°ღ°♥ أسبوع على شرفهما ..♥°ღ°[[ مجموعة احساس + بلبلة الخليج ]]
-
-
-
.
.
.
.
.
.
.
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه) تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة آيلمة ().
-
ياخي تخلوووون الواحد يبااااا يبااااااات في الموضوع $$g#i
رائعين بلااااا حد
متابعين بقرب
:)LOST … LOOKING FOR ME ... ! -
.
.
.
.
.
.
.
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه) تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة آيلمة ().
-
-
.
.
.
.
.
.
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه) تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة آيلمة ().
-
-
.
.
.
.
.
.
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه) تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة آيلمة ().
-
-
.
.
.
.
.
.
. اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه) تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة آيلمة ().
-
.
.
.
.
.
.
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه) تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة آيلمة ().
-
-
دمعتي المجروحه/ ريم
ورود المحبة / فيصل..
ماشاء الله.. أحسنتما..
أعجبتني كلماتكما.. ليس أنكما تتراسلانها..
فمازلت أقرأ فيصل وريم..
ومازالت العبارات تأتي غصباً.. رغم جمالياتها.. فالإحساس بها غير مكتمل..
أعتقد أنكما مازلتما تتباحثان ما تجدانه.. فهي وجدت في فيصل أشياء وهو وجد في ريم أشياء..
ثم بدأتما تقرانه.. ثم تذهبان به بعيداً لتتبادلاه.. فتناجي ريم.. ويبث فيصل..
وكل واحد منهما ممسك بما وجد.. فليتكما استطعتما أن تتشاطران أحد ما وجدتما..
فالمشاعر عندما تكون واحده لا تدخلها ألفاظ ملتبسه، ولا تعيق تأملها عبارات متكلفه..
للأمانه..
كانت تنهدات فيصل مريحة على موسيقى هادئه نسجها وكأنه يرسم صورتها ويعيش أيامه ليالٍ لنور بدرها..
وكانت همسات ريم صادقه.. تطلبه إليها وتناديه بها وتعزف له بعض ألحان افتتانها..
ثم ما إن يبدأ الأمر بينهما ألى انت و أنتي.. تتبعثر المكونات.. وتصبح الحروف مبحرة في تجاهات مختلفة ..
لا أعلم كيف أقول هذا.. كانت جميلة.. لكنها منفصلة عنكما.. ... وأستشعرت بضخامة المحاولات في التقرب من أنفاس بعضكما البعض..
ليس أنني أنتقد..
فمازال المزيج مغرياً للقراءة.. وممتعاً في المتابعة..
ولكنها نظرة.. لأرى الأفضل منكما..
أتمنى أن تتقبلا تطفلي وجرأة رأيي.. وأتمنى لكما الأفضل دائماً..
عيون هندنصل متأخرين دائماً بعمـــر !! -
صرااااااااااحه الكلمات روووعة
يسلمووووووووووووووو -
عيون هند كتب:
دمعتي المجروحه/ ريم
ورود المحبة / فيصل..
ماشاء الله.. أحسنتما..
أعجبتني كلماتكما.. ليس أنكما تتراسلانها..
فمازلت أقرأ فيصل وريم..
ومازالت العبارات تأتي غصباً.. رغم جمالياتها.. فالإحساس بها غير مكتمل..
أعتقد أنكما مازلتما تتباحثان ما تجدانه.. فهي وجدت في فيصل أشياء وهو وجد في ريم أشياء..
ثم بدأتما تقرانه.. ثم تذهبان به بعيداً لتتبادلاه.. فتناجي ريم.. ويبث فيصل..
وكل واحد منهما ممسك بما وجد.. فليتكما استطعتما أن تتشاطران أحد ما وجدتما..
فالمشاعر عندما تكون واحده لا تدخلها ألفاظ ملتبسه، ولا تعيق تأملها عبارات متكلفه..
للأمانه..
كانت تنهدات فيصل مريحة على موسيقى هادئه نسجها وكأنه يرسم صورتها ويعيش أيامه ليالٍ لنور بدرها..
وكانت همسات ريم صادقه.. تطلبه إليها وتناديه بها وتعزف له بعض ألحان افتتانها..
ثم ما إن يبدأ الأمر بينهما ألى انت و أنتي.. تتبعثر المكونات.. وتصبح الحروف مبحرة في تجاهات مختلفة ..
لا أعلم كيف أقول هذا.. كانت جميلة.. لكنها منفصلة عنكما.. ... وأستشعرت بضخامة المحاولات في التقرب من أنفاس بعضكما البعض..
ليس أنني أنتقد..
فمازال المزيج مغرياً للقراءة.. وممتعاً في المتابعة..
ولكنها نظرة.. لأرى الأفضل منكما..
أتمنى أن تتقبلا تطفلي وجرأة رأيي.. وأتمنى لكما الأفضل دائماً..
عيون هند
عيون هِند
حضورك له أعتبار رائع
وكلامك دائماً ما يكون صريح
والصراحة من الصدق !!
لا أستطيع التعبير عن خلجات !!
فيصل وريم
وفي أعتقادي بأنهما يبذلان جهداً لا بأس به !!
للخروج بصورة مقبولة في !!
أسبوع على شرفهما [[هو]] و [[هي]]
ويُبحران بزروقِهمِا وسط أمواج عاتية !!
فنتمنى سلامة الوصول لنيل رضا الجميع ممن
حضرونا
كوني بخير
ورود اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه) -
.
.
.
.
.
.
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه) تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة آيلمة ().
-
يسلمووو
-
ما قصدت كذيه..
شو أنا آسفه.. دخلت بينكم غلط..
شو؟؟ ما قصدت ما توصل.. وبعدين يمكن فقط قراءتي..
أخوي ورود المحبة..
أعتقد إنك تحملني تهمة لا أستطيع تحملها..
أعتذر.. كيف أتابعكم وما يعجبني اللي تحطونه..
بس قلت هناك فوهه.. يمكن قراءتي غير منسجمه..
أتمنى تتراجع عن قرارك.. لأجل ريم على أقل تقدير..
ولأجل جميع القراء..
لا أريد تحمل عبئ هجر أدبي..
أتمنى تراجع نفسك أخوي ورود المحبة..
وعباراتي كانت للاثنين.. وإن كنت أراها من أجمل ما توصلنا إليه في اللقاءات..
واردتها أن تكتمل..
اعتذار متجدد.. على دخولي.. ولو تسمح لا تحملني وزر هذه الأيام الأخيره..
وكن على موعدك معها.. بمشاعرك الصادقة.. كما تتحدث إليها..
ماذا أقول أكثر.. والله العظيم آسفه..نصل متأخرين دائماً بعمـــر !! -
.
.
.
.
.
.
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه) تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة آيلمة ().
-
-
.
.
.
.
.
. اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه) تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة آيلمة ().
-
-
ما شاء الله عليكم
مبدعين في الكتابة
و صور وااااايد حلوة
وفقكم الرحمن
و ننتظر باقي الخواطر الحلوة
:)الآ بـذكـــــر الــلــهـــ .. تطمئنـــ القلوبــــ .. :) -
.
.
.
.
.
.
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه) تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة آيلمة ().
-
-
ورود المحبة
دمعتي المجروحة
أمتعتمانا بنبضكما المرهف
الذي تسلل من بين ثنايا الحرف
إلى أعماقنا
ليملأنا إنتشاءً
وزهواً
عبقرية الحرف جمعتكما
فكان نثراً شيقاً أخاذ.
من القلب شكراً لذلك النبض.
[SIGPIC][/SIGPIC] -
.
.
.
.
.
.
.
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه) تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة آيلمة ().
-
-