ورود المحبة كتب:
سنتطرق إلى الردود السابقة والوقوف على الأسباب المذكورة حول الموضوع
الندابي !
توقع بأن من أسباب التأخير في انجاز المعاملات بسرعة واقع الوظيفة الحكومية نفسها وأوضح الفرقية بين موظفي الخاص وموظفي العام حيث أن الموظفين بالشركات يحصلون على مكافأت بقدر جهدهم وأجتهادهم ولكن ليس كل الشركات وبان الترقيات في النظام الحكومي يعتمد على مدة العمل والشركات على الكفاءة لذلك فالمهم عند الموظف الحكومي حصوله على الراتب في أخر الشهر وبين بالنسبة للحكومة الألكترونية بأنها تمشى في خطى ثابتة ولا تزال في بداياتها !
RUQAYA !
أوضحت بأن من ضمن الأسباب وهو
1- ضياع الاخلاص في العمل
2- قلة الكوادر البشرية
3- قلة الحوافز التشجيعية التي تدفعالموظف للعمل قدما
وأخر ما تطرقت إليه هو بأن تحويل النظام الي حكومة الكترونية من افضل الطرق التيتبنتها الدولة
والتي سترضي جميع الاطراف
وستوفر الوقت والجهد
هــــــادئ !
ذكر بعض من الأسباب والتي تتمثل في
1- أن البلديات لا تزال نظم العمل بها والإمكانيات المتاحه بها سواءا أكانت إمكانيات
ماديه أو تقنيه أو بشريه لا تزال محدوده وفقيره.
2- وأوضح بأنها بدائيه ويكفي الواحد منا زيارة لأحدا منشآتها كي يرا الأمر على الواقع , فالمقارصغيرهوالموظفين رغم قلتهم مكدسون بالغرف كما أن العمل الميداني يفرض خلو بعض المكاتب بكثير من الأحيان من موظفيها .
4- ولا يوجد نظام راقي حديث لآلية إستقبالالمراجعين ودخولهم
عند الموظفين , فأبواب المكاتب مفتوحه والمراجعين متكومين بها بينما يقفالموظف خلف
مكتبه وعلى طاولته كومة من الملفات وخلفه دولاب مليء بالملفات وأمامه كومةمن الناس تتداخلطلباتهم .
وفي الختام أنهى تعقيبه
عن الحكومة الإلكترونية بأنه لا يزال بيننا وبينها بون شاسع
فالإنترنت وهو البنية التحتيه لقيام الحكومة الإلكترونية تعتبر بنية ضعيفةجدا عندنا
ولا يزال إستخدامها خدميا محصورا بدوائر تعد بأصابع اليد الواحده ويتعذرالإستفادة
منا بأوقات الذروة فيكف إذا عممت على جميع المؤسسات الحكوميه
الــلـــــــورد !
أوضح بأن الأسباب تتمثل في الأتي :-
1- إفتقارهاللعدد المناسب منالكادر البشري حتى غدى الموظف فيها يستلم أعمال إضافيهفوق عمله الأساسي .
2- كثرة الأعمال المترتبة على هذه الدائرة وقلة الكوادر فيها .
3- هامالملقات على هذه الدائرة لوجدنا أنها تفوق إمكانياتها المتاحة
أشار إلى بعض الحلول
ولهذاوجب إجاد الحل لها
وتزويدهابما يتناسب مع طبيعة عملها وإحتياجاتها من الكادر البشري وغيره
كما تحدث عن الحكومة الألكترونية موضحاً ما يلي :-
بأنها خطوه فاعلة ومهمه في طريق تيسير العمل وتسهيله على المراجعين والعاملين فيآنٍ واحد ولكن هذه الخطوة تحتاج الى الوقت رغم انه قد بدأ تجهيز وتدريبالعاملين في الوزارة والمؤسسات التابعه لها .
إلا أنه ذيل النهاية بأسئلة مفادها :-
1- هل ستكون خدمة الشبكة الإلكترونية بقدر التطلعات التي تتناسب مع سرعة العمل وسلاسته ؟؟؟ وهل ستتوفر الخدمة لجميع أفراد المجتمع أم انهاستكون محصورة على الأشخاص الذين شملتهم الخدمة ؟؟؟
2- وما حال أولاءك الذين لنتصل إليهم خدمة الشبكة ؟؟؟
عيون هِند !
أشارت إلى أن
1- غلب الموظفين يقومون فقط بتسجيلالدخول.. ثم الخروج، لإنهاء معاملاتهم اليومية.. تاركين أعمالهم بدون متابعة .
2- يستخدمون فترة الصباح.. في إنهاءبعض المعاملات الخاصة،أو متابعة مشروعهالخاص، وغيرها من المهام المتنوعة.. حتى قبل انتهاء الدوام الرسمي.
3- لا يوجدرقابة لدينا .. أين المسؤول؟ وماهي النتائج على التسيب وإهمال أوقات العمل؟
كما تطرقت إلى الحكومة الالكترونية موضحة
1- سوف لنتكون الحل السحري.. الذي يجعلنا متفقين مع النظام..
فحتى إذا تم انتشار الانترنت.. وألزمت جميع الهيئات الحكومية بتفعيل مواقعها الإلكترونية.. بكل جديد وبكل المعلومات المهمة، من استخراجالأوراق، إلى نوعية المعاملة، ولكننا في النهاية.. سنحتاج إلىالمتابعين، والموظفين القادرين علىإنجاز هذه المعاملات..
2- ربما أصبح استخدام الأوراق أقل.. ولكن.. ستصبح الكفاءات المطلوبة أكبر..
إن خطوه بهذا الحجم.. سوف تحتاج دعموتنظيم لآليات الإدارة والرقابة..
3- وتبقى القضية من شقين..
روتين ممل ومستفز لكل مواطن.. إذاأراد استخراج أي معاملة.. بالإضافة إلى
التسيب وإهمال من الموظفين، والذينيدفعون بالعجلة الخدمية.. إلى الخلف..
النتيجة
هدار المزيد من الوقت والجهد،فهذا المواطن، هو موظف في مصلحة أخرى، سيتسيب أيضاً لإنهاء معاملته..
انتشار الرشوه، والمحسوبية، وتفشيالخلافات الإدارية، بسبب المطالبات بالعلاوات والترقيات..
بنـــت قـــــــابــــــوس !
بينت بأن أهم المشكلات هي قلة عدد الموظفين بالقسم الواحد وانعدام النظام....
وهناك جانب آخر في شأن البلدية والمعاملات له دور أساسي في عدم صبرالمراجعين...
وهي.. المال الذي يدفعونه على كل ورقة بالمعاملات...
طرحت مثال على ذلك !
يعني مثلا حتى تحصل على مأذونية لجلب عاملة بالمنزل لازم تدفع تقريبا140ريال...
هذا غير مصاريف الأوراق الثانية...
الشبح !
أوضح سببين رئيسين :-
1-سبب التاخير هو اهمال الموظف وعدم ابداء الاهتمام في المعامله واحياناتسبب
في فقدان المعامله مما يودي الى نسيان الموضوع ولما يجي المراجع يراحعالمواضوع يكتشف فقدان المعامله و يطلب منه تقديم المعامله من جديد وعادانتظر الدور .
2- احب الموضوع او المعامله من هو ومن يكون
اذا كان صاحب المعامله شخص مهم و له نفوذ في امكان اخري بمعني ممكن استفيدمنه في المستقبل راح تكون معاملته معامله خاص و المعامله راح تخلص في غضوندقايق فقط
ثم أردف قائلاً ما تضمنته ردود الأخرين من
لة الكوادار البشريه يعني الموطفين
ممكن تكون تلك الدائره فيها ضغط كبير و فيها قلة من الموظفين مما يدودي الىالتاخر الكثير
زحمة 212 !
1- قلة الموظفين والضغط الكبير الناتج من جراء معاملات القطاع الخاص .
2- عامل التحفيز .
3- البدء فيالعمل بالحكومه الالكترونيه فكثير من الناس غير معتادون على هذه الامورفيصبح الازدحام والتاخير لكن بعد مرور السنين فستقل هذه التاخيراتوالازدحام .
وأرتأى الحل في :-
1- اذا قامتالبلديه بوضع مكاتب وصالات خاصه للمعاملات واقصد هنا مثلا
معاملات اباحه البناء تكون خاصه في مكان مستقل بنفسه ومعاملات القطاع الخاصيكون في مكان اخرفهنا ستكون العمليه اسرع .
وردة الوفاء !
ذكرت 3 أسباب أيضاً إلا وهي
1- عدم الاخلاص في العمل والضمير نااايم لو كلانسااان راااح العمل بنية الأخلاص ونيل الأجر قبل نيل الراااتبلكانت الدنيااا بخير " هذا الكلام بشكل عااام وليسلموظفي البلدية فقط
2- قلة الموظفين عااامل كبير فكثرة المراااجعين مع قلة الموظفينوالازدحااام عااامل يؤدي إلى تعطل العمل وتأخره .
3- الحوافز
4- أيضاااا مرور المعاااملة لأكثر من شخص قديؤدي إلى عرقلة العمل وعدم سير العمل بالشكل المطلوبايضاا بعض الموظفين عملهم ميداااني .
وليفة الغربة !
تُشكر على المرور وقراءة الموضوع
إبن الوقبة !
في إنتظار باقي مداخلته وله الشكر على الحضور
والمتابعة !
أطوار !
لها الفضل الكبير في المتابعة وتبني الردود والوقوف على حيثياته !
هذه بعضاً من الردود والمداخلات ولا يزال الموضوع قيد الطرح
والمناقشة ولنا عودة بإذن الله !
ورود
- اغلب من ناقش تطرق للجانب البشري 000
انا في الحقيقة اختلف حول من عزا هذه القضية الى عدم توفر الامكانيات
وضعف الموارد المالية لان هذي مؤسسة خدمية تدر اموالا طائله وفي
المقابل لا اتصور لن يلتفت الى تطويرها وتنمية كوادرها اطلاقا منطق غير وارد من وجهة نظري
ولاكن ماهوا حاصل ابعد من هذه النظرة لان الموظف بعد العقد الثالث
تبنته الدولة برعاية خاصة واهتمام وانتقى بعنايه دقيقة وكذلك بنسبة
للامكانيات المتاح للعمل اصبحت من احدث صيحات التكنلوجيا الحديثة
حيث لم تعد الطابعه السابقة ولا الطباع الذي يظرب باصبع واحد اطلاقا
اذا هناك اسباب اخلاقية وراء هذه المشكلة منها الرشاوى والواسطة التى
(شيلني وبشيلك) كما اصبح رئيس القسم والمدير ملتهون بالاسواق المالية
البورصة والسوق العقاري اذا تحولت الامكانيات المتاحة من هاتف وانترنت
لخدمة الاغراض الخاصة ولا ننسى المنحطون منهم اذ هم من اول الدوام حتى نهايته
اما على القنوات الاباحية او الماسنجر او الاتصال ببائعات الاجساد او عارضات
الحوم اليليه هنا الخلل وليس غيرة0000
تسيب واهمال سو للمال العام او مصالح الناس دون ان يأبهو للمتابعه او الرقابه
فجميعهم حلقة واحده 000
لكم التقدير والاحترام
