الاستوديو التحليلي للشعر 2011

وحي العروبة كتب:

جميل بأن نلتقي على طاولة الحوار

فليس كل الحوارات تشد العقل والقلب
ولكن حواركم وبصراحة شدني
ولكن عندي تساؤل لماذا وضعتموه في ساحة الشعر المنقول؟
يعني هل هذه القصيدة هي لذات الشاعرة أم أنها منقولة ؟
لا تفهموني خطأ
ولي كل الاحترام والتقدير لحياتي
وكذلك صاحب الفكرة دكتورنا العزيز
بوركتم لنا وأتمنى مثل هذه الحوارات بأن تفعل
في ساحتنا لأنها وبصراحة
تثري عقلنا بمزيد من الثقافة
تجبرنا بأن نرقى في كتاباتنا
وبأن نطلع أكثر

بقيتم لنا ذخرا في ساحتنا الجميلة

m!ss flora كتب:

صباحكم زهرٌ وريحان..

الدكتور شديد أيها المُبدع
لستُ بمحلله.. سأتركه لمن هم أفضل
تابعت الحوآر منذ البداية بصمت, بالحقيقة
لم أكن أقرأ لشاعرتنا الجميلة غير القليل
بحكم بُعدها الحالي وعضويتي الجديدة
ولكن قرأت وشدتني أشعارها الصارخة بالحزن
من ألفها إلى يائِها بروح الامل ومؤمنـة أن الحياة
ما هي إلا ثوآني..
أسعدتني المتابعة والتعرف على الشاعرة//حياتي ثواني
تجعلين في القلب عطش..يرتجي جديد شعركِ
شكرا لك أخي الكريم
برنامج رائع وضيفة رائعة وتقديم جميل جداً

,,

اااالعــــاصفة كتب:

حوار رائع بين استاذي الدكتور شديد و المبدعه حياتي ثواني

سعدت به و عرفنا اكثر عن هذه المبدعه و المتألقة

وشاكرة لمن حلل القصيدة الرائعه


دمتم بسلاااام

صرقوعة كتب:

قصايد حلوه جميله

زحمه212 كتب:

مساء الخير اخي دكتور شديد

مشكور على الدعوه وساكون متابع لكم

اتمنى اشاركم بس ما عندي موهبه في الشعر والخواطر

بالتوفيق ان شاء الله

وليفة الغربة كتب:

عيون الذيب كتب:

متابع لكم

سابح بح كتب:

تناسقت حروف شاعرة بصور جمالية في غااية جمال ..

ونثر كلماتها برونق زهور المرتبه ..
\\
شعر راائع وبووح جميل للغاية ..
متاابعتي للموضوع ..كانت صاامته ..
مثل رياح تهب عندما تكون من شرق الى الغرب ..
والعكس صحيح ..
هكذا انا كنت هنااااااااا

\\
سابح بح

ع.ع كتب:

كى لا أكون خالفت وعدى يا دكتور شديد الرشيد

ها أنا أتابع بصمتى المعهود ..ما يدور .
تركت أثر المتابعة دون تدخل أو معارضة
وهاته المرة السابعة بعد الخمسون

لكم جميعا الود


ع.ع

عيون هند كتب:

أخي الكريم..

أتعجب أن تحسب.. لا بأس.. نشكر لك تقديرك واهتمامك وتسجيل دخولك..


مع التحية.. أختك

[/align]

الدكتور شديد كتب:

الاستوديو التحليلي للشعر


مع الشاعرة حياتي ثواني وقصيدتها
*************
يـا لــيـــت جنــوني الطــاغي وصــل حــده

[INDENT]

*******************

عندما يأتي الوقت الذي أندم فيه على إعمال العقل

وأتحسر على لبس الأقنعة والأعماق حكاية أخرى
أتمنى لو ترجع تلك اللحظات
فأصاب بجنون
لا يشبهه جنون

ولكن هيهات ...
عندها لا أملك إلا البوح
على صفحات الأيام
بمداد النزف

بوح ثائر أتمنى أن يرقى لذائقتكم

تعبت آمثل أدوار الشجاعة وأدّعي الشدة
وأنا قلبي يون ينوح يناجي طيفك الحاني "

هنا تصف الشاعرة نفسها بجميع أدوار الشجاعه حيث أنها تلبسة الشجاعه

من حيث القوة والصرامه والشموخ والفخر والهيبه
حتى تتيح لنفسها قوام الشدة والعزم والشدة هنا تاتي تاكيدا لكل دور تلبسته الشاعرة ..
هنا ياتي دور الاحساس بدفوة الخفق حيث علامات الالم متربصه في بوابة الصدر
خاضعا يترجى ظهور جمال الطيف بالوانه الجميله ..

رجيت الوقت ودقات الثواني ورجفة الوحدة
رجيت دموعيَ الحرى توصل همس ألحاني "

هنا بث القلق في عد التنازلي حيث من الشوق المكتوم تكون الثواني أبطىء من الدقائق

وكانها مسافه طويله تسيرها بالاقدام ..
حيث تكون الدقة الواحده على معلوم المنتظر المتشابك بينهما..
الدمعه بالحزن ام من الشوق تعبر عن حساسة القلب ..
اي أن صوت البكى سيطرى على صوت الشاعرة الطبعي
وبقي يبوح بكلمات متهامسه وكانها نغمات تزمر في اله موسيقية..

تسرّي الهم عن خلي وتمسح بالورد خده
وتهدي النوم لعيونه وتنثر عطر أحضاني "

هنا الشاعرة من نبضات الالم تخاطب المحبوب بان يخفف من المها الذي اسهر العينان وبقيت العينان تنام بالاحزان

عندها اخذت بالمخاطبة بان المنديل لا يشفي حرقة العينان عندها تطلب بانه
يمسح دمعتها بالورد لان الورد نعلم يطب نظرة العينان وتنسها هم الدموع..
أهداء جميل والقلب متالم ويبقى الخاطر يطرب له راحة النوم ..
ومن شوقها تحضن الشوق بالعطر وهو دفوتها بان يبقى محبوبها متشبكاً بعطرها يستنشق عطرها الدافي..

على صدر الغرام اللي تحقّق لي صدق وعده
ولا تلمّح ولا تذكر بــــــأن الشوق أضناني "

جميل أن يكون الحب لها دستور بل هو سطور الحب التي بدورها تتحقق أمانيها وبقي على وعدة كما عهدته..
ولا تطري لها بان الشوق كان يسيطر على خفق الظنون ولا تلمح لها باي حال من الاحوال.. ولا تذكرها حتى بعد ما يمر لها زمان ..

حبيب الـروح لا تيأس ترى الأيـــــام ممتدة
وأنــا أتأمل بلقيا غير تنسيني صدى أحزاني "

ربما تحصل أختلافات بين كل حبيب ومحبوبه بل هناك معوقات تبعدها المسافه

عن بعض ولكن هما بقلب واحد لا تياس بل سيكون الامل غدا وبعد الغد وما زال الطريق طويل لا منتهي ..
هنا تاتي نظرة التفائل على اللقياء بالموده والشوق ليس الا ان وجهك يطفي شمعة الحزن ..
الحزن قد يبتعد لكن يبقى الصدى يدندن ف الخفق .. ولكن اللقاء افضل وسيلة ..

أحس ف قربك الفرحة أذوق من العشق شهده
بعد مـــا كنت أنا أعاند وكنت بحقك الجاني "

هنا الامان والاطمئنان الذي تبحث عنه الشاعرة المسافه بالطريق ولكن القرب في القلب

هنا تاتي كلمات العشق التي تنتظرها بل تدو ان تتذوق ما هو طعم العشق في قربتك ..
عندها تبدام الفرحه تترتسم في وجهها وخلاوة العشق الجميل..
اعتراف لمحبوبك هنا تاتي الصراحه انا الجفى لم يكن في طبيعتها ..
ولكن العناد له طعم في ذوق المرءه حيث لا تفرض قلبها بالبساطه المتوقعه..
بل هي ظلمت حقه ولكن ولم تطرب قلبه بل استمرت على نهج المسلوك العناد..

يا ليت جنوني الطاغي ف ذاك الوقت وصل حده
يــــا ليت الروح تستسلم وأسلّم كـــل وجداني "

هنا الشاعره تبحث في رفوف التمني بان وقت اللقاء او وقت الصراحه بان الاعجاب فيها صار جنونها يشعل كالشموع ..

بل تستقبله بين حنايا القلب حتى يكتمل العشق المفقود ويبقى قلبين محبان بعضهما..
خيوط العناد مرتسمه على الجبين ولكن تستلسم في دفوة القلب بل التمني بالاستسلام بانه هو من تملكها ..
اذن هو من يستحق كل الاحساس والمشاعر وهنا ياتي باب لتهدية اجمل الشعور بالتقبل بعد الانصراف..

يا ليت القلب بس طاوع كلامك ما وقف ضده
لَكنت الحين أسترسل خيال ن ساكن أجفاني "

بدات علامات الندم تتكرر في كل مسلك بان القلب كان لا يعي كلامه الجميل الذي سطرها امامها ..
بل كانت تترقب العينان الكاذبتنا بانها مجرد مصيده لذالك.. بقي القلب قويا ضد كل كلمه جميله ترجمها قلبه ومصرحاً بها..
عندها قالت لو طاوع كلامه هنا اتت علام الصدق بعد فوات الاوان حيث بقيت الحسره مرسومه بوجهها..
بعد ماذا انت ترتسلي ذالك الخيال المحبوس عندما تقرب منك عرضتي له الكتف..!!
بقي خيال المحبوب يداعي الاجفان.. اي تعابير الحسره هنا اتت..

حبيبي خاننا الموعد وخان الوقت بنا عهده
دخيل الحب لا تنسى فـــديتك لا تّناساني"

عند فوات الموعد المتفق بهما ربما كانت علامات التردد سيطرت على حواس الفكر..
بل الوقت لم يكن مناسبا لذالك اللقاء هندها تاتي كلمات العتاب للوقت وموعد اللقاء ..
هنا الترجي يستمد القلب بان تكون غلطه العمر بان الندم والتحسر والترجي بانه
لا ينسى وجها قد رائها وقلباً كان متمسكاً به بل هناك فرصه بان نعيد الذكريات..
تـذكّر من عطش روحي لروح الحب ومودة
وروّي القلب وأنا ميت من دموعك على أكفاني

[/INDENT]

جميل أن يكون المحبوب في الغياب يتمسك القلب به ..
وتخبره بانه من يعطش قلبها بتلك الكلمات الصادقه التي ترجمها القلب لقلبها..
تبقى الموده الرابط بينهما بل هي مفتقده هذا الحب الصافي..
حيث لا يروي عطش القلب غيرك ومن الندم وتوجع الحسره مثلت بان الدمعه التي تنزل من رمشة العين..
كانها تبكي على ميت ودع الحياه رحال الى دارا بعيد .. بل الوداع الامرغوب..!!

ع.ع كتب:

أختى عيون هند

يرجى الانتباه إلى معنى تعبت وليس وضعها الاعرابى .. المعنى يدل ويدلى إلى المغزى المتضمن ويفتح باب التدبر والتـأمل ..
يرجى سبر غور التعب ومعرفة ماهيته ومكامنه .. حتى نصل إلى فهم أعمق وأدق .. لا تقرا الكلمات من سطحها بل من عمقها ..
مداخلة عارضة إن طبقت على كل المفرادت فسوف إن شاء الله نجد طريق لفهم النص .
لك الود

سأقف موقف الاستشارى حفاظا على صمتى ومراعاة لوعدى .. لا نيتى التباهى والترفع والغرور .

يومك بشوش إن شاء الله

ع.ع

ع.ع كتب:

أعيدوا النظر فى تحليلكم ..

أو بالاحرى عمقوا التحليل .. أتركوا الخيال بمعوله ينقب عن العمق .. ما تحت الكلمات ..

كل الذى أتى إنفا كان قاب قوسين أو أدنى من السطح .

إجعلوا الاستوديو خطوة رائعة نحو قراءات أفضل للشعر والنثر أيضا .
ورشة عمل جادة متميزة .

لكم الود

ع.ع : إستشارى مؤقتا

مفتاح الذهب كتب:

اذا كانت تحاليلنا بها خلل ونقص احرف فهذا ليس بالامر الغريب فليست لهويتنا بها "" محلل الشعر""

بل هي مجرد تحليل بما نتوصل له بمشاعرنا وليس بمشاعر الاخرين وتختلف القراءه من شخص لااخر

ربما تقراء الابيات وياتيك شعور لا يشعر به غيرك وربما تقراء وتصادف شعورك بشعور الاخرين

هنا تختلف القرائه فلا تعيب من نترجمه بل هي مجرد محاوله ليس الا...
فان وجدت كلمات التحليل عقب بها ولا تعيب التحليل المدرج هنا لنكون قلم واحد وليس عدة اقلام ..
اذا وجدت خطاء فليس تلك الحروف نحن من كتبناها بل كاتبها يفهما اكثر من تحليلي
وتحليل الاخرين ربما يكون تحليلك الى ابعد الحدود وانت تدعي بتحليلك هو المسطور بين قوسين بالحجم الكبير..!!!
ليست تحاليل مؤكده وانما خطوه الى عالم ترجمان المشاعر التي يسردها الشعر ..

أحترامي لوجه نظرك هذة

ع.ع كتب:

لا أريد التعقيب ولا تحليل ما قرأت .. بل ربما أحرض على البحث فى أعماق الكلمة .. لان كل كلمة لها عمق .. ولكن المعضلة تكمن كيف نجد طريق العمق .
أتمنى أن أكون مشاركا .. ولكن إن شاركت قد أبحر فى أعماق وأغوص فى مجاهيل لم تك حاضرة فى تدبر وتأمل أكثر الاعضاء . وأحرم الجموع بإننتى المفرطة .
لا أود إن أستحوذ على ما يجب منحه للاخرين .
توصياتى هى أن نقرأ جيدا النص .. أن نفكر قبل إن نكتب عنه .. أن نجد دلائل أعماقه . أن نسأل أنفسنا لماذا كٌتب النص .. هل جاء وحيا .. وزمن الوحى إنتهى .. هل فرضته ضرورة ما فولد من مخاضها .. أى دراسة حالته النفسية وفق مفراداته .
التحليل مصطلح كبير جدا ألا على من عرف نهجه ووجد مسلكه .
سأظل أنير دون أن أجعل الاخر فى الظل أو فى العتمة . هذا ما وجدته يكفل بروز تحليل الاعضاء .
لك ولهم الود

ع.ع