برنامج مقولة في قفص الإتهاااااااااااااااااام!! ح 6 ـــلقة ((إن لم تكن ذئباً ...أكلتك الذئاب!!!))

  • انا والحزن كتب:


    أذا ما هو الحل في نظرك ؟ ولماذا تدعي بعض النسوة أن الرجل هو الذئب
    وهو المفترس رغم أن الحديث يقول أن أول فتنة بني أسرائيل كانت في النساء
    وأمر الرجال أن يتقوا فتنة النساء وهن الآن كثير ويمارسن نفس الهواية التي
    يمارسها الرجل ويستعملن نفس الوسائل التي يستعلمها ؟؟

    ::::
    اسلفت في مداخلتي ان الجنسين متفقين في المقدرة على التلاعب والخداع
    وإن كانت كفة الرجل ترجح بسبب فداحة النتيجة التي يخلفها هذا التلاعب
    فتنة النساء موجودة وهناك طائفة من النساء يتقن بث سمومهن سواء من خلال التلاعب بعقول الرجال او بعاطفتهن ولكن ما هي أسوء نتيجة يمكن أن تنتج من هذا التلاعب ....؟؟!!
    في الغالب النتيجة تكون أخف من النتيجة التي يخلفها خداع الرجل للفتاة !
    :
    الحلول ليس في المهاجمة ولكن في الستر والعفة
    الفتاة التي تحكم عقلها وتتقيد بتعاليم دينها لا أعتقد بأن أي ذئب مهما كانت براعتها يمكنه أن يقترب منها ويحاول إفتراسها !!
    أما أن تبادر الفتاة بالهجوم على الشباب من باب إذا لم أكن ذئباً أكلتني الذئاب أعتقد أنه تفكير عقيم وستدفع الفتاة ثمنه باهضاً !!
    :
    ودمتم




    انا والحزن كتب:

    ورود
    تجميلنا للمقولة لا يجعلها أفضل
    فأخذ الحيطة والحذر يعني تصيد من حولي مخافة ان يبادروا بمهاجمتي
    ورداً على سؤالك ..
    المؤمن القوي بالتأكيد هو أفضل من المؤمن الضعيف
    هذا متفق عليه
    ولكن ما مفهوم القوة هنا هو الإختلاف
    القوة حسب مفهومي البسيط لها هي القوة الجسمية والعقلية معاً
    قوة تجعل صاحبها يحكم عقله قبل ان ينجرف في أي عمل لا يحمد عقباه
    حسن الظن مطلوب بالآخرين وأنا اعامل من حولي حسب تفكيري وشخصيتي !!
    الحذر لا يغني عن قدر !
    وبالتالي أن أحيا في قوقعة من حيطة وحذر مخافة ان يصيبني من حولي بأذى لن تفيدني بشيء بل بالعكس ستجعلني أتقوقع على نفسي وأسيء الظن فيمن حولي بشكل مستمر !
    نحن بشر ولسنا ذئاب كي نعيش بقانون الذئاب !!!
    (((رد الإدعااااااااااااء ))
    :
    ودمتم



    أختي الحيطة والحذر .. لا تعني بأي حال من الأحوال أن يتقوقع الأنسان على نفسه

    ويسئ الظن في الأخرين ..

    الحيطة والحذر في كل أمور الحياة هي واجب ..فيجب أن أحتاط من كل شئ ..

    أنا عندما أقرأ سورة الكرسي والمعوذات وأنفثُ بها على جسدي فأنا أحتاط ..

    أنا عندما أدخل لدورة المياه أعزكم الله وأطبق السنة في ذلك فأنا أحتاط من الخبث والخبائث ..

    أنا عندما أودع أموالي في البنك أو في خزنة .. فأنا أحتاط من اللصوص ..

    أنا عندما أتزوج بالمرأة الصالحة فأنا أحتاط .. أنا عندما ..الخ ...

    الحيطة والحذر .. ليست بالمعنى الذي تطرقت له .. الله أمرنا بالقرأن في أيات كثيرة بالحذر ..

    النبي صلى الله عليه وسلم .. أمرنا وفي أحاديث كثيرة بالحذر ..

    مما نحذر ؟

    بالطبع من أشياء كثيرة .. لما الحذر .. للحفاظ على النفس التي تتكون من العقل والقلب والجسد ..

    من الأموال .. من الأولاد ..من كل شئ يمس حياتنا ..

    المقولة : كما تفضلت ليست فقط تُعنى بالجانب الجسدي كالرياضة وغيرها والجانب العقلي الفكري ...

    كالتعليم والثقافة .. هي تعني بجميع جوانب الحياة ..

    هل تعتقدين .. بأن الحذر يتنافى مع حسن الظن في الأخرين ربما ولكني أختلف معك تماماً ..

    كُن ذئباً وإلا أكلتك الذئاب .. منهم من ينظر للبنية الجسدية .. منهم من ينظر للفنون القتالية .. منهم

    من قد ينظر للذكاء والحدة والفطنة .. لا يهم طالما أنها أمور تجعل مني رجل أو أمراة ناجح أسير أموري

    بطريقة تحفظ لي مصالحي دون أن أوذي الأخرين .. ولكن أتعامل معهم بالطيب والسماح والحب والوئام ..

    مع قليل من الحذر المطلوب .. كن ذئباً .. فالذئب .. ينام بعين مفتوحة ..

    اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
  • /
    ورود
    دفاعك عن المقولة يجعلك تجملها وتجعلها بشكل رائع
    ويدفع هيئة المحكمة لإعداة النظر في الكثير من جوابنها !!
    ::
    ولنواصل الحديث ...
    إذا سلمنا جدلاً بأن هذه المقولة تهدف إلى أخذ الحيطة والحذر بهدف السلامة في الحياة والنجاح فيها
    إذن هل الشخص الذي لا يتبنى هذا الفكر سيكون فاشل في حياته
    لأوضح اكثر من المعروف ان الإنسان الطيب في الغالب شخص مستغل من قبل من حوله بل تصل الأمور في بعض الاحيان لإذلاله
    هنا هل الشخص الطيب هو الحمل الوديع الذي يحق للذئب إفتراسه أم ماذا ؟
    (( تساؤل الإدعااااااء ))
    :
    ودمتم
    $ شـُــــــكـــراً $$9
  • مساء الخير ...

    أعتذر على تأخري أخي ورود ..

    " إن لم تكن ذئبا .. أكلتك الذئاب " ..~!@q

    لطالما سمعنا هذه العباره .. حتى أنها أصبحت تأثر في حياتنا الشخصية بلا وعي منا أحيانا ..!!

    أصبحنا نؤمن بها فيما بيننا وفي مجتمعاتنا وبيوتنا ..

    حتى اصبحت اعتقد انني في العمل ان لم اكن ذئب اكلتني
    الذئاب و قاموا بأكل حقوقي وتعبي وامتيازاتي ..

    اصبحت اعتقد انني في السوق ان لم اكن ذئب اكلتني الذئاب وغشوني في البيع بأسعار مرتفعه

    اصبحت اعتقد انني وانا في طابور الاكتتاب امام احد البنوك ان لم اكن ذئبا اكلتني الذئاب واخذو دوري .وهل وهل وهل هناك الكثير....!!

    قد يكون .. انعدام الضمير وكثرة الغش والطمع و الخيانة ممن حولنا هو ما أدى بنا إلى الإيمان بمدى مصداقيه هذه المقوله ..!!

    ولكنني أرى أن الخير والاخوه والمحبه لازالت موجوده..

    واعتقد ان المقصود من المقوله.(ان لم تكن ذئبا اكلتك الذئاب)

    هو " الحرص و الحذر" .. حتى لا نستغفل .. و حتى لا نصبح ساذجين ..

    لذا .. لتكن أفعالنا .. و قراراتنا دائما وسطية و منطقيه .. فلا حاجه لنا بإيذاء أنفسنا ولا إيذاء غيرنا بأي طريقة كانت ...


    >> أحس إني طلعت عن المقوله شوي بس أحسها ترتبط بالثقه بالناس حولنا أكثر من أي شي آخر ~!@q
    غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب !
  • انا والحزن كتب:

    /
    ورود
    دفاعك عن المقولة يجعلك تجملنا وتجعلها بشكل رائع
    ويدفع هيئة المحكمة لإعداة النظر في الكثير من جوابنها !!
    ::
    ولنواصل الحديث ...
    إذا سلمنا جدلاً بأن هذه المقولة تهدف إلى أخذ الحيطة والحذر بهدف السلامة في الحياة والنجاح فيها
    إذن هل الشخص الذي لا يتبنى هذا الفكر سيكون فاشل في حياته
    لأوضح اكثر من المعروف ان الإنسان الطيب في الغالب شخص مستغل من قبل من حوله بل تصل الأمور في بعض الاحيان لإذلاله
    هنا هل الشخص الطيب هو الحمل الوديع الذي يحق للذئب إفتراسه أم ماذا ؟
    (( تساؤل الإدعااااااء ))
    :
    ودمتم



    برافو عليك ..

    أولاً هي وجهات نظر .. البعض يرى بأن المقولة تعني أنه يجب أن يكون قوي ويبطش بالأخرين..

    البعض الأخر يرى يجب أن يكون قوي لأحقاق الحق لنصر المظلوم لأعانة الملهوث لحماية النفس ..

    ونأتي لسؤالك ..

    السؤال الأول : هل الذي لا يتبنى هذا الفكر يكون فاشل ..

    الجواب : ومن قال ذلك .. ولكن قد يقع في شراك أحدهم أو يستغل بطريقة أو بأخرى ولكن ليس شرطاً أن يكون

    معنى ذلك الفشل وإنما قد يؤدي به الأمر في النهاية لأمور قد لا يحمد عقباها كالأفلاس أو دخول السجن وما شابه ..


    السؤال الثاني :

    هنا هل الشخص الطيب هو الحمل الوديع الذي يحق للذئب إفتراسه أم ماذا ؟

    الجواب .. أختي الكريمة المصون ..

    لا يحق لأحد أن يفترس أحد .. سواء كان حمل وديع أو ثور فظيع ..:) ولكن على الأنسان أن

    يدرك تمام الأدراك بأن الدنيا فيها الخير والشر والناس يختلفون في طبائعهم وقد ذكرت ذلك في

    مداخلات سابقة .. وسأذكر قصة حصلت مع عمر بن الخطاب وهو أن رجل مدح رجلاً أمامه بالطيب

    فقال له هل صاحبته .. قال لا ..هل سافرت معه في سفر قال لا .. قال كيف حكمت عليه بأنه طيب ...

    أختي الكريمة لا نستطيع أن نطلق على أنسان أي صفة ولو كان قريباً منا إلا من خلال أمور كثيرة..

    لا يسع المجال لذكرها .. لأن الهدف من سؤالك .. هل يحق التلاعب والضحك وأكل مال الطيب وبالطبع..

    لا يجوز ذلك سواء كان الضحية رجل طيب أو شرير .. مسلم أو كافر .. لا يجوز أن نغمط الناس حقوقهم ..

    والحديث الشريف وضح ذلك ..

    كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه .. في هناك مثل مصري يقول ( المال السائب يعلم السرقة)

    أو يشجع على السرقة .. لذا من الواجب أخذ الحيطة والحذر فأنا أعمل سياج لمزرعتي خوفاً من أكون ضحية

    لاحدهم .. رغم أنني أحب الناس وأحب مساعدتهم طيب هذا جميل ولكن في حدود المعقول والمستطاع ..

    فأتقوا الله ما أستطعتم ..

    هل يبدو لك بأن الذئب من يتصيد الناس الطيبين فقط ..مع ان ذلك هو في الغالب الحاصل

    لا أختي .. الذئب صياد ماهر وهو يتقن فن الصيد..

    وهو يختار جميع ضحاياهـ الطيب منهم والشرير ولكن يستسهل الطيبة في بعض الناس ليضرب ضربته ..

    ولكن عندما يعامله الأخر بنفس دهاءه ومكرهـ .. فلن يجد حيلة أو بداً من الأبتعاد عنه .. كونه ليس فريسة

    سهلة ..ما هو ردك ..


    اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
  • ورود
    إذن إختلاف تاويل المقولة قد يدفع البعض لترديدها بينما هو يقصد أمر أخر !!
    ::
    عودة لمداخلتك ....
    السؤال الأول : هل الذي لا يتبنى هذا الفكر يكون فاشل ..
    ا
    لجواب : ومن قال ذلك .. ولكن قد يقع في شراك أحدهم أو يستغل بطريقة أو بأخرى ولكن ليس شرطاً أن يكون


    معنى ذلك الفشل وإنما قد يؤدي به الأمر في النهاية لأمور قد لا يحمد عقباها كالأفلاس أو دخول السجن وما شابه ..

    إذن في النهاية يكون فاشل أو ضحية
    وبالتالي حسب ردك علينا جميعاً ان نكون ذئاب كي ننجح في الحياة ونتجنب الوقوع في فخ الآخرين
    وهذا غير ممكن نظرياً فلو كان الجميع ذئاب على من ستعيش الذئاب !!

    هل يبدو لك بأن الذئب من يتصيد الناس الطيبين فقط ..مع ان ذلك هو في الغالب الحاصل لا أختي .. الذئب صياد ماهر وهو يتقن فن الصيد..وهو يختار جميع ضحاياهـ الطيب منهم والشرير ولكن يستسهل الطيبة في بعض الناس ليضرب ضربته .ولكن عندما يعامله الأخر بنفس دهاءه ومكرهـ .. فلن يجد حيلة أو بداً من الأبتعاد عنه .. كونه ليس فريسة .

    أفهم من ردك أن كوننا ذئاب قد لا يقينا هجوم الذئاب الأخرى!
    ولكن الامر يعتمد على من هو أقوى ومن هو أدهى من الآخر !!
    لو كان الامر كذلك لتحولت الحياة لغابة يأكل القوي فيها الضعيف أو الأقل قوة
    وإذا كان الامر كذلك فالأفضل لي ان أكون أسداً وليس ذئباً !!
    (( رد الإدعاء ))
    :
    ودمتم


    $ شـُــــــكـــراً $$9
  • انا والحزن كتب:

    ورود
    إذن إختلاف تاويل المقولة قد يدفع البعض لترديدها بينما هو يقصد أمر أخر !!
    ::
    عودة لمداخلتك ....

    إذن في النهاية يكون فاشل أو ضحية
    وبالتالي حسب ردك علينا جميعاً ان نكون ذئاب كي ننجح في الحياة ونتجنب الوقوع في فخ الآخرين
    وهذا غير ممكن نظرياً فلو كان الجميع ذئاب على من ستعيش الذئاب !!
    أختي أنتِ تخالفين ما ذكرت ..
    لم أقل بأنه فاشل البتة ..قلت قد يقع في الخطر ..
    الجزء الثاني من كلامك لم اقل بان على الجميع أن يصبحوا ذئاب ..
    ولكني تكلمت وأسهبت الكلام في أخذ الحيطة والحذر وقد سقت أمثال هناك
    فلماذا تحرفين كلامي ..

    أفهم من ردك أن كوننا ذئاب قد لا يقينا هجوم الذئاب الأخرى!
    ولكن الامر يعتمد على من هو أقوى ومن هو أدهى من الآخر !!
    لو كان الامر كذلك لتحولت الحياة لغابة يأكل القوي فيها الضعيف أو الأقل قوة
    وإذا كان الامر كذلك فالأفضل لي ان أكون أسداً وليس ذئباً !!
    (( رد الإدعاء ))
    :
    ودمتم
    لاأدري كيف تفسرين كلامي بمنظورك.. لم أتكلم عن الغاب وحكم الغاب والأسود والنمور..
    قلت يا أختي الراشدة ..بأن الحياة عبارة عن أبتلاءات ومحن ..وبالعلم والمعرفة يقي الأنسان
    نفسه من مخاطر كثيرة.. والمقولة في حد ذاتها كما يراها ورود المحبة ..
    هي أن يكون الأنسان ذا حيطة وحذر ..وسقت أمثلة كثيرة وسأذلل جوابي هذا ببعضها ..
    يا مفهم سليمان فهمنا ويا معلم دواد علمنا ..
    أختي الكريمة ..
    من هو أكثر عرضة للأيذاء أو الوقوع في الأحتيال والنصب ..هل الجاهل بالشئ أم العارف به..
    طبعاً الجواب العارف به..فالجاهل قد يستغل بسبب جهله..
    من هو أكثر عرضة للايذاء والوقوع في الأحتيال والنصب هل هو الطيب الذي لا يأخذ حذره
    أم الطيب الذي يحذر ..
    من هو أكثر عرضة للأيذاء والوقوع في الأحتيال الذي يجازف ويدخل في الأمور دون قيد ودراسة
    أم الذي يدرس الشئ ويعلم عن ذلك المشروع كل شئ من الألف للياء ..
    من الذي قد يقع عرضة للأيذاء والوقوع في الأحتيال الذي يشاور الأخرين من أهل العلم والحكماء
    أم الذي لا يأخذ إلا برأيه ..فقط..


    القصد من المقولة : أنا والحزن ..
    يجب علينا أن نفقه أمور الحياة حلوها ومرها طيبها وقسوتها خيرها وشرها ..
    لنستطيع أن نعيش بأمان وسلام وأطمئنان ..لا أدري هل وصلت الفكرة لديك..



    اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
  • ورود المحبة كتب:


    مع الأنفتاح والتعليم والتكنولوجيا والعولمة ...

    تتخذ الذئاب اشكال وأنماط مختلفة .. ومع أن القانون نافذ وقوي يحمي المواطن والمجتمع ..

    ما هو المفيد حالياً ليكون الواحد فينا ذئباً ليحمي نفسه ..

    هل هو أسلوب القتال المتبع .. قتال الشوارع .. حيث أن المجتمعات الغربية على سبيل المثال ..

    تواجه مشاكل إجرامية مختلفة النوع كالسرقة والأغتصاب وغيرها من الجرائم السلوكية الشاذة ..

    وفي الخليج بوجه عام .. نجد الكثير من الناس يقع ضحية الأحتيال والنصب ..

    من عمالات أخرى أجنبية في بعض الأحيان ومواطنين في أحيان أخرى ..

    أم التثقيف والوعي بأمثال هذه المخاطر والحرص الدائم مع الحذر الشديد ..

    بما أن الضرورة أصبحت ملحة للتعامل مع جميع شرائح المجتمع والتداخل معهم في البيع والشراء ..

    في الزواج .. في الشراكة .. في أمور أخرى كثيرة .. وماهي الطريقة التي قد تجنبنا الوقوع في تلك المخاطر..

    وكيف نتعامل مع الناس بحذر .. يعني كيف يكون الحذر .. إن كان هناك سبيل للشرح ..



    قضيه التعامل مع الاصناف المختلفه للبشر ليست بالقضيه السهله
    واستطيع ان اطلق عليهااا بهذا الزمن فن لما اصبح عليه البشر
    من تعقيد مشبع بعقولهم..........
    هناك البسيط ومعاملته تتم بسطحيه وهناك من يتعمق اكثر واكثر
    والشخص واحد يصعب عليه التجاوب مع الاصنااف باتقان.........
    ربما تغلب الطبيعه البشريه على البعض بسلوكياتهم...
    ولكن لا يمكن حفظ الحق بالقسوه وسوء النواياااااااااااا
    الحذر هنا التاني والمعااشره والصحبه وعدم تسليم المفاتيح للطرف الاخر
    الا بعد تحري كاامل.........
    ترك لها معادلات عده من الاختبار وبنتيجته نستطيع تحليل الشخص.........
    هذا هو الحذر من وجه نظري وليس سوء النوايااا او التاهب للصراع
    وكان العالم بحلبه مصارعه
    !!!!!

    مودتي
  • انا والحزن كتب:

    بيست
    حضور جميل ،،
    من خلال مرافعتك تنظرين للمقولة نظرة إيجابية وتفسيرها بشكل مغاير للمعنى الشائع لها
    أخية
    المقولة واضحة
    إن لم تكن ذئباً أكلتك الذئاب
    بمعنى يجب عليك ان تبادر بمهاجمة من حولك كي لا تقع فريسة لهم
    وبالتالي هي تدعو إلى أن يتحول العالم البشري إلى عالم حيواني بحت
    يتحكم فيه القوي بالضعيف!!
    من لا يمكنه المحافظة على حقه يضيع ويداس بين الأرجل كما يقال !!
    الحياة ليست بهذه الشاكلة فالخير موجود في قلوب الناس
    وبالتالي ترديدنا لهذه المقولة يجعلنا نتجرد من إنسانيتنا !
    (( رد الإدعااااااااااااااء))
    :
    ودمتم


    إن لم تكن ذئباً أكلتك الذئاب

    //

    مضمون العباره تستوجب تحري الحيطه والحذر
    ولكن استخدم لفظ الذئب دلاله على اهميه وخطوره الامر
    داائما لتوضيح امر بشكل مقنع اكثر نلزم استخدام الرمزياااااااااات
    استخدم الذئب لدهااائه ومكره وانه لا يمسك بفريسته الا بحنكه وفطنه
    لذالك هناااا ربماااااااا الاطراف الاخرى من البشر لا تظهر انيابهااااااااا
    مباشره...تظل تمحص وتفحص بالامور وتحللهااا الا ان ترى
    كافه الامور بمتنااولهاااااااا وبامكانهااا الانطلاقه............
    لذالك الحرص واستحضار كافه الاحتمالات لابد من وضعهااا نصب العين
    والا ف السذااجه هي الحصيله ومن ثم يقع نتيجه جهله.........

    يقال القانون لا يحمي المغفلين
    هل هناك علاقه بينها وبين العباره من وجه نظرك؟؟

    :::

    مودتي
  • ورود المحبة كتب:


    في نظرك من هم الذئاب .. وهل يختلفون من شريحة لأخرى ...

    ما هي الطريقة المثلى في نظرك للتعامل معهم .. أم أنه من الأنسب الأبتعاد عنهم ...

    شاكر لك حضورك ..



    الشاب الذي يلعب بعواطف فتاة فيأخذ الذي يريدهُ منهاا فهذا هو الذئب ،،،
    الشخص الذي يستغل طيبة الأخرين وعندما يطلب منه أن يساعدهم فلا تجدهُ هذا هو الذئب ،،،
    الشخص الذي يستغل مركزه وقوته في مجتمع بسلب ونهب حقوق الأخرين وظلمهم هذا هو الذئب ،،،

    وغيرهم ،،،

    الطريقة المثلى للتعامل معهم هو الحذر منهم وتكون ثقة بحدود معقول لان لا يمكن الأبتعاد عنهم فالذئاب موجوده في كل مكاان ف الجامعاات والمدارس والأماكن العمل ووألخ ،،

    بارك الله فيك
    • \ ربيّ آرزقني مستقبلاً أجمل مما تمنيت وآجعل لي في هذه الدُنيا أُناساً يَدعون لي بعد أن أغيبّ.
    /
  • حياة يغلفها الخوف من مهاجمة الآخرين لنا هل تسميها حياة ؟؟؟


    نعم ،، لان الحيااة صارت قاسية كل من فيهاا ،، أصبح الشخص يصعب عليه أن يجد عمل أو أن يبني بيتاً ...ألخ
    كل هذا بسبب الذئااب الذين يستخدمون مركزهم لمصالحهم الخاصة ،، ودائما يجب الحذر من أي الشخص لان الثقة معدومة في الحيااة فكل شخص يهمهُ مصالحه الخاصة ،،،

    معقولة نعيش تحت فكر علي التغدي بمن حولي قبل ان يتعشى بي ؟؟
    إن لم تكن ذئباً أكلتك الذئاب!!!
    هذا الفكر ألن يجعلنا قساة مع أنفسنا ومع من حولنا ؟؟


    بالنسبة لي ف بدايه أصبحتُ قاسية نوعاً ما ولكن بعد فتره أيقظتُ أني كنت على الخطأ وأن لابد بالحذر من حولي وعدم الثقة بدرجة كبيرة ولكن ليست بطريقة قاسية
    لان الشخص القاسية تبتعد عنه النااس ،،

    • \ ربيّ آرزقني مستقبلاً أجمل مما تمنيت وآجعل لي في هذه الدُنيا أُناساً يَدعون لي بعد أن أغيبّ.
    /
  • العمق المجهول كتب:

    مساء الخير ...

    أعتذر على تأخري أخي ورود ..

    " إن لم تكن ذئبا .. أكلتك الذئاب " ..~!@q

    لطالما سمعنا هذه العباره .. حتى أنها أصبحت تأثر في حياتنا الشخصية بلا وعي منا أحيانا ..!!

    أصبحنا نؤمن بها فيما بيننا وفي مجتمعاتنا وبيوتنا ..

    حتى اصبحت اعتقد انني في العمل ان لم اكن ذئب اكلتني
    الذئاب و قاموا بأكل حقوقي وتعبي وامتيازاتي ..

    اصبحت اعتقد انني في السوق ان لم اكن ذئب اكلتني الذئاب وغشوني في البيع بأسعار مرتفعه

    اصبحت اعتقد انني وانا في طابور الاكتتاب امام احد البنوك ان لم اكن ذئبا اكلتني الذئاب واخذو دوري .وهل وهل وهل هناك الكثير....!!

    قد يكون .. انعدام الضمير وكثرة الغش والطمع و الخيانة ممن حولنا هو ما أدى بنا إلى الإيمان بمدى مصداقيه هذه المقوله ..!!

    ولكنني أرى أن الخير والاخوه والمحبه لازالت موجوده..

    واعتقد ان المقصود من المقوله.(ان لم تكن ذئبا اكلتك الذئاب)

    هو " الحرص و الحذر" .. حتى لا نستغفل .. و حتى لا نصبح ساذجين ..

    لذا .. لتكن أفعالنا .. و قراراتنا دائما وسطية و منطقيه .. فلا حاجه لنا بإيذاء أنفسنا ولا إيذاء غيرنا بأي طريقة كانت ...


    >> أحس إني طلعت عن المقوله شوي بس أحسها ترتبط بالثقه بالناس حولنا أكثر من أي شي آخر ~!@q


    إذاً ترتبط هذه المقولة : بمدى بعد الأنسان عن ربه وأكله مال الناس بالباطل ..

    فمتى ما كان الأنسان ذا خوف من الله آمنه الناس على أنفسهم وأموالهم ..

    سأذكر قصة في هذا الجانب ..في الحديث الشريف ..

    عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " اشْتَرَى رَجُلٌ مِنْ رَجُلٍ عَقَارًا لَهُ ، فَوَجَدَ الرَّجُلُ الَّذِي اشْتَرَى الْعَقَارَ فِي عَقَارِهِ جَرَّةً فِيهَا ذَهَبٌ ، فَقَالَ لَهُ الَّذِي اشْتَرَى الْعَقَارَ : خُذْ ذَهَبَكَ مِنِّي ، إِنِّي إِنَّمَا اشْتَرَيْتُ مِنْكَ الأَرْضَ ، وَلَمْ أَبْتَعْ مِنْكَ الذَّهَبَ ، وَقَالَ الَّذِي بَاعَ الأَرْضَ إِنَّمَا بِعْتُكَ الأَرْضَ وَمَا فِيهَا . قَالَ : فَتَحَاكَمَا إِلَى رَجُلٍ ، فَقَالَ الَّذِي تَحَاكَمَا إِلَيْهِ : أَلَكُمَا وَلَدٌ ؟ قَالَ أَحَدُهُمَا : لِي غُلامٌ . وَقَالَ الآخَرُ : لِي جَارِيَةٌ . قَالَ : أَنْكِحِ الْغُلامَ الْجَارِيَةَ ، وَأَنْفِقُوا عَلَى أَنْفُسِهِمَا مِنْهُ ، وَتَصَدَّقَا " .


    دائماً مربط الامور هو الدين .. تقوى الله ..مخافة الله .. الوقوف عن حدود الله ..
    اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
  • إن لم تكن ذئباً أكلتك الذئاب

    إن الذئب معروف بقوته وذكائه ودهائه
    يستطيع مواجهة أعدائه حمايةً لنفسه ولعائلته
    يستطيع أن يشق طريقه في الحياة بلا كلل
    وبدون كتراث لما قد يعترض طريقه
    لكن إذا ما كهل وضعف أو أصابه مرض
    يصبح فريسة سهلة بعد زمن المجد والقوة

    وهذا حالنا نحن البشر
    من يمتلك القوة والذكاء لمواجهة صعوبات الحياة
    استطاع أن يبقي نفسه بأمان وأن ينال جميع حقوقه

    أما في حالة الضعيف المغلوب
    فتراه يتخبط من مأزقٍ إلى مأزقٍ أكبر
    لا يعرف الراحة ولا ينال حقه

    تحيتي...
    :)

  • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    كالمعتاد متأخرة:)
    آراء مثرية وقيمّة...
    أن لم تكن ذئباً أكلتك الذئاب... المعنى الظاهري لها كما قيل - تغدى فيهم قبل ما يتعشوا فيك
    ولكن ان تعمقنا في المقولة وكما تراها فارسة ..فهنا الحذر هو ما يعنى به ...
    أكون حذرة في تعاملاتي مع الآخرين مع القليل من الترصد..


  • ورود المحبة كتب:

    انا والحزن كتب:

    القصد من المقولة : أنا والحزن ..
    يجب علينا أن نفقه أمور الحياة حلوها ومرها طيبها وقسوتها خيرها وشرها ..
    لنستطيع أن نعيش بأمان وسلام وأطمئنان ..لا أدري هل وصلت الفكرة لديك..





    صباح الخير
    ورود
    بداية كملاحظة
    (( ردودي لا تعبر عن فكر انا والحزن بل هو رد الإدعاء
    فطبيعة البرنامج دفاع وهجوم على المقولة
    وبما أنك تدافع عنها فمن الطبيعي أن أهاجمها بالرغم من محاولاتك للإقناع
    :))))
    :::
    عودة لمداخلتك ....
    الحيطة مطلوبة هذا لا جدال فيه ومعرفة الحياة تمكننا من العيش فيها هذا متفق عليه
    ولكن المقولة لم تنص على ذلك بل تفسيرك انت ونظرتك لها جاءت ع هذا النحو
    لذا أسلفت القول أن تجميلنا للمقولة هو ما يجعلها مقبولة لدى البعض !!
    عندما نعتنق هذه المقولة بالمعنى الحرفي لها وهي أن تكون ذئباً مع الآخرين سواء بشكل جسمي او عقلي نحن بشكل أو بأخر نقول للجميع
    القانون لا يحمي المغفلين !!
    وبالتالي من لديه القدرة على القفز فوق القوانين وإنتهاكها او تكييفها بشكل يحقق مصلحته هو الأبقى
    وهذا ما نرفضه تماماً
    ((رد الإدعاء ))
    :
    ودمتم
    $ شـُــــــكـــراً $$9
  • best hope كتب:


    يقال القانون لا يحمي المغفلين
    هل هناك علاقه بينها وبين العباره من وجه نظرك؟؟

    :::

    مودتي
    صباحك ورد بيست
    :::
    العلاقة بين المقولة وعبارة القانون لا يحمي المغفلين أجدها قوية جداً
    وذلك حسب التفسير الحرفي للكلمة فمن لا يمتلك الحذر ولا يقرأ الأحداث بشكل جيد من السهل ان يقع فريسة للأخرين
    ليس بالضرورة ان يكون مظلوماً ولكنه كان ضعيفاً وفشل
    ليس لعيب او قصور في القوانين الموضوعة ولكن بسبب جهل الفرد منا وعدم درايته
    ففي النهاية إن لم تكن ذئباً اكلتك الذائاب
    ((رد الدفاع))
    :
    ودمتم

    $ شـُــــــكـــراً $$9
  • الوجدان الصامت كتب:

    بالنسبة لي ف بدايه أصبحتُ قاسية نوعاً ما ولكن بعد فتره أيقظتُ أني كنت على الخطأ وأن لابد بالحذر من حولي وعدم الثقة بدرجة كبيرة ولكن ليست بطريقة قاسية
    لان الشخص القاسية تبتعد عنه النااس ،،



    صباح الورد الوجدان
    لابد ان نرتدي القسوة في بعض الأحيان كي نحمي أنفسنا ممن حولنا
    وأخذ الحيطة والحذر لا تعني بالضرورة اننا نشك فيمن حولنا ولكن بطريقة او باخرى نحن نحميها ممن حولنا
    وبالتالي يمكننا الحياة بشكل طبيعي بالرغم من اننا نمارس الحذر مع الآخر
    :::
    ودمتم
    $ شـُــــــكـــراً $$9
  • قارئة & فارسة
    صباح الخير
    قراءتكم للمقولة جعلت منها مفيدة
    الحذر مطلوب والتفكير والتروي قبل إصدار الأحكام شيء ضروري
    والحياة فرص لابد لنا من تصيدها كي نضمن نجاحنا فيها
    :::
    ودمتم
    $ شـُــــــكـــراً $$9
  • ///
    مقولتنا لهالحلقة
    إن لم تكن ذئباً اكلتك الذئاب
    كان تفسير الكثير منا لها مختلف وبالتالي أجمع الغالبية على صحتها !!
    ما زلنا مستمرين في الإستماع للمرافعات
    ::::
    ودمتم
    $ شـُــــــكـــراً $$9
  • صباح الخير.....

    جميله الآراء والحوارات التي دارت بين الأعضاء .......


    ما تعقيبكم على هذه المقوله في زمن الصحابه هل كانت تستخدم بنفس ما نستخدمها ؟؟ ولماذا ؟


    دمتم
    :)بود
    [SIGPIC][/SIGPIC]
    اللهـــم زد من يحبني جنـــونــا بــي
    وامنــح من يكرهنـــي نعمــة العقــل
  • ولد البـــدو كتب:

    صباح الخير.....

    جميله الآراء والحوارات التي دارت بين الأعضاء .......


    ما تعقيبكم على هذه المقوله في زمن الصحابه هل كانت تستخدم بنفس ما نستخدمها ؟؟ ولماذا ؟


    دمتم
    :)بود


    ولد البدو
    قبل أن اجيبك ع استفسارك
    نريد معرفة رايك حول المقولة
    كيف تقرأها ؟؟
    هل انت معها ام ضدها ؟؟
    :
    ودمتم

    $ شـُــــــكـــراً $$9
  • اهلا بك اختي .......

    لقد بينت رأيي في المشاركه رقم خمسه ........


    دمتي
    :)بود
    [SIGPIC][/SIGPIC]
    اللهـــم زد من يحبني جنـــونــا بــي
    وامنــح من يكرهنـــي نعمــة العقــل
  • اعلم ذلك اخي الكريم وقد كنت من المؤيدين لهذه المقولة
    ولكن ما قصدته بسؤالي بعد المداخلات والحوارات التي تمت هل غيرت مفهومك للمقولة أم لاء
    ::
    ع العموم عودة لسؤالك ...
    الصحابة رضوان الله عليهم كانوا يعيشون على قاعدة
    المؤمن كيس فطن
    وبالتالي كانوا يوزنون الأمور قبل تنفيذها فكانت حياتهم تجسيد للحياة الإنسانية في اسمى معانيها
    فالضعيف عندهم كان قوياً بفكره وبمساندة ولي الأمر له حيث كانت الحقوق لا تضيع لأن أصحابها لم يكونوا حذرين أو كانوا أصحاب قلوب طيبة
    مقولة إن لم تكن ذئباً أكلتك الذئاب لم يكون لها وجود في عصرهم
    لأنهم ببساطة كانوا يتعاملون بشكل إنساني مع الجميع سواء كانوا أعداءً او أصدقاء
    ((رد الادعاء))
    :
    ودمتم
    $ شـُــــــكـــراً $$9
  • كلمات طيبة خطت ها هنا واستمتعت بقرائتها حقا،،
    اليوم أصبحنا في زمن قد يغلب عليه قانون الغاب فالضعيف
    اليوم يكاد يكون نقطة غير واضحة المعالم في زمن القوة..
    نحن نحتاج لكي نكون أقوياء ليس فقط بالبنية الجسدية بل
    بالكلمة الطيبة والحكمة،،كونك قوي لا يعني أنك متسلط أو مستبد
    ولكن القوة تكمن في نهجك في الحياة وكيف تسيره،،
    اليقظه والتنبه في كل خطوة نخطوها لهو أمر بالغ الأهمية ليس فقط
    حتى لا تقع في مخالب العدى بل حتى تمضي في الحياة شامخا يشار إليك
    بالبنان،،نعم تحمي نفسك من كيد الكائدين وكذا تسمو بروحك وتُحي وجودك،،
    أكتفي بهذا القدر من الرد فما بقي قد أشار إليه الأخوة والأخوات الأفاضل،،
    بوركت خطاك أخي ودمت في خير..
  • انا والحزن كتب:

    اعلم ذلك اخي الكريم وقد كنت من المؤيدين لهذه المقولة
    ولكن ما قصدته بسؤالي بعد المداخلات والحوارات التي تمت هل غيرت مفهومك للمقولة أم لاء
    ::
    ع العموم عودة لسؤالك ...
    الصحابة رضوان الله عليهم كانوا يعيشون على قاعدة
    المؤمن كيس فطن
    وبالتالي كانوا يوزنون الأمور قبل تنفيذها فكانت حياتهم تجسيد للحياة الإنسانية في اسمى معانيها
    فالضعيف عندهم كان قوياً بفكره وبمساندة ولي الأمر له حيث كانت الحقوق لا تضيع لأن أصحابها لم يكونوا حذرين أو كانوا أصحاب قلوب طيبة
    مقولة إن لم تكن ذئباً أكلتك الذئاب لم يكون لها وجود في عصرهم
    لأنهم ببساطة كانوا يتعاملون بشكل إنساني مع الجميع سواء كانوا أعداءً او أصدقاء
    ((رد الادعاء))
    :
    ودمتم



    مساء الخير ......


    طبعا رأيي ثابت لا يتغير .....قبل وبعد الآراء .

    جميل جدا اذا لم يحتاجها الصحابه بسبب تفشي العدل والخوف من الله ........اذا فظهورها في وقتنا الراهن مقترن بإنتشار ظاهره نفسي نفسي اي انا اهتم لنفسي ولا اهتم لك وقد اسلب حقك وانا في راحة تامه .

    شيئا فشيئا اصبح قانون الغاب ينفث سمومه بيننا فالقوي يأكل الضعيف ويسلبه حقوقه .......

    دمتم
    :)بود
    [SIGPIC][/SIGPIC]
    اللهـــم زد من يحبني جنـــونــا بــي
    وامنــح من يكرهنـــي نعمــة العقــل
  • انا والحزن كتب:

    صباحك ورد بيست
    :::
    العلاقة بين المقولة وعبارة القانون لا يحمي المغفلين أجدها قوية جداً
    وذلك حسب التفسير الحرفي للكلمة فمن لا يمتلك الحذر ولا يقرأ الأحداث بشكل جيد من السهل ان يقع فريسة للأخرين
    ليس بالضرورة ان يكون مظلوماً ولكنه كان ضعيفاً وفشل
    ليس لعيب او قصور في القوانين الموضوعة ولكن بسبب جهل الفرد منا وعدم درايته
    ففي النهاية إن لم تكن ذئباً اكلتك الذائاب
    ((رد الدفاع))
    :
    ودمتم




    صباحك ياسمين......

    اذااا هناااا يتحتم علينا الاقرار بصلاحيه المقوله
    والمدلول العام لهااااااا ان لم تكن مدرك لما حولك
    ومنتبه له وقعت ضحيه سذااجتك
    وبالتالي لن يكون اللوم على الاطراف الاخرى بمقدار اللوم عليك مضاعفااااااااا
    الذئااااااب هنااااااا للحذر والحرص والبديهه المطلوبه
    لا للتعدي على حقوق الاخرين... او القوه الخاطئه مثلما هي شاااااائعه
    :::

    مودتي
  • الزعيــ**ــم كتب:

    كلمات طيبة خطت ها هنا واستمتعت بقرائتها حقا،،
    اليوم أصبحنا في زمن قد يغلب عليه قانون الغاب فالضعيف
    اليوم يكاد يكون نقطة غير واضحة المعالم في زمن القوة..
    نحن نحتاج لكي نكون أقوياء ليس فقط بالبنية الجسدية بل
    بالكلمة الطيبة والحكمة،،كونك قوي لا يعني أنك متسلط أو مستبد
    ولكن القوة تكمن في نهجك في الحياة وكيف تسيره،،
    اليقظه والتنبه في كل خطوة نخطوها لهو أمر بالغ الأهمية ليس فقط
    حتى لا تقع في مخالب العدى بل حتى تمضي في الحياة شامخا يشار إليك
    بالبنان،،نعم تحمي نفسك من كيد الكائدين وكذا تسمو بروحك وتُحي وجودك،،
    أكتفي بهذا القدر من الرد فما بقي قد أشار إليه الأخوة والأخوات الأفاضل،،
    بوركت خطاك أخي ودمت في خير..


    مرافعه ليست مخالفه لما قبلهااا اخي...
    احياناااااا يقع الفرد في معمعه لا يدرك مصيره
    هنااك من ينقض على الاخرين باخذ حقوقهم
    هنا ليست فقط حنكه وبديهه مطلوبه...
    بل ايضاااااااا قوه موااازيه تماما للقوه المضااده حتى تمكننا من اخذ حقناااااااا
    ربما تكون النتيجه الوقوع ف المحضور ليس رغبه بل الموقف حتم علينا ذالك
    ما قراءتك لذالك؟
    ::

    مودتي
  • انا والحزن كتب:

    ورود المحبة كتب:


    صباح الخير
    ورود
    بداية كملاحظة
    (( ردودي لا تعبر عن فكر انا والحزن بل هو رد الإدعاء
    فطبيعة البرنامج دفاع وهجوم على المقولة
    وبما أنك تدافع عنها فمن الطبيعي أن أهاجمها بالرغم من محاولاتك للإقناع
    :))))
    :::
    عودة لمداخلتك ....
    الحيطة مطلوبة هذا لا جدال فيه ومعرفة الحياة تمكننا من العيش فيها هذا متفق عليه
    ولكن المقولة لم تنص على ذلك بل تفسيرك انت ونظرتك لها جاءت ع هذا النحو
    لذا أسلفت القول أن تجميلنا للمقولة هو ما يجعلها مقبولة لدى البعض !!
    عندما نعتنق هذه المقولة بالمعنى الحرفي لها وهي أن تكون ذئباً مع الآخرين سواء بشكل جسمي او عقلي نحن بشكل أو بأخر نقول للجميع
    القانون لا يحمي المغفلين !!
    وبالتالي من لديه القدرة على القفز فوق القوانين وإنتهاكها او تكييفها بشكل يحقق مصلحته هو الأبقى
    وهذا ما نرفضه تماماً
    ((رد الإدعاء ))
    :
    ودمتم


    كالعادة تحتوين الردود بطريقة حكيمة وعقلانية ..
    فعلاً معجب بأسلوبك الحواري الجميل ..


    اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
  • الزعيــ**ــم كتب:

    كلمات طيبة خطت ها هنا واستمتعت بقرائتها حقا،،
    اليوم أصبحنا في زمن قد يغلب عليه قانون الغاب فالضعيف
    اليوم يكاد يكون نقطة غير واضحة المعالم في زمن القوة..
    نحن نحتاج لكي نكون أقوياء ليس فقط بالبنية الجسدية بل
    بالكلمة الطيبة والحكمة،،كونك قوي لا يعني أنك متسلط أو مستبد
    ولكن القوة تكمن في نهجك في الحياة وكيف تسيره،،
    اليقظه والتنبه في كل خطوة نخطوها لهو أمر بالغ الأهمية ليس فقط
    حتى لا تقع في مخالب العدى بل حتى تمضي في الحياة شامخا يشار إليك
    بالبنان،،نعم تحمي نفسك من كيد الكائدين وكذا تسمو بروحك وتُحي وجودك،،
    أكتفي بهذا القدر من الرد فما بقي قد أشار إليه الأخوة والأخوات الأفاضل،،
    بوركت خطاك أخي ودمت في خير..


    كلامك واقعي وجميل أخي الكريم ..ولله الحمد هناك صحوة بدأنا

    نتلمسها والخير لا يزال موجود كما أن الشر موجود ..

    هو الحذر ما يجب أن يكون .. فمهما طغى الطاغية فسيأتيه يوم ..

    جاء في الحديث الشريف ..

    إن الله ليُملي للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته ..

    ومع ذلك لا نجعل أنفسنا عُرضة للوقوع في مخالب الذئاب ..

    فعندما نرى اضعف المخلوقات نجدها تدافع عن نفسها وتتخذ شتى الأساليب

    لتحمي نفسها وصغارها .. أشكرك اخي الكريم على المشاركة ..
    اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
  • مساء الخير
    تحاورنا في هالحلقة حول مقولة
    ((إن لم تكن ذئباً أكلتك الذئاب ))
    وكانت المرافعات مثرية بحق
    ولاول مرة هيئة المحكمة تجد نفسها حائرة في الحكم
    فالدفاع متمثل في الاخ ورود المحبة ومنذ البداية عرف المقولة بشكل جميل دفع الغالبية للإتفاق معه
    لذا كان القرار بناءً على قوة ردود الدفاع وجاء على النحو التالي
    المقولة صحيحة وفق التعريف الوارد في مذكرة الدفاع
    :)
    ::
    ودمتم
    $ شـُــــــكـــراً $$9
  • رؤيتـــــــــي
    مقولة إن لم تكن ذئباً أكلتك الذئاب
    إذا أخذنا معناه الظاهري والذي يعني أن القوي يأكل الضعيف فهي مرفوضة من قبلي ولكن ليس هذا المقصد منها
    بل ما يقصد بها ان يكون المؤمن كيس فطن يفكر في الامور قبل الإقدام عليها ويرتدي وشاح الحذر في تعامله مع الامور ويحاول إقتناص الفرص التي تضمن له النجاح في الحياة
    فهي لا تدعو لإذلال الضعيف والسيطرة عليه وإنتهاك حقوق الآخر وتصيد عثراته
    بل هي تدعونا أن نكون في نباهة الذئب الذي يحسن إستغلال الظروف بما يعود عليه بالمنفعه
    وفق قاعدة لا ضَرر ولا ضِرار
    فالمتتبع لحياة الذئاب هي في الحقيقة تعيش في تجمعات منظمة ولا يأكل بعضها البعض الآخر !
    ::
    مقولة جميلة تناقشنا فيها في هالحلقة
    وحروف الشكر أرسلها للاخ
    ورود المحبة على حسن إختيار المقولة وع جميل الردود والمتابعة والتي إستفدنا منها بحق
    والشكر الجزيل للجميع على جمال التفاعل والمشاركة
    وإلى الملتقــــــــــــى في مقولات اخرى
    والدعوة مفتوحة لمشاركتنا إختيار المقولة من خلال التواصل معي أو مع الاخت بيست
    وبكم ومعكم يحلو الحوار دوماً
    :)
    :
    ودمتم
    $ شـُــــــكـــراً $$9