مقـارنه بيـن رجـل وامرأأأأأأأأاه
مقارنه حلوه**
المرأة هي اسرة ووطن
الرجل الامآن والقوة
المرأة رقيقة وهي انثى
الرجل عظيم وهو رجل
المرأة حينما تخرج للعمل فهي تؤدي رسالة علمية ولكن عوز اسرتها لها أعظم
ا لرجل يحتاجه العمل ليسعد بتقديم متطلبات اسرته ويحمي ابناؤه واسرته من عوز الاخرين
المرأة دفئا وحنانا وسكن
الرجل امانا وقوة وعطف
المرأة وزارة الداخلية لا يستتب الامن في المنزل الا وهي علي رأس العمل
الرجل وزارة الخارجية ليحمي ذلك الكيان الشامخ من الخارج
المرأة حينما تحمل وليدها وتسهر عليه تقوى علي ذلك
الرجل حينما يسهر على زرع الفرح والسرور في قلوب ابنائه يقوى على ذلك
المرأة صبر يمازجه عطاء بلا توقف
الرجل حدة يمازجها قوة وعطف بلا توقف
المرأة ليست جميلة وهي تؤدي دور الرجل
الرجل لا يبدو وسيما وهو يؤدي دور المرأه
المرأة دمعة
الرجل أرق من تلك الدمعة ولكن خلف اسوار وقلاع وحصون
المرأة سر سعادة المنزل
الرجل سر سعادة الكون
ا لمرأة تصون عندما لا تخون
الرجل يخون عندما لا يجد من يصون
المرأة عندما تطهو طعامها تقدمه لاسرتها على أطباق من سعادتها الغامرة
الرجل عندما يتذوق طعامها لا يجد لطعمه مثيل وحتى لو كان قليل
المرأة العطر الزكي .. والكلمة الشجية
الرجل الأنف الذي يشم ذلك المسك .. والأذن التي تعي ما تسمع
المرأة تتحدث ليسمعها الرجل
الرجل ينصت ليسمع ما تقوله المرأة
المرأة ابتسامة
الرجل الفنان الذي يرسم تلك الابتسامة
المرأة اليد اليمنى للرجل
الرجل اصابع تلك اليد اليمنى
المرأة أقوى من الرجل بعذوبة انوثتها
الرجل أقوى من المرأة بعنفوان رجولته
منقووووووووووووووول
مقارنه حلوه**
المرأة هي اسرة ووطن
الرجل الامآن والقوة
المرأة رقيقة وهي انثى
الرجل عظيم وهو رجل
المرأة حينما تخرج للعمل فهي تؤدي رسالة علمية ولكن عوز اسرتها لها أعظم
ا لرجل يحتاجه العمل ليسعد بتقديم متطلبات اسرته ويحمي ابناؤه واسرته من عوز الاخرين
المرأة دفئا وحنانا وسكن
الرجل امانا وقوة وعطف
المرأة وزارة الداخلية لا يستتب الامن في المنزل الا وهي علي رأس العمل
الرجل وزارة الخارجية ليحمي ذلك الكيان الشامخ من الخارج
المرأة حينما تحمل وليدها وتسهر عليه تقوى علي ذلك
الرجل حينما يسهر على زرع الفرح والسرور في قلوب ابنائه يقوى على ذلك
المرأة صبر يمازجه عطاء بلا توقف
الرجل حدة يمازجها قوة وعطف بلا توقف
المرأة ليست جميلة وهي تؤدي دور الرجل
الرجل لا يبدو وسيما وهو يؤدي دور المرأه
المرأة دمعة
الرجل أرق من تلك الدمعة ولكن خلف اسوار وقلاع وحصون
المرأة سر سعادة المنزل
الرجل سر سعادة الكون
ا لمرأة تصون عندما لا تخون
الرجل يخون عندما لا يجد من يصون
المرأة عندما تطهو طعامها تقدمه لاسرتها على أطباق من سعادتها الغامرة
الرجل عندما يتذوق طعامها لا يجد لطعمه مثيل وحتى لو كان قليل
المرأة العطر الزكي .. والكلمة الشجية
الرجل الأنف الذي يشم ذلك المسك .. والأذن التي تعي ما تسمع
المرأة تتحدث ليسمعها الرجل
الرجل ينصت ليسمع ما تقوله المرأة
المرأة ابتسامة
الرجل الفنان الذي يرسم تلك الابتسامة
المرأة اليد اليمنى للرجل
الرجل اصابع تلك اليد اليمنى
المرأة أقوى من الرجل بعذوبة انوثتها
الرجل أقوى من المرأة بعنفوان رجولته
منقووووووووووووووول
ومن آياته خلق السماوات والارض واختلاف ألسنتكم و ألوانكم ، ان في ذلك لآيات لقوم يعلمون ). و ( كان الناس امة واحدة فبعث الله النبيين مبشرين ومنذرين ). وقد صرحت هذه الآية بنقطة ان الفواصل والتفرقة الموجودة لم تكن موجودة في المجتمع البشري ، بل كانوا يتمتعون بوحدة وتعاون تام . وقد ذكر الإمام علي (ع) بهذه الحقيقة في عهده التاريخي خطاباً الى مالك بن الاشتر النخعي ) : ( وأشعر قلبك الرحمة للرعية والمحبة لهم واللطف بهم ، ولا تكونن عليهم سبعاً ضارياً تغتنم اكلهم فانهم صنفان : اما اخ لك في الدين ، او نظير لك في الخلق ) . وبهذه الرؤية الواسعة يعتبر مختلف العناصر من اعضاء المجتمع عند الإسلام بمختلف ألسنتهم وثقافاتهم . ثم ان اتحاد الافراد في ظل الوحدة الفكرية والروحية والعقيدية وفي الاهداف سيبقى ـ هذا الاتحاد ثابتاً ، بل لا تبقى أيه وحدة ثابتة ومتنظمة الا في ظلال العقيدة . فلو كان مجتمع ما فاقداً للمحور الفكري والعقائدي كانت روابط اُلفتهم هينة متزلزلة ، فعند التناقص مع المنافع المادية ستتبدل تلك الوحدة ـ لو كانت ـ الى اختلاف او نفاق . وعليه فان أقوى وأثبت الروابط بين الامم والشعوب هي الرابطة الدينية والمذهبية ، التي تربط مختلف الطبقات والعناصر والقوميات بعضهم ببعض على احسن الوجوه . وان الاسلام قد ضمن ترابط جميع افراد البشر بهذه الوسيلة المكرية ، وبذلك قد كسر أغلال الاختلالات والاختلافات واي تشتت وتفرق ، وفي دعوته الى توطيد اُسس الوحدة دعا افراد المجتمع المؤمن إخوة لدين واحد ، وان كانت اقوى من رابطة الاخوة لكن لا مساواة بينهما بالنظر الى مراتب الاكرام والشخصية . اذن فرابطة الاخوة مظهر كامل للعلاقة القلبية الشديدة بين فردين من البشر ، يعيشون في مستوى وافق واحد تقريباً . ولهذا فالقرآن في دعوته هذه يريد ان يثبت اسمى مراتب المحبة المتبادلة بين المسلمين ولذلك فهو يدعوهم اخوة بعضهم لبعض ، وبهذا التعبير يكون قد هدى افراد المجتمع الإسلامي الى ألطف صداقة واجمل صورة للمساواة بينهم . وليست هذه الاخوة الدينية والمذهبية عنواناً تشريفياً ، بل ان الهدف من تشريع هذا العنوان هو ان يفبل كل مسلم على القيام بتكاليف الاخرة بالنسبة الى إخوته في الدين . لا ريب في ان العقيدة هي اغلى واحب شئ عند المعتقد بها فهذا الترابط بين افراد المسلمين الذي ينبع من الوحدة الروحية والعقيدية عندهم هو اعلى واعمق حتى من الاخوة الطبيعية لديهم . حينما يشترك شخصان في هدف واحد وتسودهما الوحدة الفكرية فانهما سوف يكونان اقرب من الاخوة في النسب بعضهم لبعض ، فان اقرب القرب هو قرب القلوب . ( وانما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم ، واتقوا الله لعلكم تُرحمون ). وروي عن النبي (ص) قال : ( إنما المؤمنون في تراحمهموتعاطفهم بمنزلة الجسد الواحد اذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر ). ان الإسلام دين الحرية والعدالة ، الحرية عن سلطة الظالمين الجبارين الذين يستخدمون القوى الفعالة البشرية في سبيل غرورهم وأغراضهم الشخصية ، ويذهبون بشرفهم وماء وجوههم وأموالهم وانفسهم ويجعلونهم عبيداً يخضعون لميولهم اجباراً وصغاراً وفي الانظمة الاستبدادية والديكتاتورية والرأسمالية والعمالية ( البروليتارية) يحملون الناس هكذا عبودية ، ويحملون المجتمع قهراً على التبعة من القوانين والمقررات المخالفة للحق والعدالة . والإسلام اذ يحصر شؤون القدرة في ذات الله المقدسة ، يحرر الناس من قيد أسر الطغاة الجبارين ، وعن رق العبودية كي يتمكنوا من ان يصلوا الى الحرية الواقعية ، تلك الحرية المطلقة التي لا يجدونها في ظل أي نظام سواه . ان الإسلام يريد ان يشعر البشر في نفسه بشرف الإنسانية ، ولا يتحقق هذا الاحساس الا في ظل تساوي جميع افراد المجتمع في مقام العبودية لله تعالى ، اذ لا يتمكن احد من يجعل افراد المجتمع يخضعون لإرادته ويطيعونها مكرهين ، وان يتظاهر امام الآخرين وكأنه ارفع منهم ويتولى شؤونهم بغير رضي منهم . ان الإسلام اعتبر القيم الإنسانية ، وان هدفه الاوسع هو الحفاظ على الحقوق الطبيعية للبشر وتثبيت العدل في كل شؤون الحياة الفردية والاجتماعية ، ان القانون في المجتمع الإسلامي قد ضمن اسمى تساو لعامة الناس فالكل سواسية امام قانونه . لو كان الإسلام يركز على العنصر او القومية او الوطنية او على عنصر خاص لم يكن ينال كل هذا التقدم المشرق والمدهش ، وان هذه الميزة هي رمز هذا التقدم السريع لهذا الدين حيث نفذ في فترة اقل من قرن من الزمان في اكثر نقاط العالم يومئذ ، وفي جميع النقاط واجهه الناس كحركة معنوية باستقبال حار واتجهت اليه القوميات والامم والشعوب المختلفة اتجاهاً خاصاَ . والتاريخ يبدي لنا بوضوح ان هناك في كل عصر عقائد وافكار موهومة ولا اساس لها ، يمكن ان نعد من اعمقها وأهمها التفوق العنصري ، والقومية ، وسوء الفهم للعقائد الدينية والاحاسيس المذهبية ، كانت تمنع عن تحقق الوحدة بين المجتمعات الإنسانية وكانت دائماً تشعل نيران الحروب بين مختلف الفرق البشرية ، وكان لها دور مهم في تأجيج المنازعات والمماطلات الواسعة المتطاولة دائماً . ورلإسلام قبل ان يعير أهمية لعوامل الخلاف بين المجتمع اعتبر عوامل الوحدة في الإنسانية والإيمان أصلاً ، فهو يقول لليهودي والمجوسي والنصراني : (قل : يا أهل الكتاب تعالوا الى كلمة سواء بيننا وبينكم : ان لا تعبد الا الله ولا نشرك به شيئاً ، ولا يتخذ بعضنا بعضاً أرباباً من دون الله ) . واليوم على الامم والشعوب التي تريد الوحدة والعدالة والتحرر من يد المستعمر ، والانطلاق من ضغط التمييز العنصري وغيره ، ان تبحث عن امنياتها في ظل انظمة الاسلام . البيضاء والسوداء والصفراء والحمراء ان تعيش في مساواة الانسانية وبحرية تامة . ان التفاضل بين الناس في نظر الاسلام انما يبتني على عمادين اساسيين هما : العلم والعمل ، وانما يدور الامتياز بينهم فيه حول محور الفضائل الاخلاقية وطهارة الروح . ان الاسلام اقر قاعدة الشرف والشخصية على اساس التقوى والخوف من الله تعالى ، ولم يعترف لاحد بايه فضيلة او مزية عداه : ( ان أكرمكم عند الله أتقاكم ) .