حينما تتقارع الالسن ..وتكثر الانياب ..والطفل الوليد يصبح خائف ومرتبك ..يحلم كيف يكبر ..على ثدى أم من وهم ..من هنا من بين زحمة الكلمة الراقيه جداً .. يسألني الكثيرون .. ايستحق في زمني أن الهوا ..كغير عادتي ..بمعاني الكلمه .. واخطط تلك الاماني .. بمظاهر عقيمه .. واجري لها مراسم .. تغسيل ولحد .. وكافور .. وبعض من بسمات نفاق ..
اخواني ..واخواتي اصدقائي ..احبابي .. احببت اسرد لكم هذه الكلمات .. أملاً ان تنال اعجابكم ..
اخواني ..واخواتي اصدقائي ..احبابي .. احببت اسرد لكم هذه الكلمات .. أملاً ان تنال اعجابكم ..
[TABLE='width:70%;background-color:black;background-image:url(backgrounds/6.gif);border:10 solid deeppink;'][CELL='filter:;']
لا تستقرين على حال..
تتحدثين عن الحب..
وكأنك تنثرين شذاه حولنا..
يا عجبي منكِ..!
كيف تجيدين الاحتيال..!؟
ملئي قلبي بمليون حقيقة..
تتمنين إن أكون نهاركِ..؟
أو ليلكِ..؟
وان تكوني بداية عمري..؟
أو الزمان الذي ليس له بديل..
فمحال ذالك أن يكون..
ولن أشكو لك سراب رحلتي..
ووحدتي..
لن يستجوبني حبكِ..
ليأخذ اعترافاً لم يكن..
فابقي في أودية الذكريات..
واهربي إلى بحار الصبر..
هروباً مفضوحاً..
موجوعاً..
وان يموت حبكِ..
في ظروف غامضة..
معضلة أنتِ..؟!
ان تستبيحي ضحكاتي..
ونظراتي..
وطيبتي..
كم مره من أجلك ِ سيدتي..؟
ذهبت لا بحث عن وجهكِ..
وأجثو وأتلو آياتي..
كم مره حاولت أبحر إلى محيطكِ..؟
حيث هناك تتواجدين..
تحملين جميع حيل النساء..
من جبروت..
وخبث..
وخداع ..
و في الحب استهتار..
أنت لست سوى امرأة مسعورة..
مذعورة..
تهذي بألفاظ كاذبة..
بأوهام مبتورة..
كم مرة حدثتك ِعن سوء الاختيار..
ثلاثة أعوام سيدتي من الحيرة والسهر..
أني برئ من الحب..
وأقنعة الكذب..
ماذا بعد هذا الصبر..؟
من جراحاتي.. وماساتي..
ومعاناتي .. وآلامي..
جئتِ لنلتقي كخصمين..؟!
مثخنة بالجراح المصطنعة..
ببكاء..وعويل الترحال..
الآن سيدتي..
اتركي مكانكِ الأثير..
لم يبق من هيكل الحب ما تحتوية..
فقد مللت من كنوزكِ الحقيرة..
ومواويلك العتيقة..
أتثقين بعد هذه الأقصوصة..؟
لن أسالكِ كيف أحببتني..
وكيف يدفعكِ الشوق لي..
لا بأس أن تصمتي..
فلن اطلب الجواب..
فتماسكي واهدئي..
فأنا أبتعدت عن عالم النساء..
فلستِ سوى امرأة مهزومة..
مسعورة انتِ..
[/CELL][/TABLE]تتحدثين عن الحب..
وكأنك تنثرين شذاه حولنا..
يا عجبي منكِ..!
كيف تجيدين الاحتيال..!؟
ملئي قلبي بمليون حقيقة..
تتمنين إن أكون نهاركِ..؟
أو ليلكِ..؟
وان تكوني بداية عمري..؟
أو الزمان الذي ليس له بديل..
فمحال ذالك أن يكون..
ولن أشكو لك سراب رحلتي..
ووحدتي..
لن يستجوبني حبكِ..
ليأخذ اعترافاً لم يكن..
فابقي في أودية الذكريات..
واهربي إلى بحار الصبر..
هروباً مفضوحاً..
موجوعاً..
وان يموت حبكِ..
في ظروف غامضة..
معضلة أنتِ..؟!
ان تستبيحي ضحكاتي..
ونظراتي..
وطيبتي..
كم مره من أجلك ِ سيدتي..؟
ذهبت لا بحث عن وجهكِ..
وأجثو وأتلو آياتي..
كم مره حاولت أبحر إلى محيطكِ..؟
حيث هناك تتواجدين..
تحملين جميع حيل النساء..
من جبروت..
وخبث..
وخداع ..
و في الحب استهتار..
أنت لست سوى امرأة مسعورة..
مذعورة..
تهذي بألفاظ كاذبة..
بأوهام مبتورة..
كم مرة حدثتك ِعن سوء الاختيار..
ثلاثة أعوام سيدتي من الحيرة والسهر..
أني برئ من الحب..
وأقنعة الكذب..
ماذا بعد هذا الصبر..؟
من جراحاتي.. وماساتي..
ومعاناتي .. وآلامي..
جئتِ لنلتقي كخصمين..؟!
مثخنة بالجراح المصطنعة..
ببكاء..وعويل الترحال..
الآن سيدتي..
اتركي مكانكِ الأثير..
لم يبق من هيكل الحب ما تحتوية..
فقد مللت من كنوزكِ الحقيرة..
ومواويلك العتيقة..
أتثقين بعد هذه الأقصوصة..؟
لن أسالكِ كيف أحببتني..
وكيف يدفعكِ الشوق لي..
لا بأس أن تصمتي..
فلن اطلب الجواب..
فتماسكي واهدئي..
فأنا أبتعدت عن عالم النساء..
فلستِ سوى امرأة مهزومة..
مسعورة انتِ..