البرنامـ1ـج الأول قضايا من الحياة الحلقـ9ـة التاسعة بعنوان الطلاق وأثاره على الأسرة والمجتمع

  • اشكرك اخيتي ع طرح موضوع مهم للمجتمع
    ولطلآق اسباب...

    والأسباب كثيرة و مختلفة و السبب الأساسي أن أحد الطرفين لم يعد يستطيع أكمال حياته مع الطرف الأخر ..

    بعض الأسباب ...

    .تدخل الأهل
    بين الزوجين.

    .قلة
    الوازع الديني
    عند أحد الطرفين.

    .ماتفرضه بعض العادات من وجوب
    زواج بنت العم لابن عمها
    وإن كانت رغبة الأولاد غير ذلك.

    .عدم التوافق بين الزوجين في
    الطباع و غيرة
    .

    .الغصب والعناد و
    تصعيد الخلافات
    .

    .عدم تقبل الزوجه
    للمستوى المادي
    للزوج.

    .عدم
    المصارحة بين الزوجين
    ممايؤدي إلى ترسب الخلافات والمشاكل.

    .نية كل من الطرفين أن
    يسيطر على الطرف الأخر
    بعد الزواج وأن تكون له السيادة على الأخر.

    .
    سوء أخلاق
    أحد الطرفين.

    .وجود بعض
    العادات السيئة لدى الزوج أو الزوجة.


    .إهمال
    أحد الزوجين للأخر.

    .
    إستقلالية الزوجة
    من الناحية المادية.

    .بسبب
    بخل
    الزوج .

    .
    تعدد الزوجات
    وعدم العدل في ذلك.

    .عدم التعود على تحمل جزء من
    المسؤلية
    عند الأهل سواء من الرجل أومن المرأة.

    .كثرة
    الخروج والسهرات
    من أحد الزوجين.

    .كثرة شكوى
    أحد الزوجين من الأخر.

    .
    فقدان الإحترام
    الذي يؤدي لقتل المحبه والمودة.

    .
    الغيرة القاتلة
    من أحد الطرفين.

    .
    الشك
    من غير سبب من الطرفين أو أحدهما.

    .اللجوء إلى
    السحر والسحرة والمشعوذين
    .

    .
    إفشاء الأسرار
    الزوجيه الخاصة.

    .
    تسرب الملل
    إلى الحياة الزوجيه بسبب عدم محاولة أحد الطرفين لكسر الروتين ولو مرة كل شهر.

    .عدم
    إقتناع الزوج بمظهر زوجة وعدم مبادرته للحديث معها بخصوص هذا الأمر أو العكس ..


    اتمنى افدت بالموضوع
    خالص التحايآ مني لكم
    ~.مـنّ شـآفـنـيّ { عـقـلـهـّ } يـطـيـر ّ يـفـرحـّ ولـوّ {هـمـهـّ} كـبـيـر ّ .~ . ![$$e]
  • رأي قسم البحث الاجتماعي بمحكمة مسقط


    الطلاق لغة[FONT=&quot] / [/FONT]تعريفه
    هو رفع القيد وحلال وثاق والترك والإرسال ، يقال أطلق الفرس والأسير ، ويقال طلق اليدين : أي كثيرالبذل والعطاء[FONT=&quot] .[/FONT]
    وشرعا[FONT=&quot] : [/FONT]تعريفه
    حل العصمة المنعقدة بين الأزواج ورفع القيد الثابت بالنكاح وانفصال الزوجين عن بعضهما ، بلفظ مخصوص ويكون صريحا ، وأما إذا كان كناية فيجب أن يرفق مع القصد والنية وله أربعة أركان[FONT=&quot] :[/FONT]ـ


    [FONT=&quot]o [/FONT]الصيغة[FONT=&quot] .[/FONT]
    [FONT=&quot]o [/FONT]المطلق[FONT=&quot] .[/FONT]
    [FONT=&quot]o [/FONT]القصد[FONT=&quot] .[/FONT]
    [FONT=&quot]o [/FONT]الزوجة[FONT=&quot] .[/FONT]


    وألفاظ الطلاق واردة في كتاب الله بألفاظ ثلاثة هي :ـ الطلاق والتسريح والفراق[FONT=&quot] .[/FONT]


    أسباب الطلاق[FONT=&quot] :[/FONT]ـ



    من أهم أسباب الطلاق الشائعة في المجتمع العماني[FONT=&quot].[/FONT]
    [FONT=&quot]*[/FONT]عدم الإنفاق على الزوجة والأبناء[FONT=&quot] .[/FONT]
    § الشك وسوء الظن وعدم حمل الأمور محمل حسن وهذا مخالف للغيرة المحمودة وتحصين العرض فالشك وسوء الظن يوقر الصدر ويتخيل أمور لا وجود لها وعلاجها تقوية جوانب الثقة بالزوجة وعدم الاستسلام للوساوس الشيطانية التي تهدم البيت وتجر إلى قذف المحصنات الغافلات[FONT=&quot] .[/FONT]



    § كثرة المنازعات والمخاصمات حتى تكون يومية وعلى أتفه الأسباب هذه مما يغور الصدور ويجعل الأمورتتعقد فيجب أن تحل الأمور بدل تعقيدها وتوسيع دائرتها[FONT=&quot] .[/FONT]



    § هجر الزوج لمنزل الزوجة بنفسه بكونه خارج البيت أو بروحه فهو حاضر غائب لا يهمه أمر الزوجة أو أمرالأولاد[FONT=&quot] .[/FONT]



    § عدم إعطاء الحقوق الزوجية من معاشرة ونفقة وغيرها مما هي واجبة عليه وفي حقه وهو مقتدر على ذلك[FONT=&quot] .[/FONT]



    § النشوز وهجران فراش الزوجية[FONT=&quot] .[/FONT]



    § تدخل الأهل في أموروعلاقة الزوجين ، مما يعقد حل المشكلة وإن كانت بسيطة ، فتدخل أم الزوج أو أمالزوجة في الصغيرة والكبيرة كثيرا ما يؤدي إلى المشاحنات ويجعل تلك الاختلافات والمشاحنات قائمة على قدم وساق[FONT=&quot] .[/FONT]



    § قلة التفاهم بين الأزواج بحيث يتكلم الاثنان معا ولا يسمع أحدهما ما يقوله الآخر ، وما يعاني منه من الآلام والمصاعب ، مما يعقد المشاكل ، وقد يتنبه هؤلاء لهذا الأمر ولكن بعد فوات الأوان[FONT=&quot] .[/FONT]



    § تعاطي الخمور والمخدرات التي تجعل من صاحبها غير مسئول عن تصرفاته مما يؤثر سلبا على الحياةالأسرية[FONT=&quot] .[/FONT]



    § سوء المعاملة للزوجة والأبناء كالإهانة والضرب[FONT=&quot] .[/FONT]


    * عينه من الإحصائيات الصادرة عن إجمالي شهادات الطلاق الصادرة من دوائر الكاتب بالعدل لعام 2009م
    مسقط 232 عماني + عمانية
    السيب 182
    العامرات 29
    قريات 43
    نزوى 56
    الحمراء 8
    الجبل الأخضر 3
    منح 14
    بهلى 37
    أدم 14
    إزكي 28
    سمائل 45
    بدبد 19
    خصب 12
    بخا 1
    مدحا 3
    دبا 4
    البريمي 69
    محضة 6
    ينقل 10
    ضنك 8
    عبري 65
    هيما 14
    محوت 18
    الجازر 9
    الدقم 14
  • السلام عليكم
    أشكر الاخت ورده والاستاذ ولد الفيحاء على متابعة الموضوع،،
    وأعتذر عن تغيبى لإسباب خارجه عن الإرادة،،وبإذن الله سنكمل ما تبقى من جوانب الموضوع،،
    مرحبا بكم
    الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
  • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    تحيه عطره وبعد


    فالبدايه ارحب بالشخصيه المبدعه في هذا المنبر العذب المخلصه اطووووار وارحب بمشرفي هذا الصرح وجميع من وطى نزف قلمه الراقي ونثره في هذه الصفحات المتواضعه.


    اهنئك بانتقائك المناسب والذي لا زال يهز كيان الحياه البشريه ومستمر ولا منتهي من المعلوم ان الطلاق ام غير محبذ في كلا الحالات وان كان في وقت لا يستطيع الشخص تحمل الطرف الاخر والسبب في مثل هذه الحالات هي المشادات في الامور البسيطه وبعض الامور لا تحتاج او في نظري لا تحتاج ان نتحدث عنها وترا البعض يهتم وبذالك تحدث ما لا يخطر لبالك بلحظه عين.


    كيف يحدث الطلاق : يحدث الطلاق نتيجة احد الطرفين بالهجوم بتلك الكلمات الجارحه والتي قد تكون ردت فعل لا اراديه من الطرف الاخر وتحدث المشادات والنزاعات ابتداء من الشخص نفسه ثم اموره الخاصه وعادتا يحدث من طرفين منفعلين بمعنى ان الطرف الاول يقذف كلامات جارحه مؤثره والطرف المستقبل يتحمل ولكن بعد ذالك تكون ردة فعل ويتم هذا يقذف بكلامات والطرف الاخر ايضا ....والخ


    من المهم جدا ان تثق في مكمل حياتك لانك لا غنى عنه في اي امور تخص حياتهما فكل مكمل بعض واذا تم الاتفاق قد حل الامان في هذي الاسره وترعرع في جذورها الاطمئنلن والسكينه وراحة البال.


    هذا ما لدي حتى الان وان سنحت لي الفرصه ساعود لاحقا لنكمل سويا حتى نتعمق في جذور هذه القضيه والهدف المراد التطرق له هو الامر المهم


    كل الشكر والتقدير لك من يسعى جاهدا لرقي هذا الصرح المبدع والى الامام باذن الله


    خالص الود وارقى التحايا



    دمتم في رقي


    اخوكم مفتاح الذهب
    خلك وسيع البآل ولآ تميل للحثآلة ترا هرج النوآعم حده يوم ويموت .,!!
    بقلمـــــــــــــــ.,’ Gold Key :)
  • Atwar كتب:

    السلام عليكم
    أشكر الاخت ورده والاستاذ ولد الفيحاء على متابعة الموضوع،،
    وأعتذر عن تغيبى لإسباب خارجه عن الإرادة،،وبإذن الله سنكمل ما تبقى من جوانب الموضوع،،
    مرحبا بكم


    كل شيء مدروك يا أختي العزيزة فهنالك ما زال وقت لتكرمك بمتابعة الموضوع .
  • شكرا أستاذ ولد الفيحاء...
    ........................

    أشكر جميع من مر،،وعقب وأضاف،،وأكتفي برد الاخت ورده،،واعتقد أنها كفت ووفت ،وفي حال توفر مساحة من الوقت سأعود للرد عل بعض المداخلات،،ولكن من أرد أن يضيف شئ أخر فأهلا به ومازال لدينا المزيد لطرحه ونقاشه،،


    ...................


    أشكر الاخت عيون هند على ما أبدته،،والذى أجزم بإنه سيضيف الشئ الكثير لمعنوياتي ،،مع أنى لا أرقى بإن أكون تلميذة في فصل أحدكم،،


    الاخ زحمه، بإذن الله ..مشرفي ساحة القضايا،سيأخذوا برأئك بعين الاعتبار...


    الاخ سنور،،،شاكرة لك تواجدك،،

    ولماذا لا يناسب الفئة العمرية المتواجده في هذه الساحة؟؟

    ،،أتدري

    أنه لو بدأنا بحل مشاكلنا الاجتماعية وغيرها من خلال التربية الجادة منذ الصغر لما وقعنا في هذا كله،،(مثل جميل،،يقول أقتل الوحش وهو صغير(الوحش المشكلة)) ومثل أخر التعليم في الصغر كنقش على الجحر،

    ،وهل التعليم يقتصرعلى تعليم حروف الهجاء؟؟!!،،أتدري أنه أول سبعة سنوات من التعليم هي التي تبنى شخصية الشخص،،وأعتقد الفئة العمرية التى تمر من هنا،،أما أن تكون

    من طلاب المدارس أو الجامعات والكليات أو خرجين أو موظفين،،ومنهم الاعزب الذي سيستفيد في حياته فلا أظنه سيظل أعزب،!!، وأما أن يكون متزوج فينتفع بحادثة تدرج فيعرف حلها ولا يكررها في حياته أو صاحب مشكلة يدرجها أويدرج رأئه،،أعتقد أخي حان الوقت أن نبصر والا ننغلق وندور في نفس الدائرة،،ونقول هو صغير لا داعي لتعليمه،،فطلاب المدارس يقرؤن من المواضيع ما أكبر من هذه وأخطر،،من خلال مواقع الله أعلم بهدفها،،وهذا الطرح جاء ليس لحل المشكلة فحسب بل جاء لاجل أن نتعلم كيف ندير حياتنا بشكل صحيح،،

    أسعدني مرورك بالفعل وتعقيبك،،وهذا ما كنت أتمنى نقاشا نقدا فضفضة صادقة، غير متكلفة وأتمنى من الجميع الصراحه،،

    شكرا بكل ما تحمل الكلمة من معنى.

    الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
  • والان نأتى معكم لفقرة لقاءات........
    ........................................


    ممكن تعطينى الاجابة عن هذه الاسئلة

    رووووووووووووووووووووح

    وعليكم السلام والرحمة ....
    هلا أطوار

    ما الطريقة المثلى للزوج والزوجة بعد طلاقهما في إكمال مسؤلية الحفاظ على الأسرة؟

    الطريقة المُثلى هي توقى الله عز وجل في كل تصرف وتفكير
    بمعنى تقديم الأبناء على أي شعور شخصي رغم أي مشاحنات
    قائمة كذلك ضرورة التواصل مع الأبناء بحلقة متصلة قدر الإمكان
    وحفظ وجود هذه السلطة والحنان بحياتهم .

    ما هي نصيحتك للأبناء بعد طلاق والديها وخاصة إذا كان الوالدين غير متوافقين وغير متعاونين في تربيتهم؟؟

    الأبناء طبعاً الأكبر في السن .. ( وفقاً لدرجة العمر )
    محاولة اللجوء لأحد والحديث سواء كان من الوالدين أو
    قدوة معينة يثقون بها .. أو حتى مختص بالمدرسة
    أعتقد الحديث عن المشكلة وعدم كبتها مهم جداً نفسياً
    كذلك التوجيه الحنون ع الأقل يقدم نوعاً من الدعم ولو
    لم يحل المشكلة .

    ما دور أسر الوالدين في التخيف أثار الطلاق على الزوجه والزوج وأبناءهم؟؟

    أكيد دورهم كبير جداً لو كان فعّالاً فقط و أولاً وبشكل جذري
    على الزوج والزوجة
    لأن أي نقاط إيجابية في الانفصال أول ما تنعكس تكون على
    الأبناء .. أعتقد أطوار هو الاحتواء بحكمة وحزم قدر الإمكان
    ومحاولة حصر المشكلة بعيداً عن الأهواء .
    إن شاء الله أكون وفقت بالإجابة ، وفقكِ الله ...............

    إنتهى
    الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
  • فقرة الاسئلة من إعداد مشرفنا ولد الفيحاء،،،أرجو الإجابة..أعزائي الكرام..

    ما أهم الأسباب الداعية للطلاق في المجتمع ؟



    هل الخيانة الزوجية الناجمة من الرجل هي من أكثر الأسباب الداعية للطلاق أم العكس ؟



    هل تدخل أهل الرجل أو الزوجة في الخلافات التي تحدث بين بينهما تساهم في حدوث الطلاق؟



    هل لمفرزات المدنية أثار سلبية على الحياة الزوجية قد تكون سبب أخر لحدوث الطلاق؟



    هل القانون أنصف المرأة المطلقة ؟



    الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
  • (فقرة لقاءات)
    مرحبا أختي .....


    عيــــــــــــــــــــــــــــــــون هنـــــــــــــــــــــــد



    هل تعتقد أن الطلاق حلا مناسب لإنهاء الحياة الزوجية؟


    أعتقد أنه حل.. لبعض الحالات الزوجية ،نعم..


    ويكفي أن الله حلله، وهو أبغض الحلال..


    فلابد أن له حكمه، ومصلحه..


    هل يوجد طلاق إيجابى وكيفيكون؟


    الطلاق كتجربة سوف يكون مؤلماً للطرفين..


    ولكنه قد يكون إيجابي،


    1_ في حال عدم وجود أطفال..


    2_ يكون إيجابي، بأن يحدث بعد الطلاقاشتياق للشريك..


    والرغبة في العودة إلى عش الزوجية، وبذلك.. كل شريك سيقدر


    أكثر ما يملكه في شريكة.. وقد يكون السببفي التجاوب بينهما..


    3_ يسمح لهما تجربة بناء اسره مع أشخاصآخرين، قد يكونون


    أنسب.. وأصلح.. خصوصاً مع الخبرةالمترافقة من اخطاء الزواج الأول


    ما هى أثارالطلاق علىالزوجين؟


    الرجل:


    1_صعوبة استرجاع التوازن الماديبسبب تكاليف الزواج والطلاق..


    2_ القلق من خوض التجربة مجدداً.. وعليه.. يصبح إما:


    متسلطاً.. أو متساهلاً.. حسب أسبابالطلاق السابقة..


    مما يؤدي إلى عدم استقرار زواجهالثاني


    3_ إذا كان هناك أبناء.. تكاليفالنفقة.. والخوف من نسيان أبناءه له.. وبالتالي العمل على تكثيف مشاعرهتجاههم..


    مما يشكل ضغوطات أخرى على أي مشروعزواج جديد.


    4_ التعود على حياة الالتزام،وصعوبة العودة والاتكال على خدمات الأم والأخوات.. يشكل حاجز نفسي بينه وبيناسرته


    5_ الرغبة الفطرية.. في الجنس.. والتي تؤدي إلى عدم الاستقرار الجسدي أو الصحي..


    المرأة: -


    تقريباً نفس النقاط..


    ماعدا النقطة الأولى بالتأكيد..


    بالإضافة إلى


    1_ نظرة المجتمع الإتهامية، بأنها كانتتستطيع الحفاظ على أسرتها.. إذا حاولت بصدق.. مما يولد إحساس بالنقص والضعف.


    مما يولد بيئة مناسبة لبعض الرجال.. ضعيفيالواعز الديني.. إيهامها بمشاعر مرضية.. كالكمال، والجمال، والثقة..


    2_ فرص حصولها على زواج آخر، أقل من الرجلالمطلق..


    3_ بعض المؤسسات لاتراعي حالة الكآبة التي تمر بها الزوجه بعد الطلاق.. فتواجه كماً من الانتقاداتالتي تؤثر في نفسيتها.


    ما دور المجتمع في التخفيفمن أثارالطلاق؟؟


    لا يوجد هناك أي دور للمجتمع في التخفيف منآثار الطلاق..


    لأنه ببساطه.. يجب أن تتم دراسة حالاتالطلاق، وإيجاد حلول لها قبل ذلك.


    بالنسبة للمرأة غير العاملة.. فيمكن أنتشلمها الرعاية


    الإجتماعية.. بإدراجها ضمن دورات مهارية.. أو نفسية..


    حتى تتقبل ما قد يحدث لها بعد الطلاق..


    تتوقع أفكار الناس من حولها.. تتناقش حولمشاكلها..


    يعني مثل جلسات خاصة بالمطلقات.. ليس للسبفي الرجل السابق..


    ولكن للتباحث حول نظرة المجتمع، والمشاكلالتي تواجهها..


    أنسب الحلول المطروحه، وكيف تستعيد قدرتهاعلى الاستمرار.

    إنتهى
    الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
  • قصص واقعية للطلاق نتائجه سلبية...


    بعد طلاق والديهما المفاجئ،والى لم توضح لهما أسباب وقوعه،،،ذهبو للعيش مع أمهم ،،الأب تزوج والأم تدعوا عليهم كلما ذهبوا عند والدهم،،تدهورت حالتهم النفسية قرر الأبن الأكبر ترك الدراسة .....والاخت ترفض الزواج،،تعقدت نفسيتها،،
    ...............................................................
    بعد طلاقهما لم تعد الحياة لها معنى أبى لاها في حياتة وأمى حرمت من أن ترانا وفي النهاية تزوجت أمى وهاهى الأيام تمر وأمى لم نراها،،أبى يكره أمي وأمى تركتنا لتربى أبناء غيرنا،،،تاهت حياتى لم يعد لوجودنا معنى،،أصبحنا كالكره لا تستطيع الوصول لشباك أي منهما......ولا نقول الإ(اللهم إرحمهما كما ربيني صغيرا...)
    ........................................................
    لماذا بدأتما حياتكما بفرح وسعادة،،وقررتم إنهاءها بتعاستي أنا،،أبي تزوج وأمي تزوجت ،،وأنا بينهما كل يريد الإنتقام من الأخر على حساب أنا،،الأب يشتمني كلما ذهبت لأمي وأمي تبادله نفس الفعل معى،،
    أصبحت مشتته لا أقوى على التركيز على الرغم من قدرات العالية،،كل شئ أصبح حزين كئيب،
    كما أتمنيت أن أعيش في ظلهما كم تمنيت أن أجرب حياة أسرية هادئه،،تعبت، تعبت،وهرم قلبى قبل سني،،وأنا لازلت فتاة في بداية العشرين،،
    دموعي تغرقى خدي،،...ومازالت مستمره معاناتي المره،،،
    ...................................
    السرد بتصرف مني...
    الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
  • رائعة الطرح والفكره والمضمون والاستفادة بإذن المولى
    "اطوار"

    ليس عندي ما أضيفه على كلام الاخوه الذين سبقوني
    لن اتحدث عن الموضوع من ناحية علميه او دينيه
    سأتحدث عن نظره شخصيه
    لاتفيد ولاتضر :)
    ~الطلاق ~
    اراهُ مأساه ضحاياها الابناء
    يُمكن للاب ان يتزوج بعدها ويكون اسره جديده
    ينتمي إليها والزوجه المطلقه كذلك
    ولكن الابناء سينمو بدواخل انفسهم الشعور بعدم الاستقرار النفسي
    فمن الطبيعي ان يعيش الاطفال بكنف الاسره يتلقى كل الرعايه
    والاهتمام من الوالدين
    ولكن بحالتهم هم سيكون عكس ذلك
    إما ان يعيشو بمنزل احد الاقارب
    او يتكفل بترتبيتهم احدهم "الزوجه ام الزوج"
    أم يبقى الحال مُعلق يومٌ هنا ويم هناك
    وناهيكِ أُختاه عن الشكاوي والقضايا بالمحاكم
    بين الوالدين
    فأكيد لايمر الطلاق بدونها

    هو ابغض الحلال عند الله
    لِمـــآ فيه من سلبيات نفسيه مؤثره على الأبناء
    جذبني حديثُ "روح" عن جمعيات اصلاح ذات البين
    وعادةً مايكون هناك اصلاح بمجتمعاتنا من خلال
    احد كِبار القبيله
    حيثُ يُحاول حلّ المشاكل والاصلاح
    وقدّ شهدتُ بعضا منها
    حقاً الطلاق مُشكله ولا يُمكن اي يكون حلاً
    لمن يوجد لديهم اطفال

    شاكره لك عزيزتي الطرح القيم
    وبارك الله فيكِ
    ووفقكِ :)
    “وحين افترقنَا ..
    تمنّيتُ سوقاً .. ( يبيعُ السّنين ) ! يعيدُ القلوبَ .. ويحيي الحَنين .. ” ― فاروق جويدة
  • السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة


    قال الرسول صلى الله عليه وسلم 0 ثلاث لا آراده لبني آدم عليها000

    - الموت - الزواج الطلاق فأنهما بأمر الله 000



    - لتعذروني فقد اسجل تجربتي هنا 0000

    انا كنت بعد ان رجعت للوطن بعد التغرب للتعليم التحقت بالعمل

    كان ذلك في 79 فكنت يعنى متفتح وراسم شبه طريق لحياتي
    الاسرية القادمه بحكم ما اطلعنا عليه وما تفهمناه من اسس وانضباط

    نحو الاسرة ولاكن كل ذلك تصادم بالواقع الحقيقة نحن كأسرة صغيره

    عمي ووالدتي كنا كأصدقاء دائما ما نتناقش في اغلب امور حياتنا وسيرها

    فكان عمي رحمة الله رجل متعلم ويملك ثقافة عاليه وفكر راقي ورجل دين

    وسيرة حسنه الحمدلله ولاكن لمعزتي انا معهم ارادوا بان يكرموني في ابنائي

    فطرحوا على الزواج من حفيدة عمي ابنت ابنه للتوضيح هو عمي اخو والدي

    وتزوج والدتي بعد وفاة والدي انا صعب على الامر وحسيت بالاحلام تذوب

    ولاكن حبي لهم جعلني غير متردد وافقت وتزوجت في 79 وانجبت ولد في 82

    وبعده ابنتين شوف القدر توفت والدتي في 82 قبل ولادت ابني بشهر 0000

    ما اريد ان اوضحه بان التكافؤ من اهم اسباب الطلاق وهنا لانشير له بسبب دون

    ان نحاول العلاج مع الطرف الثاني اى الزوجة 0000

    الحقيقة انا لم استطع التخلي عن افكاري وتطلعات وطموحي ولاكن وكما يقال

    لابد من الزوجة بان تكون مشاركة لك ولاكن ان كانت غير مقتربه لما انت تطمح

    هنا قد تتجمد او تنكسر او تخطو خطوة وترجع 3 خطوات بسبب الزوجة المتبلده اعتذر على التعبير

    لم استطع رغم كل المحاولات والمعاناه والتى استمرت من 79 الى 92 تم الطلاق والحقيقة

    كان ايجابي دون مشاكل او زعل وافقت على ان تحضن الاولاد ولاكن بعد مرور 3 سنوات

    من الطلاق تزوجت وانا اذت الاولاد وعاشو معي وتزوجت انا عام 2000 وهنا كان زواج

    موفق متكافئ محسوب وسبق الزواج قصة حب عاصفة تزوجت وبمباركة من الاولاد

    والحمدلله عشنا جميعنا حتى تزوجت البنات والولد اعتد بنفسة كذلك علاقتي بمطلقتي لم تنقطع علاقة قرابه ورحم بيننا تزاور وزوجتى تحترمها وكذلك هي 0000


    ارجو الا اكون طولت وازعجتكم لاكنني احببت بان اسجل قصتي هنا لادعم الموضوع الرائع


    للجميع الاحترام والتقدير
  • بسم الله الرحمن الرحيم

    اولا : اشكر الاخت الفاضله لدعوتها لى شخصيا

    ثانيا : احترم كل الاحترام لوجهة نظر الجميع وارائهم

    ولكن

    لى وجهة نظر اخرى

    الا وهى ان المشكله الاساسيه هى نحن بأخلاقنا الجهنميه الشيطانيه

    نعم نحن المشكله

    فالله سبحانه خلقنا ويريد لنا الخير

    فقوله حق عندما وضح لنا ان ما اصابنا من خير فمن الله وما اصابنا من

    شر اومصيبه من انفسنا

    ولذلك شرع لنا الطلاق وهو يبغضه

    ولو تفهمنا كل الفهم لعبارة ( امساكا بمعروف او تسريحا بإحسان )

    لما وجدنا المشاكل التى تحصل اليوم

    من خطأ الاباء الذى يتحمله الابناء


    هذا ولا اريد ان اطيل عليكم وعسى ان اكون قد وفقت بالتوضيح لكم

    لكم ودى وتقديرى واحترامى
    لى حبيبه كأنها الصيد اللعوب عينها عين الظبى والعنق عنقه اتتبع دربها فى كل صوب بيت بيت ودار دار وزنقه زنقه
  • شوكولاه كتب:

    رائعة الطرح والفكره والمضمون والاستفادة بإذن المولى



    "اطوار"


    ليس عندي ما أضيفه على كلام الاخوه الذين سبقوني
    لن اتحدث عن الموضوع من ناحية علميه او دينيه
    سأتحدث عن نظره شخصيه
    لاتفيد ولاتضر :)
    ~الطلاق ~
    اراهُ مأساه ضحاياها الابناء
    يُمكن للاب ان يتزوج بعدها ويكون اسره جديده
    ينتمي إليها والزوجه المطلقه كذلك
    ولكن الابناء سينمو بدواخل انفسهم الشعور بعدم الاستقرار النفسي
    فمن الطبيعي ان يعيش الاطفال بكنف الاسره يتلقى كل الرعايه
    والاهتمام من الوالدين
    ولكن بحالتهم هم سيكون عكس ذلك
    إما ان يعيشو بمنزل احد الاقارب
    او يتكفل بترتبيتهم احدهم "الزوجه ام الزوج"
    أم يبقى الحال مُعلق يومٌ هنا ويم هناك
    وناهيكِ أُختاه عن الشكاوي والقضايا بالمحاكم
    بين الوالدين
    فأكيد لايمر الطلاق بدونها


    هو ابغض الحلال عند الله
    لِمـــآ فيه من سلبيات نفسيه مؤثره على الأبناء
    جذبني حديثُ "روح" عن جمعيات اصلاح ذات البين
    وعادةً مايكون هناك اصلاح بمجتمعاتنا من خلال
    احد كِبار القبيله
    حيثُ يُحاول حلّ المشاكل والاصلاح
    وقدّ شهدتُ بعضا منها
    حقاً الطلاق مُشكله ولا يُمكن اي يكون حلاً
    لمن يوجد لديهم اطفال
    نعم أختي العزيزة هو ليس حلا بديل وأنما منفذ للبناء جديد،،ولكن يبقى أن نقول هو الخروج من الحياة الزوجية التي تستحيل معها الحياة بأقل الخسائر،،


    شاكره لك عزيزتي الطرح القيم
    وبارك الله فيكِ
    ووفقكِ :)



    وفقك الله عزيزتى،،وأتمنى عودتك غاليتى،،فما زال لدينا المزيد...
    سؤالى إليك يأختي،،
    إذا كان من وجهة نظرك والتى بالطبع أوليها جل تقديري،،وهي أن الطلاق ليس حلا لمن لديه أولاد،،فكيف يكون حال الاولاد الذين فى الاصل يرون إستمرار والديهما في الحياة الزوجه يشكل عائق لحياتهم وخاصه إذا تواجدت المشاكل،،وما هي النصيحه التى ستواجهها لهم؟؟
    الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
  • hamad alaraimi كتب:

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة


    قال الرسول صلى الله عليه وسلم 0 ثلاث لا آراده لبني آدم عليها000

    - الموت - الزواج الطلاق فأنهما بأمر الله 000



    - لتعذروني فقد اسجل تجربتي هنا 0000

    انا كنت بعد ان رجعت للوطن بعد التغرب للتعليم التحقت بالعمل

    كان ذلك في 79 فكنت يعنى متفتح وراسم شبه طريق لحياتي
    الاسرية القادمه بحكم ما اطلعنا عليه وما تفهمناه من اسس وانضباط

    نحو الاسرة ولاكن كل ذلك تصادم بالواقع الحقيقة نحن كأسرة صغيره

    عمي ووالدتي كنا كأصدقاء دائما ما نتناقش في اغلب امور حياتنا وسيرها

    فكان عمي رحمة الله رجل متعلم ويملك ثقافة عاليه وفكر راقي ورجل دين

    وسيرة حسنه الحمدلله ولاكن لمعزتي انا معهم ارادوا بان يكرموني في ابنائي

    فطرحوا على الزواج من حفيدة عمي ابنت ابنه للتوضيح هو عمي اخو والدي

    وتزوج والدتي بعد وفاة والدي انا صعب على الامر وحسيت بالاحلام تذوب

    ولاكن حبي لهم جعلني غير متردد وافقت وتزوجت في 79 وانجبت ولد في 82

    وبعده ابنتين شوف القدر توفت والدتي في 82 قبل ولادت ابني بشهر 0000

    ما اريد ان اوضحه بان التكافؤ من اهم اسباب الطلاق وهنا لانشير له بسبب دون

    ان نحاول العلاج مع الطرف الثاني اى الزوجة 0000

    الحقيقة انا لم استطع التخلي عن افكاري وتطلعات وطموحي ولاكن وكما يقال

    لابد من الزوجة بان تكون مشاركة لك ولاكن ان كانت غير مقتربه لما انت تطمح

    هنا قد تتجمد او تنكسر او تخطو خطوة وترجع 3 خطوات بسبب الزوجة المتبلده اعتذر على التعبير

    لم استطع رغم كل المحاولات والمعاناه والتى استمرت من 79 الى 92 تم الطلاق والحقيقة

    كان ايجابي دون مشاكل او زعل وافقت على ان تحضن الاولاد ولاكن بعد مرور 3 سنوات

    من الطلاق تزوجت وانا اذت الاولاد وعاشو معي وتزوجت انا عام 2000 وهنا كان زواج

    موفق متكافئ محسوب وسبق الزواج قصة حب عاصفة تزوجت وبمباركة من الاولاد

    والحمدلله عشنا جميعنا حتى تزوجت البنات والولد اعتد بنفسة كذلك علاقتي بمطلقتي لم تنقطع علاقة قرابه ورحم بيننا تزاور وزوجتى تحترمها وكذلك هي 0000


    ارجو الا اكون طولت وازعجتكم لاكنني احببت بان اسجل قصتي هنا لادعم الموضوع الرائع


    للجميع الاحترام والتقدير


    شاكرة لك يا عمي تواجدك الرائع في الموضوع،،وعلى ما أوردته من حادثة حقيقيه لإدارة الطلاق الذي لاتكون بعده أثار سلبية بل هى بداية لبناء عوائل وأسر جديده تعلمت من المواقف التى عايشتها،،،
    ...........................
    ...ولكن سؤال ياعم كيف لنا أن نبنى و ننشر هذا الفكر ب
    ين الناس،،فحن لن نستطيع أن نوقف سير وطبيعة الحياة ونقول لا للطلاق،،فالطلاق لبعض الحالات يكون الحل الصحيح،،ولكن يبقى كيف ننشر الوعى في المجتمع،،فما هي الحلول في نظرك لتأسيس هذه الفكرة بين أفراد المجتمع،،،؟؟؟
    الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
  • راعى الشرفا كتب:

    بسم الله الرحمن الرحيم



    اولا : اشكر الاخت الفاضله لدعوتها لى شخصيا


    ثانيا : احترم كل الاحترام لوجهة نظر الجميع وارائهم


    ولكن


    لى وجهة نظر اخرى


    الا وهى ان المشكله الاساسيه هى نحن بأخلاقنا الجهنميه الشيطانيه


    نعم نحن المشكله


    فالله سبحانه خلقنا ويريد لنا الخير


    فقوله حق عندما وضح لنا ان ما اصابنا من خير فمن الله وما اصابنا من


    شر اومصيبه من انفسنا


    ولذلك شرع لنا الطلاق وهو يبغضه


    ولو تفهمنا كل الفهم لعبارة ( امساكا بمعروف او تسريحا بإحسان )


    لما وجدنا المشاكل التى تحصل اليوم


    من خطأ الاباء الذى يتحمله الابناء



    هذا ولا اريد ان اطيل عليكم وعسى ان اكون قد وفقت بالتوضيح لكم



    لكم ودى وتقديرى واحترامى



    شاكرة لك حضورك المتألق،،
    ،والنقاط التى أوردتها أتفق معك في كونها السبب في النتائج السلبية للطلاق،،
    ولكن كيف يكون التسريح بإحسان،،وخاصه في وجود الاولاد،
    ،هلا أوضحت بعض للخطوات التسريح بإحسان،،،؟؟
    الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
  • تكرما وتفضلا منكم أعزائي الكرام أرجوا الإجابة على الإسئله التالية(للمشرف ولد الفيحاء)
    ما أهم الأسباب الداعية للطلاق في المجتمع ؟


    هل الخيانةالزوجية الناجمة من الرجل هي من أكثر الأسباب الداعية للطلاق أم العكس ؟



    هل تدخلأهل الرجل أو الزوجة في الخلافات التي تحدث بين بينهما تساهم في حدوث الطلاق؟



    هل لمفرزات المدنية أثار سلبية على الحياة الزوجية قد تكون سبب أخر لحدوثالطلاق؟



    هل القانون أنصف المرأة المطلقة ؟



    ما هو التأثير السلبي على حياةالزوجة بعد الطلاق وخاصة إذا لديها أبناء ؟



    كيف نظر المجتمع للمرأة المطلقة بهذهالنظرة القاصرة فأصبحت تعاني الأمرين في حياتها في حالة بقائها بدون رجل ؟



    ما هوالتأثير السلبي على تربية الأبناء في حال حدوث الإنفصال بين الأب والأم ؟



    هلالنفقة التي يحكم بها الشرع تكون منصفة بحق المرأة وأبنائها وخاصة في هذا الزمنبذات الذي كثر فيه الغلاء الفاحش .



    هل تقبل أيها الشاب أن تتزوج من إمرة مطلقة ؟



    .....................

    الشاكرة لكم تعاونكم



    الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
  • السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

    انقل لكم هذا للاستفاده والتعمق حول تسريحا باحسان000

    المصدر:الفرحة 000اسرتي



    إمساك بمعروف أو تسريح بإحسان

    قال الله تعالي ( وإذا طلقتم النساء فلبغن أجلهن فأمسكوهن بمعروف أو سرحوهن بمعروف ، ولا تمسكوهن ضراراً لتعتدوا ، ومن يفعل ذلك فقد ظلم نفسه ، ولا تتخذوا آيات الله هزواً ، واذكروا نعمة الله عليكم وما أنزل عليكم من الكتاب والحكمة يعظكم به ، واتقوا الله واعلموا أن الله بكل شيء عليم ) . [ البقرة : 231 ]
    هذه الآية الكريمة فيها أحكام ينبغي أن يحيط بها المسلم ، ويعرفها حق المعرفة ،فهي توضح كيف يكون الطلاق في الإسلام :

    ـ " فبلغن أجلهن " : أي قاربن الأجل الذي لا خيار للزوج في الإمساك فيه بزوجته بعد طلاقها.
    ـ " فأمسكوهن بمعروف " ، والإمساك بالمعروف هو القيام بما يجب لها من حق علي زوجها ، ولذلك قال جماعة من العلماء : إن من الإمساك بالمعروف أن الزوج إذا لم يجد ما ينفق علي الزوجة يطلقها ، فإن لم يفعل خرج عن حد المعروف ، وتدخل المحاكم لتطليقها من أجل الضرر اللاحق بها من بقائها ، عند من لا يقدر علي نفقتها ، والجوع لا صبر عليه ، بهذا قال مالك والشافعي ، ومن الصحابة عمر وعلي وأبو هريرة ، ومن التابعين سعيد بن المسيب .

    وقالت طائفة : لا يفرق بينهما ، ويلزمها الصبر عليه ، وتتعلق النفقة بذمته بحكم الحاكم ، وهذا قول عطاء والزهري ، وإليه ذهب الكوفيون والثوري ، واحتجوا بقوله تعالي : ( وإن كان ذو عسرة فنظرة إلي ميسرة ) وقوله سبحانه : ( وأنكحوا الأيامي منكم ) فندب تعالي إلي إنكاح الفقير، فلا يجوز أن يكون الفقر سبباً للفرقة ، كذلك فإن الزواج انعقد بإجماع فلا يفرق بين الزوجين إلا بإجماع مثله ، أو بسنة للرسول صلي الله عليه وسلم لا معارض لها .

    ومما يؤيد الرأي الأول – أي أن عدم الإنفاق يوجب الطلاق – قوله صلي الله عليه وسلم في صحيح البخاري : " تقول المرأة إما أن تطعمني وإما أن تطلقني " .

    - " ولا تمسكوهن ضراراً لتعتدوا " .
    كان الرجل يطلق امرأته ثم يراجعها ولا حاجة له بها ولا يريد إمساكها ، كيما يطول بذلك العدة عليها ليضارها ، فأنزل الله تعالي : ( ولا تمسكوهن ضراراً لتعتدوا ومن يفعل ذلك فقد ظلم نفسه ) يعظهم الله به .
    قال الزجاج في قوله تعالي : ( فقد ظلم نفسه ) ، يعني عرض نفسه للعذاب ، لأن إتيان ما نهي الله عنه تعرض لعذاب الله .
    قال تعالي في كتابه الكريم ( الطلاق مرتان ، فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان ) [ البقرة : 229 ]

    فقوله تعالي : " الطلاق مرتان " أي الطلاق الأول هو طلاق رجعي يحق للزوج فيه إرجاع زوجته إلي عصمته والطلاق الثاني لا يحق له إرجاع زوجته إلا بمهر وعقد جديدين وبرضي الطرفين .

    وقوله سبحانه " فإمساك " أي فالحكم بعد هاتين الطلقتين إمساك لهن ( بمعروف ) وهو أن يراجعها لا علي قصد المضارة ، بل علي قصد الإصلاح وحسن المعاشرة، أو ( تسريح ) أي تخلية ( بإحسان ) بأن يترك المراجعة حين تبين الزوجة – أي تطلق طلقة لا رجعة فيها – بانقضاء العدة .

    الطلقة الثالثة دليل علي فساد أصيل في حياتهما الزوجية
    ومعني الإحسان في التسريح أنه إذا تركها أدي إليها حقوقها المالية ، ولا يذكرها بعد المفارقة بسوء ، ولا ينفر الناس عنها .
    وجملة الحكم في هذا الباب ، أنه إذا طلق زوجته طلقة بعد الدخول بها ، يجوز له أن يراجعها ، ما دامت في العدة ، وإن لم يراجعها حتي تنقضي عدتها ، أو طلقها قبل الدخول بها أو طلقها طلقتين ، أو خالعها ، فلا تحل له إلا بنكاح جديد ، بإذنها وإذن وليها ، فإن طلقها ثلاثاً فلا تحل له تنكح زوجاً غيره.
    إن الطلقة الأولي محك وتجربة ، والثانية تجربة أخري وامتحان أخير ، فإن صلحت الحياة بعدها فذاك ، وإلا فالطلقة الثالثة دليل علي فساد أصيل في حياتهما الزوجية معاً ولا تصلح معه حياة .

    وعلي أي حال ، فما يجوز أن يكون الطلاق إلا علاجاً أخيراً لعلة لا يجدي فيها سواه .
    فإذا وقعت الطلقتان ، فإما إمساك للزوجة بالمعروف، واستئناف حياة راضية رخية ، وإما تسريح لها بإحسان لا عنت فيه ولا إيذاء ، وهو الطلقة الثالثة التي تمضي بعدها الزوجة إلي خط في الحياة جديد ، وهذا هو التشريع الواقعي الذي يواجه الحالات الواقعة بالحلول العملية ، ولا يستنكرها حيث لا يجدي الاستنكار ، ولا يعيد خلق بني الإنسان علي نحو آخر غير الذي فطرهم الله عليه ، ولا يهملها كذلك حيث لا ينفع الإهمال !
    ولا يحل للرجل أن يستر شيئاً من صداق أو نفقة أنفقتها في أثناء الحياة الزوجية في مقابل تسريح المرأة إذا لم تصلح حياته معها ، ما لم تجد هي أنها كارهة لا تطيق عشرته لسبب يخص مشاعرها الشخصية ، وتحس أن كراهيتها له ، أو نفورها منه ، سيقدها إلي الخروج عن حدود الله في حسن العشرة ، أو العفة ، أو الأدب ، فهنا يجوز لها أن تطلب الطلاق منه ، وأن تعوضه عن تحطيم عشه بلا سبب متعمد منه ، برد الصداق الذي أمهرها إياه ، أو بنفقاته عليها كلها او بعضها ، لتعصم نفسها من معصية الله وتعدي حدوده ، وظلم نفسها وغيرها في هذه الحال .

    وهكذا يراعي الإسلام جميع الحالات الواقعية التي تعرض للناس ، ويراعي مشاعر القلوب الجادة التي لا حيلة للإنسان فيها ، ولا يرغم الزوجة علي حياة تنفر منها ، وفي الوقت ذاته لا يضيع علي الرجل ما أنفق بلا ذنب جناه .

    ولكي نتصور حيوية هذا النص ومداه ، يحسن أن نراجع سابقة واقعية من تطبيقه علي عهد رسول الله صلي الله عليه وسلم تكشف عن مدي الجد والتقدير والعدل فى هذا المنهاج الرباني القويم ..
    - روى الأمام مالك فى كتابة (الموطأ) ان حبيبة بنت سهل الأنصاري كانت زوجة ثابت بن قيس بن شماس ، وأن رسول الله صلي الله عليه وسلم خرج في الصبح ، فوجد حبيبة بنت سهل عند بابه في الغلس ، فقال صلي الله عليه وسلم : " من هذه ؟ " قالت : أنا حبيبة بنت سهل ! فقال : " ما شأنك ؟ " فقالت : " لا أنا ولا ثابت بن قيس –زوجها- فلما جاء زوجها ثابت بن قيس قال له رسول الله صلي الله عليه وسلم : " هذه حبيبة بنت سهل قد ذكرت ما شاء الله أن تذكر " فقالت حبيبة : يا رسول الله كل ما أعطاني عندي ، فقال رسول الله صلي الله عليه : " خذ منها " ،فأخذ منها وجلست في أهلها .
    وروي البخاري عن ابن عباس رضي الله عنهما أن امرأة ثابت بن قيس بن شماس أتت النبي صلي الله عليه وسلم فقالت : يا رسول الله ، ما أعيب عليه في خلق ولا دين ، ولكن أكره الكفر في الإسلام ، فقال رسول الله صلي الله عليه وسلم " أتردين عليه حديقته ؟ " ( وكان قد أمهرها حديقة ) قالت : نعم ، قال رسول الله صلي الله عليه وسلم " أقبل الحديقة وطلقها تطليقة " .

    وفي رواية أكثر تفصيلاً عن ابن جرير أنه سأل عكرمه : هل كان للخلع أصل ؟ قال : كان ابن عباس يقول : إن أول خلع كان في الإسلام في أخت عبد الله بن أبي : أنها أتت رسول الله صلي الله عليه وسلم فقالت : يا رسول الله ، لا يجمع رأسي ورأسه شيء أبداً ، إني رفعت جانب الخباء فرأيته قد أقبل في عدة ، فإذا هو أشدهم سواداً ، واقصرهم قامة ، وأقبحهم وجهاً ، فقال زوجها : يا رسول الله إني أعطيتها أفضل مالي : حديقة لي ، فإن ردت علي حديقتي ، قال : ما تقولين ؟ قالت : نعم وإن شاء زدته ، قال : ففرق بينهما .

    هكذا التسريح بإحسان ، إحسان جميل رفيق لا تجاوز فيه .
  • قصة واقعية عن الطلاق...

    قصة من واقعنا المؤلم...


    القصة:منذ فترة ليست ببعيدة حدثت حالة طلاق في قرية لم تألف هذه الأشياء...نادرا ما تحصل حالات طلاق في هذه القرية فمنذ ما يقارب 20 سنة لم تحصل إلا حالتين من الطلاق لأن الأهالي متشددون كثيرا في هذه الأمور خصوصا كبار السن ودائما يسعون لمراضاة الطرفين وغالبا ما تنجح مساعيهم ويرجع الزوجين إلى عش الزوجيةمن جديدويستأنفان حياتهما كأن شيئا لم يكن...لكن في هذه المرة بالذات حصل الطلاق فجأة ولم يتبع الزوج وسائل الصلح التي أمر الله عزوجل بها لتجنب الطلاق...الزوج مثقف ومن أصحاب التعليم العالي و أكمل دراسته في خارج البلاد في المملكةالمتحدة(بريطانيا) وحاصل على شهادة عليا ويعمل حاليا في وظيفة مرموقة وهو ميسورالحال لكن دائم السفر إلى الخارج لفترات طويلة تاركا الزوجة في بيت أهله...والزوجةخريجة ثانوية عامة وحاصلة على نسبة تؤهلها لدخول الجامعة لكن لأن زوجها لا يرغب في أن تكون زوجته عاملة فقد أذعنت لأمر زوجها ولم تكمل دراستها وهي امرأة متدينةوخلوقة وذات جمال كما عهدناها...وبمرور الأيام رزقهما الله بابنتين...الكبرى عمرها 8سنوات والصغرى 3 سنوات...وكان الجميع يعتقد أن حياة الزوجين سعيدة وعلى أحسن مايكون خاصة أن المرأة كانت صبورة جدا ولم تتذمر من شيء أمام الناس...لكن الزوج بعدولادة الطفلة الثانية هجر زوجته ولم يعد يأتي لزيارتهم إلا نادرا في المناسبات الاجتماعية لدرجة أن الطفلة الصغرى تبكي عندما يحاول أبيها أن يقترب منها أو يحملهالأنها لا تعرف شكله إلا قليلا واعتادت على العيش في حضن أمها بدون وجود أب لكن البنت الكبرى كانت شديدة التعلق بأبيها وتحبه كثيرا وتبكي دائما عندما يغادر المنزل لفترات طويلة والزوجة تحاول أن تغطي على الخلل اللذي حدث بسبب غياب دور الأب وتحمل على عاتقها كل المسؤوليات الأسرية والزوج فقط يرسل المال لهم شهريا...وبعد سنتان ونصف من هذه الحالة وفي يوم عيد ميلاد الابنة الكبرى وفي حضور كل العائلة طلق الزوج زوجته وكانت صدمة للجميع لأن معظم الحاضرين لا يعرفون ما يجري بين الزوجين من خلافات وغيرها ويحسبونهما على وئام...وسوء معاملة الزوج لزوجته وهجره لها لم يكن يعرفه إلا فئة قليلة في المحيط الأسري...


    وقد حكمت المحكمة بأن تكون حضانة الأطفال من حق الزوجة وعلى الزوج النفقة الشهرية لأعالتهم...وأثر الطلاق ظاهر كثيرا على الطفلة الكبرى التي تبكي دائما تريد رؤية أباها وفي الصف دائما تتعرض للمضايقات من قبل البنات الأخريات لأنالطلاق ظاهرة غير مألوفة قي هذه القرية والبنات يسمعن من أهاليهم ويتناقلن مايسمعنه مما يجرح مشاعر هذه الطفلة فتشتكي لأمهاومعلمتها...




    **هذه القصة واقعية وعايشت أحداثها ونقلتها لكم كما عايشتها وإن كان هناك أشياء أخرى لم أوردها فهذا لأني غير متأكدة من كل الأحداث ونقلت لكم فقط ماأعرف صحته**...



    مع خالص التحايا لصاحبة الموضوع: أختي أطوار, وردة الوفاء, ولدالفيحاء...
    Keep your dreams alive…Nothing Is Impossible...
    Keep your ambition alive…Everything Is Possible.. :slap:..

    تم تحرير الموضوع 2 مرة, آخر مرة بواسطة Nothing Is Impossible: الخط... ().

  • Atwar كتب:

    تكرما وتفضلا منكم أعزائي الكرام أرجوا الإجابة على الإسئله التالية(للمشرف ولد الفيحاء)


    ما أهم الأسباب الداعية للطلاق في المجتمع ؟
    1)التكافؤ 2)عدم وعى تكوين الاسرة وانعدام الثقافة الاسرية




    هل الخيانةالزوجية الناجمة من الرجل هي من أكثر الأسباب الداعية للطلاق أم العكس ؟
    نعم لها اثار نفسية على كل من الطرفين في حال انزلاق احدهم للخيانه ويكون الطلاق
    هو الطريق الاسهل 000





    هل تدخلأهل الرجل أو الزوجة في الخلافات التي تحدث بين بينهما تساهم في حدوث الطلاق؟
    نعم تدخلات اهل احد الزوجين تترك ترسبات لدى احد الزوجين مما يحدث فجوة بينها





    هل لمفرزات المدنية أثار سلبية على الحياة الزوجية قد تكون سبب أخر لحدوثالطلاق؟
    رؤيا غير واضحه للمفرز المدني ولاكن من المؤد كد بان للتقدم والتحدث من مواكبه
    واذ كان احداهم ضيق الفكر معدم الثقافة فمن المؤكد سيحل تباين بينهما وهنا
    قد يحدث فجوة ولربما الهجر الذي يقودهم للطلاق





    هل القانون أنصف المرأة المطلقة ؟
    الله سبحانه لم يبخسها حقوقها بل اعطاها واجزل في عطائها ارجعو للآيات الكريمة مصدر التشريع
    وستعرفون كذلك المشرع او القانون الوضعى اقتبس النصوص الواردة في الكتاب الكريم





    ما هو التأثير السلبي على حياةالزوجة بعد الطلاق وخاصة إذا لديها أبناء ؟
    هنا يتوقف على الشكل الذي وقع فيه الطلاق اذ كان ايجابي فمن المؤكد لن يظر بحياة كل منهما
    وانا ضربت مثالا من لال قصتى مع الطلاق واصفها نموذجيه





    كيف نظر المجتمع للمرأة المطلقة بهذهالنظرة القاصرة فأصبحت تعاني الأمرين في حياتها في حالة بقائها بدون رجل ؟
    هناك فرق بين المجمع اليوم والمجتمع بالامس فارق اخلاقي شاسع





    ما هوالتأثير السلبي على تربية الأبناء في حال حدوث الإنفصال بين الأب والأم ؟
    هذه النقطه ايضا اوضحتها اذ هما متفقان فلا ضرر على الابناء





    هلالنفقة التي يحكم بها الشرع تكون منصفة بحق المرأة وأبنائها وخاصة في هذا الزمنبذات الذي كثر فيه الغلاء الفاحش .
    النفقة شرعيه ولاكن ان تجاوزها الرجل واجزل نفقة ابنائه كان اقرب من السعادة للابناء
    وعدم تحسيسهم بما حدث





    هل تقبل أيها الشاب أن تتزوج من إمرة مطلقة ؟
    لما لا اليست امرأة ولاكن يبقى الط الاخلاقي والاسباب التى ادى اليها الطلاق
    اذ كانت متلفه او سيئه او مياله للهوى فالف لا لن اقبلها




    .....................



    الشاكرة لكم تعاونكم







    لى عودة لطرح مقارنه بين الامس واليوم في حياة الاسرة

    لكم التقدير والاحترام

  • أطوار

    موضوع الطلاق موضوع شائك ويحمل في ثنايا قضاياهـ
    أمور لا يعلمها إلا الخالق سبحانه وتعالى !
    منها قدرية ومُحتمة ومُسير فيها الأنسان لحكمة تقتضيها
    الحكمة الألهية ومنها ما هو مخير بسببه الأنسان ولأسباب
    تطرقت إليها أناهيد الرتاج
    لذا أتمنى أن تكون لي عودة لمناقشة بعضاً من هذه الاوجه
    التي أراها من منظوري الخاص!
    دمت بود /متميزة دائماً في طرح المواضيع
    (أسجل اعجابي الشديد)
    ورود

    اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
  • قصه وردت عن طريق الخاص،،



    فتاة في عمرها العشرين تزوجت بحكم القبلية السائدة لدى بعض العقول
    لبعض الشياب حتى لا تخرج هذه الفتاة عن إطار إبناء القبيلة ولو أنهم
    غير سواء المهم ما هو راسخ ينفذ ، تزوجت حتى لا تكسر أمر والدها
    وحتى لا تعنس في منزلها لأن فكرة والدها هو أن تتزوج الشخص الذي في عقله من قبيلته
    ، فتزوجت وعاشت سنة ونصف مع ذلك الشاب التي يقرب لها ،
    وتبين لها من خلال هذه الفترة أن هذا الشباب يقراء كتب غير قادر
    على أن يحمي نفسه من مضمونها الخطير لما لها من تأثير سلبي عليه
    ـ وبعد فترة حصل له إنفصام في شخصيته وأصبح مثل الذي فقد عقله وتوازنه ،
    أصبح يؤسيها وخاصة بعد أن رزقه الله بولد منها يضربها عندما تسيء حالته ،
    حاولت بكل الطرق أن تعدل أحوله وأن تعالجه نظرا لتضرر
    عقله بما يقرائه من تلك الكتب التي يجب على الشخص أن يحوط نفسه
    منها ويتقي شرها ، لكنه رفض وتمادى في ذلك ، مما سأت حالته وأصبح كثير الإذاء الجسدي لها
    ، وفي نهاية المطاف خلعها الشرع منه وصرفت لها نفقه شهرية
    يتمنى إبنها أن يرى والده ويتعذب قلبها عندما تسمع صراخه
    يطلب أن يراه ولو مرة واحدة في الشهر وأن يذهب به إلى الحديقة ،
    نفسية الطفل تعبانه جدا ، وحالتها النفسية محبطة نظرا للنظرة السائدة
    في مجتمعنا عن البنت المطلقة عامة سواء طلقت لسبب شريف أو غير ذلك النظرة تبقى قاصرة
    . فكيف لها أن تبني مستقبل هذا الطفل
    ووالده يكاد يمكن رأه مرات بسيطة يعدن بأصابع اليد .

    أرجو التعقيب،،
    الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
  • Nothing Is Impossible كتب:

    قصة من واقعنا المؤلم...



    القصة:منذ فترة ليست ببعيدة حدثت حالة طلاق في قرية لم تألف هذه الأشياء...نادرا ما تحصل حالات طلاق في هذه القرية فمنذ ما يقارب 20 سنة لم تحصل إلا حالتين من الطلاق لأن الأهالي متشددون كثيرا في هذه الأمور خصوصا كبار السن ودائما يسعون لمراضاة الطرفين وغالبا ما تنجح مساعيهم ويرجع الزوجين إلى عش الزوجيةمن جديدويستأنفان حياتهما كأن شيئا لم يكن...لكن في هذه المرة بالذات حصل الطلاق فجأة ولم يتبع الزوج وسائل الصلح التي أمر الله عزوجل بها لتجنب الطلاق...الزوج مثقف ومن أصحاب التعليم العالي و أكمل دراسته في خارج البلاد في المملكةالمتحدة(بريطانيا) وحاصل على شهادة عليا ويعمل حاليا في وظيفة مرموقة وهو ميسورالحال لكن دائم السفر إلى الخارج لفترات طويلة تاركا الزوجة في بيت أهله...والزوجةخريجة ثانوية عامة وحاصلة على نسبة تؤهلها لدخول الجامعة لكن لأن زوجها لا يرغب في أن تكون زوجته عاملة فقد أذعنت لأمر زوجها ولم تكمل دراستها وهي امرأة متدينةوخلوقة وذات جمال كما عهدناها...وبمرور الأيام رزقهما الله بابنتين...الكبرى عمرها 8سنوات والصغرى 3 سنوات...وكان الجميع يعتقد أن حياة الزوجين سعيدة وعلى أحسن مايكون خاصة أن المرأة كانت صبورة جدا ولم تتذمر من شيء أمام الناس...لكن الزوج بعدولادة الطفلة الثانية هجر زوجته ولم يعد يأتي لزيارتهم إلا نادرا في المناسبات الاجتماعية لدرجة أن الطفلة الصغرى تبكي عندما يحاول أبيها أن يقترب منها أو يحملهالأنها لا تعرف شكله إلا قليلا واعتادت على العيش في حضن أمها بدون وجود أب لكن البنت الكبرى كانت شديدة التعلق بأبيها وتحبه كثيرا وتبكي دائما عندما يغادر المنزل لفترات طويلة والزوجة تحاول أن تغطي على الخلل اللذي حدث بسبب غياب دور الأب وتحمل على عاتقها كل المسؤوليات الأسرية والزوج فقط يرسل المال لهم شهريا...وبعد سنتان ونصف من هذه الحالة وفي يوم عيد ميلاد الابنة الكبرى وفي حضور كل العائلة طلق الزوج زوجته وكانت صدمة للجميع لأن معظم الحاضرين لا يعرفون ما يجري بين الزوجين من خلافات وغيرها ويحسبونهما على وئام...وسوء معاملة الزوج لزوجته وهجره لها لم يكن يعرفه إلا فئة قليلة في المحيط الأسري...


    وقد حكمت المحكمة بأن تكون حضانة الأطفال من حق الزوجة وعلى الزوج النفقة الشهرية لأعالتهم...وأثر الطلاق ظاهر كثيرا على الطفلة الكبرى التي تبكي دائما تريد رؤية أباها وفي الصف دائما تتعرض للمضايقات من قبل البنات الأخريات لأنالطلاق ظاهرة غير مألوفة قي هذه القرية والبنات يسمعن من أهاليهم ويتناقلن مايسمعنه مما يجرح مشاعر هذه الطفلة فتشتكي لأمهاومعلمتها...




    **هذه القصة واقعية وعايشت أحداثها ونقلتها لكم كما عايشتها وإن كان هناك أشياء أخرى لم أوردها فهذا لأني غير متأكدة من كل الأحداث ونقلت لكم فقط ماأعرف صحته**...




    مع خالص التحايا لصاحبة الموضوع: أختي أطوار, وردة الوفاء, ولدالفيحاء...


    شاكرة لك أختي الغالية إدارج هذه القصه والتي تحكى قصة أليمه
    أرجوا من الجميع التعقيب على القصه،
    ،من الضحيه هنا هل هذا طلاق سلبي أم إيجابي؟؟

    في رايكم هل كان حل الطلاق الذى إتخذه الزوج صائبا
    ،،أم له عذر في ذلك...
    الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
  • hamad alaraimi كتب:

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة


    قال الرسول صلى الله عليه وسلم 0 ثلاث لا آراده لبني آدم عليها000

    - الموت - الزواج الطلاق فأنهما بأمر الله 000



    - لتعذروني فقد اسجل تجربتي هنا 0000

    انا كنت بعد ان رجعت للوطن بعد التغرب للتعليم التحقت بالعمل

    كان ذلك في 79 فكنت يعنى متفتح وراسم شبه طريق لحياتي
    الاسرية القادمه بحكم ما اطلعنا عليه وما تفهمناه من اسس وانضباط

    نحو الاسرة ولاكن كل ذلك تصادم بالواقع الحقيقة نحن كأسرة صغيره

    عمي ووالدتي كنا كأصدقاء دائما ما نتناقش في اغلب امور حياتنا وسيرها

    فكان عمي رحمة الله رجل متعلم ويملك ثقافة عاليه وفكر راقي ورجل دين

    وسيرة حسنه الحمدلله ولاكن لمعزتي انا معهم ارادوا بان يكرموني في ابنائي

    فطرحوا على الزواج من حفيدة عمي ابنت ابنه للتوضيح هو عمي اخو والدي

    وتزوج والدتي بعد وفاة والدي انا صعب على الامر وحسيت بالاحلام تذوب

    ولاكن حبي لهم جعلني غير متردد وافقت وتزوجت في 79 وانجبت ولد في 82

    وبعده ابنتين شوف القدر توفت والدتي في 82 قبل ولادت ابني بشهر 0000

    ما اريد ان اوضحه بان التكافؤ من اهم اسباب الطلاق وهنا لانشير له بسبب دون

    ان نحاول العلاج مع الطرف الثاني اى الزوجة 0000

    الحقيقة انا لم استطع التخلي عن افكاري وتطلعات وطموحي ولاكن وكما يقال

    لابد من الزوجة بان تكون مشاركة لك ولاكن ان كانت غير مقتربه لما انت تطمح

    هنا قد تتجمد او تنكسر او تخطو خطوة وترجع 3 خطوات بسبب الزوجة المتبلده اعتذر على التعبير

    لم استطع رغم كل المحاولات والمعاناه والتى استمرت من 79 الى 92 تم الطلاق والحقيقة

    كان ايجابي دون مشاكل او زعل وافقت على ان تحضن الاولاد ولاكن بعد مرور 3 سنوات

    من الطلاق تزوجت وانا اذت الاولاد وعاشو معي وتزوجت انا عام 2000 وهنا كان زواج

    موفق متكافئ محسوب وسبق الزواج قصة حب عاصفة تزوجت وبمباركة من الاولاد

    والحمدلله عشنا جميعنا حتى تزوجت البنات والولد اعتد بنفسة كذلك علاقتي بمطلقتي لم تنقطع علاقة قرابه ورحم بيننا تزاور وزوجتى تحترمها وكذلك هي 0000


    ارجو الا اكون طولت وازعجتكم لاكنني احببت بان اسجل قصتي هنا لادعم الموضوع الرائع


    للجميع الاحترام والتقدير



    أرجو التعقيب على قصة العم حمد وما رايكم في القرار صائب،،وهل هو طلاق إيجابىـــ ام سلبي؟؟
    الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
  • Atwar كتب:


    تكرما وتفضلا منكم أعزائي الكرام أرجوا الإجابة على الإسئله التالية(للمشرف ولد الفيحاء)




    ما أهم الأسباب الداعية للطلاق في المجتمع ؟

    أعتقد أن الأسباب قد تختلف.. ويبقى التوفيق والقبول.. أمر من عند الله..

    فحتى مع دراسة كل أسباب الاختلافات وعدم وجود مشاكل.. وإيجابية التوافق والتكافؤ..

    أحياناً لا يشعر الإنسان بالرضى أو بالسعادة.. وأعتقد أنه في هذه المرحلة.. يجب يقرر.. إذا كانت

    سعادته و أو سعادتها هي المهمه.. أم سعادة الناس والمجتمع..

    فإذا جئنا إلى الأسباب التي قد ترضي الناس، فإن أغلب أسباب الطلاق تأتي كما جاء بها أخي ولد الفيحاء:

    1_ الخيانة الزوجية..

    2_ النفقة

    3_ مشاكل بسيطة.. يقوم الأهل بتعظيمها بدلاً من التغاضي عنها

    4 _ جميع أنواع المنكرات.. الخمور والمخدرات




    هل الخيانةالزوجية الناجمة من الرجل هي من أكثر الأسباب الداعية للطلاق أم العكس ؟

    أولاً هناك أنواع عدة من الخيانات الزوجية.. وليست كلها تعني الزنا..

    والتي من الأفضل أن نسميها باسمها.. حتى يفهم الرجل الجريمة التي يقوم بها..

    فإن المرأة أعتقد.. غالباً ما تتغاضى عنه.. وتحاول الإصلاح في نفسها وأسرتها..

    أو تسكت وتصطبر.. فهذه من الأمور التي يندر ضبطها.. والمجتمع لا يجرم الرجل تماماً

    وإن كان لا يعفيه..

    في النهاية، يكون طلاق.. عندما لا يوجد ما يدفع المرأة أن تتمسك برجل خائن..

    مثل أبناء تطمح في تربيتهم، أو أمل في صلاحه، أو مشاعر خاصة زوجها مثل الحب..





    هل تدخل أهل الرجل أو الزوجة في الخلافات التي تحدث بين بينهما تساهم في حدوث الطلاق؟

    نعم. في الأغلب الأوقات تؤدي إلى الطلاق.. وربما تزيد نسبة هذه..

    بسبب المشاحنات العاطفية والنفسية التي تحدث بين جميع الأطراف.. فهذه القصة لا تموت..

    ولا تخمد.. بل تعظم وتتضخم في كل مره..





    هل لمفرزات المدنية أثار سلبية على الحياة الزوجية قد تكون سبب أخر لحدوث الطلاق؟


    نعم. أعتقد أننا جميعاً نعيش تحت مفرزات مدنية.. متغيره.. وأحياناً تؤثر على الحياة الزوجية..

    فالزوجة أصبحت ترى أكثر.. وتريد أكثر.. وتقيس على ما تشاهد.. وتطالب الزوج بأشياء قد لا يتمكن من توفيرها..

    كذلك.. عند الزوج.. الذي أصبح دخوله إلى عالم الشباب.. يجعله يقيس نفسه بصورة قديس ..

    أو غيره.. وينسى ويهمل.. فكرة العصمة التي منحه الله إياها.. فيسمح لشيطانه.. أن يأخذه إلى حيث يريد..





    هل القانون أنصف المرأة المطلقة ؟

    نعم. الشريعة والقانون .. أنصفا المرأة المطلقة..

    ويبقى على المجتمع أن ينصفها..





    ما هو التأثير السلبي على حياة الزوجة بعد الطلاق وخاصة إذا لديها أبناء ؟

    الصرف ( النفقه ) والإقامة ( السكن) .. تأثير مادي.. فإذا سكنت مع ذويها..

    تنازلت عن حقوقها كابنه وأخت.. لمصلحة أن يتم الموافقة على إقامة أبناءها.. والذين هم لأبوهم

    ( طليقها) ومن الصعب على أسرتها.. أن تعاملهم نفس معاملة أبناءها..

    فإذا سكنت لوحدها.. لتربية أبناءها.. لاكتها الألسن.. وشوهت سمعتها الشماته.. حتى تتحول إلى

    المرأة المخاصمة.. فيخاصمها الجميع.. وتقبل.. لتستطيع تربية أبناءها مع احتفاظهم بكبريائهم.

    ثم المادة:

    والتي تصبح بين الصرف والغلاء ، فرغبتها في توفير ملتزماتهم دون تقصير.. سوف تصبح

    يوماً فيوماً.. فكرة مستحيله.. وهكذا نرى هذه النساء دائماً في حالة إعادة تنظيم للمصروفات..

    حيث أنها كانت معتاده أن تصرف من زوجها.. أما الآن فعليها أن تستخدم مبلغاً محدداً في كل شئ..




    كيف نظر المجتمع للمرأة المطلقة بهذه النظرة القاصرة فأصبحت تعاني الأمرين في حياتها في حالة بقائها بدون رجل ؟

    هي نظره سوية.. وواقعية.. نظرة المجتمع للمرأة.. فنعم.. هذا أمر هي متأكده منه أن وجود الرجل

    في حياتها سوف يعيدها إلى وضعها الطبيعي والسابق.. والذي بالتأكيد سوف تشتاق إليه بعد

    أن تصبح الرجل والمرأة في ذات الوقت.. وهكذا.. فإن أنوثتها تستعيد نشاطها.. وتقبل على الحياة..

    ككل امرأة أخرى.. غير محملة بالتزامات وواجبات.. واسمحيلي بالقول( معايرات و استفزاز)

    ممن حولها.. خصوصاً من أهل الزوج.. أو من أسرتها أحياناً..

    ولذلك.. فهي دائماً متهمه بأنها تبحث عن رجل آخر.. يستطيع إعادتها إلى وضعها الطبيعي الذي

    خلقها الله عليه.. بالتأكيد.. كل امرأة تواجه عدة ذئاب.. وفي مجتمعنا.. المقياس الوحيد لنزاهة

    المرأة.. هو ما امتلكه أول رجل في حياتها.. إذاً فكل الأحكام بعد الطلاق.. أنها قد تخفي أكثر مما

    يبدوا.. ولن يعلم من أمرها.. غير الله.. لذلك يصيبها الظلم مراراً.. إلاّ إذا تزوجت واعتصمت..

    أو إذا كانت قوية الإرادة والبنية.. سوف تتجاهل الأقوال.. وتنشأ أطفالها على ما أمرها الله.

    وعلى العموم.. أعتقد المطلقة تقبل أن تتزوج مرة أخرى.. غير الأرملة.. التي يشعرها فقد

    الزوج بدون أسباب .. وفجأة.. وبدون أن يكون بينهما ما يسبب الفراق.. فإنها لا تقوى على الزواج

    فترة كبيرة من عمرها.. ولربما تنسى حتى تلك الفكرة..



    ما هوالتأثير السلبي على تربية الأبناء في حال حدوث الإنفصال بين الأب والأم ؟

    غياب أحد الطرفين..عن أغلب الأوضاع والحالات التي يكون فيها الإبن.. فيضخمها ويوعز في ضمير الطفل أنه لم يتم انصافه نكالاً فيه ( أي أحد الشريكين)

    بالرغم من أنه يكون أفضل حل يمكن أن تتبعه الأم / الأب ، في حال المحافظة على صحة الطفل، أو تربيته.. وهكذا.. يصبح لدى الطفل.. دائماً شك.. في نوع التربية التي يحصل عليها..

    يصبح يرفض الإصغاء لكليهما.. لأن كل واحد قد خوفه من الثاني.. فهو متضرر من الطرفين..

    يصبح عدائي.. لا يشعر بالأمان أو الثقة.. من الصعب أن يتصف بالوفاء لأصدقاءه.. لأنه دائماً ينتظر الغدر من الجميع..

    مهمل.. فالت.. قراراته ذاتيه.. يتضخم عنده الإحساس بالتفرد.. ويرفض الإقرار بأهمية ما يريده هو..

    في المقابل.. تزيد عنده الحاجة لما يمتلكه.. ويشعر بالرضا.. عند امتلاكه ما يريده الغير.


    ثم المشاكل النفسية.. والاجتماعية الأخرى المعروفه.. التأخر الدراسي، الإنحراف،

    بسبب زيادة التدليل أو بسبب قلة التواجد ، عدم الإلتزام الديني، وغيرها من المشاكل..





    هل النفقة التي يحكم بها الشرع تكون منصفة بحق المرأة وأبنائها وخاصة في هذا الزمن بذات الذي كثر فيه الغلاء الفاحش .

    للأسف تتم النفقه بناء على دخل الزوج، وهو في أحيان كثيره كل ما يستطيع الزوج تقديمه..

    ولكن مع الغلاء الفاحش في الأسعار، أصبح لزاماً على المرأة، أن تعمل وتجني ما يكفي

    حتى تستطيع تربية أبناءها..





    هل تقبل أيها الشاب أن تتزوج من إمرة مطلقة ؟


    ؟؟؟؟




    .....................



    الشاكرة لكم تعاونكم







    حياك الله أختي أطوار..


    وبارك الله فيك أخوي ولد الفيحاء..


    في رأيي.. نحن بشر.. لا نستطيع خلق ما هو غير موجود..

    ولكن نستطيع التظاهر بأننا سعداء أحياناً..

    يحق للرجل أن يتزوج ليجد سعادته مع امرأة أخرى..

    ولكن تبقى المرأة.. عليها تحمل تبعات مشاعر الرجل..

    فحتى إن كانت تبادله عدم المحبة.. أو السعادة.. فإنها تلتزم

    تربية أبناءها والذي تجد فيه العزاء.. والسلوى..

    أما إن قام بتطليقها لأي الأسباب.. فإنها حينها.. يجب أن تلتزم ما التزمه الرجل لنفسه..

    في أن تبني أسرة سعيدةً بعيداً عن المنغصات ..

    هذا الأمر يتطلب منها شجاعة.. وإيمان كبيرين..

    وتضحية بأولى مشاعرها كأم.. أو إخفاء مشاعرها..

    حتى تستطيع تمرير حياتها إلى المستقبل..


    في النهاية.. إذا تطلق رجل وامرأة وقد رزقا أبناءً من بعضهما..

    أعتقد أنهما قد يصلان إلى حيث يريدان من السعادة أو قد لا يفعلا..

    ولكنهما بالتأكيد.. لا يستحقان ما تمنحهما الحياة..


    كل التحية..


    أختك
  • هذه إجابة على اسئلة المشرف ولد الفيحاء:...


    ما أهم الأسباب الداعية للطلاق في المجتمع؟

    * "عدم التوافق بينالزوجين" ويشمل ذلك التوافق الفكري وتوافق الشخصية والطباع والانسجام الروحي والعاطفي.

    * الخيانة الزوجية...
    * سوء الاختيار من البداية...
    *تدخلات الأهل في الحياة الزوجية

    * الأنانية والهروب من المسئولية وضعف القدرة على التعامل مع واقعية الحياة ومع الجنس الآخر...

    *"اختلاط الأدوار والمسئوليات"...
    * الاهانة والايذاء...
    * الإهمال للحقوق الزوجية...
    * إرغام الشاب والفتاة على الزواج...
    * شرب الخمر وتعاطي المخدرات...




    هل الخيانةالزوجية الناجمة من الرجل هي من أكثر الأسباب الداعية للطلاق أم العكس ؟





    وفي بلادنا هذه الظاهرة قليلة مقارنة مع المجتمعات الأخرى،ويمكن للشك والغيرة المرضية واتهام أحد الزوجين الآخر دون دليل مقنع على الخيانةالزوجية يكون سببا في فساد العلاقة الزوجية وتوترها واضطرابها..

    هل تدخل أهل الرجل أو الزوجة في الخلافات التي تحدث بين بينهما تساهم في حدوث الطلاق؟

    يمكن "لتدخل الآخرين" وأهل الزوج أو أهل الزوجةأن يلعب دوراً في الطلاق لذا يجب أن يلعب الأهل دورالرعاية والدعم والتشجيع لأزواج أبنائهم وبناتهم من خلال تقديم العون والمساعدة "وأن يقولوا خيراً أو يصمتوا" إذا أرادوا خيراً فعلاً.




    هل لمفرزات المدنية أثار سلبية على الحياة الزوجية قد تكون سبب أخر لحدوث الطلاق؟

    ممكن بسبب اختيار الرجل لزوجته لجمالها فقط وبحثه عمن تشبه الممثلات وبائعات الاجساد قد يكون سببا للطلاق ...فالجمال يتبدل ولا يدوم والمال يفنى والنسب لا ينفع بغير دين فمن لم تعرف حق ربها وخالقها ومنشأها من العدم كيف لها أن تعرف حق زوجها. فكل شيء من مواصفات الدنيا يفنى ويتبدل وتبقى ذات الدين شامخة عزيزة بنور ربها الذي تحمله في صدرها وبمبادئها ومعتقداتها الراسخة رسوخ الجبال فلا تتبدل ولا تتغير...






    هل القانون أنصف المرأة المطلقة ؟



    الله سبحانه لم يبخس المرأة حقوقها لكن القانون ربما تكون فيه ثغرات...


    ما هو التأثير السلبي على حياة الزوجة بعد الطلاق وخاصة إذا لديها أبناء ؟






    المرأة بعد الطلاق تعاني بغض النظر عن الأسباب التي أدت إلى الطلاق ـ من الإحساس بخيبة الأمل والإحباط والفشل والظلم، وقد تصل للإحساس بالضياع والتشاؤم والخوف من المستقبل.


    وبالتالي هي لا تحتاج إلى من يزيد الضغوط عليها بتذكيرها بما حدث أو بما كان، فالضغوط النفسية لا تفارقها مهما حاولت إخفاء حالتها النفسية المضطربة، وبالتالي فهي في أمس الحاجة إلى إعادة الاتزان النفسي، ولن يتأتى ذلك إلا بالاستغراق في عمل جاد يثمر في نهايته نجاحًا واضحًا.
    والمطلقة غالبا تعود حاملة جراحها وآلامها ودموعها في حقيبتها، وكونها الجنس الأضعف في مجتمعنا التقليدي، فإن معاناتها النفسية أقوى.


    فمعظم الناس يعتبرون أن المطلقة تمثل عبء اجتماعي على الأسرة وعلى المجتمع، وغالبًا ما تتنصل الأسرة من مسئولية أطفالها وتربيتهم، مما يرغم الأم في كثير من الأحيان على التخلي عن حقها في رعايتهم إذا لم تكن عاملة، وتكون المراقبة والحراسة من الأهل أشد وأكثر إيلامًا.
    ـ والمرأة بعد الطلاق إما أن تكون ما زالت شابة ولها حاجاتها النفسية والجنسية فتصدمها حقيقة :
    ـ أن غالب الشباب في مجتمعنا العربي لا يفضلون الزواج من امرأة فشلت في تجربتها الأولى ـ بغض النظر عن أسباب الفشل ...
    ـ وإن كانت متقدمة في السن فإن لقب مطلقة قد يجعل من زواج المطلقة مرة أخرى شيئًا صعبًا وخصوصًا إذا كان عمر المطلقة كبيرًا أو لديها أبناء في حضانتها.





    كيف نظر المجتمع للمرأة المطلقة بهذه النظرة القاصرة فأصبحت تعاني الأمرين في حياتها في حالة بقائها بدون رجل ؟




    ـ بعض المطلقات قد تحتفظ بأبنائها وترفض الزواج فتكون المسئولية الملقاة على عاتقها ثقيلة بالإضافة إلى كثرة الضغوط النفسية والقيود التي تحيط بها.






    إذ على الرغم من كل التضحيات التي تقوم بها المطلقة إلا أن المجتمع لا زال ينظر إليها بنظرة دونية لأنها أولاً امرأة وثانيًا مطلقة.


    فمتى سندرك أن الطلاق بحالته الصحيحة ليس وصمة عار على جبين المرأة بل قد يكون نهاية سعيدة لحياة تعيسة مرهقة؟



    وغالبا أن أهل المطلقة نفسها ومحيطها لا يقبلون لها حياة العزوبة خشية كلام الناس خاصة إذا كانت شابة وجميلة، وفي كثير من الأحيان يسارعون في تزويجها قبل أن تلتئم جراحاتها النفسية.






    ما هوالتأثير السلبي على تربية الأبناء في حال حدوث الإنفصال بين الأب والأم ؟




    ـ من النساء من ترضى أن تتخلى عن أولادها وتخدم أولادًا غير أولادها إن هي تزوجت رجلاً أرملاً أو مطلقًا، ولن يتمكن من سد حاجات أطفاله وأطفالها معًا، بالإضافة إلى غيرته من هؤلاء الأطفال كلما رآهم.
    *والآثار السلبيةعلى الأطفال هي آثار اجتماعية ونفسية عديدة بدءا من الاضطرابات النفسيةإلى السلوك المنحرف والجريمة وغير ذلك.





    هل النفقة التي يحكم بها الشرع تكون منصفة بحق المرأة وأبنائها وخاصة في هذا الزمن بذات الذي كثر فيه الغلاء الفاحش ؟



    لا اعتقد انها كافية خصوصا في هذه الايام...




    ...................



    ** تقبلوا مروري المتواضع: Nothing Is Impossible

    Keep your dreams alive…Nothing Is Impossible...
    Keep your ambition alive…Everything Is Possible.. :slap:..
  • Atwar كتب:

    تكرما وتفضلا منكم أعزائي الكرام أرجوا الإجابة على الإسئله التالية(للمشرف ولد الفيحاء)


    ما أهم الأسباب الداعية للطلاق في المجتمع ؟
    تتعدد الاسباب ويبقي عدم التوافق بين الزوجان الشائع للطلاق




    هل الخيانةالزوجية الناجمة من الرجل هي من أكثر الأسباب الداعية للطلاق أم العكس ؟
    ربما في بعض الاحيان ولكن ليست الاكثر شيوعا





    هل تدخل الأهل الرجل أو الزوجة في الخلافات التي تحدث بين بينهما تساهم في حدوث الطلاق؟
    في اغلب الاوقات ربما يقف الاهل عائق في الصلح بين الطرفين





    هل لمفرزات المدنية أثار سلبية على الحياة الزوجية قد تكون سبب أخر لحدوثالطلاق؟
    ربما...........!!!





    هل القانون أنصف المرأة المطلقة ؟
    أري إنها تتمتع بخصائص افضل من ناحية الضمان الاجتماعي وخلافة





    ما هو التأثير السلبي على حياةالزوجة بعد الطلاق وخاصة إذا لديها أبناء ؟
    التفكك الاسري ربما ينتج عنة ابناء غير صالحين





    كيف نظر المجتمع للمرأة المطلقة بهذهالنظرة القاصرة فأصبحت تعاني الأمرين في حياتها في حالة بقائها بدون رجل ؟
    دائما المجتمع لا يرحم وربما يلوم المرأة في هذا الطلاق وهنا تكمن المشكلة





    هلالنفقة التي يحكم بها الشرع تكون منصفة بحق المرأة وأبنائها وخاصة في هذا الزمنبذات الذي كثر فيه الغلاء الفاحش .
    ربما لا ولكن هذا حدود الشرع والانظمة والقوانين المعمول بها





    هل تقبل أيها الشاب أن تتزوج من إمرة مطلقة ؟
    على حسب الظروف والمعطياة لكلا الطرفين




    .....................



    الشاكرة لكم تعاونكم







    لكم الشكر والثناء

    تحيتي
    أكتب ما اشعر به وأقول ما أنا مؤمن به انقل هموم المجتمع لتصل الي المسئولين وفي النهاية كلنا نخدم الوطن والمواطن
  • Atwar كتب:

    قصه وردت عن طريق الخاص،،





    فتاة في عمرها العشرين تزوجت بحكم القبلية السائدة لدى بعض العقول
    لبعض الشياب حتى لا تخرج هذه الفتاة عن إطار إبناء القبيلة ولو أنهم
    غير سواء المهم ما هو راسخ ينفذ ، تزوجت حتى لا تكسر أمر والدها
    وحتى لا تعنس في منزلها لأن فكرة والدها هو أن تتزوج الشخص الذي في عقله من قبيلته
    ، فتزوجت وعاشت سنة ونصف مع ذلك الشاب التي يقرب لها ،
    وتبين لها من خلال هذه الفترة أن هذا الشباب يقراء كتب غير قادر
    على أن يحمي نفسه من مضمونها الخطير لما لها من تأثير سلبي عليه
    ـ وبعد فترة حصل له إنفصام في شخصيته وأصبح مثل الذي فقد عقله وتوازنه ،
    أصبح يؤسيها وخاصة بعد أن رزقه الله بولد منها يضربها عندما تسيء حالته ،
    حاولت بكل الطرق أن تعدل أحوله وأن تعالجه نظرا لتضرر
    عقله بما يقرائه من تلك الكتب التي يجب على الشخص أن يحوط نفسه
    منها ويتقي شرها ، لكنه رفض وتمادى في ذلك ، مما سأت حالته وأصبح كثير الإذاء الجسدي لها
    ، وفي نهاية المطاف خلعها الشرع منه وصرفت لها نفقه شهرية
    يتمنى إبنها أن يرى والده ويتعذب قلبها عندما تسمع صراخه
    يطلب أن يراه ولو مرة واحدة في الشهر وأن يذهب به إلى الحديقة ،
    نفسية الطفل تعبانه جدا ، وحالتها النفسية محبطة نظرا للنظرة السائدة
    في مجتمعنا عن البنت المطلقة عامة سواء طلقت لسبب شريف أو غير ذلك النظرة تبقى قاصرة
    . فكيف لها أن تبني مستقبل هذا الطفل
    ووالده يكاد يمكن رأه مرات بسيطة يعدن بأصابع اليد .



    أرجو التعقيب،،



    طلاق إيجابي..


    لا تعرف المرأة بنصيبها.. وكذلك الأب.. فإذا أصبح الرجل في حالة اختلال عقلية..

    فكان من الأفضل عليها قبل الشروع في الطلاق.. محاولة إدخال أحد من الحياديين..

    فإذا شعر بالفعل بعدم توازنه.. يعرض على طبيب أمراض نفسية وعصبيه..

    وهناك إذا كان له أمل في الشفاء.. فعليها أن تقف مع زوجها .. ولا تلعب دور الضحية..

    فهي شريكة.. بل نصفه الثاني.. وعليها أن تسانده حتى يستطيع العوده.. لها ولودهما..

    فإذا سمع الرجل كلامها لابد وأنه سيرحب بالعلاج من أجل امرأة تقدره.. كل هذا التقدير..

    فإذا كان لا علاج له.. وأنه مرحلة من ذهاب العقل.. عندما يصبح الجنون أمر رسمي..

    كان عليها.. أن تقوم بإدخال أهله إلى هذه المشكلة.. وتستشيرهم.. وكيف الحال بالنسبة لابنهم الثاني..

    حيث هو مازال يحمل جينات من الأب.. ولربما تكون احتمالات جنونه أكبر في المستقبل.. وهكذا..

    تنسق مع أسرة الزوج.. ليقوموا باكتناف الطفل لفترات معينه.. حتى لا يفتقد الطفل أباه جداً..

    لأن الجد أو الجده.. أو العمومه.. بشكل عام.. سيحملون الكثير من الذكريات التي قد يتشربها الطفل عن أبيه.. بدون تشويه..


    أخيراً.. تستطيع المرأة أن تطلق.. وتحتفظ بجزء من ذكريات الرجل لإبنه.. ولاحقاً قد يتمكن الأهل..

    من نقله إلى إحدى المستشفيات المختصه..


    في النهاية.. كان الطلاق إيجابي.. لأنها لم تكن تريد الزواج به أصلاً.. ولربما كان هذا سبب ازدياد

    حالته النفسية.. سوءاً.. خصوصاً وأن المصاب بالفصام.. تزيد حالته سوءاً بسبب إهماله.. أو عدم

    محادثته، مخاطبته بعدائية.. أو التلميح بذلك.. فهذا يكفي .. عزله... عدم التجاوب مع سعادته..

    وعدم الاكتراث بمحاولة إقناعه.. كل هذه تسبب حالات من الهذيان..

    فإذا ما كانت الحالة هكذا مع أول يوم زواج.. فلا حول ولا قوة إلاّ بالله.. فإنه أيضاً قسمه ونصيب..

    وأمر من الله.. أن يولد لهذا الرجل ولد.. يحمل اسمه.. منها.. فعليها الصبر..