ألم فوق البحر كتب:
مفروض يكون للزوجه
واذا هو رجال مفروض يخصص لها جزء من راتبه
عاد اذا هي حرمه
راح تشيل عبئ الحياه معه بالمصاريف
بنت عُمان كتب:
أنا جيت من غير دعوه #i
راتب الزوجه
الزواج يعني ارتبط جسيدين وعقلين وقلبين ببعضهم البعض لاالمال يفرقهم ولا الذهب....
راتب الزوجه بإعتقادي لهما الأثنين فما المانع في ان تساعد الزوجه زوجها بالعكس سنعكس هذا علاقتها بزوجها وسيزيد مقدار الحب لديه ليس لانها اعطته جزء من المال لا إنما لتقديرها لمعنى الحياه الزوجيه ...
هناك بعض الزوجات العاملات ترفض إعطاء الزوج شيئاً من الراتب رغم حاجته الشديد لمساعدة زوجته لمصاريف البيت وغيرها بسب عم تمكنه من الانفاق لكل امور البيت لانه يدفع قسط المبلغ الذي اخذه للزواج وقسط السيارة وغيره من الامور ...
بالتالي تبدأ الحياه بالتفكك بينهما فالزوج لم يطلب المساعده طمعاً إنما من حبه لإستمرارية الحياه بينهما لجأ لزوجته لتساعده وللأسف هناك بعض الزوجات يكون ردها سلبي جادا | إنني لا أعمل لكي اساعد انت فأنت من يجب ان يصرف علي | وانا هنا لا اقول بأنها مخطئة فالشق الذي يقول انت من يجب ان يصرف علي لانه بالفعل يجب عليه تحمل زوجته وتحمل مصاريفه ولكن بما إنكي تعملين لماذا اذا لاتتنازلي عن الشق الاول وتساعد زوجك لكي تتعديا هذه المحنه وتمشي الامور بينكم في احسن حال ..
شخصياً بعد الزواج لو طلب مني العمل من اجمل المساعده سأقول له أنت تأمر وأنا أنفذ ليش خوفاً ولا جبنناً إنه الحب الذي يجب ان يكون سيد الموقف بينكم لتعدي كل امور الحياه الصعبه
بنت عُمان كتب:
بالفعل أختي عيون هند يجب على الزوج عند مساعدة الزوجه له ان يكون اكثر حرصاً بالمال ويجب عليهم معرفة كيفية صرفه والاداخر منه ليس شكاً بأحدى الزوجين ولكن لتكتمل الصورة الجميلة فالحياه الزوجية ...
يجب على الزوج والزجه مراعاة الامور الزجية بينهما وان لايطلعا احد بأمور الاشتراك في المصاريف خارج المنزل ...
فهناك الكثير ممن يعتبر مساعدة الزوجه لزوجه ما هي إلا سلطه من الرجل وإستغلال للمرأة ..
بالتالي ستسقط هيبة الرجل بنظر من حلوه وتسقط المرأه بعين زوجه ...
بالتالي ستكون نهاية الزوجة خطأ بسيط لاندري مايتبعه من مصائب ...
أمور الحياه الزوجية سر يجب كتمانه عن الاخرين مهما كانت صله القرابه بينهم ...
فراولة@ كتب:
عيون هند تمعنت في كلمة من كلامج واتمنى لو كل البنات بنفس تفكيرج عشان المركب تمشي
صح المراة على عاتقها مسؤولية الصرف دام بيتها محتاج لمساعدتها والا فما له داعي خروجها من البيت
دمي ولا دمعه امي كتب:
أود إضافة شيء :
وهو أن المرأة إن أنفقت على منزلها .. كان لها أجر الصدقة .. وهي تؤجر على ذلك ..
ولا تلام على أنها لم تنفق على منزلها .. لكونه تفضلا منها
والرجل له أجر الإنفاق على منزله .. ولكنه يحاسب على أنه لم ينفق على بيته .. لكونه واجبا
[B]قصة لإحدى الصحابيات :
قدمت امرأة ـ لا أذكر اسمها ـ إلى النبي صلى الله عليه وسلم ؛ فقالت أنها تريد التصدق ، فمن الأولى بصدقتها ؟
فقال لها النبي : الأقرب فالأقرب .
قالت : أقرب من يستحقون التصدق إلي زوجي .!!
فقال لها النبي : فعليه تصدقي . أوكما قال عليه الصلاة والسلام .
أرجو تقبل مروري
[/B]
عيون هند كتب:
ومن هذا المنطق سأفتح نقطة جديده للنقاش..
إذا كنتي موظفه، ولديك رصيد جيد في حسابك.. ثم تزوجتي من رجل متزوج أصلاً ولديه أبناء ( الزوجه الثانية)
هل تقبلين بمساعدة زوجك في الحياة المعيشية.. وهل تطبق نفس المعايير..
مثل أن تساعديه في أمور منزلك، وبيتك .. وأبناءك..
ألن تشعري بأنه يهمل مسئوليتك ويلتزم لزوجته الأولى التي ليس لديها أي عائل ( سواه)
في انتظار التعقيب.. هل تقبل المرأة؟
ورود المحبة كتب:
أعذريني أختي عيون هِند فالسؤال مطروح للمرأة ولكن أحببت المشاركة ..
في نظري بأنها زوجها سواءاً تزوجت به وهو غير مُتزوج أو تزوجت به وهو مرتبط من السابق ..
هل تُقلل من أحترامها له هل تعامله معاملة مختلفة كونه متزوج من أخرى هل تنقص شيئاً من حقوقه
كونه متزوج من أخرى بالطبع الجواب سيكون لا فهي مطالبة بأن لا تُقصر في حق زوجها في اي شان
إذاً السؤال المطروح أرى فيه نوع من اللبس إذ أنني أقرأه بمفهومي كرجل .. كالتالي ..
( لا تنفقي أموالك على زوجك فهو سيصرفها على زوجته الأولى بل ضيقي عليه الخناق أكثر وأكثر حتى
تأتي المشاكل فيما بينه وبين زوجته الأولى فلعله يطلقها ) طبعاً أنا أعلم بأنك لا تقصدين ذلك والسؤال
موجه للنساء ولكن هذا جوابي من باب الإخلاص والدين أن تعين المرأة زوجها في شؤونه وإن كانت
غير مطالبة بذلك شرعاً ولكن من باب التحبيب والخصال التي يجب أن تكون عليها المرأة ..
سؤالي إن كان العكس يعني إن كانت هي الأولى : وهي من تعمل وتزوج بالثانية فهل ستقولين للأولى
أوقفي مصروفك عن زوجك ولا تساعديه براتبك فسيصرفه على زوجته الثانية ..
أختي عيون هند مجرد مداخلة .. لا غير ..
عيون هند كتب:
أخي ورود لا اختلاف الأولى أو الثانية..
عندما يتزوج الرجل من امرأة تصرف على نفسها بينما الأخرى هو يتكفل بالصرف عليها يصبح هنا
( غير عادل) وفق الشريعة الإسلامية..
فإذا تزوج من أخرى فإنه ملزم أن يقدم لها نفس ما يقدمه للأولى ( سواء بسواء).. ولكن إذا كانت إحداهما
موظفه فإننا لا نستطيع أن نقول ( أنها مقصره) .. لأنه يوجد لديه امرأة أخرى تقوم مقامها..
فتكون مساعدتها له، هو إهانة لها.. لأنها في تلك الحالة ( كالعاملة ) التي توفر الراحه ( لأسرة امرأة أخرى)
فهي غير متواجده معه دائماً.. ولكنها تدفع دائماً.. بينما الأخرى تستطيع أن تأخذ راحتها في التزين والزيارات وربما زيارات الأقارب وفرض سيطرتها على العاملة التي تدفع هي راتبها..
فتصبح غير الموظفه ربة البيت وتصبح الموظفه مجرد موظفه داخل وخارج المنزل.. هل اتضحت نظرتي.
أعتقد أنه من غير المنصف مطالبة المرأة العاملة ( الموظفه) بالمساهمة أبداً عندما يكون الرجل متزوج من أخرى لا تعمل.
بل عليه أن يحرص على إعطاء كل واحده من زوجاته النفقة بالعدل..
بنت عُمان كتب:
أختي عيون هند
نعم سأقبل وبكل فخر....
فأنا هنا لا انظر للزوجه الاولى او الابناء .....
انا هنا انظر لمملكتي التي اود ان يراها الجميع متكاملة ومتكافئه من جميع النواحي ...
ماذنب زوجي لكي اعاقبة بسبب ان زوجته الاولى لاتعمل ولا عائل لها سوى زجي ...
بغض النظر عن الحساسيات فأنا هنا اخدم زوجي وابنائي لا اخدم زوجته...
ولو انها ستأكل وشربت من نصف مالي فأنا هنا اسعد زوجي وازيد رصيدي في قلبه بما أفعله ...
ولا استطيع ان اظلمه بأنه قد اهملني واهتم بزوجته فما طلب مني المساعده إلا لحاجته وليس ليهملني ويهتم بالأولى ....
مساعدة الزوج إن لم يثني عليه بلساني فحتماً قلبه يحكي الكثير ولكن بصمت تفهمه القلوب فقط
/ / /
مودتي القلبيه
ورود المحبة كتب:
أختي العزيزة عُيون هِند ..
تكلمت عن الموظفة وكيف هي تعمل وتساهم براتبها للزوجة الثانية التي لا تعمل وأنا معك في هذا طيب ولكن
أليس بالمقابل تلك التي بدون وظيفة تتحمل أعباء تلك التي في الوظيفة أولاً ستراعى أبناءها في وقت غيابها
ستتحمل مسؤولية غياب الأولى التي في الوظيفة بمعنى أنها ستتمكن من سد الثغرات التي تركتها زوجته الموظفة
أختي أليس الأولى تحاول إسعاد زوجها وكذلك الثانية تسعى لإسعاد وإرضاء زوجها لماذا تعاملين الزوجة الثانية
على أنها عدوة للأولى لماذا لا تكون كلاهما تعملان على نفس الهدف وهو إسعاد الزوج وبالتالي السعادة ستغمر
الجميع لماذا لا يكون الهدف الأسمى والأجمل هو التعاون بينهما للخروج برضا الزوج وبالتالي رضا الله سبحانه
وتعالى :لا أدري لماذا الحقد والغل على الزوجة الثانية وكأن المُشَرِع أخطأ في تشريع زواج الرُجل من أخرى
أستغفر الله العظيم .. في المجتمع الذي أعيش أفيه أعرف رجل تزوج بزوجتين وكلاهما متعاونتين حتى أن
أولاد الزوجة الثانية التي هي أصغر .. يناموا عند الزوجة الأولى الكبيرة في السن .. وأعرف أحد الأخوة
عندما وضعت زوجته الثانية مولودها ..ذهبت الزوجة الأولى لتنام معها في المستشفى وتسهر على رعايتها
لا أدري لماذا كل هذا الشذوذ في مسئلة زواج الرجل بأخرى رغم أن القرأن والسنة ونبينا صلى الله عليه وسلم
متزوج والصحابة أقل واحد فيهم يملك زوجتين .. المسئلة بسيطة جداً ولكن نعقدها ونكبرها وكأننا لسنا من
المسلمين فغير المسلمين هم من يرون بأن زواج الرجل بأثنتين حرام وغير جائز .. قبل أسابيع جاءنا رجل من
أستراليا وأعلن أسلامه أتدرين لماذا ؟ لأنه أنف من حياتهم إذ أن كل زوجة لديها خليل والرجل المتزوج كذلك
لديه نساء أخريات يزني معهن ولا يوجد ما يمنع ذلك لديهم .. ولكن الاسلام شرع كل ما هو حلال ولمصلحة المسلم
والدين ولحفظ الرجل والمرأة من الوقوع في الحرام .. لو أخبرتك بقضايا تحدث على صعيد المجتمع المحلي لقلت ِ
بأننا نعيش في دار الكفر والشرك .. صدقيني بنات ضائعات .. بنات في الشوارع يبحثن عن ملاذ للسكن ويذهبن مع
الشباب ..بنات بسبب المسلسلات الماجنة أهدرن شرفهن ..بنات بسبب أن الشاب غير قادر على الزواج وقعن ضحية
المغامرات الغرامية .. ناهيك عن باقي الأمور الأخرى والتي لا يجدر التذكير أو الإشارة بها هُنا .. نحن نعمل قضية
كبيرة من زواج الرجل بأخرى بينما نتناسى الأهم والمهم من قضايا تُدمر مجتمعاتنا وديننا الحنيف وقيمنا الأخلاقية..
: 
: 
: