برامج الأبداع الفكري / عطاء بلا حدود / رحلة مع المتنبي

  • برامج الأبداع الفكري / عطاء بلا حدود / رحلة مع المتنبي


    بإذن الله نبدأ اليوم رحلة عطاء جديد
     
    نسبر أغوار التاريخ ... وننفخ الحياة في سيرة جديدة

    برحلة نرجو أن تحمل الفائدة والمتعة ....
    بعروبة ما خلف من تراث ... بإباء النهاية
    بجزالة الصورة .. وعمق الكلم ...نبدأ ... رحلة عطاء لمحفل فكري ...
    المتنبي
    ...
    شاعر الحكمة ... نبض لتراث الادب الحي
    ...
    نبدأ من حيث كانت النهاية بوقفة رثاء سجلت سنة 354 بتذكير فتى لشاعرنا بأبيات قالها قبلا
    فيرجع صاحبنا بعد أن ولى وفاء لأبياته ’ وخوفاً من أن يعير بالإدبار

    أنَــا الــذي نَـظَــرَ الأعْـمَــى إلـــى أدَبـــي وَأسْـمَـعَـتْ كَـلِـمـاتـي مَــــنْ بــــهِ صَــمَــمُ

    أنَـــامُ مِـــلْءَ جُـفُـونــي عَــــنْ شَــوَارِدِهَــاوَيَـسْـهَــرُ الـخَــلْــقُ جَــرّاهَـــا وَيـخْـتَـصِــمُ

    وَجـاهِــلٍ مَــــدّهُ فِــــي جَـهْـلِــهِ ضَـحِـكــي حَـــتَّــــى أتَـــتْــــه يَـــــــدٌ فَـــرّاسَــــةٌ وَفَـــــــمُ

    إذا رَأيْـــــــتَ نُـــيُــــوبَ الــلّــيْـــثِ بـــــــارِزَةً فَـــــــلا تَــظُــنّـــنّ أنّ الــلّــيْـــثَ يَــبْــتَــسِــمُ

    وَمُهْـجَـةٍ مُهْجَـتـي مــن هَـــمّ صَاحِـبـهـا أدرَكْــتُـــهَـــا بــــجَــــوَادٍ ظَــــهْــــرُه حَـــــــــرَمُ

    رِجـلاهُ فِـي الـرّكـضِ رِجــلٌ وَالـيـدانِ يَــدٌوَ فِـعْــلُــهُ مَـــــا تُــريـــدُ الـــكَـــفُّ وَالـــقَـــدَمُ

    وَمُـرْهَــفٍ ســـرْتُ بـيــنَ الجَحْفَـلَـيـنِ بـــهِحـتَّـى ضـرَبْـتُ وَمَـــوْجُ الـمَــوْتِ يَلْـتَـطِـمُ

    الـخَــيْــلُ وَالـلّــيْــلُ وَالــبَــيْــداءُ تَـعـرِفُــنــي وَالـسّـيـفُ وَالـرّمــحُ والـقـرْطـاسُ وَالـقَـلَـمُ

    صَحِبْـتُ فِـي الفَلَـواتِ الـوَحـشَ منـفَـرِداً حـتــى تَـعَـجّــبَ مــنــي الــقُــورُ وَالأكَــــمُ

    أبيات أراد لها أن تخلده وصفا فخلدته ميتا ..و كانت أبياتا قتلت قائلها ....
    بداية النهاية كانت هناك....في لحظة إنجرار لسانه في قذف ضبه ..أبيات رفض أن يعيدها كما يروى عنه
    .......
    لسوء ما وصف به ضبه وأمه .... فأستوقفت خال ضبه الذي قرر أن يثأر من قاذف أخته وأبنها
    ....
    وَإِن بَـــعُـــدنــــا قَـــلــــيــــلًاحَـمَـلـتَ رُمـحًــا وَحَــربَــةْ

    وَقُــلـــتَ لَـــيـــتَ بِــكَــفّــيعِـنــانَ جَـــرداءَ شَـطـبَــةْ

    إِن أَوحَـشَـتـكَ الـمَـعـالـيفَـــإِنَّـــهــــا دارُ غُـــــربَـــــةْ

    أَو آنَـسَــتــكَ الــمَــخــازي فَــإِنَّــهـــا لَـــــــكَ نِــســبَـــةْ

    وَإِن عَـــرَفــــتَ مُــــــــرادي تَـكَـشَّـفَـت عَــنــكَ كُــربَــةْ

    وَإِن جَــهِــلـــتَ مُـــــــرادي فَـــإِنَّــــهُ بِــــــــكَ أَشــــبَــــه .
    و هكذا عاد شاعرنا أبو الطيب ... قتيل لسانه
    نغوص في بحر بل محيط من الادب العربي القديم

    نمتطي صهوة الخيال ... لنتعايش مع المتنبي في نقاشات أدبية...
    ورحلة منشئية نتحاور عن طفولته وعنفوانه ونضجه

    بداية نتوقف عند ما يمثله لنا أسمه وشعره وأولى تخيلاتك عنه
    ...

    وأين تجد في نفسك المتنبي ؟؟ فلابد أن كلاً منا

    يحمل متنبياً ؟؟
    هكذا ختم رحلة أمتدت سنين من حكمة وعطاء عفوية وطيش
    .....
    لنر كيف كانت البداية ... فبكل تأكيد خاتمته سجلت
    تثبيت لواقع حياته ....


    أبو الطيب المتنبي
    أبو الطيب المتنبي، أعظم شعراء العرب، وأكثرهم تمكناً باللغة العربية وأعلمهم بقواعدها ومفرداتها، صاحب كبرياء وشجاع طموح محب للمغامرات. في شعره اعتزاز بالعروبة، وتشاؤم وافتخار بنفسه، أفضل شعره في الحكمة وفلسفة الحياة ووصف المعارك، إذ جاء بصياغة قوية محكمة, فهو صاحب الأمثال السائرة والحكم البالغة والمعاني المبتكرة. وجد الطريق أمامه أثناء تنقله مهيئاً لموهبته الشعرية الفائقة لدى الأمراء والحكام، إذ تدور معظم قصائده حول مدحهم. لكن شعره لا يقوم على التكلف والصنعة، لتفجر أحاسيسه وامتلاكه ناصية اللغة والبيان، مما أضفى عليه لوناً من الجمال والعذوبة. ترك تراثاً عظيماً من الشعر، يضم 326 قصيدة، تمثل عنواناً لسيرة حياته، صور فيها الحياة في القرن الرابع الهجري أوضح تصوير، ويستدل منها كيف جرت الحكمة على لسانه، لنتعرف على هذا الشاعر العظيم ونقترب أكثر من سيرة حياته.

    مولده ونشأته
    هو أحمد بن الحسين بن الحسن بن عبد الصمد الجعفي الكوفي الكندي. ولد في كندة بالكوفة سنة 303 هـ=915 م. وتقع حالياً على مسافة عشرة كيلومترات من النجف وخمسة وستون من كربلاء تقريباً. يقال إن والده الحسين سماه أحمد و لقبه بأبي الطيب، ويقال إنه لم يعرف أمه لموتها وهو طفل فربته جدته لأمه. قضى طفولته في كندة (304-308 هـ= 916-920م)، اشتهر بحدة الذكاء واجتهاده وظهرت موهبته الشعرية باكراً، فقال الشعر صبياً، وهو في حوالي العاشرة وروي أيضاُ التاسعة ، وبعض ما كتبه في هذه السن موجود في ديوانه. في الثانية عشر من عمره رحل إلى بادية السماوة، أقام فيها سنتين يكتسب بداوة اللغة العربية وفصاحتها، ثم عاد إلى الكوفة حيث أخذ يدرس بعناية الشعر العربي، وبخاصة شعر أبي نواس وابن الرومي ومسلم بن الوليد وابن المعتز. وعني على الأخص بدراسة شعر أبي تمام وتلميذه البحتري. انتقل إلى الكوفة والتحق بكتاب (309-316 هـ=921-928م) يتعلم فيه أولاد أشراف الكوفة دروس العلوية شعراً ولغة وإعراباً. اتصل في صغره بأبي الفضل في الكوفة، وكان من المتفلسفة، فهوسه وأضله فأدعى النبوة. كان أبو الطيب سريع الحفظ، فقيل أنه حفظ كتاباً نحو ثلاثين ورقة من نظرته الأولى إليه.  

    نسب شريف

    في
    نسب أبو الطيب خلاف، إذ قيل أنه ابن سقاء كان يسقي الماء بالكوفة، وقيل أنه ابن عائلة فقيرة، وقيل أن أصوله من كندة، وهم ملوك يمنيون. ودس خصومه في نسبه، لكن الأستاذ الشاعر محمد السويدي يرجح أن نسب أبو الطيب نسب شريف، واستدل على ذلك بالتحاقه في مدرسة الأشراف العلويين وهو صغير
    وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ


  • أعزائي ... سنتناول حياة المتنبي ك فقرات ... لا نبدأ في جديدة إلا وقد أستوفينا الأولى ....

    قراءة ممتعة ورحلة موفقة بين سطور حياة شاعرنا المغوار ....


    كل التحية لكم ...
    وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ

  • بداية نتوقف عند ما يمثله لنا أسمه وشعره وأولى تخيلاتك عنه...

    وأين تجد في نفسك المتنبي ؟؟ فلابد أن كلاً منا

    يحمل متنبياً ؟؟


    ما رأيك عزيزتي بيست ... هل يحمل كل منا متنبياً ... ؟؟؟
    وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ
  • جميل بنت عنتر.........متابعين لك إن شاء الله الغااااااااليةةةةة
    ....
    وسنكون معك فى رحلة المتنبي..............
    ...
    كل الشكر
    الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
  • بنت عنتر كتب:


    بداية نتوقف عند ما يمثله لنا أسمه وشعره وأولى تخيلاتك عنه...

    وأين تجد في نفسك المتنبي ؟؟ فلابد أن كلاً منا

    يحمل متنبياً ؟؟


    ما رأيك عزيزتي بيست ... هل يحمل كل منا متنبياً ... ؟؟؟


    جميل ان نبحث بادق تفاااصيله ...شاعر فذ بالفعل
    بداايه تعريف كلمه متنبي ...هو من كلمه التنبئ
    التنبئ والعالم بخواص الامور وسيرهااا هو الله جل علاه
    نبقى جاهلين بذالك............

    هي تاتي ولكن بصفه الاحسااس والشعور
    الذي ينتاابه الشخص قبل وقوع حدث ماااا
    لانه الخلايا العقليه متخصصه بذالك
    واقرب دليل قضيه التخااطر,,,,,,,,,,,,

    وجه نظري المتواضعه


  • إذاً ... كان القصد هل يحمل كلاً منا صفات الشاعر المتنبي ؟؟؟


    ولكن وصفك للسؤال .. وفهمك له جد جميل .....


    ...


    غاليتي أطوار ... لا أستغني عنكم ... سأنتظر مرورك لك أرق التحايا ...
    وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ
  • سؤال جميل بنت عنتر ولى عودةةةةةةة إن شاء الله....
    ....

    ولكن اليس هناك فرق بين أين يحمل أو هل يحمل كل واحد منا متنبيا ...وبين لماذا نعت ابو الطيب بهذا اللقب؟؟؟
    الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
  • بنت عنتر كتب:



    إذاً ... كان القصد هل يحمل كلاً منا صفات الشاعر المتنبي ؟؟؟


    ولكن وصفك للسؤال .. وفهمك له جد جميل .....


    ...


    غاليتي أطوار ... لا أستغني عنكم ... سأنتظر مرورك لك أرق التحايا ...


    اعتذر ربماا فهمت بشكل مختلف
    تلك هي البلاغه ف اللغه العربيه
    الصوره تظهر باشكال مختلفه,,,,,,,,,,,,,,,,,

    نحمل متنبيااا...يعني الشي الذي يؤمن به
    هل فعلا مطبقين ونؤمن بهاااااا
    اعتقد البعض نعم....ولمن ما ادرجه وتغنى به
    ماهي الا خلاصه تجاارب حقيقيه...
  • وأين تجد في نفسك المتنبي ؟؟ فلابد أن كلاً منا يحمل متنبياً ؟؟



    غاليتي أطوار ... أما اللقب فما رأيك أن ننتظر قليلاً لأنني سأدرجه لاحقاً بإفاضة .....


    فهناك العديد من الروايات ... وبخصوص أستفسارك ...


    فكنت أريد أن أبدأ مناقشة الغالية بست هل تؤمن بالفكرة ؟؟ فإن كانت كذلك ... أين المتنبي في بست هوب ؟؟؟


    أرجو أن تكون الفكرة واضحة .....


    أما الان فيجب أن أساعد فالغداء ... "لدي ضيوف" ... كل التحية وأرقها ...


    لي عودة بمشيئة الله


    وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ
  • بنت عنتر كتب:

    وأين تجد في نفسك المتنبي ؟؟ فلابد أن كلاً منا يحمل متنبياً ؟؟



    غاليتي أطوار ... أما اللقب فما رأيك أن ننتظر قليلاً لأنني سأدرجه لاحقاً بإفاضة .....


    فهناك العديد من الروايات ... وبخصوص أستفسارك ...


    فكنت أريد أن أبدأ مناقشة الغالية بست هل تؤمن بالفكرة ؟؟ فإن كانت كذلك ... أين المتنبي في بست هوب ؟؟؟


    أرجو أن تكون الفكرة واضحة .....


    أما الان فيجب أن أساعد فالغداء ... "لدي ضيوف" ... كل التحية وأرقها ...


    لي عودة بمشيئة الله




    امتلاكه لبعض الصفااااااات التي يعتز كل امرؤ فيهاا
    ومن اهمهاااا عدم الخوض الى التكلفه بالشعر
    بل البساااطه ترافقه,,,,,,,,,,,
    كان شااعر فخور بنفسه ويحب المغامراااااااااااات والتجديد....

    اخذت عده ابياات شعاراا لي
    ومن ضمنهاا:
    [TD='align: left']عَـلَى قَـدرِ أَهـلِ العَـزمِ تَأتِي العَزائِمُ
    [TD='width: 10%']
    [TD='width: 45%, align: right']وتَــأتِي عَـلَى قَـدرِ الكِـرامِ المَكـارِم[TD='width: 45%, align: left']وتَعظُـم فـي عَيـنِ الصّغِـيرِ صِغارُها[TD='width: 10%']
    [TD='width: 45%, align: right']وتَصغُـر فـي عَيـنِ العَظِيـمِ العَظـائِمُ


    تلك ابيااته ترسخت ورسمت طريقا واضحاا امامي
    وهي النتاائج ومخرجات الحياه التي امر بها
    ما هي الا معطيااتي التي قدمتهااااااا
    وبذالك اذا اردت ان اجني الكثير فلا بد من زرع الكثير.........


    وهناك ايضا العديد من ابيات الحكمه
    التى تهمس بذهن كل ناجح ...
  • هذا الشاعر يعجبني كثيرااا ،،، فقصائده فيها الكثير والكثير من المعاني الجميلة ،،،
    //
    \\
    وكم من القصائد التي ثارت فضولي لكي اتابعه بشكل مستمر ،،،، ومن بعض مقتطفاته الشعرية ،،
    //
    \\
    الخيل والليل والبيــداء تعرفنــــي والسيف والرمح والقرطاس و القلم

    ايضا ....

    واحـر قلــــباه ممــن قلبــه شبــم ومن بجسمـي وحـالي عنده سقـم

    مـــا لـي أكتم حبا قد برى جسدي وتدعي حب سيف الدولة الأمم

    إن كــــان يجمعــنا حب لغرتــه فليت أنا بقدر الحــــب نقتســـم

    قد زرته و سيوف الهند مغمـــدة وقد نظرت إليه و السيـوف دم

    وهنا نرى التنوع الشعري الجميل ....

    الغزل:
    وقنعت باللقيا و أول نظرة ****إن القليل من الحبيب كثير
    الرثاء:
    فأصبحت أستسقي الغمام لقبرها *** وقد كنت أستسقي الوغى والقنا الصما
    الندم:
    ولما أن صار ود الناس خبا**جزيت على ابتسام بابتسام
    وصرت أشك فيمن**أصطفيه لعلمي أنه بعض الأنام
    //
    \\
    شكرا اختي بنت عنتر على الطرح الراقي ،،، متابع لكي

  • اختيار موفق، و طرح جميل

    لا ينكر مكانة المتنبي الشعرية و الأدبية أحد، و لربما لم ينل أحد من الشعراء -قديما و حديثا- اهتماما مثلما ناله المتنبي من حيث الإختلاف في مكانته بين طبقات الشعراء، و التحليل لشعره من حيث القوة و الضعف، و النظر للمعاني المبتكرة التي لم يسبقه إليها أحد، و البحث عن المعاني التي أخذها عن غيره.

    و لئن كان هذا حال شعره، فإن سيرته لم تخل هي الأخرى من القيل و القال، بدءا من الإختلاف في أصله و نسبه، مرورا بسبب تلقيبه بالمتنبي و انتهاء بقصة مصرعه.

    وأين تجد في نفسك المتنبي ؟؟ فلابد أن كلاً منا يحمل متنبياً ؟؟

    حسنا، قد لا تروق إجابتي هنا للمعجبين بالمتنبي، لكن هي نظرة شخصية خطأها أكبر من صوابها، إذ لست في مقام يسمح لي بالتعليق على قمة أدبية سامقة كالمتنبي.

    لكنني شخصيا لا أرى المتنبي في نفسي، و رغم إعجابي بقوة شعره و حسن صناعته، إلا أني أفتقد في كثير منه الروح التي تجعل الأرواح تتفاعل معها، فنظرتي أن ملكة الشعر كغيرها من الملكات التي يمتلكها الإنسان ينبغي أن تُصرف لهدف سامٍ نبيل.
    المتنبي عُرف عنه تكسبه بالشعر و توقه إلى تولي عمل للملوك و الحكام، كما أن اعتداده بنفسه وفخره بها تجاوز حد الثقة ليتعداها إلى الغرور.

    لكن يبقى أن قوته و بلاغته جعلت شعره من "أرصف الكلام تعبيرا و أحكمه وضعا و أكثره طيا للمعاني تحت اثناء اللفظ" كما وصفه بذلك العلامة اللغوي إبراهيم اليازجي.

  • غاليتي شوج .... أتمنى أن أرى تفاعلك فالصفحة بما أن المتنبي ممن يطيبون لك فالشعر ....

    وأبدأيه بالإجابة على الأسئلة السابق ذكرها .... بأنتظار رؤيتك غاليتي .....


    ....


    عزيزتي بنت السيابي الحديث موجه لك أيضاً .... فأتمنى أن أرى فكرك هنا ... وكل فضول

    لمعرفة رأيك فالمتنبي .....


    .....


    أخي فخر أشكرك على الإضافة الجميلة ... وأتمنى أن أراك متابعاً معنا .....


    ...


    نأتي لك غاليتي بست ... صحيح معظم شعر المتنبي أن لم يكن كله يأتي بقالب حكمة

    ونصح وأرشاد .... وخلاصة تجاربة فالحياة ....لذلك تميز في عصره وعلا صيته بين أقرانه الشعراء...


    بعد أن قرأت السيرة المبدأية لحياته التي وضعتها سابقاً ... هل ترين لنشئته فالصغر سبباً

    لغرورة " كما يروى عنه " ؟؟ والأحرى أن أسألك هنا هل ترين المتنبي مغروراً أم واثق ؟؟



    .....


    أخي محب بائن ... جميل أن أرى تعمقك فالقرائة ... أخي الكريم .. من خلال مناقشة سابقة

    عن المتنبي ذكرت بأنك ترى أبيات المتنبي لا تؤثر بالروح ....

    وظللت أفكر لم ؟؟ وخلال قرائتي لأعداد البحث أعلاه جئت لتحليل لربما فيه الإجابة

    وأنتظر رؤيتك بكل تأكيد ...


    على أن المتنبي وإن كان في حقيقته مطبوعا إلا أنه كسائر الشعراء الفحول يضطر إلى الصنعة في بعض

    الأحيان شأن الفنانين في كل فن وحرفة، فليس يؤاخذ الفنان بذلك ولا هو مما يغتمز فيه، اللهم إلا في الندرة

    وحين يجعل الصنعة وكده وديدنه.

    ..

    ويظهر أن مثله الأعلى في أول أمره كان شعراء الصنعة أمثال مسلم بن الوليد و أبي تمام، فكان يقفو أثرهما

    ويحتذي على طريقتهما....



    ما رأيك ؟؟


    كل التحية .... وأشكركم على المتابعة



    أعزتي النقاش للجميع إي ما يجذب أنتباهك ويثير نفسك للمداخلة فتفضل ...


    وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ
  • و اخيرااا انتهيت من قراءة جميع ما كُتب... بنت عنتر... عدتِ بنااا للورااااء كثيرااا...

    و حتى اضبط مداخلتي...يقول المتنبي في اشهر بيت له:

    [ATTACH=CONFIG]65195[/ATTACH]
    فلماا اي شخص يقلل من شأني او يدعي انه ما يعرفني... استشهد بهذا البيت...لذلك المتنبي يوجد بداخلي...لكنه لا يحتل مكانه كبيرة في بناء شخصيتي...

    طيب... كم دام ادعاؤهُ للنبوة؟؟؟...و هل رجع عن دعوته تلك؟؟؟


    الصور
    • الخيل-و-السيف.gif

      514.14 kB, 1،000×500, تمت مشاهدة الصورة 27،030 مرة
  • قصة لقب المتنبي
    .
    من أين جاء لقب المتنبي؟
    يقال أنهاحادثة شهيرة في حياة المتنبي حيث إدعى النبوة في بداية شبابه، في بادية السماوة، ولئن كان قد جوزي على ادعائه بالسجن بأمر من والي حمص، إلا أن حادثة تنبؤه تبدو حيلة سياسية ليس إلا، أو تدليساً من الحاكم ضد الثائر الشاب. و يرى أبو العلاء المعري في كتابه معجز أحمد أن المتنبي لُقب بهذا من النَبْوَة، و هي المكان المرتفع من الأرض،كناية عن رفعته في الشعر. لا عن إدعائه النُبُوَة

    المتنبى لم يدعى النبوه وانما سمى المتنبى لانه شبه نفسه بالانبياء مرتين فى قصيده وهو ابن 12 عام

    وما مقامى بارض نخلة ** الا كمقام المسيح بين اليهود
    انا فى امتة تداركها الله** غريب كصالح فى ثمود

    سأل الوالى الإخشيدى أبو الطيب المتنبى هل ادعيت حقًا النبوة ؟
    !!
    فقال المتنبى : إنما أنا نبىٌّ على الشعراء ..... و قد أكّد أهل العلم مثل طه حسين (المحدثين) و ابن العديم (القدامى) إلى أنها تهمة عباسية له لكرههم إياه و نبوغه و إختلافهم معه و كل ما ذكر عنه ملفق و بلا سند و هذا هو الصحيح و قد كان للمتنبى فطنة و ذكاء فلقد تنبّأ بأشياء و حدثت و ذلك من ذكاءه و سرعة بديهته مثل قوله بإنحسار العرب (نظرًا للخلاف الشديد بين الولايات الإسلامية فى مواجهة الروم) و كذلك تنبُّأه بموت أحد الذين مدحهم عندما وجده مريضًا و رأى أنه هالك لا محالة و غير ذلك مما زاد التهمة به إلصاقًا و قد كان المتنبى دومًا متخفيّا فى كلما نزل العراق خوفًا من بطش العباسيين و كذلك البويهيين و لم يكن يشعر بالأمان سوى فى ظل العهد الحمدانى و كان يضطر للكذب أحيانًا ليتخلّص من تربّص المتربصين به إلا أنه لم يكن يومًا مدعيًا للنبوة و هذا ما هو مؤكّد عنه حتى ممن ذكروا روايات ادعائه النبوة و أكّد المتابعين للمتنبى أنها روايات مكذوبة للنيل منه و كرهًا له
     
    وذكره الثعالبى فى يتيمة الدهر أنه ادعى النبوة و أغرى الناس بكلامه ... و قد قيل فى تاريخ إبن أبى الأزهر (الهرج و المرج) أنه قال أن فى بطنه خاتم النبوة و اسمه أحمد النبى فى حضرة أحد ولاة المسلمين فضرب عليها و سجن على إثرها ... و قد روى عن ابن العديم فى (بغية الطلب) أنه قال أنا أحمد النبى ..... و قد قال فى تبريرها عندما سئل عليها كنت أقصد المدح لنفسى ..... و كذلك رواية ابن الجوزى فى المنتظم و ذكرت عند الزبيدى فى تاج العروس و كذلك الصفدى فى الوافى للوفيات أنه (ادعى أنه علوى حسنى ثم ادعى النبوة ثم رجع فادعى أنه علوى حسنى و قد ثبت كذبه فى كلا الإدعاءين و حبس ثم استتيب) ..... .

    قيل للمتنبي: "على من تنبأت؟" قال: "على الشعراء" فقيل له: "لكل نبي معجزة فما هي معجزتك؟". قال معجزتي هذا البيت
    :

    ومن نكد الدنيا على المرء أن يرى _________________________
    عدوا له ما من صداقته بد _________________________
    وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ
  • يقول الملحدون.. ان بعضا من كلمات القرآن مقتبسة من اشعار المتنبي...و استدلو على بعض من اشعاره ليثبتو ذلك...

    لكن تاريخ مولده كان 303 هـ=915 م...فالقران كان قبل المتنبي...فالعاقل اللبيب لا يقول ذلك الا بعد ان يقرأ التاريخ...

    فهنا نقول للملحدين...لا تفتروا على القرآن ولا على المتنبي... و انظروا لتاريخ مولده لتعرفوا الحقيقة...

    يمكن اكون خرجت شوي عن الموضوع... بس هذه نقطة مهمة ..كان لزاما علي اني اوضحها للجميع...



  • لك كل الحرية فالطرح غاليتي سن ...


    نأتي لقصة اللقب ... أي الروايات أقرب للحقيقة في نظرك ؟؟
    وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ
  • قيل للمتنبي: "على من تنبأت؟" قال: "على الشعراء" فقيل له: "لكل نبي معجزة فما هي معجزتك؟". قال معجزتي هذا البيت
    :

    ومن نكد الدنيا على المرء أن يرى

    عدوا له ما من صداقته بد


    أعزائي ما هي قرائتكم لهذه القصة ....

    وما الذي تستنتجه من أختيار هذا البيت بالتحديد ؟؟

    فمن المفاخرة والإعجاب والثقة بالنفس و و و

    أختار حكمة ... !! أشتهر المتنبي بحداثة الصور وجزالة الحرف والكثير

    ومع ذلك أكتفى بحكمة ؟؟

    هل ترى أن البيت بكل هذا الأبداع ليكون كافياً ليتبوء

    مقعد الأنبياء ...؟؟ وهل بالعمق الكافي ليكون رسالة ؟؟؟

    أنتظر قرائتكم
    وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ
  • سبب تلقيبه بالمتنبي في نظري.. هو حدسه.. و قدرته على معرفه ما سيحصل ...ليس لانه متنبأ... و انما لان حدسه دائما يصيب و يقع فالاشخاص...

    و قوله : ومن نكد الدنيا على المرء أن يرى عدوا له ما من صداقته بد ...هذه حقيقة صدمتني من الخاطر...ما اعرف لماذا...لكن اعتقد انها مش واقعية...
  • اعتذر عن التاخير بسبب ظروووف........
    عوده الى سؤالك.........

    حين يبرز شاعر محنك فذ...شاعر طال صيته
    لذالك ستظر العيون عليه لاظهاار عيوبه
    ومن ثغراته ينجح مناافسيه,,,,,,,,,
    ارى انه فخوراا ولديه كبريااااااء وواثق من نفسه
    لذالك اتهم بالغرور,,,,,,,,,


    ومن ضمن ابياته الشعريه بغرض الفخر:


    [TD='align: left']لاتجسر الفصحاء تنشد ههنا
    [TD='width: 10%']
    [TD='width: 45%, align: right']بيتا، ولكني الهزبر الباسل[TD='width: 45%, align: left']مانال اهل الجاهلية كلهم[TD='width: 10%']
    [TD='width: 45%, align: right']شعري ولا سمعت بسحري بابل[TD='width: 45%, align: left']واذا اتتك مذمتي من ناقص[TD='width: 10%']
    [TD='width: 45%, align: right']فهي الشهادة لي بأني كامل

  • و قوله : ومن نكد الدنيا على المرء أن يرى

    عدوا له ما من صداقته بد
    ...

    هذه حقيقة صدمتني من الخاطر...ما اعرف لماذا...لكن اعتقد انها مش واقعية...


    غاليتي سن .. أرى بأن أختيار البيت يحكي الكثير عن المتنبي ... فما رأيك ؟؟

    ألا تحكمين على الأعضاء من خلال حكمة أو توقيع .." عادة نربط بين الشخص والحكمة الذي يتنباها"

    أليس كذلك ... ؟ فإن ربطنا هذه الحكمة في المتنبي ... ماذا ترين ؟؟

    لا أظن بأنها صادمة أكثر منها مفسرة لنهج حياته...


    ..


    غاليتي بست أتعلمين أنت أول من أسألها عن المتنبي وتقول هي ثقة وليست غرور !!!!

    بل أن أكثر كتب التاريخ أختلفت بالكثير وأجتمعت على شئ واحد وهو غرور المتنبي ...

    ما رأيك فالحوار بيني وبين سن ؟؟؟ وهل ترين الحكمة التي أختارها تستحق أن تكون رسالة لنبي ؟؟؟

    كل التحية

    وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ
  • بنت عنتر كتب:


    أخي محب بائن ... جميل أن أرى تعمقك فالقرائة ... أخي الكريم .. من خلال مناقشة سابقة

    عن المتنبي ذكرت بأنك ترى أبيات المتنبي لا تؤثر بالروح ....

    وظللت أفكر لم ؟؟ وخلال قرائتي لأعداد البحث أعلاه جئت لتحليل لربما فيه الإجابة

    وأنتظر رؤيتك بكل تأكيد ...


    على أن المتنبي وإن كان في حقيقته مطبوعا إلا أنه كسائر الشعراء الفحول يضطر إلى الصنعة في بعض

    الأحيان شأن الفنانين في كل فن وحرفة، فليس يؤاخذ الفنان بذلك ولا هو مما يغتمز فيه، اللهم إلا في الندرة

    وحين يجعل الصنعة وكده وديدنه.

    ..

    ويظهر أن مثله الأعلى في أول أمره كان شعراء الصنعة أمثال مسلم بن الوليد و أبي تمام، فكان يقفو أثرهما

    ويحتذي على طريقتهما....



    ما رأيك ؟؟



    الكريمة بنت عنتر
    هي قبلا نظرة شخصية و حالة تختلف من شخص لآخر
    فلربما نفسيتي لا تنفعل لأبيات المتنبي انفعالها لأبيات أبي مسلم البهلاني مثلا.

    أرى أن السبب يكمن في أن الشعر الذي يكون وسيلة للتزلف إلى الحكام و الأمراء يخلو من صدق العاطفة، و لذا ترين مثلا أن مدح شخص اليوم قد ينقلب هجاء لذلك الشخص غدا!!

    الشعر كما اشرت في مداخلتي السابقة، حاله كحال أي ملكة أو موهبة ينبغي أن يصرفها الإنسان لغاية سامية نبيلة، و أنا تثيرني قصائد من عاش لهدف سام نبيل و كانت حياته بكل صورها و من ضمنها أشعاره ترجمة لذلك الهدف الذي عاش من أجله.

    أضرب لك مثالا بالدكتور الشهيد عبدالعزيز الرنتيسي، فمع أنه لم يشتهر شاعرا، و شعره بسيط إلا أني حين أقرأ له أحس بانفعالات لا أحسها حين أقرأ للمتنبي إلا فيما ندر. و ما ذلك إلا أن شعره جاء مترجما لما نذر حياته لأجله و استشهد في سبيله. لقد روى كلماته بالدم .
  • بنت عنتر كتب:



    لك كل الحرية فالطرح غاليتي سن ...


    نأتي لقصة اللقب ... أي الروايات أقرب للحقيقة في نظرك ؟؟


    أميل لتصديق رواية ادعائه النبوة، و ذلك لأن في أشعاره و اعتداده بنفسه ما يجعلني لا أستبعد صدور ذلك منه خصوصا في حداثة سنه