جنون وهمســ انثى ــــات

لن اجتهد في تحسيّن صورتي.لأنك لو أردت ذلك فعلت.الشخص الذي يبحث عن ثغرتك وان كنت ملاكاً سيخلقها لك والبعض الآخر سيعمل جاهداً ليحبك كما انت.

“إذا كان لديك عائلة تحبك، و القليل من الأصدقاء الطيبين، و طعام على المائدة، و سقف فوق راسك.. فأنت أغنى مما تتصور.”

حتى و إن واساك شخص ما أو نصحك قولك له أن “ الكلام سهل ” ثقيل عليه لأنه بالفعل يعلم ذلك لكنه لا يملك إلا الكلام لك ، لا تقلل من محاولته و كُن ممتنا له

لك أنت…
تذكر لست ملاكا أو شيطان لكل شخص حسناته وزلاته لا تدع أي كلمة تلقيك في بئر أحزانك أو ترفعك إلى أعلى قمة سعادتك لأن الأولى الخروج منها صعب جدا والثانية السقوط سيكون مؤلم جدا.

‏" لا تؤذي نفسك بالصبر على علاقات كثيرة الشد، كثيرة الإستفزاز ،كثيرة الوجع ، مليئة بسوء الظن ، فتعيش عمرك تلهث للتبرير وإثبات براءتك ، العلاقات لم تُخلق إلا من أجل أن نسعد ،بعضنا وإلا فعدمها أفضل "

إلتمس لي العذر أن صادفتني شاحب الوجه، أن راسلتني ولم أُجبك، إن أتصّلت ولم أرُد، قد أكون مُنهك وغير قادر على فعل شيء، إلتمس لي عذراً إن لم أبتسم في وجهك، أن مررت بقربك ولم أرك، قد أكون في عالم آخر أنت لا تعلم عنه شيء.

،كُنْ وسطاً بين الاقتراب والابتعاد، لا بعيداً تُنسى ولا قريباً يُكتفى منك، لا ثقيلاً يُستغنَى عنك ولا خفيفاً يُستهان بك ابقَ متزناً معتدلاً واتركْ بينك وبين من تحب مساحة، ولا تكن مهتماً حدّ الاختناق، فالقفصُ مهما كان جميلاً… لا يلغي حنين الطير للحرية

المجد لنا نحن المزاجيون، المحكوم علينا بالفهم الخاطئ، المتهمين دوماً بالغرور لأننا نصمت، نحن الذين لا نلجأ لأحد حين نشعر بالحزن ونتداوى ذاتياً…

‏عندما يتراكم علي قلبك كُل شئ إعتزل الناس وإجعل حضور قلبك مع الله وعليك أن تتأسف لله علي تلك الأشياء التي أعطاها لك وشكرت عليها غيرُة، إعلم أن الله يُحب سماع دُعائك له، يُحب حديثك بهمسك المُنخفض أثناء سجدتك، تحدث إلى اللّه فهو يُنصت إليك حتي أثنّاء صمتك، يحبك الله كما لم يُحبك أحد

أنا لا أغير حياتي من أجل شخص

بل أغير الف شخص من أجل حياتي

أؤمن بأن....... من يذهب فقد كان زائد في حياتي ...
...
ومن يبقي فهو ضروري...

فعذرا لمن لم تعجبه فلسفتي...

(فكـــــــــرامتــــــــــي أغلي من رضاه) !!!

هذا انا .. لن اتغير لأجل أحد .. ولن أغير مابي لأجل أحد .. بأختصار من ارادني .. سأكون كما انا

لــن احاول ان اغيــر نفسي لاجــل اي شخــص ولــن اعبــث بشخصيتــي لأرضي الأخريــن فــأن لم تعجبــك شخصيتــي فليســت مشكلتــي لأن غيــرك يعشقهــا

‏حاول أن تكون طيبًا، دائمًا كم عرفتك..“الكلمة” التي تصلك مني
لا تُغلق الباب في وجهها.. استقبلها بكل “حفاوة” وأكرمها، ابتسم في وجهها، فقد كان بيتك بعيدًا.. تَعبت في الطريق إليك،أدمت قدميها الحجارة، جف حلقها من العطش، ناولها شربة ماء، شربة ماء فقط

البعض يجتاحهُ الحنين ..
والبعض يتفننُ في الغياب ..
البعض يتألم شوقاً ..
والبعض تناسى طريق العودة ..
البعض يحترق في الحزن ..
والبعض يسترسل في السعادة ..
البعض يكويهِ الفراق ..
والبعض يرقصُ مختالاً ..
…
_ كم نحنُ بحاجةٍ إلى أنصافنا الأُخرى ..
وكم نحنُ بحاجةٍ للذين يكمّلون أوقاتنا
_ فـ نحنُ نريد أن نفرح ونحزن معهم في آنٍ معاً .. نريد أن نشتاقهم ونحنُ نراهم
_ وكم نحنُ نُريد .. وكم نحنُ نُريد !!
.

‏" أنني بخير رُغم ماحدث وماسيحدث ، أنا الذي يعرف جيداً كيف أقف مرةً أخرى دون مساعدة من أي يد ، أنا الذي أعتدت أن أكون وحيد رغم كثرة من هم حولي ، أعرف جيداً كيف أنجو في غمرة الاذى وأعرف ايضاً أنه لايوجد لي سِوى نفسي."

‏" من الطبيعي أن تمر بفترة تُقدس فيها السكوت والابتسامه الباهته وإنعدام رغبتك بالعتاب والكلام المستهلك ، فجأةً ترضى بأي شيء يحصل لك "

داوِ جرح روحك بنفسك..

داو جرحك .. ألمك الغائر .. وعِزّ نفسك ( من مَدَّة إيد أحد لك ) .. مد يدك لنفسك المُحبطة .. لقلبك المجروح .. لروحك المتألمة.. مد يدك لنفسك المحُترقة بهم .. أنقذها ..لملمها .. رممها .. قبل أن تفنى..
لعله خير .. وأكيد كل الخير .. خلف كل كوخ مُحترق .. وجدار مُنهار .. جنة خضراء.. أمل حي .. فرحة منتشية .. سعادة تعيد الروح إليك ..
أنت الكون لنفسك .. وليسوا هم
أنت الحياة لروحك .. وليسوا هم
أنت النبض لقلبك .. وليسوا هم
بل أنت القوة لذاتك .. وليسو هم
صدقني .. القادم أجمل .. أقوى .. أصدق..
تتألم ؟؟ .. نعم .. لا بأس .. هذا الوقت سيمضي .. بطيئا في البداية ولكن .. أعدك بأنك ستقول يوماً : مرّ الوقت سريعاً..
بكاءك عليهم .. هذا لأنك لطيف .. رقيق القلب ..
بكاءك عليهم لأنك صادق .. كنت فعلاً تريدهم لنهاية الحياة .. ولأنهم لايستحقون البقاء معك .. صرفهم الله عنك ..
كانوا مجرد معلمين .. حضرت حصصهم في الحياة .. معلمون قساة .. علموك بقسوة .. لكن دروسهم قيِّمة .. مفيدة ..
ستجد من يعلمك بحب .. برفق .. وصدق .. حينها خذ الدروس واشكرهم وامضِ.. وعلِّم من حولك .. ولا تنس أن تكون لطيفاً..
خبِّئ قلبك .. حافظ على روحك .. أنت بحاجة لنفسك .. أكثر من ظنك أنهم يحتاجونك ..
إحزم أمتعة قلبك .. روحك .. كُلّك .. وارحل .. نعم ارحل .. إرحل للراحة من بعدهم ..
قف ثابتاً .. شامخاً.. فوالله لم يخلقك الله لتُبكيهم ..
أنت شيء خاص .. أما تشعر كيف نبض قلبك بالحب .. بالصدق .. بالإخلاص ؟؟
كثير من يحب .. ونادر من يخلص ..
مافائدة البقاء والقلب يحترق .. ؟!
مافائدة البقاء والروح تحتضر ..؟!
أضاقت الأرض بما رحبت ؟!
لا .. ماضاقت .. والله يسمع الدعاء والنجوى والشكوى .. ويرى تقلبات قلبك وروحك على جمر الألم ..ويرى الطعنات في قلبك .. ويرى ويرى ويرى ..
أوتظن أنك وحدك ؟!
لا لست وحدك ..
مخاوفك .. رجفات قلبك .. وارتعاش روحك .. نحيبك كالأطفال .. تحت نظر من لاتخفى عنه خافية ..
إبكِ حتى ترتوِ من البكاء .. البكاء شفاء للروح المتألمة ..
كن قوياً دوماً .. لاتستجدِ عطفهم فهم بخلاء..
والبخلاء لا يُنفقون ..
بل هم فقراء المشاعر .. تصدق أنت عليهم بالرحيل عنهم ..

أنا مُتطرِّفٌ حتى الجنون، أميلُ إلى الهدمِ ميلي إلى البناءِ، وفي قلبي كُرهٌ لما يقدِّسه الناسُ، وحُبٌ لما يأبونهُ ولو كان بإمكاني استئصالُ عوائدِ البشرِ وعقائدِهِم وتقاليدِهِم لما ترددتُ دقيقةً، أمَّا قولُ بعضِهم أنَّ كتاباتي: «سُمٌ في دسمٍ» فكلام يبينُ الحقيقةَ من وراءِ نقابٍ كثيف، فالحقيقةُ العاريةُ هي أنني لا أمزجُ السُّمَ بالدسمِ، بل أسكُبُه صرفًا، غير أني أسكُبُه في كؤوسٍ نظيفةٍ شفافة.

أشغالي كثيرة وأحلامي عظيمة، ومطامحي هائلة مخيفة، تتصاعد إلى أعالي السماء، ثم تهبط بنفسي إلى أعماق الجحيم.

ﺗﻐﺎﺿﻴﻚ ﻭﺗﻜﺒﻴﺮ ﻋﻘﻠﻚ ﻋﻦ ﺟﻤﻴﻊ ﻣﺎ ﻳﺤﺪﺙ ﺍﻭ ﻗﺪ ﻳﺤﺪﺙ، ﻛﻔﻴﻼﻥ ﺍﻥ ﻳﺠﻌﻼﻙ ﺃﻛﺜﺮ ﻗﺎﺑﻠﻴﺔ لأﻥ ﺗﺘﺮﻙ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ ﻓﻲ ﻟﺤﻈﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻭﺗﺬﻫﺐ ﺩﻭﻥ ﺍﻥ ﺗﻠﺘﻔﺖ

اذا تعالى عليگ شيء , اهنه بالتخلي عنه , و اذا استعصى عليگ قلب فگف عن وصاله, و اذا تغير عليك احد , أمنحه نسياناً وكأنه لم يكن

“فگرة الإبتعاد عن البعض أو عن أي شيء سواء گانت أشخاص أو أشياء وترگ گل شيء بالخلف، لم تگن أبداً بتلگ البساطة التي يتصورهاً الأخرين،فگل شيء أخذ من أرواحناً الگثير قبل أن نفگر في ترگه والتخلي والإستغناء عنه”

اللهم علق قلبي بالصلاة وبالقرآن وبالذكر ، وأبعدني عن دروب الخيبات ، وأرزقني الثبات حتى ألقاك ..

.. امتنان

إني أحب الحياة التي وهبني إياها الله .. ليس لأنها جميلة بحد ذاتها .. ولكن لأن الله بنفسه يراقبها.. ويحرسها ويحفظها وينعم عليها.. أيوجد آمان أكثر من هذا ؟

لَوْ أَنفَقْتَ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مَّا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ}

حتى مع افتراض المستحيل، النتيجة محكومة بالفشل، بمعنى آخر .. الحب لا يُصنع ولا يُشترى ولا يُطلب ولا يُخلق وعصيّ على التفسير حتّى، وبالتالي؛ إما أن يضعه الله بين قلبين أو لا يكون أبدًا، كل محاولات استحضاره وتخليقه، لا تفعل شيئًا سوى استنزاف وقتك وقلبك وجهدك، فلا تذهب نفسك حسرات وراء حب لن يكون.. ما شاء كان وما لم يشأ لم يكن، رُفعت الأقلام وجفت الصحف.

وأي موعظة أبلغ من أن ترى ديار الأقران، وأحوال الإخوان، وقبور المحبوبين، فتعلم أنك بعد أيام مثلهم، ثم لا يقع انتباه حتى ينتبه الغير بك!

طوبى للغرباء … دائما
طوبى للمهذبين فى عالم سىء الخلق … طوبى للمبتسمين ولا يزيدو الناس هماً بهمومهم الشخصية … طوبى لمن يفكّرون بغيرهم … طوبى لمن سخّر من وقته وجهده لخدمة غيره … طوبى لصوت عذب وسط الضجيج … لِيَد حنونة وسط الزحام … لمن احترم انسانيته ..
طوبى دائما وأبداً لهم

شكرا يالله لإن الصوت الذي لا يصل يصل لك، لإن الكلمات التي لا تستطيع الخروج أنت تفهمها،لإن الدمع الذي لا نقدر على سكبه أنت تنظر له بعين رحمتك

“ إحتضن في قلبك من يستحقون أن يكونوا معك في كلّ مكان ، من يمنحونك الودّ الأنيق والإحترام الدافئ ، من يجعلونك ترى الحياه بضوء مختلف. ”

‏"لقد احببت أشياءً كثيره لكنها رحلت، وركضت طويلًا لأسترجعها ولكنني متعب الآن كعين لم تذق النوم منذ أيام وعقلي لايكف عن التفكير، تعبت فقررت ان أترك الاشياء ترحل قررت الجلوس واحتضان قلبي الذي تألم كثيرًا".