قضيه سياسية وخبر - بقلم سنور ولابس كمه و الساحة العمانية 777

مع الاسف الدول العربية تلتزم الصمت كالعاده ..
حرقت مصاحفنا وتبول الانجاس عليها واساءوا الى سيد الخلق ونحن صامتون وحكوماتنا تقمع الاحتجاجات والمظاهرات وكل طرق الشجب !!
الى متى يا امة الاسلام ؟؟؟
والله ما شفت شعب غيور على دينه وعلى رسوله كثر الباكستانيين !!!
كل مره يسوون مظاهرات ويحتجون ويحرقون اعلام الصهاينه وبالمقابل ولا دوله عربية تسوي ربع اللي يسوونه !!

اللهم دمر اعداءك اعداء الدين
اللهم شتت شملهم
اللهم اغرق حرثهم و زرعهم
اللهم اقطع نسلهم
اللهم صب عليهم جام غضبك
اللهم العنهم كما لعنوا على لسان داود وعيسى ابن مريم
اللهم اننا مستضعفون فأنصرنا
اللهم انصرنا
اللهم ثبت اقدامنا وسدد رماحنا


لا حول ولا قوه الا بالله

الدستور هناك يحمي حرية الفكر والتعبير .. يحمي فكره وحرية تعبيره..

اما عن ماذا يستفيد.. في نظري استمتع بالشهره والاهتمام .

وبالمناسبة في كل الاديان بلا استثناء اناس متعصبون او مجااانين بالمعنى الحرفي !..
حاخامات يهود حرقوا الانجيل في الناصره والآن قس ينوي حرق القران .. وغدا سنرى من يحرق من جديد..
ومن ثم الفاتيكان نفسه استنكر حرق القرآن ... والكثير من الحملات الرافضة من المجتمع الغربي نفسه لهذا الفكره .. لذلك ارى ان فكره حرق القرآن لايؤيدها الا نسبه قليلة جداً ..


دور الدول العربية؟؟ يغضوا الطرف كعادتهم.


وشكراً للدعوة .

شكرا لكم على المشاركة الجميلة
وتعليق بسيط على من قال بأنه مختل عقليا فأقول هذا القس شاذ جنسيا
oman0.net/forum/showthread.php?t=491488

ولاأدري من يبرر ذلك بحرية التعبير إلى أي دين أو فلسفة أومذهب ينتمون؟؟
وبأي منطق يتحدثون؟إذا كان ذلك هو حرية تعبير فحرية التعبير في الليبرالية كما يقول منظروها يوجد احترام للآخر ويوجد احترام للتعددية الثقافية وفي العلمانية حياد ايجابي تجاه الديانات
ولكنه الكيل بمكيالين؟ فعندما قام أحدهم بمراجعة رقم ؟(شكك في عدد الذين قتلو في المحرقة اليهودية) قامت الدنيا ولم تقعد وحبس ونكل به.

فالله المستعان

ما الذي يحدث هناك

أوباما يدعم بتصريحاته بناء مسجد يثير بناءه جدلا كثيرا بين طوائف الأديان
وقس شكله كأنه رئيس عصابه ويدير كنيسة صغيره يهدد بحرق مجموعة نسخ من القرآن
وقائد القوات الأمريكية بأفغانستان يحذر من نقمة الأفغان على جنوده هناك
ووزيرة الخارجيه تحذر وأبوما يحذر ويتدخل
وذلك القس متأرجح في ردود فعله على الأصوات المناشدة له بعدم حرق المصاحف
رغم حقارة ذلك القس وصغر كنيسته وشكله الشاذ عن بني جنسه

حتى بعض حاخامات اليهود الأميركان يرفضون تلك الفعلة

هل هي مسرحية مفتعله لا سيما وأن تدنيس القرآن حدث كثيرا ولا يزال يحدث
بمعتقلات وسجون الإحتلال الأمريكي بأفغانستان وكوبا والعراق دون أن يحرك أحد
ساكنا أكثر من الشجب والإستنكار

وهل هي من ضمن الإستراتيجيه التي رسمت لأوباما حتى يحسن من صورة
بلاده ومواقفها الرسميه من العالم الذي أصبح كله يكره الساسة والسياسة الأمريكية
لعقود خلت

وأخيرا اوبوما يعلن أن حربه أمريكا مع القاعده وليس مع المسلمين
يعني ما سوينا شيء فمن السهل جدا أن يشن حربا على اليمن أو السعوديه أو أي بلد مسلم
آخر مثل باكستان كما قال أسلافه سابقا بأن تنظيم القاعده موجود بالعراق والسودان والصومال

أكبر أخطاء العرب أنهم لم يستطيعوا حتى الآن أن يحددوا علاقتهم الاستراتيجية بإيران، وما إن كانت عدواً أم صديقاً. السبب المباشر في ذلك يعود أولاً إلى تفاوت التقديرات الاستراتيجية لكل دولة على حدة، سواء بالنسبة لمصادر تهديد الأمن القومي أو تحديد العوامل المطلوبة للاستقرار الإقليمي.

كلام ليس به كثير من الصحه ...