مسآآء الورد :)ْْ صبآآح الجمآآل
^ ^
مرحباا جميعاا
أعضاء ورواد ومرتادي
سااحتناا الرآآئعة

(( ساحة الموارد البشرية ))
تأخرت في عرض هذة الحلقة لأنني كنت أبحث عن موضوع يهمناا جدا جداا
فوجدت أن موضوع
" تقرير الأداء الوظيفي "
يثير أهتمامناا جميعاا
طيب سأعرض مجموعة من التساؤولات وكل وآآحد يجيب حسب وظيفته ورأيه
* ما رأيكم بتقرير الأداء الوظيفي ؟
برأيك هل يعد التقرير الذي يقدمه المدير ورقة أنتقام من الموظفين
(( الذين تكون علاقتهم بالمدير سيئة ))
* كيف يتم تقيمك وظيفيناا ؟
*ما مميزات هذا النظام وما سلبيااته ؟ !!!
* لدي قصة تحتآآج تكمله شو رأيكم تكملوهاا بدون البحث عن الأجآآبة من جوجل
يذكر أحد موظفي شركة أرامكو حصول مشادَّة كلامية مع رئيسه المباشر في العمل - الأمريكي الجنسية - في مطعم الشركة حول إحدى الطاولات، ما لبثت أن تحوّلت تلك المشادّة إلى اشتباك بالأيدي، انتهت بتدخل أهل الخير الذين قاموا بفك الاشتباك. وذهب كل واحد لتناول طعامه وصدره يغلي حنقا، وقلبه يطيش حقدا دفينا على الآخر؛ حيث لم يحصل أحدهما على حقه الذي يعتقد بأحقيته. وبقيت الكراهية والغل في قلبيهما برغم أنهما في دائرة واحدة، بل أحدهما الرئيس المباشر الذي يخشى الآخر أن يمتد حقده إلى فصله من عمله، فقد كانت فكرة المؤامرة تعشش في رأسه برغم علمه أنه موظف مجتهد ومثابر في أداء عمله ويحقق نجاحا ملحوظا، إلا أنه لازال مرتابا من هذا الأمريكي ذي الشاربين الضخمين والنظارة السميكة.
وحانت الفرصة للرئيس بالانتقام وتصفية الحساب القديم من مرؤوسه الذي لم يضع له مكانة ولم يحفظ له قدرا في حادثة المطعم إياها؛ فالتقرير السنوي هو الذي سيضمن له استرداد كرامته التي أهدرت على بلاط المطعم.
^ ^
مرحباا جميعاا
أعضاء ورواد ومرتادي
سااحتناا الرآآئعة

(( ساحة الموارد البشرية ))
تأخرت في عرض هذة الحلقة لأنني كنت أبحث عن موضوع يهمناا جدا جداا
فوجدت أن موضوع
" تقرير الأداء الوظيفي "
يثير أهتمامناا جميعاا
طيب سأعرض مجموعة من التساؤولات وكل وآآحد يجيب حسب وظيفته ورأيه
* ما رأيكم بتقرير الأداء الوظيفي ؟
برأيك هل يعد التقرير الذي يقدمه المدير ورقة أنتقام من الموظفين
(( الذين تكون علاقتهم بالمدير سيئة ))
* كيف يتم تقيمك وظيفيناا ؟
*ما مميزات هذا النظام وما سلبيااته ؟ !!!
* لدي قصة تحتآآج تكمله شو رأيكم تكملوهاا بدون البحث عن الأجآآبة من جوجل
يذكر أحد موظفي شركة أرامكو حصول مشادَّة كلامية مع رئيسه المباشر في العمل - الأمريكي الجنسية - في مطعم الشركة حول إحدى الطاولات، ما لبثت أن تحوّلت تلك المشادّة إلى اشتباك بالأيدي، انتهت بتدخل أهل الخير الذين قاموا بفك الاشتباك. وذهب كل واحد لتناول طعامه وصدره يغلي حنقا، وقلبه يطيش حقدا دفينا على الآخر؛ حيث لم يحصل أحدهما على حقه الذي يعتقد بأحقيته. وبقيت الكراهية والغل في قلبيهما برغم أنهما في دائرة واحدة، بل أحدهما الرئيس المباشر الذي يخشى الآخر أن يمتد حقده إلى فصله من عمله، فقد كانت فكرة المؤامرة تعشش في رأسه برغم علمه أنه موظف مجتهد ومثابر في أداء عمله ويحقق نجاحا ملحوظا، إلا أنه لازال مرتابا من هذا الأمريكي ذي الشاربين الضخمين والنظارة السميكة.
وحانت الفرصة للرئيس بالانتقام وتصفية الحساب القديم من مرؤوسه الذي لم يضع له مكانة ولم يحفظ له قدرا في حادثة المطعم إياها؛ فالتقرير السنوي هو الذي سيضمن له استرداد كرامته التي أهدرت على بلاط المطعم.
في إنتظار المحااورين بشوق كبير
دمتم بود
دمتم بود