شكرا لكي أختي العزيزه و مشرفتنا الغاليه قوس على التواصل و إن شاء االه سوف أكمل الموضوع
-----------------------------------------------------------------------
(34) إنصت لما تقول بإمعان و تفهم :
-----------------------
لا أدري لماذا يصر كل الرجال على أن كلام الزوجات ليس مهما ؟ و لا أدري لماذا يستطيع الرجل أن ينصت لكل تفاهات الأخرين من أصدقاء وزملاء و حتى عابرين. و لكنه حين تحدثه زوجته في أي أمر يبدي لها باللفظ الصريح أو بالسلوك تأففه و ملله وعدم إحساسه بما تقول؟ لبعض هؤلاء الرجال الذين يبدون عدم التفهم و الإمعان وحسن الإنصات لزوجاتهم أقول .. المرأه تحتاج إلى حسن الإنصات إحتياجها للهواء و الماء. نعم المرأه تحتاج إلى هذا الإهتمام الحميم خاصة للأمور المتعلقه بمشاعرها الخاصه و الإنسانيه فإن حدثتك عن أزمة عاطفيه لصديقتها أو حدثتك عن فيلم أثر فيها أو عن قلقها على أولادها فأمسك بيدها وهز رأسك بإهتمام.
(35) كن لطيفا مع صديقاتها :
--------------------
تريد أن تقتل زوجتك ؟؟ كن جافا وغير مرحب مع صديقاتها .. إبد غيره أو تذمر أو سوء سلوك أمامهن.
تريد أن تسعد زوجتك ؟؟ كن رفيقا و مرحبا و متقبلا لصديقاتها. إسمع هذه الحكايه :
تقول : " كنت مختلفه جدا معه على أمور رئيسيه كادت توصل للطلاق و حين حضرت صديقتي .. خرج وعاد بعلبة حلويات قدمها لنا و أثار إعجاب صديقتي وجعلني مزهوة وذابت معظم إختلافاتنا "
نعم .. صديقتها جزء منها فلا تدق على عيوب الصديقات فهذا تهجم عليها و يخلق رد فعل و عناد عندها.
(36) قل لها أحبك :
------------
لماذا تضيع كلمة "أحبك" مع زحمة ومشاغل الحياة؟؟ لماذا يرى الرجل أن الزواج سكين لقتل كلمة الحب ؟؟ لماذا يرى الرجل أن الحب فقط فعل و ليس كلمة تردد ؟؟ و هذا مبني على دراسات نفسيه تلمع بشرتها و تنتظم الدوره الشهريه عندها .. و تتأخر تجاعيد و يلمع شعرها و حتى يتحسن مذاق الطعام في فمها بفعل كلمة سحريه من زوجها.وهي كلمة "أحبك" .. فلا تقتل العشرة والمداراة و أعطها هذا الدواء الضروري ثلاث مرات في اليوم .. في الصبح .. و الظهر .. و في الليل. و للعلم فإن زيادة الجرعات من هذه الكلمة ليست لها أي أعراض جانبيه على زوجتك بل تزيد من سعادتها و صحتها و حيويتها.
(37) أمور عقدية صغيره :
----------------
المرأه أكثر من الرجل تملك هواجس ووساوس عقد صغيره. للأسف هذه حقيقه علميه. وتلك العقد و الأمور الصغيره قد يستغرب الرجل أهميتها للمرأه ولكن هذا الأمر الخاص يحزن الإناث و إذا لم يستوعبه منطق الذكر فلا بأس من طرق باب المحبه. ولسعادتهما معا على الرجل أن يتفهم ذلك ولكل إمرأه عقدها البسيطه وعلى الرجل أن يبحث عنها و يداريها لأجل السعاده و هذه أمثله: " كثير من النساء يحببن أن يطفئ الرجل ضوء غرفة النوم ولا يندس في الفراش قبلها تاركا أمر تدقيق قفل الأبواب و إطفاء الأضواء عليها ". لذلك أيها الرجل إبحث عن عقدها وداويها.
(38) هدية بلا مناسبة :
----------------
أمر لطيف جدا أن يقدم الرجل لزوجته هدية في مناسبة عيد زواجهما أو عيد ميلادها أو في العيد الكبير.. عيد الأم , فهدايا المناسبات أمر يسعد قلب المرأه جدا. ولكن ما يجعل قلبها يقفز وروحها ترفرف سعادة هو هدية لها بلا مناسبة أساسيه .. ومعها عبارة تقديم "رأيت هذه فأشتريتها لك .. " أو مكافأتها على أمر جيد قامت به . ورد على لسان أحد الفتيات أن والدها يهدي أمها هدية بعد كل عزومه تشرفه فيها ومعها عبارة : " بيضتي وجهي أمام ضيوفي .. بيض الله وجهك ".
(39) الهدية الغاليه :
--------------
لنكن واقعيين .. المرأه مخلوق رقيق قنوع و أي هدية بسيطه ولو كانت ورده واحده من الزوج تسعدها وتجعل قلبها يرفرف بين ضلوعها . لكن أيضا هناك واقع أخر هو أن المرأه تدرك أن الرجل إن فتح قلبه للحب الكبير فتح جيبه للعطاء الكثير .. و الهديه الغاليه تعني عند المرأه حبا كبيرا فالمرأه تدرك حب الرجل لفلوسه .. فقطع ذهب غاليه أو سياره أو شنطه ماركه باهظة الثمن كفيله بسلب لب المرأه.
(40) إغسل سيارتها :
---------------
شئ ما لا تستطيع المرأه مقاومته وهو جاذبية الرجل الذي يغسل سيارة .. هل هو إحساس العمل .. النظافه .. الماء .. التبلل .. الإهتمام ؟؟ لا أدري .. لكن هناك شيئا جذابا في الرجل الذي يقوم بغسل سيارة وخاصة إن كان يغسل سيارة المرأه .. إنها خدمة تقدرها بشكل كبير .. إنه ينظف شيئا خاصا بها و إن كان الرجال حاليا يوكلون ذلك للخدم .. فالمرأه تسعد كثيرا كذلك لو أخذ الزوج سيارتها إلى أحد محال غسيل السيارات الأليه وقام بغسلها ثم قدمها إليها.
(41) إفتح لها باب السياره :
-----------------
المرأه العصريه بالذات أكثر عطشا للرومانسيه و لديها صورة عن "الجنتلمان" دقيقه و ربما صورة متشربه بشكل كبير من نموذج الجنتلمان الذي في الشاشه .. إنه من اللباقه التعامل معها بمثل تلك الرقه و الرومانسيه و منها فتح باب السياره لها . البعض عندنا بل الكثيرون يستهجنون ذلك و لكن و لو مرة بين الحين و الأخر تقوم بفتح الباب لها وتمسك بيدها مساعدا لها للنزول .. ساعتها ستشعر بأنها "سندريلا" حالمة سعيده.
عذرا سأكتفي بهذا الحد الأن و لنا تواصل في وقت أخر بإذن الله فتابعونا …..
-----------------------------------------------------------------------
(34) إنصت لما تقول بإمعان و تفهم :
-----------------------
لا أدري لماذا يصر كل الرجال على أن كلام الزوجات ليس مهما ؟ و لا أدري لماذا يستطيع الرجل أن ينصت لكل تفاهات الأخرين من أصدقاء وزملاء و حتى عابرين. و لكنه حين تحدثه زوجته في أي أمر يبدي لها باللفظ الصريح أو بالسلوك تأففه و ملله وعدم إحساسه بما تقول؟ لبعض هؤلاء الرجال الذين يبدون عدم التفهم و الإمعان وحسن الإنصات لزوجاتهم أقول .. المرأه تحتاج إلى حسن الإنصات إحتياجها للهواء و الماء. نعم المرأه تحتاج إلى هذا الإهتمام الحميم خاصة للأمور المتعلقه بمشاعرها الخاصه و الإنسانيه فإن حدثتك عن أزمة عاطفيه لصديقتها أو حدثتك عن فيلم أثر فيها أو عن قلقها على أولادها فأمسك بيدها وهز رأسك بإهتمام.
(35) كن لطيفا مع صديقاتها :
--------------------
تريد أن تقتل زوجتك ؟؟ كن جافا وغير مرحب مع صديقاتها .. إبد غيره أو تذمر أو سوء سلوك أمامهن.
تريد أن تسعد زوجتك ؟؟ كن رفيقا و مرحبا و متقبلا لصديقاتها. إسمع هذه الحكايه :
تقول : " كنت مختلفه جدا معه على أمور رئيسيه كادت توصل للطلاق و حين حضرت صديقتي .. خرج وعاد بعلبة حلويات قدمها لنا و أثار إعجاب صديقتي وجعلني مزهوة وذابت معظم إختلافاتنا "
نعم .. صديقتها جزء منها فلا تدق على عيوب الصديقات فهذا تهجم عليها و يخلق رد فعل و عناد عندها.
(36) قل لها أحبك :
------------
لماذا تضيع كلمة "أحبك" مع زحمة ومشاغل الحياة؟؟ لماذا يرى الرجل أن الزواج سكين لقتل كلمة الحب ؟؟ لماذا يرى الرجل أن الحب فقط فعل و ليس كلمة تردد ؟؟ و هذا مبني على دراسات نفسيه تلمع بشرتها و تنتظم الدوره الشهريه عندها .. و تتأخر تجاعيد و يلمع شعرها و حتى يتحسن مذاق الطعام في فمها بفعل كلمة سحريه من زوجها.وهي كلمة "أحبك" .. فلا تقتل العشرة والمداراة و أعطها هذا الدواء الضروري ثلاث مرات في اليوم .. في الصبح .. و الظهر .. و في الليل. و للعلم فإن زيادة الجرعات من هذه الكلمة ليست لها أي أعراض جانبيه على زوجتك بل تزيد من سعادتها و صحتها و حيويتها.
(37) أمور عقدية صغيره :
----------------
المرأه أكثر من الرجل تملك هواجس ووساوس عقد صغيره. للأسف هذه حقيقه علميه. وتلك العقد و الأمور الصغيره قد يستغرب الرجل أهميتها للمرأه ولكن هذا الأمر الخاص يحزن الإناث و إذا لم يستوعبه منطق الذكر فلا بأس من طرق باب المحبه. ولسعادتهما معا على الرجل أن يتفهم ذلك ولكل إمرأه عقدها البسيطه وعلى الرجل أن يبحث عنها و يداريها لأجل السعاده و هذه أمثله: " كثير من النساء يحببن أن يطفئ الرجل ضوء غرفة النوم ولا يندس في الفراش قبلها تاركا أمر تدقيق قفل الأبواب و إطفاء الأضواء عليها ". لذلك أيها الرجل إبحث عن عقدها وداويها.
(38) هدية بلا مناسبة :
----------------
أمر لطيف جدا أن يقدم الرجل لزوجته هدية في مناسبة عيد زواجهما أو عيد ميلادها أو في العيد الكبير.. عيد الأم , فهدايا المناسبات أمر يسعد قلب المرأه جدا. ولكن ما يجعل قلبها يقفز وروحها ترفرف سعادة هو هدية لها بلا مناسبة أساسيه .. ومعها عبارة تقديم "رأيت هذه فأشتريتها لك .. " أو مكافأتها على أمر جيد قامت به . ورد على لسان أحد الفتيات أن والدها يهدي أمها هدية بعد كل عزومه تشرفه فيها ومعها عبارة : " بيضتي وجهي أمام ضيوفي .. بيض الله وجهك ".
(39) الهدية الغاليه :
--------------
لنكن واقعيين .. المرأه مخلوق رقيق قنوع و أي هدية بسيطه ولو كانت ورده واحده من الزوج تسعدها وتجعل قلبها يرفرف بين ضلوعها . لكن أيضا هناك واقع أخر هو أن المرأه تدرك أن الرجل إن فتح قلبه للحب الكبير فتح جيبه للعطاء الكثير .. و الهديه الغاليه تعني عند المرأه حبا كبيرا فالمرأه تدرك حب الرجل لفلوسه .. فقطع ذهب غاليه أو سياره أو شنطه ماركه باهظة الثمن كفيله بسلب لب المرأه.
(40) إغسل سيارتها :
---------------
شئ ما لا تستطيع المرأه مقاومته وهو جاذبية الرجل الذي يغسل سيارة .. هل هو إحساس العمل .. النظافه .. الماء .. التبلل .. الإهتمام ؟؟ لا أدري .. لكن هناك شيئا جذابا في الرجل الذي يقوم بغسل سيارة وخاصة إن كان يغسل سيارة المرأه .. إنها خدمة تقدرها بشكل كبير .. إنه ينظف شيئا خاصا بها و إن كان الرجال حاليا يوكلون ذلك للخدم .. فالمرأه تسعد كثيرا كذلك لو أخذ الزوج سيارتها إلى أحد محال غسيل السيارات الأليه وقام بغسلها ثم قدمها إليها.
(41) إفتح لها باب السياره :
-----------------
المرأه العصريه بالذات أكثر عطشا للرومانسيه و لديها صورة عن "الجنتلمان" دقيقه و ربما صورة متشربه بشكل كبير من نموذج الجنتلمان الذي في الشاشه .. إنه من اللباقه التعامل معها بمثل تلك الرقه و الرومانسيه و منها فتح باب السياره لها . البعض عندنا بل الكثيرون يستهجنون ذلك و لكن و لو مرة بين الحين و الأخر تقوم بفتح الباب لها وتمسك بيدها مساعدا لها للنزول .. ساعتها ستشعر بأنها "سندريلا" حالمة سعيده.
عذرا سأكتفي بهذا الحد الأن و لنا تواصل في وقت أخر بإذن الله فتابعونا …..
: 
: 
: