برنامج بين ضفتين ح2: الجامعات الأجنبية في سلطنة عمان (المتذوق & بنت قابوس)

  • m!ss flora كتب:

    السلآم عليكم ..
    بيست هوب أكثر من متميزة يعطيك ألف عافية على البرنامج الذي يستحق بأمانة 5 نجوم
    ومرحبا بالضيوف الكرام ..
    حضوري متأخر وللأمانه لم أقرأ بعض المداخلات
    لكن من وجة نظري ... أنا مع وجود الجامعات الأجنبية حتى وإن وُجدت التخصصات بالسلطنة
    فيها إضافة عبقرية ومُختصرة لنستفيد لأقصى مستوى منها حتى نتشبع علماً من أفاق مختلفة ومن ثم ننهي العقد
    ونبني الوطن الحبيب ^^
    أبسط مثال : أفرع جامعة كامبردج المتواجده ك (معاهد ) والتي تعادل باالـ ICDL


    يا هلا فيك أختي فلورا ...

    نورتينا بالحضور...



    ما هي الإضافة العبقرية التي تضيفها هذه الجامعات الأجنبية ولا تضيفها الجامعات المحلية ....؟؟؟
    سبحان الله وبحمد
  • ولد الفيحاء كتب:

    شكرا الاخت " بنت قابوس " على الدعوة بارك الله فيك
    فتح المجال لتواجد فروع لبعض الجامعات الاجنبية امر طيب لكن ما نتخوفه مثل ما. هو حاصل
    من قبل بعض الجامعات الموجودة حاليا والتي نرى ان همها الربح فقط وكثرت الشكاوي
    عليها
    فمن الافضل من وجهة نظري ان تخفض رسوم التعليم الجامعي في الجامعات الخاصة
    والتركيز على التخصصات التي تخدم سوق العمل بحيث تكون مساقات التدريس تتطابق
    ومع طبيعة العمل بالوظائف الشاغرة في القطاع الخاص لكون ان القطاع الحكومي اصبح
    متشبعا في الكثير الوظائف الادارية والحاسوب والمحاسبة .



    هلا فيك أخي ولد الفيحاء.....

    أشكرك على تلبية الدعوة ...

    بالفعل ... الشيء الملاحظ هو تكرار التخصصات في معظم الجامعات سواء المحلية أو الأجنبية مما يخلق نوعا من البطالة التي تنتج من كثرة الخريجين الذين يحملون نفس التخصصات ...
    سبحان الله وبحمد
  • best hope كتب:

    اثرااااااااااااااااء عميق جدااا من الاخوين المتذوق وبنت قابوس
    ومحور ثالث يجمع بين الضفتين للنقاااااااش
    ( الفوراق بين ماتمحنا إياه الجامعات المحلية والجامعات الأجنبية )

    نتظر ماتجود به اقلامكمااااااا وبعدهاااا
    سنرى ما بوسعنا تقديمه

    متابعـــــــــــــــين للابداع
    :::
    مودتي



    إشرافكم وفكركم المتألق هو من يمنح هذ التواجد .
    والفضل لأهل الفضل .
  • بنت قابوس كتب:

    السلام عليكم .....

    صباح جديد ... ويوم سعيد .... والغد يوم أكثر سعادة إن شاء الله تعالى ...#j

    طبعا هناك فوارق بين الجامعات المحلية والجامعات الأجنبية ...

    منها على سبيل المثال لا الحصر....:

    1- الجامعات المحلية بها تخصصات عديدة ... تتنوع بين العلمية والأدبية والاسلامية والاجتماعية
    في حين أن الجامعات الأجنبية تعتمد فقط على التخصصات العلمية والتجارية في الغالب....


    ....



    شكرا لكل لغتك التفاؤلية الإيجابية الرائعة .
    وكل صباحتكم إشراق روحي وفكري .
    وهذا ا المذكور هنا ميزة ربما تحسب لكل المعارضين على الجامعات الأجنبية ( من حيث أثرها دينيا او فكريا ..)
    فماذا لو سمح للجامعات الأجنبية بفتح تخصصات دينية وشرعية وفكيرة عقدية..وادبية نثثرية وشعرية متعمِقة ؟؟
    ولرلبما هذا أيضا يساند وجهة النظر المتعلّقة بحاجة السوق والتركيز على الجوانب العلمية التخصصية البحتة
    نظرا لخبرات هذه الجامعات .
    وإن رأيتم الانفتاح هنا كمان هذا منطلقا للرأي
    والتأييد بفتح التخصصات في هذا الجانب ..
    وهو توصية حينها .
    وننتظركم هنا .

  • بنت قابوس كتب:


    2- الجامعات المحليه بها العديد من الأنشطة الأدبية والحريصة على الثقافة العربية والإسلامية والأدبية والفنية .... كنشاط الخطابة والشعر والكتابة القصصيه والفنون التشكيلية ....هذا عدا المناشط والاحتفاليات الدورية في المناسبات بحيث يجد الطالب فيها متنفسا من زحمة الدراسة وضغط المناهج التعليمية ... وبالتالي تنمي عنده المواهب والحس الوطني....

    بعكس الجامعات الأجنبية التي تحرص فقط على طرح المواد العلمية ومتابعة المناهج التدريسية ... لأن اللغة المتداولة فيها هي اللغة الانجليزية وربما لغات أخرى غير اللغة العربية ...فكيف سيكون الجيل المتخرج منها ....؟؟؟؟؟






    تلك لغتها .. وتلك تخصصاتها ..
    وأما المناشط الفكرية والحويارة فيمكنكم ويمكننا أن نرفع توصية بتفعليها ..
    إن رأيتم ذلك ..
    الذي أعرفه أن لها أنشطة غير صفية تفاعلية وكافية ..
    وزيارات علمية خارجية وداخلية ..
    ويمكن مع فتح التخصصات بها كتلك .......... أن تعطي في هذا الجانب دورها التفاعلس النشط ..
    إن كنتم تؤيدوه ؟؟
    لكن تركيزها ذلك وفق نشاطها المحدّد أمر منطقي ..
    ولنا أن نطالب بفتح جامعات تخصصية أدبية اجنبية أو فروع أو كليات أضافية ..
    لكن لم لانسأل أيضا عند درة الارتقاء بتلك المناشط في جامعاتنا المحيلة بعيدا عن الشكل االخارجي ..
    والتقييمي للجوهر ..
    كيف مخرجاتها ؟؟
    مقارنة بمخرجات التحخصصات العلمية بالجامعات الأاخرى ؟؟
    وهذا تساؤل لايمكننا أن نحكم عليه دون معايير دقيقة ومقاييس علمية.
    لكنه إشارة إ لى أن الفارق كمخرج ومنتج ليس لنا عليه دليل كافٍ
  • بنت قابوس كتب:


    3- التكلفة المادية للجامعات المحلية أقل كلفة من الجامعات الأجنبية الباهضة الثمن ....


    4- اللغة المتبعة في التدريس و تنوع المناهج ... ففي الجامعات المحلية هناك متطلبات للجامعة مثلا تكون باللغة العربية لكل طلاب الجامعة بينما في الجامعات الأجنبية هناك لغة واحده فقط لكل المناهج في الجامعة ... وهذا طبعا له أثر كبير في تدهور مستوى اللغة العربية لدى طلاب الجامعات الأجنبية ....





    هذا ما يحضرني الآن ...



    وبانتظار الضفة الأخرى للحديث عن إيجابيات الفوارق بين الجامعات الأجنبية والجامعات المحلية
    للإستفادة من الطرح والمعلومات....


    بالنسبة للكلفة لا أملك عليها دليلا قاطعا ..
    لكننا بحسب المنظور سنجدها غير مكلفة ..
    لو نظرنا لطالب يرغب السفر لإالمانيا كدولة متقدّمة للدراسة بها ..
    ولكنه يجدها في مسقط !!!
    فهنا الكلفة من هذ المنظور ستكون قليلة مقارنة بالسفر والغربة والمال ..
    فضلا عن الفوارق بينها وبين الجامعات المحلية ليست شاسعة ..
    ..( حسب علمي )
    والفرق في الاسم .. فالمتخرِّج من جامعة كالسربون .. في دبي أ والالمانية في مسقط في العرف العالمي لدينا ولديهم ليس كالخريج من جامعة المتذوق
    التي انشئت اليوم !!!! ا والسنة الفائتة ...
    أليس كذلك ؟؟
    أما بخصوص اللغة .. فهنا جدل فكري كبير بين من يؤيد التعلمي أولتعلِّم باللغة الأصيلة للعلوم وبين من يؤيد التعريب لها ..
    فمثلا هندسةباللغة الإنجليزية من البداية للنهاية أوطب مثلا ..
    يختلف عن دارس لها باللغة العربية ..
    وفي هذا جدل .. من حيث الأثر والتأثر ..
    ولاشك للغة قيمتها بعد التخرّج في الأبحاث والتقصي لها ..
    اوالتعمٌق بداخلها ..
    ولكلٍ لغتة ..
    وهاهي جامعة قابوس تدرس الللوم التطبيقية باللغة الإنجيلزية وهوي جامعة عربية محلية .. ( قناعة منها بدور اللغة هنا والمتمكن العلمي في التخصص )
    فكيف نلزم جامعة دولية بتدريس العلوم ماللغة العربية ..
    هذا من باب أولى أن لانطالب به ..
    من المزايا الأخرى : كفوارق ::
    فرص التمكين العلمي لتلك الجامعات الأكثر خبرى ..
    فرص الاستقطاب للطفاءات العلمية وهذا حدث ورأيناا ..
    فرص التعرّف على القدرات العلمية المتقدمة ..
    فرص التلاحم مع مواصلة الدراسات العليا في دول متقدمة .. عبر هذه الجامعات ..
  • ( الفوراق بين ماتمحنا إياه الجامعات المحلية والجامعات الأجنبية )

    ّّ
    جوده ما تقدمه اي جامعه كانت سواء محليه او اجنبيه
    تعتمد على التخطيط السليم وفق المعطيات والحاجيااات مضافاا اليهاا الاداره
    والتنفيذ الدقيق مقرون بالمتابعه المتواصله.......
    هذه معادله نحتاجهااا لكلا النوعين (المحليه -الاجنبيه)
    وكل ذالك يعتمد على الموارد البشريه المتحكمه بالجامعه مسلطا عليهاا الاهداف الجوهريه للجامعه
    قد تنشط جامعه بنوعيه المناهج وتقنيات التعليم لكنها تخور بالاساليب
    والعكس صحيح....يمكن الجزم وليس على النحو المطلق ان الجامعات المحليه تمتلك معظم التخصصات المطلوبه
    ولو وجدت حاجه لتخصص ما سيفتح لاحقااا ولكن لابد من وجود علاقه متناسبه بين
    العلم وما يبرزه من تقدم وتطور وبين حاله السوق او الدوله ومدى ادراكها بذالك الجانب...
    حتى لايتم التصريح لتخصصات وبالنهايه كوادر خريجه دون وجود بيئه تحتظنهم
    حصل ذالك معي شخصياااا..عانينا الكثير لتوصيل رساله التخصص ومفهومه
    وبالنهاايه تم ادراجه وفق التخصص العام حتى يتسنى للعامه فهمه
    لذالك قد تنجح جامعه وتفشل الاخرى بتلك المخططات والتنفيذ
    والجامعات الاجنبيه منفذ لمعرفه الى اي مدى وصلت اليه تلك الدول
    وتفيدنااا بإستخدم بعض من نظم اساليبهم المتخذه اذا تماشت مع مجتمعنا...
    ::::
    مودتي
  • المتذوق كتب:

    .
    وهذا ا المذكور هنا ميزة ربما تحسب لكل المعارضين على الجامعات الأجنبية ( من حيث أثرها دينيا او فكريا ..)
    فماذا لو سمح للجامعات الأجنبية بفتح تخصصات دينية وشرعية وفكيرة عقدية..وادبية نثثرية وشعرية متعمِقة ؟؟
    ولرلبما هذا أيضا يساند وجهة النظر المتعلّقة بحاجة السوق والتركيز على الجوانب العلمية التخصصية البحتة
    نظرا لخبرات هذه الجامعات .
    وإن رأيتم الانفتاح هنا كمان هذا منطلقا للرأي
    والتأييد بفتح التخصصات في هذا الجانب ..
    وهو توصية حينها .
    وننتظركم هنا .




    هلا فيك قائد الضفة المؤيده في حوارنا المتضاد ...


    ما قصدته من خلال نقطتي الأولى : ((- الجامعات المحلية بها تخصصات عديدة ... تتنوع بين العلمية والأدبية والاسلامية والاجتماعية
    في حين أن الجامعات الأجنبية تعتمد فقط على التخصصات العلمية والتجارية في الغالب....))


    هو مصلحة الطالب... أبناءنا .. إخواننا الطلاب... أبناء اليوم وآباء الغد....

    إذا درسوا في جامعات أجنبية لا تعترف حتى بدور العرب في أساس العلوم .. ولم يكن لهم فرصة للمشاركة ولو في مواد اختيارية مع مواد التخصص أن يتعرفوا على مواد بلسان بلدهم ... تعينهم على فهم قدرات العرب .. فكيف سيفخرون بعروبتهم ...؟؟؟؟

    ولمن سيكون توجههم أكثر....؟؟؟ طبعا سيكون القدوة في نظرهم ... الغرب ... أوروبا ... أمريكا ... كندا ... استراليا ... بناء على علوم تجارية بحته بعيدا عن الروح القومية التي من الممكن أن تتواجد أكثر في الجامعات الحكومية والجامعات المحلية ...

    ولم أكن أدعو لأن تفتتح تخصصات عربية ودينية في جامعات أجنبية .. لأني من الأساس ضد وجودها بالسلطنة الحبيبة ...

    سبحان الله وبحمد
  • المتذوق كتب:

    تلك لغتها .. وتلك تخصصاتها ..
    وأما المناشط الفكرية والحويارة فيمكنكم ويمكننا أن نرفع توصية بتفعليها ..
    إن رأيتم ذلك ..
    الذي أعرفه أن لها أنشطة غير صفية تفاعلية وكافية ..
    وزيارات علمية خارجية وداخلية ..
    ويمكن مع فتح التخصصات بها كتلك .......... أن تعطي في هذا الجانب دورها التفاعلس النشط ..
    إن كنتم تؤيدوه ؟؟
    لكن تركيزها ذلك وفق نشاطها المحدّد أمر منطقي ..
    ولنا أن نطالب بفتح جامعات تخصصية أدبية اجنبية أو فروع أو كليات أضافية ..
    لكن لم لانسأل أيضا عند درة الارتقاء بتلك المناشط في جامعاتنا المحيلة بعيدا عن الشكل االخارجي ..
    والتقييمي للجوهر ..
    كيف مخرجاتها ؟؟
    مقارنة بمخرجات التحخصصات العلمية بالجامعات الأاخرى ؟؟
    وهذا تساؤل لايمكننا أن نحكم عليه دون معايير دقيقة ومقاييس علمية.
    لكنه إشارة إ لى أن الفارق كمخرج ومنتج ليس لنا عليه دليل كافٍ



    أكتفي هنا بما قلته في اساس النقاط في الأعلى ....

    - الجامعات المحليه بها العديد من الأنشطة الأدبية والحريصة على الثقافة العربية والإسلامية والأدبية والفنية .... كنشاط الخطابة والشعر والكتابة القصصيه والفنون التشكيلية ....هذا عدا المناشط والاحتفاليات الدورية في المناسبات بحيث يجد الطالب فيها متنفسا من زحمة الدراسة وضغط المناهج التعليمية ... وبالتالي تنمي عنده المواهب والحس الوطني....

    بعكس الجامعات الأجنبية التي تحرص فقط على طرح المواد العلمية ومتابعة المناهج التدريسية ... لأن اللغة المتداولة فيها هي اللغة الانجليزية وربما لغات أخرى غير اللغة العربية ...فكيف سيكون الجيل المتخرج منها ....؟؟؟؟؟
    سبحان الله وبحمد
  • المتذوق كتب:

    بالنسبة للكلفة لا أملك عليها دليلا قاطعا ..
    لكننا بحسب المنظور سنجدها غير مكلفة ..
    لو نظرنا لطالب يرغب السفر لإالمانيا كدولة متقدّمة للدراسة بها ..
    ولكنه يجدها في مسقط !!!
    فهنا الكلفة من هذ المنظور ستكون قليلة مقارنة بالسفر والغربة والمال ..
    فضلا عن الفوارق بينها وبين الجامعات المحلية ليست شاسعة ..
    ..( حسب علمي )
    والفرق في الاسم .. فالمتخرِّج من جامعة كالسربون .. في دبي أ والالمانية في مسقط في العرف العالمي لدينا ولديهم ليس كالخريج من جامعة المتذوق
    التي انشئت اليوم !!!! ا والسنة الفائتة ...
    أليس كذلك ؟؟
    أما بخصوص اللغة .. فهنا جدل فكري كبير بين من يؤيد التعلمي أولتعلِّم باللغة الأصيلة للعلوم وبين من يؤيد التعريب لها ..
    فمثلا هندسةباللغة الإنجليزية من البداية للنهاية أوطب مثلا ..
    يختلف عن دارس لها باللغة العربية ..
    وفي هذا جدل .. من حيث الأثر والتأثر ..
    ولاشك للغة قيمتها بعد التخرّج في الأبحاث والتقصي لها ..
    اوالتعمٌق بداخلها ..
    ولكلٍ لغتة ..
    وهاهي جامعة قابوس تدرس الللوم التطبيقية باللغة الإنجيلزية وهوي جامعة عربية محلية .. ( قناعة منها بدور اللغة هنا والمتمكن العلمي في التخصص )
    فكيف نلزم جامعة دولية بتدريس العلوم ماللغة العربية ..
    هذا من باب أولى أن لانطالب به ..
    من المزايا الأخرى : كفوارق ::
    فرص التمكين العلمي لتلك الجامعات الأكثر خبرى ..
    فرص الاستقطاب للطفاءات العلمية وهذا حدث ورأيناا ..
    فرص التعرّف على القدرات العلمية المتقدمة ..
    فرص التلاحم مع مواصلة الدراسات العليا في دول متقدمة .. عبر هذه الجامعات ..



    لماذا نفاخر بجامعات الغرب أكثر من مفاخرتنا بجامعات عربية عريقة ....
    وجامعاتنا لا تقل عنها بشيء...

    وإن كانت فتيه ..

    فهي ذات قيمة عالية من التطور و الرقي...

    فلماذا نكرر فقط ما يقوله الآخرون ...

    ونعترف لهم بالأفضليه دائما ...؟؟؟؟!!!


    بالنسبة لموضوع التكلفة في الخارج وهنا ...

    أرى بأن تبتعث طلابا متفوقين للدول الغربية للدراسة هو أفضل بكثير من فتح جامعة هنا ...!!!!!

    لماذا ...؟؟؟؟!!


    أنت عندما تبتعث مجموعة من الطلاب لجامعة في الخارج فانت تحدد لهم وجهة هي آمنه دراسيا ومعترف بها في البلد وعالميا كذلك .. وبالتالي أن تكتسب الخبرة من دارها أفضل من أن تنخدع في الفتات الذي يعطوننا إياه هنا في جامعاتهم الأجنبية ...

    والغربة في حد ذاتها هي مدرسة الواحد يتعلم فيها الاعتماد على النفس من الألف إلى الياء ..

    وصدقني عندما تقول لجهة العمل أنك متخرج من جامعة ألمانية في ألمانيا وجامعة ألمانية هنا في السلطنة سيكون الأمر مختلفا ..
    سبحان الله وبحمد
  • مرحبااا من جديد أختي الفاااضلة (( بنت قااابوس )) ... والنووور بتوااجد كل من حضر هنااا ليحجز له مقعداااا من أجل الفااائدة والإستفااادة ... وهذااا هو هدفي في المقااام الأول ... وجزيل الشكر لكي وللآآخ العزيز (( المتذوق )) ... على مااا نثرتوووه في صفحاااتكم من تألق فكري أتى بالشيء الكثير من وجهااات نظر مهمة للأخذ بالموضوووع بجوااانب متعدده مهمة .


    ومااا تفضلتي به أختي الفاااضلة بنت قااابوس


    << ولكن للأسف الشديد مااا نلاااحظه في الحكووماات العربية والخليجية ... تهااونهااا في مجااال إلزااام هذه الجاامعاات بالجااانب الأخلااااقي والفكري المتناااسق مع مجتمعااتنااا ... فأصبحت المعاادلة عكسية في كثير من الأحياااان ... بمعنى ... أصبح المجتمع هو الذي يتقبل ماا تأتي به هذه المؤسسااات الغربية في مجتمعااتناا بحجة الإنفتااح والتطور والتقدم ... كل مسؤوول عن أخلااااقه ... حرية شخصية ... وغيرهاا من الشعاارات >> .


    المعااادلة تبقى شخصية بكل حااال من الأحوااال لتجد طريقهااا الصحيح حسب شخصية الطالب أو الطااالبه ... وهو الوحيد القااادر الذي يمكن أن يقرر أي سلوووك يمكن الأخذ به بجواانبه المختلفة ... سواااء من الجااانب الأخلاااقي أو الفكري ... الإنفتااح والتطور والتقدم ... أصبح واااقع لااا يمكن التصدي له بعدم تقبله ... والحرية الشخصية يعتبر شعااار يعتمد على المبدأ في كيفية إستقبااال مثل هذه العلووووم الفكرية المتطورة بنوووع من الحرص على التقيد بأخلااااقيااات ومباااديء تربيناا عليهاااا .... كل مسؤووول عن أخلااااقه حسب مااا ذكرتي ... وليكن هذاا التساااؤل جواااب لكي لو مااا سااافر أحد أبنااائنااا للخااارج ... الرقااابة الذاااتية ستلعب الدور الأكبر في كيفية إستقبااال أبناااءنااا لمااا هو مفيد من فكر ... وإبعاااد كل مااا هو مضاااد لمبااديء وقيم تربواا عليهاا منذ الصغر .


    << ومااذاا كاانت النتيجة .... لقد تخلينااا عن الكثير من المباااديء الأسااسية التي لم نكن نقبل التفااوض بهااا في السااابق ... أبسطهااا مسألة الحجاااب للفتياات ... والدشدااشة والمصر للشباااب ... لذلك علينااا أن نخاااف ونعمل حساااب للمستقبل بحيث لااا نتقبل كل جديد ... فقط لأنه آآت من دول الغرب المتطورة ... >> .


    النتيجة نحن كأولياااء أمووور من نقررهااا بداااية ... ومن بعدهااا أخلااااقيااات الأبناااء بكيفية توااجدهم في تلك الجااامعاات ... وكمااا ذكرت سلفاا تعتمد على المبااديء التي تربواا عليهااا .... والرقااابة الذاااتية هي الأسااااس ليعبروووا أي حاااجز مهمااا كااان ... ولااا أعتقد أن هنااك جاامعه أجنبية بالسلطنة منعت الحجاااب عن الفتيااات إلااا إذاا مااا أراادت هي ذلك ... أمااا بالنسبة للشبااب فلهم حرية اللبس فيمااا لااا يتعاارض مع قيمناا ومبااادئناا التي تربيناا عليهااا ... ويبقى الأهم مدى الإستفااادة أثناااء التخرج لأخدم وطني في مجااال بحااجة إليه .


    << النقطة الأخرى التي ذكرتهااا هو الإختلاااط ... فلسفة ربمااا تكووون صااائبة نوعاا مااا ... وليس دااائمااا ... إن الأطفاال عندناا قد تعودووا على الدراااسة المختلطة في الصفووف الأولى من الدرااسة ... قد تعطيهم أساااسياات للتعاامل مع الإختلاااط في المرااحل القاادمة >> .


    هي ليست فلسفة أختي الكريمة ... إنماا تعتبر دراااسة علمية من باااب واااقع للأخذ بهم لتعلم أسااسيااات التعاامل مع الإختلاااط كماا ذكرتي ... وهذاا ماا نحن بحااجة إليه ... الواالدين ودور البلد كلهاااا مقومااات للأخذ بهم للأفضل ... ولن يتحقق هذاا النجااح إلاااا بتكاااتف الجميع ... وأخض بالذكر دور الآباااء لمااا يزرعوووه بإبناااءهم بغرس مفهوووم الرقاابة الذااتية .... عندهااا فقط سيكووون للحدووود لغة ليس نحن من يقووولهااا ... ولن يكووون لهذه الأجيااال شر نخاااف منه بسبب الإختلاااط .


    بالنسبة للمحور الثااالث (( الفوااارق بين ماا تمنحناا إياااه الجاامعاات المحلية ... والجاامعاات الأجنبية )) .


    ومااا تفضلتي به << بعكس الجاامعاات الأجنبية التي تحرص فقط على طرح الموااد العلمية ومتاابعة المنااهج التدريسية ... لأن اللغة المتدااولة فيهااا هي اللغة الأنجليزية وربماا لغاات أخرى غير العربية ... فكيف سيكووون الجيل المتخرج منهااا ؟؟؟ >> .


    أليس هذااا ماا تحتااجه كل دولة لتماااشي التطور بكل تقنياااته كالموااد العلمية وغيرهاا من المناااهج الحديثة لتحدث نمو جذري في جميع سياااسااتهاا العلمية والإقتصاادية والإجتمااعية متمثلة بفكر راااقي متقيدة بنفس الوقت بمبااديء وقيم ترضخ لهااا مجتمعااتهاا ... وأليست اللغة الأنجليزية أصبحت مهمة في أغلب الدراااسااات مهماا كااانت ... لنوااكب عصر لااا زلنااا للأسف نتقدم بخطوااات متعثرة للحاااق بهم .


    :) أتمنى أني لم أنسى شيء في بعض ردووودك ... هي مجرد أفكااار وإقتنااعات نؤمن بهاااا ... وفي النهاااية كل مناا له وجهة نظر ... قد نرمي بهااا بضفة بعيد عن عاالمناااا الإفتراااضي ... إذاا ماا ألتمسنااا وجهااات نظر أخرى تقيدنااا بضفة موااازية تخدم مصطلحاااات سنؤمن بهااا الآااان وربمااا مستقبلاااااا :)


    تقديري
  • أشكرك أخي سامر على المداخلة الطيبة ....

    لقد تبنيت الضفة المعارضة ..

    لأبين للجميع سلبيات الجامعات الأجنبية

    وليس بالضرورة أنني فقط ضد ....

    هذا هو برنامج بين ضفتين .....#e
    سبحان الله وبحمد
  • سـامر كتب:


    بالنسبة للمحور الثااالث (( الفوااارق بين ماا تمنحناا إياااه الجاامعاات المحلية ... والجاامعاات الأجنبية )) .


    ومااا تفضلتي به << بعكس الجاامعاات الأجنبية التي تحرص فقط على طرح الموااد العلمية ومتاابعة المنااهج التدريسية ... لأن اللغة المتدااولة فيهااا هي اللغة الأنجليزية وربماا لغاات أخرى غير العربية ... فكيف سيكووون الجيل المتخرج منهااا ؟؟؟ >> .


    أليس هذااا ماا تحتااجه كل دولة لتماااشي التطور بكل تقنياااته كالموااد العلمية وغيرهاا من المناااهج الحديثة لتحدث نمو جذري في جميع سياااسااتهاا العلمية والإقتصاادية والإجتمااعية متمثلة بفكر راااقي متقيدة بنفس الوقت بمبااديء وقيم ترضخ لهااا مجتمعااتهاا ... وأليست اللغة الأنجليزية أصبحت مهمة في أغلب الدراااسااات مهماا كااانت ... لنوااكب عصر لااا زلنااا للأسف نتقدم بخطوااات متعثرة للحاااق بهم .




    هل الدولة في حاجة فقط لتقدم علمي بحت....؟؟؟

    طيب ماذا ينقص جامعاتنا المحلية .... لماذا لا نطور تعليمنا بحيث يواكب الجامعات الأجنبية ولا نجعلهم يستغلوا خيرات بلادنا ويأخذوا منا ملايين بحجة أنهم يأخذونها مقابل تعليمنا ....؟؟؟؟

    ألسنا بذلك نساهم في نمو تلك البلاد بشكل غير مباشر بينما نحرم جامعاتنا من التقدم والرقي المنشود ....؟؟؟
    سبحان الله وبحمد
  • المتذوق كتب:

    من المزايا الأخرى : كفوارق ::
    فرص التمكين العلمي لتلك الجامعات الأكثر خبرة ..


    تحدثنا كثيرا عن نقطة الخبرة المبالغ فيها في بعض الأحيان ...


    فرص الاستقطاب للكفاءات العلمية وهذا حدث ورأيناا ..

    أوافقك في هذه النقطة نوعا ما ....وليس دائما .... مستحيل أهل الخبرة بيتركوا بلادهم وبيحضروا يدرسوا هنا في دولة في نظرهم دوله نامية حديثا ودوله عربية وإسلامية صغيرة ....


    فرص التعرّف على القدرات العلمية المتقدمة ..

    ربما .... في بعض المجالات ... أو هكذا ننظر لهم والله أعلم ...


    فرص التلاحم مع مواصلة الدراسات العليا في دول متقدمة .. عبر هذه الجامعات ..

    هذه نقطة إيجابية بالفعل في التعليم في الجامعات الأجنبية وأتمنى تواجدها أيضا في الجامعات المحلية وأتصور بأنها موجودة ربما في بعض الكليات والجامعات المحلية ...



    كتبت ردودي على كل نقطة في الأعلى أخي المتذوق

    طرح جميل منك

    ومحاولة جيدة للفوز على الضفة المعادية ....:image838:
    سبحان الله وبحمد
  • هناك نقطة نسيتها بخصوص الفوارق بين الجامعات المحلية والجامعات الأجنبية كنت قد ذكرتها وسط الكلام ... ولكن أتصور هي نقطة مهمة جدا ويتوجب علي ذكرها منفرده وتسليط مزيدا من الضوء عليها

    5
    - التعمين في الجامعات المحلية هو بنسبة كبيرة من حيث اتاحة الفرصة للدكاتره والهيئة التدريسية العمانية الخبيرة لأخذ فرصة التدريس الجامعي ... بينما أتصور النسبة تكاد تكون معدومة في الجامعات الأجنبية ...

    وهذا ربما يعتبر عدم اعتراف بكفاءة المحاضر العماني مقارنة مع المحاضر الأجنبي ... مع أن المحاضر العماني أحيانا يكون أفضل بعشرات المرات عن المحاضر الأجنبي...
    سبحان الله وبحمد
  • بنت قابوس كتب:

    هلا فيك قائد الضفة المؤيده في حوارنا المتضاد ...


    ما قصدته من خلال نقطتي الأولى : ((- الجامعات المحلية بها تخصصات عديدة ... تتنوع بين العلمية والأدبية والاسلامية والاجتماعية
    في حين أن الجامعات الأجنبية تعتمد فقط على التخصصات العلمية والتجارية في الغالب....))


    هو مصلحة الطالب... أبناءنا .. إخواننا الطلاب... أبناء اليوم وآباء الغد....

    إذا درسوا في جامعات أجنبية لا تعترف حتى بدور العرب في أساس العلوم .. ولم يكن لهم فرصة للمشاركة ولو في مواد اختيارية مع مواد التخصص أن يتعرفوا على مواد بلسان بلدهم ... تعينهم على فهم قدرات العرب .. فكيف سيفخرون بعروبتهم ...؟؟؟؟

    ولمن سيكون توجههم أكثر....؟؟؟ طبعا سيكون القدوة في نظرهم ... الغرب ... أوروبا ... أمريكا ... كندا ... استراليا ... بناء على علوم تجارية بحته بعيدا عن الروح القومية التي من الممكن أن تتواجد أكثر في الجامعات الحكومية والجامعات المحلية ...

    ولم أكن أدعو لأن تفتتح تخصصات عربية ودينية في جامعات أجنبية .. لأني من الأساس ضد وجودها بالسلطنة الحبيبة ...



    أعرف أنك ضد فتح الجامعات بالكلية .. أي إطلاقا ..
    فكيف بك أن تناصري فتح تخصصات عربية وشرعية او ثقافية بها ..
    لكل ذلك ذكرت لك أن انفرادها بالعلوم التطبيقية فقط في صالح فكرتك ..
    ناشئتنا يفترض بدخولها الجامعات أن يكون لديك الحد الكافي من المرتكزات التي تكفيهم مناعة ووقاية من أي شئ ..
    دوما نخاف عليهم ولانخاف من غيرهم أن يتأثر بهم ..
    لم اانكون في طرف الثقة بأن يكون مايحمله ناشتنا كاف لنشر حضارتهم وقدراتهم ..
    حتى عندما يدرس شبابنا في الخارج نقول نخاف عليهم ..
    لم لايخاف الآخر منهم .. في هذا دليل ضعفنا وقوتهم ..
    وهنا تأمل ..

  • بنت قابوس كتب:

    أكتفي هنا بما قلته في اساس النقاط في الأعلى ....

    - الجامعات المحليه بها العديد من الأنشطة الأدبية والحريصة على الثقافة العربية والإسلامية والأدبية والفنية .... كنشاط الخطابة والشعر والكتابة القصصيه والفنون التشكيلية ....هذا عدا المناشط والاحتفاليات الدورية في المناسبات بحيث يجد الطالب فيها متنفسا من زحمة الدراسة وضغط المناهج التعليمية ... وبالتالي تنمي عنده المواهب والحس الوطني....

    بعكس الجامعات الأجنبية التي تحرص فقط على طرح المواد العلمية ومتابعة المناهج التدريسية ... لأن اللغة المتداولة فيها هي اللغة الانجليزية وربما لغات أخرى غير اللغة العربية ...فكيف سيكون الجيل المتخرج منها ....؟؟؟؟؟



    والجامعات التي بها تخصصات علمية بحتة تركز على منهجية العلم التطبيقي ..
    ولا أستطيع نفي ما يركز على مناشط اخرى وفعاليات ثقافية بها
  • بنت قابوس كتب:

    كتبت ردودي على كل نقطة في الأعلى أخي المتذوق

    طرح جميل منك

    ومحاولة جيدة للفوز على الضفة المعادية ....:image838:


    لسنا في مسابقات فوز !!!
    وإنما طرح خلاق نتمرن عليه ..
    وأختي الكريمة جدا
    ( بنت قابوس ) هي سيدة الحوار هنا قبل الانطلاق
    فكيف بها وهي أميرته
    بعد الانطلاق ..
    والملكة امرا ونهيا وتواصلا وإقرارا وتوقيفا وتوجيها ..
    هي مدرسة الخلق النبيل وسيدة الحرف الأصيل .. واميرة المعنى الإيجابي الهادف ..
    واما أنا إلا تلميذ في مدرستها .. منحتني حرية الرد .. ونداء الحرية ..
  • بنت قابوس كتب:

    هناك نقطة نسيتها بخصوص الفوارق بين الجامعات المحلية والجامعات الأجنبية كنت قد ذكرتها وسط الكلام ... ولكن أتصور هي نقطة مهمة جدا ويتوجب علي ذكرها منفرده وتسليط مزيدا من الضوء عليها

    5
    - التعمين في الجامعات المحلية هو بنسبة كبيرة من حيث اتاحة الفرصة للدكاتره والهيئة التدريسية العمانية الخبيرة لأخذ فرصة التدريس الجامعي ... بينما أتصور النسبة تكاد تكون معدومة في الجامعات الأجنبية ...

    وهذا ربما يعتبر عدم اعتراف بكفاءة المحاضر العماني مقارنة مع المحاضر الأجنبي ... مع أن المحاضر العماني أحيانا يكون أفضل بعشرات المرات عن المحاضر الأجنبي...


    أمر طبيعي أن يكون ذلك حقا لهم بنسبة وتناسب ..
    واشاركك الراي في قلة الكوادر العمانية بها ..
    ولكن أخالفك الرأي في تواجد العمانيين بها اكثر ..
    فهل يعقل مثلا أن تكون اكثر الكوادر بالجامعات المحلية وافدين ....
    كذلك الأمر بالنسبة لهم ..
    ولكنني معك في توسيع مسألة التعمين ..بها
  • بنت قابوس كتب:

    هل الدولة في حاجة فقط لتقدم علمي بحت....؟؟؟

    طيب ماذا ينقص جامعاتنا المحلية .... لماذا لا نطور تعليمنا بحيث يواكب الجامعات الأجنبية ولا نجعلهم يستغلوا خيرات بلادنا ويأخذوا منا ملايين بحجة أنهم يأخذونها مقابل تعليمنا ....؟؟؟؟

    ألسنا بذلك نساهم في نمو تلك البلاد بشكل غير مباشر بينما نحرم جامعاتنا من التقدم والرقي المنشود ....؟؟؟


    تساؤل رائع جدا منكم بنت قابوس ..
    ولربما هذ التساؤل تسهم فيه الجامعات الاجنبية عبر اهتمامها بلغة البحث العلمي ..

    فيتقدم اكثر في جامعاتنا عبر الاحتكاك والتلاحم المؤسسي

  • بنت قابوس كتب:


    لماذا نفاخر بجامعات الغرب أكثر من مفاخرتنا بجامعات عربية عريقة ....
    وجامعاتنا لا تقل عنها بشيء...

    وإن كانت فتيه ..

    فهي ذات قيمة عالية من التطور و الرقي...

    فلماذا نكرر فقط ما يقوله الآخرون ...

    ونعترف لهم بالأفضليه دائما ...؟؟؟؟!!!


    بالنسبة لموضوع التكلفة في الخارج وهنا ...

    أرى بأن تبتعث طلابا متفوقين للدول الغربية للدراسة هو أفضل بكثير من فتح جامعة هنا ...!!!!!

    لماذا ...؟؟؟؟!!


    أنت عندما تبتعث مجموعة من الطلاب لجامعة في الخارج فانت تحدد لهم وجهة هي آمنه دراسيا ومعترف بها في البلد وعالميا كذلك .. وبالتالي أن تكتسب الخبرة من دارها أفضل من أن تنخدع في الفتات الذي يعطوننا إياه هنا في جامعاتهم الأجنبية ...

    والغربة في حد ذاتها هي مدرسة الواحد يتعلم فيها الاعتماد على النفس من الألف إلى الياء ..

    وصدقني عندما تقول لجهة العمل أنك متخرج من جامعة ألمانية في ألمانيا وجامعة ألمانية هنا في السلطنة سيكون الأمر مختلفا ..

    معك في أن الامر مختلف ..
    ويجب أن يكون مختلفا ..
    لأن المعيشة بكل الجسد والروح في الغربة ليس كساعات دراسية في جامعة .. هنا ..
    ولكن الفارق دفوعات اخرى ..
    أيضا نحن هنا لانفاخر بتلك الجامعات ..
    وإنما نعلن أننا نستفيد منها ..
    ونثبت ما أثبته له العالم من تقدم هو استحقاق .. علمي بحت .
    ولكن تسامحك مع الدراسة عندهم يلغي عنك نقطة الخوف من التأثر بهم ومنهم هنا ..
  • وهاهي جامعة نزوى تعلن بالامس ابتعاث101 طالبا للدراسة الصيفية في ( بريطانيا + فرنسا + امريكا + ألمانيا )
    فلم التأثر من الجامعات الأاجنبية وهي في وسط الأهل والبلد

  • مساء الخير مجددا
    العبقرية في الجامعات الأجنبية أمر معروف
    يكمن في نمط التعليم المُحدّث
    والتطبيق العًملي المكثف والإعتمادي فردا فرد ..
    لآ يغرق المرء لأنه سقط في النهر , بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء Paulo Coelho
  • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    صباح جديد ... مليء بالأمل والتفاؤل والعطاء.... والفرح

    وصلنا للمحور الأخير في النقاش بين ضفتين في هذا البرنامج الرائع ....

    وفي المحور الأخير سنتحدث عن ...

    ((
    الضوابط المقترحة للتعليم العالي لتحقيق الغاية الفكرية و المجتعمية من الجامعات الأجنبية .))


    كل منا له مقترحات وضوابط يتمنى وجودها في الجامعات الأجنبية في سلطنة عمان حتى نستطيع القول بأن التعليم بالجامعات الأجنبية مفيد للبلد وللمواطن ....
    سبحان الله وبحمد
  • هناك أمور يجب ان تتوافر في الجامعات الأجنبية وضوابط وشروط حتى تكون مفيدة لنا ....

    منها على سبيل المثال:

    1- الإلتزام بأخلاقيات البلد من حيث فرض قوانين تمنع الاختلاط المبالغ فيه

    2- احترام ثقافة البلد في كل المجالات وعدم تجاوزها والتذكر دائما بأننا بلد إسلامي وعربي محافظ ...

    3-التأكد من المستوى العلمي والثقافي الذي تقدمه هذه الجامعات قبل الموافقة على إنشاءها في البلد ...

    4- ضرورة أن تكون الشهادات العلمية معترف فيها عالميا ...

    5- فتح تخصصات جديدة تنفع سوق العمل ....


    سبحان الله وبحمد
  • المتذوق كتب:

    وهاهي جامعة نزوى تعلن بالامس ابتعاث101 طالبا للدراسة الصيفية في ( بريطانيا + فرنسا + امريكا + ألمانيا )
    فلم التأثر من الجامعات الأاجنبية وهي في وسط الأهل والبلد




    بالعكس هذا يعتبر إنجاز لجامعة نزوى بحيث تهتم بالمستوى الأكاديمي لطلابها مع أنها جامعة خاصة محليه
    بحيث تستفيد من الخبرة من دارها .... وهذا يحسب لها لا عليها أخي المتذوق...

    وحتى جامعة السلطان قابوس تفعل نفس الشيء لبعض التخصصات مثل تخصص الترجمة وتخصص اللغة الانجليزية سواء في كلية التربية أو كلية الآداب ...

    مع توفير كافة المتطلبات لهم .. من سكن وغيره ....

    وذلك حرصا منها على المستوى الأكاديمي واكتساب اللغة من خلال العيش مع أسر انجليزية والدراسة في فصل انجليزي مدته شهرين تقريبا ... حسب ما أذكر....


    فلماذا لم تبتعثهم للجامعات الأجنبية هنا أو في الخليج بحد رأيك ..؟؟؟؟؟؟
    سبحان الله وبحمد
  • m!ss flora كتب:

    مساء الخير مجددا
    العبقرية في الجامعات الأجنبية أمر معروف
    يكمن في نمط التعليم المُحدّث
    والتطبيق العًملي المكثف والإعتمادي فردا فرد ..


    وهل تفتقر جامعاتنا المحلية هذه العبقرية ...

    أم أنه فقط ينقصها القليل لتلحق بالركب ... بحسب رأيك أختي فلورا...
    سبحان الله وبحمد
  • السلام عليكم ورحمة الله وبركاااته
    حوااار ممتع ودقيق بتفاصيل مدهشة بالنسبة لي كنت جاهلة بها... أبدعتوا في الانتقال السلس من نقطة الى أخرى...

    بنت قابوس كتب:

    وهل تفتقر جامعاتنا المحلية هذه العبقرية ...

    أم أنه فقط ينقصها القليل لتلحق بالركب ... بحسب رأيك أختي فلورا...


    اسمحي لي بالتداخل هنا.. وأحكي بواقع تجربة دراستي في جامعة محلية..
    أقول بأنها تفتقد فعلاً.. ولكن ليس الفقدان الذي يعني انعدام العبقرية تماماً.. ولكن فقدان الموازنة واستغلال العبقرية التي يمتلكوها..
    مثال على ذلك: المواد العلمية البحتة في الجامعة تقتضي على دراسة المادة النظرية ومن ثم المادة التطبيقية للمقرر الدراسي.. قد نقول انها منهجية صحيحة؛ ولكن لا يعدو ذلك عن يكون حشو الأدمغة بالنظري فقط
    واعتماد التطبيقي بنسبة غير مرضية تفقدنا مهارة التطبيق الممتاز لا الجيد حينما يتطلب التطبيق...
    ويكون التطبيق تبعي لخطوات تعرض أمامنا لا تطبيق استكشافي ذاتي يعلّمنا الخطأ قبل الصواب...

    كما أن أساليب التقييم المعتمدة لتطبيقنا تجعلنا في رهبة من ارتكاب الخطأ وقد يعتمد الاغلبية على النقل من الخبرات السابقة لان اساس التقييم إما صح أو خطأ وهنا يتأثر التحصيل الدراسي
    والنتيجة كفاءات تجيد الجانب التحريري نتيجة التخمة النظرية ولا يجيد التطبيقي نتيجة القحط في التعليم التطبيقي..
    بينما في الضفة المقابلة نجد أساس التقييم اكتشاف مواضع الضعف عند الطلبة ويعملوا على تقويتها ويأتي اساس الصح والخطأ بعد خطوات عديدة..
    لا انكر وجود الكادر التعليمي الذي يتبع اسلوب الضفة الثانية ولكن بشكل ضئيل...





  • مداخلات مثريه تبارك الرحمن
    الله يحفظكم من كل سوء
    :::
    جودة التعليم والتطلعات التي يطمح اليهاا الطالب والمجتمع ككل تعتمد على معاير شبه متساويه
    لكنهاا تختلف من حيث درجات الاولويه والتنفيذ......
    نحتاج الى الجامعات الاجنبيه اذا توافرت الشروط التاليه (من وجه نظري):
    - متنااسبه مع المبادئ والقيم الاسلاميه
    - متناسبه مع الحضاره والثقافه الشرقيه
    - متناسبه مع المستوى العلمي للبيئه الشرقيه
    - متناسبه مع حاجات السوق
    - منهجيه صحيحه وتطبيق اكثف
    - المتابعه المستمره للتغير بحاله الحاجه وما يتبعها من تقيم وغيره

    تلك بعض الشروط المهمه التي ارهاا من وجه نظري جدا ضروريه
    لتحديد ايجابيه الجامعات الاجنبيه......
    ::
    مودتي