الصالون الأدبي والفكري..

    • مساء التذوق الفكري..
      مساء التنوع الثقافي..
      مساءكم فكر وثقافه ورقي..
      الحياة تحتاج منا لبذل المزيد من الجهد والتحدي من أجل النجاح وتحقيق اﻷهداف..
      سبحان الله وبحمد
    • الحياة -أختي الكريمة- موضع اختبارٍ و ابتلاء
      و مزرعةٌ حصادُها يلقاه المرءُ في يوم الجزاء

      فما أحراها بأنّ تكونَ حقاً، موضعَ بذلِ الجهد و الوسع للوصولِ إلى النجاح في ذلك اليوم
      و ما أحقرها أن تكون الغايةَ و مبلغَ العلم

      أسأل الله ألا نكونَ ممّن ركنوا إلى هذه الدنيا
    • أخي محب...
      الحياة..ﻵ تعني..الدنيا..
      فالحياة ف اﻵخره هي الهدف اﻷعظم...
      والحياة الدنيا..هي السبيل الوحيد للوصول للحياة اﻵخره...

      فﻵ نحتقرها ﻷنها نعمه من عند الله تعالى ..يحسدنا عليها اﻷموات الذين حرموا من نعمة الذكر والسعي ..
      فلماذا نحتقر الدنيا ونحتقر الحياة ..في الدنيا..؟؟
      طالما أننا نحاول أن نعيشها وفق ما يرضي الله عنا..؟؟!!
      سبحان الله وبحمد
    • الحياةُ مزرعةُ الآخرة، لذلك فالمؤمن يعلم قيمتّها فلا يفرّطُ فيها بالإشتغال بلهوها و لعبها
      و إنّما يزرعُها أعمالا يحصدُها في آخرتِه

      هي نعمةٌ عظمى لو استغلّت فيما خُلقت لأجله
      و هي نقمةٌ جلّى لو صارت هدفاً و غاية

      و إدراكُ المؤمن لهذه الحقيقة ليس "احتقاراً" بل وعياً و فهما
    • كتب يقول: "لم أعرف مقدار قوّتي إلا عندما انتبهتُ لعدد الطعنات في ظهري!!"

      فردّ عليه بقوله: "لا يتلقى الطعنات بظهره إلا المهزوم!!!"

      أليس عجيباً أن يكون أمرٌ واحدٌ دليلاً على نقيضين؟!
    • محب بائن كتب:

      كتب يقول: "لم أعرف مقدار قوّتي إلا عندما انتبهتُ لعدد الطعنات في ظهري!!"

      فردّ عليه بقوله: "لا يتلقى الطعنات بظهره إلا المهزوم!!!"

      أليس عجيباً أن يكون أمرٌ واحدٌ دليلاً على نقيضين؟!
      مساء الخير أخي محب
      الطعنات التي يتلقاه الفرد منا على الظهر أنواع
      فبعضها تكون طعنات غادرة وهذه بلا شك تزيدنا قوة !
      والبعض الأخر تكون ضريبة الخوف الذي يتمكنا ويدفعنا للهروب من المواجهة
      فتنطلق علينا السهام !
      لذا لا أجد تناقض في المقولتين فكلاهما صحيحتان في نظري
      ،،
      ،،
      ودمتم

      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • محب بائن كتب:

      كتب يقول: "لم أعرف مقدار قوّتي إلا عندما انتبهتُ لعدد الطعنات في ظهري!!"

      فردّ عليه بقوله: "لا يتلقى الطعنات بظهره إلا المهزوم!!!"

      أليس عجيباً أن يكون أمرٌ واحدٌ دليلاً على نقيضين؟!




      كلام جميل وبليغ في ذات الوقت...

      كل أمر نواجهه في حياتنا ... له منظوران مختلفان ...

      وأحيانا أكثر من وجهة نظر للموضوع الواحد ...

      هذا حال الدنيا ...

      كل يرى الأمور من زاويته ...

      ولعل طبيعة وتكوين كل منا هو السبب في هذا الإختلاف...

      ولولا الإختلاف لما شعرنا بجمال أي شيء حولنا .....!!!
      سبحان الله وبحمد
    • قد تبدو صغيرا ...
      ﻵ يراك أحد...!!

      ﻵ يشعر بوجودك اﻵخرون..!!

      ولكن...

      هذا غير صحيح ...أبدا..!!!

      الكل خلقه الله لغاية و هدف..

      النمله الصغيره..لها دور عظيم ف الحياة..

      الحشرات الصغيره..كالبعوض..له دور ف الحياة..

      بل حتى البكتريا والفيروسات لها دور..

      لذا ..

      علينا أن ﻻ نقلل من شأن أي أحد من البشر..

      مهما كانوا ضعفاء...فقراء

      فرب فقير هو عند الله أعظك قدرا من
      سبحان الله وبحمد
    • محب بائن كتب:

      كتب يقول: "لم أعرف مقدار قوّتي إلا عندما انتبهتُ لعدد الطعنات في ظهري!!"

      فردّ عليه بقوله: "لا يتلقى الطعنات بظهره إلا المهزوم!!!"

      أليس عجيباً أن يكون أمرٌ واحدٌ دليلاً على نقيضين؟!
      صباحكم ذكر وشكر
      ,،

      لا يأتي النقيضين الا باختلاف الحالة... ف الحالة الواحدة لها وضع واحد
      ولكل مقام يقال...والاستثناء وحدة من يكسر القاعدة

      الاولى تكون صحيحة حين يعجز عن مواجهتك الاخرين لاسيما من في قلبه غل وحسد
      فينتهج الحيلة والطعن من الظهر.... والقوة قد يرمز بها هنا انهم لم يستطيعون مواجهته
      ف انتهجو المراوغة والطعن ... ومن جهة اخرى يرمز لربما ان تلك الطعون صنعت منه قوة للإصرار والاستمرار
      ف كثرة الضرب ف الحديد يصقله......

      المقولة الاخرى: افسرها على انها صحيحة عندما تتكاثر وتتكرر
      الطعنات على الشخص من نفس المصدر... يولي دبرة غير قادر على المواجهة فتكثر طعناته

      قراءة بسيطة فقط
      ::
      مودتي


    • الكريمات "أنا و الحزن" و "بنت قابوس" و "أفضل أمل"
      قراءاتٌ جميلة، و دقيقة

      الأمر الواحد، يمكن أن يكونَ دليلاً على شيئين نقيضين
      و ذلك باختلاف الأوضاع و الأحوال و الناظر و المنظور

      و ليس هذا الأمر مطرداً، فهناك ما لا يدلّ إلا على أمرٍ واحدٍ دون نقيضه
      فإضاءةُ المكان لا تدلّ على وجود الظلام فيه!

      طعناتُ الظهر في ساحةِ المعركة غالباً ما تدلّ على انهزام المطعون
      أمّا في غيرها فكثيراً ما تكونُ دليلاً على تعرّضه للغدر و الخيانة
    • بنت قابوس كتب:

      قد تبدو صغيرا ...
      ﻵ يراك أحد...!!

      ﻵ يشعر بوجودك اﻵخرون..!!

      ولكن...

      هذا غير صحيح ...أبدا..!!!

      الكل خلقه الله لغاية و هدف..

      النمله الصغيره..لها دور عظيم ف الحياة..

      الحشرات الصغيره..كالبعوض..له دور ف الحياة..

      بل حتى البكتريا والفيروسات لها دور..

      لذا ..

      علينا أن ﻻ نقلل من شأن أي أحد من البشر..

      مهما كانوا ضعفاء...فقراء

      فرب فقير هو عند الله أعظك قدرا من


      التقليل من شأن الآخرين ليس من خلق المسلم المؤمن

      و منزلةُ المرءِ إنّما هي بتقواه و انسجامه مع منهج الله
      فإذا تنكّبَ الصراطَ، أو عاندَ منهج الله، أصابه الصغار (سيصيب الذين أجرموا صغارٌ عند الله)
    • محب بائن كتب:

      الكريمات "أنا و الحزن" و "بنت قابوس" و "أفضل أمل"
      قراءاتٌ جميلة، و دقيقة

      الأمر الواحد، يمكن أن يكونَ دليلاً على شيئين نقيضين
      و ذلك باختلاف الأوضاع و الأحوال و الناظر و المنظور

      و ليس هذا الأمر مطرداً، فهناك ما لا يدلّ إلا على أمرٍ واحدٍ دون نقيضه
      فإضاءةُ المكان لا تدلّ على وجود الظلام فيه!

      طعناتُ الظهر في ساحةِ المعركة غالباً ما تدلّ على انهزام المطعون
      أمّا في غيرها فكثيراً ما تكونُ دليلاً على تعرّضه للغدر و الخيانة

      سلآمٌ من الله عليكم ورحمة منه وبركـآتٍ ومغفرة
      دعـوني أتطآول محـآولةً للوصول لإقلآمكم السآمقة ، لأرمي هنا قرآءة أخرى للطعنـآت المزروعة في الظهر :)
      وقرآئتي المتوآضعة تقول أن كثرة الطعنات في الظهر ليس بالضرورة دليل على الإنهزام
      ربمـآ هي دليل على الشجآعة في بعضِ الأحيآن !
      فـمن كآن قوي البأس ثآبت الموآقف قد تتكـآلب عليه الأعداء ويحيطون به
      ومع كثرتهم وغوغآئية مكرهم وإحـآطتهم به يحآول ان يصد ويرد كل كلمة ٍ أو رمية تسدد عليه
      فـ يُسحن صد البعض ، ويتلقى الأخرى في ظهره وهكذا دوآليك حتى يقضي عليهم أو يلوذوا بالفرار !
      فـ يخرج منتصراً ولكن بثمنٍ دآمٍ وظهرٍ مليء بالطعـنات !!
      \
      أتحدث بلسآن الحآل في مجتمع الانترنت
      إن أنت أحسنت الطرح ، وأحسنت الرد ، كثُـر أعداء النجآح
      وكثُـرت محآولاتهم لزعزعة صورتك النآصعة في عيون الآخرين !
      فـ تحآول الصمود ، ولكن مع كل محآولة ينجح بعض هؤلاء الشرذمة في إصآبتك في ظهرك لـ حسن ظنك بهم وسوء تدبيرهم لك !

      جزآكم ربي الجنة
      واسمحوا لي إقتحآمي لنقآشكم الجميل
      وسلآمي لقلوبكم

    • لماذا دائما نصف ما يحدث لنا بأنه ....

      غدر .... خيانه ..... طعن من الخلف.....

      ؟؟؟؟!!!!!



      هل فعلا الوضع هو كذلك .... أم أننا في الكثير من الأحوال نبالغ في وصف الآخرين ....؟؟؟؟؟!!!!



      عندما نرى موقف لا يعجبنا من صديق أو أخ ...

      ونواجهه ....

      نجد أن العذر جاهز عنده ...

      عندها نقول في دواخلنا عذر أقبح من ذنب.....!!!

      لماذا دائما نشعر بأننا على صواب والآخرين هم المخطئين بينما هم أيضا يرون العكس ( يرون أنهم هم على صواب ونحن على خطأ ) ....


      أمر غريب....

      حدث معي قبل فترة بسيطة ...

      لذلك أتسائل....

      من منا هو على صواب ومن منا على خطأ ...؟؟؟

      ومن يقرر ذلك ...؟؟؟
      سبحان الله وبحمد
    • جميلٌ هو هذا الصرح

      أسعد الله أوقاتكم بخيرٍ ونور

      لما قدمتهِ أُختي في تساؤلكِ الأخير
      سيكون جوابي بسيطاً مُختصراً خالي من الفلسفة

      حين نرى الأمور بقلوبنا سنراها أكبر وأضخم من ما هي عليه

      هُناك نظرتان يُمكننا إتباعهما في المواقف وهما
      النظر للمسائل إما بالقلب أو بالعقل

      غالباً العقل أحكم فربما يُعطي أعذاراً
      لكن القلب حين يرى الآخرين يتأثر كثيراً وسيرى أنهُ على حق والآخرين لا يوجد لهم أعذار
      وربما ستكون القراءة أن الأعذار واهية ولا تأتي باليقين

      مرور بسيط جداً أمامكم
      تقديري
    • نظرة موفقة أختي إنسان ...

      ربما الحال هو كما تفضلتي بشرحه ...

      إذا تعجلنا وحكمنا الموضوع بقلوبنا ومشاعرنا فقط فإننا سوف نتعب كثيرا ... ونلوم الآخرين ..
      وكأننا ملائكة لا تخطيء وهم شياطين أخطأوا بحقنا ...

      فيزيد الزعل والشقاق بين الناس...

      لذا من الأفضل لنا دائما أن نحكم عقلنا في كل الأمور

      بارك الله فيك
      سبحان الله وبحمد
    • السلام عليكم


      كيف حال رواد المنتدى الأدبي والفكري....

      أتمنى يكون الجميع بخير وبصحة وعافية ...

      وأتمنى أن ننهل من الفكر والثقافة بكل ما يفيدنا وينفعنا ...
      سبحان الله وبحمد
    • مساء الفكر والثقافة ...

      كيف حال الجميع هنا ...؟؟؟!!


      من الجميل حقا أن تتناقش مع الآخرين في أمور لا تعلمها ....!!!!

      لم أكن أؤمن بهذا من قبل..

      بل كنت أحسب أنه من الحمق أن تناقش الآخرين في أمر لا تعرفه ... لأنك عندها لا تعلم ماذا تقول... ولا تعرف كيف تناقش الطرف الآخر ... فأنت لا تعرف شيئا عن ذلك الموضوع ...

      ولكني اليوم ...

      تأكدت بأنني كنت على خطأ....

      لأنك عندما تتحاور أو تتناقش مع من هو أعلم منك ...فإنك سوف تستفيد وتضيف إلى معلوماتك الكثير..

      فقط حاول أن تكون مستمعا جيدا ولا تتسرع في النقاش والرد ...

      وإذا لم يقنعك الطرف الآخر...

      فلا باس بأن تلتزم الصمت ... وتبحث في الموضوع من مصادر مختلفة ...

      وبعدها يمكنك العودة للنقاش في وقت لاحق ...

      دمتم من أهل الفكر والثقافة ....:)
      سبحان الله وبحمد
    • عندما كنت أتجول في معرض الكتاب هذا العام

      شدني عنوان رواية ( الأسود يليق بك ) للكاتبة الجزائرية أحلام مستغانمي...

      ولكني عندما رأيت أن مؤلف الرواية هو ( أحلام مسغانمي) .... تراجعت وترددت قبل شراءه ... ثم تركته ولم اشتره ....!!!!

      بل حتى لم أفتحه وأتصفحه .....!!!!


      ربما لكوني سمعت الكثير عنها .... من انتقاد سلبي...

      لذا فضلت أن أقتني كتبا أكثر فائدة وقيمة ...


      ترى هل كنت مخطئة ...؟؟؟؟!!!!


      هل الأسلم لعقولنا أن نبقيها بعيدة عن أي شيء يلوثها حتى بدون التحقق من ذلك الأمر ...؟؟؟


      أم أن هذا يعتبر تعسفا وتسرعا ... وربما جهلا ....؟؟؟؟؟!!!
      سبحان الله وبحمد
    • الإنسان لا يُحب أن يصفه أحد بالسلبية
      لذى حين نسمع الإنتقادات على شخصيات
      لا إرادياً نُدرك ما قيل في الذاكرة
      فتختزن على شكل معلومة
      رُغم أنها معلومة غير مؤكدة ولكن الطبيعي أن الإنسان يتأثر بها

      الإنسان حين لا يُحب الكلام السلبي الذي يُقال عنهُ
      يدرك ذلك في زاوية كلام الناس ...!
      ولكنهُ يستمع إلى النقد السلبي الموجه للأخرين ويأخذها

      سأوضح أكثر .. كان من المُمكن أن تتصفحي الكتاب ولو قليلاً
      فقط نظرة سريعة عن جوهر الكتاب والفكرة العامة
      حينها سيكون قراركِ إما الرفض أو الموافقة

      من الجميل أن لا نستمع لكُل ما يُقال
      وعلينا التأكد بأنفسنا وأخذ الفكرة من منظورنا الخاص للأمور
      لتكون قراراتنا تصف شخصياتنا

      أي من وجهة نظري أجدكِ تسرعتِ نعم

      كُنتُ هُنا
    • وأنا أيضا أشعر أنني تسرعت في الحكم عليها ...

      ولكن ربما لأن الوقت كان ضيق...

      ولذا تجدينني الآن أبحث عنها ولكني متخوفه .....
      سبحان الله وبحمد
    • أُختاه غالباً الإنسان حين يُخطئ ويشعر بذلك
      تبدأ لديه الأعذار وقد تكون حقاً أعذار واهية
      ليسَّ لها من الصحة شيء

      كونكِ ذكرتي سلفاً

      ربما لكوني سمعت الكثير عنها .... من انتقاد سلبي...

      لذا فضلت أن أقتني كتبا أكثر فائدة وقيمة ...


      ترى هل كنت مخطئة ...؟؟؟؟!!!!


      لنرجع قليلاً لما قُلتي
      ذكرتي بداية لتبرري ما حدث
      أنكِ شعرتي بذلك ربما لأنكِ سمعتي عن الكاتبة من انتقادات

      ثم لكي تتداركي نفسكِ وتُكمليها بالأعذار تطرقتي بسرعة إلى عذر أخر
      وفيه سيكون حل لعدم المحاسبة وذكرتي أنكِ ستأخذين كتاب أفضل وأكثر قيمة
      إذاً عامل الوقت لم يكُن سبباً .. بل جعلتيهِ أحد الأعذار ...!

      وبعد حديثُكِ مع النفس علمتي بأنكِ تسرعتِ
      فتساءلتِ هل أخطأتِ بذلك

      الأمر بديهي أُختاه .. ومع ذلك أُكرر قولي بأنكِ تسرعتِ :)

      تقديري
    • الفكرة المسبقه التي ترسخ في عقولنا عن شخص ما أوكاتب معين تجعلنا نتعامل معه بطريقه فيها بعض الظلم الكاتبه أحلام مستغانمي عبقريه في كتاباتها وتعابيرها عندما تقرأين الروايات التي تكتبها تخرجين بحصيله فلسفيه جميلة اتمنى ان تقرأي لها وتحكمي بنفسك:)
      أحبك يامن تتوشحين السواد وتتجاهليني نداءات الوداد الحزن وأنتي في وفاق ولكنك لن تفلتي من أسري لن تتحرري من سحري اهربي كيفما شئتي وتجاهليني إذا أحببتي ولكنكي لي ستعودي فقدرك ان تكوني لي انا و .... انتي:)
    • سبحان الله...

      صايره كأني كتاب مفتوح...

      فهمتوني بسرعه اختي انسان واﻷخ أحمد...


      أخجلتموني حقا..

      ﻷجل ذلك قررت.. ومن باب إرضاء الضمير...سأقرأ رواية ( اﻷسود يليق عليك)
      سبحان الله وبحمد
    • الأسود يليق بك:)
      أحبك يامن تتوشحين السواد وتتجاهليني نداءات الوداد الحزن وأنتي في وفاق ولكنك لن تفلتي من أسري لن تتحرري من سحري اهربي كيفما شئتي وتجاهليني إذا أحببتي ولكنكي لي ستعودي فقدرك ان تكوني لي انا و .... انتي:)
    • صباح الانوار .......
      :::
      الكاتبة المفضلة لدي احلام ... تتفنن بطرح الفكرة او الرسالة بإسلوب متفرد من نوعه
      احيانا لا نحتاج الى ان نتعمق ف الفكرة المكتوبة ولكن طريقه السرد والحبك والاطلاق تلقن منهجية جميلة
      واوافق اخي احمد ان اسلوبها فلسفي
      وكم اعشق هذا الجانب,,,,,,,,

      ومن زاوية اخرى ربما لك ذائقتك المستقلة ... لذا م يروق للأخر لا يشترط ان يروقك
      وبكل الحالات عيش الحدث والقراءة هنا هي من تحكم...

      وضعيتك قد تكون عادية ومن طبع البشر... ولو تعمقنا نجد اننا نخسر الكثير حين نعتمد على نظرة الاخرين
      وبالأغلب تكون قاصرة... دائما نستطيع تحويل السلبية الى ايجابية وان طغت........
      واعيد القول واركز قد لا نتوغل بالفكرة المطروحة لكن يناسبنا الاسلوب جدا
      :::
      مودتي
    • لقد قمت بتحميل الروايه ع هاتفي...
      وبدأت أقرأها...


      أسلوب متميز في الكتابة...

      خليط من كل شيء...

      من الرومانسية...والفلسفة...والوطنية...وحتى من اﻷخطاء....!!!

      اﻷخطاء العقائديه مختلطة مع البقية....

      ولكن أسلوب كتابتها وثقافتها العالية...يجعلك تقرأها وبتركيز بالغ..وتتخيلها وكأنها تتحدث عن نفسها..


      بشكل عام رواية بالفعل متميزه...وسوف أكمل الثلثين الباقيين ربما في يوم واحد...لمدى روعة أسلوبها وانتقائها ووصفها وحبكتها القصصية...
      سبحان الله وبحمد




    • رواية ...

      تشعرك بأنك في مرحلة المراهقة ...

      أو مرحلة بداية الشباب...

      حيث الرؤية ضبابية عن الكثير من الأمور

      وخصوصا العلاقة بين ما نريده وما نستطيع الحصول عليه ...
      والعلاقة بين المرأة والرجل ...

      ربما أجمل مافي الرواية هو احتوائها الكثير من المعلومات عن الثورة ... عن الجزائر... عن الشعور العميق بالحزن والكثير من الأمور...

      ولكنها تحوي الكثير الكثير الكثير ... من التجاوزات التي لم نعتدها ولم نجرؤ حتى التفكير بها حتى عندما كنا مراهقين في بداية الشباب...



      هذه رؤيتي المتواضعة والبسيطة كقارئة مبتدئه لكاتبة بحجم أحلام مستغانمي

      ... بنت قابوس...
      سبحان الله وبحمد
    • ما أجمل الحياة حين نشعر بأننا نملك أنفسنا .....

      ما أجملها حينما نشعر بالحرية ... ومع ذلك نخاف الله ....!!!

      إذ أن الأمر مختلط في أذهان البعض...

      حيث يرون بأعينهم أن الخوف من الله يسلبهم حريتهم .....!!!


      فأي حرية تلك التي تجعل العبد الضعيف يهرب من خالقه .... ؟؟

      أي حرية تلك التي تجعل العبد ... يرغب بكسر عبوديته لله ....؟؟؟

      وأي حرية يمكنه أن يجدها بعيدا عن كرم الله ورحمته ....؟؟؟؟!!!!!
      سبحان الله وبحمد