رقص قلمي بالورق

كالنقااط والفواصل..
هي جروحي..
كثيره بلا عدد..
وقحه لا تعرف الاستسلام..
منتشره فوق جسد الروح..
متعملقه في روح الجسد..
حد انني لا أمتلك خليه واحده
أدس فيهاا وهني وهمي

وفي قمة شتااتي..
بعثرتي وهذيااني..
لا أجد سوى أن استحضرك..
أشهق عبق أنفاسك..
العالق في جميع حواسي
واقبلك..
آآه يا كل الأناا..
كلّ خافقي وزهقت روح جوارحي..
في هدهدة هذا الشوق…
العارم المعربد بين جوانحي..
أكااد أختنق من نقص اوكسجين مشااعري..
واناا أنتظر معجزه سمااويه تجمعني بك..

بين همسي والحرف..
حكاااية عشق..

اذا هيااا اقترب
وقاسمني الحرف..
هياا اثر جنوون حرفك
وسأنثر جنون حزني..
ومعهااا الف ابتساامة..

تسرني وتسعدني مشاركتكم
بااقة ورد ونرجس لكل من مر هنااا…
ولكل من منحني اعجاااب…
والمعذره ان صدر مني مااا يزعجم..
فنحن نتقبل الحرف الجميل الرااقي..

دمتم بكل ود…

كفى
كفاااني أحلاماً وهرولة خلف سرااب..
اختنااق اصابني..
وصدااع يبعث بطرف الأس
وسؤال يصرخ من الأعمااق

لم كل هذا؟؟؟

لن أزعجك أكثر..

عهد أخذته على نفسي..
سأهملني واوهم نفسي بالنسيااان
أرتب نبضي على مر الرحيل..
وأقنع نفسي بخساارتك..

لن أزعجك..
وارضى بالنصيب
ظاالم انت والاياام
وكأن الحب عندك ثلجة
في كأ ليلك
ادري انك لن تهتم كثيراً
قد أكون أناا من اسرفت في لهفتي عليك..
نسيت كل شيء حين أحببتك
وغااب عني
آن لك شي تااريخ لصلاحية..


حتى الحب..





...

تستفزني بغياابك المتكرر
لتتلهف لشوقي والجنون
ولكني ٲتوعد لك
لن تجد جنون المتبعثر..
شوقاا وحنين
بل ستجد امرٲة لا مبالية..

بحراره حب وفيض شوق…
ركضت اليه لاسأاله..
هل اشتقت الي…؟ أأتحبني..؟
ببرود التفت الي وقاال..
أنا لا أكرهك..
ألهذه الدرجه كان سؤالي عقيماا ؟
ام انه اصغر من ان يستوعبه مفهومه عن الحب
او انه اكبر من استيعاابي أناا…
لتهوري و غيااب عقلي حين رؤيته..!!

أننقب عن مبهماات..
النتائج والاسباب
أبكي بصمت .. بخشوع
وأطرق أبواب السمااء
أبتهل و أستغيث…
ارتجي و أدعو الله أن يلبي النداء..
و كل ما ابحث عنه فجوة أتنفس بهااا…
أنزلق منهاا الى بقعه نور..

بعدك يااا أمي…
لم أعد أدري..
هل انا في الارض..
أم في السمااء
أشعر أنني سقطت من قاائمه الحيااه..

أمي بغياابك..
يشق الصقيع طريقه الى قلبي
يوغل الحزن في الاعمااق
تبكي السمااء
ويضج الصمت المتقطع..
بحشرجات انفااسي..

ويتقن الحنين ويجود
بوخز جسد الروح
فيدمي القلب
و يتأجج اشتعال الالم
في عمق جرح الفقد والغياب
سأعد جسدي الهش..
وألبسه ثوب الأمل..
وأحفظ قلبي..
من سهاام البؤس و الاحبااط..
واعتكف قوقعه حنيني بسكون..
بعد ان غاب قمري..
في حضن سمااء أخرى...

اتسعت فجوة الخوف بداخلي..
حتى بااتالصمت..
يشق طريقه الي..
صمت مثقلل بالهموم..
اوهنني وحط من معنويااتي
حتى ان سريري مل من ثقل جسدي..
وانسكااب دمعي..
كنت احسب ان ليلي
وان طالال ستنجلى ظلمته
ببزوع فجرر جديد
ولم اكن ادري
ان غروب شمسي
كان الغروب الاخير
طنين في رأسي
لا يكف عن ايقااظ ارقي
ازيز القلق يستنشق الراحه مني..
اكثر من مره حاولت الاغتسال
من غباار اليتم..
وكأنني أرد نهراا من الناار تكويني..
اعاود التقهقر
لقوقعه صمتي..
الذي شااخ وهرم بين يدي..

لست عقيمة الفكر حد الغبااء..
ولكن حبك المسيطر على مشااعري
هو من جعلني أغمض عيين ذكاائي قليلاا..

تصمت قلوبناا..
أمام جبروت الفقد والغيااب..
نحتال على أرواحناا..
كي نبدو بأحسن حاال..
نصمت
كي لا نفضح لهفتناا..
وطغيان مشاعرناا..
تعلمنا رسم إبتساامات كااذبة..
نخفي خلفهاا ألف ألف دمعة..
أن نخنق العبرات والحسرة..
أن نمسح الدمع بعجاالة..
بعيداا عن أعين الماارة..
تعلمنا كيف نرسم الشجن حروف
نرثي أرواح الراحلين..
ونجاالس المنافقين..
تعلمناا أن نصمت..
ليس خوفا أو جبن
كي لا تمزقناا الكلماات
وتقطعناا سيوف الظلم..

لاتجاملني بطريقة غبية..
سئمت النفااق
والتلاعب بالالفااض
والاختباء خلف قناع البراءة المزيف..
فإن حااستي قوية..
تشم رائحة النفااق
على بعد أميال
كذبك طااف على وجه المااء
كبقعة زيت واضحة جلية..
يقال كلما زاد الشيء عن حده..
أنقلب ضده..
طفح الكيل وفااض..
تعلمت أن لا أصدق كل ما يقاال..
الكذب كالرداء الشفاف..
يفضح المستور..

عجزت عن تفسير ماا آلت اليه روحي
إحسااس بالغيرة ينهش قلبي..
أحياناا اشعر باالغيرة القاتلة..
تجعلني أصب جاام غضبي عليك..
وأناا على يقين..
أنهاا وسااوس شيطاان..
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم..
تختلط عندي المشااعر
بين حنين فااق الحد..
وبين توتر وقلق وخوف..
كلماا بعدتك الأيام عني..
وأنقطعت أخبارك..
أدخل في دواماات
حزن وهواجس تؤرقني
وخيالات لامعنى لهاا
تسيطر على تفكيري
هل يااترى..
تسرب النسياان..
لضلوعك وأخترق قلبك
أم هنااك من أتى ليأخذ مكاني..
ويستبدل نبضك
أنها هواجس حواء الأبدية..
أتضوع حزنا وألماا..
حينماا يستدير نظرك
لجهة لم أكون فيهاا
يتعبني التفكير والوسواس
أنا على يقين أنني مخطئة
وتسكنني هواجس لا معنى لهاا
كم أنا بشوق لنظرة من عينك
كشوق الارض العطشى لحباات مطر
أعترف لك وأنا بكامل جنوني..
أنت من يجعلني
أبتسم من قلبي بفرح
ففي قربك أرى الكون بالالوان
عند سمااعي لصوتك
أرقص بفرح كالاطفال..
لن يطربني صوت
أو نغم بقدر سمااعي لصوتك
ارجوك لا تلموني
أن رميتك بأقسى الكلماات
لابد ان تعذر جنوني وغضبي..
عندماا يسكنني
هااجس الشك والغيرة
أفقد السيطرة على القلم
ولا أعلم ماذا أقول..
أغيب عن الوعي للحظات..
وأرى العاالم من منظاار أسود..

علمتني النهاايات الساابقة أوانهاا
كيف أبدأ
ب قد وربماا ولست مجبرة..
وكيف أهيئ نفسي للفصول القاادمة
شكرا لتلك البداياات
التي أوهمتني بتوقعات
بااتت في ذمة هواجس
ومشااريع فااشلة
وشكرا لتلك النهاياات
التي حررتني
من وعودي ونبهتني
من زلات مشااعري…

وكأاني ماا بعد المستحيلات..
والى نهااية عمري…
قدري أنت ومن عمق الصدفة..
أحبك..
وسأحبك بكل أيام عمري

كااان لك في القلب منزل
وصاار لك في القلب ترحااال..

الحديث مع روحاا تحبهاا
تغنيك عن الدنياا وماا فيها…
فأين هي تلك الروح؟

بياان الوحيد..
الذي تشير إليه اصابع الأرق
الممزوج بالحنين..
أن حقيقة حبك إدمان
لا يقبل التفااوض و التحليل..

أمي…
كل الاشاء الجميله..
غاادرتني بعد رحيلك
كل أجزائي تئن وترتجف..
أأغمض جوارحي..
واستسلم لغفوه من الحيااه..
أفصلني بهاا عن واقعي الأليم..


أمي لا شئ أنااا بدونك..

ملااامح هذا الليل
تبدو كحنيين جااائع..

وكيف الشقااء يكون…
أأصعب من غربه الصمت
التي تسكنناا..
أأمر من علقم الحنظله..
حين يلامس شفاهناا بالبعد..
آه وآه من قدر خطته يد القدر..
من نعااتب يا ترى..
أنفسناا أم الزمن..