" أبجديات بكنف بيست هوب و ورد "

    • أي جنون ذلك الذي يعتري قلبها وأي عاطفة تلك التي يرفضها قلبها ..
      لطالما قُلت عنها بأنها مجنونة .. لأنها أعقل مني بكثير ..
      ولطالما زاد أعجابي بها كلما خالفتني وحادت عن طريقي الخطير ..
      مخدوعة بعض الشئ موهومة بقدرتها على تخطي القُدرات ..
      ولكنها وفي ذكائها وفطتنتها يترصدها الخطر في كل حين ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • حرف ليس له ظل كتب:

      عذبة .!
      لاتلتفت الإنتباه فـ حسب .!
      ولكنها مغريه .!
      سجاد أحمر .!
      عطر إنثوي .!
      و بوح آخر .. من عالم آخر .!
      هي فقط وصفه .!
      و لتلك الوصفه ألف ورقة من حديث .!!
      هي هكذا .. عميقة إلى درجة أنها لاقعر لها ..!!

      خيط جميل .!
      ارفع من الهمس .!
      و أرق من النسمة .!
      له تقاسيم لاتعزف إلا في القلب .!
      و مافي القلب أجمل من أن يكشف بـ حرف ما ..!

      فقط مبلله .. بـ وفاء المطر الذي حكى لأنثاه أي عشق نسجته تلك الوصفة على سطح ذلك الخيط الجميل ..!

      رائعة .. أنتي تؤأمها بلاشك .. ولكن الفارق بينكما هو أن ولادتك سبقت ولادتها .. بـ لحظات .!
      باقات ورد .. و شكرا .. بلون إحساس المطر ..

      حرف ليس له ظل

      نقية هي عذبه سجية
      نقااااط تتبعثر ف تشكل فرااااااغ متسع ذو فضاااء لاحدود له
      تُغنى حين تبدأ بتعبئة المكااان بة....
      نقطة بعده ونقطة قبله...
      وهو بالوسط متخلل الوجداااان يمنع ما قبله من الدخول ويمنع ما بعده للتراااجع
      عالم منفصل الى حيث حب فاااخر... وهدوء ساااحر
      هي له تلك الابجديااات وضخ الحرف يصل العمق اللامحدود
      الى حيث نهاية النبض....
      :::
      مودتي
    • يُخال له انه قد غُلب على امره... ويرسم الاحقية له دون وجود جدل
      تتنازع الرغبه ف يطلق الصعقة
      يكبلهاااا بالإداانه ويضيف عليها الاهاانة
      وهي تودع خلجاات طفله برئيه لم تنبس الا بالرضى
      شظااياااا الامل المنتظر مازالت تلملمه
      الى ان جُرحت من قِبله
      مأسااااه بأسطوره الحق هي.....
      :::
      مودتي
    • لا يفيد الحوار ..ولا يفيد الكلام ..والنقاش هناك ميت لا محالة ..
      وبين بؤرة التقصي والخوف من التردي ..تتوارى عن الشبهة ..
      إلى معزل يعيد إليها توازنها الذي فقدته ..
      تحتاج إلى بداية جديدة لربما كان التأسف أفضل ما ستصل إليه ..
      إن هي تفكرت بعمق متيقنة بأن التعالي عقيم ..
      وبأنه سبب للتغريم ..والتحريم ..لا للتكريم ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • تضيع الهبااات والمعاني والمفردااات حين يلجم الحرف بالصمت
      مراوغه ولعبة تُفيد العقل لتفك قيوده الملتفه على عنقه
      لطالما فتحت العنان لهم... ولكنهم يسدونها بتهكم غريب
      وفكر مريب......
      جرعات قوية يااخذهاا من خلف الستار,,,,
      ليطلقهاااا دون دراايه
      لم يأن الايضاح والتبيان ان يظهر
      فقط تمهل تمهل فلك م تريد.......

      ::::
      مودتي
    • ورود المحبة كتب:

      تُحرق نفسها بكل حرف تكتبه وتمزق مشاعرها بكل حرف تتلوهـ ..
      وكأنها تستمع بنارها المُحرقة وتستلذ بتعذيب روحها الهائمة ..
      بين أمسيات الغد وأبجديات اليوم ..
      أي عذاب ذلك الذي تسبح فيه كنهر ٍلا يحوى سوى حمم مُحرقة ..
      تحاول أن تجذبُني إليها بكل طريقة ولكن هيهات أن أغرق فيه ..
      يكفيني من العذاب أن أتلو حرفها وأقاسي بترديدهـ لأشاطرها الحُزن..
      لستُ على يقيناً من أمري ولكنه هذيان ما يلبث حتى يتلاشى وتبقى هي..
      متوشحة بأحاسيس وظنون واهية ..ستعيدها إليّ راغمة ..



      أخي ورود ..

      حتى و إن كانت تعشقك حتى النخاع .. و تفعل ما تفعل فقط لجذب إنتباهك ..

      و بالرغم من أنها رقيقة الشعور .. صادقة العاطفة ..

      كلما مررت بها ترى الشوق بعينيها .. و ترى نظرة عتب ممزوجه بحزن و إنكسار عاشق ..

      فكبريائها .. يمنعها دوماً من أن تعود ..!

      لا أعلم لما .. و لكنها هكذا دائماً ...!

      \\

      ودي لك ..
      غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب !
    • العمق المجهول كتب:

      أخي ورود ..

      حتى و إن كانت تعشقك حتى النخاع .. و تفعل ما تفعل فقط لجذب إنتباهك ..

      و بالرغم من أنها رقيقة الشعور .. صادقة العاطفة ..

      كلما مررت بها ترى الشوق بعينيها .. و ترى نظرة عتب ممزوجه بحزن و إنكسار عاشق ..

      فكبريائها .. يمنعها دوماً من أن تعود ..!

      لا أعلم لما .. و لكنها هكذا دائماً ...!

      \\

      ودي لك ..



      آو لسنا نُمني أنفسنا أخي العمق المجهول لعلها تعود ..
      وإن عادت فلن تعود كما هي قد لغت كل تلك العهود ..
      لسنا نُداري
      ولكنها النفس عندما تِحن إلى لقاء من أحبت يوماً ..
      وهو القلب عندما يتقلب بذكرى كانت يوماً سعادة جميلة..
      وستظل كما ذكرت أنت هناك خيبات أمل لا تُطال ..
      :)
      أستمتع بقراءتك أخي فهات ما عندك ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • من المُحزن جداً أن نكتب أنفسنا لأنه لن يكتبنا أحد ..
      ومهما على الصُراخ لن يشعر بك من حولك إلا القليل..
      ممن أثر فيهم ذلك الحُزن ..
      لن نسقط مهما كتبوا ما كتبوا فينا لأن روحهم معلقة بنا ..
      نحن وإياهم على شفا جرف فإن سقطنا فسنسقط سوية ..
      هكذا هي الحياة مضمار سباق ..
      لن يكون الأول في الأول ما لم يكن هناك في الأخير أخير ..
      قد نتفيأ ظلال الوسطية ولكن نبقى على أهبة الأستعداد للهجوم..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • قد لا تُسامح الآخرين .. ولكن هل ستسامحك نفسك يوماً ..
      قد تعتب عليهم ..قد تنابذهم ..ولكن تذكر !
      بأنك سترغب يوماً في مصافحتهم وأحتضانهم ..
      فإجتماعك بهم لم يك ً محض صدفة يوماً ..
      بل الأٌقدار ساقتك إليهم ..وهنا يُمتحن الصبر ..
      وتظهر الكرامة ..لتعلم بأن العفو عند المقدرة ..
      من شيم الكُرماء وحدهم والحلماء ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • لا تقسو على نفسك لأنك لم تستطع قراءتهم ..
      ولكنها لُغة قد حالت بين فهمك وفهمهم ..
      وصفات تضادت كتضاد الأرواح المتنافرة ..
      أقرأ جيداً ..لتكتب بإمتياز ..وأكتب بإمتياز ..
      لتفهم لُغة الآخرين ..وتنفس نفساً عميقاً وأنت تخاطبهم ..
      لأنهم ربما يرفضون لُغتك في النهاية فتضطر لأن تقرأ لنفسك ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • وهكذا هي عندما لا يحين الوقت لإعترافها تبقى روحها معلقة ..
      وهذيانها يطغى على فِكرها ..وتبقى صامدة رغم كل تلك المعاناة ..
      لتسقط في الآخير شهيدة حرف ..
      لربما كان أعتذارها سبباً لفهم الآخرين لها ومع هذا هي تُكابر ..
      بكل إرادة لتقع مغشياً عليها من البُكاء ..
      لأنه لن يجدي البقاء ..وسيكون الدواء الناجع لها هو الرحيل ..
      فأرحلي غير آبهة له ولهم ..ربما تجدين هناك في المنفى من يفهمك ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • الإستمتاع بالقراءة حتماً ليس كالإستمتاع بالكتابة ..
      ولكل منهما شغف ..وسحرٌ لا يطاله إلا أهل القلم والكتاب ..
      ممن دأبوا على كتابة ما يُثري الآخرين وقراءة ما يغريهم على الكتابة ..
      ليمزجوا بين كل تلك الحروف والكلمات ويكونوا منها بياناً يسحر الآخرين ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • العمق المجهول كتب:

      أخي ورود ..

      حتى و إن كانت تعشقك حتى النخاع .. و تفعل ما تفعل فقط لجذب إنتباهك ..

      و بالرغم من أنها رقيقة الشعور .. صادقة العاطفة ..

      كلما مررت بها ترى الشوق بعينيها .. و ترى نظرة عتب ممزوجه بحزن و إنكسار عاشق ..

      فكبريائها .. يمنعها دوماً من أن تعود ..!

      لا أعلم لما .. و لكنها هكذا دائماً ...!

      \\

      ودي لك ..

      ولد الشعور برحم البراءه المتمكنه من كينونتهااا
      وتبقى طفلة حين تُنصب المشااعر على باقي المقادير الحياتيه
      ربما كبرياااء .... ولكنه ليس بغرور تؤثم علية
      لمسة عابره قد تشعل القلب اكثر من هجرة
      تكتوي الرغبااات على عتبات الخلاف
      وبالنقطة والخاتمة تتربع انت متن الاسطورة
      مهما تقاذف الزمن بأمتعته الكينويه
      ومهما تضاربت اصمة القلوب
      تبقى انت النبض الوحيد الذي لا يحيد...
      :::
      مودتي


    • لغه القلب تُغش بين بُرهه واخرى
      نراه مثلما نود فقط... ونبقى على الفواصل التي تنسجم
      مع مزاجية الرغبة ... وتركن قراءه العقل التي تصل الى عمق المنطق
      هكذااا نحن ... وهكذا هم
      بين هم وغم
      حين يُحجب العقل بضجيج القلب
      :::
      مودتي
    • وجدها تبكي مراراً وتكراً فلم يتفوه سوى بكلمة أنا عدت
      كان الصمت المخيف يترجم مقتها له
      وهو يثرثر عن رحلته الفاشله
      لم ينتبه لوجود جسد خاوي بجانبه
      لايحمل في حناياه روح الحب
      استمر فالثرثره والجسد مازال منتصباً لا حراك ولا نفس
      وإلى الآن يثرثر ولايدري بأن الجسد أصبح كالخشب
      لا حياه له

      رحيل أمي أنفاس متقطعة



    • "



      سسَأل مُوسى عليه السلإم ربه : لمإذا لا تنام يارب ؟ فقال الرب جل وعلا :
      امسك قدحاً بـ يدك يا موسى واسكب بداخله ماء وضعه في يديك وحذاري ان تنام !
      فـ فعل موسى ما طلب منه فظل واقفاً عليه السلإم والقدح في يده وفيه ماء فغلبه النعاس
      فـ سقط القدح من يدَي موسى عليه السلام و انكسر و انسكب منه الماء
      فقال الرب جلا وعلا : وعزتي وجلالي لو غفلت عن عبادي لحظه يا موسى لْ سقطت السماء على الارض

      .

      .

      .

      .

      .


      * سبحإن الله
      ‏الهزيمة حالة مؤقتة الإستسلام هو ما يجعلهآ دائِـمـہ
    • لم تعُد تكتبه على ضوء القمر .. وما عاد ينتظر إشراقة الشمس ..
      خبأها الليل في جناحه .. وسدل عليها بستارهـ .. لتبقى بعيدة عنه ..
      لا تمتلك سوى صفحات تنفضُ فيها ما بقى من ذكريات قديمة بالية ..
      وعبثاً تفعل فأشعة الشمس قد كتبته بكتابة نهارية مزخرفة ليس لها مثيل ..
      تفتش في ذاكرته لترى هل صورتها موجودة ..أم كسُرت بفعل خشونتها ..
      فتلك القساوة أبادت أشياء كثيرة ..لتهجر من تُحب وتحرم نفسها لذة الإنكسار..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • أصبح السكون يُخيم على حياتها ..فأين تلك الضجة وتلك الأصوات العالية ..
      حتى ضحكتها تخفيها لا أستحياء ولا خجلاً ولكن مداراة لخيبة أملها فيه ..
      لم يكُن يوماً رجلاً ناقصاً ولم تكن هي أمرأة مكتملة ..
      ولكنها الظنون ونظرة خاطئة تُصيب الواحد بمقتل لا يمُكن الفرار منه ..
      يحاول كلاً منهما جاهداً أن يستمر في حياته ..مع أنه يلفظ أنفاسه الثقيلة ..
      كلما قرأ حرفاً ميتاً ..حاول أنتشال روحه منه ..وكأنها بواعث روحانية ..
      ألتقت هي الآخرى في عالم لا يستطيع الولوج إلى كُنهه سواهما ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • نبحثُ في عالمنا عوالم أخرى جديدة ..لنتلقي فيها عبر أثير النسيان ..
      ما يُمكن للحياة تجديدهـ ..
      وما لا يمُكن للذاكرة أن تُمحيه ..فالبداية ليست كالنهاية ..
      أجمل ما في هذه الحياة أن تعيش سليماً من الآذى بقلب لا يحمل إلا كل
      خير حتى لمن حاول أن يؤذيك ..وقد جمعتك به ذكرى سعيدة ..
      قلوب براها الشوق والرجى لتبدأ ..مشوار أخر جديد لا يحمل حقداً ولا ضغينة ..
      وإنما نظرة جميلة وبداية سعيدة وحياة متجددة بالأمل المفعم بالحياة ...
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ليس من اللائق أن نؤذي الآخرين في مشاعرهم ..وإن فعلنا ذلك ..وجب علينا الإعتذار ..
      وما لا يمُكن جبرهـ بالتسامح ..يمُكن جبرهـ بالدعاء في أخر الليل ..
      لم يكن يوماً من الايام الكمال لبشر .. ولكنها أخطاء نقع فيها أو نقع عليها ..
      بقصد أو بغير قصد بنية أو بغير نية ..ولكن من الخطأ أن تبقى هكذا ولا تُغتفر ..
      فلن يسلم أخيراً إلا أصحاب القلوب السليمة الصافية التي تسامح وتغفر وتدعو بخير ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • عاهدُتك يوماً وأنا عند عهدي ووعدتك ولم أحنث بوعدي ..
      ما كُنت يوماً خائناً ولا منافقاً في مشاعري تجاهك ..
      كُنت كمن يقاد فيقول ما تقولين وأفعل ما تأمرين ..
      وأنتهي عما تنهين ..لأنه لم يكن يهُمني سواك ..
      ومع هذا تلفت الحبل من يدي ومن يدك بسبب ماذا ؟
      سوء الظن وغيرة قاتلة ..لتُعلني فيها عن جبروتك ..
      وكبرياء أنثى أعماها الغباء في ساعة خيلاء ..
      لم أستفق هذه المرة لأطرق على باب بيتك ..
      ولا لأضغط على أزرار هاتفي لأتصل بـــك ..
      لا
      إنما كُنت أشاهدك وأنت تغرقين في دماء من ندم ..
      وتحاولين لملمة نفسك وأنت تصارعين الآلم ..
      لأقول في نفسي مسكينة .. متى ستفيق من سكرتها ..
      فقلبها يفيض حقداً لا حُزناً ..وعيناها تبكي مآساة فقد ..
      كانت هي السبب فيها !!
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • بنت عُمان كتب:

      وجدها تبكي مراراً وتكراً فلم يتفوه سوى بكلمة أنا عدت
      كان الصمت المخيف يترجم مقتها له
      وهو يثرثر عن رحلته الفاشله
      لم ينتبه لوجود جسد خاوي بجانبه
      لايحمل في حناياه روح الحب
      استمر فالثرثره والجسد مازال منتصباً لا حراك ولا نفس
      وإلى الآن يثرثر ولايدري بأن الجسد أصبح كالخشب
      لا حياه له

      يُحتفظ بهم بين محاجر العيووون...
      نرمش برفق...حتى لا تتبعثر وتهتز صورتهم المسبوكه باعماقنااا
      تسقط عبراتناااا بخفة بسكون الليل وهدوءة
      وما ان تشرق الشمس وتبدا الخيوط بالنسج
      نجدهم قد غادروااا ..تركو القلب ينزف
      حتى جف ...
      سُرقت تلك الاحلام الوردية الخياليه
      واصبح للافلاس ترف حد الهلاك....
      :::
      مودتي
    • حكآية آلم كتب:




      "



      سسَأل مُوسى عليه السلإم ربه : لمإذا لا تنام يارب ؟ فقال الرب جل وعلا :
      امسك قدحاً بـ يدك يا موسى واسكب بداخله ماء وضعه في يديك وحذاري ان تنام !
      فـ فعل موسى ما طلب منه فظل واقفاً عليه السلإم والقدح في يده وفيه ماء فغلبه النعاس
      فـ سقط القدح من يدَي موسى عليه السلام و انكسر و انسكب منه الماء
      فقال الرب جلا وعلا : وعزتي وجلالي لو غفلت عن عبادي لحظه يا موسى لْ سقطت السماء على الارض

      .

      .

      .

      .

      .


      * سبحإن الله


      رحمة الاله تسكُننا بكل لحظه لحظة
      عظيم هو خالق الكون بسبعة ايااام
      ونحن نهرول خلف لب المتعة....
      نرهق الجسد بالغفلة وان طالت فتكنا به
      اللهم ارحمنا برحمتك الواسعه واكرمنا من لدنك جنان الخلد
      ’آآآآآآآآمين’
      :::
      مودتي
    • استفق يا هذااااا
      وعن القذف لا اتفق.....
      تطاولت امنيااات تطاول السحاااب
      اصبحت مذهلة حد الهلع ....
      ترتفع من صبرنااا ومن احلامنااا المنتظره
      تصعد الى حيث الافق البعيد ....
      افاااق مجهولة يُخيم عليهااا ضعف نخر بجذر الحلم ذاك
      صاااحت الامنيااات وناحت الاحلام
      ان ارهقني مكوثك بين خوالجني
      واجهدتني ضجة البقاااااء
      ادواي جرااحي بحفنة وجرعه من الصبر
      ومن سعه الطهر
      نفثت خيباتي خارج اسواري
      اي سذاجه تلك تمتلكهااا وتتملكهاا واي وقاحه تتملكة؟!!
      م عدت اقوى على استجمااع صورتك المخدوشة
      اصبحت مهتزه الى حيث لا قوامة بهاااا
      كُسر القلب ف توقف النبض...
      :::
      مودتي
    • مآآآآآآآآسااه بمحاجر عيناااااة
      ابطالهااا نواياا مبطنة بالتزيف....
      انفاااسة الحرة يرافقهااا شهيق مُرعب
      ويلفظ بهاا اخر امنياااتة....
      اثار تشنج ووخزااات بقلب انهكته خدااعه
      لكنه لا ينبس باللطف... ينوي العصف
      داائرة الاستنكار تلتف عليه
      ان اعترف اعترف
      وكفى اللوم والقذف
      يمانع فيشهق شهقة الوداااع
      بربك ..اي جُرم هذااا؟؟ والى اي عالم تحيل؟
      :::
      مودتي
    • طِفلة ٌ في عالمي الكبير جاءت تُمثل دور البراءة ..
      دور أتقتتنه في طفولتي لأفوز بكأس أبدي فلا ينافسني عليه أحدٌ بعد ..
      ظنت أن عالم الخيال لُعبة فأختارته دون سواهـ ..
      فإذا ينقلب عليها بسحرهـ فتخسر ما دونه وما سواهـ ..
      لتكتشف بأن عالم الخيال ليس ضرباً من الأوهام كما ظنت ..
      أو أنه نزغٌ من الشيطان فتنفثُ على جسدها المعوذات لتبرئ منه ..
      وجدته حقيقة مأسأوية لتعيش عاطفة طفولتها تبحث عن رجل ..
      خيالي يعيش عالم الواقع فتختلف عليها الأفهام ..
      وتتبعثر عندها الأفكار لتبقى في حيرة من أمرها ..
      لا هي في ليل ولا هي في نهار ...
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • لا تُريد أن تُعلن عن إستسلامها حتى لا تخسر شيئاً من كبريائها ..
      والجديرُ بالذكر أنها خضعت لشروط الأستسلام من زمن بعيد ..
      كُل ما في الأمر أن هول ما أصابها أنساها تلك الشروط ..
      وها هي تُذهل كلما قرأت حرفاً جديد يشتت أفكارها ويُبعثرُ كيانها ..
      لتعود للوراء من جديد ولتعيش عالم الطفولة الفريد ..
      رغم أنها أنثى تعي ما تُريد وتعلم كل ما ينتاب عقلها وفكرها ..
      وحتى ما يسري في الوريد ..فتلك الهواجس لم تعد أحاسيس..
      ولا مشاعر ولكنها خيوط دقيقة تلتف حولها لتسقطها شيئاً فشئ..
      أمرأة في ثوب طِفلة تسترجي الشفقة ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ي أنت ِليس من السهلِ اللعبُ بالحراب ..ولا حملُ القوس والنشاب ..
      فهناك أبواب ولكل باب الف ألف باب ..
      دخولنا بدون إستئذان ضربٌ من الجنون ..ووقفونا خارجها هو الجنون بعينه ..
      قد تكون مؤصدة هذا ما نراهـ ومُحكمة هذا ما نظنه ولكن هل سألنا أنفسنا ..
      من قد يكون خلف كلِ تلك الأبواب ..
      هناك أرواح معذبة وقلوب معلقة وأنفس مُهمشة وأسماء منسية وأشخاص كُثر ..
      عاشوا حياة ولكل حياة قصة ولكل قصة واقع ولكل واقع أسباب ..
      كُلنا نعيي بأن الحياة عبارة عن نفس يخرج فلا يعود ..
      فلنتفكر قليلاً ما الذي نُريدهـ قبل أن نلفظ أنفاسنا الأخيرة ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • تُمثلين أدوارك بمنتهى البراعة والكمال ..لتجدين التصفيق الحار ..
      الذي يُنثر ويُذر على العين كالرماد ..
      فهي بالنسبة لهم أحجية وبداية مشهد فيلم لا يعرفُ نهاية قصته ..
      وأنا وأنت ِ نُدرك نهاية تلك القصة الحزينة ..
      تمثيلٌ رائع للمشاهدين ..ولكن لا يحكُم عليه إلا المخُرج والكاتب ..
      لأنهم عاشوا قصته قبل بداية التمثيل ..
      وهاآ أنا أقول وأعترف وأعتبريني ناقد تمثيل لا أكثر من ذلك ..
      دورك باهت وتمثيلك ركيك وحركاتك مكشوفة ..
      وبكاءك بارد كالثلج ونحيبك خدعة ظاهرة وكلماتك تلك وإن كانت
      سامة إلا أن السُم فيها لا يقتُل ولا يُمرض لأن مفعوله بسيط ..
      كبساطة دور الحُزن الذي تُمثلين ..
      أشفقُ على من هي في مثل عقلك ..
      لأقول مسكينةٌ أنت ِ ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)