مقتطفات من كتاب(هكذا هزموا اليأس)...

    • بسمة قمر كتب:

      الذي جذبني في الكتاب قد وضعته بين ايديكم ..اقصد القصص التي ضمنتها الكاتبة ..
      هناك الكثير من القصص التي اطلعت عليها ..اثارت اعجابي ..
      وبالفعل ساضعها بين صفحات هذا الموضوع ..


      فهمت.. بس ما تحسين هذي سلبيه؟ أقصد.. أن ننجذب إلى القصص وليس إلى الكاتب أو الراوي..

      خصوصاً وأن الكتاب يعتمد على قصص عن شخصيات لم تعد معاصره.. أو موجوده في ( هكذا هزموا اليأس)

      ويتوجب أن يكون للكاتبه.. وقفه فيهم.. أقرأ من خلال القصص التي تم إيرادها اختصار المشاكل.. وكتابتها بشكل عام..

      بدون الانغماس في الشخصية، أو إعطاءها حقها الكافي من الدراسة.. فإذا كان هذا منهج الكتاب فما الفرق بينه وبين قصص العرب؟!!..
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • عيون هند كتب:

      فهمت.. بس ما تحسين هذي سلبيه؟ أقصد.. أن ننجذب إلى القصص وليس إلى الكاتب أو الراوي..


      مساء الخير

      اود مناقشتك يا اختي في ما قلتي
      حسب ما فهمت بأنك تقرأين الكتاب للراوي ووليس لمضمون القصة ......
      اذا كان استنتاجي صحيح فهل تستطيعين توضيح السبب وكيف هذا ؟؟؟
      [SIGPIC][/SIGPIC]
      اللهـــم زد من يحبني جنـــونــا بــي
      وامنــح من يكرهنـــي نعمــة العقــل
    • عيون هند كتب:

      فهمت.. بس ما تحسين هذي سلبيه؟ أقصد.. أن ننجذب إلى القصص وليس إلى الكاتب أو الراوي..

      خصوصاً وأن الكتاب يعتمد على قصص عن شخصيات لم تعد معاصره.. أو موجوده في ( هكذا هزموا اليأس)

      ويتوجب أن يكون للكاتبه.. وقفه فيهم.. أقرأ من خلال القصص التي تم إيرادها اختصار المشاكل.. وكتابتها بشكل عام..

      بدون الانغماس في الشخصية، أو إعطاءها حقها الكافي من الدراسة.. فإذا كان هذا منهج الكتاب فما الفرق بينه وبين قصص العرب؟!!..


      القصص اقتطفتها من الكتاب وعلى ما أظن(لعدم توفر الكتاب معي حاليا)ان الكاتبة وضعت كل قصة تحت دراسة خاصة واستنتاجات ..مثل ما تلاحظين في نهاية كل قصة هناك قيمة او نصيحة ختمت بها
      القصة !!
      انسحاب تام
    • ولد البـــدو كتب:

      مساء الخير

      اود مناقشتك يا اختي في ما قلتي
      حسب ما فهمت بأنك تقرأين الكتاب للراوي ووليس لمضمون القصة ......
      اذا كان استنتاجي صحيح فهل تستطيعين توضيح السبب وكيف هذا ؟؟؟


      لا أخوي.. أنا أقصد أسلوب الراوي.. وكتابته..

      فالقصص ذاتها جميلة ومفيده ويمكن أي انسان يجمعها علشان الكل يستفيد منها.. بمجرد امتلاكه موهبة التجميع والنقل..

      ولكن الكتاب يتوجب أن يحمل شئ من معتقد الكاتب، أو الراوي.. بما أنني أتوقع أنها قرأت سير حياة المتضمن قصصهم في الكتاب..

      وأنها لخصتها لتستند على بعض الحقائق في أهمية عدم اليأس..

      فإني أتساءل.. هل هي تنقل القصة، أم تنقل آراءها وافكارها عبر استخداماتها للقصص المختلفه؟


      هل اتضح قصدي؟!!..

      بالإشارة إلى تساؤلك..

      أعتقد أن كل كتاب يختلف في مضمونه وأهدافه عن الآخر.. ولكل كتاب مجهود خاص به..

      ولا أستطيع أن أقول أيهما أهم ( الموضوع، أم الكاتب) إلاّ وفقاً للكتاب ذاته.

      فأنا يهمني أن أقرأ نظرة الراوي، أفكاره، قلمه.. من خلال كتابته.. حتى وإن كان ينقل حقائق علميه..

      فيتوجب أن يكون له دور في التبسيط والتقديم.. في بعض الأحيان في التحقيق والتدقيق، في بعض الأحيان.. في التفسير والتحليل.. وهكذا..

      لكل كاتب أسلوبه، ولكل كتاب مميزاته.. أم ماذا تعتقد؟
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • نجاح ... رغم الشيخوخة




      [B]ولد كطفل عادي، ولم يكن هناك ما يوحي بأنه سيكون شيئا هاما في يوم من الأيام...
      ترك المدرسة قبل الإعدادية وكان يجلس بالساعات دون عمل شيء يذكر، فإذا سألوه ماذا تفعل أجاب: (( أفكر فقط ))، وبعد طول تفكير قرر أن يبيع شراب الليمون في كشك صغير وعندما أصبح معه مئة دولار افتتح مع اثنين من أصدقائه محلا لبيع الأدوات الاستهلاكية إلا أن المشروع فشل.

      ثم عمل في بيع حبوب القمح من منزل لآخر... ثم شارك في الصليب الأحمر كسائق لسيارة إسعاف، وبعد الحرب أصبح عاطلا وفشلت كل المحاولات ليعود إلى الدراسة، ووجد عملا في إذاعة شيكاغو لكنه تركه بعد عام ونصف، وعمل في العقارات، ويقول عن نفسه في تلك الفترة( لم يكن لدي ما أملكه لإعالة زوجتي وابنتي لقد تحطمت نفسيا ))، لكن
      هل أقعده يأسه عن العمل وأصبح عالة على أسرته، لا بل ظل يبحث ويعمل ويفكر ويحاول أن يطور من وضعه رغم الصعوبات المادية المحيطة به.

      ففي عمر الخامسة والثلاثين شاهد اختراعا جديدا عبارة عن آلة خلاّط تخلط خمسة أنواع من العصير، فاستقال من عمله بعد
      سبعة عشر عاما قضاها في بيع الأكواب والصحون... وأقنع مخترع الخلاط بأن يتولى مهمة توزيع الإختراع في أرجاء الولايات المتحدة.

      ولمدة عشرين عاما ظل يجوب أرجاء البلاد لبيع هذا الاختراع دون كلل أو ملل وذات يوم وحين كان عمره اثنين وخمسين عاما توقف عند مطعم صغير يستعمل نفس الخلاط الذي يقوم ببيعه.. وهنا كانت نقطة التحول في حياته فقد كان يملك المطعم حينها أخوين يبيعان فيه (( البطاطس )) و (( الهامبورجر )) ولفت انتباهه الإقبال الشديد على هذا المحل الصغير، فظل فيه طوال الليل، وفي اليوم التالي صارح الأخوين برغبته في مشاركتهما، واقترح أن يتم افتتاح سلسلة مطاعم من نفس النوع في جميع الولايات... لكن الأخوين لم يتحمسا لهذه المغامرة، وبعد مداولات وافقا على توقيع عقد يخوله افتتاح المطاعم التي يريدها في أي مكان على أن تحمل الاسم والديكور نفسه، والخدمة مقابل نصف في المائة من الدخل الإجمالي... وبعد سبع سنوات اشترى هذا البائع المتجول ما يملكه الأخوان ودفع كل ما يملك ثمنا لهذه الصفقة.

      وظهر ماكدونالد للعالم يحمل اسم صاحبيه الأصليين، لا من قام بنشره ووطد دعائمه كمطعمللوجبات السريعة.

      رحل صاحب هذه السلسلة الشهيرة راي كول عام 1984 عن عمر يناهز الثانية والثمانين، مخلفا ثروة طائلة وكلمات رائعة تقول: (( لقد ساعدتني الأيام التي قضيتها في الانتقال من عمل إلى عمل، صحيح أني نجحت متأخرا، ولكن هذا لا يعني أنني نجحت مصادفة )).

      فقد اشتغل بائعا في كشك متواضع ثم بائعا متجولا بين منزل وآخر يبيع القمح وعمل سائق إسعافوغاسلا للصحون والأطباق ثم موظفا بسيطا في إذاعة ثم بائعا في العقارات وأخيرا بائعا متجولابين الولايات يبيع خلاطا كهربائيا بمردود مادي بسيط ولكن مع إرادة فولاذية لا تعرف اليأس.

      وحين أصبح في الثانية والخمسين بدأ قصة نجاحه الباهرة فهل ندب حظه حينها أنه وصل متأخرا... لا بل شمر بعزم عن ساعد المثابرة لمدة سبع سنوات وحين أصبح في التاسعةوالخمسين من عمره كان قد أصبح
      مالكا لسلسلة مطاعم ماكدونالد.

      هكذا تولد قصص الناجحين دائما... عزيمة ... إصرار... تحدي... ونفس قوية لا تعرف اليأس!!.
      [/B]
      انسحاب تام
    • بسمة قمر كتب:

      القصص اقتطفتها من الكتاب وعلى ما أظن(لعدم توفر الكتاب معي حاليا)ان الكاتبة وضعت كل قصة تحت دراسة خاصة واستنتاجات ..مثل ما تلاحظين في نهاية كل قصة هناك قيمة او نصيحة ختمت بها
      القصة !!



      إذاً هل لخصتي ما قامت الكاتبه بإيراده.. ثم وضعت النتيجة؟!!..

      أقصد هل القصص تماماً مثلما هي موجودة في الكتاب.. وهل الاستنتاج ما تم تدوينه؟

      أم أن المكتوب هو محاولتك لقراءة الكاتبه.. وإعادة صياغة ما قامت الكاتبة بتدوينه؟!..


      في انتظارك..
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • عيون هند كتب:

      إذاً هل لخصتي ما قامت الكاتبه بإيراده.. ثم وضعت النتيجة؟!!..

      أقصد هل القصص تماماً مثلما هي موجودة في الكتاب.. وهل الاستنتاج ما تم تدوينه؟

      أم أن المكتوب هو محاولتك لقراءة الكاتبه.. وإعادة صياغة ما قامت الكاتبة بتدوينه؟!..


      في انتظارك..


      القصص مثلما هي تماما ..فقط قمت بالبحث عنها في المواقع المختلفه وتجميعها في موضوع واحد..!!
      ملاحظة :ليس بامكاني التطرق الى جميع القصص ..لعدم توفر الكتاب معي ..
      :)
      انسحاب تام
    • مساء الخير


      عيون هند كتب:

      لا أخوي.. أنا أقصد أسلوب الراوي.. وكتابته..

      فالقصص ذاتها جميلة ومفيده ويمكن أي انسان يجمعها علشان الكل يستفيد منها.. بمجرد امتلاكه موهبة التجميع والنقل..

      ولكن الكتاب يتوجب أن يحمل شئ من معتقد الكاتب، أو الراوي.. بما أنني أتوقع أنها قرأت سير حياة المتضمن قصصهم في الكتاب..

      وأنها لخصتها لتستند على بعض الحقائق في أهمية عدم اليأس..

      فإني أتساءل.. هل هي تنقل القصة، أم تنقل آراءها وافكارها عبر استخداماتها للقصص المختلفه؟


      هل اتضح قصدي؟!!..

      نعم أختي اتضح بارك الله فيكِ

      بالإشارة إلى تساؤلك..

      أعتقد أن كل كتاب يختلف في مضمونه وأهدافه عن الآخر.. ولكل كتاب مجهود خاص به..

      ولا أستطيع أن أقول أيهما أهم ( الموضوع، أم الكاتب) إلاّ وفقاً للكتاب ذاته.

      فأنا يهمني أن أقرأ نظرة الراوي، أفكاره، قلمه.. من خلال كتابته.. حتى وإن كان ينقل حقائق علميه..

      فيتوجب أن يكون له دور في التبسيط والتقديم.. في بعض الأحيان في التحقيق والتدقيق، في بعض الأحيان.. في التفسير والتحليل.. وهكذا..

      لكل كاتب أسلوبه، ولكل كتاب مميزاته.. أم ماذا تعتقد؟

      صحيح أختي ....
      انا اعتقد بأنها حاولت تنقل لكم افكر الكاتب او الراوي وليس الإنتحال ....
      ربما غيرت اسلوب الطرح إلى اسلوبها الخاص في بعض الأحيان ولاكن الأهم هو ايصال فكرة الكاتب الأصلي والمغزى من الموضوع

      [SIGPIC][/SIGPIC]
      اللهـــم زد من يحبني جنـــونــا بــي
      وامنــح من يكرهنـــي نعمــة العقــل


    • أختي بسمة قمر.. أخي ولد البدو..



      أنا هنا لا أنتقد ( بسمة قمر)، لقد كنت استفسر..

      فإذا كانت قدمت الكتب مثلما في الكتاب.. فإنني أنتقد الكاتبه.. لأنها لم تجعل هناك قيم حقيقية في قصص ( لا تيأس)

      حيث أنها لم تحدد المعايير وفق كل قصه.. وإنما جاءت مجمله.. وعلى القارئ استخراج العبره.. أو قد أكون أظلمها.. ربما سيكون من الأجدر قراءة الكتاب للحكم.


      شاكره لكي اختي بسمة قمر، هذه المشاركه.. وأتمنى لك التوفيق في الانتهاء من تقديم الكتاب.. وسيكون لي مرور عليه..



      تحيتي
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • عيون هند كتب:



      أختي بسمة قمر.. أخي ولد البدو..



      أنا هنا لا أنتقد ( بسمة قمر)، لقد كنت استفسر..

      فإذا كانت قدمت الكتب مثلما في الكتاب.. فإنني أنتقد الكاتبه.. لأنها لم تجعل هناك قيم حقيقية في قصص ( لا تيأس)

      حيث أنها لم تحدد المعايير وفق كل قصه.. وإنما جاءت مجمله.. وعلى القارئ استخراج العبره.. أو قد أكون أظلمها.. ربما سيكون من الأجدر قراءة الكتاب للحكم.


      شاكره لكي اختي بسمة قمر، هذه المشاركه.. وأتمنى لك التوفيق في الانتهاء من تقديم الكتاب.. وسيكون لي مرور عليه..



      تحيتي

      اشكرك اخيتي على ملاحظاتك القيمة ...ومرورك المتواضع :)


      انسحاب تام
    • نجاح رغم الفشل...!!


      [B]إبراهام لنكولن فشل في الأعمال الحرة عندما كان عمره 21 عاما...


      ثم خسر في الانتخابات عندما كان عمره 32 عاما...

      وفشل مرة أخرى في الأعمال الحرة عندما كان عمره 34 عاما...

      وتوفيت خطيبته عندما كان عمره 35 عاما...

      وأصيب بانهيار عصبي عندما أصبح في 36 عاما من عمره ...

      ثم خسر الانتخابات وعمره 38 عاما...

      وخسر انتخابات الكونغرس حين كان عمره 43 عاما...

      وخسر مرة أخرى عندما كان عمره 46 عاما...

      ثم خسر سباقا للفوز بلقب سيناتور...

      وفشل في أن يكون نائبا للرئيس وعندما أصبح عمره 52 عاما أصبح رئيسا للولايات المتحدةالأمريكية
      !!

      ما أعجب الإصرار على النجاح رغم الإخفاقات المتتالية التي تعرض لها...

      إنه الانتصار على اليأس وتحويله من قوة سلبية ضاغطة إلى قوة إيجابية دافعة للأمام!!
      [/B]
      انسحاب تام
    • ماني غير عن الناس كتب:

      طرح قيم اختي
      استمتعت بقراء بعض ما طرحتي
      لي عوده لقراءه
      نتظر جديدك
      لك التحيه

      اشكرك اخي ماني غير على مرورك ..:)
      انسحاب تام
    • رائع بسووووووووووووووومه
      ماشالله عليك
      مــــــ بين ــــــــــــا الحنين والفقد قصه صبر عنوانها انكســــــــــــــــ روح ـــــــــــــــار
    • أنثى لن يكررها القدر كتب:

      رائع بسووووووووووووووومه
      ماشالله عليك
      الاروع تواجدك اختي بين صفحاتي ..اشكرك ..
      كوني متابعه..:)

      انسحاب تام
    • بسوومه بجد اقرأ وانا مستمتعه بالقصص الحلوه,,,موفقه الغلا,,,:)
      ♡ وجدتكم شيئآ جميلآ فِ حيآتي و سآبقيكم آجمل مَ فيھآ الحَمدُ لله ") ♥-
    • طبعي كذا ^^ كتب:

      بسوومه بجد اقرأ وانا مستمتعه بالقصص الحلوه,,,موفقه الغلا,,,:)
      اشكرك على المتابعة !!:)
      انسحاب تام
    • الشيخ رجب .. و بيع البطيخ



      [B][B]ولد في 26 فبراير من عام 1954 م في حي قاسم باشا أفقر أحياء اسطنبول ،[/B][/B]

      [B][B]لأسرة فقيرة من أصول قوقازية[/B][B]تلقى رجب تعليمه الابتدائي في مدرسة حيه الشعبي مع أبناء حارته ،[/B][/B]

      [B][B]ويحكى أن مدرس التربية الدينية سأل الطلاب عمن يستطيع أداء الصلاة في الفصل ليتسنى للطلاب أن يتعلموا منه ، رفع رجب يده ولما قام ناوله المدرس صحيفة ليصلي عليها ، فما كان من رجب إلا أن رفض أن يصلي عليها لما فيها من صور لنساء سافرات ! ..[/B][/B]

      [B][B]دهش المعلم وأطلق عليه لقب[/B][B] ” [/B][B]الشيخ رجب[/B][B] ” .[/B][B]أمضى حياته خارج المدرسة يبيع البطيخ أو كيك السمسم الذي يسميه الأتراك السمسم ،[/B][/B]

      [B][B]حتى يسد رمقه ورمق عائلته الفقيرة[/B][B]ثم انتقل بعد ذلك إلى مدرسة الإمام خطيب الدينية حتى تخرج من الثانوية بتفوق[/B][B] .[/B][B]التحق بعد ذلك بكلية الاقتصاد في جامعة مرمره[/B][B]بالرغم من اهتماماته المبكرة بالسياسة إلا أن كرة القدم كانت تجري في دمه أيضا ،[/B][/B]

      [B][B]يكفي بأن أقول أنه[/B][B]أمضى 10 سنوات لاعبا[/B][B]في عدة أندية[/B][B] ![/B][/B]

      [B][B]فصل من الجيش من أجل شاربه[/B][B]بعد إلتحاقه بالجيش أمره أحد الضباط حلق شاربه ( الشارب يعتبر ضد القوانين الكمالية ) فلما رفض كان قرار فصله طبيعياً[/B][B] ![/B][/B]

      زواجه من المناضلة أمينة[B][B]يقول الكاتب التركي جالموق في كتابه الذي ألفه عن أردوغان : بدأت قصة زوجه من رؤيا رأتها أمينة المناضلة الإسلامية في حزب السلامة الوطني ، رأت فارس أحلامها يقف خطيبا أمام الناس – وهي لم تره بعد – وبعد يوم واحد ذهبت بصحبة الكاتبة الإسلامية الأخرى شعلة يوكسلشلنر إلى اجتماع حزب السلامة وإذا بها ترى الرجل الذي رأته في منامها .. رأت أوردغان .. وتزوجوا بعد ذلك واستمرت الحياة بينهما حتى وصوله لسدة الحكم مشكلين ثنائيا إسلاميا جميل .. لهما اليوم عدد من الأولاد .. أحد الأولاد الذكور سُمي ” نجم الدين ” على اسم أستاذه[/B][B] نجم الدين أربكان [/B][B]من فرط إعجابه واحترامه لأستاذه ،[/B][/B]

      [B][B]وإحدى بناته تدرس في أمريكا لعدم السماح لها بالدراسة في الجامعة بحجابها[/B][B] ![/B][/B]



      أردوغان في السياسة
      [B][B]بدأ اهتمامه السياسي منذ العام 1969 وهو ذو 15 عاما ، إلا أن بدايته الفعلية كانت من خلال قيادته الجناح الشبابي المحلي لحزب ” السلامة أو الخلاص الوطني ” الذي أسسه نجم الدين أربكان ، ثم أغلق الحزب وكل الأحزاب في تركيا عام 1980 جراء انقلاب عسكري ، بعد عودة
      [/B][B] الحياة الحزبية انضم إلى حزب الرفاه عام 1984 كرئيس لفرع الحزب الجديد ببلدة بايوغلو مسقط رأسه وهي أحدى البلدات الفقيرة في الجزء الأوربي في اسطنبول ، وما لبث أن سطع نجمه في الحزب حتى أصبح رئيس فرع الحزب في اسطنبول عام 1985 وبعدها بعام فقط أصبح عضوا في اللج المركزية في الحزب .[/B][/B]

      رئيس بلدية اسطنبول
      [B][B]لا يمكن أن أصف ما قام به إلا بأنه انتشل بلدية اسطنبول من ديونها التي بلغت ملياري دولار إلى أرباح واستثمارات وبنمو بلغ 7% ، بفضل عبقريته ويده النظيفة وقربه من الناس لاسيما العمال ورفع أجورهم ورعايتهم صحيا واجتماعيا ، وقد شهد له خصومه قبل أعدائه بنزاهته وأمانته ورفضه الصارم لكل المغريات المادية من الشركات الغربية التي كانت تأتيه على شكل عمولات كحال سابقيهبعد توليه مقاليد البلدية خطب في الجموع وكان مما قال:
      [/B][/B]

      [B][B]” [/B][B]لا يمكن أبدا أن تكونَ علمانياً ومسلماً في آنٍ واحد. إنهم دائما يحذرون ويقولون إن العلمانية في خطر.. وأنا أقول: نعم إنها في خطر. إذا أرادتْ هذه الأمة معاداة العلمانية فلن يستطيع أحدٌ منعها. إن أمة الإسلام تنتظر بزوغ الأمة التركية الإسلامية.. وذاك سيتحقق! إن التمردَ ضد العلمانية سيبدأ[/B][B] ”[/B][B]ولقد سؤال عن سر هذا النجاح الباهر والسريع فقال[/B][/B]

      [B][B]” [/B][B]لدينا سلاح أنتم لا تعرفونه إنه الإيمان ،[/B][/B]

      [B][B]لدينا الأخلاق الإسلامية وأسوة رسول الإنسانية عليه الصلاة والسلام[/B][B] ” .[/B][/B]

      [B][B]رجب طيب أردوغان في السجن[/B][B]للنجاح أعداء ، وللجرأة ضريبة ، وبدأ الخصوم يزرعون الشوك في طريقة ، حتى رفع ضده المدعي عام دعوى تقول بأنه أجج التفرقة الدينية في تركيا وقامت الدعوى بعد إلقاءه شعرا في خطاب جماهيري- وهو مميز في الإلقاء – من ديوان الشاعر التركي الإسلامي ضياء كوكالب الأبيات هي[/B][B] :
      [/B]مساجدنا ثكناتنا
      قبابنا خوذاتنا
      مآذننا حرابنا
      والمصلون جنودنا
      هذا الجيش المقدس يحرس ديننا
      [B]فأصدرت المحكمة بسجنه 4 أشهر .. وفي الطريق إلى السجن حكاية أخرى[/B][/B]

      [B][B]وفي اليوم الحزين توافدت الحشود إلى بيته المتواضع من اجل توديعه وأداء صلاة الجمعة معه في مسجد الفاتح ، وبعد الصلاة توجه إلى السجن[/B][B]برفقة 500 سيارة من الأنصار[/B][B] ! ..[/B][B]وفي تلك الأثناء وهو يهم بدخول السجن خطب خطبته الشهيرة التي حق لها أن تخلد[/B][B] .
      [/B][B]ألتفت إلى الجماهير قائلا[/B][B] :[/B][/B]

      [B][B]” وداعاً أيها الأحباب [/B][B]تهاني القلبية لأهالي اسطنبول وللشعب التركي و للعالم الإسلامي بعيد الأضحى المبارك ، سأقضي وقتي خلال هذه الشهور في دراسة المشاريع التي توصل بلدي إلى أعوام الألفية الثالثة والتي ستكون إن شاء الله أعواماً جميلة ، سأعمل بجد داخل السجن وأنتم اعملوا خارج السجن كل ما تستطيعونه ، ابذلوا جهودكم لتكونوا معماريين جيدين وأطباء جيدين وحقوقيين متميزين ، أنا ذاهب لتأدية واجبي واذهبوا أنتم أيضاً لتأدوا واجبكم ، أستودعكم الله وأرجو أ تسامحوني[/B][B] وتدعوا لي بالصبر والثبات كما أرجو أن لا يصدر منكم أي احتجاج أمام مراكز الأحزاب الأخرى وأن تمروا عليها بوقار وهدوء وبدل أصوات الاحتجاج وصيحات الاستنكار المعبرة عن ألمكم أظهروا رغبتكم في صناديق الاقتراع القادمة “[/B][/B]

      [B][B]أيضا في تلك الأثناء كانت كوسوفا تعاني ، وبطبيعة الحال لم يكن لينسى ذلك رجب الذي كان قلبه ينبض بروح الإسلام على الدوام، فقال[/B][B] ” [/B][B]أتمنى لهم العودة إلى مساكنهم مطمئنين في جو من السلام، وأن يقضوا عيدهم في سلام، كما أتمنى للطيارين الأتراك الشباب الذين يشاركون في القصف ضد الظلم الصربي أن يعودوا سالمين إلى وطنهم[/B][B]“[/B][/B]

      حزب التنمية والعدالة[B][B]بعد خروجه من السجن بأشهر قليلة قامت المحكمة الدستورية عام 1999[/B][B]بحل حزب الفضيلة الذي قام بديلا عن حزب الرفاه فانقسم الحزب إلى قسمين ، قسم المحافظين وقسم الشباب المجددين بقيادة رجب الطيب أردوجان وعبد الله جول وأسسوا حزب التنمية والعدالة عام 2001[/B][B] .
      [/B][B]خاض الحزب الانتخابات التشريعية عام 2002 وفاز بـ 363 نائبا مشكلا بذلك أغلبية ساحقة ومحيلا أحزابا عريقة إلى المعاش[/B][B] !
      [/B][B]لم يستطع أردوغان من ترأس حكومته بسبب تبعات سجنه وقام بتلك المهمة صديقه عبد الله جول الذي قام بالمهمة خير قيام ، تمكن في مارس من تولي رئاسة الحكومة بعد إسقاط الحكم عنه . وابتدأت المسيرة المضيئة[/B][B] ..[/B][/B]

      أردوغان يصلح ما أفسده العلمانيون[B][B]بعد توليه رئاسة الحكومة .. مد يد السلام ، ونشر الحب في كل اتجاه ، تصالح مع[/B][B]الأرمن[/B][B]بعد عداء تاريخي ، وكذلك فعل مع[/B][B]أذربيجان[/B][B]، وأرسى تعاونا مع[/B][B]العراق[/B][B]وسوريا[/B][B] .. [/B][B]، ولم ينسى أبناء شعبه من[/B][B]الأكراد[/B][B]، فأعاد لمدنهم وقراهم أسمائها الكردية بعدما كان ذلك محظورا ! ، وسمح رسميا بالخطبة باللغة الكردية ، و أفتتح تلفزيون رسمي ناطق بالكردية ! .. كل هذا وأكثر[/B][B]..[/B][/B]

      مواقفه من إسرائيل[B][B]العلاقة بين تركيا وإسرائيل مستمرة في التدهور منذ تولي أردوغان رئاس الحكومة التركية ، فمثلا إلغاء مناورات[/B][B] “ [/B][B]نسور الأناضول[/B][B]التي كان مقررا إقامتها مع إسرائيل و إقامة المناورة مع سوريا ! ، التي علق عليها أردوغان[/B][/B]

      [B][B]: ” [/B][B]بأن قرار الإلغاء احتراما لمشاعر شعبه[/B][B] ! ”[/B][/B]

      [B][B]أيضا ما حصل من ملاسنة في[/B][B]دافوس[/B][B]بينه وبين شمعون بيريز بسبب حرب غزة ، خرج بعدها من القاعة محتجا بعد أن ألقى كلمة حق في وجه ” قاتل الأطفال ” ، دم أردوغان المسلم يغلي حتى في صقيع دافوس ! ، واُستقبل في المطار عند عودته ألاف الأتراك بالورود والتصفيق والدعوات[/B][B] ![/B][/B]

      اليوم
      [B][B]اليوم .. أعلن عن فوز هذا البطل بجائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الإسلام ..[/B][/B]

      انسحاب تام
    • بارك الله فيكِ أختي مجهود رائع تابعي فأنا متابع لكِ .

      دمتي
      :) بود
      [SIGPIC][/SIGPIC]
      اللهـــم زد من يحبني جنـــونــا بــي
      وامنــح من يكرهنـــي نعمــة العقــل
    • ولد البـــدو كتب:

      بارك الله فيكِ أختي مجهود رائع تابعي فأنا متابع لكِ .

      دمتي
      :) بود

      اتمنى لك متابعة طيبة ،،:)

      انسحاب تام
    • @3$يسلمو
      علمتني الورود ..انني عندما افرح اظهر فرحتي لأسعد بها من حولي.. وعندما احزن اوارى حزني كما يخفى الربيع آثار الخريف ₪Ξ_‗ـ▫♫‗=¨‾Flower Love‾¨=‗♫▫ـ‗_Ξ₪

    • يا صبر .... أيوب!!!!




      هذه القصة تضرب المثل الأعظم في الصبر وعدم اليأس من رحمة الله تعالى، تلك الفضيلة التي تظهر ساعة المحن، ونبي الله أيوب يضرب به المثل في الصبر، عندما تعرض لبلاء شديد، فأعطى درسا عظيما في الصبر والاحتساب والرضا بقضاء الله تعالى، ليصفه المولى عز وجل بقوله: (إنا وجدناه صابرا نعم العبد إنه أواب).
      أيوب عليه السلام كان يعيش مع زوجته في نعيم مقيم ببلاد الشام، وكان كما يقول علماء التفسير والتاريخ كثير المال، بر تقي رحيم، يحسن إلى المساكين ويكفل الأيتام والأرامل ويكرم الضيف، ويشكر الله سبحانه وتعالى على نعمائه ويؤدي حق الله في ماله، كانت زوجته ترفل في هذا النعيم شاكرة المولى عز وجل على ما رزقها من البنين والبنات وعلى ما أوسع على زوجها من الرزق.

      وجاءت بداية الابتلاء بأن مات كل أهله إلا زوجته، وابتلي في جسده بأنواع عدة من الأمراض، ولم يبق منه عضو سليم سوى قلبه ولسانه يذكر بهما المولى عز وجل، وهو في ذلك كله صابر محتسب، يذكر الخالق في ليله ونهاره وصبحه ومسائه، ثم طال مرضه وانقطع عنه الناس، ولم يبق أحد يحنو عليه سوى زوجته التي ضعف حالها وقل مالها، حتى باتت تخدم في البيوت بالأجر لتطعم زوجها المريض، تفعل ذلك وهي الزوجة الصابرة المحتسبة، وكلما زاد الألم بأيوب زاد صبره وحمد الله وشكره على قضائه.

      أما الزوجة الوفية فقد عاشت مع زوجها محنته طوال ثمانية عشر عاما، فكانت مثالا للمرأةالبارة بزوجها الحانية عليه، وهكذا ورغم المرض الشديد والابتلاء القاسي الذي تعرض له نبي الله أيوب عليه السلام، إلا أنه كان ذو قلب راض وصابر، ولم يسخط لحظة واحدة، ولذلك وصفه المولى عز وجل بقوله: (إنا وجدناه صابرا نعم العبد إنه أواب) أي تواب رجّاع مطيع، وسئل سفيان الثوري عن عبدين ابتلي أحدهما فصبر وأنعم على الآخر فشكر، فقال: كلاهما سواء لأن الله تعالى أثنى على عبدين أحدهما صابر والآخر شاكر ثناء واحدا، فقال في وصف أيوب: (نعم العبد أنه أواب)، وقال في وصف سليمان (نعم العبد إنه أوّاب).

      وبعد كل هذه المعاناة توجه أيوب إلى ربه بالدعاء، يطلب منه كشف ما به من بلاء (أنّي مسني الضر وأنت أرحم الراحمين) و (أني مسني الشيطان بنصب وعذاب)، واستجاب الله دعاءه، وكشف عنه بلاءه، بقدرته سبحانه التي لا حدود لها، الذي يقول للشيء كن فيكون، عندئذ جاء الفرج الإلهي بوصفة ربانية بقوله تعالى: (اركض برجلك هذا مغتسل بارد وشراب)، فلقد أمر الله نبيه عليه السلام أن يضرب برجله الأرض، التي نبع منها الماء العذب، فشرب منه ليشفى من كل الأمراض التي في بطنه، ثم اغتسل فشفاه الله من كل ما كان يعانيه من ظاهر جسده.

      رجع أيوب إلى زوجته يمشي على قدميه، وهو في حالة من الصحة والنشاط، فلما رأته الزوجة الصابرة لم تعرفه، رغم أنها رأت فيه شبها لزوجها قبل أن يفتك به المرض، فسألته: هل رأى زوجها الرجل المريض المبتلى؟ وذكرت له ما لاحظته من شبه بينهما أيام كان صحيحا، فقال لها نبي الله إنه هو أيوب، وأن الله شفاه من كل ما أصابه، ثم أفاض الله عليه ومن نعمائه بقوله تعالى: (ووهبنا له أهله ومثلهم معهم رحمة منا وذكرى لأولي الألباب)، فأرغد الله سبحانه وتعالى على أهله العيش فزاد نسلهم حتى بلغ عددهم عدد من مضى، فكان له ضعف ما كان، وكما رد عليه عافيته وصحته رد عليه ضعفي المال الذي فقده، وضعفي ما كان عنده من الأولاد.

      فانظر أيها اليائس وتفكر هل أصابك من الضر مثل ما أصاب أيوب عليه السلام؟
      هل فقدت جميع أولادك وبناتك؟
      هل فقدت كل مالك؟
      هل فقدت صحتك وعافيتك؟
      هل تنكر كل الناس لك؟
      هل لبثت في الاتبلاء سنين وراء سنين صابرا محتسبا مثل أيوب عليه السلام؟
      أما آن لك أيها اليائس البائس أن ترفع يديك بالدعاء إلى ربك أن يعفو عنك حين قنطت من رحمته ويئست من فرجه ويسره.....!!!!! ارفع عينيك إلى السماء وقل يا رب.... امنحني الأمل وفرج كربي فأنت وحدك القادر على ذلك.... وقل كما قال أيوب عليه السلام: (أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين).


      انسحاب تام
    • يا صبر ايوب ... بجد قصه رائعه..لايوب عليه السلام...

      كل ما يصيب الانسان هو ابتلاء من الله يجب عليه ان يصبر

      ويدعي الله ... والله يبتلي عبده ليخفف ذنوبه ... ما أعظمك ياالله,,,

      :)
      ♡ وجدتكم شيئآ جميلآ فِ حيآتي و سآبقيكم آجمل مَ فيھآ الحَمدُ لله ") ♥-


    • حارب اليأس... فأصبح أغنى الرجال في العالم!!



      يعتبر بيل غيتس مؤسس ما يكروسوفت من أشهر وأغنى الرجال في العالم وتعد شركته من أشهر الشركات في إنتاج برامج الكمبيوتر وكالعديد من الشركات تأسست مايكروسوفت من فكرة لكن هذه الفكرة كانت بمثابة حلم أو رؤية بعيدة المدى فقد كان الكمبيوتر غير معروف في أواسط السبعينات، وقد ولد بيل غيتس في سياتل في الولايات المتحدة، من عائلة غنية ولكنه رفض أن يستخدم دولارا واحدا في بناء نفسه وإمبراطوريته وكان شغوفا بالرياضيات والعلوم، أرسله أهله إلى مدرسة ليك سايد وكانت مدرسة خاصة بالذكور.


      في عام 1968 اتخذت المدرسة قرارا غير مجرى حياة بيل غيتسالبالغ من العمر حينها 13 عاما، فقد تم جمع تبرعات خاصة من الأهالي وذلك لتتمكن المدرسة من شراء جهاز كمبيوتر مع برنامج معالج البيانات وقد كان ثلاثة من الطلاب الأكثر اهتماما به وهم بيل غيتس وايفانس وبول ألن الذي كان أكبر من غيتس بسنتين وأسس معه بعد ذلك مايكروسوفت، وكان الثلاثة يجلسون مسمرين أمام الكمبيوتر في أوقات فراغهم، حتى أنهم أصبحوا يفهمون بالكمبيوتر أكثر من أساتذتهم مما سبب لهم مشكلات عدة مع الأساتذة، وكانوا يهملون دراستهم بسبب هذه الآلة الجديدة.

      انغمس بيل في عالم الكمبيوتر أكثر فأكثر، وكان يعمل لساعات طويلة ويبدأ نهاره الساعة الرابعة فجرا، وقد جاءت نقطة التحول لعصر الكمبيوتر الشخصي حين انكب بيل غيتس وزميله بول آلن لمد 8 أسابيع على تصميم برنامج basic فكان هذا الأمر نقطة تحول بالنسبة إلى عالم الكمبيوتر الشخصي، وهو السبب الرئيسي لولادة شركة microsoft التي كان شعارها:

      ( اعمل بكد وجهد، طور في منتجاتك، واربح )


      قرر بيل غيتس وشريكه أن ينقلا مكاتب الشركة إلى مكان أكبر لاستيعاب العمل المتزايد، وكان قدوة لكل الموظفين في العمل الجاد والمتواصل، وكان يعتقد بأن أي صفقة أفضل من لا صفقة أبدا، وكان يأكل البيتزا الباردة ويبقى طوال الليل في المكتب، وكان عدد موظفي مايكروسوفت 13 موظفا عندما جمعت أول مليون دولار.

      جمع بيل غيتس ثلاثين مبرمجا من أفضل المبرمجين وقضوا عامين، مع عمل ساعات إضافية، في محاولة لاختراع ويندوز، النتائج كانت مخيبة للآمال، لكنهم لم يستسلموا!! وهنا يكمن سر نجاحهم!!

      ويندوز الذي بين أيدينا الآن استغرق اختراعه جهد عامين كاملين متواصلين من العمل الشاق ليل نهار وثلاثون مبرمجا بارعا ورغم الإخفاقات التي تعرض لها بيل غيتس ومجموعته إلا أنه لم ييأس ولو فعل واستسلم لما كنا الآن نحظى بهذا الإختراع المدهش الذي وفر علينا الكثير من الوقت والجهد.

      بلغت ثروة بيل غيتس مايقرب من 46 مليار دولار، ولا يزال، وللسنة الثانية عشرة على التوالي يتصدر لائحة الرجال الأكثر ثراء في العالم.
      إذن بدأ غيتس من مجرد فكرة آمن بها ورغم توالي الصعوبات عليه إلا أنه لم ييأس ولم يتخلى عن فكرته التي ناضل بشدة لتحقيقها رغم كل العوائق!!.


      انسحاب تام
    • امتياز كتب:

      التميز عنوانكي والفائده مبتغاكي فعسى أن تكون في ميزان حسناتكي //
      اشكرك اخي على مرورك ..:)
      انسحاب تام
    • بسمة قمر كتب:

      سعدت بتواجدك في صفحتي ..
      حقيقة الكتاب غير متوفر معي ..ولكني اطلعت عليه مع احدى زميلاتي واعجبت به ..
      وانا هنا سآخذ بعضا من القصص منه بغض النظر عن الترتيب ..
      :)



      مرحبا عزيزتي بسمة قمر, بارك الله لك في جهدك وسعيك .

      أحتفظ بالكتاب بنسخته الورقية, ونسخته الإلكترونية, فهل ترغبين أن أدرج لك رابطا لتحميل الكتاب إلكترونيا هنا , بما أنه غير متوفر لديك, أم أنتظر حتى تفرغي من عرضك , ثم أدرج رابط التحميل؟

      أترك الرأي لك .
    • فكر كتب:

      مرحبا عزيزتي بسمة قمر, بارك الله لك في جهدك وسعيك .

      أحتفظ بالكتاب بنسخته الورقية, ونسخته الإلكترونية, فهل ترغبين أن أدرج لك رابطا لتحميل الكتاب إلكترونيا هنا , بما أنه غير متوفر لديك, أم أنتظر حتى تفرغي من عرضك , ثم أدرج رابط التحميل؟

      أترك الرأي لك .
      اشكرك اختي على مرورك ورغبتك الاكيدة في تقديم المساعدة ..لكن لرابط التحميل متوفر لدي وسادرجه عند انتهائي من عرض بعضا من محتوى الكتاب ..اشكرك مرة اخرى :)

      انسحاب تام