ِْ أًلُرُيِأِضًة سَرِ أِلّحَيِأٌة أَلَدَأٌئمَـ ْْْ
-
-
-
-
-
-
-
يعطيك ربي العافيه ( فاقدة الغوالي )
اتمنى الاستفاده من الجميعHala Madrid Y Nada Mas -
موضوع جداً مهم و مفيد
ابدعتِ أختي في طرح موضوعك
واصلي ابداعك وتميزك
أختك \ سلما للسماء
:):) -
-
ثانياً\
-الرياضة تحمي من الأمراض:
أجسامنا تحتاج وتتشوق إلي الحركة والتمارين.
التمارين اليومية هامة جداً للياقة البدنية والصحة الجيدة فهي تقلل من خطورة الإصابة بأمراض القلب، السرطان، ارتفاع ضغط الدم،السكر وأمراض أخرى.
الرياضة أيضاً تساعد علي بقائك في مظهر جيد، وعدم ظهور التجاعيد مبكراً.
-
ثالثاً\
- الرياضة تساعدك علي الصبر والتحمل:
عند ممارسة الرياضة يبدأ الجسم في استهلاك الطاقة الموجودة به.
التمارين الرياضية تساعدك علي التحمل والصبر، وذلك عن طريق تدريب جسمك علي أن يكون أكثر مرونة وحركة مستخدماً كمية طاقة أقل. -
-
خامساً\
- زيادة مرونة الجسم:
أنواع التمارين التي تقوم بشد الجسم، تكون مفيدة لتكوين قوام جيد فهي تجعل الجسم في حالة مرونة لتسهيل عملية الالتواء والانحناء وجميع حركات الجسم المختلفة.
زيادة مرونة الجسم عن طريق الرياضة تقلل فرص الإصابات وتحسن عملية التوازن والتناسق في الجسم، إذا كنت تشعر بآلام في الرقبة أو في الجزء العلوي من الظهر، أو تشعر بالتوتر والشد العصبي، فقيامك ببعض التمارين الخفيفة لشد الجسم تجعل عضلات الجسم في حالة ارتخاء وتشعر بالراحة.
-
العامري92 كتب:
يعطيك ربي العافيه ( فاقدة الغوالي )
اتمنى الاستفاده من الجميع
-مساء الخير-
أخي الفاضل
الله يعافيكَ ، أسعدني تواجدكَ الدائمـ
هنا
جزيت خيراََ
-
سادساً\
- التحكم في وزن الجسم:
الرياضة هي مفتاح التحكم في وزن الجسم، لأنها تساعد علي حرق السعرات الحراريةالزائدة.
وبالتالي بقاء الجسم دائماً في وزن وشكل جيد.
وأتمني من الجميع ان نهتم بممارسة الرياضة فى حياتنا
ونسأل نفسنا كل يوم احنا مارسنا رياضة ولا لا حتي ولو لخمس دقائق -
سلما للسماء كتب:
موضوع جداً مهم و مفيد
ابدعتِ أختي في طرح موضوعك
واصلي ابداعك وتميزك
أختك \ سلما للسماء
:):)
-أسعـد الله أوقاتكَ بكل خير-
غاليتي
سررت بتواجدكَ الراقي، وأضافتكَ لمساتكَ الجميلة
واصلى فيـ بث بمثل هذة المعلومات
فيـ متصفحي مفتوح للجميع
وفقكَ الرحمن لكل خير
-
ماهي فوائد الرياضة للجسم وفوائد الرياضة الصحية وفوائد رياضة المشي
من منا يمارس رياضة؟
من منا يجعل الرياضة من اساسيات حياته (روتين يومي)؟
كم من الساعات تستغرقها للجلوس قرب أشعة التليفزيون ولكن كم من الدقائق التي تمارس فيها الرياضة؟
تعتبر الرياضة من الاساسيات المهمة في حياتنا ولكن الكثير منا يغفل فائدتها قد يكون لان البعض يتحججون بأن ليس لديهم الوقت لممارستها وانشغالهم وقد يكون ايضا لان تأثيرها وفائدتها على الجسم لا يتم في وقت قصير وانما يحتاج الى فترة من الوقت ترتبط بعوامل الرياضة وعدد مرات مزاولتها وقوة الارادة والحزم والانتظام في ممارستها.
والرياضة مهمة لكل الفئات فهي مفيدة للشباب والفتيات والحوامل والمرضعات والشيوخ والكهول وكذلك المعوقين.
وللرياضة فوائد كثيرة منها :
الحفاظ على الوزن والوقاية من السمنة والوقاية من الاصابة بالسكري وارتفاع ضغط الدم وامراض القلب وتقوية عضلات الجسم والتخفيف من مشاكل امراض المفاصل والروماتيزم وهشاشة العظام وتحسين الحالة النفسية والمعنوية حيث انها تساعد على التخفيف من القلق والاكتئاب والمشاكل النفسية.
والمشاكل النفسية باحراق الدهون المختزنة بالجسم من هنا نجد ان الرياضة تعتبر ضمن اساسيات الوقاية من الكثير من الامراض المزمنة.
أين نمارس الرياضة وكيف؟
ليس بالضرورة ان تكون هناك اجهزة لممارسة الرياضة او اماكن معينة بل يمكن ممارسة انواع كثيرة من الرياضة دون الحاجة الى اجهزة او اماكن خاصة مثل : طلوع السلم عدة مرات والجري في المكان والسباحة ونط الحبل والمشي بسرعة وركوب الدراجة.
وعند ممارستك للرياضة يجب ان تعرف الاتي :
لا يوجد افضل نوع للرياضة فكل واحد حسب ما يتاح له من رياضة وتبدأ فوائد الرياضة في الظهور بعد 6 اسابيع من بدايتها وتكتمل بعد 6 شهور ويجب الانتظام في ممارسة الرياضة بحيث تكون ثلاث مرات اسبوعيا وبانتظام واقل من ذلك ليس له فائدة ويمكن ان تكون اكثر من ذلك او بصفة يومية على ان تكون من 20 ـ 30 دقيقة وان لا تقل عن ذلك وشرب كمية من الماء لمنع حدوث الجفاف.
-
أهمية النشاط الرياضي
[INDENT]يرى المهتمون بدراسة النشاط الرياضى أنه يمكن التعرف على حضارة المجتمعات من خلال معرفة الوسائل التى تستخدمها تلك المجتمعات في مواجهة وقت الفراغ وأنه توجد علاقة وثيقة بين ثقافة المجتمع ومستويات المشاركة في الأنشطة الرياضية السائدة في المجتمع.
ويعد النشاط الرياضى أحد أفضل الأسلحة التى يملكها المجتمع لمقاومة المشكلات الاجتماعية المتطورة التى توجد اليوم.
وقد اهتم الأفراد بالنشاط الرياضى لتنمية الصحة واللياقة البدنية والاستعانة بأنشطة وقت الفراغ في تقديم التوجيه الاجتماعى.
ويشير حسن سيد معوض، أن التربية الرياضية لم تعد مجرد تدريب بدنى أو رياضى يمارسه الفرد أو الجماعة على شكل تدريبات أو تمرينات لتحريك أعضاء الجسم أو بغرض التقوية العضلية أو مجرد اكتساب مهارة حركية معينة بل هو محاولة لتربية الفرد تربية كاملة عن طريق نشاط وسيلته الأولى حركة الجسم.
ويرى عبد الحميد غريب شرف، أن النشاط الرياضى يعد أحد وسائل التربية الرياضية لتحقيق أغراضها، وذلك عن طريق النشاط الحركى بهدف تعديل سلوك الفرد وحسن تنشئته من كافة النواحى: البدنية - العقلية - النفسية - الاجتماعية، تحت إشراف قيادة واعية.
وتؤكد كوثر السعيد الموجى، على أن النشاط الرياضى يعد من أهم الأنشطة التربوية التى تهدف إلى إعداد الفرد للتكيف مع حياته ومجتمعه من خلال تنميته بدنيًا وعقليًا ونفسيًا واجتماعيًا.
ويوضح ويليجوس Willgoose، أن أهداف التربية الرياضية، هى: تنمية للياقة البدنية - تنمية المهارات الحركية - الكفاية الاجتماعية - النمو المعرفى - تنمية القدرات العقلية.
لذلك يتضح أن أهداف التربية الرياضية متنوعة ومتعددة وتهتم بالجوانب المختلفة لنمو الفرد، ومن ثم نجد أنه يوجد علاقة وثيقة تربط بين التربية والتربية الرياضية، فالتربية الرياضية تعد جزءًا بالغ الأهمية في التربية إذ تسعى إلى تنمية الممارسين لأنشطتها بدنيًا وعقليًا ونفسيًا واجتماعيًا، كما أنها تكسبهم المهارات الحركية التى تؤهلهم لاستثمار أوقات فراغهم في نشاط بنّاء.
ويشير بول هوايت White Pool، إلى ضرورة العمل على تكوين اتجاهات وعادات رياضية وترويحية لضمان ممارسة الأفراد للأنشطة الرياضية، وأهمية النظر إلى الرياضة والترويح على أنها من الأمور التى تقف على نفس المستوى من الأهمية لكل من العمل والنوم والتغذية.
وقد أشار بيوكر، إلى أن النشاط الرياضى يوفر الفرص للممارسين ذوى المهارات العلمية في مختلف الأنشطة الرياضية حق الاشتراك في المنافسات الرياضية بجانب ما يوفره من حرية اختيار أوجه النشاطات التى تمكن الممارس من تنمية مهاراته الرياضية التى يميل إليها.
يتبع[/INDENT]
-
إجمال أهمية النشاط الرياضي
ويمكن إجمال أهمية النشاط الرياضي فيما يلي:
· استنقاذ الطاقة الزائدة.
· تحقق النمو النفسى المتوازن.
· يكسب النشاط الرياضى الإنسان القدرة على تقدير وتمييز السلوك.
· إن للنشاط الرياضى تأثير إيجابى في التغلب على المشكلات التى تؤثر على الكفاية والقدرة الوظيفية لأجهزة الجسم الحيوية وبخاصة القلب والرئتين.
· يعمل النشاط الرياضى على تحقيق التوازن بين النشاط الفكرى والاجتماعى والبدنى، وأن يصبح حاجة أساسية وضرورية من ضروريات العصر.
· أنه توجد حاجة ماسة لتطوير المهارات والقدرات البدنية التى تمكن الشباب من اختيار واستخدام النشاط الاستخدام الأمثل والمناسب لوقت الفراغ.
· يساعد النشاط الرياضى على اكتشاف نواحى التقدم أو التخلف أو الانحراف في أى مرحلة من مراحل النمو، واتخاذ خطوات إيجابية في سبيل تكامل الشخصية.
· أن الرياضة عبارة عن نشاط، وكل نشاط للإنسان ما هو إلا نشاط اجتماعى يتحدد بصفة عامة من خلال الدوافع الاجتماعية - ولا يرتبط في المقام الأول بالدوافع أو الاتجاهات الفسيولوجية.
· يلعب النشاط الرياضى دورًا هامًا في أن يصبح الرياضى متزنًا انفعاليًا، ويستطيع التكيف مع الآخرين في شتى مجالات الحياة المختلفة.
إن السرعة المتزايدة للحياة الحديثة يمكن أن تخف وطأتها عن طريق النشاط البدنى فيمكن للإنسان أن يتدرب على التحكم في تغيراته الانفعالية عن طريق اشتراكه في الألعاب المختلفة فيتحكم في عواطفه ويبتعد عن القلق، ويشعر بالثقة ويتمتع بالبهجة.
-
أهمية الرياضة المدرسية .. وأثرها في تطور كرة القدم
د. محمد الخير الشيخ
في مقالات سابقة تحدثت عن كيفية تطوير كرة القدم العربية والطرق والوسائل الكفيلة بتفعيل هذا التطوير وبرمجته، حيث يساعد في وصول المنتخبات العربية وتأهلها ومنافستها في البطولات القارية والدولية، وكانت إحدى هذه الوسائل هي الرياضة المدرسية.
وتنبع أهمية ذلك من أهمية ممارسة الرياضة في مرحلة الطفولة، فلممارسة التمارين الرياضية أهمية خاصة في سن الطفولة والشباب، حيث إن الجسم في نمو مستمر، وكما قيل "العقل السليم في الجسم السليم"، فهو يحتاج إلى الرياضة للتأكد من أن العضلات والعظام والقلب والرئتين وكل الأعضاء الحيوية الأخرى تنمو بشكل طبيعي وسليم، إضافة إلى بناء الشخصية السليمة، فقد أشارت عديد من الدراسات إلى أن الألعاب الحركية المنظمة تعزز نمو الأطفال والشباب من الناحية البدنية والذهنية والنفسية بصورة صحية،وتزيد من الثقة بالنفس وتقدير الذات والشعور بالإنجاز.
ومن فوائد ممارسة التمارين الرياضية في مرحلة الطفولة أن المواظبة على النشاط البدني يحقق للطفل فوائد بدنية ونفسية واجتماعية وروحية مهمة منها:
ـ إن مزاولة النشاط البدني يمكن أن يساعد الأطفال والشباب على تحقيق التناسق، وسلامة بناء العظام والعضلات والمفاصل مما يساعد على السيطرة على وزن الجسم والتخلُّص من الوزن الزائد ورفع كفاءة وظيفة القلب والرئتين.
ـ إن ممارسة الأنشطة الحركية تزيد من قدرة الطالب على التعلم وذلك من خلال تأثيراته في القدرات العقلية، فقد أشارت كثير من الدراسات إلى أن الطلاب الذين يشاركون في المسابقات الرياضية بين المدارس أقل عرضة لممارسة بعض العادات غير الصحية كالتدخين أو تعاطي المخدرات وأكثر فرصة للاستمرار في الدراسة وتحقيق التفوق الدراسي وبلوغ أعلى المستويات الأكاديمية.
ـ كما يتيح اللعب الجماعي والألعاب الرياضية وغيرها من الأنشطة البدنية للطلاب الفرصة للتعبير عن الذات، وبناء الثقة بالنفس، والإحساس بالإنجاز، والتفاعل مع المجتمع والاندماج فيه.. وممارسة الحياة الطبيعية بكل معطياتها وانفعالاتها خاصة أن الرياضة المدرسية كانت وما زالت لها مكانة كبيرة في نفوس الأطفال والشباب لأن الدافعية لتحقيق الإنجاز للطالب وسط رفاقه وزملائه يكون أكثر بحكم عوامل كثيرة أهمها تقارب الأعمار السنية والتحديات والأهداف والغايات والآمال والأحلام المشتركة التي تربط بعضهم بعضا وحتى تأثيرهم في بعضهم البعض يكون أكثر خاصة في التشجيع لتحقيق هذا الإنجاز وبالتحديد في مجال الرياضة.
إن الرؤى والغايات الهادفة لتحقيق الإبداع في المجال الرياضي وسط الأطفال والطلاب تأتي منسجمة مع حاجات العصر الذي نعيش فيه خاصة أن الأنشطة الطلابية تلعب دوراً بارزاً وفعالاً في بناء شخصية الفرد من خلال تنمية قدراته ومواهبه الرياضية، إضافة إلى تعديل وتغيير سلوكه بما يتناسب واحتياجات المجتمع.
لذلك أصبحت الأنشطة الرياضية عاملاً أساسياً في تكوين الشخصية المتكاملة للفرد من خلال البرامج الهادفة التي تعمل على تأهيل وإعداد ومعالجة سلوكيات الطلاب عن طريق ممارسة الأنشطة الرياضية الصحيحة للوصول إلى المستويات الرياضية العالية، إضافة إلى ما يحققه ممارسة النشاط الرياضي من مردودات صحية جسدية ونفسية للطالب.
كما أن النشاط الرياضي المرافق للمنهاج من الوسائل الفعالة في تحقيق أهداف المنهاج نظراً لأن برامج هذه النشاطات تعد امتدادا لدرس الرياضة المدرسية وتفسح المجال أمام الطلبة لاختيار ما يتناسب وإمكاناتهم وقدراتهم ورغباتهم.
في عالم أصبح فيه بروز النجوم الرياضيين وتعلق الأطفال بهم مادة خصبة تنمي مراحل الأمل فيهم وتصبح غاية من غاياتهم للوصول إلى هذا المستوى الرياضي العالي الذي يحقق طموحات الإنسان النفسية والمادية، ولذلك فتطوير العمل في مجال الأنشطة الرياضية المدرسية التي تعد من جملة الوسائل الفعالة لتكوين وتربية الناشئة وكونها فرصة طيبة للقاء والتواصل والاندماج وتبادل الخبرات وتعلم العادات الصحية وترسيخها لتحقيق توازن نفسي ووجداني لتجنيبهم آفة الانحراف مما يعود بالنفع عليهم لأنها تساعدهم على الدراسة والتحصيل وتجعلهم مواطنين صالحين لأنفسهم ولأسرهم ولمجتمعهم.
وهذا الذي يؤكد أن الرياضة المدرسية هي البنية الأساسية للحركة الرياضية التي يجب أن نوليها الاهتمام الأكبر لنضمن لحركتنا الرياضية التطور والانتشار.
أما إذا دخلنا في دهاليز تاريخ الرياضيين المرموقين ومشاهير الرياضة والمتفوقين في العالم في أي لعبة رياضية لوجدنا أن بداية ممارستهم للرياضة كانت في سن مبكرة وتحديداً في مراحل الدراسة الأولية أو الابتدائية، وهنا يتضح لنا جلياً أن "المدرسة" هي الأكاديمية الأولى للنجوم وهي التي تكشف مواهب الرياضيين منذ الصغر فمن خلال المدرسة يستطيع كل ناشئ أن يمارس هوايته الرياضية في أجواء صحية وسليمة، حيث يمكن تطوير هذه الموهبة من مرحلة دراسية إلى أخرى ثم تصقل هذه المواهب من خلال الدورات المدرسية التي تتنافس فيها المدارس على بطولة كل لعبة، وهذا هو الحال في الدول المتقدمة رياضياً التي تأخذ المواهب من المدارس إلى النجومية. وفي عالمنا العربي نجد عدد كبير من النجوم العرب برزوا وعرفتهم الأندية والمنتخبات من خلال الدورات المدرسية.
تعد الرياضة المدرسية الزاوية الأساسية لدفع الحركة الرياضية بجميع ألعابها نحو الأمام، حيث تشكل الرافد الحقيقي والمهم لأنديتنا ولمنتخباتنا الوطنية لكونها تضم الشريحة الواسعة من أبنائنا رجال المستقبل.
وحتى لا تختلط علينا الأوراق نحاول أن نعرف الرياضة المدرسية وأهدافها وهي:
ـ مجموعة الأنشطة الرياضية التي تمارس داخل المؤسسات التعليمية.
ـ الرياضة المدرسية هي تنمية قدرات المتعلمين وصقل مهاراتهم الرياضية وفق الأبعاد التالية:
ـ البعد التربوي الاجتماعي، الحركي الترفيهي، الرياضي، التنموي والاقتصادي، الصحي والوقائي، الانتمائي للوطن.
ـ انتقاء الموهوبين من الطلبة رياضياً انطلاقاً من مشاركتهم في منافسات رياضة المدارس للمشاركة ضمن الفرق الممثلة في البطولات المدرسية والوطنية والدولية.
ـ النهوض بالتربية الرياضية داخل المؤسسات التعليمية.
ـ تهدف الرياضة المدرسية إلى إكساب الطالب كفاية بدنية وعقلية واجتماعية ونفسية تتناسب ونموه ليتكيف مع الحياة بأقل جهد ممكن.
ـ تزويده بالروح الرياضية والاجتماعية والمهارات الحركية، حيث تعد الرياضة المدرسية الحجر الأساسي في بناء صرح الحضارة والرقي والتقدم.
ـ وتوافر الأساليب اللازمة لاكتساب النمو الحركي والترويحي اللازم لمراحل نموهم.
ـ تشجيع جميع التلاميذ على الممارسة الرياضية المنتظمة مما يكسبهم صحة بدنية ونفسية.
ـ إعداد التلاميذ لمزاولة نشاط رياضي منتظم لترسيخ المفاهيم الصحيحة للحركة ـ أو الفعالية ـ أو اللعبة بعد الانتهاء من المراحل الدراسية وحتى الجامعة.
ـ ربط الصلة بين الرياضة المدرسية والأندية الرياضية للاستفادة من أصحاب الكفاءة والممارسة الواسعة للحصول على نتائج رياضية عالية.
ـ تنظيم الاحتفالات والبطولات المدرسية المحلية والعربية والتي تشكل الفرص الضرورية لصقل مواهب الطلبة وتحسين الممارسة الرياضية.
ـ تمثيل المدرسة في الاحتفالات والبطولات المحلية والوطنية والدولية بغية تطوير الرياضة المدرسية وغيرها من الأهداف الأخرى.
وحتى تستطيع الرياضة المدرسية القيام بمهامها وتحقيق أهدافها تحتاج إلى:
1 ـ إيجاد التمويل المالي أو الجهات الداعمة إن كانت حكومية أو غيرها لتغطية التكاليف الخاصة بتجهيز المعدات الرياضية.
2 ـ تأهيل المدرسين والمعلمين لمواكبة العمل التربوي الرياضي المدرسي.
3 ـ تجهيز الملاعب والساحات الرياضية في المدارس.
4 ـ إعداد قاعات للألعاب وملاعب لكرة القدم.
5 ـ تزويد جميع المدرسين والمعلمين بقوانين كرة القدم والجديد في عالم تدريب الصغار.
6 ـ ضرورة مشاركة المدرسين والمدرسات في الدورات التدريبية والتأهيلية التي تقيمها الاتحادات الرياضية المختلفة.
7 ـ استغلال ساحات وملاعب الأندية الرياضية القريبة من المدارس لتسهيل عملية مشاركة الطلاب في النشاطات الرياضية وخاصة كرة القدم.
8 ـ إقامة منافسات المدارس على مستوي جميع المراحل.
9 ـ الاستفادة من ملاعب الاتحادات والأندية في الفترات الصباحية لإقامة منافسات وأنشطة المدارس.
10ـ تأهيل المدرس المتخصص الذي يقوم بواجبه كاملاً في العناية بالمواهب ورعايتها وتوجيهها بالطريقة الصحيحة.
إذا حاولنا أن نستعرض أهمية النشاط الرياضي بصفة عامة أو كرة القدم بصفة خاصة نجد أن البطولات والمباريات والممارسات الرياضية التي تقام سواء كانت المحلية أو الخارجية تتيح للطلاب فرصة الالتقاء والتفاعل الاجتماعي مع أقرانهم وفرصة للتطوير والارتقاء بمواهبهم وقدراتهم الرياضية كما تعمل على تحفيز المعلمين على بذل الجهد في تفعيل الرياضة المدرسية والاهتمام بالفرق الرياضية داخل المدرسة وتبرز لديهم الرغبة في الاطلاع ومتابعة المستجدات في قوانين الألعاب المختلفة. ولذلك تتضح بعض الصور عن تحديد ملامح الأهداف العامة لممارسة النشاط الرياضي المدرسي والتي تتمثل في الآتي:
ـ الاهتمام بالصحة والعناية بالقوام السليم.
ـ تنمية الصفات البدنية لدى الطلاب في ضوء طبيعة الخصائص السنية لديهم.
ـ تعليم وصقل المهارات الحركية المختلفة التي تتناسب مع الإمكانيات والقدرات الجسمية لدي الأطفال أو الشباب.
ـ الاهتمام بالروح الرياضية والسلوك القويم من خلال ممارسة الأنشطة الرياضية.
ـ الإعداد الفني للمنافسات الرياضية بمستوياتها المختلفة.
ـ العمل على نشر الثقافة الرياضية والتحلي بالروح الرياضية الطيبة لدى التلاميذ.
ـ إشباع الميول والاحتياجات الرياضية في إطار التوجيه السليم.
ـ المشاركة في المسابقات الرياضية المختلفة.
ـ العمل على تنظيم الفعاليات الرياضية داخل المدرسة.
ـ تنظيم اللقاءات الرياضية المتبادلة بين المدرسة والمدارس الأخرى.
ـ اكتشاف المواهب الرياضية والعمل على تدريبها وصقلها.
ـ تعزيز اللياقة البدنية لدى الطلبة من خلال ممارسة الأنشطة الرياضية المختلفة.
ـ العمل على إيجاد وإعداد الملاعب والأدوات الرياضية البديلة لتنفيذ النشاط.
ـ التثقيف الرياضي ونشر الوعي بأهمية ممارسة الرياضة من أجل الصحة والتحلي بالأخلاق الرياضية العالية.
وهناك سؤال يدور حول الرياضة الجامعية، ونحن هنا نؤكد أن الرياضة الجامعية هي جزء من الرياضة المدرسية في الولايات المتحدة نعرف أن بطولة الكليات مثلاً في كرة السلة، في البيسبول، في الهوكي، في كرة القدم الأمريكية، تمثل القاعدة التي تفرز مباشرة لأندية المحترفين لأعلى المستويات هناك ـ مثلاً ـ في إنجلترا مشهور جداً سباق التجديف بين جامعتي (أوكسفورد) (وكمبريدج) ربما على مستوى العالم منذ أكثر من 130 عاما، كيف يمكن أن نصل ربما إلى شيء من هذا النوع في رياضتنا المدرسية العربية سواء من رياض الأطفال وصولاً للجامعة، وعلى الرغم من أن الرياضة الجامعية يمكن أن تكون منهجية ومؤثرة خاصة إذا وفرنا لها مقومات النجاح وجعلنا للرياضي في الجامعة أيضاً خاصية يشعر فيها بأنه ليس طالباً ينهل من العلم ويغوص في أعماق الكتيب والمكتبات فقط، بل إنه رياضي من طراز متميز يستطيع أن يحقق الإنجازات والنجاح والتفوق والإبداع في المجال الرياضي مثلما هو في المجال الأكاديمي.
وحتى نستلهم ما يؤكد أهمية الرياضة في المدارس والجامعات في تطوير كرة القدم، وبناء جيل قادر على تحمل مسؤولياته في جميع المجالات، نجد أن الطلبة هم أوسع قاعدة رياضية في الهرم الرياضي وهي تشكل نحو 40 في المائة من أفراد المجتمع يقضون نحو ثمانية ساعات يومياً لمدة خمسة أيام أسبوعياً مع بعضهم بعضا، وفي أماكن يسهل الوصول إليها والتعامل معها.
ولكنا لو عدنا بذاكرتنا للوراء للزمن الجميل لوجدنا أنه منذ أن بدأت الدورات الرياضية العربية المدرسية في مطلع الخمسينيات اكتسبت من الأهمية بمقدار ما اكتسبته دورات الألعاب العربية للكبار، ولكن عدم الاهتمام وتباعد أزمنة إقامتها، جعلها يتيمة وأصبحت عبئاً لا يريد أحد أن يتحمله، تنظيماً، أو حتى مشاركة، إلا من قبيل باب أداء الواجب أو مجاملة لأحد ما، وحتى الحماس الذي دب في الجسد الرياضي العربي في السنوات القليلة الماضية ترك أثراً في الرياضة المدرسية، فعاد الاهتمام بها يزداد بمحاولة انتظام دوراتها، وحرصت بعض الدول على سبيل المثال: السعودية وتونس والمغرب والسودان ودول أخرى على تصعيد الاهتمام مجدداً بالرياضة المدرسية.
وهناك عدد من الشركات تولت بعض الدورات المدرسية في بعض الدول فحققت نجاحات كبيرة. ونتمنى أن تهتم الشركات الخاصة وخاصة شركات الاتصال بالدورات المدرسية ورعايتها.
إن موضوع الرياضة المدرسية وتفعيلها والاهتمام بها هو مسؤولية الجميع وربما يكون هذا الاهتمام بالرياضة المدرسية أو ضعف هذا الاهتمام، نابعاً من سلوكيات الأهل، أو التقصير من الجهات المسؤولة في وزارات التربية والتعليم في الدول العربية والتي تقع عليها مسؤولية ضخمة أو عدم الاهتمام من الجهات الرياضية والشركات الممولة للبطولات الرياضية، ولكن هناك ما أريد ذكره هنا أن بعض البلدان المتقدمة تمنح التفوق الرياضي أو المتفوق رياضياً علامات هي علاوة تساعده على دخول الجامعات أو المعاهد أو المدارس الخاصة أو تقديم المنح الدراسية للمتفوقين رياضياً في مجالاتهم نفسها.
وهناك عدد من الدول تولي الرياضة اهتماما بالغا في المدارس والجامعات بحيث تهتم وتساعد المتميزين رياضيين معنوياً ومادياً وأكاديمياً. والسؤال الذي يطرح نفسه: كم دولة عربية تمنح هذا الامتياز للطلبة المتميزين أو الموهوبين في المجال الرياضي؟!
وهناك جهات أخرى ذات صلة وهي جهات مهمة في ترسيخ المفهوم الخاصة بأهمية الرياضة المدرسية وهي الإعلام الرياضي وهي الجهة الوحيدة التي يمكن أن تلعب دوراً بارزاً ومهما في الرياضة المدرسية في الوطن العربي، لأن الإعلام الرياضي يستطيع أن يعرض الأمر بصورة تصحح المفاهيم عن هذه الأهمية، وتوجه الفكر العربي الرياضي لاستيعاب الدور المنوط بكل جهة من الجهات، خاصة أن التغطية الإعلامية أصبحت في عصرنا هذا تلفت النظر وتسلط الضوء على أي بطولة مهما كانت درجة أهميتها.
ولا يقتصر ذلك على الاهتمام بالدورات الرياضية العربية المدرسية، بل يجب أن يسعى لتعميق فكر أهمية قيام الرياضة المدرسية في جميع المدارس وفي كل المراحل وأن تكون هناك برمجة سنوية لهذه الأنشطة يستطيع على ضوئها المهتمون بمتابعة هذه الأنشطة ومن ثم يمكن إخضاع هذه الأنشطة للتقييم وممارسة النقد الهادف من أجل تجويد العمل فيها لتلعب الدور المهم في تنمية وتطوير قدرات أبنائنا الطلاب الذين هم ذخيرة هذه الأمة وأملها في الرقي لشعبنا.
إلى جانب ذلك يلعب الإعلام دوراً مهما في النهوض بمستوى بما يسمى بالفكر الرياضي للمجتمع العربي، والتنسيق في ذلك مع من يمتهنون مهنة التربية الرياضية والمعلمين في شتى المجالات التعليمية، وأن تقوم بواجبها نحو المجتمع العربي وتوجيه نظرة رجالات التربية والتعليم عن الرياضة بمؤشرات فكرية متطورة ترسخ مفهوم أهمية الرياضة والأنشطة، والتربية الرياضية حتى تعم القناعة بتلك الأهمية القصوى لممارسة الأنشطة الرياضية في المدارس والجامعات بصورة علمية مقننة وفق خطط عمل مبرمجة لتحقيق الأهداف الكبيرة التي نجنيها من وراء ذلك واستثمار المواهب الموجودة في المدارس والجامعات. إن توسيع قاعدة الألعاب الرياضية وبخاصة كرة القدم في المدارس وتطويرها وتهيئة كل الظروف المناسبة والمستلزمات الضرورية لها من كفاءات بشرية متخصصة وساحات وملاعب والاستفادة من البنيات التحتية في الملاعب وغيرها للاتحادات والأندية الرياضية ومعدات رياضية يزاول فيها الطلاب هواياتهم الرياضية المختلفة خلال الحصة الدراسية وبعد الدوام الدراسي وإقامة المنافسات المحلية والعربية من أجل الاحتكاك واكتساب الخبرات في اللعب والتعامل بطريقة احترافية حتى يعود الزمن الجميل في السنوات الماضية وتحديداً في الستينيات، حيث كانت مدارسنا تمد الأندية باللاعبين في كل الرياضات المختلفة وخاصة كرة القدم. من هنا يتضح لنا أهمية الدور الذي تلعبه الرياضة المدرسية في تطوير كرة القدم وهي بلا شك الأكاديمية والمدرسة الرياضية الحقيقية أن تعاملنا معها بالصورة الجادة المبنية على قناعة أكيدة بأهمية ممارسة أبنائنا للرياضة نستطيع بناء صرح من الحضارة والرقي والتقدم في المجال الرياضي بل وفي مناحي الحياة الأخرى كافة.
-
يعطيك ربي العافيه ( سلما للسماء)
معلومات مهمه
اتمنى الأستفاده من الجميع!..Hala Madrid Y Nada Mas -
-
الجرى [B]يُحسن الذاكرة
[/B]
[B][/B]
[B]أكدت دراسة حديثة أن ممارسة التمارين الرياضية تعزز من قوة الدماغ، وأشارت الدراسة إلى أن رياضة الجري تحث الدماغ على زرع المادة الرمادية فيها والتي لها تأثير كبير على القدرات العقلية للإنسان.[/B]
[B]
وأوضح العلماء أن الجري يؤدي إلى نمو مئات الآلاف من خلايا الدماغ والتي تحسن من قدرة التذكر، مؤكدين أن الخلايا الجديدة تنمو فى منطقة ترتبط بتكوين وجمع الذكريات.[/B]
[B]
[/B] -
عند الجري مل إلى الأمام بمقدار عشر درجات عند الكعبين وليس عند الخصر.
حافظ على قامة مستقيمة ولا تحني ظهرك أو كتفك ويجب أن يكون جسمك غير مشدود بل مرتاح ومرن.
حاول أن تكون أكتافك وظهرك ووركك على استقامة واحدة.
يجب أن تقع قدمك تحت مركز ثقل جسمك في كل خطوة.
عندما ترفع قدمك وساقك خلفكِ حاول أن ترفع عرقوبك إلى أعلى بقدر المستطاع إلى مستوى الركبة وليكن ذلك تدريجياً إلى أن تصل إلى ذلك المستوى.
ابق ذراعيك ويديك مرتاحة وغير مشدودة وبشكل زاوية قائمة عند المرفق.
لا تقبض على أصابعك بل اجعلها مرتاحة بشكل قبضة غير كاملة وراحة اليد موجهة إلى جانب الجسم وإصبع الإبهام الأعلى.
حرك ذراعك بشكل متأرجح من عند الكتف بشكل متوافق مع حركة الرجل وإلى جانب الجسم وليس أمامه فهذه الحركة تحافظ على توازن الجسم وتزيد من كفاءة الحركة.
عندما تتحرك يديك إلى أسفل يجب ألا تتعدى بشكل كبير الورك وتكون محاذية للجنب أسفل الخصر بقليل.
يجب شرب كأس أو كأسين من الماء قبل الجري بـ 10 دقائق، وشرب كأس كل 15 دقيقة خلال الجري كما يلزم شرب كمية من الماء بعد الجري ولا تنتظر حتى تشعر بالعطش فهذا دليل على أنك وصلت إلى مرحلة الجفاف، ويجب شرب الماء قبل الإحساس بالعطش.
-
رياضة الركض من أسهل الرياضات
تعتبر رياضة الركض من الرياضات السهلة التي يمكن ممارستها في الطرقات والمتنزهات وكل ما تحتاجون اليه هو الحصول على حذاء رياضي جيد يساعدكم على ممارسة هذه الرياضة على النحو الصحيح.
كما أنكم لن تحتاجون الى معلم لتعليمكم ممارسة هذه الرياضة لأنكم حتماً تعرفون كيفية ممارستها, كما أنكم لستم بحاجة الى معرفة مهارات محددة أو شراء معدات وكل ما عليكم فعله هو الخروج الى المتنزهات أو النوادي الرياضية وبدء ممارسة الرياضة, إن كانت هذه هي المرة الأولى قوموا بقراءة الإرشادات الخاصة بالجري في نهاية المقال.
-
يعطيك العافيه ( \غريبة دنياي)
معلومات قيمه
شكرا لكHala Madrid Y Nada Mas -
رياضة السباحه .. انواعها وفوائدها واقسامها ||
السباحة :
السباحة هي حركة الكائنات الحية في الماء دون المشي في القاع. تعتبر السباحة نشاطاً يمارس بشكل كبير للترفيه وكذلك كرياضة عالمية وأولمبية. كما أن هناك العديد من الفوائد للرياضة، بالإضافة إلى المخاطر حين لا يكون السباح حذراً.
انواعها :
سباحة الصدر:
في سباحة الصدر يقوم السباح بوضع جسمه على الصدر، والكتفان يكونان على خط واحد مع سطح ماء الحوض. يجب على السباح إظهار جزء من رأسه فوق الماء،ويخرج فمه تارة للتنفس، إلا أنه بالإمكان عدم القيام بذلك في بداية السباق وكذلك أثناء الدوران. سباقات السباحة على الصدر هي: 100 م، و 200 م، و 50 م
سباحة الظهر:
في سباحة الظهر يقوم السباح بالاندفاع من الحائط عند البداية وكذلك أثناء الدوران، ويقوم بالسباحة على الظهر طوال السباق. سباقات السباحة على الظهر هي: 100 م، و 200 م، و 50 م .
سباحة الفراشة
في سباحة الفراشة يقوم السباح بتحريك كلتي ذراعيه إلى الأمام وفوق الماء، ومن ثم يدفعهما إلى الخلف معاً ويعيد الحركة بشكل متواصل. سباقات سباحة الفراشة هي: 100 م، و 200 م، و 50 م. سباحه الفراشه عموما تحتاج الي عضلات وسط خاصه وباقي العضلات عامه وهي من اسرع انواع السباحه
السباحة الحرة:
في السباحة الحرة يقوم السباح بتأدية الأسلوب الذي يريد القيام به. ولكن في سباقات التتابع والفردي المتنوعة يجب على السباح أن يؤدي أسلوباً مختلفاً عن أساليب سباحة الصدر والظهر والفراشة.
سباقات التنوع
التتابع المتنوع
في سباقات التتابع المتنوع تتبارى فرق مكونة من 4 لاعبين، يقوم كل واحد منهم بالسباحة لمسافة 100 م.
الفردي المتنوع
في سباقات الفردي المتنوع يقوم السباح بالسباحة إما لمسافة 200 م أو 400 م. في سباقات 200 م متنوع يستخدم السباح في كل 50 متراً أسلوباً مختلفاً (الفراشة، الظهر، الصدر، الحر)، أما في سباقات 400 م متنوع، يغير السباح الأسلوب في كل 100 م.
فوائد السباحة
الماء يمثل مقاومة للعضلات حينما نمارس السباحة، لذلك فإنها تعتبر من أفضل الرياضات لصقل العضلات والحفاظ على قوام رشيق.
- تدل البحوث الصحية والرياضية على أن ممارسة السباحة لمدة نصف ساعة يوميا، تخفض من ضغط الدم وتقوي القلب وتقلل من معدل الكلسترول في الدم كما تزيد من كفاءة الدورة الدموية.
- ممارسة السباحة لمدة ساعة تحرق ما بين 250 و 500 سعرة حرارية، حسب قوة وسرعة السباحة، لذلك تعتبر تلك الرياضة من أفضل الرياضات لتخفيض الوزن.
- السباحة مفيدة جدا في التخلص من الضغوط النفسية، واسترخاء الجسم والعقل، ورفع الروح المعنوية.
- الماء يجعل الجسم يبدو أخف مما هو عليه فعلا، لذلك فإن رياضة السباحة من أنسب الرياضات للأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن.
مخاطر السباحة : لا تسبح بعد الأكل لأن السباحة ستؤدي إلى تدفق الدم إلى الأطراف ويقل الدم المتجه إلى المعدة والجهاز الهضمي .. مما يعطل ويؤخر عملية الهضم ويتسبب فيما يسمى عسر الهضم
أقسام السباحة:
1 السباحة الترويحية Recreational swimming
ان رياضة السباحة تعتبر أحد الانشطة الترويحية الهامة والتى تستطيع ان تضفى لونا بهيجا على الحياة بعد عناء العمل للتحرير من الضغوط والتوتر الذى يصاحب روتينية الحياة اليومية فضحك والسعادة والمرح صفات واضحة على وجوة الاشخاص عند ممارستهم للسباحة .
2 السباحة التنافسية Competitive swimming
تمارس السباحة التنافسية وفقا لقوانين وقواعد محددة ومعروفة ينظمها الاتحاد الدولى للسباحة وتتطلب لسباحة التنافسية ان يبذل الشخص اقصى امكانياتة واستعداداتة البدنية والنفسية والعقلية لمحاولة تسجيل اقل زمن ممكن للمسابقات المقررة وفى سبيل ذلك فان السباح يخضع عادة لبرنامج تدريبى مقنن يتطلب بذل الكثير من الوقت والجهد ويتطلب كذلك نمط حياة يومى من التغذية والنوم والنواحى الصحية .
-
[TABLE='class: MainThumbImageTableWithoutPadding']
[TR]
[TD='align: left']
[/TD]
[/TR]
[TR]
[TD='align: left']السباحة تناسب مرضى المفاصل ويفضل ممارستها لمدة نصف ساعة شريطة أن تتم ممارستها بتقنية عالية (الألمانية)
[/TD]
[/TR]
[/TABLE]
أكد الخبير الرياضي الألماني إنغو فروبوزه أن السباحة تعد من أفضل الرياضات التي يمكن ممارستها للتمتع بالرشاقة وقوة التحمل، إذ إنها تساعد في التخلص من السعرات الحرارية الزائدة وتعمل أيضا على تقوية عضلات الجزء العلوي من الجسم والجذع. وأضاف فروبوزه، الخبير لدى المركز الصحي التابع للجامعة الرياضية الألمانية بمدينة كولونيا، أنه قد ثبت بالفعل أنه يمكن لجسم الإنسان حرق 350 سعراً حرارياً من خلال ممارسة رياضة السباحة لمدة نصف ساعة شريطة أن تتم ممارستها بتقنية عالية.
وأرجع الخبير الرياضي السبب في أن رياضة السباحة تندرج ضمن أكثر الرياضات الصحية بالنسبة للإنسان إلى المميزات التي تتمتع بها المياه وتأثيرها على جسم الإنسان، منها مثلاً القابلية للطفو، مما يجعل السباحة مناسبة بشكل خاص للمصابين بأمراض المفاصل أو الذين يعانون من زيادة في الوزن.
وأضاف فروبوزه أن المياه تقوي العضلات وتزيد من قدرة الجسم على المقاومة، إذ إن مقاومتها أعلى من مقاومة الهواء بمعدل 14 مرة. وفي نفس الوقت يزداد معدل حرق الطاقة عند ممارسة السباحة عن نظيره عند ممارسة أية أنشطة رياضية أخرى.
وكي تتم الاستفادة من ممارسة رياضة السباحة كإحدى رياضات قوة التحمل، أوصى فروبوزه بممارستها بمعدل ثلاث مرات أسبوعياً لمدة تتراوح بين 30 و45 دقيقة على الأقل في كل مرة.
وأكد فروبوزه على أهمية الحفاظ على معدل سليم لضربات القلب أثناء ممارسة السباحة، حيث ينبغي أن يقل معدل ضربات القلب أثناء السباحة عن نظيره أثناء الجري بمعدل 10 إلى 15 ضربة تقريباً.
-
||رياضة قفز الحبل .. الفوائد والمحاذير ||
من الأخطاء الشائعة أن رياضة قفز (نط) الحبل تؤدي إلى مشاكل صحية كترهل الصدر
وهبوط الرحم عند النساء والتسبب في حدوث نزيف في غير موعد الدورة الشهرية، وهي كلها اعتقادات ومفاهيم غير صحيحة.
رياضة قفز الحبل يعتبرها كثير من أخصائيي اللياقة أنها الرياضة الكاملة بعد السباحة، حيث تعمل على تحريك جميع العضلات وخاصة عضلات ا
لظهر والبطن والجزء الأسفل من الجسم وتعمل على تقوية أربطة القدمين والركبتين إضافة إلى تحسين أداء الجهاز التنفسي والقلب.
ويجب ألا تمارسها المرأة أثناء الدورة الشهرية حتى لا تتسبب في زيادتها أو في شهور الحمل حتى لا يحدث الإجهاض
وكذلك من يعاني من بعض الأمراض المزمنة كالقلب والربو وتآكل وخشونة مفاصل الركبتين.
اختصاصيو الرياضة واللياقة يقترحون النصائح التالية لمن يود ممارسة رياضة قفز الحبل حتى تكون ممتعة وآمنة:
- البدء بالتسخين أو الإحماء لمدة 3 ـ 5 دقائق وذلك بالمشي السريع أو الركض في المكان نفسه.
- الانتهاء بالتبريد لمدة 3 ـ 5 دقائق وذلك بالمشي البطيء لإراحة الجسم وعودة النبض إلى مستواه الطبيعي.
- استخدام أحذية رياضية صحية وملابس لا تعيق دوران الحبل.
- أثناء ممارسة الرياضة، الإمساك بمقبضي طرفي الحبل بقوة وثبات.
- جعل المرفقين في وضع قريب من الجسم، والكتفين في وضع الاسترخاء.
- ثني الركبتين قليلا واستخدم الساعدين والمعصمين في تحريك الحبل على شكل قوس يمر فوق الرأس وتحت القدمين.
- المحافظة على وضع الرأس للأعلى والظهر مستقيما وعدم الانحناء إلى الأمام خلال القفز.
- ليس من الضروري في هذا النوع من الرياضة القفز عاليا جدا، لأن ذلك يمكن أن يؤثر سلبا على مفاصل القدمين والركبتين.
- بالنسبة للنساء، يفضل ارتداء مشد للصدر للمحافظة على ثباته وعدم المضايقة أثناء القفز.
إذن، قفز الحبل كأي رياضة أخرى لها فوائدها ولها محظوراتها، وهي من أبسط وأسهل وأمتع أنواع الرياضة وأقلها تكلفة
ويمكن ممارستها في المنزل أو في الهواء الطلق من قبل الجنسين وفي جميع الأعمار.
-
متااابع لكل جديد
يعطيك العافيه ( فاقدة الغوالي)
معلومات قيمه~!@pHala Madrid Y Nada Mas