_-_ مقهى الذكريات _-_

    • هـْْـْْذا أَنِّـMEـاً قانوني فِيّ الحياه :
      _
      مْـْنْ بغاني-افتديته بروحي
      _مْـْنْ تركني-قلتله دربك سهل
      _مْـْنْ سبنيّ-قلت الله يسامحه
      _مْـْنْ خانني-بكره يخونونه
      _مْـْنْ يفكر يذلنيّ-اقوله غيرك حاول وماقدر
      أنا بدوي وبعيشتي ما تنعمت ورمز البداوه سيف وللكيف دله يكفي إني من البداوه تعلمتإن الركوع لغير ربي مذله عَيْـّـٌـُوَنِ عُمّْـَـاًنُيِــَـِےًّ
    • ورود المحبة كتب:


      m!ss flora
      لأعجب في كل مرة وأنا أقرأ لك ..
      كيف تنتقين حروفك ..
      لتطير إلى مدى بعيد بخفق لا
      يكاد يطير إليه ضعيف حرف مثلي..
      ومع هذا أحاول الطيران معك هناك..
      حيث تلك الحروف الندية ..
      والخيال الذي أستحوذت عليه أميرته ..
      أميرة الخيال !
      علميني كيف أجند حروفي لتكون تابعة مخلصة..
      وكيف اصف جيوش كلماتي لتغدو قوة نافذة ..
      تعكس صورة يهابها كل من يقترب منها وفي حين
      الإقتراب يعشق القُرب منها ..
      [ATTACH=CONFIG]88261[/ATTACH]
      هذه على حساب المقهى لكرم حضورك..
      وكلماتك التي لاقت أعجاب ضيوف المقهى ..
      ودي


      يحتضر الورق
      ويتمرد القلم من حضرة أنآاملك

      ترسم آحبارك بفكر متقد ونبض قلب منتظم
      أخبرني أنت يآ سيد الحرف
      كيف المسير لـ وطن يشبهك
      كلمآ حاولت ضللت الطريق .. يرهقني الوصول للغيم
      علوّك شآهق , ك مثلي لآ نقوى على الصعود
      والسفر وحقآئب الكلمآت تشتكي الفقر
      مقآابل غنى إبدااعك

      لآ يغرق المرء لأنه سقط في النهر , بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء Paulo Coelho







    • [TD='align: center']
      [TD='align: center']
      جـيـنـا نـمــد الـــورد مـــدّوا لـنــا شـــوكالله أكـــبـــر يــــــا تــصــاريــف الأيــــــام

      [TD='align: center']
      مـن عقـب مــا كـنـا موالـيـف مـشّـوكعـلــى هـواهــم يـاحـسـافـات الأوهــــام

      [TD='align: center']
      ياقلـب لا تقفـي عـن النـاس لا جــوكتــرى الــردى مـاهـوب عمـلـه لـلأكـرام

      [TD='align: center']
      عطهم على قد المشاعر ليا أعطوكخـلــك عـلــى درب الـسـنـع دوم قـــدام

      [TD='align: center']
      وان كـانـهــم يـاقـلــب راحــــوا وخــلــوكاضـحـك وقــل مــرواح جــدي وصـــدام

      [TD='align: center']
      لابــــوك راسٍ يـنـكــر الـطـيــب لابـــــوكراسٍ يـعـاف الطـيـب بالـسـوق ينـسـام

      [TD='align: center']
      وختامـهـا يــا مـبـادل الــورد بـالـشـوكيابعـد فـرق اليـوم عـن ماضـي العـام

      [TD='align: center']

      لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين يا مُسخّر لحظات الجبر لعبادك، اكرمنا..
    • m!ss flora كتب:

      يحتضر الورق
      ويتمرد القلم من حضرة أنآاملك

      ترسم آحبارك بفكر متقد ونبض قلب منتظم
      أخبرني أنت يآ سيد الحرف
      كيف المسير لـ وطن يشبهك
      كلمآ حاولت ضللت الطريق .. يرهقني الوصول للغيم
      علوّك شآهق , ك مثلي لآ نقوى على الصعود
      والسفر وحقآئب الكلمآت تشتكي الفقر
      مقآابل غنى إبدااعك




      إن كان الورق عندك يحتضر ..
      فالقلب عندي يشتعل ..متوقداً بعبورك ..
      وإن كان القلم لديك قد تمرد ..
      فالقلم عندي عبدٌ مطيع لـ حرف ٍ
      كحرفك ساد الأقلام هيبة وكأنه المِلك ..
      وهأآ أنت تسألين عن المسير لوطنٌ يُشبهني..
      وأفتقر لجواب يرضيك ويُرضيني ..
      فوطني وطن الغُربة أشتكي مرارة العذاب ..
      وحنين لأرض باتت من سراب ..
      أتثبت بفيحاء مدادك كوطن يسُكنني ..
      يُرعبني بُعدك ..يُحزنني شبح الظن ..
      أنك ِتبحثين عن طريق قد سُدت ..
      وعن منفذ ٍقد رُدم ..وعن باب قُفل ..
      بأقفال من حديد يحول بيني وبينك ..
      مسافات شاسعة حتى أكاد لا ارى شمسك..
      وأنا في وضح النهار اتلمس طريقاً للعبور ..
      تعذبينني بحروفك الدامية التي تتساقط ..
      كقذائف تتجهمُني ..وشظايا تجرحنُي ..
      وكأنك أستسلمت ِلتلك القيود التي كُبلت ِ..
      بها لتبقين وأنا في سجون العشاق نتعذب ..


      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • عيون عماني كتب:

      هـْْـْْذا أَنِّـMEـاً قانوني فِيّ الحياه :
      _
      مْـْنْ بغاني-افتديته بروحي
      _مْـْنْ تركني-قلتله دربك سهل
      _مْـْنْ سبنيّ-قلت الله يسامحه
      _مْـْنْ خانني-بكره يخونونه
      _مْـْنْ يفكر يذلنيّ-اقوله غيرك حاول وماقدر


      قوانين الحياة كثيرة ومعاييرها صعبة التطبيق ..
      نأخذ بالأسهل ونترك الباقي للأيام .. شكراً لعبورك ..

      الفوارس كتب:







      [TD='align: center'][TD='align: center']
      جـيـنـا نـمــد الـــورد مـــدّوا لـنــا شـــوكالله أكـــبـــر يــــــا تــصــاريــف الأيــــــام

      [TD='align: center']
      مـن عقـب مــا كـنـا موالـيـف مـشّـوكعـلــى هـواهــم يـاحـسـافـات الأوهــــام

      [TD='align: center']
      ياقلـب لا تقفـي عـن النـاس لا جــوكتــرى الــردى مـاهـوب عمـلـه لـلأكـرام

      [TD='align: center']
      عطهم على قد المشاعر ليا أعطوكخـلــك عـلــى درب الـسـنـع دوم قـــدام

      [TD='align: center']
      وان كـانـهــم يـاقـلــب راحــــوا وخــلــوكاضـحـك وقــل مــرواح جــدي وصـــدام

      [TD='align: center']
      لابــــوك راسٍ يـنـكــر الـطـيــب لابـــــوكراسٍ يـعـاف الطـيـب بالـسـوق ينـسـام

      [TD='align: center']
      وختامـهـا يــا مـبـادل الــورد بـالـشـوكيابعـد فـرق اليـوم عـن ماضـي العـام

      [TD='align: center']




      الفوارس .. جميل حضورك .. وإثرائك لمقهى الذكريات ..
      بأبيات ..تأخذن للبعيد لذكرى تقلب فينا أوجاع وتذكرنا ..
      بالماضي ..لنعيش الحاضر بقلب أكثر بهجة وأشراقة ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:

      قوانين الحياة كثيرة ومعاييرها صعبة التطبيق ..
      نأخذ بالأسهل ونترك الباقي للأيام .. شكراً لعبورك ..


      الفوارس .. جميل حضورك .. وإثرائك لمقهى الذكريات ..
      بأبيات ..تأخذن للبعيد لذكرى تقلب فينا أوجاع وتذكرنا ..
      بالماضي ..لنعيش الحاضر بقلب أكثر بهجة وأشراقة ..
      :)مقهى الذكريات ..
      بوح جميل يااخي



      ـ[B]السَّعَادة لا تَحْتَاج إِلى استِحَالَاتٍ كَبِيرَة[/B]
      فقط > أشْيَاء صَغِيرة <
      قَادِرَةٌ عَلى أَن تَهزّنَا بِـ عُمْق !
      لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين يا مُسخّر لحظات الجبر لعبادك، اكرمنا..


    • شعور جميلأن تخبر شخصاً ما ،
      أن وجوده سعآدة , أو أنه مميّز في أمرِ مُعين
      لا تُضمروا أحاديث كهذهِ في قلوبكمَ
      مادمت ستمنحُ الغير لونناً دافئاً يسعد بِه
      !

      ,

      لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين يا مُسخّر لحظات الجبر لعبادك، اكرمنا..
    • ورود المحبة كتب:



      إن كان الورق عندك يحتضر ..
      فالقلب عندي يشتعل ..متوقداً بعبورك ..
      وإن كان القلم لديك قد تمرد ..
      فالقلم عندي عبدٌ مطيع لـ حرف ٍ
      كحرفك ساد الأقلام هيبة وكأنه المِلك ..
      وهأآ أنت تسألين عن المسير لوطنٌ يُشبهني..
      وأفتقر لجواب يرضيك ويُرضيني ..
      فوطني وطن الغُربة أشتكي مرارة العذاب ..
      وحنين لأرض باتت من سراب ..
      أتثبت بفيحاء مدادك كوطن يسُكنني ..
      يُرعبني بُعدك ..يُحزنني شبح الظن ..
      أنك ِتبحثين عن طريق قد سُدت ..
      وعن منفذ ٍقد رُدم ..وعن باب قُفل ..
      بأقفال من حديد يحول بيني وبينك ..
      مسافات شاسعة حتى أكاد لا ارى شمسك..
      وأنا في وضح النهار اتلمس طريقاً للعبور ..
      تعذبينني بحروفك الدامية التي تتساقط ..
      كقذائف تتجهمُني ..وشظايا تجرحنُي ..
      وكأنك أستسلمت ِلتلك القيود التي كُبلت ِ..
      بها لتبقين وأنا في سجون العشاق نتعذب ..




      آشعلت البيآدر
      آبيت إلا ان آهدي كفك الأيمن إحتوآئي
      أترانا سنغترب في وطن مبتسم غير منتحب
      نهجر والشوق صآخب من وهج امنياتنآ
      كل قيد يكسره غيمك المآطر بالوفآء
      آثرت بوحك عن صمت محفوف بالظلآال
      ياا انت.. يا من ينشد من الوجود لحن
      ترقبه الشهب بهممٍ وتختمه بإغمـاء
      لآ يقرأك ك مثلي
      أمزجك بالرمل لتتشكل زجاجا ينزع وجهي
      يآ وجه البريق يآ نسيم الفجر
      آقف على حافة أنصاف التسآؤلآت
      اتاتي بالمزيد لأستردني وانت
      من السقوط في حتميآت قدر





      لآ يغرق المرء لأنه سقط في النهر , بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء Paulo Coelho
    • m!ss flora كتب:

      آشعلت البيآدر
      آبيت إلا ان آهدي كفك الأيمن إحتوآئي
      أترانا سنغترب في وطن مبتسم غير منتحب
      نهجر والشوق صآخب من وهج امنياتنآ
      كل قيد يكسره غيمك المآطر بالوفآء
      آثرت بوحك عن صمت محفوف بالظلآال
      ياا انت.. يا من ينشد من الوجود لحن
      ترقبه الشهب بهممٍ وتختمه بإغمـاء
      لآ يقرأك ك مثلي
      أمزجك بالرمل لتتشكل زجاجا ينزع وجهي
      يآ وجه البريق يآ نسيم الفجر
      آقف على حافة أنصاف التسآؤلآت
      اتاتي بالمزيد لأستردني وانت
      من السقوط في حتميآت قدر








      رسمُـتك لوحة جميلة لأنظر إليك في كل يوم ..
      وفي كل يوم أعجب كيف تتغير ملامحك لأراك ..
      أجمل وأجمل وأجمل بكثير من كثير من كثير ..
      كتبتك قصيدة بقافية لها وزن خاص لا يكاد يعرفه
      عشاق الحرف ..ولا يشابهه غزل الشعراء ..
      وفي كل يوم ٍ أقرئك كأميرة بلاد عربية فاتنة ..
      قبل أن أخط بقلمي اي حرف ..تتسابقني الأحرف..
      وكأنها في صراع أيها تصل به الريح ليكتبك عشقاً ..
      نحت في قلبي أسمك ..كفنان تعلم فنون النحت لأجل ..
      أن ينحت أسم من يُحب ليكون رمزاً من بعدهـ للعاشقين..
      يتلون بي الحرف ..ويبرق بمداد ..ليس لون محدد ..
      وكان ألوان الطيف تذهب بي حيث شاءت حروفك ..
      لأفتديك بكل حرف .. مقابل حرف .. أغلى حرف ..
      ناعمة يداك ..أشُعر بهما وأنا اناظر حروفك ..
      باردة وجنتيك وكاني الامس صقيع كلماتك ..
      التي أنعكست بريقها على وجهك الساحر ..
      أتخيل لون عيناك وأنا أقرأ كل كلمة تكتبينها ..
      لأقول بأي عين رمقت ذاك الحرف ..
      أتملكين حرفي وانت في عالم أخر بعيدة عني ..
      أتتنفسين هواي وأنت تقبعين في زواية محجوبة ..
      فكيف لك أن تخترقين كل تلك النواميس ببراعة ..
      حائرٌ وأشد ما أكون في الحيرة وأنا أقرأ سحر حروفك..
      هدئ من رسمك ..قللي من حرفك ..أرحمي المشتاق ..
      ولا تثُقلي العيار ..لئلا أشهق بوجع فأكون قد فارقت الدار ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)


    • بالرغم من أنني على عجله من أمري قليلاً لكنني أحببت أن اضع بصمتي بين زوايا المقهى

      .. سأضع كلمات طرحتها منذ فترة .. و لكن لي عوده ببوح متفرد هنا كلما سنحت لي الفرصه ..


      \\


      ...

      عندما عاد الحنين ...
      يزفه ... ما أروعه

      غنى لقلب يحتضر ..
      مترنما ..
      في كل زاوية تنار ..
      من الزوايا الأربعه ..

      وتقبل الشوق الغرام ..
      وصار مرسوما معه ..

      لاتبعدو شوقا أليما ..
      ولتنزعوها الأقنعه ..

      فالهاجس الأزلي يرنو ..
      من عيون لامعه ..

      الدمع / طوفان بها
      والعشق / مخطوب لها
      والموت / ألبسها الجواهر
      تاج بها ... قد رصعه

      أهو البكاء يسيل شعرا ؟! ..
      أم سال خلف الصومعه !! ..

      بستانه ... أضحى سرابا ..
      في حقول المعمعه ...

      لامنقذا لصراخه ..
      لاسامعا .. آهاته
      لامانعا زفراته ..
      والحب ..
      لا .... لن يقطعه

      قد لانسير دروبنا ..
      إلا على جسر صعيب ..
      أخشابه ..
      متصدعه

      ..

      لكننا حتما وصلنا ..
      فالعشق .../ موفور الدعه

      يامن غدوت مسافرا ..
      عني وهمي .. ودعه

      اترك عناك بخافقي ..
      مزق بشعري .. الأشرعه

      وانسج على خد الرمال ..
      ثياب فقر .. مدقعه

      ياراحلا عني ..
      وداعا ..
      والقلب / ... محتمل
      صراعا ..
      أدمى وريدا ..
      قطعه ..

      هل عاد يحضنني ... حنينا !
      أم أن هجري ... أفزعه !!

      هل ضاق صدري بعدما .........
      قد قيل لي ... : ما أوسعه !

      هل ضاق صدري بعدما ..
      قد قيل لي ..
      ما أوسعه



      غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب !
    • ورود المحبة كتب:


      لا أطالبك بالمستحيل ..ولا بالشئ الكثير ..
      أردتك أن تبوحي بما يختزنه قلبك من مشاعر ..
      أردت منك الحقيقة ولطالما أردتها بشغف وقوة ..
      خوفك - فزعك - ترددك - إنكسارك - تراجعك ..
      هي أسباب وهمية أتخذتها حتى تكوني بعيدة عني ..
      أما
      خوفي - فزعي - ترددي - إنكساري - تراجعي ..
      كانت صوراً وهمية أغرقتها في بحر الغرام ..
      ليس لها عودة في عالمي الحقيقي ولا الخيالي ..
      لا أقول بأنني رجلٌ شجاع وبأني جرئ كمقاتل ..
      لا يخشى شئ ..ولكنها رغبة مني في تخطي الصعاب..
      تعبت من الوقوف أمام الباب لساعات طوال أندب حظي..
      أتردد في طرق الباب فأرجع في كل مرة خائب لا أملك لنفسي..
      سوى النحيب والبكاء والشكوى وكلها أوجاع تمزقني أرباً ..
      أقسمت أن أحارب لأظفر بك دون غيرك من نساء العالم ..
      لانك الملاك الذي ربت على كتفي يوماً من الأيام لينتشلني..
      من أوحال تلك الدنيا الدنيئة المخادعة لعالم البراءة والطهارة..
      لعالم أكثر سعادة واشراق ..عودي معي ..كوني لي لا تتراجعي..



      الآلم هو من بآعد بيننآ
      ووضع لي دروبآ أتيهُ بهآ
      كنتُ قد أدركتُ خيآلك بِحواسي كُلهآ
      تمنيتُ ان تظل نصف حقيقة
      كيّ اشبعُك بعُمري الباقي
      لكنكَ
      وهمٌ ومآضي
      مُنتهي

      لم أزهُر يومآ بربيعِ قلبك ْ

      ولكنك بعثرتني بترفْ في خريفكْ

      لم اكن يومآ شمساً لصيفكْ

      كنتُ لحنآ قآسيآ بشتآئكْ

      هكذآ كانت الايام معك
      نآقصه .. لمْ تكتملْ

      احببتُك حبآ اكبر من أن تتحمله
      واحببتني انت حُبآ سهل هدمُه

      اتخطى وحيدة كل اشوآك الرجآل
      في حين تغزو انت قلوب أُخريآت وتفخرْ


      وتطلب مني ان أغفُر !!


      وأن اتراجع

      وهل لعُمرك الذي انقضى أن يرجِع ْ!!


      تحُب رؤيتي قابعه في قبِرك
      تتلذذُ بقهري
      وتحتسي حُزني
      وتشتهي طُهري
      تستملكني كــ أمهـْ مِسكينه لاحول لهآ ولا قوة
      تنتظرُ من سيّدهآ المستبِد أن يُحررهآ
      أَعُمرآ من الذكرى يشفعُ لي !

      أملآ ارجوه وأرتجيه [ .. إعتُقني وكُف عنِي

      !!





      طُهر

      “وحين افترقنَا ..
      تمنّيتُ سوقاً .. ( يبيعُ السّنين ) ! يعيدُ القلوبَ .. ويحيي الحَنين .. ” ― فاروق جويدة



    • بل تجاذب أطراف الحديث جعل لشاي مذاق أخر...
      شكرا لكرم الضيافة ..وحسن الاستقبال.






      بل هو مختلف..
      لا يبلى بل يتجدد مع تقادم الوقت

      "كيف" لي أن أدثر بالنسيان ذكرااه..
      فالعلم من نبعه استقيت
      حروفي كانت باهته..فلمعت بوجوده
      لا أراه كما غيري يراه..فقد تسامى
      في عيني..ليعانق الغيم
      ويبقى في سماوات لا يصل إليها سواه
      بكيت فالبعد نعم..تألمت بلا ندم
      لا تسألني "بكيف"
      فقد لمست السعادة في بعده..
      ورسمتها ابتسامة صادقة على شفتاي
      نابعة من أعماق قلبي
      أن أهداني الألم ..فله مني الرضا


    • ورود المحبة كتب:


      رسمُـتك لوحة جميلة لأنظر إليك في كل يوم ..
      وفي كل يوم أعجب كيف تتغير ملامحك لأراك ..
      أجمل وأجمل وأجمل بكثير من كثير من كثير ..
      كتبتك قصيدة بقافية لها وزن خاص لا يكاد يعرفه
      عشاق الحرف ..ولا يشابهه غزل الشعراء ..
      وفي كل يوم ٍ أقرئك كأميرة بلاد عربية فاتنة ..
      قبل أن أخط بقلمي اي حرف ..تتسابقني الأحرف..
      وكأنها في صراع أيها تصل به الريح ليكتبك عشقاً ..
      نحت في قلبي أسمك ..كفنان تعلم فنون النحت لأجل ..
      أن ينحت أسم من يُحب ليكون رمزاً من بعدهـ للعاشقين..
      يتلون بي الحرف ..ويبرق بمداد ..ليس لون محدد ..
      وكان ألوان الطيف تذهب بي حيث شاءت حروفك ..
      لأفتديك بكل حرف .. مقابل حرف .. أغلى حرف ..
      ناعمة يداك ..أشُعر بهما وأنا اناظر حروفك ..
      باردة وجنتيك وكاني الامس صقيع كلماتك ..
      التي أنعكست بريقها على وجهك الساحر ..
      أتخيل لون عيناك وأنا أقرأ كل كلمة تكتبينها ..
      لأقول بأي عين رمقت ذاك الحرف ..
      أتملكين حرفي وانت في عالم أخر بعيدة عني ..
      أتتنفسين هواي وأنت تقبعين في زواية محجوبة ..
      فكيف لك أن تخترقين كل تلك النواميس ببراعة ..
      حائرٌ وأشد ما أكون في الحيرة وأنا أقرأ سحر حروفك..
      هدئ من رسمك ..قللي من حرفك ..أرحمي المشتاق ..
      ولا تثُقلي العيار ..لئلا أشهق بوجع فأكون قد فارقت الدار ..


      كيف لآ
      وبك أمتلئ شوقاً
      ك عصفورة صغيرة تحوم حولك
      بأريحية
      آجدك بدآخلي ك نآر دافئة في فجر شتآء
      مررت بـ الأزقة التي لآمست خطآنا والجدرآن
      المتصدعة من جنون ضحكآتنا
      سنون عمري بتفآصيلنآ تكبر فيّ
      بدأت معي ولن تكتمل إلا بكَ
      وكل فصلٍ وانت سيدي
      في خير وأُلفة

      لآ يغرق المرء لأنه سقط في النهر , بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء Paulo Coelho
    • إنسحاب أم هروب لا أدري
      لكني أعلنها ياعزيزي
      أنا بالفعل راحله عن حنينك
      هاربه من وجودك
      سأبحث عن مأوى جديد
      فقلبي اليوم توقف عنك
      تخبط بفكري وتششت بقراراتي
      لكني حتماً
      نادمه
      كارهه
      وأصبح البرود في اضلعي اهون من دفئك
      لن أقف
      لا تناديني
      انا تائهه
      سأغادر
      سأرحل
      إلى هناك حيث لا اجد خيالك به
      * * *
      // هذه اخر ذكرياتي وامس ويومي وغدي //
      رحيل أمي أنفاس متقطعة
    • العمق المجهول كتب:

      مقهى الذكريات .. كعادتك مميز اخي ورود ..

      :)



      شكري وتقديري لـك أخي الكريم ...

      العمق المجهول كتب:



      بالرغم من أنني على عجله من أمري قليلاً لكنني أحببت أن اضع بصمتي بين زوايا المقهى

      .. سأضع كلمات طرحتها منذ فترة .. و لكن لي عوده ببوح متفرد هنا كلما سنحت لي الفرصه ..


      \\


      ...

      عندما عاد الحنين ...
      يزفه ... ما أروعه

      غنى لقلب يحتضر ..
      مترنما ..
      في كل زاوية تنار ..
      من الزوايا الأربعه ..

      وتقبل الشوق الغرام ..
      وصار مرسوما معه ..

      لاتبعدو شوقا أليما ..
      ولتنزعوها الأقنعه ..

      فالهاجس الأزلي يرنو ..
      من عيون لامعه ..

      الدمع / طوفان بها
      والعشق / مخطوب لها
      والموت / ألبسها الجواهر
      تاج بها ... قد رصعه

      أهو البكاء يسيل شعرا ؟! ..
      أم سال خلف الصومعه !! ..

      بستانه ... أضحى سرابا ..
      في حقول المعمعه ...

      لامنقذا لصراخه ..
      لاسامعا .. آهاته
      لامانعا زفراته ..
      والحب ..
      لا .... لن يقطعه

      قد لانسير دروبنا ..
      إلا على جسر صعيب ..
      أخشابه ..
      متصدعه

      ..

      لكننا حتما وصلنا ..
      فالعشق .../ موفور الدعه

      يامن غدوت مسافرا ..
      عني وهمي .. ودعه

      اترك عناك بخافقي ..
      مزق بشعري .. الأشرعه

      وانسج على خد الرمال ..
      ثياب فقر .. مدقعه

      ياراحلا عني ..
      وداعا ..
      والقلب / ... محتمل
      صراعا ..
      أدمى وريدا ..
      قطعه ..

      هل عاد يحضنني ... حنينا !
      أم أن هجري ... أفزعه !!

      هل ضاق صدري بعدما .........
      قد قيل لي ... : ما أوسعه !

      هل ضاق صدري بعدما ..
      قد قيل لي ..
      ما أوسعه





      كلماتك قِمة في الروعة ..
      وما زادها بهاءاً أنها تحمل بداخلها حكماً ونصائح ..
      قراءتها كانت مثيرة جداً ..
      لدرجة الغوص في أعماقها والولوج لمكنوناتها ..
      عش سعيداً أيها السعيد ..
      أخيك ..ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • شوكولاه كتب:


      الآلم هو من بآعد بيننآ
      ووضع لي دروبآ أتيهُ بهآ
      كنتُ قد أدركتُ خيآلك بِحواسي كُلهآ
      تمنيتُ ان تظل نصف حقيقة
      كيّ اشبعُك بعُمري الباقي
      لكنكَ
      وهمٌ ومآضي
      مُنتهي

      لم أزهُر يومآ بربيعِ قلبك ْ

      ولكنك بعثرتني بترفْ في خريفكْ

      لم اكن يومآ شمساً لصيفكْ

      كنتُ لحنآ قآسيآ بشتآئكْ

      هكذآ كانت الايام معك
      نآقصه .. لمْ تكتملْ

      احببتُك حبآ اكبر من أن تتحمله
      واحببتني انت حُبآ سهل هدمُه

      اتخطى وحيدة كل اشوآك الرجآل
      في حين تغزو انت قلوب أُخريآت وتفخرْ


      وتطلب مني ان أغفُر !!


      وأن اتراجع

      وهل لعُمرك الذي انقضى أن يرجِع ْ!!


      تحُب رؤيتي قابعه في قبِرك
      تتلذذُ بقهري
      وتحتسي حُزني
      وتشتهي طُهري
      تستملكني كــ أمهـْ مِسكينه لاحول لهآ ولا قوة
      تنتظرُ من سيّدهآ المستبِد أن يُحررهآ
      أَعُمرآ من الذكرى يشفعُ لي !

      أملآ ارجوه وأرتجيه [ .. إعتُقني وكُف عنِي

      !!





      طُهر




      لا أدري كيف خانك عقلك ..وكيف ضعف حُبك ..
      وليست لي دراية بتلك الشُبهات التي تتلبسك ..
      سمائي مفتوحة ..ارضي واسعة ..
      وكتابي في متناول يدك منذ أن عرفتك ..
      أتنكرين بأنك من علمني كيف أخط حرفي ..
      أتنكرين بأنك أنت من كان سبب كتاباتي ..
      لا أدري أهي الغيرة التي تمزق أحشائك ..
      لتبقيك بعيدة عني .. أم هو غرورك ونظرتك الضيقة ..
      أكثر من ألف مرة بل بليون بليون مرة ..
      وأنا أقولها صدقاً وتتقاطر دماء قلبي نزفاً لك ..
      بانني أحبك ولا أهوى غيرك ولا أقصد سواك ..
      كُنت قِبلتي التي توجهت إليها بكل جوارحي ..
      لأسكن فيها ما تبقى لي من عمري كرهبان ..
      لا يهمه من أمر دنياهـ شئ ..
      واليوم تتغنين بوجعي ..تنشدين عذابي ..
      تمزقينني بإتهاماتك الصارخة أمام الجميع ..
      بأنني أنظر لغيرك من النساء وكأنني زير نساء ..
      أي أتهام باطل ذلك الذي يحرق جوفي ويدمرني ..
      ماذا تريدين أن أقول أكثر مما قلت ..
      هل يكفيك أن أختفي من الدنيا لتصدقي بأني لك وحدك..
      ما ذنبي أن كانت النساء من حولي يشتهين حرفي ..
      وما أشتهيت في يوم من الأيام سوى أن أكون لك ..
      وحدك دون غيرك ..
      أنت الوحيدة التي أكترث لها ..
      انت الوحيدة التي أغزل حرفي لها ..
      لا تنظري إلى من هُن حولي بل أنظري إلى عيناي
      وستعلين كم أنا صادق بقولي ..
      والأن كفاك تثريب
      كفاك عتاب
      كفاك سباب ..
      عودي لرشدك قبل أن تفقدي أعز ما عندك ..
      أغلى ما لديك .. جوهرة أمنيتك ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • انيني كتب:




      بل تجاذب أطراف الحديث جعل لشاي مذاق أخر...
      شكرا لكرم الضيافة ..وحسن الاستقبال.






      بل هو مختلف..
      لا يبلى بل يتجدد مع تقادم الوقت

      "كيف" لي أن أدثر بالنسيان ذكرااه..
      فالعلم من نبعه استقيت
      حروفي كانت باهته..فلمعت بوجوده
      لا أراه كما غيري يراه..فقد تسامى
      في عيني..ليعانق الغيم
      ويبقى في سماوات لا يصل إليها سواه
      بكيت فالبعد نعم..تألمت بلا ندم
      لا تسألني "بكيف"
      فقد لمست السعادة في بعده..
      ورسمتها ابتسامة صادقة على شفتاي
      نابعة من أعماق قلبي
      أن أهداني الألم ..فله مني الرضا





      أصدقك وأصدقك القول بـ نعم .. هو مختلف ولكن أتعلمين لما هو مختلف ..
      لأنه أستطاع أن يجعلك مختلفة تماماً حتى عن بنات جنسك ..
      أغبطه حقيقة ذاك الرجل .. الذي أستطاع أن يغرس فيك كل تلك الصفات ..
      التي يبحث عنها أي رجل ..
      أي أمرأة أنت ِ عظيمة في شأنها ..حلوة في فكرها ..جميلة بمشاعرها ..
      يهجرك فتسامحين ..يطردك فتشكرين ..يهاجمك فلا تقسين ولا تظلمين ..
      لم تعامليه بالمثل ولا حتى بأنصاف المثل ..
      لا أستطيع أن اأقول بانك امراة كاملة النضوج ولكن يكفيني أن أتحدث ..
      مع أمرأة .. تُغريني صفاتها لأبحث عن مثيلتها عن توأمتها ولكن أين ؟
      كل تلك الآلأم ما خلفت فيك سوى أمرأة تعطي بدون مقابل ..
      تصافح وتسامح ..قلبها نقي ..شِعرها شجي ..فكرها طاهر ..
      إن كان قد أهداك الآلم ..فلقد أهداك أغلى ما قد تبحث عنه أية أمرأة ..
      في شريك حياتها .. الثقة .. الحب ..الإخلاص ..العطف ..الرحمة ..
      تعلمت من درسك ما لم تتعلمه أية أنثى قبلك ولن تتعلمه أية أنثى بعدك ..
      طهارة القلب ..من جميع الأدران ..نحن لا نُحب لنكرهـ ولكن نُحب لنبقى نُحب ..
      وإن خاننا المُحب وإن تركنا وهجرنا وأبتعد عنا وأن فعل ما فعل ستبقى صورته
      في القلب بدون تشويش بدون كسر ولا حتى خدش لاننا تعلمنا أشياء أخرى كثيرة ..
      لا يستطيع أي الم أن يُنسينا أياها .. تعلمنا أمور غفل عنها الكثير ..
      الذي يُحب بصدق لا يكرهـ ..
      وأما الذي يتخيل الحُب .. او يمثل الحُب ..أو يوهم نفسه بأنه يُحب فأنه سرعان ما يكرهـ
      بل سرعان ما يستسلم ..ويهجر ويبتعد ..ويلعن ويُسب ..ويسئ الظن ..

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • m!ss flora كتب:

      كيف لآ
      وبك أمتلئ شوقاً
      ك عصفورة صغيرة تحوم حولك
      بأريحية
      آجدك بدآخلي ك نآر دافئة في فجر شتآء
      مررت بـ الأزقة التي لآمست خطآنا والجدرآن
      المتصدعة من جنون ضحكآتنا
      سنون عمري بتفآصيلنآ تكبر فيّ
      بدأت معي ولن تكتمل إلا بكَ
      وكل فصلٍ وانت سيدي
      في خير وأُلفة




      لا زلت أتذكر أول يوم رأيتك فيه بأبتسامتك الجميلة ..
      وأنت تقفين بقوامك الرائع الجميل ..
      فرحت يومها فرحاً شديداً .. وكأنني وجدت ما أبحث عنه ..
      وجدت الشئ المفقود في حياتي ..
      بل كأدق تعبير .. وجدت حياتي المفقودة ..
      فكنت أنت ِ حياتي وثواني ودقائق وساعات عُمري ..
      نورت بوجودك حياتي زانت كل أحلامي بك وأماني ..
      ولذلك عاهدت نفسي بأن ابقى لك ولن أتركك ..
      مهما تعاظمت الخطوب وكثرت البلايا والمحن ..
      ساكون صادقاً معك .. أعدك بذلك ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • بنت عُمان كتب:

      إنسحاب أم هروب لا أدري
      لكني أعلنها ياعزيزي
      أنا بالفعل راحله عن حنينك
      هاربه من وجودك
      سأبحث عن مأوى جديد
      فقلبي اليوم توقف عنك
      تخبط بفكري وتششت بقراراتي
      لكني حتماً
      نادمه
      كارهه
      وأصبح البرود في اضلعي اهون من دفئك
      لن أقف
      لا تناديني
      انا تائهه
      سأغادر
      سأرحل
      إلى هناك حيث لا اجد خيالك به
      * * *
      // هذه اخر ذكرياتي وامس ويومي وغدي //



      أفعلي ما بدا لك .. فأنت لا تقتليني بفعلتك هذه اليوم ..
      بل قتلتيني اليوم وقبل اليوم ..
      أهربي إلى حيث أبعد مكان على وجه الارض ..
      فلن يفيدك بعدك عني في شئ لأنك ستجدينني ..
      أنتظرك هناك رافعاً يدي أنتظر أحضانك ..
      أهربي شرقاً وغرباً ..في سماءك وارضك ..
      بل أذهبي إلى حيث لا وجود ولا متنفس للحياة..
      ستعجبين من رؤيتي هناك وقد سبقتك إلى تلك الديار..
      الموحشة فما كنت لأتركك وحيدة معذبة وشريدة ..
      لا أريد أن أكون السبب في غيابك ولا حتى عذابك ..
      رسمت لك السعادة ألوان ..وللمحبة أحلام ..
      لتكوني أسعد الناس في هذا الكون ..
      فأبتعدي قدر ما تشائين لأنك مني لن تتخلصين ..
      أنا معك حيث ذهبت واي مكان يممت وقصدت ..
      ضع ِ يدك على صدرك وتحسسي دقات قلبك ..
      ستجدينها تنطق بأسمي تردد خواطري وأشعاري ..

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:


      لا زلت أتذكر أول يوم رأيتك فيه بأبتسامتك الجميلة ..
      وأنت تقفين بقوامك الرائع الجميل ..
      فرحت يومها فرحاً شديداً .. وكأنني وجدت ما أبحث عنه ..
      وجدت الشئ المفقود في حياتي ..
      بل كأدق تعبير .. وجدت حياتي المفقودة ..
      فكنت أنت ِ حياتي وثواني ودقائق وساعات عُمري ..
      نورت بوجودك حياتي زانت كل أحلامي بك وأماني ..
      ولذلك عاهدت نفسي بأن ابقى لك ولن أتركك ..
      مهما تعاظمت الخطوب وكثرت البلايا والمحن ..
      ساكون صادقاً معك .. أعدك بذلك ..


      .. وبك آحياا وبك آتمرد
      سكنتك وطناً ملَأ ردآئي شوقاً بآجمل ذكرى
      تختلف معآني الح ـيآة حين آقترب منك
      فآنسى بدء الليآلي و محآسبة أياامي
      تلّبسني الجنون منذ عرفتك
      تعلمت إعرآاب الجمال من آجلك
      شبكت يديك بيديّ وبصَمتُ على قآنون آحبك
      سأملأني بك حتى آتفجر عشقاً
      هيّا معاً كما إعتدنا

      نشرب فنجانيَ قهوة ونحن نجوب المدينة

      نضحك من كل شيء

      كم أدعو الله ألا يُبَث بِ قلبك شكآ ولا ألمآ ولا حزنا
      و أن يمنح قلبي الأمل

      وأسعد بكَ ..!
      لآ يغرق المرء لأنه سقط في النهر , بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء Paulo Coelho
    • ورود المحبة كتب:


      لا أدري كيف خانك عقلك ..وكيف ضعف حُبك ..
      وليست لي دراية بتلك الشُبهات التي تتلبسك ..
      سمائي مفتوحة ..ارضي واسعة ..
      وكتابي في متناول يدك منذ أن عرفتك ..
      أتنكرين بأنك من علمني كيف أخط حرفي ..
      أتنكرين بأنك أنت من كان سبب كتاباتي ..
      لا أدري أهي الغيرة التي تمزق أحشائك ..
      لتبقيك بعيدة عني .. أم هو غرورك ونظرتك الضيقة ..
      أكثر من ألف مرة بل بليون بليون مرة ..
      وأنا أقولها صدقاً وتتقاطر دماء قلبي نزفاً لك ..
      بانني أحبك ولا أهوى غيرك ولا أقصد سواك ..
      كُنت قِبلتي التي توجهت إليها بكل جوارحي ..
      لأسكن فيها ما تبقى لي من عمري كرهبان ..
      لا يهمه من أمر دنياهـ شئ ..
      واليوم تتغنين بوجعي ..تنشدين عذابي ..
      تمزقينني بإتهاماتك الصارخة أمام الجميع ..
      بأنني أنظر لغيرك من النساء وكأنني زير نساء ..
      أي أتهام باطل ذلك الذي يحرق جوفي ويدمرني ..
      ماذا تريدين أن أقول أكثر مما قلت ..
      هل يكفيك أن أختفي من الدنيا لتصدقي بأني لك وحدك..
      ما ذنبي أن كانت النساء من حولي يشتهين حرفي ..
      وما أشتهيت في يوم من الأيام سوى أن أكون لك ..
      وحدك دون غيرك ..
      أنت الوحيدة التي أكترث لها ..
      انت الوحيدة التي أغزل حرفي لها ..
      لا تنظري إلى من هُن حولي بل أنظري إلى عيناي
      وستعلين كم أنا صادق بقولي ..
      والأن كفاك تثريب
      كفاك عتاب
      كفاك سباب ..
      عودي لرشدك قبل أن تفقدي أعز ما عندك ..
      أغلى ما لديك .. جوهرة أمنيتك ..




      لآ أنكُر حِلمآً أشعلتهُ متعمِدآ بأنكَ هو أنآ
      وأنآ هو أنتْ !!

      لم أنكر يومآ بآقاتِ الورود وإسرآفك بالوعود

      وَ أتنكُر أنتْ ! كم كنتُ منهكة بعد فترة مخاضٍ طويلة!
      أتنكُر تعسُر وِلادتي بكْ !
      أتنكُر كم ليلةٍ سهرتُ امسحُ جبينكْ!
      وأخفف عنكَ مُصابك وأرجو ربي ذليله كيّ يرحمك

      أتنكُر كُل ذآك !!


      بِتُ أَخآف عليك عوآقِب عُقوقي

      سيدي

      كآن ... بالحُبِ بريق شيئ وآمآلاً وسآعآتِ انتظآر

      ولحظاتاً مسروقه وحروفاً تشهد عليها شواطئ البحآر

      وأسراب طيور و عُرسُ ارضٍ زهت بإخضرآر

      والآن .. مآ عاد بالحُب شيئاً سوِى الانتحآر

      فآنوس فرحٍ كآن بالبعيد قدِ ولىّ واستدآر

      اشلاءُ أجسآدٍ قد خلفهآ الدمآر

      قُل لي سيدي اين الفرآر !؟

      وقلبي الذي علمتهُ العشق كيف ينجو من بين الحصآر؟!

      قُلت يومآ بأن القدر لا يصنعنآ ونحنُ من نصنعُ الاقدآر !!

      أَ لِقلبيّ أو لعقلي أتركُ القرآر !


      فقد عزِمتُ الموتْ .. وليكُن عزائك بِي بأولِ النهآر ..!

      طُهر


      “وحين افترقنَا ..
      تمنّيتُ سوقاً .. ( يبيعُ السّنين ) ! يعيدُ القلوبَ .. ويحيي الحَنين .. ” ― فاروق جويدة
    • m!ss flora كتب:

      .. وبك آحياا وبك آتمرد
      سكنتك وطناً ملَأ ردآئي شوقاً بآجمل ذكرى
      تختلف معآني الح ـيآة حين آقترب منك
      فآنسى بدء الليآلي و محآسبة أياامي
      تلّبسني الجنون منذ عرفتك
      تعلمت إعرآاب الجمال من آجلك
      شبكت يديك بيديّ وبصَمتُ على قآنون آحبك
      سأملأني بك حتى آتفجر عشقاً
      هيّا معاً كما إعتدنا

      نشرب فنجانيَ قهوة ونحن نجوب المدينة

      نضحك من كل شيء

      كم أدعو الله ألا يُبَث بِ قلبك شكآ ولا ألمآ ولا حزنا
      و أن يمنح قلبي الأمل

      وأسعد بكَ ..!



      عرفتك وبعدها تناسيت نفسي ..
      لأحياء بك ..
      لأتنفس هواك ..وأعيش بلقياك ..
      جنونك آثر فيني كثيراً ..
      لأغدو تائها في هذه الدنيا ..
      إلا بك ومعك ولك ..
      لم أكترث يوماً لما قد يعترض
      طريقنا فحُبك أشعل فيني نار الحماسة..
      والشجاعة رضعتها يوم أن رُزقت بك ..
      أهيم في ليلي وأصحو في نهاري ..
      وكأنني مُشرداً بلا وطن ..
      أبحث عن أقرب طريق يوصلني
      إليك لأستقر بك ومعك ..
      كوني تلك العاشقة المفتونة المجنونة..
      التي عرفتها لابقى لك وحدك كما ترغبين..


      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • شوكولاه كتب:



      لآ أنكُر حِلمآً أشعلتهُ متعمِدآ بأنكَ هو أنآ
      وأنآ هو أنتْ !!

      لم أنكر يومآ بآقاتِ الورود وإسرآفك بالوعود

      وَ أتنكُر أنتْ ! كم كنتُ منهكة بعد فترة مخاضٍ طويلة!
      أتنكُر تعسُر وِلادتي بكْ !
      أتنكُر كم ليلةٍ سهرتُ امسحُ جبينكْ!
      وأخفف عنكَ مُصابك وأرجو ربي ذليله كيّ يرحمك

      أتنكُر كُل ذآك !!


      بِتُ أَخآف عليك عوآقِب عُقوقي

      سيدي

      كآن ... بالحُبِ بريق شيئ وآمآلاً وسآعآتِ انتظآر

      ولحظاتاً مسروقه وحروفاً تشهد عليها شواطئ البحآر

      وأسراب طيور و عُرسُ ارضٍ زهت بإخضرآر

      والآن .. مآ عاد بالحُب شيئاً سوِى الانتحآر

      فآنوس فرحٍ كآن بالبعيد قدِ ولىّ واستدآر

      اشلاءُ أجسآدٍ قد خلفهآ الدمآر

      قُل لي سيدي اين الفرآر !؟

      وقلبي الذي علمتهُ العشق كيف ينجو من بين الحصآر؟!

      قُلت يومآ بأن القدر لا يصنعنآ ونحنُ من نصنعُ الاقدآر !!

      أَ لِقلبيّ أو لعقلي أتركُ القرآر !


      فقد عزِمتُ الموتْ .. وليكُن عزائك بِي بأولِ النهآر ..!

      طُهر





      رُبما كُنت مجنونة وربُما كنت أكثر جنوناً منك..
      ربُما كُنت المفتونة ولربما كنت أكثر فتنة منك ..
      ظننُتك غبية لا تفقهين شيئاً من كلامي ..
      فإذا بي أبدو أغبى منك بكثير ..
      أحمقٌ أنا حين تخطيت الحدود لأظفر بك..
      تتكلمين عن عُسر الولادة ..
      تتكلمين عن آلالام المُخاض ..
      فتُزكين نفسك كم صبرت وتحملت..
      ولكن نسيتِ أنني كُنت حُلمك الذي أبكاك ..
      ليل نهار لتهبني السماء لك ..
      أبتسامتي كانت سِر أسرار حياتك ..
      كُنت كمستودع عاطفة كأمٍ حُرمت ثم رزُقت..
      والآن تخافين عليّ من عقوقك ..
      هانت عليك لحظات أشد من الأحتضار ..
      لقيت فيها من البلاء والكربات لأبقى معك ..
      لك وحدك خالص من دون الآخريات ..
      واليوم تبحثين عن مفرٍ وعن ملجأ ..
      واليوم تسألين عن القرار الذي سيدمرك ..
      ويُضيع حياتي لتكون كسراب ..
      ماذا في ظنك سأقول ؟
      هي حسرات أعضُ فيها أناملي من الندم ..
      أن لا تكون وجهُتك صحيحة ..
      والخوف أن تكوني مجرد صورة ولست بحقيقة ..
      أتعلمين ما الذي يُرعبني أن تكوني مجرد خيال ..
      أتوهمه أو حُلمٌ أفيق بعدهـ لأبكي نهاري ..
      وأهجرُ ليلي لئلا أحُلم بك من جديد ..
      ومع هذا أقول لك بأنها خيارات وعليك أن تختاري..
      وقرارات يجب أن تدققي في أيها أسلم لك ولي ..
      تفكري جيداً .. لا تعجلي ..فالمصاب قاتل ..
      وأشد ما سيكون حين أرحل دون عودة ..
      تذكري فقط بأنك من كنت أتنفس به ..
      فأقطعي إن شئت عني الهواء فلا أكترث لشئ بعدك ..
      فقط !
      تذكري بأنني أحبك وأحببتك وسأظل أحبك ..


      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:


      أفعلي ما بدا لك .. فأنت لا تقتليني بفعلتك هذه اليوم ..
      بل قتلتيني اليوم وقبل اليوم ..
      أهربي إلى حيث أبعد مكان على وجه الارض ..
      فلن يفيدك بعدك عني في شئ لأنك ستجدينني ..
      أنتظرك هناك رافعاً يدي أنتظر أحضانك ..
      أهربي شرقاً وغرباً ..في سماءك وارضك ..
      بل أذهبي إلى حيث لا وجود ولا متنفس للحياة..
      ستعجبين من رؤيتي هناك وقد سبقتك إلى تلك الديار..
      الموحشة فما كنت لأتركك وحيدة معذبة وشريدة ..
      لا أريد أن أكون السبب في غيابك ولا حتى عذابك ..
      رسمت لك السعادة ألوان ..وللمحبة أحلام ..
      لتكوني أسعد الناس في هذا الكون ..
      فأبتعدي قدر ما تشائين لأنك مني لن تتخلصين ..
      أنا معك حيث ذهبت واي مكان يممت وقصدت ..
      ضع ِ يدك على صدرك وتحسسي دقات قلبك ..
      ستجدينها تنطق بأسمي تردد خواطري وأشعاري ..




      هل للقتل لذة لأتلذذ بها
      هل للموت رائحه لاتعطرها منها
      اين سأرحل اين اجد المكان الذي لا اجدك فيه
      لو جبت العالم ابحث عنه فلن اجده
      اتعلم لماذا
      لان عشقك يسكن في اضلعي
      وينبض بين دقات قلبي
      حتى وإن توقف قلبي عن الدق
      فأنت ستكون السكون الذي يعلو اضلعي وانفاسي
      اخبرني من انا لك
      من هي اميرتك التي طالما ناديتها به
      وقبل كل هذا هل بالفعل أحبك قلبي
      ولأجله أحببتني أنت
      رحيل أمي أنفاس متقطعة
    • أميرة الأُمراء ..
      كُنت قاسية لدرجة أنك ِأبكيت رجل ..
      ومن الحُب ما قتل ..
      سهلٌ عليك صياغة حرف ..
      يُصفق له المعجبون بحرارة ..
      وهم لا يدرون ما خلفه من مرارة ..
      حرفُك ظهر اليوم في صورة مُرعبة ..
      وكأنه صاحب ثأر جاء لينتقم ..
      أي أرهاب ٍذلك الذي تُمارسين ..
      وأية أيةٍ بين شفاهك تُرتلين ..
      مُقرونٌ حرفك بالكُرهـ والحقد ..
      وأقُسم بأن قلبك أكثُر بياضاً من الطُهر ..
      لأنك أنت الطاهرة التي أحببت ..
      لأنك أنت تُرجمانة حرفي التي عشقت ..
      لأنك أنت ِِساحرة الحروف التي أغرمت ..
      هل باتُ الصفح عدوك والصُلح خصيمُك ..
      لماذا تلوكين لوعة الآلم بجرعة لا تستسيغينها ..
      لماذا تُقاسين لوحدك وتتعذبين ..
      أشُعر بك ..قلبي معك ..روحي تُناجيك ..
      لا أدري أي شيطان تلبس ظنُك ..
      لتُعاملينني بتلك القسوة وكأني جماد ..
      حتى الصخرة تتفجر بقطرة ماء ..
      ويحك أفيقي من سكرة الكُرهـ ..
      أعيذك من كل شيطان وهامة ومن كل عين ٍلامة ..
      دعيني أنفثُ بكفي لأمسح بهما على جسدك الطاهر..
      لعل شيطانُك يخنس ويحترق ..
      لست ٍ أنت من عرفت ولا من أحببت ..
      أنت ِ إنسانة مختلفة تماماً عن الطُهر ..
      رأيتك يوم أن وجدتك كقديسة تتلو أشعار الخير ..
      وتكتب خواطر يفهمها الطير ..
      فمالي اليوم أرى الحُزن يتنحبُ صوتك ..
      ويتوشح لباسك وكأنك في دار عزاء ..
      ما الذي يُرضيك لأفعل فقط أأمريني ..
      وأنا طوع أمرك رهنُ بنانك ..
      أأمريني بأي شئ يُسعدك إلا شئ واحد ..
      أن أبتعد عنك وأهجرك ..
      لو شمت في الآخرون لصبرت ..
      ولو عاداني الأكثرون لسكت ورضيت ..
      ولكن أنت يا نور عيني وضياء سمائي ..
      لا أطيق ضيم هجرك وقسوة بُعدك ..
      أستحلفك بأغلى ما عندك أن ترحميني ..
      أرحمي قلباً هواك ..رجلاً ذاب في غرامك ..
      أعترف بأنني أخطأت نعم سأعترف لترضين ..
      سأدين نفسي بكل ما قُلت عني المهم أن تغفري لي ..
      زلتي – قسوتي – غلطتي –
      لن أكتفي ببُعدك ما حاولت ومهما أجتهدت ِ..
      أعلمي بأنه لا شئ يُجبرني على نسيانك حتى الموت نفسه ..
      لن أنساك
      لن أتركك
      لن أستسلم
      سأبقى عاكفاً عند محراب عشقك ..
      أتلو كلماتك – وأنشدُ الحانك – وأتمتم بذكراك
      لستُ ممن يخون ولا أعرف معنى كلمة خيانة ..
      لأنها لم تكُن في قاموسي في يوماً من الأيام ..
      لم أرضخ يوماً لأي مخلوق ..
      لم أتنازل يوماً لأي إنسان ..
      لم أعِر الخصوم أي إهتمام ..
      ولكن كرامتي لك مهدورة لأترجاك كل حين ..
      كدمائي التي رخصت لأجلك ..
      أوصالي تحترق .. مشاعري تلتهب ..حتى قلبي يذوب ..
      من مرارة كلماتك التي أوجعتني ..
      غلظت ٍوتحملت أتهمتني وصبرت وهجرتني وبكيت ..
      وقلتُ في نفسي هي أيام وستعود كما كانت تفعل من قبل ..
      وهاآ انت اليوم تقوديني إلى مقبرة شُهداء الحرف ..
      ولماذا .. أمن أجل حرف !!
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:

      شكري وتقديري لـك أخي الكريم ...


      كلماتك قِمة في الروعة ..
      وما زادها بهاءاً أنها تحمل بداخلها حكماً ونصائح ..
      قراءتها كانت مثيرة جداً ..
      لدرجة الغوص في أعماقها والولوج لمكنوناتها ..
      عش سعيداً أيها السعيد ..
      أخيك ..ورود


      تسلم اخي ورود .. من طيب قلبك أيها الكريم ..


      منذ بضعة أيام كان صباحي غريب ..حزين .. لم أمتلك القدرة لآكتب ما يخالج روحي نثراً .. فكتبته شعراً ..


      جاء الصباح كعادته
      بعد الظلام وروعته
      يتنفس الأحياء أنفاسا حزينه
      ويطوف بالوجدان احيانا ... مدينه
      يلقى على ترنيمتي شعرا يصافح مقلتيه
      هذا أنا ...
      لما يغادرني الظلام
      أعود ألقي ما لديه
      إن كان عانقني صبيا ..
      ليس له شيء عليه ..
      وتتفس الصبح ابتسامي
      كي اكون له ظلام
      ويكون غيري باسما
      وأنا وجرح .. ﻻ التئام
      أشتاق لكن ويح شعري !
      في قصتي .. شوقي ملام
      هذا أنا ..
      صبح له أنغام شعر
      داعبت خد الورود
      واستوحشت لما أتاها
      من ندى الحب .. الصدود
      قالت / فتاي له أنا
      مادام احساسي .. برود
      آهات قلبي ﻻتريد ..
      سوى سكون ... ﻻيمل
      طفل الضلوع بكى لأني
      مت من كثر العمل
      واستلهمت مني الضحايا
      أن من مات / بطل
      هيا افرحي / سور المدينه
      واستبشري اركانها
      هذا أنا ..
      وبلا سكينه
      شابني .. تمثالها
      يأتي على قلبي الصباح
      ملثما .. يرجو حنينه
      بأن يبوح لظلمتي
      أني الفتى ..
      هاقد أتى
      فصل جديد
      فيه .. لأسيادي / عبيد
      وأنا الظلام ..
      هذا أنا ...
      انفاس صبحي لم تمت
      لكن صبحي قالها ..
      أنا ﻻ اريد من الحياة / سوى الحياة
      وتوقفت ...
      غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب !
    • أي وفاء قد يزهر في زمن الجفاف
      وأي ألم سيكون أشد من البعد فأتذكره
      أنظر أترى بقايا خطواتنا
      حين نسج القدر اللقاء لقلوبنا
      فرقص كل جامد من حولنا
      على نغم الحب..لتضاء سمائنا
      بنفحات شوق..لم يدم طويلا
      هكذا..كأنما الفرح ليس لباسنا
      وكأننا ولدنا لنشقى
      وكأن الحزن تركة لنا
      لابد أن نتقاسم شجنه معا
      لا أذكر يوما..
      أنه قد هجر..أو طرد..أو ظلم
      بل القدر بالبعد قد حكم
      فالحياة بقربه أزهرت
      والسماء بالمحبة أمطرت
      إذا "كيف" لي أن أفرح قلب عاذلا
      فأحيل هذا الصفاء..لسواد دائم
      وأن انهمر سيل دمعاتي منتحبا
      وضاقت من بعده دنياي
      سيبقى سر سعادتي وإلهامي.

      ما يغري الحروف على الثرثرة..هو كرمك
      وبذخك ألا متناهي

    • ورود المحبة كتب:

      أميرة الأُمراء ..


      كُنت قاسية لدرجة أنك ِأبكيت رجل ..
      ومن الحُب ما قتل ..

      سهلٌ عليك صياغة حرف ..
      يُصفق له المعجبون بحرارة ..
      وهم لا يدرون ما خلفه من مرارة ..
      حرفُك ظهر اليوم في صورة مُرعبة ..
      وكأنه صاحب ثأر جاء لينتقم ..
      أي أرهاب ٍذلك الذي تُمارسين ..
      وأية أيةٍ بين شفاهك تُرتلين ..
      مُقرونٌ حرفك بالكُرهـ والحقد ..
      وأقُسم بأن قلبك أكثُر بياضاً من الطُهر ..
      لأنك أنت الطاهرة التي أحببت ..
      لأنك أنت تُرجمانة حرفي التي عشقت ..
      لأنك أنت ِِساحرة الحروف التي أغرمت ..
      هل باتُ الصفح عدوك والصُلح خصيمُك ..
      لماذا تلوكين لوعة الآلم بجرعة لا تستسيغينها ..
      لماذا تُقاسين لوحدك وتتعذبين ..
      أشُعر بك ..قلبي معك ..روحي تُناجيك ..
      لا أدري أي شيطان تلبس ظنُك ..
      لتُعاملينني بتلك القسوة وكأني جماد ..
      حتى الصخرة تتفجر بقطرة ماء ..
      ويحك أفيقي من سكرة الكُرهـ ..
      أعيذك من كل شيطان وهامة ومن كل عين ٍلامة ..
      دعيني أنفثُ بكفي لأمسح بهما على جسدك الطاهر..
      لعل شيطانُك يخنس ويحترق ..
      لست ٍ أنت من عرفت ولا من أحببت ..
      أنت ِ إنسانة مختلفة تماماً عن الطُهر ..
      رأيتك يوم أن وجدتك كقديسة تتلو أشعار الخير ..
      وتكتب خواطر يفهمها الطير ..
      فمالي اليوم أرى الحُزن يتنحبُ صوتك ..
      ويتوشح لباسك وكأنك في دار عزاء ..
      ما الذي يُرضيك لأفعل فقط أأمريني ..
      وأنا طوع أمرك رهنُ بنانك ..
      أأمريني بأي شئ يُسعدك إلا شئ واحد ..
      أن أبتعد عنك وأهجرك ..
      لو شمت في الآخرون لصبرت ..
      ولو عاداني الأكثرون لسكت ورضيت ..
      ولكن أنت يا نور عيني وضياء سمائي ..
      لا أطيق ضيم هجرك وقسوة بُعدك ..
      أستحلفك بأغلى ما عندك أن ترحميني ..
      أرحمي قلباً هواك ..رجلاً ذاب في غرامك ..
      أعترف بأنني أخطأت نعم سأعترف لترضين ..
      سأدين نفسي بكل ما قُلت عني المهم أن تغفري لي ..
      زلتي – قسوتي – غلطتي –
      لن أكتفي ببُعدك ما حاولت ومهما أجتهدت ِ..
      أعلمي بأنه لا شئ يُجبرني على نسيانك حتى الموت نفسه ..
      لن أنساك
      لن أتركك
      لن أستسلم
      سأبقى عاكفاً عند محراب عشقك ..
      أتلو كلماتك – وأنشدُ الحانك – وأتمتم بذكراك
      لستُ ممن يخون ولا أعرف معنى كلمة خيانة ..
      لأنها لم تكُن في قاموسي في يوماً من الأيام ..
      لم أرضخ يوماً لأي مخلوق ..
      لم أتنازل يوماً لأي إنسان ..
      لم أعِر الخصوم أي إهتمام ..
      ولكن كرامتي لك مهدورة لأترجاك كل حين ..
      كدمائي التي رخصت لأجلك ..
      أوصالي تحترق .. مشاعري تلتهب ..حتى قلبي يذوب ..
      من مرارة كلماتك التي أوجعتني ..
      غلظت ٍوتحملت أتهمتني وصبرت وهجرتني وبكيت ..
      وقلتُ في نفسي هي أيام وستعود كما كانت تفعل من قبل ..
      وهاآ انت اليوم تقوديني إلى مقبرة شُهداء الحرف ..
      ولماذا .. أمن أجل حرف !!





      أتعبتي جداً وأتعب قلباً لطالما عشقك دون علمك
      نعم أعشقك نعم أعشقك
      لن اهرب ولن ابكي
      ولكن فقط كن لي لا لغيري
      كن لي الجسد والروح
      انا راغبتاً بك لا بغيرك
      لما الاتهام لما كل هذا الغرور
      اتجدني حقاً هكذا
      انا بإنتظارك فلم يعد لدي القدره على الكتابه
      انا في المكان الذي اعتدنا الجلوس به
      انا هناك انا هناك انا هناك
      هل ستأتي ام أكتفي بالإنتظار

      رحيل أمي أنفاس متقطعة
    • ’،
      آجدني كـ أنثى معطوبة عن جميع البشر إلا أنت
      أجل أنت .. من آمن بي
      أجهضت عنصر البشرية وقدمته على طبق من ألم لهم
      من شدة ما لقيت ولآ زلت أتلقّى

      لم يتبق لديّ سوى تلك الآنامل ترسم على صفحآت الذكريآت
      لوحآت من الحزن وأكثر
      وأنت .. آجل أنت
      سيدي أعددت حقآئب سفري للنهآاية لـ وطن إسمه النسيآن
      وبدورك جهز كفن أبيض فـ ما عدت أتحملني
      لآ تبكي عليّ
      ضمني بآقصى حنين لديك وإمسح على رأسي
      وادعو لي


      لآ يغرق المرء لأنه سقط في النهر , بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء Paulo Coelho