
الْأَرْضُ تَحْمِل فأتركوها الْآنَ غَآضِبَةَ ،،
فَفِي أحْشَائِهَا سُخِط تَجَاوُزُ كُلُّ حَدِّ ،،
تُخَفِّي أسَاها عَنْ عُيُونِ النَّاسِ تَنْكَرُ عَجزهَا ،،
لَا تَأْمَنِنَّ لِسَخُطَّ بُركَانُ خَمِدَ لَوْ اجهضوها ألُفَّ عَامُّ .
.
F900000 كتب:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
فعلا موضوع مهمه وجدا حساس
وهذا هو الواقع الذي نعيشه ونتعايشه
موضوع جميل ومن النوع الدسم
اخيار موفق في كل ما ادرج به من افكار
موضوع متعوب عليه بالفعل
جزاكِ الله خيراً وعقب الخير جنات النعيم
تقبلي ودي واحترامي
RIYAMI 1001 كتب:
~]]___فعلا___[[~
ان دور المدرسة لايختلف عن دورة الاسرة
وكل وحد منهما هو مكمل الاخر
ومن وجهة نظري للموضوع فاني اعتقد
التربية المدرسية تاتي اولا ثم التربية الاسرية تاتي ثانيا
خصوصا الطالب في المرحل الاولى من دراسته
لا يعرف ما هو المفيد والغير المفيد او بالاحراء
يريد الي من يرشده الي الطريق الصحيح... ففي الوقت الراهن نراى مدارس
السلطنة قد تتطورة
في مختلف الأصعدة و التي سعت وزارة التربية والتعليم على تهيئتها في البيئة المدرسية
ولكن العطاء العلمي لما يلقى اي تتطور..
ولا يسعني الا ان اقول شكرا اختي ConSciencE
ع المجهود المتعوب عليه ... ويستحق
~]]_________تحياتي لك________[[~
موزوه كتب:
صباح الخير :)
في البداية .. اسمحيلي أختي الضمير أقدملك شكر كبير ع الموضوع
رائع من كل النواحي .. مضمون وتنسيق وجهد ما عليهم كلام
وبصراحة يستحق قرائته كاملا والتعليق على كل حرف فيه
هنا أحب اعطي تعليقي على بعض النقاط المذكورة بالموضوع
المدرسة بالفعل مجتمع آخر يعيش فيه الطفل أو الطالب .. ممكن منه (مثلا) يتعلم الصدق وممكن يتعلم الكذب ..!!
حسب أصحابه وأساتذته
وهذي الاشياء بالفعل تأثر في شخصية الفرد .. مثل ما احنا نعرف في رجال/نساء كبار وفاهمين لكن بعدهم عندهم ممارسات وعادات سيئة مثل الكذب ..!!
البعض من يكبر يتغير لكن مثل ما يقولوا من شب على شيء شاب علبه
ومن هنا يجي دور توجيه عمل وتفكير الطفل من خلال المدرسة وأكيد بالتعاون مع أهل الطالب
لانه نفس الشي وضع الطفل المتناقض بين المدرسة والبيت ممكن يأثر سلبيا عليه
والنقطة الثانية : رأي الطالب في ما يدرسه
احنا المتخرجين أكبر مثال على انه في اشياء كثيرة درسناها وحفظناااااها لكن قليييل الي يخطر ع بالنا ونتذكره .. وفي أشياااء كنا حفظناها وامتحنا فيها والحين اذا انذكرت قدامنا نكون كأنه أول مره نسمعها
وبجد ما كنا مرتاحين من المناهج والحين أخواننا وأبنائنا نشوفهم يعانوا مثلا بدراسة وحفظ كم هائل من المعلومات الغير مستخدمه نهائيا في الحياة سواء العلمية أو العملية
وكلنا نعرف أساس حتى لو تخرجنا من الجامعات والكليات فــ مجال العمل مختلف تماما
يعني الكلام الي سمعناه ووثقنا فيه طلع ماشي منه. كانوا يقولولنا ( بيفيدكم في حياتكم بعدين) ..!! وينه..!!
صحيح انه الحين تغيرت المناهج ولكن حتى التدريس تغير ..
أطفال في الصف الثالث والرابع يطالبوهم بعمل بحوث وتقارير .. واهم أعلم انه هالتقارير يعملوها الأهل والطالب ماله اي علم بمحتواها ..كله نسخ من النت وانتهى..
وحتى لو ما كان نسخ تراه ما ينقرأ .. والقهر ينرمي في الزباله ..!!
احنا كنا ثانوية عامة ونسوي بحوث ونتعب ونهاية السنة تكون مرمية على زاوية من الزوايا المهجورة في المدرسة .. ليش ع الأقل ما يرجعوها لنا .. في النهاية قضينا وقت وجهد فيها
وعزيزتي كووون .. اذا ع المظاهر الخاطئة .. صادقة بكل كلمة
القدوة ضايعة عند البعض للأسف
وهذا الجزء من الرساله موجه لمعلمين الأجيال .. حافظوا على الأمانااااااااااااااات يحفظكم الله
مشكوووورة مره ثانية أختي كووون والسموحة على الاطاااالة ..
بارك الله فيكِ وسدد خطــاكِ أختي العزيزة
:)
دموع الحب كتب:
مسـااء الورد..
بالفعل موضوع عظيم ورائع ضمورة وجهد متعوب عليه من القلب..
احييج ع هالموضوع ومجهودج الرائع يا الغالية..
الموضوع لم جوانب مهمة بحياة الانسان دراسيا وتساؤلات تطرى ع بال الطلبة..
تربية المدرسة والبيت:
بالفعل الطالب يقضي يومه اكثر شي بالمدرسة بين الدراسة والمدرسين والطلبة
وكل واحد منهم له عامل مؤثر عليه يعني انه المدرسة ككل بما فيه اكبر تأثير من البيت
بما انه قضاءه بالبيت اقل وقت من المدرسة..البيت هم عامل اساسي ومؤكد ع تربية المدرسة..
ولكن لو نيجي نشوف هالمعادلات وشنو نواتجها:
تربية المدرسة : تربية البيت
ممتاز + ممتاز
= طالب ذو اخلاق عالية
سيئ + ممتاز
= طالب ذو اخلاق متناقضة
ممتاز + سيء
= طالب ذو اخلاق متناقضة
سيء + سيء
= طالب ذو اخلاق سيئة
وهذا دليل ان تربية البيت مرتبطة ع تربية المدرسة والعكس صحيح وكل ما ضغطى جانب ع
الجانب الثاني يعني مثلا لو كانت تربية المدرسة ممتازة وضغطت ع تربية البيت السيئة الطالب
ممكن يطلع طالب جيد مب ممتاز وبيرفكت مثل لما يكون تربية المدرسة والبيت ممتازين..
لكن شنو صارت المدرسة للبنات والشباب:
للبنات صارت المدرسة مسرح عرض ازياء واستايلات اول ما تقعد البنت تروح المدرسة تقعد
ساعات عالمرايا من ترتيب الشعر وتنسيق لون واحد للشباصات وساعة واكسسوارات
ولب جلوس وشنطة ومناكير...ألخ
الله يرحم ايامنا يالله يالله نقعد بضرابة نلبس ونطلع حتى ربع ساعة ما تيجي عند المرايا..
والمدرسين يشوفون هالاشياء صح يمنعون بس المنع ما يكون بدافع التأديب وترك العادة
بس علشان سالفة غيرة وطبعا مب كلامي مب عالاقل بس هذا وايد شفناه بحياتنا بأيامنا
وللحين هالشي موجود ووايد طالبات يشتكو من غيرة المعلمات..
للشباب صارت المدرسة ملهى داشين من الباب وطالعين نص او بداية الداوم من الجدار
والاساتذة قليل في بعض المدارس ما يتكلمون ويهتمون..
يروح الطالب المدرسة بكتاب او كتابين والباقي وين يقولك بالمدرسة حاطهم او بالبيت وليش
بس علشان ما بداوم كل الدوام لان عندي بزنس وما اقدر اداوم للاخر واي بزنس هذا
بزنس الشغب واللهو بالفساد وشم الهوا..الخ
هذي الظواهر الحين كل ما تزيد زمن بعد زمن والله يستر بس ع اجيال الجاية..
الاستفادة من المناهج:
هالسؤال للحين اساله شنو الفايدة من كل المناهج الي درسناه رغم ان اغلبهم ما مستفيدين منه
شي ابدا لا قبل ولا بالحاضر ولا بالمستقبل مجرد نحفظ وبعدها لو تعصر المخ ما راح تتذكر شي
ابدا وحتى سمعناه مثلا كأن اول مرة ينذكر بالنسبة لنا..
الحلو تكون هالمناهج مب اساسية للطالبة صح حلو ياخذها مجرد معرفة وتطوير بس ما تكون
الزامية عليه حتى ما يقعد يحفظها عالفاضي وبالغصب لان كل غصب غير مرغوب..
يعني مثل الاقسام العلمية تكون فيها المناهج الادبية مجرد اطلاع للطالب وما تكون الزامية عليه
وامتحانات وحفظ بس مجرد ياخذه المنهج كمعرفة وزيادة المعلومات..هني الطالب راح يتقبل
المعلومة اسرع من انها تكون الزامية..
والعكس للقسم الادبي..لان بالنهاية الطالب ما راح ياخذ تخصص الا بالمواد الي تخصص قسمه
كان علمي او ادبي..
الوزارة والتأسيس:
عذرا بس اقول تأسيس الوزارة وخططها غلط في غلط مب دايما بس احيانا خاصة حقل التجارب الي
تسويه بالطلبة.. ودراستها للمواضيع الدراسية بالبداية مب بروفيشنال يعني يكون حقل التجارب
من العنوان فاشل بدون تجربة بس ما ادري شنو الهدف من التجربة وضياع الطلبة ولعوزتهم..
وخاصة بالمدارس الحكومية الطالب يتعذب اكثر من المدارس الخاصة بالدراسة..
حتى صار الاهالي يفضلون يدخلون عيالهم المدارس الخاصة اكثر من المدارس الحكومية
كان السبب التأسيس او الاهتمام الخاصة تفوق الحكومية مئات المرات..
.
.
ولو اسطر واسطر الكلمات ما راح اوفي حق هالموضوع لانه بالفعل عظيم وكبير..
اكرر شكري لج ضمورة بالفعل هالموضوع يفتح مجال للمناقشة مشاكل وقضايا
الطالب بالمدرسة من ناحية التربية والدراسة..
احييج ع هالموضوع مرة ثانية وتسلم اناملج عليه..
وربي لا يحرمنا من مجهودج ابدا ولا منج يا عسل..
موزوه كتب:
صحيح انه الحين تغيرت المناهج ولكن حتى التدريس تغير ..
موزوه كتب:
أطفال في الصف الثالث والرابع يطالبوهم بعمل بحوث وتقارير .. واهم أعلم انه هالتقارير يعملوها الأهل والطالب ماله اي علم بمحتواها ..كله نسخ من النت وانتهى..
وحتى لو ما كان نسخ تراه ما ينقرأ .. والقهر ينرمي في الزباله ..!!
احنا كنا ثانوية عامة ونسوي بحوث ونتعب ونهاية السنة تكون مرمية على زاوية من الزوايا المهجورة في المدرسة .. ليش ع الأقل ما يرجعوها لنا .. في النهاية قضينا وقت وجهد فيها
وردة البستان كتب:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
الصراحه لم اصدق ما يقوله لنا استاذنا عن ما تتميزون به وتبدعون فيه
ولاكن الحقيقة اكبر مما سمعناه فقد نشاهد بأم اعيننا ندوة مصغرة بحجم
مادة كبيرة جدا بقيمتها 0000
ولتسمحيلي بان اناقش او اطرح مناقشتي حول الموضوع المهم جدا والمؤرق
ان صح تعبيري 000
- ان ابأنا يعلقون أهميه كبيرة ونحن لاتقل اهيتها اذ نصفها بالاهميه البالغة
على دور التربية وعائدها الأنمائي في وطننا العزيز وانطلاقا من هذا الاهتمام اذ ان
بلدنا قد بذلت جهودا مضنيه وحيث انفقت الاموال الطائلة وذلك من اجل تطوير التعليم
النظامي بمختلف مراحله وحيث ان التخطيط الفردي والمشترك مع دول التعاون لتطوير
التربية قد بدأ منذ نيلها الاستقلال السياسي 0000
- اولا النظام التربوي اذا نحن نظرنا الى واقع النظام التربوي فاننا نلاحظ بان تلك الجهود
منصبة وفي مغظمها على التربية النظامية تحديدا التعليم المدرسي والعالي في الوقت نفسة
نلاحظ اقبالا شديدا ومتزايدا على التعليم النظامي بجميع مراحله واذ نحن القينا نظرة سريعه
على جذور الفكرة وخلفيتها التاريخية فاننا نجد بان لهذه الودول والتي نالت الاستقلال السياسي
قد انصب اهتمامها على وضع الخطط للنهوض بالاقتصاد الوطني 0 هذا من ناحية المفهوم التقليدي
للتنمية0000
- الحقيقة اختي العزيزة فانك قدمتي مادة بحثية قيمة جدا فمن يمعن فيها فقد يجدها صالحه
كمادة مرجعيه 000
فان العطاء العلمي لاينمو في فراغ ولايحدث استجابه لقرار حكومي او قرار اداري ولايهدف
الى اغناء المعرفة العلمية وهو لايمكن ان يحدث كذلك بمعزل عن التطبيق العلمي وعن الظروف
السائدة في المجتمع 0فالعطاء العلمي يحدث وينمو اذا توفرت الحاجة اليه كذلك اذا كانت الظروف
المادية والثقافية والفكرية في المجتمع مهيأة لنموه 0 حيث ان العلاقة بين العطاء العلمي والظروف
الموضوعية في المجتمع هي علاقة جدلية 0 فهوا يؤثر عليها كما انه يتأثر بها 000
اذا لايمكن للتربية بان تحدث ولوحدها العطاء العلمي ولاكن يمكن العمل على التحضير وخلق الاستعداد
وذلك ضمن سياسة تنموية او اجتماعية ملائمة 0000
اعتذر لاطالتي ولي عودة لمناقشة الفقرات الاخرى
لقد انبهرت لهذا المستوى الرفيع من الاداء اشكرك فقد استفدت مما قرأت
لك احترامي وعميق تقديري
(بنت العريمي)
الندابي كتب:
صبــاح الخيــر
أولا: من الساحة العمانية الى اخوننا واخواتنا العاملين في سلك التعليم؛ تحية إجلال واحترام وتقدير، شكرا على ما قدمتومه وعلى ما ستقدمونه ان شاء الله
لسنا هنا لنهمش العطاء الذي بذل ولكن بعون الله من هنا سيكون التوجيه نحو الأفضل
***
كل الشكر لك اختي ConSciencE على الموضوع وعلى الطرح المميز
ذكرتي نقاط كثيرة حساسة جدا.. أولها توطيد العلاقة بين المدرسة والمجتمع، وهنا اسأل عن مجلس الأباء / الأمهات أو مجلس أولياء الأمور .. أليس مثالا على مثل هذا النوع من التوطيد..؟؟ .. ولكن أين هم الأباء / والأمهات الذي يتفاعلون مع هذا المجلس !!.. تخيل معي عزيزي القارئ أن مدرسة بها 100 - 200 طالب وفي اجتماع مجلس الأباء نشاهد 20 ولي أمر فقط !! ثم نلوم المدرسة ... قد يقول البعض بأن المجلس لا يؤدي دوره بشكل جيد ولكن ذلك بالتأكيد بسبب غياب الركن الأهم في المجلس وهم أولياء الأمور.
النقطة الأخرى تتعلق بكم المعلومات التي تثقل كاهل الطلبة كما ذكرتي اختي، وهنا يجدر بنا الأشارة الى مبدأ صار جليا لدى وزراة التربية والتعليم وحتى وزارة التعليم العالي،، وهو مبدأ "التعليم من أجل التعليم" !! أي التعليم من أجل تثقيف الجيل الناشئ، الوزارة من هنا رمت الكرة في ملعب الطالب، أي أن الطالب عليه ان يحدد ما يريده قبل اختيار مادة او تخصص معين، التوجة أصبح نحو الإدارة وتقنية المعلومات والهندسة والطب .. الخ من التخصصات العلمية، أما من يريد التثقيف - حتى في الجامعة - فعليه أن يختار تخصصا انسانيا كالأداب مثلا ثم يجلس في البيت، والحقيقة لا أعلم الهدف من إخراج جيل مثقف عاطل عن العمل مقابل مقدرتنا على إخراج جيل دارس قادر على العطاء !!.. لسنا ضد الثقافة ولكن على المختصين أن يكونوا أكثر حرفية في توجيه الطالب والأستفادة من قدراته.
بخصوص مدى اهمية رأي الطالب في تطوير المنهج الدراسي أتساءل هل توجد مجالس طلابية في مدارسنا..؟ نعلم أنه في الجامعات توجد مجالس طلابية أو مجالس الاتصال الطلابي التي تسهم بشكل كبير في تطوير المناهج الجامعية وطرح الأفكار التي تخدم التخصصات المختلفة،، فـ لماذا لا يحدث ذلك في المدارس.؟.
كما ذكرتي اختي انه في القديم كانت المناهج دسمة ومع ذلك كان الطلاب قادرين على استعابها، وفي اليد الأخرى نرى ان المحتوى والشكل في الوقت الحاضر صارت أكثر سهولة من قبل ولكن الطلاب يعانون !! أين المشكلة اختي..؟؟ واتمنى منك النظر في المنهج المتبع من قبل الوزارة في التعليم وبشكل خاص مسألة انجاح الطالب مهما كانت نتائجه !
في الأخير اختي العزيزة ذكرتي أمثلة رائعة وحية من واقع الحياة المدرسية.. كيف أن القدوة هي الأساس في مجتمع المدرسة.. ونعلم ان الطفل في المرحلة الأولى من حياته يشاهد ويتعلم ويقلد قبل أن ينتقل الى مرحلة التفكير والتحليل !!
لي عودة للموضوع للنقاش في أوجه اخرى
مع الود
الندابي كتب:
لفت نظري بعض ما طرحت اختي موزوه.. ومن رأي لو وقفنا عندها راح تضيف للموضوع
كيف تغير التدريس...؟ أليس للافضل..؟ وسائل حديثة وتقنية،، مناهج جديدة.. الطالب أصبح يختار ما يريد ان يصبح عليه... النسبة صارت ما تهم بقدر درجاتك في المواد التي ترغب في التخصص بها ...!! ومع ذلك طلابنا يشتكوووون ~!@q
إضافة جميلة جدا.. وطلاب الجامعات أيضا يعانوا منها بشكل أكبر كون أن بحوث الجامعة اكثر تخصصية من بحوث المدارس !! ومع الجهد المبذول يحصل الطالب على كم درجة وبعدها يشوف البحث مرمي !!!
اعتقد الغاية من البحوث أكبر من عدد ما تحصل عليه من الدرجات.. الفكرة ان يستوعب الطالب منهجية عمل البحوث لان ذلك يفيده في المستقبل.. وبما أن بعض المدرسين لن يهتموا سوى بعدد الأوراق المقدمة فأكيد ذهبت الغاية المرجوة مع الريح ~!@q
الندابي كتب:
واتمنى منك النظر في المنهج المتبع من قبل الوزارة في التعليم وبشكل خاص مسألة انجاح الطالب مهما كانت نتائجه !