إن لم تكن معنا ..فأنت ضدنا!!

    • أطوار كتب:

      عيون هند عزيزتى.............
      .......
      نعود إلى لب الموضوع............
      أصدقاء ثلاااااااااااثةةةةةةةةةةةةة...
      تخاااااااااااصم إثنين.................................بقى واحد فى النصف.............
      لمن يذهب.........................هذا يقول فلان عدو والاخر يدعى الاخر عدوه

      عليه أن يختار وفقط..

      يكون منصفاً، ويختار، يقف مع الحق ويواجه المخطئ.. أين الصعوبة في ذلك

      لماذا يجامل هذا، ويشجع ذاك.. يقل موقفه..

      فلان، أنت أخطأت على فلان، لأنه .................... ويذكر الأسباب

      فإذا الصديق المخطئ، لم يعتذر أو يصحح، أو يعيد الوفاق.. فعلى الثالث أن يهجره

      بل عليه أن يقول له صريحة، أنت صديقي، ولكنني لن أقف معك في الظلم..

      وانتهى، استبرأ لنفسه.. واتخذ الآخر صديقاً.. وليس معنى هذا أن يخون الثاني

      فعندما يتحدث إليهما بعد ذلك، يحدد..

      الصديق المظلوم، أو الذي تم الغلط عليه.. يستمر في علاقته معه

      الصديق الظالم، يهجره هجراً بسيطاً، ويحسسه بأثر غلطته حتى يعود إلى رشده.

      هذا دور كل صديق حقيقي، في وقت الأزمات والخلافات

      ؟؟؟؟؟
      فأما خياره أن يتركهما معااااااا...أو يحافظ على كليهماااااااااا........
      فيكف عن هذا أمام هذا والعكس صحيح.........
      وهذا الفئة ذكرت فى القراءن الكريم......
      ...
      الفئتين من المؤمنين ...هناك فئة ثاااااااالثه.....تصلح......
      وتقف بجانب الحق...........إذا بغت الاخرى بغير وجه حق......
      هنا الموقف حااااااازم......يظل لسنا أعداااااااااااااء...........................
      متخاصمين..................

      بالعكس، نبقى أعداء ومستعدين إلى أقسى مدى من التنازع حتى تعود الجهة الآثمة عن غيها..

      هذه مذكورة في القرآن، ومن خلال خبرتي في الحياة فهذا هو الصحيح والثابت..

      وهكذا اختبر الله المسلمين، أن جعلهم أمتاً وسطاً.. ليس بالتراخي والمؤازره بل بالشدة والوضوح.
      ...........
      وايضا الفئة الصامته فى أصحاب السبت..............
      ..
      وهذا الفرق بيننا كمسلمين وبينهم هم اعداء الله...............
      .....
      نحن نصلح ....نقف مع الحق...........ونقسط فى النهااااااايةةةةةةةة...
      الاية فى سورة الجحرااااااات....

      يا أختي ..

      لا أريد الخروج عن النقاط الأساسية، وبالفعل ( صديق عدوي هو عدوي)

      وإذا كان دور الصديق أن يقف مع الإنسان وينصحه وفقط ولا يشعر الصديق

      بقوة وجوده، وغضبه من أجله ووقوفه ودعمه ومساندته، إذاً فلماذا الأصدقاء؟

      لنفعل مثل أمريكا.. ( لكل مواطن أمريكي طبيب نفسي يساعده على تقبل الحياة وتفهمها)


      ....

      صديقين.....................
      أحدهما معه عداوةةةةةةةةةةة مع أحد ولكن صديقه يتعامل معه

      ربما يتعامل للدراسة للعمل..............للمعرفةةةةةة...............
      في المقابل كرأى منى...لن أخاصمه لانه يتواصل مع االاخر............المخاصم لى...ولن أقاطعه بنفس الوقت....ولن أمنعه من التواصل.....
      فهذا شئ نابع من نفسه.....
      وإذا رأيته يأجج نار الفتنة و يزيد الامور تعقيدااااااا...تركته

      اختي أطوار،

      أنتي تناقضين نفسك.. فما بالك وأنا أقول..

      بأنه إذا صديقي ولم يصادق بل كانت معرفه فهي جائزه أحياناً

      حسب ثقتنا بأنفسنا، أما أنتي فتقولين أن ( معرفة صديقي بعدوي عداوة لي) ..

      يالله.. :)

      لا أنكر، فالصديق هو بديل الروح، وهو أهم شئ في حياة الإنسن ومن الصعوبة

      أن نتحمل جروحاً في الروح، وإن استطعنا ثقب قلوبنا..

      فهو ليس صديق....بأثارة الفتن.........ولكن أن يتواصل مع الاخرين........
      لا أعتقد فيها إنصاف لى ...بمنعه..............
      ولا استطيع التحكم فى قلبه....بوده أو عدمه.......................لعدووووووي<<<<<<ولا أحبذ أستخدامها.........
      فالعدو عدو فى الدين.............
      ..........
      لربما بالواقع الحياة صعبةةةةةة......ولكن ليست مستحيلةةةةةةةة........
      إذا أتقناااااا إختيار الصديق............
      ............




      هنا توصلنا مجدداً إلى النقطه الرئيسية..

      أتقنا اختيار الصديق، عندما نتقن اختيار الصديق ونضع عليه كامل ثقتنا..

      ثم يصبح صديقاً لعدونا، ليس زميلاً، ليس رفيقاً، بل صديق..

      فأين سنصل..؟؟!!.. ( صديق عدوي ، عدو لي ) :)
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • عيون هند ربما لك قناعة بما تقولين من خبرة ومن موقف.....
      لا يعمم على الجميع...................
      وأنا لم أناااااقض <<<<<<<<<<<<<<<<وكان المثال توضيحا لصديقين............
      .........
      قلت نتركه إذا تبين أنه يثير الفتن بيننا وبين الاخر المخاصم لنا.............ولكن لا نتأخذه عدوووووووو......................
      ولا أعتقد زمالة أو معرفة تعنى عدااااااااااااوة<<<<<<<<<هنا خيرا من البقاء حتى لا تزيد الخصومة والفرقة.....
      والنقطة ......................................................................من هو العدو الان صديقى الذى يتعامل مع خصمى وحافظ على صداقتى معه....
      أم صديقى الذى تركني فتأخذته عدوووووووووووووووو!!!!!!!!!!!
      بهذه الطريقة ستزيد شبكة العداااااااااوة............
      ............
      فالمقابل لا نطلب منه أن يقطع علاقته مع الاخر المخاصم لنااااااا إذا كان صادق فى صداقته لنا.......................
      المهم لكلا رأي......يأخذه من قناعات أو تجارب
      وكله قابل للتغير و االافكار قابلة للمرونةةةةةةة..............
      .............
      وعسى الإ نقابلها فى الحياااااااااااااااةةةةةةةةةةة............
      ................
      ولا اريد صديقا يهز رأسه لكل قول..............ادرجه..........
      إذا أنصف عدووى أمامي فهو قطعا سينصفنى أمام صديقى وعدوى......
      الصداقة ليست كلاما معسولا...........بقدر أن تكون حفظ بالغيب.........
      أمام العدو والصديق...........
      .............
      أما بالنسبة للشعب الامريكى قبل أن يجدوا الصديق عليهم أن يتعرفوا على الله...........أقصد غير المسلمين
      فالصديق لا يغنى عن الله................هم حاجتهم لحياة الروح...اكبر من حاجتهم لأصدقائهم الذى يفتقدون الروح مثلهم...
      ...............

      ولكن سؤاااااااال هل كل صديق لنا...........لازاما أن يكون صديق لكل أصدقااااااااااااااااءنا...........
      حتى نلزمه أن يكون عدو لكل أعداااائنااااااااااا............
      ........................
      على العموم المناااقشة فى أطر العلاقات الاجتماعية بيننا كمجتمع مسلم
      ونتمنى الإ نتخذ بعضنا بعض أعدااااااااااء.....
      فنكون أوهن البيوت................
      .............
      لا أدرى كيف أوصل الفكرة....ولكن ضد فكرتك........صديقى عدوووووووى........
      ومع ذلك الإختلاف فى الرأي لا يفسد للود قضيةةةةةةة
      ومخاااالفة الاخرين أو الموافقين لفكرتك لن يكونوا ضد إحداناااااااااا..........
      لا نتوافق لا يعنى أن نتهاجر أو نتأخذ بعضنا بعض أعدااااااء..............لانه ربما هناك راي رابع
      وخامس وعاشر......جهلناه فعلمه غيرنااااااااا.............
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • حنين الروووح كتب:

      صحيح انه لكل انسان وجهة نظر


      مختلفه عن الاخر والواحد لازم
      يحترم آراء الاخرين،مثل ما يريد يحترموا رايه
      ومستحيل فهالزمن تحصل اثنين
      ع نفس الراي

      يسلموووووووووووو



      حنين الروح
      تواجد جميل أخية :)
      /
      تجزمين بإستحالة إشتراك إثنين في نفس الرأي !!
      إذن كيف ستكون العلاقة بينهما ..
      أليس الخلاف هو الذي سيحكم هذه العلاقة ام ماذا ؟
      ودمتم

      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • إبن الوقبـــة كتب:

      الخيار الثالث
      هو النقاش والحوار للوصول الي صيغة توافقية صحيحة ترضي جميع الاطراف :) وعلينا أن نحدد بعض المعاير للوصول إلي الخيار الثالث وربما الرابع.
      لان ما يهمنا هو الإتفاق والوفاق ودائما نختلف لكي نتفق $$e

      تحيتي وتقديري



      مستشار الساحة
      تواجد مثري بحق،،
      /
      تؤمن بوجود خيار ثالث ليكون منطقة تلاقي لجميع الأطراف !
      لكن الواقع على عكس ذلك أستاذي الكريم فنحن دوماً ننظر للطرف الآخر الذي يعارض رأينا على أنه ضدنا وبالتالي في الغالب نبتعد عنه وهذا ما أكدت عليه عيون في مداخلاتها !
      الأمر الذي دفعها لتنادي بفك رباط الصداقة ودفع الصديقة للإختيار إما أن تكون معنا أو ضدنا!
      فالشائع أستاذي ..
      أننا عندما نختلف ...لا بد أن نفترق !!
      أما مقولتك ..
      نختلف ...لنتفق !!~!@q
      هذه قراءة جديدة بحاجة لمزيد من التعمق !
      /
      ودمتم
      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • انا والحزن كتب:

      مستشار الساحة

      تواجد مثري بحق،،
      /
      تؤمن بوجود خيار ثالث ليكون منطقة تلاقي لجميع الأطراف !
      لكن الواقع على عكس ذلك أستاذي الكريم فنحن دوماً ننظر للطرف الآخر الذي يعارض رأينا على أنه ضدنا وبالتالي في الغالب نبتعد عنه وهذا ما أكدت عليه عيون في مداخلاتها !
      الأمر الذي دفعها لتنادي بفك رباط الصداقة ودفع الصديقة للإختيار إما أن تكون معنا أو ضدنا!

      أختي ليس هكذا..

      وأتمنى أن تقرئي ردي جيداً على أختي أطوار..
      الصداقة أمر عظيم، فإذا كانت أصلاً موجوده بين ثلاثة أو أربعة أو أقل أو أكثر، ثم صار شقاق بين عضوين أو ثلاثة.. ووقف أحدهم عالق لا يستطيع الاختيار بسبب رفض كل طرف منهم الحديث عن الخلاف.. ( فمن حينها يكون الأفضل له الابتعاد أيضاً)

      وإذا كان الخلاف واضح وواقع أمام الشخص الحيادي والغير متضرر فعليه أن يقوم بتوضيح موقفه ويقع مع الشخص الذي تم إلحاق الضرر به، كدور الصديق في تبيان الخطأ والصواب لصديقه.
      وحينها نعم، ستقل علاقته بأولئك إذا أصروا على عنادهم وسيزيد قربه من هذا..

      أخيراً// وهذا هو الذي تناقشنا فيه، إذا هي صديقتي وتعرف من هي عدوتي ولم تكن تصاحبها قبلاً ثم صادقتها بعد أن عرفت بالعداوة بيني وبينها.. فهي نعم عدوتي ويجب قطع الصداقه أو الاختيار.

      هذا للتوضيح، فأنا ضد نسف تاريخ الصداقه

      ومهما أكون، فلا يصلح أن نمسح وجود إنسان من حياتنا..

      فالشائع أستاذي ..
      أننا عندما نختلف ...لا بد أن نفترق !!
      أما مقولتك ..
      نختلف ...لنتفق !!~!@q
      هذه قراءة جديدة بحاجة لمزيد من التعمق !
      /

      ودمتم





      أوضح القراءة حتى لا يساء فهمي..

      مع التحية
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • عيون هند كتب:

      أوضح القراءة حتى لا يساء فهمي..






      مع التحية




      عيون
      لم أسء قراءة حرفك ولكني علقت ع مداخلاتك السابقة
      وعذراً إذا تعثر فهمي ع عتبات فكرك اخية
      /
      والخلاف الذي ينشب بيني وبين صديقيتي في الغالب لن يحكمه مبدأ إما معي أو ضدي فلصداقة مقايس أخرى اتوقع أعمق من هذا المبدأ !
      ولو توسعنا في المثال أكثر وكانت العلاقة ليست علاقة صداقة وإنما صلة رحم
      ستجدين أن هذا المبدأ هو السائد !!
      فإما أن توافقني فيما أريد ...او تكون ضدي !
      ودمتم
      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • العمر يمضي والجروح تبقى كتب:

      *تعددت الأسباب والموت واحد



      *الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضيه
      *مهما تعددت الآراء يبقى الهدف واحد


      تحياتي،،،،




      حياكِ أخية
      :)
      من قال ان الإختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية
      بل يفسد ...ويفسد!
      تجدين البعض منا يحارب من يعارضة وينعته بانه من حزب الضد !
      فإذا حدث موقف ونشب الخلاف بين الحاضرين تجدين انهم ينقسمون
      فمن ليس معي ...هو حتماً ضدي !!
      عقلية غريبة ولكنها واقع!!
      /
      صديق عدوي ....هو حتماً عدوي !!
      ودمتم
      $ شـُــــــكـــراً $$9