ماذا تعرف عن الطائرة الماليزية المفقودة ؟
13 مارس - آذار 2014 02:43 م

لكن مع كل ذلك، هنالك ستة حقائق عن الطائرة الماليزية المفقودة عليك أن تعرفها :
كل طائرات بيونج 777 مزودات بالصندوق الأسود الذي لا يتأثر بأي انفجار على متن الطائرة، كما أنه يسجل محادثات قمرة القيادة بالإضافة إلى بيانات الرحلة.
الصندوق الأسود قادر على اصدار إشارات بمكان وجوده لمدة 30 يوم على الأقل بعد سقوطه، والحالة الغربية في الطائرة الماليزية هي عدم قدرة الباحثين عن الطائرة إيجاد الصندوق الأسود واختفاء إشاراته، والذي من المفترض أن يكون الصندوق المهيأ للبقاء على قيد الحياة من بعد "موت" أي طائرة
العديد من محتويات الطائرات اذا تعرض للتدمير أو الخراب فانه سوف يطفو فوق سطح البحر، هكذا تصنّع بعض أجزاء الطائرة، فلو كانت الطائرة تعرضت للتدمير فهذا يعني أن بعضاً من أجزائها الأصل فيها أن تطفو على سطح البحر، لكن الباحثين لم يجدو أي أثر لأي حطام
الطائرة لم تدمر بفعل صاروخ موجه، فلو كان ذلك فإن هذا الصاروخ سوف يترك أثر "إشارة" على الرادار ،
وبهذا تفنّد كذلك نظرية تفتيت الطائرة إلى أجزاء صغيرة باستخدام صاروخ
مكان اختفاء الطائرة ليس بلغز ، فمراقبو الطيران الجوي لديهم بالتحديد كل بيانات الطائرة حين اختفت : الموقع ، الإرتفاع والسرعة الجوية ..
هذه البيانات الثلاثة التي بإمكانها تحديد موقع الطائرة بالتحديد في عرض البحر .. الأمر الذي لم يتم حتى الآن.
رحلة 370 لم يتم اختطافها ، فاختطاف الطائرة لا يعني اختفاءها من على أجهزة الرادار ..
ولنفترض أن هذا حدث ، هنالك أجهزة الرادار الأرضية التي تستطيع المحافظة على تتبعها للطائرة.
محققو السلامة الجوية ليسوا بالأغبياء .. بل هم خبراء في هذا المجال وشاهدوا العديد من حالات تحطم الطائرات وانتشال الناجين أو الضحايا مع حاطمهم،
لكن مع كل هذه الخبرات والطائرات والسفن والأجهزة التي تبحث عن الطائرة ..
تزداد الحيرة حول رحلة 370 الماليزية
هل هناك "رحلة 19 "جديدة؟! ومثلث برمودا جديد؟!.
في زيادة للغموض..
هواتف ركاب الطائرة الماليزية ما تزال ترن..
هل من مثلث برمودا آخر وُجد بطريقة غامضة؟

تاريخ النشر : 2014-03-12
رام الله - دنيا الوطن
وسعت ماليزيا الاربعاء الى بحر اندامان عمليات البحث لتحديد مكان طائرة البوينغ التابعة للخطوط الجوية الماليزية وبعيدا عن خط طيرانها ولم تستبعد ان تكون الطائرة قد انحرفت بقوة قبل اختفائها. وبالاضافة الى ذلك، اقنعت فرضية التغيير المفاجىء لخط المسرى نحو الغرب للطائرة التي كانت تقوم بالرحلة أم اتش 370 بين كوالالمبور وبكين واللغط حول المكان الذي يفترض او الممكن ان تكون قد اختفت فيه، فيتنام لتعليق عمليات البحث الجوي وتقليص عمليات البحث البحري في بحر الصين الجنوبي.
وكان قائد سلاح الجو الماليزي اعلن الاربعاء ان السلطات لا تستبعد امكانية ان تكون الطائرة قد انحرفت قبل اختفائها ولكنها نفت مع ذلك ان تكون رصدتها بعيدا عن خط طيرانها.
وقال الجنرال رودزالي دود في بيان ان سلاح الجو “لم يستبعد امكانية انحراف الطائرة خلال الطيران لاتخاذ خط معاكس قبل ان تخرج عن الرادار”. واضاف “هذا ما يفسر توسع عمليات البحث والانقاذ” في المياه الى غرب الارخبيل الماليزي.
ونفى مع ذلك المعلومات التي تحدثت عنها وسيلة اعلامية ماليزية الثلاثاء حيث قالت ان الرادار كشفها فوق مضيق مالاكا بين الارخبيل الماليزي، على الساحل الغربي، وجزيرة سومطره الاندونيسية.
وهذا الافتراض يعني ان الطائرة التي كانت تقوم بالرحلة أم اتش 370 قد انحرفت بشكل كبير عن خط مسراها المقرر فوق بحر الصين الجنوبي. وقال الجنرال رودزالي ان ما ورد في صحيفة بيريتا هاريان هو “مقال غير صحيح وخاطىء كليا”.
مزيد من الغموض... هواتف ركاب الطائرة الماليزية ما تزال ترن
يوما بعد الآخر تزداد هالة الغموض التي تحيط بحادثة اختفاء الطائرة الماليزية، خاصة مع توسيع نطاق البحث عنها.
فقد ازدادت الأوضاع صعوبة بعدما كشفت أسر بعض الركاب المفقودين أن هواتفهم لا تزال تعطي جرساً وأنهم يرونهم متواجدين أونلاين عبر إحدى شبكات التواصل الاجتماعي الصينية التي تعرف بـ "كيو كيو".
رنين الهواتف متواصل
طبقاً لمعلومات نشرتها صحيفة واشنطن بوست الأميركية بهذا الخصوص، فقد صرحت أسرة بعض ركاب الطائرة، البالغ عددهم 239 راكباً، بأنهم يسمعون نغمات رنين هواتف ذويهم عندما يتصلون بهم، فضلاً عن رؤيتهم لهم "أونلاين" على الإنترنت.
مفقود لكنه أونلاين
وقال رجل إن الحساب الخاص بشقيق زوجته على شبكة "كيو كيو" يظهر لهم أنه متواجد أونلاين، وهو ما يجعلهم يشعرون بالإحباط نظراً لانتظارهم بيأس الحصول منه على أية أخبار، خاصة وأنهم لا يحصلون على أي ردود سواء للرسائل أو للمكالمات.
وجاء هذا التطور الغريب في الوقت الذي أعلنت فيه السلطات الماليزية أنها حددت هوية أحد الرجلين اللذين سرقا جوازات سفر أوروبية وكانا على متن الطائرة، وأنها تستبعد أن يكون له ميول إرهابية.
وتبين للمحققين أنه طالب لجوء إيراني، عمره 19 عاماً، ويدعى بويريا نور محمد مهرداد، كان في طريقه لمقابلة والدته في ألمانيا.
البحث مستمرّ
كما تم توسيع النطاق الخاص بعملية البحث والإنقاذ ليمتد الآن إلى مضيق ملقة، الذي يبعد بحوالى 100 ميل على الأقل عن آخر مكان قامت فيه أجهزة المراقبة الإلكترونية بتسجيل وجود الطائرة. وهو الأمر الذي أثار احتمالية أن تكون الطائرة قد طارت من دون أن يتم الكشف عنها، لتعبر بر ماليزيا الرئيس، قبيل هبوطها في البحر.
إلى ذلك، بدأت تتصاعد حالة الهستيريا بين أقارب الركاب المفقودين بسبب مشاهدتهم لحسابات ذويهم على الإنترنت وهي مُفعَّلة واستمرار رنّ هواتفهم عند الاتصال بهم.
في غضون ذلك، نقلت صحيفة ستريت تايمز السنغافورية عن هاغ دانليفي، وهو أحد مسؤولي شركة الخطوط الجوية الماليزية، قوله :"أكدنا لأسر الركاب المفقودين أننا كشركة حاولنا الاتصال بهواتف طاقم الطائرة ووجدنا أنها ترن هي الأخرى".
وقال أحد الأشخاص إنه طلب من الشرطة أن تأتي لمنزله لتتأكد من تفعيل حساب أحد أقاربه على شبكة "كيو كيو" لكنه صُدِم بعدما اكتشف أنه بات غير مفعل بعد ظهر يوم أمس. وفي السياق نفسه، طالب أقرباء لبعض الركاب بإجراء تحقيق كامل، فيما اشتكى البعض من أن شركة الخطوط الجوية الماليزية لا تقول الحقيقة كاملة.
الأقمار الصناعية تشارك في البحث عنها.. لكن.. كيف اختفت الطائرة الماليزية؟ هل من مثلث برمودا آخر!!
في آخر أخبار الطائرة الماليزية، ما ذكرته اليوم وسائل إعلام صينية أن 10 أقمار صناعية تشارك في البحث عن الطائرة التي”اختفت” منذ 3 أيام وعلى متنها 239 راكباً.. في أكثر حوادث الطيران المدني غموضاً.. وآخر التصريحات الرسيمة حول اختفائها، كان ما صرّح به مدير الطيران المدني الماليزي أزهر الدين عبد الرحمن الذي قال في مؤتمر صحفي: “للأسف، لم نعثر على أي شيء يمكن أن يكون مصدره الطائرة، ناهيك عن الطائرة نفسها”، مضيفاً أن الأمر مثير للدهشة.
ولعل الأكثر غرابة في الموضوع هو أن الطائرة المفقودة وهي من طراز «بوينغ 777» والتابعة للخطوط الجوية الماليزية، لم ترسل الطائرة المفقودة أي إشارة استغاثة.. ما يعني أن عطلاً طارئاً مفاجئاً باغتها، لكن سلاح الجو الماليزي ذكر أن أجهزة الرادار أظهرت أن الطائرة استدارت عائدة من طريقها الأصلي قبل اختفائها.
وعلى الرغم من أن طواقم من 9 دول هي الصين وماليزيا والولايات المتحدة وسنغافورة وفيتنام ونيوزيلندا وإندونيسيا وأوستراليا وتايلاند، وأكثر من 40 سفينة إلى جانب طائرات، اشتركت في البحث عن الطائرة المفقودة، إلا أنه لم يتّضح بعد من سيأخذ بزمام المبادرة لكشف ما حدث للطائرة الماليزية. لأنه وحسب قواعد المنظمة الدولية للطيران المدني، فإن حكومة المنطقة التي وقع فيها الحادث الولاية القضائية على حطام الطائرة وتقود التحقيق. ولذلك من غير المرجح أن تتولى أي دولة المسؤولية لحين العثور على حطام الطائرة. وبما أن الطائرة فقدت في المجال الجوي الفيتنامي، فإن فييتنام معنية بالبحث، لكن إذا سقطت الطائرة في المياه الدولية، فستتولى ماليزيا المسؤولية، وتشارك الولايات المتحدة لأن الطائرة أميركية الصنع.
وقد يطلب المحقق الرئيسي من الولايات المتحدة أو أي دولة أخرى تملك قدرة أكبر على التحقيق القيام بدور أكبر. لكن يبقى على الأرجح الإعلان عن المعلومات والنتائج في سلطة المحقق الرئيسي.
ورداً على نظرية أن تكون الطائرة “تفكّكت” وهي في الجو، وتبعثرت أجزاؤها، فإن بول هايز مدير السلامة في مؤسسة بريطانية لاستشارات الملاحة الجوية قال: “لا تتحطم الطائرات وهي تحلق بهذه الطريقة… هذه واقعة غير عادية إلى أبعد الحدود”.
هل خطفت الطائرة؟ ومن هي الجهة الخاطفة؟ قد يعطي هذا السؤال أملاً لذوي الضحايا ويبقى أفضل مما يتردّد منذ تاريخ فقدان الاتصال بها أنها: اختفت..
لكن.. وفي حال أن تكون اختفت؟ أين وكيف؟ هل من مثلث برمودا آخر وُجد بطريقة غامضة وابتعلها بمن عليها!؟
وكالات عن ايلاف وتايمز اوف اسرائيل
والسؤال
هلالطائرة عبرت في منطقة تنعدم فيها الجاذبية وتنقطع كل وسائل الاتصال وذهبت للفضاء الخارجي ?
لهذا قد يجب البحث في الفضاء عن الطائرة وليس على الأرض
لأن طريقة اختفاءها تجاوزت قدرات الاقمار في الكشف عن مكان وجودها على الأرض
لأن هواتف الركاب مازالت تعمل . وربما يكون هذا بسبب قربها من أقمار الاتصالات الفضائية
لــذا يجب اشراك ناسا في هذا البحث
just_f