إشارات وخطوط عريضة [ ومسافات ]

    • [URL='http://www.beauty-dreem.com/vb/imgcache/43443.imgcache.gif'][/URL]


      لوتعمل الطيب .؟!
      و يضيع .. !
      لآ تقول ( طيبي.. إنجحد)

      خلّك مثل موج البحر / يغسل مدآرآت المدى
      وينكسر مآ حسّ ، بـــ أوجآعه !
      أحد
    • أكتبُ ويكتِبون وأقرأ ويقرأون وأفهم ويفهمون ولكن ِ لم أنتقد يوماً شيئاً مما يعلمون وبه يعملون فالكتابة تختلف من شخص لأخر ولكلٍ مقصده فمنهم من يكتُب كتابة واضحة لا ريب فيها كأن يُناقش موضوعاً يُهم الجميع أو يهُمه هو ومنهم من يكتُب ليُنفس عن نفسه بإيحاءات قد يصل البعض لبُغيتها وقد لا يتمكن من ذلك ! والسؤال هل يعني بكتابته تلك الوصول إلى أفهام الآخرين لا نستطيع أن نجزم بذلك !
      وحسب ما أراه بأن القراءات تتداخل في مفاهيم وقد لا تتداخل في مفاهيم أخرى ومتى ما عَجز القارئ عن الفهم وإن كان مثقفاً تراهـ أما أن يُعجب بمضمون القراءة وإن لم يفهم مغزاها ومنهم من ينتقدها وإن فهمها ومنهم من يُمر عليها مر الكرام فهو بحاجة لأن تُلامس تلك الكتابة شيئاً مما يعتقده أو يؤمن به وأنا هُنا لا أحكم على الكاتب ولا القارئ فهي قراءات متباينة ومختلفة وتحتمل الفهم وعكس ذلك ، نقرأ كُتب كثيرة وهي ذات غلاف جميل وبداية مُوفقة ولكن عندما نفُرغ من القراءة نتعجب مما قرأناه لأننا ما فهمنا ما يرمي إليه الكاتب وكأنه كتب عبثاً لا يمكُن لإحدنا الوصول إليه وكأنه يُخرف يُجمع الكلمات من نسج خياله وتراه يُركبها تركيب لا يتوافق مع الذي تعلمناه ! والذي كان من المفترض أن نخرج به من خلال قرائتنا له ..
      ومع هذا نُتعب أنفسنا كثيراً ونغضب وكأننا نقرأ لكُتاب مشهورين أو كأننا نحُن من الكُتاب المشهورين لا أدري ما الغرض من النكاية والعداوة طالما أن الكتابة لا تمس أحداً ما فينا ، أم أن نعتبرها تُمس الثقافة العربية والأدب بشكل عام فذلك ليس ما نقرره نُحن ولا نزال في بداية المشوار إذاً فلنسميها ما شئنا أن نُسميها ولكن لا نحرم الآخرين من حق الكتابة طالما أنه لا يُمس الدين ولغتنا العربية وثقافتنا التي تلامس قيمنا وأخلاقنا وديننا الحنيف .
      الخواطر لا رتم فيها ولا نظم ولا قافية ولا وزن هي كتابة مفتوحة تحاول وصف أحساس ما وحالة مُعينة وخيال بعيد لا يرتكز على أسلوب معُين ومنظم فلماذا لا نقرئها كما هي دون أن نوحي للآخرين بأننا أدباء اللغة العربية أقرئني كما شئت أن تقرئني وأفهمني كما شئت أن تفهمني فما أنا سوى كاتب بسيط يحاول أن يصف شعوره وبطريقة وأن كرهها الآخرون وُرأِيّ فيها الغموض إلا أن كاتبها كتبها على سجتيه وعلمه وثقافته فلنحاسبه إن شئنا ذلك ولننقد عليه ولكن يجب أن لا نحطم قلبه ولا نكسر معنوياته ولنُكن عوناً له .
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • هي
      مسافات تَفصِلُني عنك أعلم ذلك ومع أنها بعيدة كلَ البعد إلا أنني لأراك قريب وأُحس بك وكأنني تعيشين بُقربي وكيف لك وقد بَنيتُ لك قصراً في قلبي لا يُدخله إلا أنت ِومع بُعد المسافات كانت هُناك إشارات دالة وواضحة قد رأيتِها وأحسستِها وأستطعتِ أن تتعمقِ إليها بنفسٍ عميق يكاد لا يصل إليه غَيُرك كُنت تتحلين بالشجاعة والإقدام فلست ِكغيرك ولديك من الصفات ما يؤهلك لتبقي أنت ِ الوحيدة التي أستطاعت أن تكشف ما بداخلي وتأسِرُني وتفُسر حرفي وتُظِهر ما غَبُي من كلماتي كُنت أنتِ من كشفت لها ما بداخلي من هواجس تعتريني وظُنون تتلاعب بي فُكنت خير مُعالجة وطبيبة ولكن تلك الخطوط العريضة حالت دون إتمام ما بدأته فلذلك كانت هناك إشارات وخطوط عريضة ومسافات تشابكت مع ظنون الآخرين وأتسمت بجنون المُحبين وأتُهمت بمجون العابثين ،أُحب جميع الناس وأزرع الورود في كلِ مكان ،ولا أحقد ولا أحمل في قلبي ذرة غش على أحد ،أتمنى صداقة الآخرين وحُب العارفين ،وإخلاص المُحبين ،ما أتيت لأبين ما أنا عليه فلو فعلتُ ذلك لكُنت من الذين ظنوا بأنهم أوتوه على علمٍ عندهم فكانت فتنة خسروا فيها الدنيا والآخرة وإنما نظرت للحكمة في ذلك فقلت هذا من فضُل ربي ،ففضلت الشُكر على الكُفر فأتاني ربي خيراً مما أتاهم .

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:

      أكتبُ ويكتِبون وأقرأ ويقرأون وأفهم ويفهمون ولكن ِ لم أنتقد يوماً شيئاً مما يعلمون وبه يعملون فالكتابة تختلف من شخص لأخر ولكلٍ مقصده فمنهم من يكتُب كتابة واضحة لا ريب فيها كأن يُناقش موضوعاً يُهم الجميع أو يهُمه هو ومنهم من يكتُب ليُنفس عن نفسه بإيحاءات قد يصل البعض لبُغيتها وقد لا يتمكن من ذلك ! والسؤال هل يعني بكتابته تلك الوصول إلى أفهام الآخرين لا نستطيع أن نجزم بذلك !




      مساء الخير
      /
      خط عريض جداً اضعه تحت هذا التساؤول الذي طرحته
      هل علينا أن نكتب كي يفهمنا الآخرون ؟؟
      هل يجب أن تكون حروفنا ساطعة كي نوصف بأننا واضحون وصادقون فيما نقول !!
      لما لا تكون كتاباتنا فقط مجرد كتابات يقرأها من شاء وكيفما يشاء
      لما علينا الخوض في حرب ضروس لنثبت لمن يقرأنا بشكل مختلف أننا لم نكن نقصد شيئاً مما ذهب إليه ..
      نحن نسكب أفكارنا وتفكيرنا في الورق ليس إلا !!
      :::
      ورود
      عذراً للتطفل وقطع الإشارة الحمراء
      متابعين للقراءة ،،
      ودمتم

      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • ورود المحبة كتب:



      ومع هذا نُتعب أنفسنا كثيراً ونغضب وكأننا نقرأ لكُتاب مشهورين أو كأننا نحُن من الكُتاب المشهورين لا أدري ما الغرض من النكاية والعداوة طالما أن الكتابة لا تمس أحداً ما فينا ، أم أن نعتبرها تُمس الثقافة العربية والأدب بشكل عام فذلك ليس ما نقرره نُحن ولا نزال في بداية المشوار إذاً فلنسميها ما شئنا أن نُسميها ولكن لا نحرم الآخرين من حق الكتابة طالما أنه لا يُمس الدين ولغتنا العربية وثقافتنا التي تلامس قيمنا وأخلاقنا وديننا الحنيف



      السلآم عليكم آخي ورد ..
      متآبعين منذ البدآية فيض قلمك النيّر سيدي الكريم
      الحمدلله من جعل للكمالات جامع ,,,
      إستوقفني رأيك هنآ وأوافقه .. فـ بين الكآتب والقآرئ أبواب كثيرة ومتعددة
      تبدأ من شخصية الكآتب للقآرئ وقدرة كليهمآ على النظر للكلمة بمنآظير مختلفة ومتعددة
      معتمدة على عوآمل كثيرة وكلهآ ذاتية من وجهة نظري وليست خآرجية..
      لآ يستطيع القآرئ ولآ أظنه يملك الحق في تحديد الإشارات التي وجهها الكآتب البسيط في نصه أو مقآله
      إلا إن كان الطرح إستفهاما أو للنقآش فـ هو هنآ (مُطالب) بالتنقيح والتعقيب,
      وليست إطروحات عامة ومقالات أو حتى خوآآطر وأشعآر
      إحترام الجميع وآجب في جميع الأحوال
      .. وفقك الله آخي العزيز





      لآ يغرق المرء لأنه سقط في النهر , بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء Paulo Coelho
    • انا والحزن كتب:




      مساء الخير
      /
      خط عريض جداً اضعه تحت هذا التساؤول الذي طرحته
      هل علينا أن نكتب كي يفهمنا الآخرون ؟؟
      هل يجب أن تكون حروفنا ساطعة كي نوصف بأننا واضحون وصادقون فيما نقول !!
      لما لا تكون كتاباتنا فقط مجرد كتابات يقرأها من شاء وكيفما يشاء
      لما علينا الخوض في حرب ضروس لنثبت لمن يقرأنا بشكل مختلف أننا لم نكن نقصد شيئاً مما ذهب إليه ..
      نحن نسكب أفكارنا وتفكيرنا في الورق ليس إلا !!
      :::
      ورود
      عذراً للتطفل وقطع الإشارة الحمراء
      متابعين للقراءة ،،
      ودمتم




      ليس تطفلاً اختي الكريمة .. هو تشريف لــ كتابة بسيطة من نثر أخيك ورود ...

      ما تساءلت عنه هناك هو ما قصدته أنا بالذات ...

      لماذا علينا أن نجحف في إحاسيس الآخرين لماذا لا نقرأ فقط ولا أقول أن نترك النقد .

      ولا والله ..

      ولكن جُل ما قصدته كيف نكون عوناً للأخرين نُعينهم بإلرأي والمشورة والنصيحة دون

      أن نُوجع فيهم بالكلام الضار لماذا لا نأخذ بأيديهم .. سواءاً كانت كتاباتهم غامضة أو واضحة..

      فالذين يكتبون يختلفون في ثقافاتهم في علمهم في أخلاقهم في كل شئ حتى في البيئة التي عاشوا فيها..

      أما ان نحمل ضيماً وأضغان لمجرد أننا لا نستطيع الوصول لمرادهم ولا تُعجبنا تلك الحروف التي أخفوا

      فيها آلالامهم وأحزانهم فذلك شأنهم .. حتى في الحياة العادية نجد ُ من لا يفضفض عن مخاوفه عن أحزانه

      إلا بطريقة أما أن تكون بالجوارح أو بالأعمال أو بتصرفات يكاد لا يفهمها الأخرون ...

      أنا والحُزن ..

      وإن كُنت لا أقصد من نثري هُنا أن أحول الموضوع لنقاش ولكن لأ باس بذلك من قبيل الفهم والإستفسار..

      شاكراً لك حضورك الثري بالعلم والمعرفة ولك مني خالص المودة والإمتنان ...
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • يبدو أن موضوع القراءات المتعددة يتشعب في صفحات عدة ....

      جمال اللغة في وضوحها .. ولو كانت في شئ من الجمال لأحتواها القرآن بداية وهو الاجدر في السباق إليها ...." حيث أنه معجزة "

      لا أدري لم يبدو الغموض شئ جمالياَ ليتحراه الكتاب !

      الغرض من الكتابة التسلل لنفس القارئ والتأثير به ومشاركته الشعور والمكان والزمان وحتى الرائحة لو أستطاع .... فلم تبدو النصوص المبهمة للبعض غاية !

      لا أخالف الأخ ورود في رأيه ... نعم نميل أحيانا للنقد وهي طبيعة بشرية و ولو أننا أمعنا النظر لرأينا أن أبيات الهجاء والنقد أكثر جرياناَ على الالسن ...

      ولكن هذا لا يعني أن نذم النقد ... ففيه تحري للدقة أو محاولة لتحري الدقة ومن منا لا يرنو لذلك ؟

      ..

      من ناحية أخرى وبعد أن أطلعت على صفحتك الجديدة أسمح لي أن أعقب ...
      [FONT=Times New Roman (Arabic)]على الرغم من أختلاف العنوان في كل مرة إلا أن المضمون واااحد لا يتغير[/FONT] ....

      [FONT=Times New Roman (Arabic)]منذ أن كان خيالها ملاك ... إلى إشارات وخطوط عريضة ومسافات[/FONT] ...

      [FONT=Times New Roman (Arabic)]والرسالة نفسها تتوجه لتلك المجهولة ... ولا أرى سوى أنك أبتدعتها في مخيلتك وألبستها شئ من صفاتك .. ورحت تناقشها على صفحات المذكرات ...في موال واحد[/FONT]

      [FONT=Times New Roman (Arabic)]وفكرة مكررة ... أليس هذا بغريب[/FONT] !!


      كل التحية وتقبل قراءاتي وإن كانت سطحية ربما ....

    • m!ss flora كتب:

      السلآم عليكم آخي ورد ..
      متآبعين منذ البدآية فيض قلمك النيّر سيدي الكريم
      الحمدلله من جعل للكمالات جامع ,,,
      إستوقفني رأيك هنآ وأوافقه .. فـ بين الكآتب والقآرئ أبواب كثيرة ومتعددة
      تبدأ من شخصية الكآتب للقآرئ وقدرة كليهمآ على النظر للكلمة بمنآظير مختلفة ومتعددة
      معتمدة على عوآمل كثيرة وكلهآ ذاتية من وجهة نظري وليست خآرجية..
      لآ يستطيع القآرئ ولآ أظنه يملك الحق في تحديد الإشارات التي وجهها الكآتب البسيط في نصه أو مقآله
      إلا إن كان الطرح إستفهاما أو للنقآش فـ هو هنآ (مُطالب) بالتنقيح والتعقيب,
      وليست إطروحات عامة ومقالات أو حتى خوآآطر وأشعآر
      إحترام الجميع وآجب في جميع الأحوال
      .. وفقك الله آخي العزيز

      [/align]

      m!ss flora

      ما شاء الله .. ما شاء الله .. ما شاء الله ..

      لا أستطيع أن أضيف شيئاً مما قرأت لك هُنا وكأنك تقرئينني عن كثب ..

      كلامك وتعقيب الأخت الكريمة الفاضلة أنا والحُزن .. كان في الهدف والصميم..

      هُم يُريدون أن نقرئهم بحسب ما خطته أقلامهم بحسب فهمهم وهكذا هي قُدراتهم ..

      فلنحترم نثرهم ولنأخذ بأيديهم ولتكن الطريقة المثالية للتصحيح هي بكسب قلوبهم ..

      ولا أشير هُنا للمجاملة في الردود لا والله ولكن للطريقة الحكيمة التي يجب أن نعالج بها كتاباتهم ..

      تلك الطريقة التي تُحبب ولاتُكرِه وتُقرب ولا تُبعد وتُنفر ..

      بارك الله فيكم وكثر الله أمثالكم وجعلكم الله ذخراً للأسلام والمسلمين ونفع الله بكم الدين وجعلكم

      في عليين مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسُن أولئك رفيقا ..

      كونوا قريب فلعمري قد أحببت كلماتكم ومداخلاتكم الرائعة ...
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • بنت عنتر كتب:

      يبدو أن موضوع القراءات المتعددة يتشعب في صفحات عدة ....

      جمال اللغة في وضوحها .. ولو كانت في شئ من الجمال لأحتواها القرآن بداية وهو الاجدر في السباق إليها ...." حيث أنه معجزة "

      لا أدري لم يبدو الغموض شئ جمالياَ ليتحراه الكتاب !

      قد لا يبدوا جمالياً لك أختي ولكن ما الضير في أن يكون كذلك للأخرين

      الغرض من الكتابة التسلل لنفس القارئ والتأثير به ومشاركته الشعور والمكان والزمان وحتى الرائحة لو أستطاع .... فلم تبدو النصوص المبهمة للبعض غاية !

      لا أخالف الأخ ورود في رأيه ... نعم نميل أحيانا للنقد وهي طبيعة بشرية و ولو أننا أمعنا النظر لرأينا أن أبيات الهجاء والنقد أكثر جرياناَ على الالسن ...

      ولكن هذا لا يعني أن نذم النقد ... ففيه تحري للدقة أو محاولة لتحري الدقة ومن منا لا يرنو لذلك ؟

      كلامك جميل وصحيح لا داعي لذم النقد ولكن على أن يكون بالأساليب والشروط المعروفة ..
      وسأقتبس لك بعضاً من هذه الشروط ..

      وللنقد شروط اهمها


      الموضوعية :شرط مهم للتوصل إلى أحكام ايجابية

      تفسح المجال لأنتاج أعمال أدبية جديدة , وهي حالة مثالية بالتأكيد ,

      اذ من الصعب بمكان ان يتجاوز الناقد قناعاته الفكرية ومفاهيمه وتوجهاته الادبية والمدرسة النقدية المتأثر بها .

      الشمولية :يتفق النقاد حول عدم جدوى النظرة الاختزالية او الاحادية ,

      اي اعطاء عامل واحد اهمية واهمال الجوانب الاخرى في الاثر

      اي ان التحليل عملية لامناص منها في النقد ,

      ولذا يجب الحرص على الصفة العامة وعدم نسيانها اثناء التحليل .

      مرونة النقد وامكانية تطويره : من الضرورة بمكان ان يتسلح الناقد بقاعدة

      معلوماتية ضخمة والاحاطة بكل تفاصيل الموضوع قيد النقد لتكون الصورة النقدية صحيحة فنيا ,

      اضافة الى المامه بالنقد الفلسفي الحديث منه والكلاسيكي ليكون النقد والتحليل

      على أسس علمية رصينة وثابتة ومنطقية .


      الخطوات الاجراءية للنقد :

      1- لابد اولا ان يكون هناك عرض للاثر الادبي ,

      وهوعملية وصفية توضيحية قبل المباشرة بالنقد ,وهذه الخطوة تسمى العرض .

      2- تتلوها عملية تحليلية

      تسعى الى الوصول الى منهج وقواعد ومفردات ودلالات الاثر الادبي , وهذه تدعى التفسير .

      3- التقييم :

      وهي الخطوة الثالثة للتوصل الى تقييم العمل الادبي بمقامه الصحيح ,

      وعادة يقوم بذلك نقاد متخصصين في ذلك , ويتم اما عن طريقة مقارنته

      باعمال ادبية تعتبر من روائع الاعمال المتوارثة , او في مدى نجاح الاثر في تجسيد العمل الادبي .


      ملحوظة : يشترط بالناقد توافر مواصفات تؤهله لتصدر المواقف النقدية

      وهي ؛ الذوق والثقافة والمران ,

      والذوق يعني القدرة على ادراك وتقدير وتمييز المواصفات الجمالية "

      وقد توجد بالفطرة عند الناقد الجيد " .

      اما الثقافة فهي شرط اساسي يمكن اكتسابه بتحصيل المعرفة

      في مجال النقد وجميع الجوانب التي تمت بصلة كالفلسفة والعلوم الاجتماعية والنفسية ,

      وتبقى الاستفادة من الذوق والثقافة محدودة ما لم يرافقهما مران طويل .

      وهذه المواصفات مهمة جدا لجعل الناقد حلقة الوصل بين الاديب والمتلقي

      بايجحاده لغة مفهومة بين الطرفين .

      4- اصدار الحكم : وهو تحديد جودة الاثر ومدى اتباعه للقواعد الاساسية للتخصصه

      ( كالشعر, او النثر , او القصة ..الخ ) وهو يعتمد على الخطوات السابقة

      بالاضافة الى المتطلبات التي يضعها الناقد في دراسته للاثر في محاولة منه للتوصل الى الصورة الشامل.

      من ناحية أخرى وبعد أن أطلعت على صفحتك الجديدة أسمح لي أن أعقب ...
      [FONT=Times New Roman (Arabic)]على الرغم من أختلاف العنوان في كل مرة إلا أن المضمون واااحد لا يتغير[/FONT] ....

      ما ذكرته هُنا قاله لي أحد الأخوة وأنا أحترم رأيكم و لم اطلب من احد أو أكرهه على قراءة ما أكتب
      إن كان حسناً فمرده لي وإن كان سيئاً فهو كذلك ولعلمك لقد وصلتني رسالة من أحد الإداريين اليوم

      وهذه هي !!

      لا أميل للكتابات الادبية .. ولكن تجذبني حروفك لقرائتها .. موفق


      وهذا معناه إنه لكل إنسان ذوقه الخاص فإن لم يعجبك ما أكتب وترين بأنه مكرر ولا يُجدي نفع أو أنه

      لا يروق لك ولا يصل لمنزلتك وذائقتك الأدبية فتأكدي بأنني لن أكرهك على قراءة ما أكتب


      [FONT=Times New Roman (Arabic)]منذ أن كان خيالها ملاك ... إلى إشارات وخطوط عريضة ومسافات[/FONT] ...

      [FONT=Times New Roman (Arabic)]والرسالة نفسها تتوجه لتلك المجهولة ... ولا أرى سوى أنك أبتدعتها في مخيلتك وألبستها شئ من صفاتك .. ورحت تناقشها على صفحات المذكرات ...في موال واحد
      [/FONT]
      إن كانت مجهولة أو حقيقة فما هي مشكلتك معها أختي الكريمة فهناك في الكتابة خيال وتصاوير وغيرها لماذا كل هذا الغضب ..

      [FONT=Times New Roman (Arabic)]وفكرة مكررة ... أليس هذا بغريب[/FONT] !!

      مكررة طيب ولكن لي قراء كثُر وأقسم بالله تصلني رسائل بطلب المواصلة ومعجبين كثير فدعينني أكرر إن كان

      ذلك يرُيحيني ولا يسؤك ولا يضرك في شئ ..


      كل التحية وتقبل قراءاتي وإن كانت سطحية ربما ....






      أختي بنت عنتر ..

      لا أقول بأن قراءتك سطحية فللقارئ الحق كل الحق في إبداء رايه ولكن أتمنى فقط تصحيح الطريقة

      فلقد رأيت الكثير من الأقلام تُغادر الساحة العمانية بسبب جفوة بعض النقاد إذ أنهم لا يملكون الحكمة

      في التعامل مع غيرهم من المبتدئين أو حتى الذين لهم باع طويل في مضمار الكتابة ..

      عموماً أشكرك كباقي الأخوات اللاتي حضرن هُنا وأحترم أرائكم وسبق وقُلت للجميع ..

      أنا مجرد مبتدئ أحاول رصف حروفي فإن توافقت مع ذائقة المتلقي فلله الحمد وإن

      خالفت فأسئل الله أن يوفقني ويعينني ..

      بس لدي ملاحظة وأتمنى من الأخوة والأخوات المارين هُنا الوقوف عليها ...

      هنا ليس قسم النقاشات الجادة هي مجرد خواطر أبعثها من نفسي لنفسي فأرجو عدم تحويلها لنقاش ..

      إن أردتم النقاش فعليكم بساحة الفكر والثقافة وسلامي لقلوبكم كما يقال أخي الحبيب المشتاق ....
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • الأخوة والأخوات سأضطر لأغلاق هذه الموضوع وهذه الصحفة بالذات أن تحول موضوع
      إشارات وخطوط عريضة ومسافات ... لموضوع نقاشي بحت .. وأرجو المعذرة .. أردت في
      بادي الأمر التواجد هنا لوحدي وأعلنتها في أول صفحة بأنها مدونة خاصة ولكن ردود البعض حال
      دون ما تمنيت ولذلك أتمنى من أراد أن يشاركني أن يشارك ولكن دون إثارة للموضوع ليتحول
      إلى موضوع نقاشي ... وأعذروني بارك الله فيكم ..

      تلميذكم المبتدئ ورود ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • هههههه يبدو أن تلك المعلومات المثرية عن النقد لتعجيزي !! لا بأس عندما أبدأ فالتعليق لا أحمل شئ في نفسي سوى تسجيل ملحوظة ورأي

      حالي ك حال معظم من يمر إما يشجع أو يشكر ... لذلك العذر على " طريقتي ".. أرجو أن لا تغادر الساحة بسببي....

      تستحق الاشادة لأستمرارك في مخاطبتها ... ولم أذكر شئ عن مدى جدارتك .. كما أظن ؟

      على العموم لا بأس لن أحولها نقاش ... بالرغم من حواراتك المعتادة مع البعض وإسترسالك في الشرح والتعمق ....

      هو مجرد رأي ومجرد تعقيب ... أرجو أنني لم أثر حفيظتك ...

      ماشاء الله معجبون .... جميل أن تحظى بقاعدة جماهيرية تمتد للإدارة ... لذلك أرجو أن تأخذ اقتراحي الاول على محمل الجد :)

      كل التحية وسلامي لقلبك كما يقول الاخ مشتاق ....

      وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ
    • بنت عنتر كتب:


      هههههه يبدو أن تلك المعلومات المثرية عن النقد لتعجيزي !! لا بأس عندما أبدأ فالتعليق لا أحمل شئ في نفسي سوى تسجيل ملحوظة ورأي

      حالي ك حال معظم من يمر إما يشجع أو يشكر ... لذلك العذر على " طريقتي ".. أرجو أن لا تغادر الساحة بسببي....

      تستحق الاشادة لأستمرارك في مخاطبتها ... ولم أذكر شئ عن مدى جدارتك .. كما أظن ؟

      على العموم لا بأس لن أحولها نقاش ... بالرغم من حواراتك المعتادة مع البعض وإسترسالك في الشرح والتعمق ....

      هو مجرد رأي ومجرد تعقيب ... أرجو أنني لم أثر حفيظتك ...

      ماشاء الله معجبون .... جميل أن تحظى بقاعدة جماهيرية تمتد للإدارة ... لذلك أرجو أن تأخذ اقتراحي الاول على محمل الجد :)

      كل التحية وسلامي لقلبك كما يقول الاخ مشتاق ....





      بنت عنتر .. يشهد الله بأنه لا يوجد في قلبي ضيم على أحد وأني أحترم جميع من بالساحة

      ولكن دائماً الاراء تتشعب وتختلف وهذا ما رأيته هناك في موضوع أخي الكريم والمعلم الفريد محب بائن ..

      وهذا هو حال أي موضوع فالأختلاف لا يفسد للود قضية ...

      أتمنى وجودكم وأحب أن أقرأ ردودكم وإن كانت هي عبارة عن نقد طالما فيها مصلحة ومنفعة لي ولغيري ..

      ولكن كما يختلف الكُتاب في كتاباتهم يختلف القُراء في قرائتهم وتختلف ذائقتهم الأدبية ...

      وأنت لديك خلفية ثقافية أدبية رائعة أنا لا أخالفك في هذا الأمر ولكن سائني أن تكون النظرة من زواية واحدة ضيقة ..

      يعني مثال على ذلك : قال ذلك الإداري بأنه لا يميل للكتابات الأدبية ولكنه أعجب بما قرأ وأرتاح له ..

      ما هو ردك على هذا بمعنى كيف تفسرين ما قاله أخينا الإداري هُنا ...

      أرجو تفسير فقط كلامه ولن أعتبر كلامك هنا نقاش وإنما مداخلة لننُهي ما بدئناه ...

      .. ولا تقولي لي بانه طالما لا يميل للكتابة الأدبية فهو إذاً لن يفهم في تلك النواحي ...

      فساقول لك حتى الجهلة ممن لا يقرئون ولا يكتبون لديهم ذائقة عندما يستمعون لشئ من

      تلك الأعمال الأدبية ..

      أنتظر جوابك وكوني بخير ... كما يقول ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:

      بنت عنتر .. يشهد الله بأنه لا يوجد في قلبي ضيم على أحد وأني أحترم جميع من بالساحة
      بارك الله فيك ... لم أقل ما يخالف ذلك ...
      ولكن دائماً الاراء تتشعب وتختلف وهذا ما رأيته هناك في موضوع أخي الكريم والمعلم الفريد محب بائن ..

      وهذا هو حال أي موضوع فالأختلاف لا يفسد للود قضية ...
      ومن قال أن الاختلاف يفسد للود قضية ! وبارك الله في جهد الأخ محب بائن ..كان نقاشاَ مثرياَ ..
      أتمنى وجودكم وأحب أن أقرأ ردودكم وإن كانت هي عبارة عن نقد طالما فيها مصلحة ومنفعة لي ولغيري ..
      وهل قرأت تعقيبي على أنه نقد بدون قرائة متأنية لمذكراتك ؟ ظننت بأنني أقدم منفعة لك ولي وللقارئ.. أعتذر إذا قرأتها خلاف ذلك ...
      ولكن كما يختلف الكُتاب في كتاباتهم يختلف القُراء في قرائتهم وتختلف ذائقتهم الأدبية ...

      وأنت لديك خلفية ثقافية أدبية رائعة أنا لا أخالفك في هذا الأمر ولكن سائني أن تكون النظرة من زواية واحدة ضيقة ..
      ثقافة أدبية رائعة ...!! هداك الله فلأملك الثقافة الادبية بداية حتى أصنف بها ... سامحك الله .. لم تكن من زاوية ضيقة أو هذا ما أعتقده فلقد تابعت قلمك
      قبل أن أسجل عضوية ... على العموم هي وجهة نظر ... لا أملك أن أخالفك بها ... لك الشكر

      يعني مثال على ذلك : قال ذلك الإداري بأنه لا يميل للكتابات الأدبية ولكنه أعجب بما قرأ وأرتاح له ..

      ما هو ردك على هذا بمعنى كيف تفسرين ما قاله أخينا الإداري هُنا ...
      أفسرة على أنه ك أي قارئ له الحق فالتعقيب .. سواء شكر أو تسجيل أعجاب أو حث على المتابعة ... ولا يعني أنه على خطأ وليس بالضرورة أن يكون على صواب كذلك ....
      أرجو تفسير فقط كلامه ولن أعتبر كلامك هنا نقاش وإنما مداخلة لننُهي ما بدئناه ...
      أخي الكريم لا أنكر عليك القاعدة الجماهيرية ... ولم ألمح إلى أنك لا تستحقها ... كنت أعقب فقط ولا أدري لم حملتنا على هذه المناقشة ؟
      .. ولا تقولي لي بانه طالما لا يميل للكتابة الأدبية فهو إذاً لن يفهم في تلك النواحي ...

      فساقول لك حتى الجهلة ممن لا يقرئون ولا يكتبون لديهم ذائقة عندما يستمعون لشئ من

      تلك الأعمال الأدبية ..
      وهو كذلك .. وأنا منهم مجرد متذوقة لا أكثر
      أنتظر جوابك وكوني بخير ... كما يقول ورود


      وهو كذلك كن بخير ...
      وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ
    • بنت عنتر كتب:

      وهو كذلك كن بخير ...



      جُزيت خيراً أختي الكريمة بنت عنتر

      على ردك الذي يُدل على رقيك وأسلوبك الرائع في التخاطب ..

      وأنا بدوري كذلك أعتذر إن كنُت قد أسئت في ردي هُناك ...

      وجودكم وردودكم هو ما يثري كتابتي ويعزز من مقدرتي على التواصل وتصحيح أية أخطاء ..

      بارك الله فيك نصائحكم وتعقيبكم على العين والرأس ..

      ولكن هذا هو ورود كثيراً ما يتسرع في الحُكم على الأخرين ...أسئل الله أن يُصلحني ويهديني

      إلى سواء السبيل ...
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • حيارى كتب:

      .جميلهـ هذه الصفحة ولكن اظن فاتني الكثير

      أهنئكـ مشرفنااا وأباركـ لكـ بفتح هذه الصفحة:)

      بارك الله فيك أختي حيارى ... وأشتقنا لوجود قلمك بيننا ...

      وهي محاولات بسيطة لا غير أحاول فيها تقليد من يكتبون ...

      والتعامل مع القلم بشئ من الثقة لا أكثر ولا اقل من ذلك ...

      فلستُ بكاتب هي خربشات من رجل لا يملك شئ سوى تشجيعكم..

      شكراً على حضورك الأكثر من رائع ...
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • دائماً ما تُخالِفُني وتحاول جاهدة أن تُثير فيّ إنطباع بأن لديها إلمام بما أكُتب وبأنني لا زلت في محلك قِف !
      ولا بأس بذلك فلا زالت هي محور حديثي واهتمامي قد يروق لها ذلك وقد يغضبها لا أهتم طالما أنني لا أكتب ما يُخدش حيائها أو يمس شيئاً من كرامتها ولن أُغير نمط ما أكتب !
      هي قاعدة وإن كانت غير صحيحة ولكنها تُقال ( التكرار يُعلم الشُطار ) وقد أعني بذلك نفسي حتى أمتهن الفن الذي أُتقنه فلا زِلت أخرقاً فيما أصنع ولكني أحاول قدر المستطاع !
      تأتيني بصور عديدة وفي كل صورة تجذبني لأكتب عنها ما يُسكن ثائرتي ولما لا طالما أني أخترتها دون البشر كلُهم !
      لا أتعمد إثارة ردة فِعلها ففي الكثير من كتاباتي أعترفت بالقوة التي تمتلكها لربما أنتقدت عليها الطريقة التي تُعالج بها الأمور!
      ولكن ستبقى هي توأمي الذي أحاول أن أتعلم منه وأستفيد يُخيل إليّ أنها تقرئني الآن وتضحك .. أضحك الله سِنها !
      لا تضحكي فليس كل ما أكتب يُضحك فقد بكيت ِ مرات عديدة وأنتِ تقرئين كلامي وهكذا سيظل الحال معك !
      لقد طالبتُك مرات كثيرة بأن تقرأي بتمعن ولكنك وفي كل مرة تتسرعين فيفوتك الأهم أتعلمين ما هو سبب رفضك للفهم !
      أنك تتوقين للرد أكثر مما تتوقين لتذوق الحرف !
      فما العمل في ظنك ؟ ألا تظُنين بأن التكرار سيفيد !
      أعرف ستقولين مجنون وهو كذلك !

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • للكون ذرات لا يُمكن أن نراها بالعين المجردة كذلك الإحساس الذي نشُعر به ولا نراه سوى بالتجسيد والتمثيل والتصوير والمعاملة التي قد يقلل البعض من شأنها ويرى بأنها ضعف ..
      هكذا نحنُ البشر نختلف في طباعنا لأننا أتينا من بيئات مختلفة وثقافات مُغايرة فما نؤمن به ونعتقده لا يؤمن به غيرنا وقد يخالفه ومع هذا نلتقي في عالم واحد يجمعنا وهو عالم { ؟؟؟؟؟؟) لن أقول أترك الإجابة لكم !
      فما الذي يربطني بأعضاء الساحة العمانية هذا ما يجب أن يسأله كل واحد منا ولماذا لا يوجد تجانس في أمور كثيرة لا أريد أن أصنفها مع العلم بأننا أُسرة واحدة متباينين ومختلفين وأيضاً متشابهين !
      وبما أن الأرواح جنوة مجُندة وهي تتناكر وتختلف و تتعارف وتأتلف فلا بد إذا ً من أن نجد قلوباً تالفنا وأخرى تختلف معنا في نواحي كثيرة فسبحان الذي آلف بين القلوب !
      كان الحبيب صلى الله عليه وسلم إذا رأى شيئاً كرهه في أصحابه قال بحكمة { ما بالي أرى قوماً يعملون كذا وكذا} وكان يقول صلى الله عليه وسلم : لا يبلغني أحد عن أحد من أصحابي شيئا فإني أحب أن أخرج إليكم و أنا سليم الصدر .وقال : لا يبلغ العبد أن يكون من المتقين حتى يدع مالا بأس به حذرا مما به بأس .
      آللهم علمنا ما لا نعلم وفهمنا ما لم نفهم ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:


      لا أظُنك ِ تعنين ما كتبت ِ

      فالرجال بحاجة للنساء كما أن النساء بحاجة للرجال فهم يكملون بعضهم البعض ..

      وهل للحاجة مشاعر؟ إنها اضطرار.. كما يقول المثل ( المضطر يركب الصعب)..

      إذاً لا بأس بالكره، .. لأنه مشاعر... ولا بأس من أن ندرك حقيقة الأمر ونمضي فيه..

      فالجميع يعلم أن فلسطين حق عربي لدولة مسلمة، ولكننا نتناقش من أجل أخذ أجزاء منها

      للسلطة العربية، فهي حق وهي حقيقة، ولكننا نتعايش مع واقع احتمالية الكذب فيها بسبب أنها مستعمره

      إذاً لا اختلاف، تبقى المشاعر لنا.. ونتعايش مع الواقع كما قدّر لنا..


      ولكنها مفاهيم ..وقناعات تختلف من رجل إلى أخر ومن أُنثى إلى أُخرى ..

      تبقى قناعة..

      ليس المطلوب كذلك أن نعيش بقلبين فنحن لا نملك سوى قلبٌ واحد ..

      أعتقد أننا نعيش بدونه.. ونستخدمه...

      إن سألتني عن الحياة فسأقول بأنها مملكة النساء .. والرجال هُم من يُشيدونها ..

      للمرأة سلاح ومُهمة وللرجل سلاح ومهمة ..

      حماقة.. يتلاعبون بعبارات المودة.. ليقوما ببناء أسره، ثم ينجبا ولداً وفتاه..

      ويكون الولد رجلاً، ثم الفتاة امرأه.. ونعايش ذات الواقع.. وتكبر تجاربنا أمامنا..

      ونصبح أسرى الماضي بوجوه المستقبل، ونتجاهل وجوهاً أخرى.. كما قد تطمس وجوه..

      ونتحول إلى التعود.. فننسى جزءاً كبيراً مما كان في صدورنا.. لنصبح ( ابن/ ابنة اليوم)

      حماقة.. أي حماقة..


      وكليهما يشتركان في رسم هذه الحياة بألوانها الطيبة الجميلة ..فلماذا هذا الغليان ..

      لا غليان.. قراءة .. تعيدني إلى ذلك الكائن الممتلئ فخاراً.. ينتقد النساء، ويفعل الأخطاء، ثم يلوم

      وليس لغيره حق فيه.. وله كل الحق في كل شئ وضع يديه عليه.. أي سوء ينطق غروراً كالرجل..


      أم أن مكاشفة النفس صعب .. والأقرار بالضعف صعب .. والأفصاح عن المكنون صعب ..

      الحياة جميلة جداً بكليهما الرجال والنساء ..

      فلماذا الغضب أختاه !!





      الحياة جميلة بأيهما.. مادام مخلصاً وصادقاً وخلوقاً..

      مكاشفة النفس لابد وأنها من ثقال الأمور، ولكن الإقرار بالضعف في المرأة قوة..

      ومهما تحدثت عن مدى ضعفها.. لا يزيدها إلاّ امتكاناً وقدره، وكلما تحدثت عن مقدرتها زادها تعريضاً وضعفاً.. والأمر لله.

      لا أنكر ما تفضلت به من جميل الحكم، وحسن التقدير في مكاشفتك.. ولكن أليس ذلك للرجل؟

      أعني، اهتماماً به، تقديراً له.. توجيهاً له.. وعتباً عليها..

      كلما برز اختلاف بينهما، جاء الجميع إلى المرأة أن تلين، وأصبحوا معها عليها، لأنها يجب أن تتلون من أجله..

      أي إجحاف.. أنها محظوظة لأنه من هذا النوع من الرجال
      وليس من ذاك.. أي إجحاف..


      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • عيون هِند
      لا أدري ولكن إحساسي يُنبئني بأننا رجعنا لنقطة الصِفر من جديد وهذا ما يجعلني أتيقن بأن طريقتي في التفهيم خاطئة !
      وأقول لا عليك لقد فهمت ما ترمين إليه فللحياة ظروف تُلم بالواحد فينا ليعتقد ما يعتقده ويُنكر ما يُنكره وإن كان مُخالفاً للواقع وللحقيقة .
      وها أنا اليوم أقرأ شيئاً جديداً لا أقول بأنه يُحيرني لا ولكن سيحرك فيني الشعور للسفر إلى البعيد محاولاً الحصول على إجابات أخرى لربما لم يكُن بمقدوري الوصول إليها فسبر الأغوار مهمة ليست بسهلة .
      وأنا هُنا لستُ في دراسة تحليلية لعلم النفس وإنما هي مُداخلات مختلفة من أُناس مختلفين في التفكير وفي الطباع ولكل منهم ثقافته الخاصة به وظروفه التي تخلق منه إنسان ذا معتقد خاص به ..
      كوني قريب والأهم من ذلك كوني بخير وسلامي لقلبك !!

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • هل أطُلق عليه
      [
      مجتمع الساحة العمانية]
      لا أدري رُبما بدأتُ تتزاحمُ لديّ الأفكار ..
      فالمجتمع الذي عنيته هُنا مجتمع متكامل وكل قسم من الأقسام يُمثل شُعبة من شُعب الحياة فعندنا مثلاً سوق الساحة وفي كل مجتمع يوجد سوق وفي السوق أنواع كثيرة من المعروضات فإذا ما أردنا أن نتسوق دخلنا إلى قسم السوق وبدأنا في قراءة المعروض ولعلنا تساومنا هناك على البيع والشراء ومن تلك الشُعب أيضاً نأتي للساحة الدينية والتي سأعتبرها بمثابة الساحة الخاصة بكل ما يتعلق بالنواحي الدينية فإذا ما أردنا أن نتعلم شيئاً يخص ركناً من أركان الدين أو معلومة تخص الشرع تواجدنا هناك فترانا نحمد الله ونصلى على خير خلق الله نبينا وشفيعنا يوم الميعاد محمدٌ صلى الله عليه وسلم ! ولربما قرأنا موعظة توجل منها القلوب وتذرف منها العيون ونطفق نتذكر الأخرة وعذاب الله وما الذي أعددناه للقاء ..
      إذاً فُلنكمل مسيرتنا وقبل ذلك عندما يتعلق الأمر بالمجتمع فلا بد أن يكون مجتمعاً متكاملاً إلا أن بعض المُجتمعات ينقصها أحياناً بعضاً من الأقسام التي قد لا تكون موجودة ولكننا نحن هُنا نبحث في جميع أقسام الساحة لنحصل على مجتمعاً يشتمل على كل شئ وسأتجه الآن نحو التعليم فعندنا قسم الساحات التعليمية وبذلك نكون قد وصلنا للمدارس والمعاهد والكُليات والجامعات ولدينا من المعلمين والمعلمات الذين نستطيع الإستفسار منهم في كل ما يختص بالتعليم وماذا لدينا أيضاً في مجتمعنا فلنذهب للنواحي الأدبية عندنا الشعراء وكُتاب الخواطر ولدينا سجن أدبي إذاً دعونا نُمر على جميع هذه الشُعب لنصل للساحات السياسية فكل ما يتعلق بالدستور والنظام والدولة والمراسيم والأقتصاد وكذلك ردود الفعل المريحة أو الغاضبة وكل ما يمُثل الناس كبيرهم وصغيرهم فقيرهم وغنيهم ولاننسى وهناك قسم القانون فمن أراد الأستفسار عن كل ما يخص النواحي القانونية من قضايا وغيرها والمحاماة والإستشارات القانونية سيجد الجواب المُقنع .
      مجتمع الساحة الُعُمانية ..
      لا يقف عند هذا الحد فقط ولكن هناك قوانين في هذا المجُتمع وكذلك عقوبات فالأعضاء يمثلون لبنة هذا المجتمع ومعهم المشرفين والمراقبين ولكن تصدر العقوبات في حال مخالفة أحد أعضاء شئ من قوانين الساحة من السلطة العليا والتي تتمثل في الإدارة وكذلك تصدر الترقيات وغيرها من الأمور التنظيمية الأخرى وهُنا نمثل نحن الشعب الذي تجري عليه تلك الأحكام ولذلك يسعى المُنَظِمون بمجتمع الساحة العُمانية للإصلاح بشتى الطرق سعياً وراء تكوين مجتمع مُنظم ومرتب ومريح يستقبل هموم الشعب ويُلبي إحتياجاته ولذلك نراه أحياناً يُنشئ أقسام جديدة ويهتم على العموم بالإصلاح ولذلك يستقبل جميع الطلبات والشكاوي بقسم الأقتراحات والملاحظات هذا هو المجتمع الذي أحاول أن أصف اليوم بعضاً من معالمه ..وإن كان مجتمعاً مُصغراً ولكنه يبقى المجتمع الذي يعيش فيه الناس بأجناسهم وطباقاتهم وأختلافهم ..
      ساحة الطِب كذلك يحتاج الشعب للعلاج ولأخذ بعض الوصفات الطيبة والمعلومات المفيدة للصحة فترانا نُمر على هذا القسم لنقرأ كل ما يساعدنا على تنظيم الغذاء وما شابه لنحافظ على صحتنا ورشاقتنا ولنتعلم مزيداً من المعلومات الثقافية الصحية ، أما المجتمع النسوي كذلك لا ننسى بأن الطبقة المُؤسِسة قد أوجدت أو هيئت له قسماً خاصاً به وهو ساحة قضايا حواء وكل ما يتعلق بالأمور التي تُحبها النساء من اللباس والشراء والمطبخ وغيرها وحتى لا يُنقص من حقوق الرجل كان له أيضاً فرع يختص بأناقته ومظهره جميل ٌ جداًً وأرى بأننا نمتلك مجتمعاً جميلاً متكاملاً ولا ننسى الساحات الرياضية فلها عُشاقها من محبي الألعاب ككرة القدم ونحوها من الرياضات العالمية وهو قسم لا يقل أهمية عن باقي الأقسام
      لا أدري حقيقة ما هو شعوركم وأنتم تقرئون عن هذا المجتمع ربما ذهب ظنكم ما الذي يُريده ورود المحبة من ذكر هذا المجتمع هل خطر ببالكم هذا ؟
      ولأجل أن أجيب عن تساؤلاتكم سأقول لا شئ بالفعل كنت أبُحر في هذا المجتمع لأرى هل يفتقر إلى شئ ما لم أذكره أو أتطرق إليه لا أظن ذلك فساحة الطقس موجودة وساحة الفن وساحة لمسات الإبداع والحاسوب والتصويروالألعاب والفضائيات وساحة الوظائف لا ننساها فهي من الساحات التي تحبث لنا عن وظائف وتُعلمنا بالوظائف حال توفرها وهذه الأقسام بالفعل توجد في النواحي الحياتية التي نعيشها
      ولكن السؤال الذي قد يطرح نفسه هُنا هل جاءت هذه الأقسام مُصادفة بمعنى أن ُنكَوِنَ مجتمع فريد من نوعه وفي منتدى من المنتديات بالفعل يحتاج الأمر إلى تفكير ولكن أقول شُكراً للقائمين بهذه الجهود الجبارة الرائعة أنها لأمانة عظيمة قمتم بها على أكمل وجه ولا تزال التحديات أمامكم فثابروا وأجتهدوا ولتجعلوا رضا الله هدفكم وإفادة المجتمع هو ثمرة جهدكم لا تتعجبوا فدائماً ما يُشار إلى كتاباتي على أنها غامضة فهل هي غامضة بالفعل ؟ اترك لكم القرار !

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • أنت تُريد وهو يُريد والله يفعُل ما يُريد
      الإنسان لا يعلم الغيب ولا يعلم ما الذي قد يُخبئه له القدر من مُفآجات مُفرحة أو مُحزنة ولكنه يتقين بأن كل شئ قد كُتب في اللوح المحفوظ وبأنه مُطالب بالعمل وبأن إرادة الله تسبق كل شئ (ولا تقولن لشي‏ء إني فاعل ذلك غدا إلا أن يشاء الله) فالإعتماد على الله والتوكل عليه من مُسببات حصول الأمر والتيسير فمشيئة الله نافذة (وما تشاءون إلا أن يشاء الله رب العالمين) فعلينا أن نتوكل على الله حق توكله فتلك الطيور التي تخرج من أوكارها وهي متوكلة تخرج ضامرة البطون أي خالية الحواصل وترجع بطاناً أي ممتلئة الحواصل فالرازق سبحانه وتعالى تكفل بأرزاق البرية وفي الوقت الذي قد نأسف على فوات شئ وعدم حصول شئ نجد الحكمة في قوله سبحانه وتعالى (وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ) حكمة الرب تقتضي أحياناً حصول شئ أنت تُريده أو شئ أنت لا تُريد وما علينا إلا التسليم بأمر الله ليحُصل الإطمئنان فقد ورد في الحديث الشريف ( ما أصابك لم يكُن ليخُطئك وما أخطئك لم يكن ليصيبك ) ..والإنسان وهو في بطن أمه أربعين يوماً ثم مثلك ذلك علقة ثم مثل ذلك مُضغة أي يكمل أربعة أشهر يُرسل الله الملك فينفخ فيه الروح ويؤمر بأربع كلمات بكتب رزقه وآجله وعمله وشقي أو سعيد ، ولذلك على الإنسان أن لا يقنط من رحمة الله إذا فاته أمر أو تمنى الحصول على شئ فلم يحصل عليه أن يتقين بأن حكمة الله فوق كل شئ وأن الله أعد للصابرين أجراً عظيماً ..

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • كل ما جيت اسامح وأتناسى خطاك
      صاحت جروح قلبي القصاص القصاص
      ليتني طفل ما ينجرح، ما يفهم وما يعشق، ليتني طفل يمسح دمعه باللعب يمسح حزنه بالفرح، ليتني طفل يلقى الحضن اللي يضمه من دون البدل
    • التناقُضات في حياة البشر أراها طبيعية جداً مع أنهم خُلقوا من طينة واحدة فهذا طبعُ البشر ولا يُمكن أن يتجانس الناس في صفة واحدة لأنهم هكذا خُلقوا ولذلك تُشكل الإختلافات في حياة الناس نمطاً من أنماط المعيشة الذي أعتادوه والتعامل مع كُلِ صفة من الصفات يحتاج إلى وعي تام ومقدرة وصبر وبما أن رضا الناس غاية لا تُدرك فالهدف الأساسي والأسمى في تعاملنا مع الناس هو رضا الله عز وجل لذلك أُمرنا بالصبر على آذاهم وتحمل صفاتهم فالشديد ليس الذي يصرع الناس ليبين بأنه قوي ولا يجدر بالآخرين أن يقفوا ضده أو أن يُخالفوه وإنما الشديد هو الذي يملك نفسه عند الغضب وهذه صفة نحاول كثيراً أن نعتادها أو أن نتأقلم عليها ولكنها ليست سهلة فالنبي صلى الله عليه وسلم يقول لاشج عبد القيس فيك خصلتين يُحبهما الله ورسوله الحلمُ والأناءة فهناك صفات حباها الله بعض من عباده وهي منة وفضل ومنهم من يكتسب تلك الصفات فتكون صفات مكتسبة لها وزن عظيم في مقام هذا الأنسان عند ربه وحظوة كبيرة لدى العباد ، ولذلك وجب علينا أن نتعامل مع الآخرين بحذر تام مُبدين الصفات الطيبة الحميدة التي أمرنا الله بها في كتابه العزيز وحثنا عليها نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ولا نقول بأن الإنسان معصوم من الخطا أيضاً بحيث يتصرف بعقلانية وحكمة كلما صادفه فعل من أخيه الإنسان فأحياناً وبحسب الظروف يتصرف هذا الأنسان بطبيعته ولربما كانت الظروف عند وقوع الحدث غير مواتية كان يكون في ذلك اليوم أستقبل خبراً مُحزناً أو مفرحاً ففي الحديث كل آبن أدم خطأ وخير الخطاءون التوابون ولكن الخطأ هو الأستمرار عليه والمصيبة العظمى التي قد لا يفقهها الكثير من الناس هي كيفية معُالجة الخطأ وكيفية التعامل معه بنوع من الحذر والحكمة والليونة فالله رفيق يُحب الرفق في الأمر كله وهو يُعطي على الرفق ما لا يُعطي على العنف ما لا يُعطي على ما سواه ولذلك أما أن نكون مُنفرين لعموم قول النبي صلى الله عليه وسلم وإن منكم منفرين وفي حديث هلك المتنطعون أي المتشددون المبالغون في الأمور ولكن الحكمة ضالة المؤمن أينما وجدها آخذها بحقها اذكر في مرة من المرات قامت أحدى العضوات بتصحيح بعض الأخطاء اللغوية لمقال كتبته ولكنها أختارت فعل ذلك على الخاص ولا اقول أن فعلها ذلك حكيم أو ليس كذلك ولكن دائماً تجنب العواقب وكسب القلوب من الصفات الحميدة التي تجعلنا نكسب رضا الله ورضا الآخرين لأن هدفنا في المقام الأول هو رضا الله فعلمنا ليس رياء ولا سُمعة ولكن من أجل تعليم الناس وتبصيرهم وأذكر موقف حصل معي عندما كنت أصلى جماعة بالناس فأخطأت في الكسر أو الضم مع أن سياق الآية لم يخرج عن الصحيح ولكن بعد الصلاة أخذني أحد المشايخ على ناحية من المسجد وسألني هل تُقرأُ هذه الآية على كذا أم كذا فقلت له حسب ما قرأت في الصلاة فقال لي لا أنظر في المُصحف فهي تقرأ كذا وكذا عجيب أمر ذلك الشيخ المبجل فقد علمني الحكمة في التعامل مع أنه لو صحح لي القراءة في الصلاة فهذا هو المشهور والصحيح ولكن لكل أنسان درجة من الفقه فقه التعامل مع الآخرين أو فنُ التعامل مع الآخرين لذلك أصبحت السلوكيات تدُرس على مستوى عالمي وخصوصاً لدى المؤسسات الخاصة التي تتعامل مع عامة الناس الزبائن وغيرهم فكسب الناس بالمحبة والمودة وإن كان ذلك على غرار مادي بحت إلا انه ليوصل للنتيجة المرجوة فكيف بنا إن كان النصح والأرشاد لقصد إصلاح الناس والأمة ونيل رضا الله ودخول الجنة من أراد أن يتعلم الطريقة الصحيحة في التعامل مع خلق الله فليقرأ القرأن كيف أرسل الله موسى وهارون لفرعون وطلب منهما أن يقولا قولاً ليناً وكيف كان تعامل النبي صلى الله عليه وسلم مع الناس عامهم وخاصهم .. عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم وقف على أناس جلوس فقال ( ألا أخبركم بخيركم من شركم ) قال : فسكتوا ، فقال ذلك ثلاث مرات ، فقال رجل : بلى يا رسول الله أخبرنا بخيرنا من شرنا ، قال ( خيركم من يرجى خيره ويؤمن شره وشركم من لا يرجى خيره ولا يؤمن شره) وقال صلى الله عليه وسلم ( إن شر الناس منزلة عند الله يوم القيامة ، من تركه الناس اتقاء فحشه ) أي لأجل قبح فعله وقوله ..

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • هناك حكمة من تصحيح الامام ...أو الرجوع وراءه إذا أخطأ القراءة , وهو لنزع اللبس ...

      فسيكون المصلي في حيرة هل تقرأ الاية هكذا حقاَ ؟ وربما هناك من سيحذو حذوه في القراءة ....

      وجمال اللغة في أستيعاب الكلمة لعدة معاني ... فلو أخطأت في نطقها غيرت المعنى كاملاَ ومثلك أدرى بذلك وأوعى ....

      نأتي للتصحيح على الخاص ... وهذا ما أعجبه نعم فعلتها سابقاَ , ثم عجبت لنفسي... لم ؟ وكأن بيني وبين العضو شئ سري لأخصة به دون الاخرين ...

      هي قضية متداولة بين الاعضاء وموضوع أدلى الجميع فيه برأيه فلا أدري لم يكون الرد المخالف بمعنى "سئ" دائماَ ...! لم لا نحسن النية ونقرأ النصيحة ك نصيحة

      بدون تأويل أو أفتراضات ! فإن كان رأيك لا يناسب الكاتب فربما يقتنع به أحد آخر أي كان من يقرأ ... وهي توسعه للمدارك و زاوية أخرى للنظر ....

      فالنهاية المنتدى لعرض وجهات نظر مختلفة ...

      منذ أن أنضممت للمنتدى وأنا أرى الجميع في رذم واحد لا نقد لا معارضة ... إما موافق وهو الغالب ... أو رد يقصد به أستشفاء وهذه الاخيرة.. قلت ولله الحمد ....

      السؤال هنا ... هل حقاَ تفضل النقاشات على الخاص أو الاراء المعارضة على الخاص ؟ أليست مجرد أحاديث عامة ؟ فلم الخاص ؟

      أرجو أنني لم أزعجك بتعقيبي

      كل التحية
      وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ
    • بنت عنتر كتب:

      هناك حكمة من تصحيح الامام ...أو الرجوع وراءه إذا أخطأ القراءة , وهو لنزع اللبس ...

      فسيكون المصلي في حيرة هل تقرأ الاية هكذا حقاَ ؟ وربما هناك من سيحذو حذوه في القراءة ....

      وجمال اللغة في أستيعاب الكلمة لعدة معاني ... فلو أخطأت في نطقها غيرت المعنى كاملاَ ومثلك أدرى بذلك وأوعى ....

      نأتي للتصحيح على الخاص ... وهذا ما أعجبه نعم فعلتها سابقاَ , ثم عجبت لنفسي... لم ؟ وكأن بيني وبين العضو شئ سري لأخصة به دون الاخرين ...

      هي قضية متداولة بين الاعضاء وموضوع أدلى الجميع فيه برأيه فلا أدري لم يكون الرد المخالف بمعنى "سئ" دائماَ ...! لم لا نحسن النية ونقرأ النصيحة ك نصيحة

      بدون تأويل أو أفتراضات ! فإن كان رأيك لا يناسب الكاتب فربما يقتنع به أحد آخر أي كان من يقرأ ... وهي توسعه للمدارك و زاوية أخرى للنظر ....

      فالنهاية المنتدى لعرض وجهات نظر مختلفة ...

      منذ أن أنضممت للمنتدى وأنا أرى الجميع في رذم واحد لا نقد لا معارضة ... إما موافق وهو الغالب ... أو رد يقصد به أستشفاء وهذه الاخيرة.. قلت ولله الحمد ....

      السؤال هنا ... هل حقاَ تفضل النقاشات على الخاص أو الاراء المعارضة على الخاص ؟ أليست مجرد أحاديث عامة ؟ فلم الخاص ؟

      أرجو أنني لم أزعجك بتعقيبي

      كل التحية





      أختي الفاضلة النجيبة بنت عنتر

      أولاً أتمنى أن لا يتبادر إلى ذهنك بأن طرحي كان الهدف منه شخصاً مُعيناً فأنا لستُ ممن يضرب الناس في

      الكلام .. أو أغتابهم بطريقة طرح المواضيع النقاشية لأصل لأنسان معين ما بعينه ..لا والله ..

      لأن رضا الله هو هدفي وأسئل الله القبول ..

      وكلامك لا غُبار عليه بالفعل هناك من يُفضل التصحيح والتعقيب على مباشرة وهذا أنا معك فيه من ناحية الصحة ..

      ولكن بقدر الإمكان أن نتقن الأسلوب الأمثل والصحيح يعني بطريقة لا نبين فيها التذمر أو أننا نُسفه فيها الكاتب ...

      لأن القلوب إذا كَسُرت صعب جبرها وأنت في غنى ً عن هذا التعريف ..

      وأما الخاص فما قصدته أيضاً كما جاء أنزلوا الناس منازلهم فنحن يجب أن نتعامل مع الناس حسب ما هم عليه ..

      الإعرابي الذي بال في المسجد وهم الصحابة أن يقعوا فيه أي يضربوه النبي قال دعوه ثم أريقوا على بوله

      سجلاً من ماء أو ذنوباً من ماء ... لماذا لأنه كان جديد عهد بالإسلام ولو أنهم ضربوه لكانت النتيجة عكسية

      والرجل المؤمن الأخر الذي كان يضع خاتم من ذهب على أصبعه فذلك كان تصرف النبي صلى الله عليه وسلم

      معه تصرف أخر إذا اخرج الخاتم من أصبعه ورماه فقال أيعمد أحدكم ان يضع جمراً أو ناراً على أصبعه أو

      كما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم لا يحضرني الحديث بصحيحه ولكن تعاملنا مع الناس يختلف وكذلك

      طريقة تقبلهم من شخص لأخر كذلك تختلف فعندما يهاجمني شخصاً ما باسلوب قوي وشديد وصدقيني وإن

      كنت مخطئاً إلا أنني سأدافع عن نفسي بضراوة لماذا لأن الاسلوب المتعجرف لا يزيد الطين إلا بلة وكما جاء

      في نص الاية الكريمة [ أخذته العزة بالأثم ] هذا هو طبع الناس ..

      وعالعموم الطريقة التي تعتمدينها أو يعتمدها غيرك لا أقول بأنها خطا ولكن لكل منا نظرته الخاصة في القراءة

      وفي الكتابة وفي فن التعامل ...الخ ...

      لا لم يزعجني تعقيبك لانه أستيضاح وأستفهام وكلنا نتعلم وجئنا لهدف سامي إلا وهو الأستفادة من بعضنا البعض ...

      وأعذريني على جفوتي في ردودي السابقة ولكن كما ذكرت لك ...

      القلوب في هذا الزمن سهلة الكسر والناس لا يتحملون بعضهم البعض وهم قريبين فكيف بالبعيدين ... وأهم من ذلك كله

      أنه طالما كانت النصيحة لله وفالله فلا بأس من ذلك فليرضى من يرضى وليسخط من يسخط ولكن نحاول بأسلوب يتبع

      الحكمة والمرونة .. لذا علينا أن ننتقد ليستفيد الكاتب ويتابع موهبته فكيف سيصل لغايته ومنيته إن لم يكن هناك نقداً

      ولا يوجد نقاد ... بارك الله فيك أخية وأسئل الله لك كل التوفيق والنجاح ...



      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • بالعامية
      بعض الأحيان تراه الواحد فينا يقول تو أنا مو أكتب الحين ومرات على طول تشوف الفكرة جايتنك من هين ولا تعرف وبعض المرات يصيرك لك موقف تريد تذكره أو تعبر عنه وبعض الأحيان حسب نفسيتك أنته مرهق متضايق حد مزعلنك تفكر في شئ المهم أنك تريد تعبر وتكتب وتقول أي شئ ومرات تشوف حد يشاركك همك ويرد على موضوعك ومرات غير ولا أحد يعبرك ولا يجئ صوبك ومرات حد يجئ ويطفر بك يكتب لك شكرا وخيو وخيتو ويسلموا وما عرف أيش من هين جابوه ذا التقليد نوبه ومراتٍ يجئ واحد يحط لك صورة بس بدون كلام وبعضهم يحط لك أيقونة عاطفية أو محزنة أو حسب مزاجه وما تعرف تو ذا مو باغي يقول وتراه الجنون فنون كما يقولوا ومع هذا كله أنا أقول طالما هو جئ وحضر أنته تقبل منه المهم جزاه الله خير شاركك أحسن عن غيره ولكن مثل ما شفتني كيف ما كتبت في طرحي بو قبل عن مجتمع الساحة العمانية تراه الكلام ذا صحيح نحن عايشين في الداخل هنا في المنتديات كما نعيش في الخارج كل شئ يحصل هذا يزعل من ذاك وذا يتضارب مع هذاك وهذا ما عجبنه أسلوب هذا وهذا يحس أنه هو المقصود بذا الكلام وذاك يقول ليش فلان يشاركوه وأنا ما يشاركوني وهذا يقول عجب حاموا هم مختارين فلان وما بغيوا علان تراه عاد أنتوا تعرفوا سوالف المنتديات خخخخخ ولكن ترى ما هذي هي المشكلة المشكلة حسب أعتقادي أنا وظني البسيط الله يعينكم أول شئ ما عرف كان فاهمين على قرايتي ولا ما فاهمين المهم تحملوني بس خلوها بالعامية ترى الأفكار من تتساقط علي كل مرة بشئ ما عليكم من ورود تراه مجنون بعض الأحيان بس من المجانين الطيبين السالفة وما فيها ألي بغيت أقوله هو أن في هذا المجتمع تحصل صراعات أحياناً وسبحان الله رغم أنه ما نتشاوف ولا نتعارف ولكن بس كذا هي الحالة لازم تشوف بعض الأحيان هناك فلان منزعج من فلانة وفلانة مأخذة في خاطرها من فلان ولكن أهم شئ حسب ما أنا اشوفه هو صفاء القلوب ليش ننزعج ونتحمل ذنوب وخصوصاً في المنتديات تكون هناك غيبة وما عرف ويش وربما تدخل في النميمة فلانة سوت وفلان قال وما عرف ويش
      طبعاً بو جالس يقراني تو يقول هذي لهجة الداخلية ولا مسقط ولا وين هذي لهجة كوكتيل وأقول ما عليكم أهم شئ بعض الكلمات تكونوا فاهمين عليها الي باغي أسئله كيف نصنع الأفكار أو بمعنى أخر كيف تصنعنا الأفكار وكيف نكون متعاونين هنا في الساحة مثل مجموعة عطاء بلا حدود الي كانت متكاتفة ومتعاونة وخرجت بفوائد كثيرة استفاد منها الأعضاء هذا سؤالي لحد ما تطيح على راسي فكرة غيرها ...


      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • أخي الكريم بداية لم أرد من المنطلق الذي ظننته ولكن بعد تنوهيك .... ~!@q

      لا بأس ...

      نأتي لما فهمته من ردك ... ولو أنه طويل وأضعت الفكرة المرجوة ..$$t

      وأما الخاص فما قصدته أيضاً كما جاء أنزلوا الناس منازلهم فنحن يجب أن نتعامل مع الناس حسب ما هم عليه

      هل تعني أن نساير الركب ...؟؟؟؟ ربما هو رأيك ... على العموم لا أملك أن أغيره ولكنني أخالفك وبعد تلك الامثلة التي أدرجتها لم أقتنع بل شعرت بالتوهان ...

      ...

      صحيح إلى اليوم لم أستطع أن أفهم اللهجة العامية السارية فالمنتدى ... ولكن الفكرة وصلت " مجهود مجموعة عطاء بلا حدود "

      كل التحية .. سرتني محادثتك ...
      وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ
    • بنت عنتر كتب:


      أخي الكريم بداية لم أرد من المنطلق الذي ظننته ولكن بعد تنوهيك .... ~!@q

      لا بأس ...

      لم أقصدك أنت بتلك العبارة هي عبارة عامة وللجميع

      نأتي لما فهمته من ردك ... ولو أنه طويل وأضعت الفكرة المرجوة ..$$t

      لم تضيع ولكن لا تنسي موضوع قراءات مُتعددة وأتفق معك دائماً ما تكون إجاباتي طويلة

      وأما الخاص فما قصدته أيضاً كما جاء أنزلوا الناس منازلهم فنحن يجب أن نتعامل مع الناس حسب ما هم عليه

      هل تعني أن نساير الركب ...؟؟؟؟ ربما هو رأيك ... على العموم لا أملك أن أغيره ولكنني أخالفك وبعد تلك الامثلة التي أدرجتها لم أقتنع بل شعرت بالتوهان ...

      لم أقل بأن نُساير الركب لا لكل ٍ منا أسلوبه الخاص في التعبير عن رؤيته ولكن قصدت
      بأن القضايا تختلف والناس يختلفون ومع هذا أنا أحترم رأيك بأمانة وأنت كما رأيت من
      الناس الذين لا يعرفون المجاملة وهذا طبعٌ أحترمه طالما لم يتخلله التشدد ..


      صحيح إلى اليوم لم أستطع أن أفهم اللهجة العامية السارية فالمنتدى ... ولكن الفكرة وصلت " مجهود مجموعة عطاء بلا حدود "

      ~!@q

      كل التحية .. سرتني محادثتك ...





      وسرتني طريقتك اللبقة والمؤدبة في التحاور كوني بخير ... :)
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • هل يوجد في تعامُلاتنا مع بعضنا البعض ما يحُير العقل ويُلقي فينا ببذور الشك ولا أقصُد هُنا أن نُسئ الظن في أشخاص فنطلق أحكام أو أن نتهم بعض الكتابات بأنها مُريبة وبأننا قد نجدُ غموض في شخصيات معُينة بينما نجد جفاء من آخرين !
      وإهتمام وإقبال من آخرين مما يحرك تفكيرنا ومشاعرنا فذاك يتحرى بعقله ويتفكر في الأسباب وذاك تغزو المشاعر قلبه ليبقى معلقاً بين شعور هل هو صادق فيما يظُن أم مرتاب ولذلك حسب ما أكتُب اليوم أبعادٌ فكرية عميقة جداً قد تطوف على بعض الناس !
      بينما أصحاب الفكِر والإحساس يعزون ذلك لما قد يترائى أمامهم من وجود أسباب حقيقة وليست أوهام بأننا على قدر من التواصل وبأن تلك المُسببات ما جاءت من فَراغ وبأن تلك الأحاسيس وإن كانت من خلف الكواليس إلا أنه لتكون مؤذية في أحيان ومتعبة ومفيدة في أحيان أخرى ومُنجية .
      التعامل مع العقول الواعية التي تحمل شحنات من الغرابة العصرية والتضارب في الأفكار كونها تغذت بشتى العلوم العصرية ومُزجت بعلوم أخرى ترتبط أرتباط وثيق بنشأة الأنسان وحياته وما يجرى على هذه الحياة من رياح مُغايرة وأخرى مُسايرة ومطبات وواقائع وتداخلات بشرية كثيرة لا تدع مجالاً للشك بأننا في قِمة الابتلاء .
      ومع وجود نفي النفس والقدرة مهما بلغت قوتها إذ أن منشئها في الإنسان جاءت من حكمة إلهية لترتبط أرتباطاً وثيقاً بحياة الأنسان كونها أعطيت له كنعمة سُخرت له فهو بين الشُكر وبين الكفر !
      ولا نملك من أمرنا شئ سوى التسليم والرضا والعمل بما يرضيه سبحانه لنكون نحن مصدر لسعادة الآخرين كأن نكون مفاتيح للخير مغاليق للشر ففي الجانب ذلك تظهر تلك العينات التي نراها ونُعايشها منها ما يُبهرنا بجماله وعطاءه وصفاته فهو أقرب للملائكية ومنها ما نشمئز منه كأن يجعل له كبرياء فيتكبر أو أن يظلم الناس فيطغى فهو أقرب للشيطان بفعله وكل واحد فينا لديه قناعة أنه من عمل خير فلنفسه ومن أساء فعليها كما قال المولى عز وجل !
      ومن بين هذه الأمور كُلِها يجب أن نقتنع بأن مردنا إلى الله وبتلك الأعمال التي عملناها وبأنها ستوزن بميزان عادل عندما نقف بين يدي العزيز المتعال في كتاب لا يُغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها ولذلك كان من الحكمة أن نكسب ود القلوب وأن نكون سبباً في إصلاحها !
      من البديهي جداً أن تكون هناك أمور لا تُقبل ولا يستسيغها الواحد فينا كلاً بمعتقده وما نشأ وتربى عليه وبحسب ما يمتلكه من إيمان والإيمان تسبقه النية الصادقة ويتبعه العمل الصالح والعلاقات الأخوية التي تكون في الله ولله ومن خلال ذلك كُله تتبين وتتضح الأمور فمنها تقسيمات دنيوية تبنى على ذلك ومنها ما يكون أخروية نسأل الله أن يُصلح قلوبنا وأن لا يدع للشيطان علينا سبيل فيُفسدها فالشيطان كما ورد في الحديث الشريف :
      { أيس الشيطان أن يُعبد في جزيرة العرب ولكن في التحريش بينهم }
      ولذلك علينا أن نبدأ بحُسن الظن والقاء بذور الشك في أي شئ يتبادر إلى أذهاننا في حال وقوع أمر مخالف لما نُريد ولا نُساير الشك بل نقطعه بحسن الظن والمعاملة الحسنة ورحم الله أمرئ أهدى إليَّ عيوبي .
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)