• قال الفضل بن زياد رحمه الله : سألت أبا عبد الله - يعني أحمد - عن النية في العمل، قلت: كيف النية ؟ قال : يعالج نفسه إذا أراد عملاً لا يريد به الناس.
• قال يحيى ابن أبي كثير رحمه الله : تعلموا النية فإنها أبلغ من العمل.
• قال زيد الشامي رحمه الله : إني لأحب أن تكون لي نية في كل شيء حتى في الطعام والشراب.
• قال سفيان الثوري رحمه الله : ما عالجت شيئاً أشد عليَّ من نيتي ؛ لأنها تتقلب عليَّ.
• قال ابن حزم في "أنواع العلوم ":" لا كفى الله من لم يكفه قول ربه تعالى , و قول نبيه عليه السلام! "
• قال شيخ الإسلام ابن تيمية-رحمه الله-: "النّيَّة المجردة عن العمل يُثاب عليها، والعمل المجرد عن الّنية لا يثاب عليه".
• قال ابن عيينة : " إن العلم إن لم ينفعك ضرك ".
• قال الحسن البصري -رحمه الله-: " استكثروا من الإخوان فإن لكل مؤمن شفاعة ".
• قال عمر بن الخطاب: " الراحة للرجال غفلة "
• قال ابن المبارك رحمه الله : "رب عمل صغير تعظمه النية ، ورب عمل كبير تصغره النية.
• قال الإمام أحمد -رحمه الله-:"إن أحببت أن يدوم الله لك على ما تحبُّ فدم له على ما ُيحبُّ".
• قال بعض السلف: "إذا قصر العبد في العمل ابتلاه الله بالهموم".
• قال النيسابوري في تفسير سورة العصر من غرائب القرآن: " لا شيء أنفس من العمر "
• قال شيخ الإسلام ابن تيمية-رحمه الله-:"ليس في الدنيا نعيمٌ يشبه نعيم الآخرة إلا نعيم الإيمان".
قال أحد السلف: "ما ترك أحد سنة إلا تكبر في نفسه ".
كان مالك بن أنس يقول: كل شيء ينتفع بفضله إلا الكلام فإن فضله يضر.
قال أحد السلف: " لو يلاحظ أحدكم دينه كما يلاحظ شسع نعله إذا انقطع لسلم له دينه"
قال أحد السّلف : المتواضع في طلاّب العلم أكثرهم علماً ، كما أنّ المكان المنخفض أكثر البقاع ماءً.
قال ابن حبّان : " طلب العلم دون العمل به أو الحفظ له ليس من شيم العقلاء "
قال أيّوب السّختياني :"قلت لعثمان البتّي : دلّني على باب من أبواب الفقه ، قال : اسمع الاختلاف"
قال مخلد بن الحسين : " إن كان الرّجل ليسمع العلم اليسير فيسود به أهل زمانه يُعرف ذلك في صدقه وورعه ، وإنّه ليروي اليوم خمسين ألف حديث لا تجوز شهادته على قلنسوته"
كان شعبة يقول : " كلّ من سمعت منه حديثاً فأنا له عبد "