السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..
مما لا شك فيه ان من اهم مشاغلنا نحن الشباب بعد اكمال الدراسه و تحصيل الوظيفه هو البحث عن شريكة للحياه... تقدر معنى الارتباط المقدس و تتوافر فيها شروط الزوجة الصالحة.. حتى اذا هدى الله قلب احدنا الى ما يراه كشريكة صالحه.. و بدات نبضات المشاعر تتدفق مع خفقان القلب .. انشحذت العزيمه و انصنع القرار بعد استخارة الخالق.. ...
و تبدا خطوات التقرب.. ارسال صديقة لها تجس النبض... و توافق الفتاه... و يوافق اخوانها بعد ان تستشيرهم ربما.. و موقف الام كذلك ايجابي ... و لا يتبقى الا اخبار الاب ( اي ان الامور تتحول من صفتها الوديه الى صفه رسميه)
و يطلب الخطيب من احد اقاربه و المقرب ايضا لاب البنت ان يطلب بد حق القرب من الاب . فيفاجا بخبر ان البنت قد خطبها قبله عشرات.. لكن موقف اباها ثابت لا يتزعزع... لن تتزوج البنت قبل ان تكمل دراستها
( حتى هي تؤمن ان زواجها لن يقف حاجزا امام ذلك فهي في سنتها الاخيره و تؤمن كذلك ان للاب اسباب اخرى.. يرفش الكلام فيها) عشرات الخطاب يطرقون باب البنت يطلبون يدها و لكن كلهم يردون من قبل اباها.. حتى قبل ان يعرف عنهم اي شي... و تعيش البنت احيانا حسره من واقعها و تبدا الشكوك تنهش من ثقتها بوالدها... هل فعلا هو يحبها و يحب الخير لها.. اذا لماذا يرفض الصالح منهم.. الم يقل سيد الانام .( اذا اتاكم من ترضون دينه و خلقه فزوجووه...))
لماذا يعصي والدها امر الله و رسوله فيها.. الى متى سوف يطول سكوتها.. و ما هو الذي يدفع ابيها كي يقف حاجزا امام امر مصيري في حياتها... اخوتها يحاولون.. الام تحاول .. و الاخوات يحاولن... كلهم لهم نفس الموقف من احد الخطاااب... الا الاب . صاحب الكلمه... له موقف مغاير.. لن تتزوج البنت ...
صورة تحدث كثيرا في مجتمعنا... كيف نقف ضدها و ما السبيل لاقناع الاب... ؟
مما لا شك فيه ان من اهم مشاغلنا نحن الشباب بعد اكمال الدراسه و تحصيل الوظيفه هو البحث عن شريكة للحياه... تقدر معنى الارتباط المقدس و تتوافر فيها شروط الزوجة الصالحة.. حتى اذا هدى الله قلب احدنا الى ما يراه كشريكة صالحه.. و بدات نبضات المشاعر تتدفق مع خفقان القلب .. انشحذت العزيمه و انصنع القرار بعد استخارة الخالق.. ...
و تبدا خطوات التقرب.. ارسال صديقة لها تجس النبض... و توافق الفتاه... و يوافق اخوانها بعد ان تستشيرهم ربما.. و موقف الام كذلك ايجابي ... و لا يتبقى الا اخبار الاب ( اي ان الامور تتحول من صفتها الوديه الى صفه رسميه)
و يطلب الخطيب من احد اقاربه و المقرب ايضا لاب البنت ان يطلب بد حق القرب من الاب . فيفاجا بخبر ان البنت قد خطبها قبله عشرات.. لكن موقف اباها ثابت لا يتزعزع... لن تتزوج البنت قبل ان تكمل دراستها
( حتى هي تؤمن ان زواجها لن يقف حاجزا امام ذلك فهي في سنتها الاخيره و تؤمن كذلك ان للاب اسباب اخرى.. يرفش الكلام فيها) عشرات الخطاب يطرقون باب البنت يطلبون يدها و لكن كلهم يردون من قبل اباها.. حتى قبل ان يعرف عنهم اي شي... و تعيش البنت احيانا حسره من واقعها و تبدا الشكوك تنهش من ثقتها بوالدها... هل فعلا هو يحبها و يحب الخير لها.. اذا لماذا يرفض الصالح منهم.. الم يقل سيد الانام .( اذا اتاكم من ترضون دينه و خلقه فزوجووه...))
لماذا يعصي والدها امر الله و رسوله فيها.. الى متى سوف يطول سكوتها.. و ما هو الذي يدفع ابيها كي يقف حاجزا امام امر مصيري في حياتها... اخوتها يحاولون.. الام تحاول .. و الاخوات يحاولن... كلهم لهم نفس الموقف من احد الخطاااب... الا الاب . صاحب الكلمه... له موقف مغاير.. لن تتزوج البنت ...
صورة تحدث كثيرا في مجتمعنا... كيف نقف ضدها و ما السبيل لاقناع الاب... ؟