قاموس الأحلام (ارجوا التثبيت)

    • اخي العزيز
      عاشق الشوق

      تشكر على هذا المجهود الرائع الذي تبذله في هذه الساحه الرائعه

      اخي العزيز واذا كان الشخص يحلم انه يمسك بحماره بريّه ضعيفه وكانها مريضه ويلاحق حمامه اخرى سمينه حتى امسكها
    • كاتب الرسالة الأصلية سنونو11
      اخي العزيز
      عاشق الشوق

      تشكر على هذا المجهود الرائع الذي تبذله في هذه الساحه الرائعه

      اخي العزيز واذا كان الشخص يحلم انه يمسك بحماره بريّه ضعيفه وكانها مريضه ويلاحق حمامه اخرى سمينه حتى امسكها


      أخي بصراحه انا لا أستطيع ان افسر لك الحلم ولكن استطيع ان اتي لك بمعنى الحمار الضعيف والحمامه السمينه



      الحمار

      ( الحمار :( جد الإنسان كيفما رآه سمينا أو مهزولا، فإن كان الحمار كبيرا فهو رفعته. وإذا كان جيد المشي فهو فائدة الدنيا, وإذا كان جميلا فهو جمال لصاحبه, وإذا كان أبيض فهو دين صاحبه وبهاؤه, وإن كان مهزولا فهو فقر صاحبه والسمين مال صاحبه, وإذا كان أسود فهو سروره وسيادته وملك وشرف وهيبة وسلطان. والأخضر ورع ودين. وكان ابن سيرين يفضل الحمار على سائر الدواب ويختار منها الأسود, والحمار بسرج ولد في عز وطول ذنبه بقاء دولته في عقبه. وموت الحمار يدل على موت صاحبه, وحافر الحمار قوام ماله, وقيل: من مات حماره ذهب ماله وإلا قطعت صلته أو وقع ركابه أو خرج منها أو مات عبده الذي كان يخدمه أو مات أبوه أو جده الذي كان يكفيه ويرزقه وإلا مات سيده الذي كان تحته أو باعه أو سافر عنه, وإن كانت امرأة طلقها زوجها أو مات عنها أو سافر عن مكانها. وأما الحمار الذي لا يعرفه ربه فإن لم يعد على رأسه فإنه رجل جاهل أو كافر لصوته لقوله تعالى: إن أنكر الأصوات ويدل أيضا على اليهودي لقوله تعالى: كمثل الحمار يحمل أسفارا فإن نهق فوق الجامع أو على المأذنة دعا كافرا إلى كفره ومبتدعا إلى بدعته, وإن أذن أذان الإسلام أسلم كافر ودعا إلى الحق وكانت فيه آية وعبرة. (ومن رأى) أن له حميرا فإنه يصاحب قوما جهالا لقوله تعالى: كأنهم حمر مستنفرة ومن ركب حمارا أو مشى به مشيا طيبا موافقا فإن جده موافق حسن. ومن أكل لحم الحمار أصاب مالا وجدة, فإن رأى أن حماره لا يسير إلا بالضرب فإنه محروم لا يطعم إلا بالدعاء, وإن دخل حماره داره موقرا فهو جده يتوجه إليه بالخير على جوهر ما يحمل. (ومن رأى) حماره تحول بغلا فإن معيشته تكون من سلطان, فإن تحول سبعا فإن جده ومعيشته من سلطان ظالم, فإن تحول كبشا فإن جده من شرف أو تمييز. (ومن رأى) أنه حمل حماره فإن ذلك قوة يرزقه الله تعالى على جده حتى يتعجب منه, ومن سمع وقع حوافر الدواب في خلال الدور من غير أن يراها فهو مطر وسيل. والحمار للمسافر خير مع بطء وتكون أحواله في سفره على قدر حماره, ومن جمع روث الحمار ازداد ماله, ومن صارع حمارا مات بعض أقربائه, ومن نكح حمارا قوي على جده, (ومن رأى) كأن الحمار نكحه أصاب مالا وجمالا لا يوصف لكثرته. والحمار المطواع استيقاظ جد صاحبه للخير والمال والتحرك. ومن ملك حمارا أو ارتبطه وأدخله منزله ساق الله إليه كل خير ونجاه من هم, وإن كان موقورا فالخير أفضل, ومن صرع عن حماره افتقر, وإن كان الحمار لغيره فصرع عنه انقطع بينه وبين صاحبه أو سميه أو نظيره, ومن ابتاع حمرا ودفع ثمنها دراهم أصاب خيرا من كلام, فإن رأى أنه له حمارا مطموس العينين فإن له مالا لا يعرف موضعه, وليس يكره من الحمار إلا صوته وهو في الأصل جد الإنسان وحظه.




      الحمامه
      هي المرأة الصالحة المحبوبة التي لا تبغي ببعلها بديلا وقد دعا لها نوح عليه السلام وتدل على الخبر الطارئ والرسول والكتاب لأنها تنقل الخبر في الكتاب, وأصل ذلك أن نوحا بعث الغراب ليعرف له أمر الماء فوجد جيفة طافية على الماء فاشتغل بها فأرسل الحمامة فأتته بورقة خضراء فدعا لها: فهي لمن كان في شدة أو له غائب بشرى إذا سقطت عليه أو أتت إليه طائرة إلا أن يكون مريضا فتسقط على رأسها فإنها حمام الموت ولا سيما إن كانت من اليمام وناحت عند رأسه في المنام, وربما كانت الحمامة بنتا, وأفضل الحمام الخضر,
      (ومن رأى) أنه يملك منها شيئا كثيرا لا يحصى أصاب غنيمة وخيرا. وبيضها بنات وجوار, وبرجها مجمع النساء وفراخها بنون أو جوار.
      ( ومن رأى) حمامة إنسان فإنه رجل زان, فإن نثر علفا لحمام ودعاهن إليه فإنه يقود, وهدير الحمامة معاتبة رجل لامرأة. والبيض منها دين والخضر ورع والسود منها سادات نساء ورجال والبلق أصحاب تخاليط. ومن نفرت منه حمامة ولم تعد إليه فإنه يطلق امرأته أو تموت, ومن كان له حمائم فإن له نسوة وجواري لا ينفق عليهن, فإن قص جناح حمامة فإنه يحلف على امرأته أن لا تخرج أو يولد له من امرأته أو تحبل, والحمامة رجل أو امرأة عربية ومن ذبحها افتض امرأة بكرا, ومن أكل لحمها أكل مال المرأة, والحمام مع فراخهن سبي مع أولادهن, والحمامة الهادية المنسوبة خبر يأتي من بعيد وإن كانت حبلى ولدت غلاما.
      ( حكي): أن رجلا أتى ابن سيرين فقال: رأيت كأني أصبت حمامة بيضاء معجبة لي جدا وكأن إحدى عينيها من أحسن عيني حمامة والعين الأخرى فيها حول قد غشيتها صفرة. فضحك ابن سيرين وقال: إنك تتزوج امرأة جميلة تعجبك جدا ولا يهمك الذي رأيت بعينها فإن العيب ليس في بصرها وإنما هو شيء في بظرها وتكون سيئة في خلقها وتؤذيك به, فتزوج صاحب الرؤيا امرأة فرأى منها خلقا شديدا.
    • كاتب الرسالة الأصلية SaRsOoR
      مشكوووور جزيل الشكر اخي عاشق الشوق على الجهووود الحلوة
      بسس بغيت منك تفسير عن الام !!!!

      تحيااااتي


      بصراحه اخي لم اجد التفسير ........ اااااسف $$-e
    • البكاء

      من رأى البكاء في النوم فهو قرة عين, وإذا اقترن بالبكاء النوح والرقص لم يحمد, فإن رأى كأنه مات إنسان يعرفه وهو ينوح عليه ويعلن الرنة فإنه يقع في نفس ذلك الذي رآه ميتا أو في عقبه مصيبة أو هم شنيع. فإن رأى كأنهم ينوحون على وال قد مات ويمزقون ثيابهم وينفضون التراب على رءوسهم فإن ذلك الوالي يجور في سلطانه. فإن رأى كأن الوالي مات وهم يبكون خلف جنازته من غير صياح فإنهم يرون من ذلك الوالي سرورا.
      ومن رأى كأن الوالي مات والناس يذكرونه بخير فإنه يكون محمودا في ولايته. ومن رأى كأنه بين قوم أموات فهو بين أقوام منافقين يأمرهم بالمعروف فلا يأتمرون بأمر قال الله تعالى: فإنك لا تسمع الموتى ومن رأى كأنه بقي معهم ميتا فإنه يموت على بدعة أو يسافر سفرا لا يرجع منه. ومن رأى كأنه خالطهم ولامسهم أصابه مكروه من قبل أراذل.
    • الدرج
      تدل على أسباب العلو والرفعة والإقبال في الدنيا والآخرة لقول العرب: ارتفعت درجة فلان, وفلان رفيع الدرجة, وتدل على الإملاء والاستدراج لقوله تعالى: سنستدرجهم من حيث لا يعلمون وربما دلت على مراحل السفر, ومنازل المسافرين التي ينزلونها منزلة منزلة ومرحلة مرحلة, وربما دلت على أيام العمر المؤدية إلى غايته, ويدل المعروف منها على خادم الدار وعلى عبد صاحبها ودابته فمن صعد درجا مجهولا نظرت في أمره فإن وصل إلى آخره وكان مريضا مات, فإن دخل في أعلاه غرفة وصلت روحه إلى الجنة, وإن حبس دونها حجب عنها بعد الموت, وإن كان سليما ورام سفرا خرج لوجهه ووصل على الرزق إن كان سفره في المال, وإن كان لغير ذلك استدللت بما أفضى إليه أو لقيه في حين صعوده مما يدل على الخير والشر وتمام الحوائج ونقصها مثل أن يلقاه أربعون رجلا أو يجد دنانير على هذا العدد فإن ذلك بشارة بتمام ما خرج إليه, وإن كان العدد ثلاثين لم يتم له ذلك لأن الثلاثين نقص والأربعون تمام أتمها الله عز وجل لموسى بعسر, ولو وجد ثلاثة وكان خروجه في وعد تم له لقوله تعالى في الثلاثة: ذلك وعد غير مكذوب وكذلك إن أذن في طلوعه وكان خروجه إلى الحج تم له حجه وإن لم يؤمل شيئا من ذلك ولا رأى ذلك في أشهر الحج نال سلطانا ورفعة إما بولاية أو بفتوى أو بخطابة أو بأذان على المنار أو بنحو ذلك من الأمور الرفيعة المشهورة. وأما نزول الدرج فإن كان مسافرا قدم من سفر وإن كان مذكورا رئيسا نزل عن رياسته. وعزل عن عمله, وإن كان راكبا مشى راجلا, وإن كانت له امرأة عليلة هلكت, وإن كان هو المريض نظرت فإن كان نزوله إلى مكان معروف أو إلى أهله وبيته أو إلى تبن كثير أو شعير أو إلى ما يدل على أموال الدنيا وعروضها أفاق من علته, وإن كان نزوله من مكان مجهول لا يدريه أو برية أو إلى قوم موتى قد عرفهم ممن تقدمه أو كان سقوطه تكويرا أو سقط منها في حفرة أو بئر أو مطمورة أو إلى أسد افترسه أو إلى طائر اختطفه أو إلى سفينة مرسية أقلعت به أو إلى راحلة فوقها هودج فسارت به فإن الدرج أيام عمره, وجميع ما أنزل إليه منها موته حين تم أجله وانقضت أيامه, وإن كان سليما في اليقظة من السقم وكان طاغيا أو كافرا نظرت فيما نزل إليه.

      فإن دل على الصلاح كالمسجد والخصب والرياض والاغتسال ونحو ذلك فإنه يسلم ويتوب وينزل عما هو عليه ويتركه ويقطع عنه, وإن كان نزوله إلى ضد ذلك مما يدل على العظائم والكبائر والكفر كالجدب والنار العظيمة المخيفة والأسد والحيات والمهاوي العظام فإنه يستدرج له ولا يؤخذ بغتة حتى يرد عليه ما يهلك فيه ويعطب عنده ولا يقدر على الفرار منه, ويتجدد بناء الدرج يستدل به على صلاح ما يدل عليه من فساده, فإن كان من لبن كان صالحا وإن كان من آجر كان مكروها. وقال بعضهم: الدرجة أعمال الخير أولها: الصلاة. والثانية: الصوم والثالثة: الزكاة. والرابعة: الصدقة. والخامسة: الحج. والسادسة: الجهاد. والسابعة: القرآن. وكل المراقي أعمال الخير لقوله صلى الله عليه وسلم: اقرأ وارق فالصعود منها إذا كان من طين أو لبن حسن الدين والإسلام, ولا خير فيها إذا كانت من آجر. وإن رأى أنه على غرفة بلا مرقاة ولا سلم صعد فيه فإنه كمال دينه وارتفاع درجته عند الله لقوله تعالى: نرفع درجات من نشاء والمراقي من طين. للوالي رفعة وعز مع دين, وللتجار تجارة مع دين, وإن كانت من حجارة فإنها رفعة مع قساوة قلب, وإن كانت من خشب فإنها مع نفاق ورياء, وإن كانت من ذهب فإنه ينال دولة وخصبا وخيرا. وإن كانت من فضة فإنه ينال جواري بعدد كل مرقاة, وإن كانت من صفر فإنه ينال متاع الدنيا, ومن صعد مرقاة استفاد فهما وفطنة يرتفع به. وقيل: الدرجة رجل زاهد عابد, ومن قرب منه نال رفعة ونسكا لقوله تعالى: يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات وكل درجة للوالي ولاية سنة. والسلم الخشب رجل رفيع منافق والصعود فيه إقامة بنية لقوله تعالى: أو سلما في السماء فتأتيهم بآية وقيل: إن الصعود فيه استعانة بقوم فيهم نفاق وقيل: هو دليل سفر. فإن صعد فيه ليستمع كلاما من إنسان فإنه يصيب سلطانا لقوله: أم لهم سلم يستمعون فيه فليأت مستمعهم بسلطان مبين

      وقال رجل لابن سيرين: رأيت كأني فوق سلم فقال: أنت رجل تستمع على الناس. والسلم الموضوع على الأرض مرض وانتصابه صحة.
    • النحل

      رؤيته تدل على نيل رياسة وإصابة منفعة, وتدل النحل على أهل البادية وأهل الكد والسعي في الكسب والحيازة والجمع والتأليف, وربما دل على العلماء والفقهاء وأصحاب التصنيف لأن العسل شفاء, والنحل قد أوحي إليها وألهمت صناعتها وتفقهت في علمها, وربما دلت على العسكر والجند لأن لها أميرا وقائدا وهو اليعسوب وفيها دواب وبغال, وقيل: النحلة إنسان كسوب مخصب نفاع عظيم الخطر, فمن أصاب من النحل جماعة أو اتخذها أو أصاب من بطونها أصاب غنائم وأموالا بلا مؤنة ولا تعب. وإن رأى ملك أنه يتخذ موضع النحل فإنه يختص بلدة لنفسه عامرة نافقة حلال الدخل, فإن دخل في كورها فإنه يستفيد ملك الكورة ويظفر بها, فإن استخرج العسل منه ولم يترك للنحل منه شيئا فإنه يجور فيهم ويأخذ أموالهم, فإن أخذ حصته وترك حصتها فإنه يعدل فيهم, فإن اجتمعت عليه ولسعته فإنهم يتعاونون ويصيبه منهم أذى, فإن قتلها فإنه ينفيهم من تلك الكورة.
    • ما ارجوه منكم ان لا تعولوا على هذه التفسيرات
      وان لا يحوز ما ترونهم في منامكم على جل اهتمامكم

      فكل شيء يمضي بقضاء الله وقدره ولا راد لقضائه
      فتوكلوا على الله وخذوا بالاسباب والزموا طاعة الله ينجيكم الله من كل ضر وشر باذن الله
    • MERAJ-007 كتب:

      مشالله موسوعه كبيره عندنا بالساحه
      ياريت لو تخبروني شو تفسير الافعى




      الحيات

      أما الحيات فإنها أعداء وذلك أن إبليس اللعين توسل بها إلى آدم عليه السلام, وعداوة كل حية على قدر نكايتها وعظمها وسمها, وربما كانت كفارا وأصحاب بدع لما معها من السم, وربما دلت على الزناة ولدغهم وطبعهم, وربما أخذت الحياة من اسمها مثل أن ترى في الفدادين أو تنساب تحت الشجر فيها مياه وسيول, وقد شبهوا نفخها بحسو الماء, وقد تكون الحية سلطانا, وقد تكون زوجة وولدا لقوله تعالى: إن من أزواجكم وأولادكم عدوا لكم فاحذروهم ومن قاتل الحية أو نازعها قاتل عدوا فإن قتلها ظفر بعدوه وإن لدغته ناله مكروه من عدوه بقدر مبلغ النهشة, وأكل لحمها مال من عدو وسرور وغبطة, وإن قطعها بنصفين انتصف من عدوه, ومن كلمته الحية بكلام لين ولطف أصاب خيرا يعجب الناس منه. فإن رأى حية ميتة فهو عدو يكفيه الله شره بغير حول ولا قوة. وبيضها أصعب الأعداء وسودها أشدهم, فإن رأى أنه ملك من سود الحيات العظام جماعة قاد الجيوش ونال ملكا عظيما, فإن أصاب حية ملساء تطيعه ولا غائلة ولا سلاح يؤذي أصاب كنزا من كنوز الملوك وربما كانت جده إذا كانت بهذه الصفة, ومن تخوف حية ولم يعاينها فهو أمن له من عدوه وإن عاينها وخافها فهو خوف, وكذلك كل خوف, وكذا كل شيء يخافه ولا يعاينه, وخروج الحية من الإحليل ولد, ومن أدخل حية بيتا مكر به عدوه, فمن رأى أنه أخذها فإنه يصير إليه مال من عدو في أمن لقوله تعالى: خذها ولا تخف والحية الصغيرة ولد. وإن رأى الحيات تقتتل في السوق وقعت الحرب وظفر بالأعداء, والحية سلطان كتوم العداوة, فإن رأى أن حية تخرج من ذكره مرة وترجع إليه مرة فإنه يخونه. والحية امرأة فمن رأى أنه قتل حية على فراشه ماتت امرأته. فإن رأى في عنقه حية فقطعها ثلاث قطع فإنه يطلق امرأته ثلاثا. وقوائم الحية وأنيابها قوة العدو وشدة كيده. ومن تحول حية فإنه يتحول من حال إلى حال ويصير عدوا للمسلمين. فإن رأى بيته مملوءا من الحيات لا يخافها فإنه يؤوي في بيته أعداء المسلمين وأصحاب الأهواء. والحيات المائية مال فإن رأى في جيبه أو كمه حية صغيرة بيضاء لا يخافها فإنها جده, فإن رأى حية تمشي خلفه فإن عدوه يريد أن يمكر به, فإن مشت بين يديه أو دارت حوله فإنهم أعداء يخالطونه ولا يمكنهم مضرته, فإن رأى حيات تدخل بيته وتخرج من غير مضرة فإنهم أعداؤه من أهل بيته وقراباته, فإن رآها في غير بيته فالأعداء غرباء. ولحم الحية وشحمها مال عدو حلال وترياق من عدو. فإن رأى الحيات تقاتل في كل ناحية فقتل منهن حية عظيمة فإنه يملك تلك البلدة, فإن كانت الحية المقتولة مثل سائر الحيات قتل أحد جنود الملك, فإن كانت الحية تصعد في علو أصاب راحة وفرحا وسرورا. فإن رأى حية تنحدر من علو مات رئيس في ذلك المكان. فإن رأى حية خرجت من الأرض فهو عذاب في ذلك الموضع. فإن رأى بستانه مملوءا حيات فإن البستان ينمو والنبات الذي فيه يزيد ويحيا. وحكي أن رجلا أتى ابن سيرين فقال: رأيت كأن حية تسعى وأنا أتبعها فدخلت جحرا وفي يدي مسحاة فوضعتها على الجحر. فقال: أتخطب امرأة؟ قال: نعم, قال: إنك ستتزوجها وترثها فتزوجها فماتت عن سبعة آلاف درهم. ورأى آخر كأن بيته مملوء حيات فقص رؤياه على ابن سيرين فقال: اتق الله ولا تؤوي عدو المسلمين. وجاءته امرأة فقالت: يا أبا بكر امرأة رأت جحرين خرج منهما حيتان فقام إليهما رجلان واحتلبا من رأسيهما لبنا فقال ابن سيرين: الحية لا تحلب لبنا إنما تحلب السم. وهذه امرأة يدخل عليها رجلان من رءوس الخوارج يدعوانها إلى مذهبهما وإنما يدعوانها إلى شتم الشيخين رضي الله عنهما. وأما حيات البطن فهم الأقارب وخروجها من الرجل مصيبة في قريب الرجل.
    • الصحوه كتب:

      السلام عليكم
      مشكور أخوي على جهودك
      واذا ممكن اعرف تفسير الحريق او الانفجار
      ومشكور مقدما




      لم استطع الا ايجاد هذا


      سقوط العلويات على الأرض دليل على هلاك من ينسب إليها من الأشراف, وكل ما أحرقته النار فجائحه فيه وليس يرجى صلاحه ولا حياته, وكذلك ما انكسر من الأوعية التي لا يشعب مثلها, وكذلك ما خطف أو سرق من حيث لا يرى الخاطف ولا السارق فإنه لا يرجى. والضائع والتالف يرجى صلاحه رجوع ما دل عليه وصلاحه وإفاقته لأنه موجود عند آخذه وسارقه في مكانه. والمخطوف كخطف الموت. وكل ما كان له أسفل وأعلى فأعاليه سادة وذكور وأسافله نساء ورعية وعبيد وعامة, وما اشتهر من الحيوان بذكوره فهو ذكر كالذئاب حتى يقول ذئبة والثعالب حتى يقول ثرملة والوعول حتى يقول أروية والقرود حتى يقول قشة والخيل حتى يقول رمكة ونحوه. وما اشتهر بإناثه فهو نساء حتى يذكر ذكره كالحجل حتى يقول يعقوب والفأر حنى يقول جرذ والقط حتى يقول العصرفرط والخنافس حتى يقول الحنظب. هذا ونحوه. وما كان من الفواكه غالبه حلو فهو على ذلك حتى يقول كأنه مر أو حامض في مذاقه أو ضميره.
    • من رأى انه يشرب حليبا فأنه سيغتني إن كان فقيرا وعز وأرتفع شأنه ... والله أعلم

      ومن رأى انه مع الوزراء او يجالسهم فأنه سيحصل على رزق من عند الله ... والله اعلم
    • جزى الله خيراً كل من ساهم في هذه المواضيع
      اريد تفسيراً لهذه الرئ :
      رايت في المنام انني جالسة في بيت جدي و اريد الخروج من المنزل انا وزوجي ولاكن وجدنا وزغ كثير في الشارع عند الباب وكلما حاولنا الخروج حاولو التعلق بنا وكان هناك حوضان لونهم أصفر كان به أمي وأخوتي و الثاني نريد انا وزوجي الاختباء فيه فما التفسير