(( لـــيـــــالٍ .. و نـــافــــذة !! ))

    • (( لـــيـــــالٍ .. و نـــافــــذة !! ))

      وقعتُ مخبولاً على الأريكةِ المنقطة بالسواد .. و في داخلي مستنقعٌ من السأم..
      أنفاسي .. تهبُّ كالرياح الجافة غدوةً ، و كالنسيم البارد رواحاً ..
      الكون .. أصبح قطرةً حائرة .. بين الوقوع و السقوط ..
      و المسافة .. أعمارٌ ضوئية من الحلكة .

      أبطالُ الرواية يتصارعون في مخيلتي ..
      الواقعي .. الذي يساند العالم و يتصدى له و يجابهه .. روبنسون كروزو
      و عديم المعارف و فقير الوسائل و العمل ، الفار من المعركة و الحارد من المواجهة .. دون كيشوت.
      و خليفة الزناتي .. هه .. و هو يقول : " أين ذؤيُبُكم ؟ يا هلاليات.. هل هو ذؤيب يبرز أم ذؤيبٌ يلبد ؟ "

      و ترتخي الستائرُ .. و ينتشر الظلامُ في الغرفة .. و ينسكبُ الظلامُ في رئتَي و قلبي ..
      و وقعتُ فريسة الاستبداد ..
      تستغرقني الأفكارُ .. و أرنو إلى بعيدٍ .. و نافذتي الصدئة .. دهورٌ من النبض ..
      باتتْ نظراتي تنزلق على صفحاتٍ من الأشياءِ دون أن تميزها ..

      كانت أياماً .. تلتقي فيها بعض النظراتُ بوجوهٍ شتى ..
      وجهٌ مضيءٌ .. مؤطرٌ بشعر مسبل .. فوق عنق ناصع الأحلام و الرؤى ..
      أبيض جميل .. كسحابة بين ليلكتين.
      وجهٌ تبحر منه الأماني و تعود في مواسم الشوق اليومية ..
      ألقتْ عليه روحي منذ الوهلة الأولى .. مشقةَ سفرها من عمقِ الموت .. إلى زحمةِ الحياة .

      و لا وجهٌ آخر .. رغم انتشار الوجوه على النوافذ القريبة ..

      لم يكن ذلك الوجهُ الجميل .. إلا حلماً يكابد مشقة التحقيق..
      حلما يجسد المسافة الهائلة بين الهرب و المواجهة ... بين الصدق و الخطأ الناتج عنه .

      كان حلماً بورجوازياً ضئيلاً .. التقى و الأحلامَ المرهفةَ الفارعةَ.

      و في اللحظة التالية ..
      تردف النفس الخطواتَ المتسارعة .. و اجترار للذكريات الملعونة..
      تصطدم بالسد العملاق من المباديء الهشة .. و عظام أجنة العظمة المتراكمة دونه ..
      أوراقٌ متناثرة .. تحمل تواقيعاً صارخة ..
      " العلاقة بين المرأة والرجل ليست مجرد علاقة جنسين ببعضهما "
      " حبٌ ينطلق من اتحادٍ كاملٍ بين كائنين بشريين ... "

      كلٌ يقف أمامَ الآخر .. يصطلي منه دفءَ الوجود ... و تسري إلى أنامله رعشةُ الكينونة .
      لا طيوفٌ ترتحل بينهما .. و لا ثلجٌ يتشظى على طاولة المسافة بينهما .. و لا أكؤسٌ فارغة ..
      لا نارٌ تشتعل .. و لا طوفان يجرف الصقيع الفكري بينهما ...

      أين وصلتَ أيها المخبول؟؟
      هنا أنا .. ههنا .. أليس كذلك ؟

      .
      .

      سقطتِ القطرة .. و سكنتِ الرياح .. و جفّ مستنقع السأم ..
      و أنا ..
      لم أجد نفسي حيث وقعتُ أول مرة ..



      (( وحـــيــــد ))
      22 / ابريل / 2005
    • لم يكن ذلك الوجهُ الجميل .. إلا حلماً يكابد مشقة التحقيق..
      حلما يجسد المسافة الهائلة بين الهرب و المواجهة ... بين الصدق و الخطأ الناتج عنه


      **
      فهل يضيع الأمل حينها.. ؟
      هل تكون البداية الفعلية لملامح طريق آخر..؟
      هل سنرخي أستار الحكاية الجميلة بعد غد..؟
      وهل حقاً أن المسافة بين الصدق والخطأ الناتج عنه..هائله!
      كلمات ماسّيه .. أخي العزيز
      لا يقدرّها سوى صائغها ومشتريها
      كل الودّ
    • كالعاده دائما حروفك تحمل الكثير

      من الحب والادب والفكر والذوق

      والاحساس والجمال والدلال

      دمت مبدعا ودام قلبك محبا
      أكتب ما اشعر به وأقول ما أنا مؤمن به انقل هموم المجتمع لتصل الي المسئولين وفي النهاية كلنا نخدم الوطن والمواطن
    • حتما لن تجد نفسك حيث وقعت
      أول مرة والتي كانت على الأريكة
      المنقطة بالسواد...
      لقد وقعت كلماتك في الساحة
      ووقعت أنت في قلوب أهل الساحة

      أمنياتنا لك بالتوفيق
    • [TABLE='width:70%;background-color:transparent;background-image:url(backgrounds/15.gif);border:3 ridge skyblue;'][CELL='filter:;']

      دع حروفك تمسح بعضا من ألم القلب
      دعها تنثر اريج الحزن فينا..
      وتعطر مشاعرنا ببعض من عبير الذكريات...
      نقراء حروف الآخرين ونحن نشاهدها تتحرك أمامنا..
      نلمح بعضا من المشاعر مرسومة على وجوه الكلمات...
      نتابع خطواتها وكل انفعالاتها...ونحن هنا بعدين قريبين منها..

      وحيد

      نستمر بالجلوس ونحن نتابع دوران الليالي حولنا...
      نعود إلى انفسنا... نسترجع بعضا مما فقدناه...
      لنستمد منه واقع نعيشه في زمن لا نعرف كيف نعيشه...

      شكرا على هذه الرحلة ....

      ومساؤك ود..

      [/CELL][/TABLE]
    • كانت أياماً .. تلتقي فيها بعض النظراتُ بوجوهٍ شتى ..
      وجهٌ مضيءٌ .. مؤطرٌ بشعر مسبل .. فوق عنق ناصع الأحلام و الرؤى ..
      أبيض جميل .. كسحابة بين ليلكتين.
      وجهٌ تبحر منه الأماني و تعود في مواسم الشوق اليومية ..
      ألقتْ عليه روحي منذ الوهلة الأولى .. مشقةَ سفرها من عمقِ الموت .. إلى زحمةِ الحياة .

      و لا وجهٌ آخر .. رغم انتشار الوجوه على النوافذ القريبة ..

      لم يكن ذلك الوجهُ الجميل .. إلا حلماً يكابد مشقة التحقيق..
      حلما يجسد المسافة الهائلة بين الهرب و المواجهة ... بين الصدق و الخطأ الناتج عنه .

      كان حلماً بورجوازياً ضئيلاً .. التقى و الأحلامَ المرهفةَ الفارعةَ.



      لم أعد أدري .... هل الواقع أجمل من الحلم أم العكس ؟؟؟؟؟؟

      لكني أخبرك لا فراغ في الأحلام ... هذا الشيء الوحيد المؤكد عندي

      وحيد من أين تأتي تواصيفك !!!!!؟؟؟؟؟
      لكنها ... تعجبني ولا تدهشني ...
      فهذه ليست أول مرة أقف حائرة بين الأبجدية لأجد ما يليق
      بها !!

      تعجبني أبجديتك جداً !!
    • مساء القمر ..

      وحيد ....... أو
      الأستاذ وحيد..

      دائما عندما اقرأ سطورك ..
      تسابقني كلمات الذهول ..
      لترتمي فوق السطور ..

      كلمات رائعة
      وحياة صاخبة ..
      أحلام ,, ذكريات ،، حب ,,
      واقع مرير ...

      هلّي بلحظة صمت ؟

      تحية ملئها اعجاب بسطورك
      أختك
      بقايا قمر
    • أتعلمين أي حزنٍ يقتل الأقدار ؟

      أتدركين أي موتٍ يبعث الأشواق من مواطن الرحيل ..

      و يُنبت الحياة و الأحلام و الأزهار ؟

      أتسمعين صرختي البعيدة ..

      أنا هنا .. بأي وجهٍ كنتُ .. من عسجدٍ .. أو كان من فخار ؟!!

      أتعلمين كيف تنتهي المسافة ؟

      و يبدأ الزمان بالأنين .. ؟

      و تبدأ السماء بانتشال جثةَ الأمطار ؟

      أتعلمين ..

      أتعلمين ؟؟؟


      -
      -
      -

      لا ريب .. تعلمين !!

      فأنتِ من يصارع الأوهام في حياتي

      و يكتب الأشياء في أوراقي اليتيمة ..

      و يصنع الذكرى .. و مهجتي و ذاتي

      و أنت من أتى مُدافعاً عن غربتي

      و عودتي من ملجئي الصخريَّ .. والآهاتِ


      -
      -
      -

      لا شك تعلمين ..


      لأنني رأيتُ فيكِ الناس ..

      و السماء .. و البحار .. و .. و ...

      أنا

      رأيت فيك من غياهب الجمال .. مرابعاً و موطنا ..

      رأيت فيك الروحَ إذ فقدتُها ..

      و النبضَ إذ نسيتُه ..

      و الخيرُ فيك .. مشرقاً .. و معلنا

      علمتُ أن الحرف أنتِ ...

      لا تُعتنى الحروف دون.. أنتِ ..

      و لا هناك أي معنى للقصيدة .. دون أنتِ .. و أنا


      -
      -
      -


      لا ريب تعلمين ..



      فأنت .. من علمني .. ما الصبر ..

      و كيف ينبت الحنان بين الصخر ..

      و كيف يبحر الشراع .. لألف ألف يوم ..

      و يضرب الإعصار .. و يقتل الطوفان ..

      لكنني .. ما زلتُ مبحراً .. من ألف ألف دهر ..

      ما همني أن كنتِ في البداية ..

      ما همني أن كنتِ في النهاية ..

      فقصتي ..

      أنتِ .. و أنت في كل كل سطر .


      لا ريب تعلمين ..


      -
      -
      -

      فأنت عندي بالزمان ..

      و موقد الدفء .. و مشعل الأمان ..

      و أنت نجمتي الزهرية البريئة ..

      تطل .. تختفي .. لكنها في أعمق الوجدان ..

      و أنت معبري للفرح .. للحزن

      و مبعثي من أبعد الدنيا .. و أقربها ..

      و مقتلي .. أنتِ .. و أنت لي بعض الجنان

      متى أتيتْ ..

      متى انتهيتْ ..

      متى نسيتُ نفسي بين الثلج والبركان ..

      فأنت من يدرك الآن ..

      بأنني كنتُ .. و ما زلتُ .. أركب الصعب ..

      و من أراد الصعب .. سيعرف العنوان


      أتعلمين ؟


      أتعلمين ؟


      غاليتي .. أتعلمين ؟





      لعل إن طل النهار .. ستشرقين !!



      *-*



      2.00 صباحاً .. حينما يموت الانتظار

      (( رجل الأمنيات ))
    • رجل الأمنيات

      كم هو مؤلم الانتظار . .

      كنت هناك قبلك عندما اختفيت !!!

      تسألني من أنا ....

      أنا متناقضة الأسم ... أنا من تمتلكك للهذه تكلمك
      و ما أن تصمت هي حتى تختفي أنا .....

      و تنتظرك لعلك تعود لعل شيء ما اعترض طريقك ..
      لكن يثقل عيناها التعب .... و تدخل في غيبوبة علها
      تراك في الحلم أتذكر ؟؟؟؟

      كل ما أعلاه باختصار .... يا رجل الاختصارات و الاسهاب ..



      وحيد ماذا سيأتي بعد ؟؟؟؟
    • نعـــــــــــــــــم أعلم ...

      أعلم الكثير لكن الذي لم أعرفه لحد الحين ...

      هو متى سيصبح الصمت لعبتي المفضلة ؟؟؟؟؟؟

      و متى سأهزم الوقت بلعبته المفضله ؟؟؟؟

      أتعلم أنت ؟؟؟؟

      متناقضة الأسم !!!! متناقضة بكل شيء !!!!
    • الحياه نوافذ

      البعض قادر ان يفتح النوافذ المطله على الامل

      والبعض لا يرتجي من فتح النوافذ سوى الريح العاتيه

      ونحن قدر لنا 00 ان تفتح النوافذ نفسها على الكلمات المتقاطعه

      ينقصني حل العمود الثمان 00 كلمه تعني البحث عن الذات ؟



      رائع دوما"
      WAHEED ))
      في فتح النوافذ الجميله
      لئن كان لدي القدرة على اجتذابك فلم يعد لدي القدرة على الاحتفاظ بك
    • دعنا نسترد انفاسنا لنعلق...

      أكل هذا يسمى إبداعاً يا وحيد...

      أستاذي العزيز وحيد


      في الحقيقة اشعر بأني دخلت متاهة أدبية كبيرة...تهت فيها ولم اجد لي فيها مخرجا..


      توضيفك للمحسنات البديعية في نصك أعجبتني كثيراً فقد جائت عفوية وبدون اي تكلف...

      فوقعت كلماتكم على قارئها كما يقع السحر على المسحور...

      جئت اسجل إعجابي الكبير بقلم مميز وفريد من نوعه ...لا استطيع ابداً أن أجاريه..


      تمنياتي لكم بالتوفيق....

      دمتم في اللطف...
    • أسأل نفسي ...


      لمَ حالة السأم تلك ...

      لمَ حالة الانزواء في ركنٍ بعيد ...

      تجّتر ذكريات من الماضي ...

      وقد تكون أحلام اليقظة التي تمارس

      لعبة إغواءنا بذلك الخيال الذي نرغب ...

      والذي نتمنى ...

      النافذة مفتوحة .. أم مغلقة ...

      لا فرق ...

      حين نرى وجوها ليست حقيقية ..

      لا نستطيع لمسها ...

      إلا في الخيال فقط ...

      نستطيع رؤيتهم في كل الزوايا ...

      والاركان ...

      فقط لأنهم يقاسموننا الحياة ...

      وكأنهم بجوارنا ...

      وأخيرا ...

      يسقط بطلنا على الأريكة ...

      وتتساقط معه الاسئلة ...

      حالة من الملل ...

      والارهاق ربما ...

      أو ربما الهروب ... من ,,, وإلى ...

      أين هي الاجابة التي تشبع علامات الإستفهام ...

      ومتى نستطيع الوصول إلى ... حقيقة ما بيننا ...

      متى ...

      إنها ..

      أسئلة خرساء ..!!!!!



      عزيزي .. وحيد

      كالعادة ... مبدع حقيقي ...


      تقبل تحياتي القلبية ...
      عدت والعود أحمدُ
    • بكلماتك جعلتني أسرح للبعيد

      هناك حيث النافذة تطل على أعماق الخيال وستائرها ترفرف حاملة صورة وذكريات تحاول ان تمحوها

      الهواء العابث بالأوراق المتساقطة كقطرات الندى

      أحاول أن ألملمها ولكني محال ان أستطيع أن أجمعها مرة في آن واحد

      هنا وهناك

      تتبعثر الذكريات

      وترميني في بحر من الأحزان

      والورقة الأخيرة

      أحاول أن أقرأ ما بداخلها

      ولكني في النهاية أكتشف بأنها بلا كلمات


      أخي الوحيد

      أسلوبك في تمرير الإحساس والحبر على الصفحات راااااااااائع

      سملت يمناك أخي الكريم


      مع إحترامي وتقديري
    • ومازلتُ أسأل عنكِ البحار و أرقب وجهكِ خلف الغمام

      و أزرع اسمكِ جسمَ الربيع و أرسمُ - بالوهمِ - منكِ سلام

      و أبحثُ عنكِ دماءَ الوفاءْ فيرجع سُؤلي كسيراً مُضـام

      تمرُّ الليالي .. و لا ترجعينْ فيا ربَّ يومٍ بعشرينَ عـام


      **-**

      رغم الأســى .. لن أنســـى
    • (( WAHEED )) كتب:

      ألجأ بنفسي إلى هنا في " غيابي " ..

      و أبحث ..

      متسائلاً ..


      أين " أنا " .. يا " أنت " ..



      *-*


      لي رغبةٌ في العودة


      *-*


      " أمنياتي" ,,




      أتكفي الأمنيات وحدها للعوده ؟؟؟

      لا أعتقد .....

      المجهود وحده .... يحقق الأمنيات .....

      رجل الأمنيات ....... أم أسميك يا مصارع الرغبات ...

      هل تجد أن الأمنيه أسهل من المحاولة ...


      أنــــــــــــــــــــــا......
    • و في اللحظة التالية ..
      تردف النفس الخطواتَ المتسارعة .. و اجترار للذكريات الملعونة..
      تصطدم بالسد العملاق من المباديء الهشة .. و عظام أجنة العظمة المتراكمة دونه ..
      أوراقٌ متناثرة .. تحمل تواقيعاً صارخة ..
      " العلاقة بين المرأة والرجل ليست مجرد علاقة جنسين ببعضهما "
      " حبٌ ينطلق من اتحادٍ كاملٍ بين كائنين بشريين ... "

      كلٌ يقف أمامَ الآخر .. يصطلي منه دفءَ الوجود ... و تسري إلى أنامله رعشةُ الكينونة .
      لا طيوفٌ ترتحل بينهما .. و لا ثلجٌ يتشظى على طاولة المسافة بينهما .. و لا أكؤسٌ فارغة ..
      لا نارٌ تشتعل .. و لا طوفان يجرف الصقيع الفكري بينهما ...

      أخوي وحيـــــــــد لقد جسدت علاقة المرأة بالرجل في نطاق محترم وبمنطق معقولــــــــــ

      وأنت بهذه الأسطر جدير بكل تقديرنا...

      سلمت يداكـــــــــ
    • [UOE][B]
      [TABLE='width:100%;background-color:black;background-image:url();border:9 groove burlywood;'][CELL='filter:;'][B]








      سيدي
      ¨¨¨°~*§¦§WAHEED§¦§*~°¨¨¨
      سيدي


      مولااااااااااااااااااااااااي


      استاذي....

      عندما التقيتك ... عرفت جيدا كما هو قلبك عظيم وطاهر

      وعرفت انك ستستوعبني جيدا

      وتفهمني....

      كنت اتفائل بك كثيرا ....

      انتظرك كثيرا....

      وعندما تغيب ابحث عنك...

      وافتقدك....

      كنت وكنت وكنت....


      ولكن.....


      جئت اليوم ودمرت احلامي

      قطعت خيوط الامل بعيوني...

      دمرتني وكنت قاسيا

      لم تحاول ان تسمعني...

      انا اعترف امام العالم انني مخطأة بحقك

      ولكن انت تعرف مكانتك العالية عندي

      اغفرلي...

      اغفرلي ....

      اتوسلك...

      سامحني...


      ومهما كانت اسائتي لك عليك ان تدرك تماما

      مكانتك في قلبي...

      انت المميز دوما وانت متاكد انك هكذا


      فلما الجفا

      ولما القسوة....


      ولما حكمك ورفضك وغيابك

      اعطيني فرصتي ...

      افتح امامي المجال ولتجاوبني...

      ولكن لا تغيب وترفضني وتكون سلبيا لا

      لا تبتعد عني ...

      فأنا احتاج لدعمك حتى اقف من جديد

      احتاجك يا معلمي

      اعلنها امام العالم وبصفحات المنتدى

      واطالبك ان تعطيني فرصة

      واطالب الاعضاء الذين سيمرون هنا ان يطلبوا منك ان تغفر لي


      وتسامحني....


      سامحني

      فأحمد الله ان بمنتدانا اروع الاقلام وارق الاحاسيس
      واعذب الكلمات
      وهذا يجعلني انتشي فرحا وسعادة
      ان جمع منتديات ســــ العرب ــــاحة هذه الكوكبة من المبدعين
      سيدي
      كلماتك قويه على نفسك فكيف بها علينا
      يعطيك الف عافيه
      على روعة حروفك
      وتوهج كلماتك
      دمت بخيروعافيه
      والله يوفقك



      °ˆ~*¤®§(*§همسة شفااايف§*)§®¤*~ˆ
      [/CELL][/TABLE]
      [/B] [/B]