عندما يركض الطفل الى والده مستقبله بابتسابه وفرحه عامره برجعة والده من العمل..الاب مهموم ومثقل بالمشاكل..فيتلقى الابن تكشيره وانزعاج من والده
عندما يلعب ويملي نفسه بالتراب ويعيش طفولته باوسعها..يسمع زجرة وصوت جهوري ينهره ويطلب منه التوقف .. وتمسكه يد الاب بعنف وتدخله البيت...يحدث هذا امام اصحابه
يكون الاب مستمتع بقراءة الجريده..ويلح هذا الطفل بسؤال فزجره مرة اخرى ..تزوق عيني الطفل ويلتمس السكوت
الم تسال نفسك يا اب يا والد..ان هذا الطفل ليس بمستوى سنك..ان قلبه الكبير المحب يبتسم طوال الوقت تارة يبكي وفي نفس اللحظه يضحك...طفل...يعيش ايامه الحلوه...تنسى انه ليس بمستوى عقلك وتفكيرك ..يزن الامور بقدر حجم عقله..وكبر قلبه..لماذا التوبيخ طوال الوقت..لماذا تنسى انه لم ينمو بعد..انتظر عليه وسترى الرجل ..الذي كان طفلا..اصبح صديقك..وليس ابنك
فلا تنسى..ارجوك
عندما يلعب ويملي نفسه بالتراب ويعيش طفولته باوسعها..يسمع زجرة وصوت جهوري ينهره ويطلب منه التوقف .. وتمسكه يد الاب بعنف وتدخله البيت...يحدث هذا امام اصحابه
يكون الاب مستمتع بقراءة الجريده..ويلح هذا الطفل بسؤال فزجره مرة اخرى ..تزوق عيني الطفل ويلتمس السكوت
الم تسال نفسك يا اب يا والد..ان هذا الطفل ليس بمستوى سنك..ان قلبه الكبير المحب يبتسم طوال الوقت تارة يبكي وفي نفس اللحظه يضحك...طفل...يعيش ايامه الحلوه...تنسى انه ليس بمستوى عقلك وتفكيرك ..يزن الامور بقدر حجم عقله..وكبر قلبه..لماذا التوبيخ طوال الوقت..لماذا تنسى انه لم ينمو بعد..انتظر عليه وسترى الرجل ..الذي كان طفلا..اصبح صديقك..وليس ابنك
فلا تنسى..ارجوك