و قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ثلاث دعوات مستجابات، لا شك فيهنَّ: دعوة الوالد على ولده، ودعوة المسافر، ودعوة المظلوم.).

هذه أختنا العزيزة (أم حيدر علي) الذي كتبته جزء صغيرا جدا فأنني كما قلت فأن القلم يعجز أن يفيها حقها

بهذه الماسبة الكريمة والعزيزة على قلوبنا أ هنئي كل أمهات العالم فأقول كل عام وانتن يأمهاتنا العظيمات بألف صحة وخير ونشكركن على ماقمتن به من تربيتنا وتنشئتنا التنشئة الصالحة .


خالص تحيااااااااااااااااااااااااااتي

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة:إبن الوقبـــة

الام مدرسة اذا اعدتها اعدت شعبا طيب الاعراق

نتمني تواصلك الدائم

يعطيك العافية

[TABLE='width:70%;'][CELL='filter: shadow(color=red,direction=135) glow(color=orangered,strength=5);']

مشرفنا العزيز ابن الوقبة



تحياتي الحيدرية اليك ياأخي

متمنية لك التوفيق الدائم

أم حيدر علي

[/CELL][/TABLE]