( اقرأ مقالتي على فنجان القهوه- بأقلام من الساحة العمانية)

  • حنان البدير !!


    أثنى الجميع عليك بما أستحققتِ
    موضوعك ..نقاشك .. فكرك ..
    القراءة !!
    لن أتحدث فيها فقد أسهب الكثير في معانيها!!
    ولكن ربما أثارت نفسي بعض التساؤلات !!
    عن القراءة والتي نعرف بلا شك أنها
    تُثري العقل بالمعلومات وتؤدب النفس بواقع الحياة!!
    لنتعلم منها الحكمة وفصل الخطاب !!
    ولكن وفي ظني البسيط بأن البعض عزف عن القراءة
    بمعنى ليسوا كالسابق في التهاتف على شراء الكُتب
    وأخذ المفيد من العلوم الفكرية والأدبية والتاريخية والدينية وغيرها


    حنان البدير !!


    في ظنك ما هي أسباب العزوف عن القراءة لأنها ليست كالسابق
    كما ذكرت وأشرت هناك للتهاتف على شراء وأقتناء الكتب المفيدة
    هل هي !!
    1- إنشغالات الناس بمقتضيات الحياة الواسعة وأكتساب المعيشة
    2- ضيق الوقت من ناحية فبعض الأعمال كالقطاع الخاص يكون
    العمل لمدة 18 ساعة يعني دوام الصباح والعصر مثلاً
    3- هل بسبب التكنولوجيات الأخرى مثل أشرطة السيدي
    والأنترنت والتلفاز وغيرها !!
    4- أكتفاء الناس بمشاكل هذه الحياة أو عدم الرغبة أو جهلاً بعدم الأستنفاع
    5- أو لا توجد هناك محفزات تدعو للقراءة وغيرها !
    6- ما هو دور المكاتب في تحفيز القارئ أو الجهات المختصة بذلك
    7- كيف نحفز الأخرين على القرءاة وشراء الكتب المفيدة
    8- كيف نغرس فيهم حُب القراءة والتنافس على شراء الكتب
    9- ما هو دور المؤسسات التعليمية في تنشئة أطفالنا على حب القراءة
    حنان البدير !!


    ربما كانت أسئلتي هُنا عن الأسباب التي شغلتنا عن إثراء العقول
    بأمهات الكُتب الجميلة والتي تعتبر كنوز لا حصر لها من تعدد
    الثقافات وتداخل الأفكار وأحتواء كل ما هو يبعث النفس
    بالتزكية وأكتساب العلم والمعرفة !!
    حنان البدير !!


    شرفنا تواجدك معنا وأستضافتك الرائعة بكل معانيها
    شاكرين لك حسن تقبلك التواجد معنا متمنين أن نحظى
    بأكبر قدر من الفائدة لنتعلم منك الكثير والكثير !!


    أخيك/ورود
    اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
  • ورود المحبة كتب:

    حنان البدير !!


    أثنى الجميع عليك بما أستحققتِ
    موضوعك ..نقاشك .. فكرك ..
    القراءة !!
    لن أتحدث فيها فقد أسهب الكثير في معانيها!!
    ولكن ربما أثارت نفسي بعض التساؤلات !!
    عن القراءة والتي نعرف بلا شك أنها
    تُثري العقل بالمعلومات وتؤدب النفس بواقع الحياة!!
    لنتعلم منها الحكمة وفصل الخطاب !!
    ولكن وفي ظني البسيط بأن البعض عزف عن القراءة
    بمعنى ليسوا كالسابق في التهاتف على شراء الكُتب
    وأخذ المفيد من العلوم الفكرية والأدبية والتاريخية والدينية وغيرها


    حنان البدير !!


    في ظنك ما هي أسباب العزوف عن القراءة لأنها ليست كالسابق
    كما ذكرت وأشرت هناك للتهاتف على شراء وأقتناء الكتب المفيدة
    هل هي !!
    1- إنشغالات الناس بمقتضيات الحياة الواسعة وأكتساب المعيشة
    2- ضيق الوقت من ناحية فبعض الأعمال كالقطاع الخاص يكون
    العمل لمدة 18 ساعة يعني دوام الصباح والعصر مثلاً
    3- هل بسبب التكنولوجيات الأخرى مثل أشرطة السيدي
    والأنترنت والتلفاز وغيرها !!
    4- أكتفاء الناس بمشاكل هذه الحياة أو عدم الرغبة أو جهلاً بعدم الأستنفاع
    5- أو لا توجد هناك محفزات تدعو للقراءة وغيرها !
    6- ما هو دور المكاتب في تحفيز القارئ أو الجهات المختصة بذلك
    7- كيف نحفز الأخرين على القرءاة وشراء الكتب المفيدة
    8- كيف نغرس فيهم حُب القراءة والتنافس على شراء الكتب
    9- ما هو دور المؤسسات التعليمية في تنشئة أطفالنا على حب القراءة
    حنان البدير !!


    ربما كانت أسئلتي هُنا عن الأسباب التي شغلتنا عن إثراء العقول
    بأمهات الكُتب الجميلة والتي تعتبر كنوز لا حصر لها من تعدد
    الثقافات وتداخل الأفكار وأحتواء كل ما هو يبعث النفس
    بالتزكية وأكتساب العلم والمعرفة !!
    حنان البدير !!


    شرفنا تواجدك معنا وأستضافتك الرائعة بكل معانيها
    شاكرين لك حسن تقبلك التواجد معنا متمنين أن نحظى
    بأكبر قدر من الفائدة لنتعلم منك الكثير والكثير !!


    أخيك/ورود



    بداية أشكر على التشجعك ... وأدعو الله تعالى أن أكون عند حسن الظنكم.
    فيما يتعلق بالإجابة على تساؤلاتك فيمكن القول..
    من أسباب العزووف عن القراءة أعتقاد البعض بأن التلفاز والأنترنت الأداة الثقافية الأمثل والاكمل ؟!!
    لاأتوقع ان ظرووف الحياة سبب في العزووف عن القراة .. بل القراءة مساعده لتخطي الحياة وهناك الأوقات كثيرة تهدر دون فائدة
    وأيضا تقصير الكبيرة من المربون حيث يوجهون أبناهم للتلفاز كل ما اراد ان يشغلوهم...
    ولم تكن القراءة الا في المدرسة وقد تكون غير مشوقة وواجهو معانه ومشقه في قراءة الكتب المدرسية
    ومن الأسباب أيضا غياب القدوة والكتب الخاصة بالأطفال وعدم التشيجع الطفل.. جميعها سبب في العزووف عن القراءة..
    ربما يجب توعية المربون على ان الأبناء أهم ما يسعادهم على تخطيء المستقبل بطريقة جيدة
    القراءة ولها فوائد من المتعة وتعلم والغيرها الكثيرمن الفوائد .
    يجب علينا ان نبذل جهدا اكبر بأن تكون المكتبات عامة مزودة بالكتب المتنوعة
    الجذابة ذات الأغلفة المتميزة - مع الاهتمام بالمضمون وخاصة للأطفال ..
    وتكون الكتب في المكتبات الخاصة .بأسعار منخفضة.ليتمكن الجميع من القراءة ..
    أكثر ما يشجع على القراءة زيارة المكتبات ومتابعة ما يصدر من الكتب

    اسعدتني مداخلتك الراقيه والواعيه .. أخي ورود المحبة..
    اللهم أقبض روحي على طاعتكـ اللهم أعني على ذكرك وشكرك و حُسن عبادتكـ
  • هناك حكمة تعجبني حول أهمية القراءة وما لها من أثر على الفرد



    إن بيت يخلو من كتاب هو بيت بلا روح



    وعن نفع القراءة للأطفال هناك مقولة لأحد الشعراء الانجليز :

    قد تكون عندك ثروة ضخمة لا تساويها ثروة أخرى
    تملأ بها الكثير من الخزائن، ولكنك لن تكون أبداً أغنى مني فقد كانت لي أم اعتادت أن تقرأ لي) .
    وهنا يكمن دور الأم في تحبيب أبنائها في القراءة وتدريبهم عليها والعمل على
    إنماء هذه الملكة لديهم منذ نعومة أظفارهم
    وهذا ما يفتقر إليه دائماً الطفل العربي فقلة من الأسر
    هي من يولي القراءة أهميه ويعتبرها أمراً ضرورياً يجب أن يكتسبه أبنائهم
    ولذا نحن أميون قراءة للأسف!
    الصحابة رضوان الله عليهم كانوا يروون لأبنائهم عن سير ة الرسول عليه السلام
    وعن المعارك والغزوات.
    وفي عصرنا الحالي عندما سُئل بعض العلماء والمفكرين عن أثر القراءة في الصغر عليهم
    كزغلول النجار وأحمد زويله ويوسف السباعي وغيرهم أجابوا بأن
    الفضل بعض الله لما وصلوا إليه يعود لقراءة والديهم لهم لسوراً من القرآن والأحاديث
    والحكايا وقصص السيرة النبوية وحثهم على القراءة.
    لذا كبروا على حب العلم والثقافة والتفوق والرغبة في النبوغ والثراء الفكري
    فمن خلال القراءة يمكننا إثراء معلومات أطفالنا , وتهذيب أفكارهم, وإنماء مهارتهم وحصيلتهم اللغوية,وتعويدهم على البحث والرغبة في التعلم, ومن ثم الاستفادة من خبراتهم التي إكتسبوها من القراءة في فهم وحل مشاكلهم .
    ومما نلحظه على أكثر المتفوقين دراسياً أنهم من الشغوفين بالقراءة




















  • زهر مكة كتب:

    هناك حكمة تعجبني حول أهمية القراءة وما لها من أثر على الفرد




    إن بيت يخلو من كتاب هو بيت بلا روح




    وعن نفع القراءة للأطفال هناك مقولة لأحد الشعراء الانجليز :

    قد تكون عندك ثروة ضخمة لا تساويها ثروة أخرى
    تملأ بها الكثير من الخزائن، ولكنك لن تكون أبداً أغنى مني فقد كانت لي أم اعتادت أن تقرأ لي) .
    وهنا يكمن دور الأم في تحبيب أبنائها في القراءة وتدريبهم عليها والعمل على
    إنماء هذه الملكة لديهم منذ نعومة أظفارهم
    وهذا ما يفتقر إليه دائماً الطفل العربي فقلة من الأسر
    هي من يولي القراءة أهميه ويعتبرها أمراً ضرورياً يجب أن يكتسبه أبنائهم
    ولذا نحن أميون قراءة للأسف!
    الصحابة رضوان الله عليهم كانوا يروون لأبنائهم عن سير ة الرسول عليه السلام
    وعن المعارك والغزوات.
    وفي عصرنا الحالي عندما سُئل بعض العلماء والمفكرين عن أثر القراءة في الصغر عليهم
    كزغلول النجار وأحمد زويله ويوسف السباعي وغيرهم أجابوا بأن
    الفضل بعض الله لما وصلوا إليه يعود لقراءة والديهم لهم لسوراً من القرآن والأحاديث
    والحكايا وقصص السيرة النبوية وحثهم على القراءة.
    لذا كبروا على حب العلم والثقافة والتفوق والرغبة في النبوغ والثراء الفكري
    فمن خلال القراءة يمكننا إثراء معلومات أطفالنا , وتهذيب أفكارهم, وإنماء مهارتهم وحصيلتهم اللغوية,وتعويدهم على البحث والرغبة في التعلم, ومن ثم الاستفادة من خبراتهم التي إكتسبوها من القراءة في فهم وحل مشاكلهم .
    ومما نلحظه على أكثر المتفوقين دراسياً أنهم من الشغوفين بالقراءة























    أشكرك أختي العزيزه زهر مكة على المداخلة الرائعه

    القراءة عالم جميل والحديث عنه فقط ممتع



    القراءة، هي أساس التربية والتعليم.

    حيث أظهرت الدراسات أن أكثر المعلومات


    التي يتعلّمها الإنسان، ترد إليه عن طريق القراءة.
    اللهم أقبض روحي على طاعتكـ اللهم أعني على ذكرك وشكرك و حُسن عبادتكـ
  • السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة


    ابنتي العزيزة قبولك لدعوتي شرفني وكرمني بارك الله فيك ولك000

    لقد قدمتي للقارء مادة قيمة اثرت وستضل موردا يروى كل ظامئ 000

    لايسعني الا ان اتقدم لشصخك الكريم بالشكر والتقدير 000

    أملي بان يكون لكي حضورا ار بأذن الله مع المشروع الكتابي 000


    لك التقدير والاحترام
  • -( اقرأمقالتي على فنجان قهوتك - تكتبها المتألقة الرائعه ( هجير )

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة



    - ونحن ندخل المرحلة الثانيه من عمر البرنامج والذي استمر 3 شهور

    تناوب على كتابت المقالات 6 مخضرمين ابلوا حسنا وتفاعل الاعضاء

    والزوار بشكل غير متوقع وهذه حقيقة لابد من ان نذكرها فكان النجاح

    للفترة الاولى دافعا لنا على الاستمرار 0000

    واليوم بداية 1/4/2010 م نستقبل اول عازفى المرحلة الثانيه والتى تميزت

    بروحها الرائعه وحرفها الحر وقلمها الاديب الراقي فيشرفنى بان ارحب

    بأبنتي المبدعه ( هجير ) فأهلا وسهلا بها 000
  • مُعضلات فِي وجه الثقافة العربية



    لا تزال الثقافة في عصرنا الذي نعيشه تمثل بقعة ضوء مهمة لدى المثقفين والكتّاب
    والمُهتمين بالقضايا الفكرية التي تَخُصُّ هذا المجال .


    ولا تزال كلمة الثقافة نفسها تُشعرنا أن هناك حضارة ما انبنت إلا بمقومات علمية وأدبية
    مُحاطة بسياج الأخلاق وبها قالباً تصب فيه ألا وهو الحوار الذي هو أساس
    لغة التفاهم ، لكن هُناك عِدة معضلات تضافرت فأصبحت تهدد ثقافتنا نحن كعرب
    خاصة حتى جعلت الثقافة والمُثقف على الهامش .


    - الإعلام كمِعضلة أولى ، ولا أنكر قطعاً أنّ له دور في الاهتمام ببعض جوانب تَمسّ
    الثقافة ولكنه من جهة أخرى يسعى للتخريب وتشويه الأفكار .
    أطفالنا كلبنة أساسية في المجتمع على الوالدين أن يحسنا اختيار ما يتناسب وأعمارهم
    كاختيار القصص التي يقرأها وتنمية مهاراتهم ومتابعة كل مرحلة واحتياجاتها
    والقنوات التي يُشاهدها لأن الطفل بفطرته سريع التأثر ، لكن وللأسف
    بعض الآباء تركوا العَنان لأطفالهم في مُشاهدة التلفاز وخصوصاً المسلسلات الكرتونية
    المسمومة التي تحوي العُنف والعدوانية وتقودهم لعالم خيالي واسع فتراهُ لما يفعلون مُقلد ، وفي الأخير
    ينشأ الطفل
    بلا ثقافة ولا فكر ولا هدف ولا قدرة على الحوار
    وقد تصبح لديه عزلة اجتماعية .. هكذا حتى يشبّ ويشيب .


    - توجهات المُراهق لها أثر كبير في إحداث فجوة عميقة بينه وبين مفهوم الثقافة.
    وبالمثال يتضح المقال .. ذهبتُ في الفترة المُنصرمة إلى معرض الكتاب
    ورأيت فتيات في عُمر الزهور تلكَ بجنب كتب الرومانسية
    وأخرى بجنب قصص الآكشن أو الفكاهية وثالثة تشتري كتاباً عن الجنس - بدون مُبالغة - لأن البائع
    في الأخير مُروّج لا يهمه إلا الكسب ؛ فهل يا تُرى بقي للثقافة مكان ؟!!


    - لو تصورنا مدى ارتباط الثقافة العربية باللغة العربية لوجدنا العِلاقة جداً وثيقة ..
    فما أن وجدتَ مُثقفاً وجدت معه لغته الأم ، ولكن حقيقةً اللغة العربية مهددة بأن تصوبها سهام الخطر
    من جهات متعددة
    فقد أصبحت لُغات العمالة الأجنبية الوافدة تخالطها وتفقدها جماليتها ، وأظن أن الخطر
    سيمتد ليطال الفِكر حتى يفقده وظيفته الأساسية فيصبح فكراً عربياً بشكله غربياً
    بمضمونه .


    - والمعضلة الأخيرة أضع فيها المُثقفون أنفسهم الذين لهم دور في صناعة تلك
    المعضلات كما ذكرَت إحدى المجلات ، حيثُ بدأ المثقف العربي يتراجع أو على الأصح ينسحب
    من الساحة كمؤثر أو فاعل تاركاً الأمر للسياسيين
    وأنصَاف المُثقفين الحاملين للمباخر وأبواق النفاق والتزلّف يتصدرون مواقع الثقافة
    ومُؤسساتها فانعزل البعض من المثقفين الشرفاء عن الساحة واختفى البعض الآخر
    مُبتعداً عن موقعه وتأثيره وتنويره في مُجتمعه .


    إذن إن وجدت حلول تبتر كُلَّ ما ذُكر وما لم يُذكر ، حينها فقط ستقف الثقافة في وجه
    تلكَ المُعضلات .



    كاتبة المقالة : هَجير
    ؛؛
    آهٍ على قلبٍ هَوَاهُ مُحَكَّمُ
    صَاغَ الجَوَى مِنْهُ فَـظُلماً يَكتُمُ
    ؛
  • السلامُ عليكم جميعاً ..


    عفواً لدخولي في المقالة بدون مقدمات ..


    أحبتي هذه المقالة مجرد اجتهاد شخصي لأعرفكم عن بعض المشاكل أو المعضلات التي تواجه ثقافتنا العربية ..


    أملي أن أجد أراء المثقفين أصحاب الفكر وغيرهم في الساحة العُمانية حول هذا الموضوع ، وإبراز معضلات أخرى
    لم تظهر لي ، وتعقيب يُثري كل معضلة ذكرتها آنفاً ..


    شُكري وتقديري لكل مُثقف وأديب وكاتب ومُفكر يسعى جاهداً للنهوض بالثقافة العربية
    وجعل صورتها مُشرقة لا تشوبها شائبة .


    والآن المساحة رحبة لكم .. فتفضلوا .



    ؛؛
    آهٍ على قلبٍ هَوَاهُ مُحَكَّمُ
    صَاغَ الجَوَى مِنْهُ فَـظُلماً يَكتُمُ
    ؛


  • هَجِير كَفّيتِ ووفَيتِ
    البُعد الثَقافي العَربي والمُعضلات التي تواجهها الثقافة العربية بشكل عام !
    عموماً قبل أن أبدأ في الحوار والنقاش !
    سنبدأ بتعريف الثقافة حتى يكون للحوار بُعد أكثر وضوحية وشمول !
    مما قرأت !
    الثقافة هي روح الأمة وعنوان هويتها، وهي من الركائز الأساس في بناء الأمم وفي نهوضها، فلكل أمة ثقافةٌ تستمدّ منها عناصرها ومقوماتها وخصائصها، وتصطبغ بصبغتها، فتنسب إليها. وكل مجتمع له ثقافتُه التي يتسم بها، ولكل ثقافة مميزاتها وخصائصها. ويعرف التاريخُ الإنسانيُّ الثقافةَ اليونانية، والثقافة الرومانية، والثقافة الهلِّينية، والثقافة الهندية، والثقافة المصرية الفرعونية، والثقافة الفارسية. ولما استلم العرب زمام القيادة الفكرية والثقافية والعلمية للبشرية في القرن السابع للميلاد، واستمروا في مركزهم المتميّز إلى القرن الخامس عشر منه، عرف العالم الثقافة العربية الإسلامية في أوج تألقها، حتى إذا ما تراجع العرب والمسلمون عن مقدمة الركب الثقافي العالمي، ودبَّ الضعف في كيانهم، وتوقفوا عن الإبداع في ميادين الفكر والعلم والمعرفة الإنسانية، انحسر مدُّ ثقافتهم، وغلب عليهم الجمود والتقليد، وضعفوا أمام تيارات الثقافة الغربية العاتية التي أثّرت بقوةٍ في آدابهم وفنونهم وطرق معيشتهم.
    والثقافة كلمة عريقة في اللغة العربية أصلاً، فهي تعني صقل النفس والمنطق والفطانة، وفي القاموس المحيط : ثقف ثقفاً وثقافة، صار حاذقاً خفيفاً فطناً، وثقَّفه تثقيفاً سوَّاه، وهي تعني تثقيف الرمح، أي تسويته وتقويمه.
    واستعملت الثقافة في العصر الحديث للدلالة على الرقيّ الفكري والأدبي والاجتماعي للأفراد والجماعات. والثقافة ليست مجموعةً من الأفكار فحسب، ولكنها نظريةٌ في السلوك بما يرسم طريق الحياة إجمالاً، وبما يتمثّل فيه الطابع العام الذي ينطبع عليه شعبٌ من الشعوب، وهي الوجوه المميّزة لمقوّمات الأمة التي تُمَيَّزُ بها عن غيرها من الجماعات بما تقوم به من العقائد والقيم واللغة والمبادئ، والسلوك والمقدّسات والقوانين والتجارب. وفي الجملة فإن الثقافة هي الكلُّ المركَّب الذي يتضمن المعارف والعقائد والفنون والأخلاق والقوانين والعادات.
    وتتميّز الثقافة بعدة خصائص منها :
    أ‌) أنها ظاهرة إنسانية، أي أنها فاصلٌ نوعيُّ بين الإنسان وسائر المخلوقات، لأنها تعبيرٌ عن إنسانيته، كما أنها وسيلتُه المثلى للالتقاء مع الآخرين.


    ب‌) أنها تحديدٌ لذات الإنسان وعلاقاته مع نظرائه، ومع الطبيعة، ومع ما وراء الطبيعة، من خلال تفاعله معها، وعلاقاته بها، في مختلف مجالات الحياة.


    ت‌) أنها قوام الحياة الاجتماعية وظيفةً وحركةً، فليس من عمل اجتماعي أو فنّي جمالي أو فكري يتم إنسانياً خارج دائرتها. وهي التي تيسّر للإنسان سبل التفاعل مع محيطه مادةً وبشراً ومؤسسات.


    ث‌) أنها عملية إبداعية متجدّدة، تُبدع الجديدَ والمستقبليَّ من خلال القرائح التي تتمثّلها وتعبّر عنها، فالتفاعل مع الواقع تكييفاً أو تجاوزاً نحو المستقبل، من الوظائف الحيوية لها.


    ج‌) أنها إنجازٌ كمّيٌ مستمر تاريخياً، فهي بقدر ما تضيف من الجديد، تحافظ على التراث السابق، وتجدّد قيمه الروحية والفكرية والمعنوية، وتوحّد معه هويةَ الجديد روحاً ومساراً ومثلاً، وهذا هو أحد محركات الثقافة الأساس، كما أنه بُعدٌ أساسٌ من أبعادها


    هذا كتعريف مُبسط قرأته عن الثقافة حتى يكون للتداخل فيما بعد نطاق أوسع !
    الأخت / هجير
    لا ننكُر بأن هناك تحديات ومعوقات تلاقيها الأجيال القادمة لتحفظ ببعض بالثقافة
    العربية المؤهلة التي تستطيع أن تُبرز الحقيقة العلمية التي أستُنبطت من واقع أصالة
    العرب الذين أستمدوا ثقافتهم الفكرية والعلمية من ركائز عدة أهمها !
    القرآن والسُنة المطهرة واللغة العربية الأم وروح العروبة !
    وكذلك مقومات أخرى كان لها الأثر في إظهار الثقافة بما تعنيه من !
    علوم أخرى و اخلاق وعادات وهويات ودراسات !
    المعضلات التي تطرقتِ إليها !
    الأعلام
    توجهات المُراهٍق
    فقدان اللغة العربية
    المُثقفون أنفسهم
    وهناك معوقات أخرى مثال :
    الضغوطات الحياتية التي تواجه الفرد !
    الحرب الغربية التي شُنت لمحو الثقافة العربية !
    التجارات المحرمة دولياً والتي تنهش مجتماعاتنا العربية !
    الحكومات العربية ودورها في إبطاء وتهميش الثقافة العربية !
    المؤسسات الخاصة والعامة ودور النشر والتوزيع والمكتبات !


    هجير !
    هُناك جُهد جماعي وجُهد فردي وهناك محاولات من كُلِ الجانبين إلا أن ما يطغى عليهما التيار المُعاكس المضاد للحركة الإيجابية
    في بلورة المفاهيم المُراد منها !
    1- إنشاء حركات قادرة على تبني الثقافة العربية من جميع أتجاهاتها وبكلِ ما أوتيت من قوة معنوية أو مادية أو فكرية !
    2- شحذ هِمم المفكرين والمثقفين والمُبدعين من أبناء الأمة الإسلامية نحو إرساء قواعد تحفظ للثقافة العربية مكانتها وهيبتها !
    3- دراسة الوضعية الثقافية الحالية لجميع المجتمعات العربية من خلال توثيق العلاقات والصلات بينها ووضع الحلول المناسبة للمعوقات!
    4- البدء في تذليل كل العقبات والمعوقات في كل المؤسسات وخصوصاً التعليمية منها من خلال تبني الفكر الثقافي العربي كواجهة أساسية !
    5- الأعتناء بالنشأ من خلال برامج تعليمية مرتبطة بالأسرة وبالمشروع الدراسي الموحد المُركز على أساس توليد فِكر عربي ثقافي سليم !


    هُنالك أعباء ومصاعب حتى على المثقفين أنفهسم ومع هذا الاستسلام لزعزعة الكيان العربي المُثقف لن يكون أحد الخيارات لدى من يغلب عليهم
    حب الأمة العربية وحُب النهوض بفكرها وثقافتها وإعادة كيانها لما كان عليه ، ولله الحمد هُناك مؤسسات فكرية معنية بتوحيد ولم شتات الأمة
    لتعود في أوج ثقافتها وأزدهار مؤسساتها الثقافية بكُلِ ما من شأنه أن يدُعم النهضة الفكرية العربية ويزيح الهَم الذي تُعاني منه كُل المجتمعات
    من تدني حضاري وأخلاقي وأنحطاط في السلوك العربي من خلال تلك السنين التي أجتهد الغربُ فيها لأخراج الُمسلم من هويته ومن دينه حتى
    ليبقى حاله كمثال الأغراب الذين ولدوا في مجتمعات لا تمُت لدينهم ولا لخُلقهم ولا لما آلفوهـ أي شئ يُذكر فيبقوا في إندثار تام مُذبذبين لا إلى
    هؤلاء ولا إلى هؤلاء !!
    أختي / هجير !!
    سأكون متواجد بأذن الله إلى أن يبرد فنجان القهوة لاستقي شيئاً من فيض قلمك الذي بدأته بأهم ما يتوجب على الفٍكرالعربي المٌثقف أن يواجهه
    من تحديات لإبراز المفهوم الثفافي العربي الذي نشأ بتعلم كتاب الله وسنة نبيه عليه أفضل الصلاة والسلام وعلى لغة عربية أصيلة متأصلة من
    الجذور وعروبة شهِد لها التاريخ وشهِدت لها الأمم بما كان فيها من عادات النخوة والجود والكرم وحُب العطاء والتضحية !
    لي عودة بإذن الله !
    أخيك/ورود !
    اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
  • بسم الله الرحمن الرحيم
    والصـلاة والسـلام على النبي الأمين
    محمد بن عبدالله .. وعلى آله وصحبه أجمعين
    \\
    هجيــر ..
    أرفع لك ِ القبعة فخـرا ً بك ِ وبقلمك للموضوع الذي انتقـاه بعيدا ً عن الطرح الركيك
    وجميل جدا ً منك ِ ان تسلطي الضوء على شيء يكـاد يندثر ويموت كالثقـافة والأدب العربي والعالمي
    \
    فعـلا ً وجزاك ربي خيرا ً ما أشرتي إليه من تأثير الإعـلام الفـاسد المظل على أدبنـا وثقافتنـا العربية
    وما تنتهجه هذه القنوات من أسـاليب لتحيـل توجهـات شبابنـا من صلاح الدين إلى فسـاد الدنيـا
    وما تسوقه من سلعة ٍ رخصية تحت مسمى الحرية !!
    أي حرية أن يرى أطفـالنـا العري والإنحـلال !؟
    وأي إعـلام يمـارس وهو يسوق لنـا الزنـا في زي الفن !؟
    \\
    أسفي على العـرب يظنون أنهم بتلقيهم هذه العـادات الدخيلة يتطورون ويتقدمون إلى مصـاف الدول !!
    وأنهم إذا تركـوا الدين .. تقدموا إلى الأمــام وتركوا التخلف !
    ويفعـلون هذا عمدا ً وهم يعلمون في قـرارة أنفسهم أنه لا دنيـا تقوم إذا فقد الدين فيهـا
    ولا حيـاة تستقيم إذا فقد الإنسـان ثقـافة العيش وأدآب التعـايش
    وقد صدق الشـاعر حين قـال :
    إن كـان ترك ُ الدين ِ يعني تقدمـا ً .... فيــا نفس ُ موتي قبل أن تتقدمي
    \\
    وأخيـرا ً راقني توجهك ِ بالنقد إلى توجه الشباب في معرض الكـتـاب وانا بأم عيني رأيت ما أشار له قلمك
    فعـلا ً يمرون مر السحـاب على الكتب الدينية وكتب الشيرة والتـاريخ والكتب التي تحكي تراث أجدادنـا أو الكتب التي تحمل في طيـاتها أشعـار الفخـر والكتب التي تضم مقومـات الأدب .. ويبطئون السير عند ما علّـق في مقدمته الحب أو الجريمة !!
    وكأن عقولهم غُـسلت .. وثقـافتهم استبدلت من الحب في الله .. إلى الحب على طريقة ِ الشيطان !!
    \\
    هجيــر ..
    كوني كأسمك ِ هجيـرا ً على الشـر واحرقيه بقلمك
    وأنـا اسأل الله جل ولى أن يبـارك فيك ِ وفي عمرك
    وأن يجعـلك خير سند ٍ للدين .. وخير مرشدٍ لصلاح الدنيـا
    \
    واعذري هرجي ومرجي .. وخروجي عن النص ..
    أتمنى ألا يكون مروري عكّـر صفو المقـال وكاتبته
    وفقكم ربي للخير واعانكم عليه
    وسلامي لقلبك
  • ورود المحبة كتب:




    هَجِير كَفّيتِ ووفَيتِ
    البُعد الثَقافي العَربي والمُعضلات التي تواجهها الثقافة العربية بشكل عام !
    عموماً قبل أن أبدأ في الحوار والنقاش !
    سنبدأ بتعريف الثقافة حتى يكون للحوار بُعد أكثر وضوحية وشمول !
    مما قرأت !
    الثقافة هي روح الأمة وعنوان هويتها، وهي من الركائز الأساس في بناء الأمم وفي نهوضها، فلكل أمة ثقافةٌ تستمدّ منها عناصرها ومقوماتها وخصائصها، وتصطبغ بصبغتها، فتنسب إليها. وكل مجتمع له ثقافتُه التي يتسم بها، ولكل ثقافة مميزاتها وخصائصها. ويعرف التاريخُ الإنسانيُّ الثقافةَ اليونانية، والثقافة الرومانية، والثقافة الهلِّينية، والثقافة الهندية، والثقافة المصرية الفرعونية، والثقافة الفارسية. ولما استلم العرب زمام القيادة الفكرية والثقافية والعلمية للبشرية في القرن السابع للميلاد، واستمروا في مركزهم المتميّز إلى القرن الخامس عشر منه، عرف العالم الثقافة العربية الإسلامية في أوج تألقها، حتى إذا ما تراجع العرب والمسلمون عن مقدمة الركب الثقافي العالمي، ودبَّ الضعف في كيانهم، وتوقفوا عن الإبداع في ميادين الفكر والعلم والمعرفة الإنسانية، انحسر مدُّ ثقافتهم، وغلب عليهم الجمود والتقليد، وضعفوا أمام تيارات الثقافة الغربية العاتية التي أثّرت بقوةٍ في آدابهم وفنونهم وطرق معيشتهم.
    والثقافة كلمة عريقة في اللغة العربية أصلاً، فهي تعني صقل النفس والمنطق والفطانة، وفي القاموس المحيط : ثقف ثقفاً وثقافة، صار حاذقاً خفيفاً فطناً، وثقَّفه تثقيفاً سوَّاه، وهي تعني تثقيف الرمح، أي تسويته وتقويمه.
    واستعملت الثقافة في العصر الحديث للدلالة على الرقيّ الفكري والأدبي والاجتماعي للأفراد والجماعات. والثقافة ليست مجموعةً من الأفكار فحسب، ولكنها نظريةٌ في السلوك بما يرسم طريق الحياة إجمالاً، وبما يتمثّل فيه الطابع العام الذي ينطبع عليه شعبٌ من الشعوب، وهي الوجوه المميّزة لمقوّمات الأمة التي تُمَيَّزُ بها عن غيرها من الجماعات بما تقوم به من العقائد والقيم واللغة والمبادئ، والسلوك والمقدّسات والقوانين والتجارب. وفي الجملة فإن الثقافة هي الكلُّ المركَّب الذي يتضمن المعارف والعقائد والفنون والأخلاق والقوانين والعادات.
    وتتميّز الثقافة بعدة خصائص منها :
    أ‌) أنها ظاهرة إنسانية، أي أنها فاصلٌ نوعيُّ بين الإنسان وسائر المخلوقات، لأنها تعبيرٌ عن إنسانيته، كما أنها وسيلتُه المثلى للالتقاء مع الآخرين.


    ب‌) أنها تحديدٌ لذات الإنسان وعلاقاته مع نظرائه، ومع الطبيعة، ومع ما وراء الطبيعة، من خلال تفاعله معها، وعلاقاته بها، في مختلف مجالات الحياة.


    ت‌) أنها قوام الحياة الاجتماعية وظيفةً وحركةً، فليس من عمل اجتماعي أو فنّي جمالي أو فكري يتم إنسانياً خارج دائرتها. وهي التي تيسّر للإنسان سبل التفاعل مع محيطه مادةً وبشراً ومؤسسات.


    ث‌) أنها عملية إبداعية متجدّدة، تُبدع الجديدَ والمستقبليَّ من خلال القرائح التي تتمثّلها وتعبّر عنها، فالتفاعل مع الواقع تكييفاً أو تجاوزاً نحو المستقبل، من الوظائف الحيوية لها.


    ج‌) أنها إنجازٌ كمّيٌ مستمر تاريخياً، فهي بقدر ما تضيف من الجديد، تحافظ على التراث السابق، وتجدّد قيمه الروحية والفكرية والمعنوية، وتوحّد معه هويةَ الجديد روحاً ومساراً ومثلاً، وهذا هو أحد محركات الثقافة الأساس، كما أنه بُعدٌ أساسٌ من أبعادها


    هذا كتعريف مُبسط قرأته عن الثقافة حتى يكون للتداخل فيما بعد نطاق أوسع !
    الأخت / هجير
    لا ننكُر بأن هناك هناك تحديات ومعوقات تلاقيها الأجيال القادمة لتحفظ ببعض بالثقافة
    العربية المؤهلة التي تستطيع أن تُبرز الحقيقة العلمية التي أستُنبطت من واقع أصالة
    العرب الذين أستمدوا ثقافتهم الفكرية والعلمية من ركائز عدة أهمها !
    القرآن والسُنة المطهرة واللغة العربية الأم وروح العروبة !
    وكذلك مقومات أخرى كان لها الأثر في إظهار الثقافة بما تعنيه من !
    علوم أخرى و اخلاق وعادات وهويات ودراسات !
    المعضلات التي تطرقتِ إليها !
    الأعلام
    توجهات المُراهٍق
    فقدان اللغة العربية
    المُثقفون أنفسهم
    وهناك معوقات أخرى مثال :
    الضغوطات الحياتية التي تواجه الفرد !
    الحرب الغربية التي شُنت لمحو الثقافة العربية !
    التجارات المحرمة دولياً والتي تنهش مجتماعاتنا العربية !
    الحكومات العربية ودورها في إبطاء وتهميش الثقافة العربية !
    المؤسسات الخاصة والعامة ودور النشر والتوزيع والمكتبات !


    هجير !
    هُناك جُهد جماعي وجُهد فردي وهناك محاولات من كُلِ الجانبين إلا أن ما يطغى عليهما التيار المُعاكس المضاد للحركة الإيجابية
    في بلورة المفاهيم المُراد منها !
    1- إنشاء حركات قادرة على تبني الثقافة العربية من جميع أتجاهاتها وبكلِ ما أوتيت من قوة معنوية أو مادية أو فكرية !
    2- شحذ هِمم المفكرين والمثقفين والمُبدعين من أبناء الأمة الإسلامية نحو إرساء قواعد تحفظ للثقافة العربية مكانتها وهيبتها !
    3- دراسة الوضعية الثقافية الحالية لجميع المجتمعات العربية من خلال توثيق العلاقات والصلات بينها ووضع الحلول المناسبة للمعوقات!
    4- البدء في تذليل كل العقبات والمعوقات في كل المؤسسات وخصوصاً التعليمية منها من خلال تبني الفكر الثقافي العربي كواجهة أساسية !
    5- الأعتناء بالنشأ من خلال برامج تعليمية مرتبطة بالأسرة وبالمشروع الدراسي الموحد المُركز على أساس توليد فِكر عربي ثقافي سليم !


    هُنالك أعباء ومصاعب حتى على المثقفين أنفهسم ومع هذا الاستسلام لزعزعة الكيان العربي المُثقف لن يكون أحد الخيارات لدى من يغلب عليهم
    حب الأمة العربية وحُب النهوض بفكرها وثقافتها وإعادة كيانها لما كان عليه ، ولله الحمد هُناك مؤسسات فكرية معنية بتوحيد ولم شتات الأمة
    لتعود في أوج ثقافتها وأزدهار مؤسساتها الثقافية بكُلِ ما من شأنه أن يدُعم النهضة الفكرية العربية ويزيح الهَم الذي تُعاني منه كُل المجتمعات
    من تدني حضاري وأخلاقي وأنحطاط في السلوك العربي من خلال تلك السنين التي أجتهد الغربُ فيها لأخراج الُمسلم من هويته ومن دينه حتى
    ليبقى حاله كمثال الأغراب الذين ولدوا في مجتمعات لا تمُت لدينهم ولا لخُلقهم ولا لما آلفوهـ أي شئ يُذكر فيبقوا في إندثار تام مُذبذبين لا إلى
    هؤلاء ولا إلى هؤلاء !!
    أختي / هجير !!
    سأكون متواجد بأذن الله إلى أن يبرد فنجان القهوة لاستقي شيئاً من فيض قلمك الذي بدأته بأهم ما يتوجب على الفٍكرالعربي المٌثقف أن يواجهه
    من تحديات لإبراز المفهوم الثفافي العربي الذي نشأ بتعلم كتاب الله وسنة نبيه عليه أفضل الصلاة والسلام وعلى لغة عربية أصيلة متأصلة من
    الجذور وعروبة شهِد لها التاريخ وشهِدت لها الأمم بما كان فيها من عادات النخوة والجود والكرم وحُب العطاء والتضحية !
    لي عودة بإذن الله !

    أخيك/ورود !




    السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة


    العزيز ورود دائما ما عوتنا بحضورك الراقي والاسهاب في سطورك

    والتى تمتعنا لقيمتها ومصداقيتها فالف شكر لحضور 0000

    لك تقديري واحترامي
  • hamad alaraimi كتب:

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة


    العزيز ورود دائما ما عوتنا بحضورك الراقي والاسهاب في سطورك

    والتى تمتعنا لقيمتها ومصداقيتها فالف شكر لحضور 0000

    لك تقديري واحترامي



    بل الرقي تواجد من هُم أمثالك وأمثال المشتاق وهجير وأتمنى أن تكون هناك عدة مُداخلات

    من باقي الأخوة سواء بساحة الفكر والثقافة أو باقي الساحات حتى تلاقي هذه القضايا المطروحة

    بُعداً الفياً مميزاً ونقاشات جديرة بالإهتمام !! لك شكري وتقديري ..
    اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
  • almushtaq كتب:

    بسم الله الرحمن الرحيم



    والصـلاة والسـلام على النبي الأمين
    محمد بن عبدالله .. وعلى آله وصحبه أجمعين
    \\
    هجيــر ..
    أرفع لك ِ القبعة فخـرا ً بك ِ وبقلمك للموضوع الذي انتقـاه بعيدا ً عن الطرح الركيك
    وجميل جدا ً منك ِ ان تسلطي الضوء على شيء يكـاد يندثر ويموت كالثقـافة والأدب العربي والعالمي

    فعـلا ً وجزاك ربي خيرا ً ما أشرتي إليه من تأثير الإعـلام الفـاسد المظل على أدبنـا وثقافتنـا العربية
    وما تنتهجه هذه القنوات من أسـاليب لتحيـل توجهـات شبابنـا من صلاح الدين إلى فسـاد الدنيـا
    وما تسوقه من سلعة ٍ رخصية تحت مسمى الحرية !!
    أي حرية أن يرى أطفـالنـا العري والإنحـلال !؟
    وأي إعـلام يمـارس وهو يسوق لنـا الزنـا في زي الفن !؟
    \\
    أسفي على العـرب يظنون أنهم بتلقيهم هذه العـادات الدخيلة يتطورون ويتقدمون إلى مصـاف الدول !!
    وأنهم إذا تركـوا الدين .. تقدموا إلى الأمــام وتركوا التخلف !
    ويفعـلون هذا عمدا ً وهم يعلمون في قـرارة أنفسهم أنه لا دنيـا تقوم إذا فقد الدين فيهـا
    ولا حيـاة تستقيم إذا فقد الإنسـان ثقـافة العيش وأدآب التعـايش
    وقد صدق الشـاعر حين قـال :
    إن كـان ترك ُ الدين ِ يعني تقدمـا ً .... فيــا نفس ُ موتي قبل أن تتقدمي
    \\
    وأخيـرا ً راقني توجهك ِ بالنقد إلى توجه الشباب في معرض الكـتـاب وانا بأم عيني رأيت ما أشار له قلمك
    فعـلا ً يمرون مر السحـاب على الكتب الدينية وكتب الشيرة والتـاريخ والكتب التي تحكي تراث أجدادنـا أو الكتب التي تحمل في طيـاتها أشعـار الفخـر والكتب التي تضم مقومـات الأدب .. ويبطئون السير عند ما علّـق في مقدمته الحب أو الجريمة !!
    وكأن عقولهم غُـسلت .. وثقـافتهم استبدلت من الحب في الله .. إلى الحب على طريقة ِ الشيطان !!
    \\
    هجيــر ..
    كوني كأسمك ِ هجيـرا ً على الشـر واحرقيه بقلمك
    وأنـا اسأل الله جل ولى أن يبـارك فيك ِ وفي عمرك
    وأن يجعـلك خير سند ٍ للدين .. وخير مرشدٍ لصلاح الدنيـا
    \
    واعذري هرجي ومرجي .. وخروجي عن النص ..
    أتمنى ألا يكون مروري عكّـر صفو المقـال وكاتبته
    وفقكم ربي للخير واعانكم عليه


    وسلامي لقلبك




    السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة


    ايها الاستاذ الراقي ما خطه قلمك لم يكن كما ذيلته بمداخلتك

    فقد انارت رؤيتك الثاقبة واثرى فكرك الراقي المتزن بارك الله فيك

    شاكر لك حضورك الرائع

    لك تقديري واحترامي
  • السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
    :
    بسم الله ما شاء الله صرح علمي يفتخر به
    وأقلام تتلألأ في سماء الساحة..

    :
    الموضوع جدا جميل وحتى لا اهضم حق الكاتبة الاخت
    هجير ستكون لي عودة باذن الله
    :

    بارك الله فيكم
    سبحان الله وبحمد سبحان الله العظيم
    على الحب إلتقينا وبالود نفترق
  • 7amrawi كتب:

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة



    :
    بسم الله ما شاء الله صرح علمي يفتخر به
    وأقلام تتلألأ في سماء الساحة..


    :
    الموضوع جدا جميل وحتى لا اهضم حق الكاتبة الاخت
    هجير ستكون لي عودة باذن الله
    :



    بارك الله فيكم





    السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

    اهلا اهلا ابني العزيز شخصك وقلمك اضاءة واضافة قيمة

    في انتظار عودتك


    لك التقدير والاحترام

  • يسلمووووووو اختي هجير على

    ما ابدعت يداك من مواضيع

    و وفقك الله بما يحب ويرضا

    كنت حابه اجيب معلومات بس الجماعة كفووا و وفووا

    وتقبلي مروري المتواضع
    ♡•0•● قُلَبًيِ آلَشُـفُـآفُـ أجّـمًلَ عٌيِوٌبًيِ ◐◑。๑ εïз
  • أيقاع المطر كتب:


    يسلمووووووو اختي هجير على


    ما ابدعت يداك من مواضيع


    و وفقك الله بما يحب ويرضا


    كنت حابه اجيب معلومات بس الجماعة كفووا و وفووا



    وتقبلي مروري المتواضع



    السلام عليكم


    مرور عطر بارك الله فيك ابنتي000

    ننتظر حضور الاستاذة هجير للمناقشة والرد000

    تقديري واحترامي
  • مساااء الخير
    أختي هجير
    كان لجهدك طااابع خاااص أوضحتي الثقااافة بأسلوب جدااا واااضح ومبسط
    جميل ما وضحتيه بضرورة الاهتمام بالطفل وبغرس الثقااافة فيه منذ الصغر
    سأضيف قصة ايجااابية من واااقع حياااتنا
    صديقتي لها طفل مميز يحب القرأةةة جدااا ولا يتااابع غير البرااامج الثقااافية
    كأنني ما شاء الله عندما أراه كأنني أرى موسوعة صغيرةة سألتهااا كيف اهتممتي به وجعلتيه بهذا الشكل الطيب
    قالت كنت أحب القرأة وكنت عندما أقراء يتحرك كثيرااا في رحمي خرج إلى الدنيااا وراني دااائما أنا والكتاااب نمى لديه هذا الجانب الايجااابي عندما كبر قليلا بدأت اشتري له كتب وقصص ومجلات اطفال وبدأت اشتري له العاب تعليمية مفيدة لاحظت ميوله العلمية واقمت له في غرفته مختبر صغير اسميناااه نادي العلوم فلم اهمله ابدااا
    وأصبح متميزااا ويجيد القرأة أكثر من البالغيين

    في ما ذكرتيه عن جيل اليوم صحيح للاسف هنالك الكثيرون ممن تستهويهم كتب وروااايات تصور علاقااات غرااامية بقااالب جدا رخيص ومثل ما ذكرتي من يبيع هذةة الكتب هدفه الوحيد الربح والكسب

    جميلة جدااا مقالتلك سعدت جدااا بشرب القهوةةة معك ومع هذة الكوكبة المميزة في هذا المنبر المتميز
    دااائما ما اتااابع هذا الموضوع لجماااله ورقي جميع المشاااركين فيه
    دمتم بخير
    ومن تميز لآخر
    :)
  • وردة الوفاء كتب:

    مساااء الخير

    أختي هجير
    كان لجهدك طااابع خاااص أوضحتي الثقااافة بأسلوب جدااا واااضح ومبسط
    جميل ما وضحتيه بضرورة الاهتمام بالطفل وبغرس الثقااافة فيه منذ الصغر
    سأضيف قصة ايجااابية من واااقع حياااتنا
    صديقتي لها طفل مميز يحب القرأةةة جدااا ولا يتااابع غير البرااامج الثقااافية
    كأنني ما شاء الله عندما أراه كأنني أرى موسوعة صغيرةة سألتهااا كيف اهتممتي به وجعلتيه بهذا الشكل الطيب
    قالت كنت أحب القرأة وكنت عندما أقراء يتحرك كثيرااا في رحمي خرج إلى الدنيااا وراني دااائما أنا والكتاااب نمى لديه هذا الجانب الايجااابي عندما كبر قليلا بدأت اشتري له كتب وقصص ومجلات اطفال وبدأت اشتري له العاب تعليمية مفيدة لاحظت ميوله العلمية واقمت له في غرفته مختبر صغير اسميناااه نادي العلوم فلم اهمله ابدااا
    وأصبح متميزااا ويجيد القرأة أكثر من البالغيين


    في ما ذكرتيه عن جيل اليوم صحيح للاسف هنالك الكثيرون ممن تستهويهم كتب وروااايات تصور علاقااات غرااامية بقااالب جدا رخيص ومثل ما ذكرتي من يبيع هذةة الكتب هدفه الوحيد الربح والكسب


    جميلة جدااا مقالتلك سعدت جدااا بشرب القهوةةة معك ومع هذة الكوكبة المميزة في هذا المنبر المتميز
    دااائما ما اتااابع هذا الموضوع لجماااله ورقي جميع المشاااركين فيه
    دمتم بخير
    ومن تميز لآخر

    :)




    السلام عليكم

    ابنتي ما قالته صديقتك عليه دليل علمي بان المرأة او زوجها اذا جلس

    احد منهم يقراء فان الطفل يستمع ويتحرك هذه انا قرأتها من دليل علمى

    لقد شربتي القهوة وتركتي الشوكلاة ايتها الرائعه بارك الله فيك

    لك التقدير والاحترام
  • احسنتي إختيار الموضوع عزيزتي "هُجــــير "


    وأُحييكِ على فكرك السامي والرفيع



    لاشك بأن لغتنا العربيه باتت تفقد كل اصول اللغه الصحيحه


    وفرق بين حالنا اليوم وهوان لُغتنا وبين ماكان عليه العرب بالقرون


    حتى ماقبل الاسلام حيث كان الطفل يُرسل لِيتلقى اصول اللغه بالباديه



    اين نحن منهم .. عصر الاكتشافات .. عصر الثقافات الدخيله


    التي لا تمسنا لا بجذر ولا بأصل مثل اختراع لغات جديده


    اصبحت متداوله بين المراهقين وتفشي كلمات من اصل ليس بعربي



    بالنسبه لِمــا ذكرتي عزيزتي عن الاعلام ودوره بهوان اللغه



    يعتبر اليوم الاعلام عائق كبير ومهدد لا يقدم لأي الشرائح
    ولأي الفئات اي فائده.. اقصد هُنا التلفاز وهو كأحد وسائل الاعلام


    أصبح وسيله للتسليه فقط وبالنسبة للاطفال حقاً هو مؤثر


    لان اغلب قصص الكرتون هي من اصل غربي بحت


    ولاتحتوي على أي فائده او هدف خُلقي


    والطفل بطبيعته الفطريه يحب التقليد ويجد بوالده او والدته قدوه
    يقتدي بهم ...

    وان اعتاد أن يرى بيدِ والده ووالدته كتاب لَسعى هو ايضا للتقليد

    والمحاكاه بأن يفتح اي كتاب قريبٍ منه

    انتشرت قصه بالعام الماضي بالصحف عن الطفلة المعجزه "تكنولوجيا"
    وكيف ان والدها رسم لها خطه معينه للتعليم والتزويد بما هو مفيد من كتب
    وتفاسير ولو انني أجد به شيئاً من المبالغه


    إلا ان اهتمام الاب بأن تنبني بطفلته ثقافه واسعه رغم صغر سنها


    جعل منها معجزه يفتخر بها !!


    وأخيرا اود شُكر العم حمد على فتح هذا المنبر الواسع لتتألق بعرشه


    أقلام رائعه نفخر بوجودها معنا


    أختي لكِ جُلّ تقديري واحترامي
    “وحين افترقنَا ..
    تمنّيتُ سوقاً .. ( يبيعُ السّنين ) ! يعيدُ القلوبَ .. ويحيي الحَنين .. ” ― فاروق جويدة
  • شوكولاه كتب:

    احسنتي إختيار الموضوع عزيزتي "هُجــــير "



    وأُحييكِ على فكرك السامي والرفيع



    لاشك بأن لغتنا العربيه باتت تفقد كل اصول اللغه الصحيحه


    وفرق بين حالنا اليوم وهوان لُغتنا وبين ماكان عليه العرب بالقرون


    حتى ماقبل الاسلام حيث كان الطفل يُرسل لِيتلقى اصول اللغه بالباديه



    اين نحن منهم .. عصر الاكتشافات .. عصر الثقافات الدخيله


    التي لا تمسنا لا بجذر ولا بأصل مثل اختراع لغات جديده


    اصبحت متداوله بين المراهقين وتفشي كلمات من اصل ليس بعربي



    بالنسبه لِمــا ذكرتي عزيزتي عن الاعلام ودوره بهوان اللغه



    يعتبر اليوم الاعلام عائق كبير ومهدد لا يقدم لأي الشرائح
    ولأي الفئات اي فائده.. اقصد هُنا التلفاز وهو كأحد وسائل الاعلام


    أصبح وسيله للتسليه فقط وبالنسبة للاطفال حقاً هو مؤثر


    لان اغلب قصص الكرتون هي من اصل غربي بحت


    ولاتحتوي على أي فائده او هدف خُلقي


    والطفل بطبيعته الفطريه يحب التقليد ويجد بوالده او والدته قدوه
    يقتدي بهم ...


    وان اعتاد أن يرى بيدِ والده ووالدته كتاب لَسعى هو ايضا للتقليد


    والمحاكاه بأن يفتح اي كتاب قريبٍ منه


    انتشرت قصه بالعام الماضي بالصحف عن الطفلة المعجزه "تكنولوجيا"
    وكيف ان والدها رسم لها خطه معينه للتعليم والتزويد بما هو مفيد من كتب
    وتفاسير ولو انني أجد به شيئاً من المبالغه


    إلا ان اهتمام الاب بأن تنبني بطفلته ثقافه واسعه رغم صغر سنها


    جعل منها معجزه يفتخر بها !!


    وأخيرا اود شُكر العم حمد على فتح هذا المنبر الواسع لتتألق بعرشه


    أقلام رائعه نفخر بوجودها معنا


    أختي لكِ جُلّ تقديري واحترامي




    اهلا اهلا اهلاابنتي الراقية شكرا جزيلا لحضورك الواعي000

    لك تقديري واحترامي
  • hamad alaraimi كتب:

    السلام عليكم

    ابنتي ما قالته صديقتك عليه دليل علمي بان المرأة او زوجها اذا جلس

    احد منهم يقراء فان الطفل يستمع ويتحرك هذه انا قرأتها من دليل علمى

    لقد شربتي القهوة وتركتي الشوكلاة ايتها الرائعه بارك الله فيك

    لك التقدير والاحترام


    شكرااا عمو
    سعدت بضيافتكم وشربت قهوتكم وأخذت الشكولاته بحضرت شوكلاته
    ما زلت متااابعة هذا البرنااامج حتى نهااايته فاتمنى أن أجد فنجااان آخر قريباااا
    شكرااا
  • لو تمعنا في الآية الكريمة التي نزلت على سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام ( أقرأ بسم ربك الذي خلق ) هي دلالة عظيمة على التثقيف وفضل قيمة القراءة ، من أجل ماذا من أجل إصلاح هذه الأمة المسلمة ، وهذا ما واضحا جليا عندما وجه سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام ، مختلف الرسائل إلى بعض الملوك كالنجاشي ملك الحبشة ، وكسرى ملك الروم حيث كانت تلك الرسائل تحمل رسائل ثقافة هذه الأمة المسلمة لكونها لغتها العربية هي لغة القرآن الكريم . فكان لتلك الرسائل أثرها العظيم في نشر الإسلام في مختلف بقاع المعمورة .

    فنلاحظ أن ثقافة كل شعب وقيمته لا يمكن أن ينفصلا عن بعض ، لذا فأن الشعب العربي من المفروض أن يعتز بثقافته العربية لأن القرآن الكريم نزل بهذه اللغة هداية للبشرية من الضلال ، وليكون لها نبراس ودستورا عظيم خالدا ، لو تمسكت به ولم ترميه خلف ظهرها ، وهذا ما وصل به حال هذه الأمة العربية من ذل وهوان في وقتنا الحاضر .
    فالثقافة العربية لهذه الأمة المسلمة قد وصلت إلى الأندلس وتركيا وغيرها من الدول ما زلت باقية برغم مرور السنين الطويلة شاهدة على أصالة وقيمتها التي امتدت جذورها إلى هناك ، وكان لها تأثير على حياة تلك المجتمعات رغم اختلاف لغاتهم وأجناسهم وطبقاتهم ، لكنها فرضت نفسها عليهم وقدرت أن تؤثر عليهم ، وعلى هويتهم وأطباعهم والكثير منهم اعتنقوا الإسلام لما عرفوا قيمته وتعرفوا على الثقافة العربية ودورها العظيم الذي انغرست في جذور مجتمعاتهم وما زال هذا الأثر خالدا حتى يومنا الحاضر .
    إن الثقافة بحد ذاتها هي روح الأمة وعنوان هوايتها ، ومن أهم الركائز الأساسية في بناء الأمم ونهضتها ، فكل أمة لها ثقافة تستخدمها ، ولقد وصل المد العماني جذوره إلى بلدان أفريقيا ، فالحضارة هذه الشعب وقيمة وثقافته العربية كان لها دور عظيم في تغيير حياة الشعوب في تلك الدول ، وساعد ذلك إلى نشر الإسلام والرقي بالتجارة والزراعة ، وما زالت بصمته خالدة إلى يومنا الحاضر دليلا شاهدة على الثقافة العربية على ذلك . كذلك المعالم والكتابات العربية والنقوش الإسلامية على جذوع النخيل الواضحة في سقف بعض البنايات دليل شاهدا على الثقافة العربية لهذا الشعب الذي تمسك به رغم ما عاصره من تغيرت ، قد أثرت على بعض شعوب المعمورة ، لكن هذا البلد تماسكت قيمه وبقت ثقافته العربية خالدة وراسخة في أعماقه ، وهذا ما أكسبه احترام مختلف دول العالم قاطبة والإشادة بها ، كذلك قيام المشايخ والعلماء والأدباء السابقين بتأليف مختلف الكتب الدينية والتاريخية ، والدواوين الشعرية وغيرها من الكتب التي توارثتها وقرأتها الأجيال واستفادة منها في الكثير من الدراسات ، فإن ذلك بحد ذاته ساهم في بقاء ثقافة هذا البلد وعززت من شأنه ، رغم التقصير الحاصل من الإعلام بمختلف أشكاله بعدم التطرق إليها ، إلا ما قل ذكره في بعض البرامج ، لكن المطبوعات تحكي عن تلك الثقافة الخالدة المتوارثة ، كما أن هندسة الأفلاج التي قام بها أجدادنا الأوائل ، تعتبر كذلك بحد ذاتها ثقافة عربية ، رغم عدم وجود الإمكانيات والمعدات اللازمة لتسهيل تلك العملية الهندسية لشق الأفلاج .
    أما المشكلة القائمة في إعلامنا العربي للأسف فأن دوره محدود في إثراء الثقافة العربية وتعزيزها ورفع قيمتها والنهوض بها ، وما زاد الطين بله قيام البعض بالشروع في فتح قنوات خليعة ماجنة تبث السموم لشباب هذه الأمة المسلمة ، بدلا أن يساعدوا في غرس الثقافة العربية في عقولهم .

    بل أن أعلامنا بعض دولنا العربية همه الاهتمام بالفنون والأغاني الماجنة والفيديو كلاب وغيرها من الفنون ، وأهمل الجانب المهم وهو تعزيز الثقافة العربية وتغذية شباب الأمة بما يغذي عقولهم ويفتحها ، فزرعوا في أنفس الشباب حب الغناء والميوع والانحلال ، والبعض شرع في منع القنوات الإنشادية حتى لا تقوم قائمة لهذه الأمة ، وحتى لا يتحمس شبابها للرجولة والشجاعة ، وأن النشيد الإسلامي سوف يحمسهم على الجهاد ، ففضلوا أن يكون حال الشباب منحط ميع بلا مستقبل ، ولا قيم وتدني في الأخلاق وهذا ما نشاهده في أحوال بعض الشباب هداهم الله .
    أما لغتنا العربية فنقول الله يرحمك يا لغة الضاد أصبحت يتحدثوا بك متكسرة بدلا أن بدلا من الفصحى ، فهذا يعود إلى عدم الاهتمام بالطلبة بالتركيز عليهم في مراحل الدراسة على أسلوب الحديث باللغة العربية الفصحى ، كما قل الاهتمام بالإملاء والتعبير ، فأصبحت الحصص تعد بالأصابع التي تدرس لطلبة في مختلف مراحل الدراسة ، وانعكس ذلك مستوى الكتابة لدى الطلبة ، يكاد خريج الشهادة الثانوية العامة لا يجيد يكتب رسالة وإلا وبها الكثير من الأخطاء الإملائية ، فما بالك بانعدام قواعد النحو والصرف ، وأطرح مثلا بسيط من واقع حياتنا عاملات المنازل وتأثير لهجتهن مع أطفالنا ، فبات الطفل يقلد العاملة في لهجتها لأنه تعود عليها ، وكذلك الكبار عندما يتحدثون مع العمالة الوافدة فمن أين أخذنا كلمة ( رفيج ، وأكيه ، وميرسيه ، وهاتشاه ، وثانك يو ) وغيرها من الكلمات التي يستخدمها البعض منا نحن الشباب في حديثه ) وحتى في أسلوب الكتابة في المنتديات البعض يستخدمها في التعقيب ، فأين لغة القرآن يا جماعة الخير وأين حق لسان الضاد التي تجمعنا بقحطان وعدنان . وأين هي ثقافة عروبتنا التي نعتز بها كوننا أمة مسلمة .
    أليس من المفروض أن نغرس حب اللغة العربية وتعود الأجانب على استخدامها ، بدلا أن نتحدث بلغتهم وأن نأخذ منها في أسلوب حديثنا ، فليس العيب أن نعرف لغة أقوام آخرين ، لكن العيب أن نترك لغتنا العربية ـ ونأخذ بلغتهم في أسلوب حديثنا .

    أما مسألة عدم تفعيل المثقفون العرب لدورهم ، فمن أين يأتي هذا التفعيل والجهات الاختصاص في دول أمتنا العربية مشغولون بتحضير الحفلات الماجنة والمهرجانات الفنية والغنائية ، وتكريم الفنانة الفلانية والراقصة الفلانية ـ وهنالك ربما بعض الضغوطات تمارس ضد المثقفون العرب وخاصة إذا كانت ثقافتهم لا تناسب الواقع الذي تريد الجهات المعنية ولا ترقي بمذاقها ، وكذلك بعض الكتب التي يصدرها قد تصادر ولا يتم نشرها وتداولها ، وربما تجمد اجتهاداتهم ولا ينالوا التكريم الذي يستحقوه نظير ما يقومون به من جهود وتفاني لخدمة الثقافة العربية ، لكننا ما زلنا نلاحظ ونسمع اختيار العاصمة الفلانية عاصمة الثقافة العربية وهذه نعمة بحد ذاتها ، لكن الأمر يحتاج إلى دور إعلامي كبير ومشهود غير ما موجود حاليا ، ويحتاج الأمر من الحكومات إلى إعادة النظر في تكريم المثقفون العرب ، وما يقومون به من جهد يرقي بثقافتنا العربية ، وأن يسعوا إلى أن يعيدوا لها أمجادها السابقة لتبقى خالدة على مر العصور والأزمان ، مهما عصفت بها رياح التغير الذي نلاحظه في عصرنا الحاضر .
  • ولد الفيحاء كتب:

    لو تمعنا في الآية الكريمة التي نزلت على سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام ( أقرأ بسم ربك الذي خلق ) هي دلالة عظيمة على التثقيف وفضل قيمة القراءة ، من أجل ماذا من أجل إصلاح هذه الأمة المسلمة ، وهذا ما واضحا جليا عندما وجه سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام ، مختلف الرسائل إلى بعض الملوك كالنجاشي ملك الحبشة ، وكسرى ملك الروم حيث كانت تلك الرسائل تحمل رسائل ثقافة هذه الأمة المسلمة لكونها لغتها العربية هي لغة القرآن الكريم . فكان لتلك الرسائل أثرها العظيم في نشر الإسلام في مختلف بقاع المعمورة .

    فنلاحظ أن ثقافة كل شعب وقيمته لا يمكن أن ينفصلا عن بعض ، لذا فأن الشعب العربي من المفروض أن يعتز بثقافته العربية لأن القرآن الكريم نزل بهذه اللغة هداية للبشرية من الضلال ، وليكون لها نبراس ودستورا عظيم خالدا ، لو تمسكت به ولم ترميه خلف ظهرها ، وهذا ما وصل به حال هذه الأمة العربية من ذل وهوان في وقتنا الحاضر .
    فالثقافة العربية لهذه الأمة المسلمة قد وصلت إلى الأندلس وتركيا وغيرها من الدول ما زلت باقية برغم مرور السنين الطويلة شاهدة على أصالة وقيمتها التي امتدت جذورها إلى هناك ، وكان لها تأثير على حياة تلك المجتمعات رغم اختلاف لغاتهم وأجناسهم وطبقاتهم ، لكنها فرضت نفسها عليهم وقدرت أن تؤثر عليهم ، وعلى هويتهم وأطباعهم والكثير منهم اعتنقوا الإسلام لما عرفوا قيمته وتعرفوا على الثقافة العربية ودورها العظيم الذي انغرست في جذور مجتمعاتهم وما زال هذا الأثر خالدا حتى يومنا الحاضر .
    إن الثقافة بحد ذاتها هي روح الأمة وعنوان هوايتها ، ومن أهم الركائز الأساسية في بناء الأمم ونهضتها ، فكل أمة لها ثقافة تستخدمها ، ولقد وصل المد العماني جذوره إلى بلدان أفريقيا ، فالحضارة هذه الشعب وقيمة وثقافته العربية كان لها دور عظيم في تغيير حياة الشعوب في تلك الدول ، وساعد ذلك إلى نشر الإسلام والرقي بالتجارة والزراعة ، وما زالت بصمته خالدة إلى يومنا الحاضر دليلا شاهدة على الثقافة العربية على ذلك . كذلك المعالم والكتابات العربية والنقوش الإسلامية على جذوع النخيل الواضحة في سقف بعض البنايات دليل شاهدا على الثقافة العربية لهذا الشعب الذي تمسك به رغم ما عاصره من تغيرت ، قد أثرت على بعض شعوب المعمورة ، لكن هذا البلد تماسكت قيمه وبقت ثقافته العربية خالدة وراسخة في أعماقه ، وهذا ما أكسبه احترام مختلف دول العالم قاطبة والإشادة بها ، كذلك قيام المشايخ والعلماء والأدباء السابقين بتأليف مختلف الكتب الدينية والتاريخية ، والدواوين الشعرية وغيرها من الكتب التي توارثتها وقرأتها الأجيال واستفادة منها في الكثير من الدراسات ، فإن ذلك بحد ذاته ساهم في بقاء ثقافة هذا البلد وعززت من شأنه ، رغم التقصير الحاصل من الإعلام بمختلف أشكاله بعدم التطرق إليها ، إلا ما قل ذكره في بعض البرامج ، لكن المطبوعات تحكي عن تلك الثقافة الخالدة المتوارثة ، كما أن هندسة الأفلاج التي قام بها أجدادنا الأوائل ، تعتبر كذلك بحد ذاتها ثقافة عربية ، رغم عدم وجود الإمكانيات والمعدات اللازمة لتسهيل تلك العملية الهندسية لشق الأفلاج .
    أما المشكلة القائمة في إعلامنا العربي للأسف فأن دوره محدود في إثراء الثقافة العربية وتعزيزها ورفع قيمتها والنهوض بها ، وما زاد الطين بله قيام البعض بالشروع في فتح قنوات خليعة ماجنة تبث السموم لشباب هذه الأمة المسلمة ، بدلا أن يساعدوا في غرس الثقافة العربية في عقولهم .

    بل أن أعلامنا بعض دولنا العربية همه الاهتمام بالفنون والأغاني الماجنة والفيديو كلاب وغيرها من الفنون ، وأهمل الجانب المهم وهو تعزيز الثقافة العربية وتغذية شباب الأمة بما يغذي عقولهم ويفتحها ، فزرعوا في أنفس الشباب حب الغناء والميوع والانحلال ، والبعض شرع في منع القنوات الإنشادية حتى لا تقوم قائمة لهذه الأمة ، وحتى لا يتحمس شبابها للرجولة والشجاعة ، وأن النشيد الإسلامي سوف يحمسهم على الجهاد ، ففضلوا أن يكون حال الشباب منحط ميع بلا مستقبل ، ولا قيم وتدني في الأخلاق وهذا ما نشاهده في أحوال بعض الشباب هداهم الله .
    أما لغتنا العربية فنقول الله يرحمك يا لغة الضاد أصبحت يتحدثوا بك متكسرة بدلا أن بدلا من الفصحى ، فهذا يعود إلى عدم الاهتمام بالطلبة بالتركيز عليهم في مراحل الدراسة على أسلوب الحديث باللغة العربية الفصحى ، كما قل الاهتمام بالإملاء والتعبير ، فأصبحت الحصص تعد بالأصابع التي تدرس لطلبة في مختلف مراحل الدراسة ، وانعكس ذلك مستوى الكتابة لدى الطلبة ، يكاد خريج الشهادة الثانوية العامة لا يجيد يكتب رسالة وإلا وبها الكثير من الأخطاء الإملائية ، فما بالك بانعدام قواعد النحو والصرف ، وأطرح مثلا بسيط من واقع حياتنا عاملات المنازل وتأثير لهجتهن مع أطفالنا ، فبات الطفل يقلد العاملة في لهجتها لأنه تعود عليها ، وكذلك الكبار عندما يتحدثون مع العمالة الوافدة فمن أين أخذنا كلمة ( رفيج ، وأكيه ، وميرسيه ، وهاتشاه ، وثانك يو ) وغيرها من الكلمات التي يستخدمها البعض منا نحن الشباب في حديثه ) وحتى في أسلوب الكتابة في المنتديات البعض يستخدمها في التعقيب ، فأين لغة القرآن يا جماعة الخير وأين حق لسان الضاد التي تجمعنا بقحطان وعدنان . وأين هي ثقافة عروبتنا التي نعتز بها كوننا أمة مسلمة .
    أليس من المفروض أن نغرس حب اللغة العربية وتعود الأجانب على استخدامها ، بدلا أن نتحدث بلغتهم وأن نأخذ منها في أسلوب حديثنا ، فليس العيب أن نعرف لغة أقوام آخرين ، لكن العيب أن نترك لغتنا العربية ـ ونأخذ بلغتهم في أسلوب حديثنا .

    أما مسألة عدم تفعيل المثقفون العرب لدورهم ، فمن أين يأتي هذا التفعيل والجهات الاختصاص في دول أمتنا العربية مشغولون بتحضير الحفلات الماجنة والمهرجانات الفنية والغنائية ، وتكريم الفنانة الفلانية والراقصة الفلانية ـ وهنالك ربما بعض الضغوطات تمارس ضد المثقفون العرب وخاصة إذا كانت ثقافتهم لا تناسب الواقع الذي تريد الجهات المعنية ولا ترقي بمذاقها ، وكذلك بعض الكتب التي يصدرها قد تصادر ولا يتم نشرها وتداولها ، وربما تجمد اجتهاداتهم ولا ينالوا التكريم الذي يستحقوه نظير ما يقومون به من جهود وتفاني لخدمة الثقافة العربية ، لكننا ما زلنا نلاحظ ونسمع اختيار العاصمة الفلانية عاصمة الثقافة العربية وهذه نعمة بحد ذاتها ، لكن الأمر يحتاج إلى دور إعلامي كبير ومشهود غير ما موجود حاليا ، ويحتاج الأمر من الحكومات إلى إعادة النظر في تكريم المثقفون العرب ، وما يقومون به من جهد يرقي بثقافتنا العربية ، وأن يسعوا إلى أن يعيدوا لها أمجادها السابقة لتبقى خالدة على مر العصور والأزمان ، مهما عصفت بها رياح التغير الذي نلاحظه في عصرنا الحاضر .



    السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة


    مشرفنا الراقي بارك الله فيك ولك

    لقد امطرت دررا ستبقى محفوظة هنا

    لك التقدير والاحترام
  • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




    بسم الله الرحمن الرحيم


    مع نسائم صباااااااااااااااح الجمعة المباركة،،نشرب فنجان قهوة ساحة الثقافة..




    مشكور أختى هجير،،مقالتلك هذه بلغت مني مبلغا عظيما،،


    كلما ذكر لى شيئا مما ألت إليه أمتنا من تدهور؛ شئ غريب ينتابنى،،،


    نعم كل ما تطرقتي إليه هو واقع نعايشه....




    ومازالت هناك معضلات أخرى..




    منها معضلة الأفراد الذين تنحو جانبا عن الغرف من ينابع الثقافة،
    وأصبحوا لا يعرفون ولا يتقنون الإ هز الرأس إيجابا أو سلبا،
    ،سواء أكان لرسوم ؛ أو مسلسل مدبلج، أو إغراق أنفسهم في مواضيع لن ترتقى بفكرهم
    قيد أنمله من أفلام وأغانى وموسقى وكرة قدم، غارقون بشكل غير طبيعي
    ،،ولا حول ولا قوة الإ بالله...





    أفراد المجتمع هم يتحملون المسؤلية ذلك،،،بل يجب أن يأخذوا على عاتقهم مسؤلية النهوض بالثقافة،


    فهم يعلمون أن الإعلام تتضارب الأهواء التى تديره، بين العلماني والنصراني واليهودي،
    وسياسات أصبحت تابعه لأصحاب السيطره في العالم،،





    المدرسه ما عادت مصنع للمثقفين..ولا حتي المؤسسات التعليمية الأخرى؛


    لذلك أصبح لزاما أن يتحمل أفراد المجتمع مسؤلية النهوض بثقافتهم؛
    والبحث عن الحقيقة والرقى بالفكر؛


    وأن يعلموا إذا أرادوا النهوض فاليرتقوا بفكرهم؛ وإذا لم يفعلوا ويبادروا بالعمل فلن يجدوا
    من يأتى ويسقيهم الثقافة على كأس من ذهب....





    بصراحه أعتبر جهل قطاع كبير من المجتمع بمعنى الثقافة هو أكبر معضله نوانجهها....








    صبااااااااااااح ود
    الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
  • Atwar كتب:

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته





    بسم الله الرحمن الرحيم



    مع نسائم صباااااااااااااااح الجمعة المباركة،،نشرب فنجان قهوة ساحة الثقافة..




    مشكور أختى هجير،،مقالتلك هذه بلغت مني مبلغا عظيما،،



    كلما ذكر لى شيئا مما ألت إليه أمتنا من تدهور؛ شئ غريب ينتابنى،،،



    نعم كل ما تطرقتي إليه هو واقع نعايشه....




    ومازالت هناك معضلات أخرى..





    منها معضلة الأفراد الذين تنحو جانبا عن الغرف من ينابع الثقافة،
    وأصبحوا لا يعرفون ولا يتقنون الإ هز الرأس إيجابا أو سلبا،
    ،سواء أكان لرسوم ؛ أو مسلسل مدبلج، أو إغراق أنفسهم في مواضيع لن ترتقى بفكرهم
    قيد أنمله من أفلام وأغانى وموسقى وكرة قدم، غارقون بشكل غير طبيعي
    ،،ولا حول ولا قوة الإ بالله...






    أفراد المجتمع هم يتحملون المسؤلية ذلك،،،بل يجب أن يأخذوا على عاتقهم مسؤلية النهوض بالثقافة،



    فهم يعلمون أن الإعلام تتضارب الأهواء التى تديره، بين العلماني والنصراني واليهودي،
    وسياسات أصبحت تابعه لأصحاب السيطره في العالم،،






    المدرسه ما عادت مصنع للمثقفين..ولا حتي المؤسسات التعليمية الأخرى؛



    لذلك أصبح لزاما أن يتحمل أفراد المجتمع مسؤلية النهوض بثقافتهم؛
    والبحث عن الحقيقة والرقى بالفكر؛



    وأن يعلموا إذا أرادوا النهوض فاليرتقوا بفكرهم؛ وإذا لم يفعلوا ويبادروا بالعمل فلن يجدوا
    من يأتى ويسقيهم الثقافة على كأس من ذهب....






    بصراحه أعتبر جهل قطاع كبير من المجتمع بمعنى الثقافة هو أكبر معضله نوانجهها....










    صبااااااااااااح ود



    الله الله مشرفتنا القديرة تألق مثالي بارك الله فيك ولك

    لازلنا ننتظر حضور المبدعه هجير000

    تقديري واحترامي
  • hamad alaraimi كتب:

    الله الله مشرفتنا القديرة تألق مثالي بارك الله فيك ولك

    لازلنا ننتظر حضور المبدعه هجير000

    تقديري واحترامي



    وفيك بارك الله أستاذنا القدير،،،

    إحترامى لشخصك الكريم
    الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات


  • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    جمعه مباركه عليكم اخواني وخواتي


    معضلات في وجه الثاقفه العربيه

    هناك الكثير من المعضلات اللتي تواجهها الثقافه العربيه واللفه العربيه

    منها الاستعمال الاعلامي الاجنبي على قنواتنا واعلامنا العربي

    العماله الاجنبيه

    ما يثير اندهاشي هوه عندما نقوم بمحادثه اجنبي ولا نعرف كيف نتخاطب معه فنتكلم معه بلغه عربيه ولكن مكسره لماذا

    هل اذا تكلمنا لغتنا العاميه او الفصحى لن يستطيع فهمنا واذا تكلمنا العربيه المتسكره سيقوم بفهمنا

    شي غريب والغم يقوم البعض بهذا كثيرا ويتعلم منه الاطفال

    ايضا اصبح البعض في هذا الزمن يعتمدون على النت في القراءه

    ولكن اقولها لا غنى لنا عن الكتب فهمي المصدر الاول والاخير للتعليم والتثقيف

    قد نلاحظ بان الثقافه الاجنبيه تطغو على ثقافتنا العربيه فما هيه الاسباب

    باختصار نحن كعرب هم المسؤولون عن هذا وليس الاجانب

    نحن من لا يفرض ثقافته واسلوبه
    لماذا ونحن ك شعب مسلم ولغتنا هيه العربيه مكرمون من الله سبحانه وتعالى بهذه اللغه الفصيحه البليغه

    نلاحظ كثيرا بان هناك مراهقو ليس لديهم معرفه كافيه عن الثقافه العربيه

    وكل ما يعرفونه هوه ما يفسد عقوولهم من رسوم متحركه وافلام لا اساس لها

    واذا توجهو للقرائه يتوجهون للقصص الخرافيه والرومنسيه والجنسيه

    مثل ما ذكرت اختي هجير عند مشاهدتها لمثل هذه الفئه في معرض الكتاب

    اذا اين دور الاباء هنا واين نصحهم واين اسلووبهم لتثقيف ابنائهم

    للاسف في الغالب قد يكون الاباء هم من يحتاج للثقيف فكيف نريد من شخص يحتاج للتثقيف ونطلب منه بان يثقف جيل صاعد و واعد

    ماساه ومعضله تحتاج للعلاج باسرع وقت

    يجب علينا نشر ثقافتنا ولغتنا العربيه

    ويجب بان نجيدها وننشي جيل واعي ويدرك ما هيه الثقافه العربيه

    وقد يكون الحل بسيط ولكن البعض يراه صعب

    يكفي بان القران الكريم منزل بلغه عربيه فصيحه وبليغه

    فنستطيع البدء من هنا وننتهي ايضا منه

    في الاخير المعضلات كثيره ويوم عن يوم قد تزيد وقد تنقص

    ونحن ك عرب من نتحكم بها وليس الغير

    اشكرك اختي هجير على الموضوع والطرح الرائع

    بارك الله فيج
    واشكر العم حمد العريمي على مجهووداته

    واتاسف على التاخير وعلى الاطاله

    تحياتي لكم

    زحمــــ212ــــه

    ^ _ ^


  • بسم الله وصلاة والسلام على رسول الله محمد إين عبد الله هادي الأمة وكاشف
    الغمة ومنير الظلمة ومنتشل الناس من الجهالة إلى الهدى وصلاة والسلام على أله
    وصحبه الأبرار الميامين وبعد ...


    بداية أرحب بالاخت الكريمة هجير وأحتفي بهذا الطرح الذي وضع اليد على
    مفاهيم ومعضلات تطوق بسرادقها الفكر العربي لتورثه هشاشة وضعف بعد
    تكالب مهبطات العصر عليه وتمرغه بأفكار وسياسات تنهش عضل الرقي
    بالفكر والثقافة ليتباين خط مسيره بتخبط حاد ونكسة نحو الحضيض ...


    الفكر العربي والهاجس الذي يشكله لدى المفكرين والمثقفين والكُتاب والأمة
    العربية أجمع لهو شيء يستدعي التفكر والوقف وقفة راغب ومتأمل للوضع
    الذي كان عليه وما آلا إليه في وقتنا الحاضر بعد النكاسات والإنهزامات المتتاليه
    التي شكلت صدعاً ممتد من الرضى بالإنهزام ورغبة في التقدم نحو إرتقىٍ أخر
    هذا الفجوة الكبيرة التي وجدت مع المناهضين بالفكر العربي والتيارات المساندة
    للفكر الغربي أو أولائك المنحلين عن أصالتهم وعروبتهم بشيء يشبع رغباتهم الفانية
    أردت الفكر العربي تبعات نهشت كيانه وارضخته لمفاهيم لم تكن تمت له بصلة
    وكانت موضع رفض دائماً حتى أتى الفكر الغربي الذي يحمل سياسة التغريب
    ليجد لنفسه أبواب هشيشه وأخرى تفتح مصرعيها له ترحيب ليتوغل في جسد
    الأمة العربية وينفث سموم فكره المنحل عن الأخلاق والمبادئ وما إن إلتقى
    بسياسة الترهيب التي أحادة المفكرين والمثقفين والكُتاب إلى زاوية ضيقة لا
    يجدون فيها متنفساً لتطأطئ رؤوسهم إجباراً وجعلت من أفكارهم موضع
    سخرية وإستهزاء فإعتزل بعضهم رغبة حياة والبعض الأخر بقوا دون ألسنة
    أما المرابطين منهم فغدوا كمن ينفث الهواء في جربة مملوءة بثقوب قناعات التمدن الواهي
    وفي هذا الوضع المرير وجد الفكر الغربي البيئة المناسبة لإمداده وإتساعه ليشمل
    وطننا العربي من أقصاه إلى أقصاه حتى انه لم يعد هنالك بقعة لم تلفحها عصى
    الإنحلال الاخلاقي والفكري والثقافي والامر من ذلك تلك السياسات القمعية
    الممارسة على المفكرين والمثقفين والكُتاب والاعلام الغير مسؤول والمسير بأيادٍ
    خفية شغلها الشاغل الربحية ونشر الوهن والفساد في جسد الامة ...
    نعم هنا لا ألوم المثقف والمفكر والكاتب بقدر ما الوم الأنظمة والسياسات التي
    يتوجب عليها الاخذ بيده ومناصرته في عملية الإصلاح وقبل كل هذا توجيه
    الشعب والعامة إلى الإلتفات إلى هذا الجانب والإهتمام به بشكل أوسع مما نراه
    اليوم كما يتوجب عليها إجاد البدائل التي تتناسب مع توجهاتنا الدينية والثقافية
    والإجتماعية مما يشكل لدينا إكتفاءاً يصرف نظرنا عن كل ما يلامس الحضيض ...


    جللّ إحترامي والتقدير للجميع ...
    " الصمت بيتي ودمعتي ألف شباك " والهم باب وغيبتك ألف زاير ...
  • وُرود المَحبة ..
    صَاحِب القَلم الهَشِمْ ، والفِكر الفَيّاض ..
    أهلاً بكِ هُنا ..


    مَا جاء فِي الشطر الأوّل مِن حَديثكَ عَن مَاهِية الثَقافة يّدلِل بالفِعل عَلى أنَّ الثَقافة
    هُوية للأمة ، وأنّها مَزيج أفكَار وقِيم وفُنون وأسالِيب حَياتِية ، هَذه الأمور تُحتّم عَلى الإنسَان الحِفَاظ عَليها كَونهَا
    تَمُسُّ ذاته وتُمثل سُلوكه وتَعكس طَريقَة تَعامُلهِ مع الآخرين ..


    لَو أجرينَا مُقارنة تاريخِية بَسيطة عَن الثَقافة العَربية والثَقافات الأخرى كالثقافة اليُونانية والرُومَانية والهِندية وغَيرها ..
    نَجد أنَّ كُل ثَقافة لهَا أُسس وأركان تَقوم عَليها ، إلا أنَّ الإختلاف يَكمُن في التَالي:
    من أينَ تَستمِد تِلكَ الأسس تعالِيمها ؟!


    بالنِسبة للثَقافَة العَربية .. تَستمِد تَعاليمها كَما ذكرتَ آنفاً من مَصادر التَشريع ، وَهي مَصادِر
    لا تُناقِض الواقِع .. سَلسة .. قَد تتغير بَعض الثَوابت وفقاً
    لتغيُّر ظُروف الحَياة ..
    فَتشعُر أنَّ للثَقافة العَربية " روح " ، لأنَّ العَقل يتقَبلها والوجدَان يَنسجِم مَعها ..


    لَكن إنْ أتينَا لتلكَ الثَقافات ، فهِي مُغايرة تَماماً لِثقافتنا نَحن .
    لنْ نَبخس فِي شأنها لأنه توجَد عَوامِل مُشتركَة بينَ ثَقافتنا وثقافتهم ، لَكن هُناك تَعاليم
    جامِدة فِي شِرعَتهم لا يتقبلهَا العَقل .. وتُصادِم الوَاقِع
    نَظرتهُم للحَياة ضيّقة
    فِي بعض الأحَيان يَتعاملون مَع الإنسان كالحَيوان وخُصوصَاً المرأة ، وقَد سَردَ لنَا التارِيخ كَيف
    كَانت كُل الحَضارات القَديمة تتعامَل مع بَني البَشر ..


    أخي وُرود ..
    مَا أشَرتَ إليهِ مِن مُميزات هِي بالفِعل ميزات تَنطبق عَلى الثَقافة كَمفهُوم ..
    فَحينمَا تَكون الثَقافة فَاصِل يُميز الإنسَان عَن غَيره مِن المَخلوقَات .. وحينمَا تَكون وسيلة للتَعارف
    والأخذ والعَطاء مما عِندَ الآخر .. وحينمَا تُبرز هوية الإنسَان المُثقف وتُبرز أفكاره .. وحينمَا
    تَكون شِعاراً مُلازماً لأي عَمل يَقوم بهش الفَرد


    فَيحُقُّ عَلينا أنْ نبكيهَا إذا مَا أصَابهَا ضَعفٌ ووهَن وسقم أو بالأحرى نبكي لِشيء
    نُفرطُ به مِن أيدينا ..


    وأجمَل نُقطة استوقَفتني هِي أنّها تَسعَى للتَجديد مَع الحِفاظ على تُراثها السّابِق ، وهِي نُقطة
    بحَق مُهمة لأنَّ مَن لا ماضِي له لا حاضِر ولا مُستقبل يَنتظره ..
    فَحينَ تمزج الثَقافة بينَ الآتِي والقَديم تُعطي صُورة وهّاجة .. وكيان حَي .. وعطاء مُستمر
    وبَصمة مُميزة فَريدة مِن نَوعها ..


    كُل المعضلات التِي أضفتَها .. تَحتاج لِوقفات وتَحتاج لعودة لنناقِش كل قَضية أو مُشِكلة
    عَلى حِدة ..


    لرُبما بَهَرَنَا الغَرب بِما عندهُم لِذلك أخذنا نَطمِس ثقافَتنا بأيدينا ، فِي الوَقت الذي كَان يَجب عَلينا
    أنْ نأخُذ مَا يُؤدي إلى الرُقِي والتَقدّم لا إلى التَخلُف والتَقوقُع ..


    ألف تَحية وسَلام لِكُل الجُهود المَبذولة التِي تَسعى لها الأطراف المُهتمة بالرُغم مِن صُعُوبة
    المَوقف والحَرب الفِكرية التِي يَغزُونا بِها الغَرب والتِي هِي أشدُّ فتكاً مِن
    الحَرب بالسِلاح ..


    الأمَل مَا زالَ مَوجوداً .. فَقط نَحتاج لَخُطوة جَادة وعَمَلية ..
    والحُلول والمُقترحات التِي ذَكرتهَا يا ورُود رائعَة وسَهلة ، فَكم وكَم سَيتحَقق مِن خِلالِها آمَال ، وكَم سَتزدهِر
    الثَقافة وتَعود كَما عَهدناها ، وكَم سَتَشهد وِلادات لِعُظماء إنزووا
    تَحت وُطأت هَذهِ المُعوقات ..


    أخِيراً أدِيبُنا الفَاضِل :


    هُناك سُؤالاً يُراودُ ذِهني دَائِماً ..
    الإسلام دِين يَدعُو للتعارُف والأخذ مِما عِندَ الآخر مِن ثَقافات وعُلوم وآداب وفُنون
    وغيرها " وجَعلناكُم شُعُوباً وقبائِلَ لتعارفُوا " ، والعَولمَة كذلِك تَدعُو للتعارُف وكَمفهثوم يعرفه الجَميع
    تَسعَى لأن تجعَل العَالم الفَسيح كقرية صَغيرة ، إذن سَيكون هُناك امتزاج
    بينَ ثقافات مُتعددة ..
    لكن هُناك خَلل فِي الهَدف الحَقيقي الذي تَسعى لهُ العَولمَة ، وهُو نَفس الهَدف الذي
    يُخالف مَا يَدعُو لهُ الإسلام فِي مَسألة التَعارف والإحتكاك ..
    برأيكَ مَا هُو ؟


    سُؤالاً آخرا .. هَذه العِبارة التِي قَالهَا عُمر بن الخطاب - رضِي اللهُ عَنه - لابن عَمرو بن العاص
    والتِي تَحمل بينَ طياتها ثَقافة عَربية إسلامية إنْ صَحَّ التَعبير ، وكرِسالة للعَالم أجمع
    وللغَربِ خاصة ودحضاً لِثقافتهم التِي تَدعو للعُنصرية والتَمييز بينَ
    بَني البَشر .
    " مَتى استعبدتُم النَّاسَ وقد وادتهُم أمهاتُهم أحرارا "
    السؤال// ما تأثير هذهِ العِبارة عَلى الثَقافة الغَربية فِي عَصرنا الحَالي ؟


    ورود المَحبة ..
    تَأكّد أنَّ بَقاؤكَ يُثري ، فكُن هُنا فالقَهوة لا زالتْ سَاخِنة ..




    أُختكَ .. " هَجير "
    ؛؛
    آهٍ على قلبٍ هَوَاهُ مُحَكَّمُ
    صَاغَ الجَوَى مِنْهُ فَـظُلماً يَكتُمُ
    ؛