0 ميِلَادُ يُوم ٍجَديَد َ!

    • ورود المحبة كتب:

      رُبما نتسائل أحياناً وفي أنفسنا الإجابة التي لا نجدها بتاتاً وكأنها غائبة عن القلب ..
      لنقول أحقاً هو ما نكُتب أم هو عبثُ النفس ِ بالنفس وعبث الأماني بمشاعر القلب ..
      أم أنه توهانٌ اخر يدور في فُلك النزغات التي تبثها الشياطين في قلوب الضعفاء ..
      أقول في نفسي أحياناً لعلنا لا نُريد ذاك الميلاد الحقيقي الذي يُنبهنا من الغفلة التي
      نعيش ومن تلك الحقيقة التي نحيد عنها بإستمرار وكأنها إستفاقة مغموم ومحزون ..
      أحياناً نتفنن في البحث عن الأسئلة التي لا إجابة لها وفي سؤالها إجابة لو بدت لأسائتنا ..
      ورغم وضوح العوالم والمعالم وقِلة قليلة من التساؤلات التي لا دخل لنا فيها ولا للبحث عن
      أجوبتها ترانا نتسكع في الظلام الدامس محاولين الخروج بأقل ضرر قد يقع علينا ..



      ورود المحبة كتب:

      هو الموتُ البطئ إذاً هو الإختناق دون حراك دون صِراخ فقط يأسٌ مع اليأس ..
      قد تكون شجاعة وفرصة للنجاة ولكنها تبقى محاولة خرساء وعمياء فالإستسلام
      وإن كان في حالات الحرب نجاة إلا أنه وفي نفس الوقت ملئٌ بموت الكبرياء ..
      كل كبرياء فيك يقول بأنك حيٌ تُرزق وبأنه ما زالت هناك أنفاسٌ لتتنفسها ومع هذا
      تبيع بخسارة ما أشتريته بأغلى الأثمان وقد ضحيت لأجله بكل شئ هو نفيسٌ لديك ..
      مُجبرٌ اخاك لا بطل "
      للحياة كلمة ولنا كلمات يتردد صداها بين جوانب النفس الآبية التي لا تزال رهن الصراع
      وكأنها لا تريد ان تخرج مهزومة ولو بأقل خسارة ولكن ما الذي تنوي فعله وأنت مغلوب
      على أمرك وكأنك تقول في ذات نفسك وهل ستحصل على كل ما تريد أم أنها قسمة ونصيب..
      والجواب على ما أظن كل شئ هو قسمة ونصيب !



      أخي العزيز ورود ..
      مهما بلغنا من اليأس .. نظل نبحث في تفاصيل أيامنا عن بعض الأمور التي تدفعنا قــُـدماً للأمام ..
      لربما لا أملك الحق لقول هذه الكلمات .. و لكنني بحثت حقاً في التفاصيل الصغيرة .. و وجدت ما يبعث على الطمأنينة ببعضها :)

      أيها الغالي .. يبدو أن منحنيات الحياة أخذتك لرؤية الكثير في الآونه الأخيره !! لذا .. " كُن بخير "
      غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب !
    • حين يُخطئ الأخرون
      يطلبون ميلاداً جديداً لهم
      فيعطونَّ ذلك ...
      فتتسخ مره ومره ومره
      حتى ما سمعنا بهِ ماتوا أحياء
      ولكن فينا ! ...

      هكذا البعض لا يتعلمون
      ولا يستغلون ميلادهم الجديد
      فليحافظ الجميع بما معه فلا تعلمون غداً ماذا كُتب !
    • [INDENT]
      في آلحرم المكي كان شخص يوزع
      آفخر آنواع
      آلتمور
      فسسأله شخص
      ليش توزع الغالي ترآ آي نوع يُوفِي
      فكان رده :
      (
      لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون
      )

      * مَ آجمل تلكك النفوس '!


      [/INDENT]
      لا تيأس من صعوبة الطريق ؛ فالصراط المستقيم على ظهر جهنم ؛ ولكنّه طريقٌ إلى الجنة .$$f

    • اللهم امين ..!
      لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين يا مُسخّر لحظات الجبر لعبادك، اكرمنا..
    • محب بائن كتب:

      قد أبدلنا الله تحيةً خيراً منها
      تحية أهل الإيمان، و سكّان الجنان

      السلام عليكم...

      تم الرد لتعقيبك هذا فالخاص
      كل الشكر لك

    • العمق المجهول كتب:


      أخي العزيز ورود ..
      مهما بلغنا من اليأس .. نظل نبحث في تفاصيل أيامنا عن بعض الأمور التي تدفعنا قــُـدماً للأمام ..
      لربما لا أملك الحق لقول هذه الكلمات .. و لكنني بحثت حقاً في التفاصيل الصغيرة .. و وجدت ما يبعث على الطمأنينة ببعضها :)

      أيها الغالي .. يبدو أن منحنيات الحياة أخذتك لرؤية الكثير في الآونه الأخيره !! لذا .. " كُن بخير "


      نعم عزيزي
      وتبقى لكلٍ منِا رؤيته الخاصة لمجرى الأمور فكلنا يتعلم مهما بلغنا من العِلم ..
      الكل يقرأ من زاويته الخاصة والكل يُحلل بحسب فِكره ويستنتج ما يوافق معتقدهـ ..
      وتبقى حرية الراي مفتوحة للجميع لا يوجد حكر للفِكر ..
      طالما أنه ينبع من القرآن والسنُة وسِيرِ الصالحين ومن سبقونا من أهل الرأي والحكمة ..
      علينا فقط أن نبقى حذرين من أهواء النفس والأمنيات الزائفة التي يتعلق بها ضعاف النفوس ..
      علينا أن نؤمن بالقدر خيره وشره وأنه من الله وأنه لا يتحرك متحرك ولا يسكُن ساكن إلا بأمر الله ..
      وبأنه لا يقضى بشئ في هذه الحياة الدنيا إلا بمشيئة وإرادة الله .. فلا ينقص رزق ولا يسبق أجل ..
      تبقى أخي للكلمات سطوتها والناس معادن كمعادن الذهب والفضة ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • هناك ضرائب تُدفع ومستحقات تُستقطع والنتيجة توهان أخر في خضم هذه الحياة ..
      الفواتير لا تبعث على الطمأنينة والحسابات أكثرها خاطئة ومغالط فيها ومشكوك ..
      ومصالح لا تتضارب مع حسابات من هم أقلُ شأناً ولكنها تتلطخ ببعض التجاوزات ..
      ألسنا في عالم تتسابق فيه الأجساد لتحصد المزيد من الأرواح لتكسب فلساً زائد ..
      قد لا يُغني غنياً ولكن يفقُر فقيراً ويذر اليتيم بلا زاد ولا مأوى لنقول حينها هي ضرائب..
      أفكار تتلوها أفكار وخطط تتبعها خطط والنتيجة ذوبان الجليد بفعل حرارة الدنيا ومحبتها ..
      نسيان أخر يتلوهـ تجاهل وحيرة تتبعها ظنون ومجون يترك أثراً حتى في أنقى وأفقه العقول ..
      بتنا لا نرى ما تحتُ أرجُلنا رغم أن قوة النظر لدينا 6/6 للأسف .
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • هي لم تُعد تفهم بأن الحسابات أختلفت عليه وبأن الموازين أنقلبت به ..
      وهو يكاد يجهل بأن الجزاء من جنِس العمل ..
      هي تظنُ بأن التغير نتيجة الزمن المتسارع الذي يُغير الناس بطريقة عجيبة..
      وهو ينسى بأنها أنثى بحاجة إليه لكلمة منه لإبتسامة تعيد إليها نضارتها ..
      هي تُحسن الظن دوماً به وتعلق أخطائه بحسن الظن لأن قلبها لم يعرف غيره..
      وهو ينسى بأنها كانت ولا تزال الأفضل والأجمل والأطيب وبأنها مخلصة له ..
      هما الأثنان في توهان فالمسافة في إضطراد وتوجد حلقة فارغة لم تكن موجودة ..
      هي تتسائل وهو يتجاهل هي تحاول وهو يبتعد هي تتمنى وهو غافل ..
      هي تخاف أن يمضى العُمر وهو على حاله في غفلة لا تعلم متى سيستيفق منها ..
      وهو كالعادة في جفاء ويزداد غلظة وقسوة ولا يبحثُ عن ما يُقربه منها ..
      { أنت وهو }
      لكل ٍ منا أخطائه وزلاته ونبقى بشر فلنصارح بعض بدون أن نعاتب وإن نحسن
      الظن فيما مضى ولنبدأ من جديد فالحياة لا تقاس بالعُمر ولكنها تقاس بالمحبة
      والتسامح وبالعطاء دون مقابل وبإخلاص دائم لتبقى العشرة أجمل وأسعد ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:

      نعم عزيزي
      وتبقى لكلٍ منِا رؤيته الخاصة لمجرى الأمور فكلنا يتعلم مهما بلغنا من العِلم ..
      الكل يقرأ من زاويته الخاصة والكل يُحلل بحسب فِكره ويستنتج ما يوافق معتقدهـ ..
      وتبقى حرية الراي مفتوحة للجميع لا يوجد حكر للفِكر ..
      طالما أنه ينبع من القرآن والسنُة وسِيرِ الصالحين ومن سبقونا من أهل الرأي والحكمة ..
      علينا فقط أن نبقى حذرين من أهواء النفس والأمنيات الزائفة التي يتعلق بها ضعاف النفوس ..
      علينا أن نؤمن بالقدر خيره وشره وأنه من الله وأنه لا يتحرك متحرك ولا يسكُن ساكن إلا بأمر الله ..
      وبأنه لا يقضى بشئ في هذه الحياة الدنيا إلا بمشيئة وإرادة الله .. فلا ينقص رزق ولا يسبق أجل ..
      تبقى أخي للكلمات سطوتها والناس معادن كمعادن الذهب والفضة ..


      :) ....!
      غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب !
    • آلحديث مع آلناس ​​كالخياطِه فأنت آلخيط ​وكلامك آلإبره,
      إن آحسنت آلخياطه صنعت ثوباً جذاب غالي وآن أخطأت لن تجرح
      إلا نفسك..


      مما راق لي
    • لآ تندم على نيه صآدقه منحتهآ ذآت يوم لأحد لم يُقدرهآ
      بل إفتخر أنگ گنت و مآزلت إنسآن يحمل قلباً طيبآ وأبيضآ
      بين نآس لٱ يفقهون ..
    • لا تزالُ حالمة وفي أغلب ِ الأوقات نائمة رغم انها مُدركة تماماً لعواقب ِ الأمور ..
      وعلى ما يبدو انها أمتهنت سياسة الفكِر كتغيير لمجريات حياتها فالوحدة قاسية ..
      الكثير من التساؤلات التي تُجيب عليها هشة تكاد لا تصدقُ رغم انها صادقة في ما تقول ..
      بيد أن من يخالفها الرأي أكثر ُ ممن يُشاطرها فالموازين لديها مختلة ولكن أهم شئ بحسب
      ما أرى أن تكون هي صادقة الشعور مع نفسها ومطمئنة البال وبأنها مقتنعة في ما تقول وتكتب ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • قد تكون ألوان فقدت بريقها فأصبحت باهتة .. قد تكون وردة فقدت نضارتها فلم تعد زاهية ..
      قد تكون مُفكرة فقدت حكمتها فباتت عن القصد ساهية ..
      قد تكون أي شئ أخر في هذا الكون فقد شئ وهو يبحث عنه دون اية فائدة ..
      قد تكون وقد لا تكون ولكنها نفسٌ بشرية تشُعر بكل ما يشُعر به الآخرون ..
      هي روح كألاف الارواح تريد أن تكون كالبقية تُريد ان تكون إنسانة قبل كل شئ ..
      وهي إنسانة بمعنى الكلمة والحرف وهي إنسانة أكثرُ من اي أنسانة أخرى ..
      هي ليست كالحروف المتشابكة والكلمات الضائعة هي نبض وإحساس ومشاعر ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • قال لها : أشعُر بما تشُعرين به وانا اعايشُ أحاسيس ومشاعرك ..
      قالت له : وما الذي تعرفهُ عني لتشعُر بما اشعر به ..
      قال : أنا للعين قارئ وللشفتين ناطق وللسمع ِمنُصت ..
      قالت له : سأجاريك ولعلك تقول الحقيقة !
      قال : ما كُنت أتحدثُ إليك لو لم أكُن أعيي واعني ما أقول ..
      قالت : سأسالك ولعل الأجابة تكون بيدك بعد أن فقدت الأمل في الحصول على جواب ..
      قال لها : أسئليني ما شئت .
      قالت له : من أكون ؟
      قال : إنسانة طبيعية بسيطة حنونة رقيقة وطيبة رغم أن الدنيا غيرت فيك بعض الصفات ..
      قالت : غيرت في بعض الصفات فهل غيرتني للإحسن أم للأسوء ..
      قال : صفات كنت تحتاجين إليها فأعطتك أياها وصفات كانت بك لم تكون بحاجة لها فأخذتها عنك ..
      قالت : وبعد
      قال : غيرت فيك أشياء كُنت تمنين لو أنها تغيرت من زمان وصفات لم تستطع ان تغيرها بك ..
      قالت له : ما لون القمر ؟
      قال : هو ليس اللون الذي يراهـ به الجميع ولكن لونٌ يراهـ به قلبك فينعكس على بصرك فيكون لون مختلف ..
      قالت : وماذا في ظنك أريد ؟
      قال : لا شئ مما حصلت عليه !
      قالت : وما الذي أتمنى ؟
      قال : ما يتمناه من فقد شئ !
      قالت : أتجيب على سؤالي بسؤال ؟
      قال : لا ولكن سؤالك هو إجابة ولكنك لا تعلمين ..
      قالت : أهو حوار أم إسترسال أم بيان أو أستدكار ..
      قال : هو كلام البشر ولكن قصده نظر وفي معناه خبر وفي محتواه ظفر
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • قالت : ما الذي يكشف الغموض ؟
      قال : كل ما هو معلوم وغير معلوم
      قالت : وما هو المعلوم وغير المعلوم ..
      قال : المعلوم ما يعلمه غيرك فلا يُخبر به والغير معلوم ما تعلمين وترفضين أن يعلمه الآخرون ..
      قالت : لا ارى في إجابتك سوى حيرة وخبر غير صريح ..
      قال : إنما هي الريح عندما تدفع وصراخ جريح يوقظ ولا ينفع ..
      قالت : وهل أحتاج ؟
      قال : ُربما لا ولكن هناك ما يُساعد على تخطى ما كُنت تخشين ..
      قالت : وما يُدريك ؟!
      قال : قولك لي وما يُدريك !
      قالت : إذاً إنتهيت !
      قال : قد بدأت الآن ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:


      قال لها : أشعُر بما تشُعرين به وانا اعايشُ أحاسيس ومشاعرك ..
      قالت له : وما الذي تعرفهُ عني لتشعُر بما اشعر به ..
      قال : أنا للعين قارئ وللشفتين ناطق وللسمع ِمنُصت ..
      قالت له : سأجاريك ولعلك تقول الحقيقة !
      قال : ما كُنت أتحدثُ إليك لو لم أكُن أعيي واعني ما أقول ..
      قالت : سأسالك ولعل الأجابة تكون بيدك بعد أن فقد الأمل في الحصول على جواب ..
      قال لها : أسئليني ما شئت .
      قالت له : من أكون ؟
      قال : إنسانة طبيعية بسيطة حنونة رقيقة وطيبة رغم أن الدنيا غيرت فيك بعض الصفات ..
      قالت : غيرت في بعض الصفات فهل غيرتني للإحسن أم للأسوء ..
      قال : صفات كنت تحتاجين إليها فأعطتك أياها وصفات كانت بك لم تكون بحاجة لها فأخذتها عنك ..
      قالت : وبعد
      قال : غيرت فيك أشياء كُنت تمنين لو أنها تغيرت من زمان وصفات لم تستطع ان تغيرها بك ..
      قالت له : ما لون القمر ؟
      قال : هو ليس اللون الذي يراهـ به الجميع ولكن لونٌ يراهـ به قلبك فينعكس على بصرك فيكون لون مختلف ..
      قالت : وماذا في ظنك أريد ؟
      قال : لا شئ مما حصلت عليه !
      قالت : وما الذي أتمنى ؟
      قال : ما يتمناه من فقد شئ !
      قالت : أتجيب على سؤالي بسؤال ؟
      قال : لا ولكن سؤالك هو إجابة ولكنك لا تعلمين ..
      قالت : أهو حوار أم إسترسال أم بيان أو أستدكار ..
      قال : هو كلام البشر ولكن قصده نظر وفي معناه خبر وفي محتواه ظفر

      سيناريو رائع أخي

      سأقول لهما
      الحياة تُغيرنا فلا يبقى كُل شيء على حاله
      تكسُرنا وتؤلمنا فنحزن ولكن الصبر مُفتاح والدُعاء فرج
      تفرحنا وتسعدنا فالحمدلله مطلوب والشُكر واجب

      الحياة تمتد فتُغيرنا لأننا نتعلم منها
      فلا يوجد طفل يكبر ويمشي ويقرأ ويكتب وهو لم يتعلم ذلك!
      هكذا هي الحياة مدرسه !
      نظل نتعلم حتى أخر رمق فينا
      نتعلم!

      اِحترامي لكم أخي الفاضل

    • في الحياة قصص كُلٌ منا حقيقة يرى أنهُ بطلها
      لأنهُ يرى الحياة من منظورهِ هو

      هو يقول وهي تقول
      وتتكرر الروايات
      فقط بشخصيات مُختلفة

      كُنتُ هُنا مع اِحترامي لكم أخي الفاضل

    • أحيانا فقط تحتاج أن لا تكون " أنت " .. كن شخص آخر .. فقد يساعدك ذلك على مواصلة حياتك .!
      و أحياناً .. عندما تفقد أمور كثيرة .. لاشعورياً .. تصبح شخصاً آخر .. قد تكمل حياتك بتلك الطريقة بالرغم من أنك قد لا تشعر بالراحه بها ..
      و قد تكملها و كلك ثقة بأن ما اخترت هو الأفضل لك ..!
      لربما تندم يوماً ما .. ولكن .. دائماً .. لا سبيل للعودة :)
      غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب !
    • لم اكن ادري ..

      ان بدون { الخوف } ..
      لا يمكن العيش في هذه الحيآة ..

      بدون الخوف تكون الحيآة [ فوضى ]

      تخيلوا ان طلاب المدآرس لا يخآفون من شيء
      سـ يكون ( ... )

      تخيلوا ان المجرمين لا يخآفون من الشرطة ..
      سـ يكون ( ... )

      والاهـم .. !

      تخيلوا لو اننآ لا نخآف من ( الله ) عز وجل ..
      سـ يكون ( ... )


      !
      لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
    • أجمل ما في هذا الكون بحسب نظري البسيط وما يتعلق بحياة الإنسان ..
      مسألة الحسابات وهي مسألة عميقة جداً تحتاج إلى فهم جديد ..
      فلو سألنا مثلاً هل لكل شئ حساب ..
      سيكون الجواب نعم وكل شئ في حياة الإنسان شاء أم أبى سيحتاج لحساب ..
      يحتاج إلى قِسمة وطرح وضرب وجمع ..
      وهذه الحسابات منها ما هو مُعقد وما هو بسيط والشاطر هو الدقيق في الحِسبة ..
      تتعارض الحسبة البشرية أحياناُ مع منظوم أو نظام الكون لا شك في ذلك ..
      والأهم أن تكون تلك المعادلة صحيحة عندما تكون النظرة شاملة وواسعة ولا تكون
      مجرد حسبة فردية فقد تسقط منها حسابات كثيرة تؤثر في حياتك بشكل سلبي جداً ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • الأخطاء قد لا تتكرر والناس قد لا تتغير ولكن الحسابات وإن لم تتكرر الأخطاء ستتغير
      والناس وإن تغيرت فالحسابات أيضاً ستتغير والأمر مرهون بشيئين بالإنسان ومن حوله ..
      من أشياء جامدة كانت او متحركة عاقلة كانت أو مجنونة معه أو ضدهـ ..
      نظرتك للأمور حِسبة أستماعك لمن هم حولك حِسبة كلامك للأخرين بحساب موزون ..
      قس كلماتك واستمع لما ستستفيد منه ولا تخض مع الخائضين وإن خاضوا معك ..
      فميدانك مختلف عن ميدانهم وجوهرك مختلف كذلك وحياتك وكل من هم حولك ..
      يريدونك لغاية ويسمعونك لهدف ويكونون معك من أجل أن يجدوا انفسهم بك ..
      وأنت تتسائل في خضم هذه الحياة المتشعبة ما الذي اريدهـ وما الذين يريدونه مني ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • شرُ البلية ما يُضحك .. وشرُ مايضُحك بلية ..
      التوأمان سيبقيان معك في حياتك لن يفترقا عنك ..
      وأنت تتسائل وأنت تقرأ هذه الكلمات من هما ..
      من هما يا ورود من هما ..
      شرُ البلية ما يُضحك ..
      :)
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • عادت لتسأله من جديد قائلة له : هل الحُب حقيقة ؟
      قال : لكل شئ أصل وأصلُ الحب صفة لن تتغير ولن تتكرر في حياة البشر !
      قالت : هل سيكون كما أريدهـ أم ينبغي عليً أن أكون كما يُريد ؟
      قال : كلاكما خلُقتما من نفس الطينة فأنتما ستكونان كما يُريد الآخر !
      قالت : وإن لم يكُن كما أريد أو كان ثم تغير ؟
      قال : جوهر الأشياء لا يتغير وإن تغير المظهر !
      قالت : أنت تُزيدني تعقيد !
      قال : وليس هذا ما أريد !
      قالت : فما الذي تُريد ؟
      قال : شئ أفهمه عنك ويعطيني من كينونتك المزيد !
      قالت : هل عشقت يوماً !
      قال : لستُ نادم إن عشقت ولست بنادم إن لم أعشق !
      قالت : حيرتني ومن الحقيقة أبعدتني !
      قال : لم أحيرك ولكن بت ِ مني قريب !
      قالت : هذا أيضاً كلام عجيب !!
      قال : والأعجب من ذلك بسمتك التي تخترق الحديد
      ونظرتك التي تأوي ألف شريد وقلبك الطاهر النقي الفريد
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • هل أستعصى علينا يوماً شيئاً ففشلنا من أن نحققه ؟
      هل عجزنا يوماً في الحصول على ما نُريد ؟
      هل تفكرنا للبعيد والشئُ منا قريب ؟
      هل أختلف علينا الإحساس يوماً فما عدنا نعرف أين أتجاهنا ؟
      هل مرت علينا لحظة من أعمارنا تمنينا فيها أن نختفي ؟
      الأسئلة والاجابة عليها مرفوض !
      قد يتوجس منه العقل فيرفضه وقد يشُعر به القلب فيقبل به ..
      دائماً ما تكون الحقيقة أبعدُ من الخيال ..
      ودائماً ما يكون الشئ بين أيدينا وننظر إلى ما في أيدي الآخرين ..
      وليست المسألة مسألة الرضى والقبول بالموجود !
      المسألة تتعلق بكل بشري خلق من مادة الطين !
      وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَىٰ مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِّنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ ۚ وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَأَبْقَىٰ (131) (طه)
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • لكل جواد كبوة .. ولكل عالم هفوة .. ولكل صارم نبوة ..
      فلا تقف على زلات الآخرين .. ولا تضيَق عليهم السبل ..
      ولا تحكم على المظهر .. فتفقد الجوهر :)
      غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب !
    • أخي العًمق المجهول ...
      إن تلاقت القلوب البيضاء الطيبة فذلك خير وإن كانت الحياة قاسية
      والارض هي الآخرى ليست مواتية والظروف كانت غير مناسبة ..
      أن أعتمدنا على الأفضل فسنجد بأن هناك من هو أفضل منه ولكن
      فلنلتمس الأصلح فالصلحاء بتواضعهم على قلب رجل واحد ..
      وإن أختلفت أفكارهم إلا أن وجهتهم واحدة ..المشكلة في القياسات ..
      المشكلة في عدم التوافق بين إتجاهات واحدة ولكن بطرق مختلفة ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • أحياناً تكفي كلمة شُكراً وأحياناً نحتاج لمن يواسينا وأحياناً نحتاج فقط لمن
      يفهمنا
      أحياناً لا نحتاج للشئ الكثير فيكفينا القليل شريطة أن يوافق هوانا ومزاجنا
      قد لا نُريد منهم أن يقرأونا ولا نريدهم أن يكتبونا ولكن يكفينا شعورهم بنا
      عندما تمسح على راس اليتيم فيتسلل الشعور بالرحمة إلى قلبك لتشعر بأنك
      إنسان وبأنه هو إنسان كيان يحتاج إليك لتقف معه لتشعر بما يشعرُ به ..
      هكذا هي الحياة وهكذا الحاجة لمن افتقدها ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • اتعلم ما الذي يريدونه منك ؟ يريدون جذبك إلى عالمهم وأنت ترفض ..
      فتحاول محاولة عقيمة ان تجذبهم إلى عالمك فيتشبثون بعالمهم بقوة ..
      في حين انك تراهم مخطئين يرونك المخطئ ..
      رُبما السؤال الذي يجب أن يطرح هنا من هو المخطئ يا قارئ السؤال ؟
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • جميل أن تعيش بفكر يشاطرك فيه الآخرون مع مجموعة أفكار تخالف فِكرك ..
      جميل ان تجدَ من يتبنى أفكارك في حين أن الكثير ممن حولك يرفضون وجودك ..
      انت لستً بمختلف عنهم فالزمان أتُهم هو الآخر بأنه أختلف وبأن الحياة ليست هي
      الحياة التي عاشها الناس من قبلنا .. لا أدري حقيقة هل أختلفت الشمس والقمر ..
      هل اختلفت السماء والآرض أن البشر لا يعترفون بأنهم من أختلف والأشياء كما هي ..
      التكنولوجيا لم تصنع الإنسان بل الإنسان صنعها ولكن لم يستطع أن يصيطر عليها ..
      كنوبل الذي أخترع القنبلة الذرية وراح بسببها الألاف من البشر ..
      الإختلاف وارد نعم ولكن هل يؤثر أختلاف الفكر على القلوب فتختلف هي الآخرى ؟؟
      :(
      اتعبتكم معي اعلم ُ ذلك أعتذر !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)