
دل بوسكي "كنت فخورا لتثقيف مولوني وريال مدريد
المدرب الاسباني لكرة القدم فيسنتي دل بوسكي قدم اليوم الخميس سيرته الذاتية 'قيمة الكرامة' ، الذي كتبه الصحافي باكو كاناميرو ، في حفل والذي أشار إلى "نفور" من رحيله لريال مدريد في " عشاء وداع بارد "في يونيو 2003.
آثار كتاب حياة مدرب سالامانكا منذ الطفولة حتى اليوم ، مع التركيز على أبرز طفولته ، له بدايات في عالم كرة القدم ووقته مدربا لريال مدريد وعمله الحالي كمدرب للمنتخب وقال:"إنه يحتوي العديد من التجارب وخصوصا في بلدي وبعد 36 عاما مع ريال مدريد من وهم كرة القدم وكنت حتى الليله التي مضت المباراة في وداع عشاء بارد" ، كما تذكر مشيرا الى وداعه.
يوم 23 يونيو 2003 ، بعد ساعات فقط من الفوز في الدوري ، وتتويج النادي قرر عدم تجديد عقده وهو ما يريده المدرب ليترك وراءه وضعا مؤلما. واضاف "هذا حدث بالفعل ، ولكن كل ما في الكتاب ، جيدة وسيئة ، وليس من الذوق ان اتذكرها كلها ، ولكن الحياة لا يمكن أن تكون على بينة من هذا الشيء القليل ، أو صفقة كبيرة. لقد كنت محظوظا بما يكفي لتكون 36 سنة مع ريال مدريد ، وأنا رجل محظوظ "
هكذا كان يشير الى مرحلته وقال:" أنا فخور للغاية وقد تلقت التعليم في ريال مدريد ، بعد أن تم مع مولوني ، وسانتياغو برنابيو ، قبل وقته ، مع لاعبين من مثل كينتا ديل ، وعندما وصلت كان لدي الكثير من الشباب كاسياس وراؤول وجوتي ، بافون.... تعلم القيم التي يمكن أن تنمو وتمر "وشدد على انه اود ان تلاحظ ، جوني خاصة ، كلاعب "
والشباب في ريال مدريد والنظام الحالي هو التقليل منه ولكن ديل بوسكي يدافع عن الذين موجودين الآن وقال: " يجب مواصلة العمل كما كان من قبل ، ومحاولة للبحث عن ألافضل المدرب يعتقد أن بعض الأشياء التي قد يكون وزنها على هذا التقدم هو أنه "أصبح أكثر في الأسواق المفتوحة وان العمل كل يوم في العالم هو أكثر صعوبة للمعلمين لأن هناك المزيد من البيئة المحيطة والاطفال. "
واضاف:"قبل كان لدينا إمكانية لاعبين فقط وإن وجدت فالفضل الى الآباء كان الشباب مطلوبا أيضا في المدينة الرياضية ولكن الآن من الصعب على نحو متزايد لأولئك الذين على وشك التدريب فان هناك القاعدة الشعبية ، ومنحهم خطوة إلى الأمام ، هناك معظم القضايا الصعبة وعلى أي حال لا نريد ان ندخل في المقارنة مع نظام صحي لنادي شباب برشلونة ، الذي يغذي الفريق في برشلونة منذ عدة سنوات بنسبة 50 في المئة من القوى العاملة تخرج من المنزل ،"
المدرب الاسباني لكرة القدم فيسنتي دل بوسكي قدم اليوم الخميس سيرته الذاتية 'قيمة الكرامة' ، الذي كتبه الصحافي باكو كاناميرو ، في حفل والذي أشار إلى "نفور" من رحيله لريال مدريد في " عشاء وداع بارد "في يونيو 2003.
آثار كتاب حياة مدرب سالامانكا منذ الطفولة حتى اليوم ، مع التركيز على أبرز طفولته ، له بدايات في عالم كرة القدم ووقته مدربا لريال مدريد وعمله الحالي كمدرب للمنتخب وقال:"إنه يحتوي العديد من التجارب وخصوصا في بلدي وبعد 36 عاما مع ريال مدريد من وهم كرة القدم وكنت حتى الليله التي مضت المباراة في وداع عشاء بارد" ، كما تذكر مشيرا الى وداعه.
يوم 23 يونيو 2003 ، بعد ساعات فقط من الفوز في الدوري ، وتتويج النادي قرر عدم تجديد عقده وهو ما يريده المدرب ليترك وراءه وضعا مؤلما. واضاف "هذا حدث بالفعل ، ولكن كل ما في الكتاب ، جيدة وسيئة ، وليس من الذوق ان اتذكرها كلها ، ولكن الحياة لا يمكن أن تكون على بينة من هذا الشيء القليل ، أو صفقة كبيرة. لقد كنت محظوظا بما يكفي لتكون 36 سنة مع ريال مدريد ، وأنا رجل محظوظ "
هكذا كان يشير الى مرحلته وقال:" أنا فخور للغاية وقد تلقت التعليم في ريال مدريد ، بعد أن تم مع مولوني ، وسانتياغو برنابيو ، قبل وقته ، مع لاعبين من مثل كينتا ديل ، وعندما وصلت كان لدي الكثير من الشباب كاسياس وراؤول وجوتي ، بافون.... تعلم القيم التي يمكن أن تنمو وتمر "وشدد على انه اود ان تلاحظ ، جوني خاصة ، كلاعب "
والشباب في ريال مدريد والنظام الحالي هو التقليل منه ولكن ديل بوسكي يدافع عن الذين موجودين الآن وقال: " يجب مواصلة العمل كما كان من قبل ، ومحاولة للبحث عن ألافضل المدرب يعتقد أن بعض الأشياء التي قد يكون وزنها على هذا التقدم هو أنه "أصبح أكثر في الأسواق المفتوحة وان العمل كل يوم في العالم هو أكثر صعوبة للمعلمين لأن هناك المزيد من البيئة المحيطة والاطفال. "
واضاف:"قبل كان لدينا إمكانية لاعبين فقط وإن وجدت فالفضل الى الآباء كان الشباب مطلوبا أيضا في المدينة الرياضية ولكن الآن من الصعب على نحو متزايد لأولئك الذين على وشك التدريب فان هناك القاعدة الشعبية ، ومنحهم خطوة إلى الأمام ، هناك معظم القضايا الصعبة وعلى أي حال لا نريد ان ندخل في المقارنة مع نظام صحي لنادي شباب برشلونة ، الذي يغذي الفريق في برشلونة منذ عدة سنوات بنسبة 50 في المئة من القوى العاملة تخرج من المنزل ،"

























