ما رايكم بهذا

صاحب الارقام كتب:

اخي الغاضب ماذا تفعل ان رايت مجنونا في الشارع

عيون هند كتب:

أحس أول كلمة كان لازم تقولها لهم .. " عيب" ..

علشان يتذكرون نفسهم.. ويعرفون أن الحيوانات صارت موب أحسن عنهم..

قبل على أرض المطار.. والله لو طالع من عملية " مووووووووت".. يعني كان رايح يتعالج عن قلب، سرطان دم.. أمراض نهايتها موت..

ما توصل لدرجة الحرمة تفصخ برقع الحيا.. وتجالد ريال قدام كل هندي وغربي ..

يعني، صدق أحس اللي جاوب عادي.. يواهل.. حتى لو هو مشتاق، كان يكفي تضغط على إيده.. وبيحس بمشاعرها..

الله يحفظ أبوي.. قلبت عليه السيارة.. وقعد في المستشفى مربوط من فوق لي تحت.. وجات أمي تزوره وكان معها حريم..

ما يقربون لبوي إلاّ بنات بنات خالاته.. كلهم سلموا عليه، وحبوه فوق راسه.. إلاّ أمي.. دموعها تارسه وجها.. ولا حتى قربت..

بس كان ينسمع صوتها وهي تستاهل له السلامه.. يعني ألحين كل الحريم يحبون أبوي أكثر من أمي؟؟!!..

مالها مقياس.. الأدب والأخلاق، ما تختلف من جيل لجيل.. هذا دين.. وين الحيا؟ الرجال كانوا يستحون يقولون أحبك..

واليوم بوس في الشارع، .. ما أريد أدعي..


الله يهدينا ويصلح عقول وقلوب الناسب..

واللي يقول " ليس في اختلاف الرأي قضية" .. فإن هذا يطبق في القضايا جدلية..

أما قضية إسلامية فنعم، الاختلاف قضية..

ونحن أمة مسلمة.. لا يليق هذا الفعل في الأماكن العامه.. إلاّ إذا بتوقف كل ريال وحرمه وتاخذ صورة من عقد زواجهم..

قبل عن يسوون هذي الافعال..


أستغفرك ربي وأتوب إليك..

أم الدلع كتب:

لا اريد اختلف معك فيما ذهبت إليه
وما أريد إضافته هو أن هذه العادات ليست دخيلة بل هي موجودة منذ القدم اعني انك تعانق وكل ما يتسبب في غيابه لفترة طويلة والشوق اقوى منا وإذا سألت أي مسن قد يخبرك بقصصه ...

بجيبلك كلام جدي وش يقول

أم الدلع كتب:

نعم يتعانقان امام البحر عند رجوعه من السفر كل نساء الولاية تذهب للبحر تنتظر زوجها او ولده وعند الرجوع ما بتشوف شئ غير العناق والصريخ من الفرح

أم الدلع كتب:

لالالا لا يوجد

أم الدلع كتب:

لم اترددد

بس انت شو قضيتك لحين بوسات ولأ عناق

أم الدلع كتب:

قصدت الاثنين معا بس انا كنت معك من البداية للعناق فقط لم ابدئ رايي للبوسات ...

ما فهمتني ولا فهمتك

كيف كذيه~!@q

أم الدلع كتب:

واضح مو قلت مب واضح بس كنت معك انا للعناق وغضيت عن القبلات

أم الدلع كتب:

ولكن انا ضدك فكل شئ ... باستثناء البوسات وهذا الشئ قليل جدا جدا جدا ...

أم الدلع كتب:

بشو متحير يا ترى

أم الدلع كتب:

ابصراحة احلى موقف شفته فحياتي وهو يوم التخرج بالجامعة

لما خلص التخرج لكل ينزل من المدرج والله من الفرح بيطيرو كل الناس ...

ولما توصل بالساحة والله ما بتشوف شئ غير كل حد يعانق الثاني من الفرحة ..

تلف يمين بتشوف نفسه المنظر تلف يسار تشوف وراك تشوف قدامك والله كل حد يعانق الثاني والفرحة واصلة اخر الدنيا ....

احلى شئ شفته فحياتي ودموعي مثل المطر من الفرحة ابي اعانق اهلي مثلهم بسرعة

فنفس الشئ لما يكون احد مسافر ورجع بعد مدة طويلة كيف بيكون موقفه كيف بيسلم لأهله والشوق مثل النار يبي يطفيه ....

أم الدلع كتب:

تخيل معاي ....

تزوجت وبعد شهر من زواجك اضطريت تسافر وجعدت سنتين بعد ذلك رجعت واول ما وصلت فالمطار شفت زوجتك شو بتسوي بامانة ...