عندما تغتال الأحداث براءة الطفولة فتطمس بشاشة وجوهها

    • سابح بح كتب:

      ما شااء الله تجااوب منك بشكل راائع
      مساء الخير ..
      ولكن هل هذه الأقتراحات ..او طرق لرسم البسمة مادية ..
      ماذا ان كنت اقصد المعنوية ؟

      م
      مساء النور سابح
      أضرب لك مثلا لرسم البسمة في وجه سواء الطفل أو الكهل رجل أو أمرأة مسنه
      عندما تفكر بزيارة طفل يرقد في المستشفى وهذا الطفل يراك دائما في حارتك كيف سيكون شعوره وأنت تقف أمامه تمسح على رأسه وتدعو الله أن يرزقه الصحة والعافية ، كذلك بالنسبة لكبار السن إذا كانوا ملازمين الفراش سواء في البيت أو المشفى وقمت بزيارتهم فإنك بذلك ترسم البسمة في وجوههم وزيارتك لها تأثيرها على نفسيتهم .
      كذلك لما ابنائي مثلا يشاركون طفلا بعيد ميلاده ألا يشاركون في رسم البسمة بوجه ذلك الطفل .كل هذا جديرا أن يحفز الجانب المعنوي لمن ذكرتهم .
    • السلام عليكم
      يقول الرسول الكريم صلي الله عليه وسلم فيما معناة أن كافل اليتيم متجاورين بالجنه
      ولكن الان نري أطفال ليسوا يتامي ولكنهم من الحرمان ما يجعلهم أكثر بؤسا من اليتم
      في جوارنا وفي محيطنا نري ما هو اشد ويؤلم
      لابد من التكاتف والاتحاد لم لا يكون بكل جامع صندوق يتابع الحالات الانسانيه والمحتاجيين ويتم توفير الاحتياجات للاطفال منها
      لو انت مقتدر وحالتك تسمح بذلك ليه لا تجعل جذء ولو صغير لطفل تساعدة
      زميل لي علم من ابنه انه هناك تلميذ يتيم الاب والام ويعيش مع جدة والولد نفسه عزيزة يرفض المساعدة ويعمل في أى محل ليسد أحتياجاته
      ماذا فعل اتجه الي المدرسه ومع مديرتها تم عمل مسابقه وتم أختيارة بواسطتها ومنح جائزة ماليه
      وطلب من مدرس البوفيه المدرسي تشغيل الولد واخراج مبلغ يومي له يقوم بدفعه من جيبه الخاص ووجبه يوميه
      الولد أتجه الي المذاكرة وترك العمل
      وجد مساعدة وتوجيه ولكن غيرة لا يجد
      أرحموا الاطفال المحتاجين
      ~!@q تدور الايام بين رحايا العاشقين غزل وهم وجراح مكروبين فهل بشفتيكي اكون حزين الدكتور شديد أستمتعوا معنا في الاستوديو التحليلي بساحه الشعر المنقول ~!@q شارك shokry.ahlamontada.net
    • شكرا لك اخي ولد الفيحاااااااااااء
      واضاافة طيبة من الدكتوووور
      كلام جميل للغاية

      \\
      لي عوودة
      أحب حرف (ذ) ليس لأن الحرف يعنيني كثيراً..
      ..أو أنني أحب شخصاً بهذا الاسم
      ولكن لأنني أجده بعيداً ..
      عن كل (صراعات الحروف) حيث يقطن في الركن
      الأيسر من ( الكيبورد ) أحب أن أعيش مثله بعيداً
      عن مشاكل البشر
    • الدكتور شديد كتب:

      السلام عليكم
      يقول الرسول الكريم صلي الله عليه وسلم فيما معناة أن كافل اليتيم متجاورين بالجنه
      ولكن الان نري أطفال ليسوا يتامي ولكنهم من الحرمان ما يجعلهم أكثر بؤسا من اليتم
      في جوارنا وفي محيطنا نري ما هو اشد ويؤلم
      لابد من التكاتف والاتحاد لم لا يكون بكل جامع صندوق يتابع الحالات الانسانيه والمحتاجيين ويتم توفير الاحتياجات للاطفال منها
      لو انت مقتدر وحالتك تسمح بذلك ليه لا تجعل جذء ولو صغير لطفل تساعدة
      زميل لي علم من ابنه انه هناك تلميذ يتيم الاب والام ويعيش مع جدة والولد نفسه عزيزة يرفض المساعدة ويعمل في أى محل ليسد أحتياجاته
      ماذا فعل اتجه الي المدرسه ومع مديرتها تم عمل مسابقه وتم أختيارة بواسطتها ومنح جائزة ماليه
      وطلب من مدرس البوفيه المدرسي تشغيل الولد واخراج مبلغ يومي له يقوم بدفعه من جيبه الخاص ووجبه يوميه
      الولد أتجه الي المذاكرة وترك العمل
      وجد مساعدة وتوجيه ولكن غيرة لا يجد
      أرحموا الاطفال المحتاجين


      دائما يسعدني تواجدك يا دكتور بارك الله فيك
      ذكرات عدة أمثلة بالنسبة لرسم البسمة للأطفال المعسيرين في مختلف مدارس السلطنة
      فمثلا تقوم بعض الهيئات التدريسية في المدراس بعمل دراسة لجميع الأطفال المعسرين وجزاهم الله خير المدرسين بأنفسهم يقوموا بواجب تجميع مبالغ لهولاء الأطفال عند بداية العام الدراسي وفي مختلف المناسبات تصرف لهذه الفئة لرسم البسمة في وجوههم حتى لا يحسوا بفقدان النعمة عندما يروا ذلك بيد الأطفال الذين أنعم الله علي أسرهم برفاهية وفيض العيش .
      كذلك تقوم الجمعيات الخيرية بتوزيع حقائب مدرسية بداية العام الدراسي لهذه الفئة في مختلف المدارس وهذا ما أسمع عنه .
      كذلك في الجوامع هنالك دعوات تنشر مصدرها من المدراس بأن المدرسة الفلانية ترغم من المجتمع الوقوف معها لمساعدة الأطفال المعسرين بكفالة مصروف وجبة مدرسية يومية طيلة العام الدراسي .
      كما تقوم بعض النسوة بتجميع بعض الملابس التي تصلح أن يستفاد منها بعد غسيلها وكيها وتوزع على بعض الأسر المحتاجة لها وخاصة في ظل إرتفاع تكاليف المعيشة .
      وهنالك بعض البوادر في المجتمع تقوم بعدة فعاليات من هذا القبيل والحمد لله مجتمعنا ما زال التكافل الأجتماعي فيه يبشر بالخير .
    • ولد الفيحاء كتب:

      دائما يسعدني تواجدك يا دكتور بارك الله فيك
      ذكرات عدة أمثلة بالنسبة لرسم البسمة للأطفال المعسيرين في مختلف مدارس السلطنة
      فمثلا تقوم بعض الهيئات التدريسية في المدراس بعمل دراسة لجميع الأطفال المعسرين وجزاهم الله خير المدرسين بأنفسهم يقوموا بواجب تجميع مبالغ لهولاء الأطفال عند بداية العام الدراسي وفي مختلف المناسبات تصرف لهذه الفئة لرسم البسمة في وجوههم حتى لا يحسوا بفقدان النعمة عندما يروا ذلك بيد الأطفال الذين أنعم الله علي أسرهم برفاهية وفيض العيش .
      كذلك تقوم الجمعيات الخيرية بتوزيع حقائب مدرسية بداية العام الدراسي لهذه الفئة في مختلف المدارس وهذا ما أسمع عنه .
      كذلك في الجوامع هنالك دعوات تنشر مصدرها من المدراس بأن المدرسة الفلانية ترغم من المجتمع الوقوف معها لمساعدة الأطفال المعسرين بكفالة مصروف وجبة مدرسية يومية طيلة العام الدراسي .
      كما تقوم بعض النسوة بتجميع بعض الملابس التي تصلح أن يستفاد منها بعد غسيلها وكيها وتوزع على بعض الأسر المحتاجة لها وخاصة في ظل إرتفاع تكاليف المعيشة .
      وهنالك بعض البوادر في المجتمع تقوم بعدة فعاليات من هذا القبيل والحمد لله مجتمعنا ما زال التكافل الأجتماعي فيه يبشر بالخير .


      بارك الله لك اخي
      هذا ما أرى فعله ولكن السؤال الذى يحيرني
      والذى تحسبه غني من التعفف كيف نصل الي هؤلاء
      ~!@q تدور الايام بين رحايا العاشقين غزل وهم وجراح مكروبين فهل بشفتيكي اكون حزين الدكتور شديد أستمتعوا معنا في الاستوديو التحليلي بساحه الشعر المنقول ~!@q شارك shokry.ahlamontada.net
    • الدكتور شديد كتب:

      بارك الله لك اخي
      هذا ما أرى فعله ولكن السؤال الذى يحيرني
      والذى تحسبه غني من التعفف كيف نصل الي هؤلاء


      الدكتور شديد قد تكون عزة الإنسان سببا في أن لا يمد الإنسان يده للمساعدة حتى ولو كان في أمس الحاجة لكن يجب على الجهات الخيرية أن تكون لها دراسة بجميع الحالات المعسره في المجتمع ، وهنا يأتي دور الباحثين الإجتماعيين الذين بواسطتهم تنكشف أحوال هذه الفئة ، فتوجد هذا الفئة المتعففه القانعة بأوضاعها المادية المعسرة لكن عزة أنفسهم لا تسمح لهم بأن يمدوا أيدهم للمساعدة ـ كذلك في أي قرية الناس الذين يعيشون فيها يعرفون أوضاع بعضهم بعضا فإذا وجدت الفئة المتعففة يجب أن تسارع إليها الأيدي البيضاء لمساعدتها دون الإنتظار إلى أن تمد يدها .
    • ولد الفيحاء كتب:

      الدكتور شديد قد تكون عزة الإنسان سببا في أن لا يمد الإنسان يده للمساعدة حتى ولو كان في أمس الحاجة لكن يجب على الجهات الخيرية أن تكون لها دراسة بجميع الحالات المعسره في المجتمع ، وهنا يأتي دور الباحثين الإجتماعيين الذين بواسطتهم تنكشف أحوال هذه الفئة ، فتوجد هذا الفئة المتعففه القانعة بأوضاعها المادية المعسرة لكن عزة أنفسهم لا تسمح لهم بأن يمدوا أيدهم للمساعدة ـ كذلك في أي قرية الناس الذين يعيشون فيها يعرفون أوضاع بعضهم بعضا فإذا وجدت الفئة المتعففة يجب أن تسارع إليها الأيدي البيضاء لمساعدتها دون الإنتظار إلى أن تمد يدها .


      بوركت أخي
      هذا الحال من الانتباة في القريه والمجتعات المتقاربه موجودة ولكن كيف حالها بالمدن مع البعد والحضارة والسرعه هل يكفي الباحث والمنظمات
      وصي رسول الله علي الجار ووصايه جبريل له من الله تعالي
      حتي ظن ان الجار قد يورث
      أعتقد أنه لو اتبع البشر السنه وعلم الجار حاجه جارة يكون احسن من أى باحث

      ~!@q تدور الايام بين رحايا العاشقين غزل وهم وجراح مكروبين فهل بشفتيكي اكون حزين الدكتور شديد أستمتعوا معنا في الاستوديو التحليلي بساحه الشعر المنقول ~!@q شارك shokry.ahlamontada.net
    • زهر مكة كتب:

      قصص ونماذج تدمي القلب ألماً .. ما أصعب اليُتم حين يشعر الطفل بأن ليس لديه
      من يحمية ويذوذ عنه ويحمل همة ، عندما يسبق سنه بأعوام لأنه لا يوجد لديه من يقوم بهذا الدور
      ما أصعب ألا تجد الأمان في وطنك الموت يلوح لك من كل حدب وصوب وبطريقة بشعة قد لا تخطر لك ببال
      الأمن في الوطن شعور يجتاحني التفكير فيه كلما شاهدت مناظر الحروب كل ساعة
      تعرض كمشاهد لمجريات الأحداث حولي في العالم ..
      كل تلك الصعاب يمر بها البشر منهم من تحطمة وتقتل داخله الرغبة بالحياة
      ومنهم من تشعل في داخله رغبة جامعة في التحدي وقهر الواقع
      سأذكر قصة لرجل معروف لنا فقد هو وأخاه والدهما وتزوجت والدتهما رحمها الله ولم يرضى الزوج بهذا الحمل
      فأخذ العم أخاه كي يقوم بتربيته ، وتركه هو في ملجأ للأيتام لعدم مقدرته على كفالة الإثنين ولأن هذا الطفل
      هو الأكثر حركة وإزعاج ، تربى في الملجأ وذاق صنوف اليتم وألوانه .. درس وتعلم وشغل وظيفة محترمة
      وتزوج في سن الاربعين لكن ما تعرض له جعله يصر على أن يكون شخص مهم ، ويعتني بأولاده ويشجعهم على التعليم
      وأصبح حاله وحال أبناءه أفضل من أخوه واولاده الذي عاش في كنف أسرة عمه وحظي بالرعاية
      صحيح شكل حياة المرء تؤثر فيه التربية والنشأة لكن شطر كبير منها يحدده ماذا يريد لنفسه أن يكون !
      نشاهد كل يوم ابناء يرفلون في رعاية ذويهم ورفاهية العيش ولكنهم لم يكونوا أشخاصاً يفخر بهه لأنهم لم يريدوا
      ذلك أو يسعوا له .

      مداخلة راقية وردة منك أختي زهر للقضية المطروحة أعلاه بارك الله فيك .
    • الدكتور شديد كتب:

      بوركت أخي
      هذا الحال من الانتباة في القريه والمجتنعات المتقلربه موجودة ولكن كيف حالها بالمدن مع البعد والحضارة والسرعه هل يكفي الباحث والمنظمات
      وصي رسول الله علي الجار ووصيت جبريل له من الله تعالي
      حتي ظن ان الجار قد يورث
      أعتقد أنه لو اتبع البشر السنه وعلم الجار حاجه جارة يكون احسن من أى باحث



      شكرا على مداخلتك
      لو أتبعنا ما ورد في القرآن الكريم الدستور الخالد الذي لا يتغيير لا بتغيير الزمان والمكان وتمسكنا بسنة نبينا لتغير حالنا إلى الأفضل .