نعم كانت مكة تملك القيادة الدينية و الاقتصادية لقبائل
العرب و غير العرب ...
فكانت هى مركز العبادة وكان الناس يعتقدون بوجود الله
والاصنام يتخذوها لتقربهم إليه .....
وكان يحجون و يعملون ببعض شعائر الحج
ولكن أدخلوا عليها الانحرافات والزيادة ونقصوا منهاااااااااا
كقريش كانوا لا يفيضون
بعض المنقول فى ذلك
كان أهل الجاهليةمع ذلك، فيهم بقايا من دين إبراهيم، كتعظيم البيت، والطواف به، والحج والعمرة، والوقوف بعرفة ومزدلفة، وإهداء البدن، وإن كان دخلها شيء كثير من شوائب الشرك والبدعة، ومن أمثلة ذلك أن نزاراً كانت تقول في إهلالها: لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك، إلا شريكاً هو لك، تملكه وما ملك، فإنزل الله تعالى: (ضرب لكم مثلا من أنفسكم هل لكم من ما ملكت أيمانكم من شركاء في ما رزقناكم فأنتم فيه سواء تخافونهم كخيفتكم أنفسكم كذلك نفصل الآيات لقوم يعقلون) (الروم:28).
منها أيضا أن قريشا كانوا يقولون: نحن بنو إبراهيم وأهل الحرم، وولاة البيت وقاطنو مكة، وليس لأحد من العرب مثل حقنا ومنزلتنا ـ وكانوا يسمون أنفسهم الحُمْس ـ فلا ينبغى لنا أن نخرج من الحرم إلى الحل، فكانوا لا يقفون بعرفة، ولا يفيضون منها، وإنما كانوا يفيضون من المزدلفة وفيهم أنزل الله تعالى: {ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس} (البقرة:199).
.............
كان أيضا لهم الرفادة والسقاية وتوالها هاشم
وكان أحد أجداد النبى سن رحلة الشتاء والصيف وتوالها قصى
فمكة طوال السنة مركز دينى و مركز إقتصااااادى
كانت الوجة للجميع .....
فكان الوضع صعب جدااا أمام الدين الجديد أمام كل هذه الهيمنة القريشية
المكية على الناااااااااااس
العرب و غير العرب ...
فكانت هى مركز العبادة وكان الناس يعتقدون بوجود الله
والاصنام يتخذوها لتقربهم إليه .....
وكان يحجون و يعملون ببعض شعائر الحج
ولكن أدخلوا عليها الانحرافات والزيادة ونقصوا منهاااااااااا
كقريش كانوا لا يفيضون
بعض المنقول فى ذلك
كان أهل الجاهليةمع ذلك، فيهم بقايا من دين إبراهيم، كتعظيم البيت، والطواف به، والحج والعمرة، والوقوف بعرفة ومزدلفة، وإهداء البدن، وإن كان دخلها شيء كثير من شوائب الشرك والبدعة، ومن أمثلة ذلك أن نزاراً كانت تقول في إهلالها: لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك، إلا شريكاً هو لك، تملكه وما ملك، فإنزل الله تعالى: (ضرب لكم مثلا من أنفسكم هل لكم من ما ملكت أيمانكم من شركاء في ما رزقناكم فأنتم فيه سواء تخافونهم كخيفتكم أنفسكم كذلك نفصل الآيات لقوم يعقلون) (الروم:28).
منها أيضا أن قريشا كانوا يقولون: نحن بنو إبراهيم وأهل الحرم، وولاة البيت وقاطنو مكة، وليس لأحد من العرب مثل حقنا ومنزلتنا ـ وكانوا يسمون أنفسهم الحُمْس ـ فلا ينبغى لنا أن نخرج من الحرم إلى الحل، فكانوا لا يقفون بعرفة، ولا يفيضون منها، وإنما كانوا يفيضون من المزدلفة وفيهم أنزل الله تعالى: {ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس} (البقرة:199).
.............
كان أيضا لهم الرفادة والسقاية وتوالها هاشم
وكان أحد أجداد النبى سن رحلة الشتاء والصيف وتوالها قصى
فمكة طوال السنة مركز دينى و مركز إقتصااااادى
كانت الوجة للجميع .....
فكان الوضع صعب جدااا أمام الدين الجديد أمام كل هذه الهيمنة القريشية
المكية على الناااااااااااس
الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات