مجرد خفق ..

    • مجرد خفق ..




      حين " أحلم " ...

      أشاغب جفنيكَ حتى لا تتوسّد غير لهفي عليكَ..
      أُنحّي رؤياي .. ملامح واقعي ..
      أهمس لروحي : مازال الفجر يُنبتُ الضوء تحت جفني ويقصّ حكايتي ..
      تُشَبّهـُكَ لي اللحظة كأرق رجال الأرض .. وأعلم أنكَ " لي " كنتَ الأدفأ
      وأنكَ لا تشبه أحداً منهم ...
      لا زلتَ " دفئاً " يبدّل طقوس فجري ..
      ولا زلتَ " وشماً " يبدّل طقوس يومي كلها
      قلبي قد يباغته " الزمن "
      وحدائقه " لكَ وحدكَ " مشرّعة
      لكــَ .... وَحْدَكَ ؛
      تتدلى حبالٌ من الخفق, بغصن شجرة تتوسَّط القلب..
      أرجوحة..
      أضع يدي على صدري,
      أتحسَّسُكَ .. أهدهدكَ .. تعلو .. وتعلو
      أخاف عليكَ من ضيقٍ ينتابكَ بعد الفرح..
      فيفتقدكَ قلبي..
      وتلومني " عنكَ " حدائقه!!




      قبله الـ حلم ....

      أضيعُ في الأصوات القريبة, والبعيدة ..
      اختنق بالهواء المتكرر ..
      وأتعثّر بــ الظلال العابرة بمحاذاة الحيطان, وفوق الأرصفة؛
      والأطياف الراقصة في مرايا الماء ..
      فأقول لقلبي يائسة: صدقني, لا أحد ..
      كان يسألني:
      هل تعيقه تقلبات الطقس أن يصلكِ " مرّة ", ولديه دثاراً لكل الفصول؟!
      فأسأله:
      ماذا عنك أنت؟
      أما زلتَ بعده في مكانك؟
      خفقانك غير المنتظم " يُرعبني " ..
      هل أعود بك إلى " طبيبي " يقيس نبضكَ
      وحاجتكَ للدماء ..
      والقربِ..
      والحُب؟



      أفتقدُ صوتَكــَ ..
      بنغمتهِ الهادئة, يوقظ روحي ..
      يمسح الخوف عن قلبي ..
      يرشني بالعطر ..
      يدفع خطوتي للأمام ركضاً ..
      فأخترق حشود المشاة ..
      أصطدم بهم, فيبتسمون ..
      أوقع أشياءَهم, فيضحكون ..


      أذكر مرَّةً وقد كنتَ معي على الهاتف, فاصطدمتُ بــ رجلٍ مُسن لا يجيد العربية كثيراً..
      أنهيتُ الاتصال, والتَفَتُ له متأسِفة ..
      قال: لا تعتذري يا ابنتي ... فقط اسمحي لي سؤالكِ ،
      مع من كنتِ تتحدثين ؟
      قلت : معــهـ ..
      قال: تحبينه ؟
      قلت: نعم ..
      ابتسم وقال : إذن سامحتكِ !


      " آهـ .... صوتكــ َ " !!


      " صوتكــ َ " !
      لا يأبه بالمساءات التائهة دون فجره ..
      ولا تعنيه عقارب الساعة التي تسكب رعدها المخيف كل حين
      على مشاعري الملهوفة بما تظنه .. يبرّدها !


      " صوتكــ َ " !
      يأتي مع " طيفٍ " تصالح مع أشباح الكون كلها ،ليتماهى مع جميع الملامح العابرة !


      " صوتكــ َ " !
      لا يعرف الهزيمة ..
      علّمني سُبُلاً للانتصار و .. الفرح
      نَذَرَ نَفْسَهُ ليبقى معي ..
      ذاكرة لا تهاب لسعة الوقت ..
      ولا يعنيها " العمر" خارج الحلم ..



      $$9 روح؛
      21/2/2010


      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • روح أن يكون القلم رفيقك لا أعجب


      وأن تكون أحلامك الصغيرة دنياً باسرها

      لا أتعجب أنت تجيدين رسم الصفاء والنقاء

      الذي يختزله هذا القلم يفتح الآفاق مشرعة

      منك إلى من يعشقون غزله هنا لك الود الذي

      لا ينهي يديه عنك صباحات كلها رضا يا مودة :)
      خسرو
      تختلف ليه عنها الكواكب
    • لا زلتَ " دفئاً " يبدّل طقوس فجري ..
      ولا زلتَ " وشماً " يبدّل طقوس يومي كلها
      قلبي قد يباغته " الزمن "
      وحدائقه " لكَ وحدكَ " مشرّعة
      لكــَ .... وَحْدَكَ؛






      لا زلت "روحاً" خفية ترعاني..
      لازلت "قلباً" رحيما بي رغم عصياني
      قلبي ليته يعي"مساحات" الود
      التي زرعتها ببستاني
      ليته يعي..ليته يعي
      أنك لازلت"فجري" الذي أحياني..
      ذات حلم



      روح صباحك..رضا
      تقبلي مروري على عجل من هنا
      رائعة دوماً"أيتها الروح"


      ود وجنائن ورد لروحك,

    • أضع يدي على صدري,
      أتحسَّسُكَ .. أهدهدكَ .. تعلو .. وتعلو

      أخاف عليكَ من ضيقٍ ينتابكَ بعد الفرح..
      فيفتقدكَ قلبي..
      وتلومني " عنكَ " حدائقه!!

      يسعد صباحك
      ماشاء الله حقا هي رائعة
    • وأعلم أنكَ " لي " كنتَ الأدفأ
      وأنكَ لا تشبه أحداً منهم ...
      لا زلتَ " دفئاً " يبدّل طقوس فجري ..
      ولا زلتَ " وشماً " يبدّل طقوس يومي كلها








      في كل مرة أشتــاقك ،، أتعوذ بالصبر

      أبتلع شوقي ولهفتي ،،


      أكثر من مرة ،، كادت قتامة يأسي

      تدفعني لأهرب إليك،،


      ولكني أشفق على قلبي ،، من وجع مضى


      وكلما تنامى شوقي ،،أعود وأتعوذ

      بالصبر وأصمت،،








      أتعلمين ،، وأنا أقرأك أشعر بذكراه تنتصب أمامي

      وجهه الغائب ،، حروف كلماته الأخيرة


      يحدث هذا ،، كلما دعاني حرفك يا روح



      لك العطر ،، كما تحبينه
      أيـــها الحـــب!!
      لماذا تتــأوّه بــداخلي كلما زارنـي طيفــه..؟؟
      أو مـــرني عطـــره..؟؟
      أو احتضــنت وســـادتي لأنـــام..؟؟
    • لم يترائى لي خفقاً.
      ربما لم أمارس القراءة جيداً
      ولم تكُن قرائتي جدية !!
      وكأنن أراهـ شوقاً عارماً
      ونبضاً مستفيضاً وبحثاً عاتيا
      وكأن الفاقد مجنون
      والغائب عنكِ ملعون
      بلعنة فقدان الشعور !
      روح تطير تبحث عن مأوى
      عن سكينة وقلب تركُن إليه
      مجرد خفق !
      يتبعه أحساس بفقدان الشعور
      ما يلبث أن يتطور إلى جنون
      نشوة الخفق المميت !
      لم تكن مجرد وليدة فرح بها المستقبلون!
      بل نشوة أنبرى منها العشق وفاتنٌ ومفتون!
      أديري الشراع نحو الشرق
      ورفرفي بجناحيك بأمتداد
      نحو أشراقة اليوم لا الغد
      لا زلت طرية الأحساس
      مشغولة البال بخصال
      ما أجملها وصفات ما أعظمها
      بوحي لا تكتمي
      أعطي لا تمنعي
      أنظري لا تُغمضي !
      روح !
      من يملك كقلمك
      وتعتصرهـ أمواج فكرك
      فهو أستاذ وإن كان
      في نفسه مجرد تلميذ!
      فهو يعي الحقيقة أكثر من غيرهـ !
      ويشهد المكتوب من رسمه !
      ويفك الطلاسم بنقاوة قلبه !
      كوني كما أنتِ
      سامية في معانيها
      رزينة في خطواتها
      لبيبة بأرقى معانيها
      كلما قرئت لك أحسست
      بأني أعيش في عالم
      أخر غير عالم الخواطر الذي
      أعتدنا رؤيته يتقاطر بسخاء
      ونبض الأقلام المكتومة !

      ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • كثيـرا مآ وجدت نفسي أعيـش وآقعي
      كامتدآد للحظآات حلــم اختـرق نــومي ..!
      ربمـآا لأن لآ سبيـل للقآئـه غيـر
      الحلـم
      ..!

      روح
      لكِ مـــودتي
      :)
      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..
    • خسرو كتب:

      روح أن يكون القلم رفيقك لا أعجب



      وأن تكون أحلامك الصغيرة دنياً باسرها

      لا أتعجب أنت تجيدين رسم الصفاء والنقاء

      الذي يختزله هذا القلم يفتح الآفاق مشرعة

      منك إلى من يعشقون غزله هنا لك الود الذي


      لا ينهي يديه عنك صباحات كلها رضا يا مودة :)




      الشوق .. تمام اللحظة
      يستبيح من اللهفة أوجها ..
      أمدّ له خفقاً لا يراهـ ...
      أتأمله فقط .. وعيناه لا تبحث عني ..
      اتأمله ... ولا أعرف ..
      أأنــا أرتوي .. أم أشتاااقه أكثر .. ؟


      يــ اللـــهــ ... كم أفتقده ..


      خسرو ...

      " هو" من يجيد رسمي كما تحبون ..




      مودتي؛

      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • انيني كتب:

      لا زلتَ " دفئاً " يبدّل طقوس فجري ..


      ولا زلتَ " وشماً " يبدّل طقوس يومي كلها
      قلبي قد يباغته " الزمن "
      وحدائقه " لكَ وحدكَ " مشرّعة
      لكــَ .... وَحْدَكَ؛








      لا زلت "روحاً" خفية ترعاني..
      لازلت "قلباً" رحيما بي رغم عصياني
      قلبي ليته يعي"مساحات" الود
      التي زرعتها ببستاني
      ليته يعي..ليته يعي
      أنك لازلت"فجري" الذي أحياني..
      ذات حلم



      روح صباحك..رضا
      تقبلي مروري على عجل من هنا
      رائعة دوماً"أيتها الروح"


      ود وجنائن ورد لروحك,




      :) ومسااااءتكـ كلها بهجة ياااارب

      ما أجمل ما سطرتِ ... <<< عجبها كتييير



      مودتي؛
      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • مجموعة احساس كتب:

      أضع يدي على صدري,

      أتحسَّسُكَ .. أهدهدكَ .. تعلو .. وتعلو
      أخاف عليكَ من ضيقٍ ينتابكَ بعد الفرح..
      فيفتقدكَ قلبي..
      وتلومني " عنكَ " حدائقه!!
      يسعد صباحك

      ماشاء الله حقا هي رائعة





      أخي الكريم ... :)

      أشكرك لحضورك وكلماتك الرقيقة ..


      مودتي؛
      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • افتقد صوتكــ ...
      بنبرته الجليله التي ترهف من احساسي
      وكأنما ننزوي بعالم مليئ بالتآلف

      أنـ..ـا وأنــ..ـت

      فهو مصدر طاقتي
      مصدر سعادتي
      مصدر بهجتي
      لا تزال بقايا صوتكـ بجعبتي
      لم تختفي !!!

      افتقدت صوتكـ ...

      بحثت عنه بين زحام الاصوات

      ~~ ولازلت قيد البحث ~~

      روح الخواطر لكي مني مودتي

      شوكولاهـ
      “وحين افترقنَا ..
      تمنّيتُ سوقاً .. ( يبيعُ السّنين ) ! يعيدُ القلوبَ .. ويحيي الحَنين .. ” ― فاروق جويدة
    • لا يجردني من نفسي المغرورة إلا تواضع فكري
      ولا يجبرني على المرور هنا إلا لهفتي المتكررة لتذوق شيء يعنيني
      فمنذ الزمن ِ الغـابر وأنا أبحث عن امرأة ٍ تكتبني وفـاءا ً ... وأواصل كتابتها رثاءا ً
      امرأة ٍ تنتشلني من زوبعة " كيف ؟" و"أين ؟" و " متى ؟"
      أمرأة تنقذني من كلمات ٍ تحمل ثلاثة أحرف وأنا الآن أواصل مسيري في السنة الثالثة على رحيلها ..!

      \\

      روح ..
      كأنك ِ تقتصدين إتلاف غروري
      فأنا أكتب حواء راحلة , وأنت ِ تطرحينها وفاء دوما ً !
      راقية كعـادتك , ومتواضع ٌ دوما ً مروري
      وفقك ِ ربي
      وسلامي لقلبك
    • شيء مختلف يدفعني
      للمكوث هنآ...
      تباطئ للأنفاس وشيء لا ارادي
      يجذبني...
      حروف حيه تتنفس ,,تحاكي
      تبعث بدفء كـــ روح
      (روح الجميلة)
      دمتي بخير عزيزتي:)
      حكـــآية
      عَودَهـ تُرهِقها
      الآه
    • عطووووور كتب:

      وأعلم أنكَ " لي " كنتَ الأدفأ

      وأنكَ لا تشبه أحداً منهم ...
      لا زلتَ " دفئاً " يبدّل طقوس فجري ..
      ولا زلتَ " وشماً " يبدّل طقوس يومي كلها








      في كل مرة أشتــاقك ،، أتعوذ بالصبر


      أبتلع شوقي ولهفتي ،،



      أكثر من مرة ،، كادت قتامة يأسي


      تدفعني لأهرب إليك،،



      ولكني أشفق على قلبي ،، من وجع مضى



      وكلما تنامى شوقي ،،أعود وأتعوذ


      بالصبر وأصمت،،









      أتعلمين ،، وأنا أقرأك أشعر بذكراه تنتصب أمامي


      وجهه الغائب ،، حروف كلماته الأخيرة



      يحدث هذا ،، كلما دعاني حرفك يا روح





      لك العطر ،، كما تحبينه




      أتعلمين عطوووور ...

      اعتدت الكتابة .. له .. عنه .. إليه ..
      وأوقن تماماً أنه يوماً لن يدركني ..
      قد طواني ... الانتهاء .. الموت .. النسيان ... في عالمه
      حتى أنني أشك أنه " هو " من يمرّ عابراً من هناكـ ...
      و ...
      وددتُ فقط لو ألمحه من زاويته الأولى لمرّة ... !

      عزيزتي ...
      بحرفي أنا لا أشكو منه أبداً ... فقط .. أشتااااقه
      ولو أشك ذرّة أنه قد يقرأني ... فلن تجديني هنا

      أخبرتكِ أننا لا نتشابه .. :)
      لكنني ..
      قد ... تعوّذت كثيراً بـ الحرف مثلكِ ...


      لروحكِ .. مودتي؛


      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • روح
      أيتها النبض الدافء ليس مجر خفق إنما هو نبض
      تصوير به حالنا وحال الراحلون عنا
      دائما ما تجيدي الخيال الخصب ولكنه دافئ جدا
      شكركِ على هذا النبض
      صباحك مملؤ بالحب والنشاط
      عندما تعانق سماء الحروف قد يكون لك صوت على مدى البعيد تجده في عذوبة الإشتياق ... القلم والحروف وإن كنت غير مدهش فلا تتحرش بالورقه وقلم من حيث ينطق القلم وحي يقرأ بمنظار آخر في مدونتي هنا كنتُ هنا ومضيت....
    • ورود المحبة كتب:

      لم يترائى لي خفقاً.

      ربما لم أمارس القراءة جيداً
      ولم تكُن قرائتي جدية !!
      وكأنن أراهـ شوقاً عارماً
      ونبضاً مستفيضاً وبحثاً عاتيا
      وكأن الفاقد مجنون
      والغائب عنكِ ملعون
      بلعنة فقدان الشعور !
      روح تطير تبحث عن مأوى
      عن سكينة وقلب تركُن إليه
      مجرد خفق !
      يتبعه أحساس بفقدان الشعور
      ما يلبث أن يتطور إلى جنون
      نشوة الخفق المميت !
      لم تكن مجرد وليدة فرح بها المستقبلون!
      بل نشوة أنبرى منها العشق وفاتنٌ ومفتون!
      أديري الشراع نحو الشرق
      ورفرفي بجناحيك بأمتداد
      نحو أشراقة اليوم لا الغد
      لا زلت طرية الأحساس
      مشغولة البال بخصال
      ما أجملها وصفات ما أعظمها
      بوحي لا تكتمي
      أعطي لا تمنعي
      أنظري لا تُغمضي !
      روح !
      من يملك كقلمك
      وتعتصرهـ أمواج فكرك
      فهو أستاذ وإن كان
      في نفسه مجرد تلميذ!
      فهو يعي الحقيقة أكثر من غيرهـ !
      ويشهد المكتوب من رسمه !
      ويفك الطلاسم بنقاوة قلبه !
      كوني كما أنتِ
      سامية في معانيها
      رزينة في خطواتها
      لبيبة بأرقى معانيها
      كلما قرئت لك أحسست
      بأني أعيش في عالم
      أخر غير عالم الخواطر الذي
      أعتدنا رؤيته يتقاطر بسخاء
      ونبض الأقلام المكتومة !



      ورود




      هناك في المسافات التي تمنحنا وقتاً يشبهنا
      تتهادى نعومة تنبع مني ...
      تمتد لتشمل كل الذي لا يأتي به ..
      فيأتي الخفق هكذا ... شيء من حياة
      إنمااا ...
      للعمر لا للحزن أستنفر الــ شوق .. !



      ورود ... :)

      إن قرأتني بجدية بماذا ستصفني أعمق من الجنون #j


      لقدومك يدنو الحرف ..


      مودتي؛
      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • شوكولاه كتب:

      افتقد صوتكــ ...

      بنبرته الجليله التي ترهف من احساسي
      وكأنما ننزوي بعالم مليئ بالتآلف


      أنـ..ـا وأنــ..ـت


      فهو مصدر طاقتي
      مصدر سعادتي
      مصدر بهجتي
      لا تزال بقايا صوتكـ بجعبتي
      لم تختفي !!!


      افتقدت صوتكـ ...


      بحثت عنه بين زحام الاصوات


      ~~ ولازلت قيد البحث ~~


      روح الخواطر لكي مني مودتي



      شوكولاهـ




      (( ولا زلت قيد البحث )) <<< عجبتني :)

      شوكولاه ..

      الحرف الذي يستقبلني أقرأهـ " أنا " خفق

      شــ كراً لما خفقتِ هنا


      مودتي؛
      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • almushtaq كتب:

      لا يجردني من نفسي المغرورة إلا تواضع فكري

      ولا يجبرني على المرور هنا إلا لهفتي المتكررة لتذوق شيء يعنيني
      فمنذ الزمن ِ الغـابر وأنا أبحث عن امرأة ٍ تكتبني وفـاءا ً ... وأواصل كتابتها رثاءا ً
      امرأة ٍ تنتشلني من زوبعة " كيف ؟" و"أين ؟" و " متى ؟"
      أمرأة تنقذني من كلمات ٍ تحمل ثلاثة أحرف وأنا الآن أواصل مسيري في السنة الثالثة على رحيلها ..!


      \\


      روح ..
      كأنك ِ تقتصدين إتلاف غروري
      فأنا أكتب حواء راحلة , وأنت ِ تطرحينها وفاء دوما ً !
      راقية كعـادتك , ومتواضع ٌ دوما ً مروري
      وفقك ِ ربي
      وسلامي لقلبك




      :) لا أقصد إلا " قلبي" يا سيدي

      للحق ...
      ظننتكَ قد استعذت من حرفي .. ونلت منه العتق ..!


      دائماً أمتن لقراءتك الثاقبة المميزة ...
      وحين يكون حضوراً مرهفاً كالآن ... أتحاوز الامتنان لأجمل منه


      مودتي؛
      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • حكـــآية كتب:

      شيء مختلف يدفعني

      للمكوث هنآ...
      تباطئ للأنفاس وشيء لا ارادي
      يجذبني...
      حروف حيه تتنفس ,,تحاكي
      تبعث بدفء كـــ روح
      (روح الجميلة)
      دمتي بخير عزيزتي:)

      حكـــآية




      كم يغمرني دفء الآن ... :)

      لحرفكِ حتماً مكانة بالنفس ...
      لذلك أنا أنتظركِ بهدوء حين ســ تشرقين


      مودتي وأكثر؛
      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • Oo دمعتي المجروحة oO كتب:

      كثيـرا مآ وجدت نفسي أعيـش وآقعي

      كامتدآد للحظآات حلــم اختـرق نــومي ..!
      ربمـآا لأن لآ سبيـل للقآئـه غيـر
      الحلـم
      ..!


      روح
      لكِ مـــودتي

      :)




      حرفي يأتي مستقيماً تماماً مع ... همستكِ هنا

      قريبة جداً أنتِ ..!


      أوووهـ .... اعذريني
      النت سيء معي واحاول اقتناص الفرصة لاحتواء جمالكم هنا
      لذلك تخبطت في ترتيب الردود !


      مودتي؛
      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • وردة البنفسج ,,, كتب:

      روح

      أيتها النبض الدافء ليس مجر خفق إنما هو نبض
      تصوير به حالنا وحال الراحلون عنا
      دائما ما تجيدي الخيال الخصب ولكنه دافئ جدا
      شكركِ على هذا النبض
      صباحك مملؤ بالحب والنشاط




      هلا حبوووبه :)

      كي أحيا " بي " وردونه لا أجيد إلا سكبي هكذا

      لــ قلبكِ ودّ لا يكلّ


      روح؛

      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • روعه سلمت يداك
      لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين يا مُسخّر لحظات الجبر لعبادك، اكرمنا..
    • روح...



      تتسلى بي الخيبة بين فروح وآخر.. وثواني العمر لاتمنحني سوى الاشتياق


      وشيء من هذا قد قرأته بين ظفائر كلماتك المتدلية من السماء


      فكانت كل ظفيرة أسحبها تفتح لي ستاراً إلى نافذة تعرج بي إلى حيث مكان سلبه الزمن روحه


      لذيذ هو الاشتياق في وجعه.. لأنه يجمعنا بنا فقط ..


      يوحدنا مع ذواتنا التي تتعدد كما تتعدد وجوهنا طوال اليوم بما يلائم..


      أتدرين روح..


      أنت هنا بروح الإنثى تماماً .. متوحدة معها .. متوشحة بالعطر المهيب


      تصلين إلى شوقي برأس قلم.. لاتخطينه إنما تنقطينه.. وكأنك تفتحين مدن أشواقي


      فأرى كيف اشتاقها فجراً.. وأرى كيف اشتاقها ليلاً .. وأرى كيف اشتاقها قربي


      ثم أفيق قليلاً من متعة حرفك.. فإذا بي فتحت مدناً من خيال..


      عندها أتساءل .. هل أنا مشتاق ؟؟ أم متعة حرفك علمتني للشوق لذة لا أكثر


      وأعود بتساؤل أكثر صرامة .. هل أعي ما أقول.. هل أنا هو أنا


      هل سبق لأحد أن منحني شوقاً حتى دون أن أعلم؟؟


      لا يهم فقد تعودت الفقد .. وصار هو أبرز وجوهي الباسمة دوماً



      مختلفة تماماً هنا بلذة.. ياروح.. تماماً مثل روحي


      وأذهلتني بحق أكثر من العادة


      كنت هنا .. بعد الجميع.. فقد كنت أرتب وجعاً في ابتساماتي


      ولكن كنت أول من يقرأ بحرص..


      هل أهديك شي؟؟؟


      لا.. يكفي أني مررت لأقطف زهرة فاليوم أريد أن أكون أنانياً مع نفسي




      الكرى،،
    • abumajed كتب:

      لك مني أجمل الأعجاب لكلماتك الجميله ،،


      أشكرك جداً ... :)
      وأشكر حضورك و قراءتك ..


      مودتي؛
      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • الكرى كتب:

      روح...





      تتسلى بي الخيبة بين فروح وآخر.. وثواني العمر لاتمنحني سوى الاشتياق


      وشيء من هذا قد قرأته بين ظفائر كلماتك المتدلية من السماء


      فكانت كل ظفيرة أسحبها تفتح لي ستاراً إلى نافذة تعرج بي إلى حيث مكان سلبه الزمن روحه


      لذيذ هو الاشتياق في وجعه.. لأنه يجمعنا بنا فقط ..


      يوحدنا مع ذواتنا التي تتعدد كما تتعدد وجوهنا طوال اليوم بما يلائم..


      أتدرين روح..


      أنت هنا بروح الإنثى تماماً .. متوحدة معها .. متوشحة بالعطر المهيب


      تصلين إلى شوقي برأس قلم.. لاتخطينه إنما تنقطينه.. وكأنك تفتحين مدن أشواقي


      فأرى كيف اشتاقها فجراً.. وأرى كيف اشتاقها ليلاً .. وأرى كيف اشتاقها قربي


      ثم أفيق قليلاً من متعة حرفك.. فإذا بي فتحت مدناً من خيال..


      عندها أتساءل .. هل أنا مشتاق ؟؟ أم متعة حرفك علمتني للشوق لذة لا أكثر


      وأعود بتساؤل أكثر صرامة .. هل أعي ما أقول.. هل أنا هو أنا


      هل سبق لأحد أن منحني شوقاً حتى دون أن أعلم؟؟


      لا يهم فقد تعودت الفقد .. وصار هو أبرز وجوهي الباسمة دوماً



      مختلفة تماماً هنا بلذة.. ياروح.. تماماً مثل روحي


      وأذهلتني بحق أكثر من العادة


      كنت هنا .. بعد الجميع.. فقد كنت أرتب وجعاً في ابتساماتي


      ولكن كنت أول من يقرأ بحرص..


      هل أهديك شي؟؟؟


      لا.. يكفي أني مررت لأقطف زهرة فاليوم أريد أن أكون أنانياً مع نفسي





      الكرى،،





      تمر هكذا في حنين صامت نحو آلامك ..
      تذيع المرايا خبر لجوئك عامداً في الحوار الشاهق مع الأفول ,
      تلقي التحية والأقوال لأيادي تعارك بياض التهمة ,
      ونهارات الشبع وضوء الأماني المكدسة ..
      إنه السبب المعقول في كل شيء .. وفي اللاشيء ..
      إنه " نحن " حين يكتنفنا شوق ويفصلنا عنا بمسافة " هُمْ "
      لقد تماهت الأشياء ....
      والألوان في الآصال تتقن الإنطفاء ,
      أيهما يـ الكرى .. يشبه صلاتنا .. في اقتراف الفقد !؟

      ما الذي أقوله هنا ؟؟!:)
      طلاسم ؟؟ أم أحجيات ؟
      لاشيء عدا متوغلٌ سحيييييق يلاطف السطح الآن ..
      فــ ربما كنت أنا مثلكَ اللحظة .. أتساءل : هل أنا هي أنا ؟

      .
      .

      كان عبوراً ساااااااااااحراً جداً ... جميييلاً ... حدّ الغصّة به و فيه
      وجئت كعادتك مذهلاً إنما لأول مرة بـ مرتبة خفق !فأذهلتني أكثر ..

      هل أنت هنا هو أنت ؟؟
      أعتقد .. نعم .. لم تكن إلا أنت .. لكَ و بكَ فقط .. لم تكن إلا أنت ..


      اعذرني ما استطعت مجاراة هذا الجمال ..

      مساؤكَ الــ نور ... :)
      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما