في أحد الأيام كنت بالمركزالصحي ....
إذ اقبل علينا احد الأخوه الكرام وبيده أبنه وألقاء بالسلام علينا وردينا بالمثل ,أجلس ولده الصغير الذي لم يتجاوز عمره السابعة على كرسي الفحص , فبدأت الممرضه بالحديث مع الصغير :كيف حالك ,رد:بخير
قالت :ويش درست اليوم
قال :ماتماتك {الرياضيات}
قالت ليش أنتو ما تدرسو مواد عربية
رد عليها الوالد:المواد العربية ما تإكلهُ عيش
قالت :لا بعدين تكسر لم تتكلم
قال الوالد الحكيم: مامشكله أهم حاجه يحصل على وضيفة لم يكبر ويتخرج {بكل مفاخره}
قلت:عفواً أخي أسمحلي أرد عليك ,كيف تحكم بالغيب على حال أبنك بالمستقبل وتتنبأ له بأنه راح يتخرج ومايهم المواد العربية وأنها ماتإكل عيش .
يأخي العزيز يكفيك فخر بأن القرأن الكريم نزلهُ الله بالغة العربية.
قال صحيح ولكن أرجع وأقولك بأنها في وقتنا الحاضر ماتعيش حد.وبداء الثرثره والكلام وكلما عارضته زاد بالكلام بمعنى آخر لم يعطني فرصة للرد عليه.
على كل حال النقطة التى أود طرحها للنقاش هي الثقافة عند الفردوليست فقط المناهج والتعليم ,بلا شك الحكومه تبذل قصارى جهدها لجعل التعليم ذو جوده عالية.
ولكن اين تكمن المشكله في التعليم أم الثقافة في مجتمعنا
أم الأثنين معن .
كذلك أرى وألمس في وقتنا الحاضر او بمعنى أصح الطالب يصل الى الصف السادس وهو يتأتأ بالقراءة,هل هو ضعف بالمناهج التعليمية أم ثقافة الأسرة لذلك قالوا والله مدامنه أولادنا مانافعين يتعلموا المواد بالعربية وبالمستقبل ماحد يبغاهم بوضيفة مشروطة بالقراءة والكتابة بالأنجليزي أحسن نخسر عليهم بمدارس آحادية اللغة.
اين هي المشكله وأين تكمن ؟؟؟؟؟
وهل تدريس الأولد بمدارس آحادية اللغة مفاخره ام انهم يضمنوا الوظيفة ل أولدهم كما يدعي صاحبنا؟؟؟؟
ودمدم سالمين
الغيلم
إذ اقبل علينا احد الأخوه الكرام وبيده أبنه وألقاء بالسلام علينا وردينا بالمثل ,أجلس ولده الصغير الذي لم يتجاوز عمره السابعة على كرسي الفحص , فبدأت الممرضه بالحديث مع الصغير :كيف حالك ,رد:بخير
قالت :ويش درست اليوم
قال :ماتماتك {الرياضيات}
قالت ليش أنتو ما تدرسو مواد عربية
رد عليها الوالد:المواد العربية ما تإكلهُ عيش
قالت :لا بعدين تكسر لم تتكلم
قال الوالد الحكيم: مامشكله أهم حاجه يحصل على وضيفة لم يكبر ويتخرج {بكل مفاخره}
قلت:عفواً أخي أسمحلي أرد عليك ,كيف تحكم بالغيب على حال أبنك بالمستقبل وتتنبأ له بأنه راح يتخرج ومايهم المواد العربية وأنها ماتإكل عيش .
يأخي العزيز يكفيك فخر بأن القرأن الكريم نزلهُ الله بالغة العربية.
قال صحيح ولكن أرجع وأقولك بأنها في وقتنا الحاضر ماتعيش حد.وبداء الثرثره والكلام وكلما عارضته زاد بالكلام بمعنى آخر لم يعطني فرصة للرد عليه.
على كل حال النقطة التى أود طرحها للنقاش هي الثقافة عند الفردوليست فقط المناهج والتعليم ,بلا شك الحكومه تبذل قصارى جهدها لجعل التعليم ذو جوده عالية.
ولكن اين تكمن المشكله في التعليم أم الثقافة في مجتمعنا
أم الأثنين معن .
كذلك أرى وألمس في وقتنا الحاضر او بمعنى أصح الطالب يصل الى الصف السادس وهو يتأتأ بالقراءة,هل هو ضعف بالمناهج التعليمية أم ثقافة الأسرة لذلك قالوا والله مدامنه أولادنا مانافعين يتعلموا المواد بالعربية وبالمستقبل ماحد يبغاهم بوضيفة مشروطة بالقراءة والكتابة بالأنجليزي أحسن نخسر عليهم بمدارس آحادية اللغة.
اين هي المشكله وأين تكمن ؟؟؟؟؟
وهل تدريس الأولد بمدارس آحادية اللغة مفاخره ام انهم يضمنوا الوظيفة ل أولدهم كما يدعي صاحبنا؟؟؟؟
ودمدم سالمين
الغيلم