_-_ مقهى الذكريات _-_

    • انيني كتب:




      لم أحمل يوما سهما ولا سيفا

      ولم يكن لي عدوا ..ولا خصما
      فلما قد أقف في وجهك ورود
      ولما قد أقارعك بسيفي المزعوم
      فحضوري هنا.. كان لأجله
      وحروفي ما تراقصت على سطري
      إلا لتكون.. إليه مرسله
      فهي بالحنين والوفاء مغلفه
      أعترف لم تدعني أنت أو إي من حروفك
      ولكن..حضور حرفك طغى
      وألقه جعل لدي من الفضول ما خفي
      لأحاوره حينا.. وحينا أتقمصه
      فقصر فهمي .. لم ألقي له بال
      فكان ما كان من جدال
      ليس تحديا ولا تماديا أو ترديا
      ولم أطمح هنا بإراقة دم
      أو جرح إحساس
      فما بالك بقتل من ليس لي بخصم
      وإثارة زوابع..وبلبلة فكر
      فليس لي من الجيوش..ما احتمي به
      وليس لي من الحروف..إلا ما يسد رمق حاجتي
      فلن أفتدي بأي منها..
      ومني غير الرضا لن ينالها..
      لا تهتم كثيرا لأمري
      ولا تفكر بي أبدا
      وكن متيقظا..لكي لا يطالك أذى
      المتربصين..
      فنصحك..يؤخذ به يا ورود
      ولا يلقى به على قارعة الطريق
      يكفي توسلك والرجاء
      ولكن تأكد..لم تكن محايد رأي
      فتراءى لك ما رأيت
      حوار تحول لحرب وقتال
      لم أكن خصم يوما
      ..ولن أكون
      يكفيني ما أشرت إليه
      فمثلك.. ملاقاة حرفه مكسب وثراء
      فلن تكون هنا.. أبد جثث وأشلاء
      ولكن لن ألقي به من يدي وسأبقى
      أرتشفه لأخر رمق.



      أنيني
      إنما كان أسترسال حرف ..

      أعتذر
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • [B][INDENT=5][INDENT]
      [B]استطراد لمخيلة نالها الإحسان وتعاهدت على الكتمان وإبريق فاض ماؤه وفضفضة قلم براها الشوق لمعرفة تلك الآكام في قمة النشوة صُرعت فأخمدت نارٌ بكفها وأوقدت شمعة ضؤها خافت بالكاد يُضئ أسطورة كغيرها تحمل مشاعر تضُج بألم سمً زعاف يراق في كل جانب فهي حتوف امرأة .

      تُغني في ليل مُظلم ً موحش بمعزوف كمان روح الأبدية لقديس أرهقت دماؤهـ وفندت ترانيم وجدهـ وتعطلت صفاته بمجرد بزوغ فجرً صادق بالكاد تُلام وصدقاً على الملام لا تزال هي أنثى تُصارع العالم.
      بصورة أو بأخرى تبقى المنظومة الحياتية من يؤثر في الطباع مها تطبعت وفي خلايا الفكر الخصب مهما تبرمج لُتعيد معلوماته حسب السرعة فردة الفعل دوماً ما تكون هي الفيصل فالشديد ليس بالصرعة.
      والصبر عند أول مصيبة هي الجوهر لا تتلاشى الأسماء لمجرد تهويش أو تفزيع أو ترويع فالإنسان هو الكائن الوحيد الذي يستشعر آلم الضياع إذا راودهـ الفشل فخاف أن يندثر تحت لحاف الملل .
      وما نلبث أن نعود للوراء لنلبس لباس الازدراء وننظر بعين التعجب والخيلاء فجفاءاً ما بعدهـ جفاء وتعريب الوفاء بأحرف جاءت للقضاء ولم يكن في الحسبان أن ما خلفه ذاك الصنيع من نثر الوباء .
      هي جريمة بحق الذات ..ومعصية لمخالفة النبض ..وتحدي للروح ..ليست منافسة في حدها ولا تصنع ..وإنما مفسدة تطغى على الروح فتميت الجسد ..وهن يصيب الأمل ويشكك بحقيقة العمل .
      هي وحدها من تعلم وتفهم تلك الروح الطاهرة ..والنفس الزكية التي أُلهمت وجدانية استباحت جوهرها وتصفحت معلمها ورتبت أحاسيسها وفق نظام يستحيل أن يوصف بالخيانة لأنها الأمانة.
      الكل ينظر بترجي ويردد خلف النفس في تخفي كمن لبس ثوب البلاء وخاف أن يكاشف بالوفاء وما هو الوفاء إن هي إلا أنغام ترددت في ذاكرة قديمة أخفاها لباس الليل وأيقظها بزوغ الفجر .
      العمق في التفكير يرواد تلك العقول بأنه مضيعة للوقت والضعف في التدبير سوار يضعه الآخرون ليبرهنوا لمن حولهم بأنه ليس من الصعب تحقيق المستحيل وهو ذاته المستحيل طغى على العقل فأفسدهـ .
      احتضار قلم يوم مُحيت ذاكرة الحاضر وأبيد مداد الساهر ونزعت ورقة لإبراز معاني الهيمنة والسيطرة فكانت توهان لبعض من النصوص المستوفاة للغة لم يدم عصرها وفات أوان نشرها وتعليمها .


      [/INDENT]


      [/INDENT]



      [/B][/B]
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • [B][INDENT=5][INDENT]
      [B]عندما تُقرأ العبارات خطئاً ويفهم السؤال على غير فهمه لمحدودية النظر أو التفكير تكون للقراءات نتيجة عكسية تولد بيان شافياً بكنه المتلقي ليبرز من خلال إجابة صريحة واعية بمقدور ما يمتلك حينها من ترددات فكرية بين السؤال والإجابة والأعجب من ذلك وضوح الإجابة برفض الإجابة فتلك شكلية أخرى أجابت دون أن تتبين ملامح السؤال !!

      هل عندما تُلقى التفاحة الخضراء في البحر تغرق والسؤال تتبعه ألاف من الأسئلة ولماذا تُلقى تلك التفاحة إلا لأسباب – أن تكون فاسدة – أن تكون زائدة – بطر النعمة –لإطعام شئ من حيوانات البحر - غضب من شئ - أسباب أخرى لا يعلمها إلا من كان في الزورق وهنا يتبين !!
      مدى إطلاق العنان للفكر الخصب ليذهب بعيداً متناول أوجه عديدة من الخيالات البعيدة التي قد يستطيع أن يمحور من خلالها مفاهيم لا تتجسد فقط للرؤية العينية وإنما لأبعاد تتمركز نحو الذات المعينة المنبثقة من لغة تعليمية وروح ذات نظرة تستبق التصورات الدنيوية المرتبطة بمبدأ الحساب لجميع الأنظمة المستوحى منها فكرة الواقع والتي هي أساس البقاء والوجود !!
      عندما تبنى الافتراضات على وقائع وتصورات مشاهدة وحقائق ثبوتية مع ألهام النفس لما تحدث به العقل قبل أن يقال بأن الأرض تدور حول الشمس وبأن سقوط التفاحة على رأس إسحاق نيوتن كان سبب لأشتعال الفكرة في رأسه لاكتشاف سر جاذبية الأرض فالكلمة لها زوايا متعددة وتعريفات كثيرة وتترتب عليها افتراضات واضحة لبعض العيان وغير واضحة للبعض الأخر ذو المفكرة البسيطة التي لا تحاول أن تستنبط كل ما هو ملموس ومحسوس !!
      السر العجيب يكمُن وراء كل ما هو معني للطرف والطرف الأخر من نظرة قد تشد فكر الأخرين وتُلهب مشاعرهم سواء كانت أيجابية أو سلبية فالأبتسامة مثلاً لها تفسير متعدد لماذا سر تلك الابتسامة ولمن كانت وهل لها قصد أم والنظرة التشاؤمية الأحتقارية كذلك تُلقى بنفس التساؤلات الحركة البسيطة كفرقعة الأصابع أو التصفير أو غيرها من الحركات هي مؤثر يعمل على ترسيخ فكرة معينة لدى الطرف الأخر وكذلك الكلمات سواءاً كانت مبهمة أو معرفة مقصودة أو غير مقصودة لها وقع وتأثير على العين وإذا ما تليت على السمع والقلب !!
      ثم نأتي للمتشابهات بين أحرف ضائعة وكلمات وعقول رسخ فيها مبدأ التعليم الذاتي الذي لا ينبني على الكم والمقدار وإنما على الاستقراء الصحيح الذي يدخل فيها حيثيات التفاهم بين طرف وأخر كيف نتعامل مع الآخرين كيف نبني صداقات ونحافظ عليها كيف نكسب الآخرين بالصفات الحميدة كيف نكون مثقفين على أعلى درجة وليس على قلم وكراسة وتعبير هاو !!
      كيف نصل إلى حقيقة التمدن والتحضر مع حفاظنا على كل التعاليم الموروثة الموافقة لمبدأ الدين والشريعة كيف نتعاضد ونتعاون هي أسئلة كثيرة تضم إجابات تحتاج إلى شرح مطول على غرار التفاحة الخضراء عندما أخذت في القارب مع مثيلاتها التفاحة الصفراء والحمراء وهل للألوان علاقة بكل هذه المتناقضات هل الألوان تؤثر فينا نحن البشر الجواب مع الأزرق .. !!
      عقول تقف عند حدِ ضيق لتنظر إلى البساطة الموضحة وتترك فراغات تحتاج لتصل لحد الامتلاء تلك العقول التي وقفت عند حد الإكتفاء الموصل إلى فوهة ضيقة لا تكاد تخرج بأصل وهي فرع منه .. !!

      [/INDENT]
      [/INDENT]
      [/B][/B]

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • [B][INDENT=5][INDENT][B]ما الذي أملكه ولا يملكه غيري ما الذي افهمه ولا يفهمه غيري بحقِ ما الذي أريدهـ وقد لا يريدهـ غيري !!أعجوبة المكان تقتضي أن تواجه أنواع من الحرمان !!وفوق هذا ظُلمٌ تلبد في عقلية إنسان !!يدعى الفهم ولا يعلم أين كان التعسف في قرارهـ هل تختلف قراراتنا وما الذي يؤثر فيها !!
      حتوف الانقضاض تنتظر الفرصة السانحة للقضاء على حلم كاد أن يصبح ويمسى حقيقة أي تلاعب ذاك الذي لم يفطن له أقرب إنسان مني ربما ظنوهـ خرافات كما قالت أحداهن مجرد تخاريف ربما ولما لا !!
      قد لا يأبه المارة من هُنا سوى لمجرد أفتراضات خاطئة من خلال معتقد بسيط إلا وهو فضفضات العقل التي جاءت لتُلهب بعض المشاعر المدفونة وتثير غُبار التساؤلات وأنه لأمر بسيط أن نعتقد بصحة ذلك !!
      أنا إنسان لي مشاعر وأحاسيس !!
      أنا إنسان أمنيتي أن يشعر بي الآخرون !!
      أنا إنسان حضرت لأثبت وجودي ومن أكون !!
      لست كما يتعقد الآخرون أني مجرد شبهه !!
      وبأنني قناع زائف لا أرتقي لأقول كلمتي !!
      إذا لا بد لنا من ان نصل لقناعة مؤكدة بأننا وجدنا لهدف وأسمى هدف أن نكسب ونكتسب الاحترام أن نكون من ضمن تلك المجموعة التي جاءت لُتأسس صرح عظيم أنا أفكر أذا أنا موجود !!لا يهمني أن يكون البعض منهم زائف والمعتقد الذي يسعون إليه باطل والنية فاسدة جئت لأحارب كل الأخطاء بقدر ما أستطيع بحسب طاقتي وقدرتي ولكن من يقف إلى جانبي ويكون معي !!
      في الوقت الذي يطلبون مني الكثير يعدمون كل ما أقوم به فكيف ألبي طلباتهم وهم يسعون لإذلالي بجهل مدقع وكأنهم يتجاهلونني يا لوقاحتهم ويا لغبائهم سأكون من أريد أن أكون معهم أو بدونهم !!
      [/INDENT]


      [/INDENT]



      [/B][/B]
      [B][INDENT=5]


      [/INDENT]



      [/B]
      [B][INDENT=5][B]




      [/INDENT]



      [/B][/B]
      [B][B][INDENT=5]



      [/INDENT]



      [/B][/B]
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • [B][INDENT=5][INDENT]
      ربما تخلل كلماتي تلك نوعاً من الأسئلة التي تفضي بأني قد أكترث
      يوماً لغير المفهوم منهم ظناً منهم بأني سأتوقف
      ولكنِ لا زلت أجد في نفسي شيئاً تجاهـ تفكيرهم العابث
      وكما نوهتِ هُناك الكاتب يفهم ما يعني ومن خاض التجربة
      وعاش في هذه الحياة بقلب واسع وفكر يلتقط إشارات حياتية
      تتوسع لديه بمخيلة واسعة يسلتهم منها المبادئ التي تجعله ينطق بحكمة
      لا يهمني تخلفهم عن الركب طالما الاخرون هبوا للترحال بين أوساط تلك
      العلوم المبنية على أستلهامات جلية تبين الكم والمقدار الذي يزخم به
      ذاك العقل العظيم الذي أوجدهـ الرب سبحانه ليقوم بوظيفته على
      أكمل وجه فلا جمود ولا سكون ولاركود خلف تلك الأفعال التي
      تحاول تقييد مبدأ الحرية في التفكير وإطلاق موجة صاخبة جديدة
      تجترئ على غيرها من المحصلات لترقى إلى أفقِ شاسع
      ليس فقط في القلم أو القرطاس ولكن في تلك العقول
      الواعية المتفتحة على تعاليم أساسية راسخة ومنغلقة عن المشاهدات
      والملموسات والمحسوسات لتبقى هي كما هي تستتر تحت ظلال الفكر
      المبرمج سابقاً تحاول إيجاد إلية جديدة لتشغيل ذاك النظام ولكن ليس
      وفق أطُر أو معايير متغيرة وإنما ثابتة تحتل الموازين الأولى كالنظرية
      الغير قابلة للشك والتأويل !!

      لا تزال الأمور بخير لن أدع النظرة التشاؤمية تُحبطني عن ما أسعى وأصبوا
      إليه سأظل أستمر ولن أقف مكتوف اليد كغيري ممن أنغلق على
      صراع سُمي بضُعف البنية البشرية وهاج وماج على قرائن لا تمت
      لواقعنا المغاير بشئ سوى بلبلة لا توقظ إلا الكسالى ولا ترمي
      بفضولها إلى على السكارى الذين توهوا العقل من خلال معتقدات
      واهية غير متصلة بالاحداث العالمية لنا في هذه الحُقبة من الزمن.

      أسئل الله الثبات والإستقامة وأن يسدد خطانا لما يحب ويرضى
      وان يجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه !!
      كلمات
      أبحرت عبر هامات الكون الواسع وأستقرت على شطئان
      الحقيقة المكنونة بالعلم الزاخر بالفهم والحكمة !!


      [/INDENT]


      [/INDENT]



      [/B]
      [B][INDENT=5][INDENT]

      [/INDENT]


      [/INDENT]



      [/B]
      [B][INDENT=5][INDENT]

      [/INDENT]


      [/INDENT]



      [/B]
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • [B][INDENT=5][INDENT]
      [B]لمً لا تكون فلسفة بدائية على عتبة القرن الواحد والعشرين ..لتبدي بعضاً من مكنونات النفس والتي لم يعُد يشاركها فيه غير روحها المثخونة بجراح الزمن فتلك التساؤلات مهما أجبنا عليها نبقى مقصرين في جوانب عديدة منها والحلقة تدور حول علاقة أبدية أزلية كانت وستكون ، ومع هذا أرى بأنها قد حاصرت أنفسها ببعض من إجابات وردت إليها دون سابق إنذار إجابات عفوية ، ولن تستطيع أن تتبين ملامح تلك التساؤلات لأنها أول من أحتاج ولا زالت تحتاج وتبقى لديها الحاجة مُلحة .

      خلُق الإنسان جاء في أحسن تقويم فالخالق والمُنعم سبحانه وتعالى ساوى بين نصاب الأمور وقدر كل شئ تقديرا ، من بداية التقويم إلى نهاية الإنسان وهو رميم ومع هذا تبقى تكهنات بسيطة خالطتها ملوثات بشرية حاولت أن تتدخل في القدر المحتوم فما رجعت بشئ سوى المهانة والُذل وإنا في ظني بأنهما خليطان لا يتجزآن عن بعضهما البعض ولا يحتملان العيش المنفرد فكلاهما يُمثل زمرة من أسس التعايش الأسري الذي يسعى إليه البشر حتى لا ينقرضوا أنقراض بقية المخلوقات وكيف بذلك والساعة لا تقوم إلا عليها كلا الجنسين وهنا نحتاج لفهم بعض الأمور ودراستها.
      وذلك ليس لفرض نظرية جديدة وإنما للرد على بعض الشُبهات المتجسدة في بقايا مُخيلة آلمها خٌطب ما فصارت تجول كتابة سعياً وراء ترسيخ مفهوم يُشبع رغبة الحصول على الجواب الشافي المُقنن من نظير لها وهو الرجل فعندما تُنادي تِلك برَجُلي أين أنت لما تركتني لا زلتُ في إنتظارك فتلك رغبة منها في إشباع ذلك الحيز من الفارغ الناشئ عن فقد عاطفة ولا أقول بأن العكس ليس بالصحيح ولكن هي مفردة أخترتها بدقة عن علم وعن قُرب ولا تحتاج إلى سياسة التقنين أو الإشهار أيضاً .
      تمنيت لولا صعوبة بلغت مبلغها لديَّ أن أكون ضمن من يسعون إلى توضيح بعضاً من سياق الأمور التي أنحرفت قليلاً عن مسارها ودخلت وسط أجواء مشحونة من المغالطات بين الذكِر والأنثى وما تشهدهـ هذه الحُقبة الزمنية من تداخلات واسعة ليست منقوصة لتبعث بإشارات واضحة جلية للعيان بأن الفتن ترقق بعضها حتى يُصبح الحليم حيرانا نهوض ثم أنبعاث فإرتحال صامت نحو أفقٍ بعيدة تحول دون معرفة الحقائق الكامنة خلف ستار لا يطلع عليه إلا من كانت عندهـ مفهومية بالسؤال المرمي خلف غريزة أمرأة تحتاج للرجل أيما حاجة وهو من رفضها أو أفقدها عذريتها برباطٍ مقدس ثم ما لبث أن غادر مطيته ظناً منه بأنها متى ما أحتاجها رجع إليها ليقضى حاجته منها ناسياً مُتناسياً فكرها الخصب بأنها أمرآة ذات إحساس ومشاعر وتحتاج لمن يقف إلى جانبها لمن يحدثها لمن يُشبع رغبتها العاطفية الأخرى التي تناساها .
      تلك كانت بعضاً من القصص التي رُسمت ولكن تحت شعار آخر لا يفهمه إلا من عاشه وعلم بمعناهـ وظن بأن المرأة والرجل كلاهما بحاجة للآخر ولكن ليس ضمن آلية معروفة بإيقاعها العزفي الكامن خلف كلمات تأسر القلب وتُثير المشاعر لتُهيج كلا الجنسين ثم نرجع لنقول بأننا لا نهدف سوى إلى زعزعة القلب وترويعه وبث فيه السموم ليبقى مشلول الحركة يا آلهي أتمنى أن يفهم المعنى من مرَّ وقرأ .
      والعجيب من الأمر معاكسة الأشياء مع الرغبة تحتجب مع مبعث الفكر تنتحب مع وصول شقيقها الحرفي تجتهد ثم ما تلبث في الإنتكاس ويال لهذه الرغبة الجموح وهُنا أقول نعم ليست فقط وحدها الكلمات من تؤثر ليست وحدها الحروف من تُخلخل نظام كون النفس الثائرة والدائرة خلف شتات من الأمر وضياع من النفس وهل يستيطع تنويع المفردات وتطويع الكلمات إلا من قادر على شل حركة الخصم ليبقى في ترقب لما يكتب وما يقصد وما يستهدف من وراء كل ذلك ، أعطته في البداية الدافع الذي يبين الثقة في التعرف عليه ثم تغاورت خلف قناعٍ أخر وكأن توازنها أختل فلم تعد هي من تكتب وإنما هي من تتلقى التعليمات ويال لهذا الحجاب المسيطر عليها .
      أحيط بنوع من الحكمة الدالة على ثقافة نوعية محددة تحطيها أيضاً هالة خاصة ربما به وربما بها لا أدري في هذه ولكن التعاون في ما بينهما لا بُد وأن يولد مصداقية في الحديث فنجد ذلك يتغلغل في أوساط الآخرين ليخرجوا بالدفء الشعوري اللازم لهم والذي يتحاجه كلُ ِ واحد منهم ليكتب بعد ذلك بوضوح أكثر وبهدف يرسخ المعنى لدى المتلقي وبالنهاية يصل للقصد وراء كتاباته ، ربما كان العُذر بأنها في حينها كانت صغيرة ومتسرعة ولم تنظر للأمر من زاوية مفتوحة وعقل يدرس الوضع دراسة صحيحة ليستطيع بعد ذلك أن يقرر الحكم على الآخرين والدخول في حياة صعب الخروج منها إلا في إنكسار تكون نتيجته وخيمة ومؤلمة على الكل وهي أولهم .
      لا يستطيع أحد إيقاف أحد ولا منع أحد من أن يقول ما يريد فتلك حرية شخصية وإن حاول الآخرين منع ذلك فأختلاف الرأي وارد بين الجميع ولذلك نجد أن الأنثى تستنجد فصاحة اللسان وذكاء العقل لتجدَ من يفهمها ويقف إلى جانبها ويكون لها الحبيب المُعين ليس فقط عقد رباط جملوهـ وزينوهـ ليبقى جميلاً أمام ناظر الآخرين ولكنه مشروخاً للطرفين في كل وقت وحين وكيف لا نستطيع الكتابة لمن خُلقت من أضلعنا ونحن على دراية بها فتلك الكتابات النزارية تعني الكثير وأخرى قيسية والكثير الكثير التي تنحت من المرأة تمثالاً للعظمة وتبين ذلك الجمال الراسخ وراء فتنة ليست بهينة ولا ببسيطة على الرجل فالكتابة عنها أمرهـ يسير.
      وهي لا تستحق وقفة وإنما وقفات لنستطيع ان نقول فيما تُفكر رغم أننا نؤثر البقاء في وضع يترائى لها بأنها غير مفهومة وغير معروف حالها فواقعية ما يكتبون لا ينبثق فقط من خيالات وهمية لا تعالج إلا رغبات بسيطة في أنفسهم وإنما أستقراء لكل ما يدور حولهم والدليل على ذلك أنها تبحث عمن يستطيع سبر أغوارها نعم كتبت عن رباط مقدس وذكريات آليمة وحالة فيها نوع من التجاهل الإنساني وهذا كل ما أستطيع قوله فالبعض يفهم والبعض الأخر لا يزال يجري خلف نزواته العابثة .
      وحتى أختم هُنا فلا أحبذ التطويل الملل نقرأهم كما يحلو لنا فنحن أجناس مختلفة وشعور تتداخل فيه حيثيات كثيرة من العُمر والفكر والعلم والمعرفة والخبرة الحياتية والقدرة على استشفاء بعض من الأمور وقراءة بعضاً من السطور .

      [/INDENT]


      [/INDENT]



      [/B][/B]
      [B][INDENT=5][INDENT]

      [/INDENT]


      [/INDENT]



      [/B]
      [B][INDENT=5][INDENT]

      [B]

      [/INDENT]


      [/INDENT]



      [/B][/B]
      [B][INDENT=5][INDENT]
      [/INDENT]


      [/INDENT]



      [/B]
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • /
      لن تفهمني أبداً ..مهما حاولت !!
      انت تقرأ حرفي بعقلك ...وأنا أريدك أن تقرأه بعقلي !!
      مرهق هو التبرير والتفسير والتوضيح !!
      صدقاً ..لم اعد اهتم ..!!
      ليقرأوني كما يشاءون ...تعبت من تزين الحرف
      وإعادة صياغة الجمل
      ووضع الفواصل والنقاط ...لكن لا فائدة لا يفهمون !!
      لا يحسنون قراءتي كما أريد !!
      مللت ...وضجرت من التعليل !!
      لا أجيد التلون ...لا أجيد التزين
      أنا هكذا حرف متمرد !!
      لا تعترف به حروف الهجاء !!
      شارد ...ومتهور في عصر الجفاء !!
      دعوني ارقد بسلام في عزلتي
      واقرءوا اللافته جيداً
      ((( عذراً يمنع الإزعاج )))
      /
      ودمتم
      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • [B][INDENT=5][INDENT]
      [B]عندما ترتسُم على وجوهنا نظرة براءة وتعلو مُحيانا البِشارة



      ونحن في نعيم على أكفُ الخير نسوق من يرانا !



      نبقى كالشمس لا تجترئ أسنتها على بلوغ مدى الليل الجانح بأجنحة السماء



      وفي كُل مرة نندهش من أقوال ليست سوى ذرة



      من خفوت شمعة أضاءت للآخرين في ليل بارد تلوك دناءة صُرة



      ونرتحل لعوالم قريبة من عوالمنا نحاول أن نلامس الحقيقة المُرة ولو لمرة !!



      تعاكس رغباتنا وتشتت أنتباهنا ولا تدعنا نحوم حولها وكان ما بيننا فرة و كرة !!



      وما العجب في عجب الذنب ولما الدهشة من لمم أصاب مُدعيه كعاشق زهرة !!



      موانئ تشتاق ويخوت تختنق في دوامة بحر كظيظ قد يلاقي المُبحر فيها كيد قهرة !!



      ونأتي من جديد لنلاحق المأمومين في عراكٍ ليس لهم فيه دخلٌ ولا مضرة !!



      وعلى أعُيننا غشاوة نرى من خلالها أعتراك أديم نخلٍ بشرارة ذرفها فيض حَرّة !!



      وننساق بدون إرادة ونسوق بإرادة ونبعثُ على حين غرة ونبعث التابعين لنا بزفرة !!




      بين البين والبين لحظات صعبة وحرجة جداً نكاد نُلامس أسُطحها ونقرأ شفراتها تلك الشفرات التي كتباناها تُعاد لتُصاغ من جديد في قالب جديد !!



      هل نحن فعلاً من كتب !!



      وهل فعلاًًً هُم من قرءوا !!



      ومن الذي يقف على الجانب في زاوية مُعتمة بينها ستائر من فضة ومناظير تعكس أفول أسنتها المحرقة !!



      أليس من الغريب أن أكون مجنوناً لوحدي !!



      أليس الغريب أن ألاقي من هو في طبعي وحيد !!



      أليس الغريب أن ننابذ من كان في عزلته شريد !!



      ويُعنى بنفسه وكأنه الفريد من نوعه !!



      ونبقى من يستظل بأشعة الشمس وكأننا نخالف البشر!!



      وكأن معتقدنا يبدأ من ضوء القمر !!



      فنكون وهُم في التقاء دون أرتقاء !!



      تبُعدنا تلك الفواصل الرملية !!



      وتقربنا تلك المداخن العلوية !!



      لتعود من جديد تسرق منا لعنة أبدية لا نحتاجها !!



      فقد لفتنا التمائم ونُفخت فينا العُقد وأحتمينا بالنفوس الباردة في يوم صعيق ممُطر ٍ!!



      هل من العدِل أن نتكلم عن العدل !!



      هل من الحق أن نُطالب بالأحقية والمستحق!!



      لا تزال عقولنا رهينة كِبر ما نحنُ بالغيه إلا بشق الأنفس الشحيحة بالمعرفة !!


      [/INDENT]


      [/INDENT]



      [/B][/B]
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)



    • الأفق بأي حال لا يعني الســماء

      وضيق النظر..يمنع وضوح الرؤيه
      وقراءة متمعن يمتلك زمام الكتابة..
      ليس كمبتدء يحاول القراءه..
      ويشحذ الحروف فيما بينها
      وأن كان هنا من معتذر فبلا شك هو أنا
      أعتذر..فما جلبنا على الحضور سوى استرسالنا فيها
      وجعلها جزء منا..نجذب طرفه أو نخوض غماره
      فحين نكتب حرفا..ليقرأه غيرنا
      ويشاركونا إياه..نتقبل كل ما يقال
      الكل له الحق ليبدي رأيه..وإن اختلفنا في الرأي معهم
      فهذا ليس نهاية المقال.



    • [B][INDENT=5][INDENT]
      نختبئ أحياناً خلف الحروف عندما تكون غير واضحة بل مشكوكٌ فيها ..
      والرسالة التي كتبناها رغماً عنا كانت موجهة بإتقان فهمناها أو لم نفهمها..
      وليس ما يشُغلنا هناك هو تحريك مشاعر الآخرين أو جس نبضهم لا والله ..
      ولكن هناك بالداخل من يبعث إلينا بتلك الرسائل لتحرك فينا بعض المسائل
      فمن معتقدات لا يعلم عنها أحد إلى إشارات معقدة وخطوط عريضة مُبهمة
      تفصلُِها المسافات التي خلف الشاشة ! وكأنها علامة أخرى من علامات الخطر
      ومع هذا كله نفتقد للإشارة أو بمعنى آخر كيف نختارها وبأي لغة نتحدث بها
      عالم الخيال وإن كان غير حقيقي إلا أننا أوجدناه وبدون إرادة لأننا بحاجة إليه
      وعندما نُمعن النظر فيه نرى بأنه جاء من خلال حقائق لا يختلف عليها إثنان..
      فمن منا لا يؤمن بالغيب ومن منا لا يعتقد بالآخرة .
      هل سمعنا بعصر التنانين وكيف كانت وها هي اليوم مجرد أساطير ..
      إذا ً كل شئ متعلق بنا نحن كبشر ! أنا وأنت وهي وهُم والجميع ..
      لا يجب أن ننكر بأننا نحتاج للتغيير وللتقويم كما يحتاج المتدرب ..
      للتدريب والتأهيل والتعليم .. فالكمال لله وحده سبحانه ..

      [/INDENT]


      [/INDENT]



      [/B]
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • [B][INDENT=5][INDENT]
      أراها تتباهى بكلماتها وهي من الداخل تحترق إيما أحتراق ولم يُعد الأمر مجرد تسلية حروف بل
      مكاشفة لحياة تعيشها بواقع مؤلم فالنور الذي أضاء يوماً بدأ في التلاشي والشمعة تضئ للغير ولكن
      بحرق نفسها ولذلك أقول خطا من هو ؟
      في الوقت الذي تعلو الأصوات بالصياح يموت الحُب ويُذبح ولم يُعد مُباح وأقول هي غلطةٌ من ..
      نست بأن الغلطة غلطتها وبأنها وإن كانت أُنثُى إلا أن لها دوراً كبيراً في حياة من تُحب ولكن !
      في كل مرة تنتبه إلى غلطاته وتبين جفوته وبأنه لم يُعد هو كما كان في السابق يوم أن عرفته ..
      ظنت بأن السبب يكُمن في نفسيته وبأن جوهره تغير وبأنه لم يُعد يرى فيها تلك الإنسانة ..
      التي أحبها وعاش معها وبادلها الحياة من الآلف إلى الياء ..

      تناست أموراً كثيرة وقد ألقت ما فيها له وتخلت عن مسؤوليتها وكونها أُنثى عاطفية الشعور..
      وضعت كلَ هَمِها في ما قدمته له وتناست بأنه في حاجة لها أكثر منها إليها فكانت المصيبة..
      إذ أنها دائماً ما تبحث عن الحنان والحُب والأهتمام والشعور بالقرب والدفء منه ..
      وهي تطالبه بما يطلبه هو منها ولكن دون أن يَذُكر ذلك بخلافها هي عندما تبدأ المشاحنات..
      أيتها الأنثى نصيحة مني أسمعيها وخذي بها أو أرفضيها إن شئت ِ ..
      للرجل واجبات وللمرأة واجبات فلا تخلُطي بين الواجبات فتختلف عليك الأمور ..
      قللي من حدة غضبك .. أكثري من ضحكك وفرحك ..مِثلي دور الأم الحنون وليكنُ هو طِفُلك ..
      أعطيه ما يُشبع رغبته فيُعطيك بالمقابل ما فقدته منه ..وسيرجع إليك طائعاً مُحباً رقيقاً ..
      لا تُعوديه على المشاحنات ولا تجعليه يسمُع منك ما يؤذيه ولا يتعالى صوتك على مسمعه ..
      أسمعيه الكلمة الرقيقة قربي إليه طعامه ولا تعتمدي على غيرك في ذلك ..
      وأسمعي مني هذه الكلمات ..
      الرجل الذي ينطِق ويغضب ويتكلم ويُسمع لهو أفضل وخير من ذاك الذي يُشحن ولا
      يُخرج ما في قلبه إلا عندما تصل الأمور إلى ذروتها ..وأعلمي بأن الرجل يُحبك أُقسم على ذلك..
      وإن لم ينطقها بفمه ولكنها في قلبه ولكنه لم يُعد يرى تلك المرأة التي أحبها سابقاً فالحياة أماتت..
      الكثير والكثير ..وكفاني تصديقاً بهذه الكلمات ..كلماتنا في الحب تقتل حبنا أن الحروف تموت حين تُقال..
      إذاً لا تتأوهي ولا تصخبي ولا تحزني ولا تغضبي ولكن جِدِي الطريقة التي تُرجعين بها قلبه وحبه ..إليك..
      لا تعتمدي فقط على ما تقوله لك النساء .. فهُن لسن أخبر بالحقيقة من الرجال وإن كُن يملكن الخبرة ..
      ولكن أنصت ِ إلى صوت الحقيقة من الحقيقة نفسها ..
      تكلمي معه بطريقة أخرى وبمكان جميل بعيد عن الآخرين ولا تحرمي عيناك من البُكاء فهو يُحب ذلك..
      يُحب أن يرى رقة الأنثى وجمال قلبها وحنانها وعطفها وإنكسارها وضعفها أمامه ليقوم بدوره الرجولي ..
      ليخفف عنها ويمسح دمعها ويحتضنها بعاطفة دافئة الشعور ليطمئنها ليخبرها بأنه يُحبها كالسابق ..
      بل أكثر من السابق وبأنه بحاجة إليها أكثر من حاجتها إليه ..

      أبدئي أنت ِبذلك ولا تنتظري أن يبدأ هو ولا تنظري للأمر بأنه تعالي وفوقية فلا يوجد بين قلبيكما ..
      فوقية ولا تعالي فأنتما كالجسد الواحد بل أنتما جسدٌ واحد ..

      [/INDENT]


      [/INDENT]



      [/B]
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • كعادتي ادخل على عجل واخرج عجلة

      حين حضرت مقهى الذكريات

      اصبح شعوري يسبق حروفي
      وحروفي تسبق شعوري
      انها تتصارع بداخلي

      لابوح لك بما اخفيه
      انها مشاعر الاشتياق لماض برئ

      ارجع ايها الماضي
      ورجع لي براءة الحب


      #j

    • [B][INDENT=5][INDENT]
      على شاطئ الأمل نسبح .. متناسين تلك الأمواج العاتية ..
      التي تُجابه أحلامنا وتُحاول إختراق جبــالاً من الآلم..
      لم نعُد نعيش الخيال الذي أمدنا بتلك الحياة التي رغبنا بها ..
      ولُكل ِخيال ٍحقيقة كما أن لكُلِ حقيقة خيال فأين نحنُ من كلاهُما..
      العُمر يمضي بنا نحو حقيقة لا يُصاحبها أي خيال سوى الواقع..
      ننادي من هُم في مثلِ حالتنا ممن أجادوا عزف لحن الحياة برِفق..
      وأطربوا الواقع بموسيقى الخيال فأوجدوا فيها ما لم يخطُر ببال أحد..
      أنظرُ إلى هذه الحياة بعمق لأستشف دوري فيها دون أن أقع في متااهاتها..
      ولأبعث النفس على أن تُلاقي المُقدر والمكتوب بنفسٍ رضية لتكون مرضية..
      ولأرسل نفحات للروح لتكون صامدة قوية في مهبِ الريح وأنا على ثقة بنفسي..
      بأن تلك الأيام تتداول بين الناس وبأن الجميع في أمتحان لا أقول عنه صعب..
      فالأختيار دائماً ما يكون أصعب من ذلك بكثير والقرار قد يُفرق بين أثنين ..
      بين الروح والجسد وبين الحقيقة والخيال وبين السعادة والشقاء فكيف نختار؟؟
      قد أكتبُ هُنا لأرضاء نفسي وقد يُعاتِبُني ضميري في ذلك فالروح تنوح ...
      فكيف ببوح لا يصاحبه وجل ولا ينازعه عمل ولا ترافقه الظنون والأوهام..
      قد يستطيع البعضُ فهمي وقد لا يستطيع أخرون سوى الخروج بأبتسامة بسيطة..
      لا تُعادل تلك العلوم التي إلفوها وتلك العقول التي شحذوها بأُمهات الكتُب ...
      مع ما يُعادل ذلك من حياة عايشوها بفصولها الأربع بليلٍ ونهار واحد ...
      هل يجب أن نكتُب بوضوح ليفهمنا من أنغلقت قلوبهم وصُمت إذانهم ...
      فما عادوا يرون الحقيقة وهي متجلية واضحة كالشمس المشرقة أمامهم..
      لا أدري ربما الجنون ..من يُسيطر على قلمي ..في توهانٍ أخر فظيع ..
      لطالما أعتبرتها مُدارسة بيني وبينهم فكُلنا في الحياة تلاميذ نسعى للمعرفة ..
      وها هو المتفوق فينا ينفذُ إلى ما نكتب ليحلل ويدقق ويخرج بالنتيجة الصحيحة..
      وها هي المسكينة تحاول أجتراع الألم في غِصة تتبعها دمعة باكية وحانية ..
      وأسفاهـ على ما فرطتُ
      ويا ويل قلبي إن لم يخُني
      ويا حســرتاه على قلم
      ي

      [/INDENT]


      [/INDENT]



      [/B]
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • [B][INDENT=5][INDENT]
      لا أهوى الجنون !



      سوى في هواك أعترف بالجنون وإن أساءوا في ّ الظنون !



      أعترف بأني قفزت أسوار الخيال لأبقى لك كما وعدتك !



      ومع ذاك فقدت إيماني بنفسي ومصداقية أن أبقى لك وحدك!



      رغم كلُ الآلم كنُت أحترف الصبر وأتمرن على الصمود !


      مع تلك القناعات الأخرى التي توحي لي بأنني إنسان عادي !


      كغيري !



      أتجرع مرارة الفراق بغصة تُمزق كياني وتُحرق ما بقلبي !



      وكأنها زعزعة تحاول إقتلاع أخر ما بقى لك من وعود !



      أتُذكرين حين أقسمتُ لك بأني سأدافع عن حبي لأخر نفس !



      لم أًكن أكذب لأنها بالفعل أنفاسي الأخيرة التي أذابت جسدي !



      لم أسُقط كغيري من أول فاجعة صدمت حقيقة ولائك لي !



      ولم أتنازل عن خيالات الوهم التي عشت فيها معك ولك !



      لأخرج بها كحقيقة تجلت أمام ناظري كالشمس الساطعة !


      بأنك لي وبأني لك وبأننا خُلقنا لبعضنا لا يفرقنا شئ !



      فما الذي بعثك على الإستسلام ؟



      لستُ كغيري من البشر وإن كُنت خُلقت من نفس الطينة !



      ولكنني ولُدت لأحقق ما أريد بيقين وعزم وإرادة من حديد !



      فجاء بك ِ القدرُ على بساطٍ وردي لتكوني أميرة النساء !



      فُكنت ِ تلك الأسطورة التي لطالما حلِمتُ بها وعشقت قراءتها !



      جئت لتُنبهيني من غفلتي وتوقظيني من منامي وتنتشليني في !



      أحلامي من الضياع الذي عبث بي وسط متاهاات من الخيال !



      أمنتُ بك إيمان بدد كُل ظلمة تلبدت غشاوتها في بصري سنين !



      وتتبعت بعدها خُطاك فُكنت في مسار الحب الخالد من السالكين !



      وأيقنت بالبوار إن حِدت عن دربك وتهتُ ببُعدي عن دربك !



      مليكَتي !!



      هيهات أن أُحب غيرك وأن أتفكر في واحدة سواك !



      سأظل لك وحدك كما عهدتيني وسأبقى على الوفاء !

      [/INDENT]


      [/INDENT]



      [/B]
      [B][INDENT=5][INDENT]

      [/INDENT]


      [/INDENT]



      [/B]
      [B][INDENT=5][INDENT]



      [/INDENT]


      [/INDENT]



      [/B]
      [B][INDENT=5][INDENT]
      [/INDENT]


      [/INDENT]



      [/B]
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • [B][INDENT=5][INDENT]
      شوهت الاحداث معالم الحقيقة ودامت محبة الشهور كأنها دقيقة ...
      وكُنت وكانت كمن عاشها حياة أنتهت وأنتهى الحُلم منها في دقيقة ...
      أردت تحقيق الخيال وأن أصدق تلك الرؤى وأصدق بأنها هي الحقيقة...
      ودمتُ ودامت معي في أتصال وأرتحالنا لمعالم نبض الأماني الحقيقة...
      أعاتب نفسي على تصديقها وألوم الملتقى الذي أنتهى بنا في أقل من دقيقة ...
      ولا زلتُ أرتجى منها لقاء ليوم أسعد فيه بها وأكون معها لأكثر من دقيقة ...
      لماذا يكثُر في الحياة حُساد لا يبغون سوى التفريق وتشويه معالم الحقيقة ...
      ولن تكفيهم لوعة العذال ولن يرضيهم بكاء العيون فما عادت تهمهم الحقيقة ...
      أناجي الأيادي البيضاء أن تغيث قلوبنا الصادقة وان تقف معنا ولو لدقيقة ....
      لتعيد وصال العاشقين وتلاقي بهم وبأمالهم التي أنتهت في ظرف دقيقة .....

      [/INDENT]


      [/INDENT]



      [/B]
      [B][INDENT=5][INDENT]

      [/INDENT]


      [/INDENT]



      [/B]
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • انا والحزن كتب:

      /
      لن تفهمني أبداً ..مهما حاولت !!
      انت تقرأ حرفي بعقلك ...وأنا أريدك أن تقرأه بعقلي !!
      مرهق هو التبرير والتفسير والتوضيح !!
      صدقاً ..لم اعد اهتم ..!!
      ليقرأوني كما يشاءون ...تعبت من تزين الحرف
      وإعادة صياغة الجمل
      ووضع الفواصل والنقاط ...لكن لا فائدة لا يفهمون !!
      لا يحسنون قراءتي كما أريد !!
      مللت ...وضجرت من التعليل !!
      لا أجيد التلون ...لا أجيد التزين
      أنا هكذا حرف متمرد !!
      لا تعترف به حروف الهجاء !!
      شارد ...ومتهور في عصر الجفاء !!
      دعوني ارقد بسلام في عزلتي
      واقرءوا اللافته جيداً
      ((( عذراً يمنع الإزعاج )))
      /
      ودمتم



      بالرغم من كتابتك .. يمنع الإزعاج.. ولكنني أتساءل هل يمنع السؤال؟

      المشكله في قراءتي لنسختك فإن لي ملاحظة صغيرة، ما شأن علامة التعجب؟!!

      هل هي للزينة، أم أنها لإثارة العجب من الحقيقة التي تبث؟

      الموضوع، هناك جمل تستحق أن تليها إشارة تعجب.. ولكن هناك جمل لا يجب بل من الخطأ وضع إجابة تعجب عليها لأنها سوف تقلب المعنى..

      مثل
      أنا هكذا حرف متمرد !!


      إشارة التعجب هنا تجعل المعنى، هل تصدقون؟!!
      أو لا تصدقوا.. أو أي شئ آخر.. بقصد الضد في المعنى ..

      فهل هي موضة، استخدام الإشارات لتزيين النص، أتمنى التوضيح..
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • العمق المجهول كتب:



      بت أكره حياتي حقا .{..



      حياتك صناعتك.. إن كرهتها فمن سوف يشاركك إياها..

      عجيب أمركم .. حلم العالم بين أيديكم.. غداً يقف على سواعدكم.. حقوقكم.. هي صلاحيات تمنحونها غيركم.. وتعتقدون بالحزن..

      هداك الله أخي.. استغفر الله وتب إليه..
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • مساء الخير
      هلا عيون
      تساؤولاتك مرحباً بها في كل وقت أخية
      المشكله في قراءتي لنسختك فإن لي ملاحظة صغيرة، ما شأن علامة التعجب؟!!

      هل هي للزينة، أم أنها لإثارة العجب من الحقيقة التي تبث؟

      في الغالب هي للتعجب ودلالة ع الحيرة والإندهاش!!
      لموضوع، هناك جمل تستحق أن تليها إشارة تعجب.. ولكن هناك جمل لا يجب بل من الخطأ وضع إجابة تعجب عليها لأنها سوف تقلب المعنى..

      مثل (( أنا هكذا حرف متمرد!!))إشارة التعجب هنا تجعل المعنى، هل تصدقون؟!!
      أو لا تصدقوا.. أو أي شئ آخر.. بقصد الضد في المعنى ..

      المعنــــى يعتمد على المتلقي ..ونظرته لحرفي !!
      عندما نمل من التوضيح ..والتفسير
      الأفضل أن نقر بأننا متمردون ...ثائرون
      حتى ولو كان العكس هو الصحيح !!
      لأن من يجيد قراءتنا أصبح عاجز عن الفهم !!
      إذن كي لا نصيبهم بالخيبة ....سنعترف بأن حروفنا تمردت عليهم
      وشردت عن نطاق فهمهم!!
      فهذا الأمر قد يرضي شيئاً من غرروهم !!
      حروفنا تسبيح في أفلك مختلفة بالرغم من أنها تلتقي في عدة محطات !!
      البعض منها يتلون ...والبعض الأخر يظل قاتم !!
      :
      لا عليكي أخية مجرد خربشات ع جدار المقهــــــــى
      وسلامي لقلبك
      :)
      كما يقول أخينا المشتاق
      ودمتم

      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • جبرني عشقكِ الدخول
      فوجود اسمك شدني للحضور
      أنا والحزن
      انتي حنيني وقلبي الصغير
      وروحي التي ترقص طرباً
      حين اراكِ هنا وهناك
      أنت من قلتِ لي يوماً
      لا وألف لا
      هنا صرخ قلبي
      بإسمك قائلاً
      أنتي وانا
      والحزن سوى
      انتي وانا
      نزفُ واحد
      تختلف الحروف والكلمات
      ويظل القلب هو القلب
      واحد لايتغير
      أنا والحزن
      حقاً أنتي أنا
      وأنا والحزن أنتي

      رحيل أمي أنفاس متقطعة
    • انا والحزن كتب:

      /
      لن تفهمني أبداً ..مهما حاولت !!
      انت تقرأ حرفي بعقلك ...وأنا أريدك أن تقرأه بعقلي !!
      مرهق هو التبرير والتفسير والتوضيح !!
      صدقاً ..لم اعد اهتم ..!!
      ليقرأوني كما يشاءون ...تعبت من تزين الحرف
      وإعادة صياغة الجمل
      ووضع الفواصل والنقاط ...لكن لا فائدة لا يفهمون !!
      لا يحسنون قراءتي كما أريد !!
      مللت ...وضجرت من التعليل !!
      لا أجيد التلون ...لا أجيد التزين
      أنا هكذا حرف متمرد !!
      لا تعترف به حروف الهجاء !!
      شارد ...ومتهور في عصر الجفاء !!
      دعوني ارقد بسلام في عزلتي
      واقرءوا اللافته جيداً
      ((( عذراً يمنع الإزعاج )))
      /
      ودمتم


      صدقت ِ أيتها اليمامة ..لكلٍ منا حرفه والهندسة التي يرسم بها كلامه ..
      كفى بنا أن نكتب أنفسنا ونكتب لأنفسنا ..
      نريد أن نُعبر ولكن بطريقة قد تكون مختلفة عن الآخرين ..
      لا يُهم ما الذي يعتقدوهـ لأن الأهم تلك النية التي لا يطلع عليها إلا علام الغيوب..
      عذراً يُمنع الأزعاج ..
      لربما لم تُكن كافية ..وكأنها بمثابة إشعار تقول هيه قف مكانك ..
      إنما أكتب لنفسي فإن تمرد الحرف فما ضيرك أنت ..
      هذا عريني وهذه مساحتي الخاصة بي ..
      أتيت لارتشف فنجان قهوة في مقهى الذكريات ..لم يكن في الُحسبان ..
      أن اتسامر مع الروح .. لتنوح بشئ من ذكريات الروح ..
      أين ما أذهب وأروح ..
      أجد نفسي مُرغما ًعلى الفضفضة .. فيا فضفضة ليس كمثلها فضفضة ..
      أيتها اليمامة ..
      قُلت ِ أنت تقرأ بعقلك وأنا أًريدك أن تقرأ بعقلي انا ..
      ارشديني للطريق .. كيف أقرأ بعقلك ..علميني لعلي أقرأ ما ينقُص فهمي ..



      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • غوغائية حرف تَزهُق الروح بها ..وتُوهِنُ الجسد..
      صراعات متباينة وفق خطيئة مدروسة ..
      تجاهلتها الأنفس وتعلمتها الأقلام ..
      للزمن الماضي مكانة لا تستطيع تغيير الحقيقة..
      مهما تغيرت الأقنعة ..
      للورود أشواك تغرسها في يد المُحب ..
      لتطبع رسالة على يدهـ بأن الغالي يأتي بصعوبة..
      ولكن فقدهـ من المكان بصعوبة ..
      لسنا في وضع يسمح لنا بأن نقرر أيا خطيئة كانت تلك ..
      وأي هجرٍ واجهناهـ لم نقترف فيه خطئاً واحداً ..
      نقذفُ باللوم على الوجه الآخر ..وكأننا أطفال ..
      نلتمس في ماضينا البراءة الطاهرة البيضاء النقية ..
      ونُدنس كل خافقة حُب أورثتنا صدق المشاعر ..
      /أعلم بأنني قد أكون خرجت عن المألوف/
      ولكن تبقى الحروف هي من تُسامر وحدتنا ..
      تدغدغ مشاعرنا تلتقط شيئاً من ماضٍ آبق ..
      ماضٍ كان أجمل ما فيه صدقُ حرف ..
      عندما تبحثُ هي عن نقطة حمراء لتُظهرها ..
      يبحثُ هو عن حرف جميل يرسمه ..
      عن بداية خانتها المشاعر عن غاية لم تبررها وسيلة ..
      عن إبتسامة ضاعت وسط أشلاء حرف ممزق ..
      وفتاة أميرة في صورة ملاك طاهر !
      لا تزال تعيشُ في حياته بين أضلعه الممزقة ..
      وصورهـ المبعثرة ..وجدران رسُم عليها جثة ضياع ..
      أليس من الحكمة أن تُلغى الكبرياء ..
      حيث لا يجب أن تكون هناك كبرياء ولا حدود ..
      فأسم الكرامة ..هناك ..حمامة بيضاء تدعو للسلام ..
      أعتذر عن غوغائية حرفي هُنا فلربما شطحت قليلاً ..
      ولكن هكذا هو القلم يرسل مدادهـ أطياف بيضاء..
      ليُعبر عن مشاعر قرأها فأستنطقتها ذاته ..
      رغم آلم العذاب الذي يطرق بابه كل حين ..
      يبعثر بعضاً من أسرارهـ ..ولا يداوي جراحه ..


      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ح ـــنآن ,

      يآ أطهر قلب ضميني إليكِ
      حآئرةُ أنا كيف أنتشل حرف دفين
      كيف أصيغ حزن بات ضيفٌ مقيم
      أحلآمي مكسور جنآحها إلى نصفين
      حنان الغرآم .. يآ طهر
      شهرزآد الحب يآ لوحة مطلية بالجمال
      كيف ينبعث السحر من حرفكِ
      كيف تُأقلمين فصول العشق بين يديك
      لتجعلين كل من آسى أسيراً يصآرع
      بالحرف وكل أمر لأجل عينيكِ
      يآ زهر اليآسمين يا طوق السعآدة
      وريثة العشق يا أميرة الآمريين
      دليني كيف أجهض الخوف لأغزل
      الحب حريراً يُذكر في التاريخ سنيين
      أغمض النهآر جفونه وأسدل الليل وشآحه
      وسأبقى أرتقب حضورك سيدتي في شوق وحنين
      ____________________________________

      لآ يغرق المرء لأنه سقط في النهر , بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء Paulo Coelho
    • ورود المحبة كتب:

      أيتها اليمامة ..
      قُلت ِ أنت تقرأ بعقلك وأنا أًريدك أن تقرأ بعقلي انا ..
      ارشديني للطريق .. كيف أقرأ بعقلك ..علميني لعلي أقرأ ما ينقُص فهمي ..




      ورود
      عندما تمر على حروفي ...لا تقرأها على إستعجال
      تمهل ...فهي وليدة تجربة مريرة
      أو هلوسات مجنونة
      اقرأها وانت ترتشف الشاي او مشروب بارد
      كي يخفف من حدتها ..وكبوتها !!
      حروفي تتكسر ...تتهاوى ...فلا تحاول ترجمتها
      وتؤويلها لمعاني ...ومعاني
      عندما تعجز عن قراءتها ...اتركها بسلام !!
      وعاود القراءة بعد فترة ...تكون الحروف قد نضجت
      وأصبح من السهل قطفها!!
      ///
      ودمتم



      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • انا والحزن كتب:

      ورود
      عندما تمر على حروفي ...لا تقرأها على إستعجال
      تمهل ...فهي وليدة تجربة مريرة
      أو هلوسات مجنونة
      اقرأها وانت ترتشف الشاي او مشروب بارد
      كي يخفف من حدتها ..وكبوتها !!
      حروفي تتكسر ...تتهاوى ...فلا تحاول ترجمتها
      وتؤويلها لمعاني ...ومعاني
      عندما تعجز عن قراءتها ...اتركها بسلام !!
      وعاود القراءة بعد فترة ...تكون الحروف قد نضجت
      وأصبح من السهل قطفها!!
      ///
      ودمتم




      [/QUOTE
      وهل قرأتها على عجل .. ربما يجوز أنني لم أتمهل ..
      بل يجوز أكثر من ذلك على ما يبدو لا زلتُ اتخيل ..
      أظنني سأتركُها بسلام ..
      وسلامي لقلبك ..

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ،
      /
      يا أيها المارون على فتات حروفي المدونه هنا ....
      لا تكترثوا لها ...لا تشغلوا أذهانكم بها
      فقط إقلبــــــــــوا الصفحات ...وإمضوا !!
      حروفنا ....تعكس فكرنا
      مشاعرنا ..تفاعلاتنا
      هلوساتنا ...خيالاتنا
      قد تختلف قراءتها من قاريء لأخر
      تتباين ردات الأفعال ...وتختلف التعابير
      نحن احرار ...نكتب كيفما نشاء
      ومن يقرأنا ...يقرأنا كيفما يشاء !!
      لن ارغم من يقرأني ...أن يفهمني !!
      لأن هناك حروف لا يفهمها إلا من ترسل إليه !!
      هي إشارات ...شفرات
      فلنتركها ...ولا نلقي لها بالاً
      ساعلق لافتة أخرى
      (( ............. ))
      ///
      ورود
      تُجيد قراءة حروفي ...مرات كثيرة !
      ولا بأس إن سقط بعض منها سهواً!!
      الخيال أجمل نعمة وهبها الخالق لنا ...
      ودمتم

      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • انا والحزن كتب:

      ،
      /
      يا أيها المارون على فتات حروفي المدونه هنا ....
      لا تكترثوا لها ...لا تشغلوا أذهانكم بها
      فقط إقلبــــــــــوا الصفحات ...وإمضوا !!
      حروفنا ....تعكس فكرنا
      مشاعرنا ..تفاعلاتنا
      هلوساتنا ...خيالاتنا
      قد تختلف قراءتها من قاريء لأخر
      تتباين ردات الأفعال ...وتختلف التعابير
      نحن احرار ...نكتب كيفما نشاء
      ومن يقرأنا ...يقرأنا كيفما يشاء !!
      لن ارغم من يقرأني ...أن يفهمني !!
      لأن هناك حروف لا يفهمها إلا من ترسل إليه !!
      هي إشارات ...شفرات
      فلنتركها ...ولا نلقي لها بالاً
      ساعلق لافتة أخرى
      (( ............. ))
      ///
      ورود
      تُجيد قراءة حروفي ...مرات كثيرة !
      ولا بأس إن سقط بعض منها سهواً!!
      الخيال أجمل نعمة وهبها الخالق لنا ...
      ودمتم


      أشُاطركُ القول .. فليدعونا نكتب بسلام ..
      ونقرأ بأطمئنان ..
      مالهم ومالنا ..وما الذي عليهم وعلينا ..
      حروفنا تعكس فِكرنا
      مشاعرنا ..تفاعلاتنا
      هلوساتنا ..خيالاتُنا ..
      لا نُريد لافتة أخرى تقول :
      (ممنوع الرد /خاص) ..
      نُريد أن نسكب ودهم ..
      نُحب أن نجاري حرفهم ..
      نتمنى أن نصادق مثلهم ..
      فلما يأبوا علينا ذلك .. ونكون نحن أمتحانهم ..
      نُحبكم أيها المارون .. فمروا بسلام ..أتركوا الجميع في وئام ..
      أليس هو مقهى ً عام ..
      إذن هو للصغير والكبير
      والذكر والأنثى
      والجاهل والعالم
      ولكل من اراد أن يرتشف فنجان حرف ..
      أنا والحزن ..
      حروفك الجميلة تُجبرني على مجاراتك هنا ..
      لأتعلم منكم المزيد ..

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • أخواني الكرام ..
      في حنايا مقهى الذكريات نستضيف جميع الأقلام ..
      هي أكتبوا ..وأنثروا حروفكم ..
      وأطبعوا في مقهى الذكريات أيةُ ذكريات ..
      تُحبون !!
      القهوة والشاي والمثلجات كلها على حساب المقهى ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • //

      كل حرف يخرج من عمق ذآكرة
      ليس بالسهل فأكثرهآ مع تنهيدة
      ممزوجة بدمعٍ حآرق لذآ
      لن يتجرأ عليّ سوآيَ ..
      كل حروف النقد متآحة للقلم
      عدا أن تجرحني عدا أن تمزقني
      فوق أسطر سآالت مقهورة من دمي
      وأنت تقف أمام الحرف مُهذباً
      حقيقةً .. [ والله أنت لآ تدري ]
      آحياناً كثيرة أتساائل ..
      لما نكتب والكثير مثلك يقرأ ولآ يُبصر
      وأسترجع المعآني وأكرر
      لولآ الحب ما أجهدت نفسي لأكتب ..

      ,.
      لآ يغرق المرء لأنه سقط في النهر , بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء Paulo Coelho
    • شكرا لك
      أخي ورود المحبة على هذه الساحة المليئة بأطايب الثمر ..


      صدق المشاعر لا يترجمها قلم فقط

      بل هي تظهر في الحياة

      ما أسهل علينا أن نكتب عن الاخلاص والصدق والوفاء

      ما أسهل علينا أن نعبر عن الحب والشوق وصدق المشاعر

      ما أسهل علينا أن نرسل ونقول * أحبك * ونرسلها في مرسال

      ولكن ما هو الرصيد الحقيقي لها في الحياة ؟

      تبقى الكلمات لا معنى لها

      إذا لم يكن لها رصيد حقيقي في الحياة

      ودمتم بخير