انيني كتب:
أي وفاء قد يزهر في زمن الجفاف
وأي ألم سيكون أشد من البعد فأتذكره
أنظر أترى بقايا خطواتنا
حين نسج القدر اللقاء لقلوبنا
فرقص كل جامد من حولنا
على نغم الحب..لتضاء سمائنا
بنفحات شوق..لم يدم طويلا
هكذا..كأنما الفرح ليس لباسنا
وكأننا ولدنا لنشقى
وكأن الحزن تركة لنا
لابد أن نتقاسم شجنه معا
لا أذكر يوما..
أنه قد هجر..أو طرد..أو ظلم
بل القدر بالبعد قد حكم
فالحياة بقربه أزهرت
والسماء بالمحبة أمطرت
إذا "كيف" لي أن أفرح قلب عاذلا
فأحيل هذا الصفاء..لسواد دائم
وأن انهمر سيل دمعاتي منتحبا
وضاقت من بعده دنياي
سيبقى سر سعادتي وإلهامي.
ما يغري الحروف على الثرثرة..هو كرمك
وبذخك ألا متناهي
وما يُغريني على الرد نقاوة حرفك ..
لكل قلبٍ مفتاح ومفتاح قلبك لديه ..
أرايت كلما شعرنا بالوحدة طفقنا نتذكر ..
أعذب الحديث من قلوب أسعدتنا يوماً ..
لا تتولد أحاسيس القهر لدينا من فراغ ..
فتلك الأيام طبعت بصماتها على قلوبنا ..
لكم وددنا أن تُعاد لنعيد معها أجمل ذكريات ..
ولكن هذه المرة .. مع ممحاة تُبعد كل آلم عنا ..
كل ضيق أو كدر أو تعب أو بكاء أو سهر ..
فقط لأجله أقول شكراً ليس لأنك ظلمتني ..
ولكن لأنك في يوم من الأيام علمتني أشياء..
ما كُنت لاتعلمها بدونك ..
أرايت كلما شعرنا بالوحدة طفقنا نتذكر ..
أعذب الحديث من قلوب أسعدتنا يوماً ..
لا تتولد أحاسيس القهر لدينا من فراغ ..
فتلك الأيام طبعت بصماتها على قلوبنا ..
لكم وددنا أن تُعاد لنعيد معها أجمل ذكريات ..
ولكن هذه المرة .. مع ممحاة تُبعد كل آلم عنا ..
كل ضيق أو كدر أو تعب أو بكاء أو سهر ..
فقط لأجله أقول شكراً ليس لأنك ظلمتني ..
ولكن لأنك في يوم من الأيام علمتني أشياء..
ما كُنت لاتعلمها بدونك ..
أنيني حروفك ناصعة البياض كالطهر..
وكأنها تـرتجي قطرات مطر باردة ..
لتذهب بحرارة لا تزال مشتعلة ..
وكأنها تـرتجي قطرات مطر باردة ..
لتذهب بحرارة لا تزال مشتعلة ..