زوجتي [ نعم ] أحبك [ لا ] أعذريني لا أُحبك --->

    • ورود المحبة كتب:


      جزاك الله خير سأركز ربما على ما ظللته باللون الأحمر
      ما هو الغش المقصود وهل يكون من الزوج فقط أم من كلاهما ؟



      الغش المقصود
      اظهار نفسه على غير حقيقته

      طبعا من الاثنين

      البعض يستسهل فكرة الغش بهدف الزواج
      يقول خلها ترضا فيني وبعدين بيصير خير

      طبعا هذا يدمر الزواج
    • فراولة@ كتب:

      الغش المقصود
      اظهار نفسه على غير حقيقته

      طبعا من الاثنين

      البعض يستسهل فكرة الغش بهدف الزواج
      يقول خلها ترضا فيني وبعدين بيصير خير

      طبعا هذا يدمر الزواج


      هنا أنا معك فما بُني على باطل فهو باطل يجب
      على كلاهما مصارحة الزوج بأية عيوب قد لا
      يعرفها عن الآخر فإن شاء كلاهما المضي في
      مشروع الزواج كان به وإلا فمن الأول أما أن
      يخفي كلاهما نقصاً ما فهذا ليس فقط من الغش
      ولكن مصيبة كبيرة على كلاهما يقولون بأن
      الزواج قسمة ونصيب وإن الأنسان لا يتزوج
      إلا بما قد كتب له فما قول فراولة في هذا الشأن ؟
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • نحن البشر اطباع

      فينا العاطفي وفينا الجاد سواء النساء او الرجال

      وهنا يجب التعامل مع كل وطبيعته

      الشخص العاطفي لو عطيته مليون ريال ما بيشبع بقدر ما يرضا بكلمة حلوة او وردة او او او

      والعكس الانسان الجاد يكتفي بالافعال
    • فراولة@ كتب:

      نحن البشر اطباع

      فينا العاطفي وفينا الجاد سواء النساء او الرجال

      وهنا يجب التعامل مع كل وطبيعته

      الشخص العاطفي لو عطيته مليون ريال ما بيشبع بقدر ما يرضا بكلمة حلوة او وردة او او او

      والعكس الانسان الجاد يكتفي بالافعال


      أنا معك ولكن ألا تظنين بأن هناك أولويات أخرى يعول
      عليها نجاع هذا المشروع مشروع الزواج يعني عندك
      الأطفال عندك المجتمع عندك المصاريف التي تكبدها
      كلاهما في هذا الزواج هل بسبب عدم وجود العاطفة
      لدى أحدهما يتدمر كيان وأسرة كاملة والضحية هم
      الأطفال وسمعة الأهل !!
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:

      هنا أنا معك فما بُني على باطل فهو باطل يجب
      على كلاهما مصارحة الزوج بأية عيوب قد لا
      يعرفها عن الآخر فإن شاء كلاهما المضي في
      مشروع الزواج كان به وإلا فمن الأول أما أن
      يخفي كلاهما نقصاً ما فهذا ليس فقط من الغش
      ولكن مصيبة كبيرة على كلاهما يقولون بأن
      الزواج قسمة ونصيب وإن الأنسان لا يتزوج
      إلا بما قد كتب له فما قول فراولة في هذا الشأن ؟


      القسمة والنصيب في كل شي
      واول شي الزواج
    • ورود المحبة كتب:

      أنا معك ولكن ألا تظنين بأن هناك أولويات أخرى يعول
      عليها نجاع هذا المشروع مشروع الزواج يعني عندك
      الأطفال عندك المجتمع عندك المصاريف التي تكبدها
      كلاهما في هذا الزواج هل بسبب عدم وجود العاطفة
      لدى أحدهما يتدمر كيان وأسرة كاملة والضحية هم
      الأطفال وسمعة الأهل !!



      ورود بعض النساء بدون المحبة كالشجرة بدون ماء

      وثم كل ما ياتي بعد ذلك قد يكون الضحية الاطفال وهي والبيت

      تبادل المحبة مهم حتى اذا تقدم العمر واصبح لا شئ يهم الانسان فانه يكون بحاجة لنقطة حب وامان
      لو الحب ماتواجد من البداية تجد الزوجين كل في عالمه فالكبر
    • فراولة@ كتب:

      ورود بعض النساء بدون المحبة كالشجرة بدون ماء

      وثم كل ما ياتي بعد ذلك قد يكون الضحية الاطفال وهي والبيت

      تبادل المحبة مهم حتى اذا تقدم العمر واصبح لا شئ يهم الانسان فانه يكون بحاجة لنقطة حب وامان
      لو الحب ماتواجد من البداية تجد الزوجين كل في عالمه فالكبر


      أختي فراولة لا أجادلك فيما ذكرته .. ولكن أقول أساس المشكلة ..ليست من الزوج ..
      الزوجة أين ذهبت شاعريتها أين أختفت أنوثتها ..لماذا لا تستطيع كسب قلب زوجها ؟
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:

      أختي فراولة لا أجادلك فيما ذكرته .. ولكن أقول أساس المشكلة ..ليست من الزوج ..
      الزوجة أين ذهبت شاعريتها أين أختفت أنوثتها ..لماذا لا تستطيع كسب قلب زوجها ؟


      ورود الزوجة عليها كسب قلبه بافعالها وكلامها
      لكن بعض من الرجال من لايستجيب لها ( ولن اتطرق لاستجابته لغيرها)

      لا يستجيب والبعض يلقي عليها التهم من اين تعرفي ومن اين تعلمتي فتصمت المراة ومشاعرها طول العمر

      ايضا لو المراة تجاهلت زوجها واهملت نفسها ستصمت مشاعره للابد

      وهمسة بسيطة لكل زوج يقول ماتوديه هو كلام مسلسلات زائف... اقول له لو انه زائف مادام يريح زوجتك مالمانع تقول لها وتحسسها بانوثتها

      ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

      اين تريدها تفرغ عاطفتها ومشاعرها لم لم تكن انت؟؟؟؟

      عذرا وجهت الكلام للزوج كوني امراة

      وماذا سيقول هو لها؟؟؟؟؟؟
    • شكرا على الدعوة أخي العزيز المراقب " ورود المحبة "
      اسعد الله مسائكم جميعا
      كما تفضلت بذكره في سياق الموضوع الوارد أعلاه بأن الحياة الزوجية شراكة بين إثنين
      ( الزوج & والزوجة ) بحكم أن سبق قبل ذلك رضى الطرفين بالزواج
      لكن مسألة أن يجبر الشاب أو الفتاة على الإرتباط مع بعض وهم بالأساس غير مقتنعين ببعض هنا المفارقة
      والكثير من هذه الزيجات كانت تحدث سابقا بحكم العادات والعرف المتبع عند بعض العامة
      بحكم أن تزوج الفتاة لأبن عمها رغم عدم رضاها وتقبلها لهذا الزواج لمقولة بعض
      الشياب أفضل لها من أن ترمى بيد الغريب ، أو مقولة أخرى لا يرفع العزاف وإلا أهل البيت شبعانين
      بمعنى أنها أولى أن تزوج من الأقارب قبل الأجانب .
      وبما أن عقولنا في الوقت الحاضر أنيرت بالعلم والمعرفة ، ولكون الشرع الحنيف
      أجاز أخذ موافقة البنت على من ترتبط به ، فإن عادة أن تزوج الفتاة أو الشاب
      لمن يرغبوا به الأهل رغم عدم رضى الطرفين أتوقعها مصيرها الزوال .
      فالزواج عشرة عمل وليس ملبس دهداشة وإن لم تناسب المقاس رميت بها وأتيت بأخرى
      فما الفائدة من زواج غير مرغوب فيه من الأساس أن يتم ، وإذا تم بالإكراه مثلا
      فلن تكون هنالك مشاعر حب ومودة وألفة تنبعث من القلبين
      فمصير هذا الزواج الفشل .
    • السلااااام عليكم ورحمة الله وبركاااته


      كعاادتك داائمااا أخي العزيز وروود المحبة ... مواااضيع هاادفة يغلب عليهااا طااابع الواااقعية ... حكااايااا نسمعهااا بل نشااهدهااا بأم أعيننااا ... ولأننااا لسنااا بداائرة يمكنناا أن نتتدخل بهااا ... ولكن يمكن أن يكووون لهااا صدى مزعج على قلووبنااا .... في حاالة حدووث طلاااق أو مناازعااات على مستوى أقاارب أو حتى جيراان لنااا ... وكم كثيره هي الموااقف المزعجة للأسف ... وللزوجين الدور الأهم في كيفية حل ماا بينهمااا .... سوااءاا كاااناا قد تزوجااا بحب أو من غيره .


      العلاااقة والإرتبااط بين الزوجين كرأي شخصي ... تتجسد براابط مقدس ... يمثله الإحتراام وتقدير بعضهماا البعض ... كم من زوجين إرتبطااا بدوون حب وأثنااء زوااجهمااا في البدااية لم يميل كلاااهماا للآآخر ... ولكن بعد فترة ... حيث أن العشرة تلعب دوور في هذاا الجاانب ... وكلااا حسب تحمله للقياام بمسؤليااته وإكتساااب حقوووقه ... بدأت النظرة تختلف ... والقلوووب تقترب من بعضهااا ... ليكووون زوااجاا نااجحااا ... لم يجمعهمااا الحب ... ولكن لغة الإحتراام كاانت الفااصل لتكوون حيااتهمااا سعيدة .


      نقطة أخرى سمعتهاا من أحد أصدقاائي المتزوجين .... وهو متزوج من إبنة خااله بقوله ... (( رغم إننااا إرتبطناا بعااطفة جميلة وشعوور متبااادل يجمعناا الحب ... إلااا إنناا دوماا في إختلاااف ومشاااجراات .... ومع ذلك نتقرب من بعضناا أكثر فأكثر بعد كل مشااجرة ... وكأن الصرااخ والشجاار هي لغة الحب بيننااا ... فتزيد يومااا بعد يوووم ... وإن لم نتشااجر يوماا لم نجتمع في سرير وااحد )) .


      غريبة هي الحيااة الزوجية بمفاارقااتهااا ... لهاا طعم خااص حتى في إختلااافهمااا ... وبالمقااابل قد ترى زوجين في وضع لااا يسووده إلااا السعاادة بظااهرهاا عند رؤيتهمااا ... حتى بالمنزل لااا تسمع لهم حس ... ولكنهم يعيشوون بفرااغ عااطفي ... حتى وهم في سرير وااحد ... وكأن ماا يقوومون به مجرد حقووق وواجباات يجب القياام بهااا ... بعيدة عن طعم الإحساااس بالشعوور باللذه للتعبير عن تلك العلاااقة الحميمة المقدسة .


      تقديري
    • فراولة@ كتب:

      ورود الزوجة عليها كسب قلبه بافعالها وكلامها
      لكن بعض من الرجال من لايستجيب لها ( ولن اتطرق لاستجابته لغيرها)

      لا يستجيب والبعض يلقي عليها التهم من اين تعرفي ومن اين تعلمتي فتصمت المراة ومشاعرها طول العمر

      ايضا لو المراة تجاهلت زوجها واهملت نفسها ستصمت مشاعره للابد

      وهمسة بسيطة لكل زوج يقول ماتوديه هو كلام مسلسلات زائف... اقول له لو انه زائف مادام يريح زوجتك مالمانع تقول لها وتحسسها بانوثتها

      ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

      اين تريدها تفرغ عاطفتها ومشاعرها لم لم تكن انت؟؟؟؟

      عذرا وجهت الكلام للزوج كوني امراة

      وماذا سيقول هو لها؟؟؟؟؟؟


      أختي فراولة .. أنا لا أقول بأن المرأة ليست بحاجة لأن تسمع
      من الزوج كلام الحب والغزل بالفعل هذه رغبتها وعاطفتها وقد
      جُبلت عليها ولكن أتكلم عن الزوج الخجل من تبيان هذه المشاعر
      أو إظهارها لزوجته فعلى الزوجة كونها أنثى أن تعينه وتساعده
      بالطريقة التي تراها مناسبة لزوجها أنا معك بأن الرجل يعجب عندما
      يرى الزوجة تتكلم معه بالكلام المعسول لأنه ما تعود منها على أستماع
      مثل هذا الكلام ولكنها لو كانت منذ بداية الزواج تشعره بأنوثتها وبحبها
      المفرط له بالتالي سيستجيب فهو عبارة عن عجينة عليها فقط أن تشكلها
      حسبما هي تريد وتشتهي ولكن بعد مرور 5 سنوات تبدأ بالتأكيد هو راح
      يعجب من أين أتت فجأة بهذه المشاعر وبمثل هذا الكلام نقطة أخيرة هنا
      في هذا الجانب الكثير من النساء لا يتقنن فن تشغيل الأنوثة وإظهارها
      للزوج فقط كل ما عليه هو الإنتظار تنتظر من الزوج أن يبادرها وإلا فيه
      لن تفعل ذلك وهذا خطأ كبير بالتأكيد أنت أنثى فأظهري أنوثتك وكوني
      بارعة في ذلك !! فما قولك في كلامي !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ولد الفيحاء كتب:

      شكرا على الدعوة أخي العزيز المراقب " ورود المحبة "
      اسعد الله مسائكم جميعا
      كما تفضلت بذكره في سياق الموضوع الوارد أعلاه بأن الحياة الزوجية شراكة بين إثنين
      ( الزوج & والزوجة ) بحكم أن سبق قبل ذلك رضى الطرفين بالزواج
      لكن مسألة أن يجبر الشاب أو الفتاة على الإرتباط مع بعض وهم بالأساس غير مقتنعين ببعض هنا المفارقة
      والكثير من هذه الزيجات كانت تحدث سابقا بحكم العادات والعرف المتبع عند بعض العامة
      بحكم أن تزوج الفتاة لأبن عمها رغم عدم رضاها وتقبلها لهذا الزواج لمقولة بعض
      الشياب أفضل لها من أن ترمى بيد الغريب ، أو مقولة أخرى لا يرفع العزاف وإلا أهل البيت شبعانين
      بمعنى أنها أولى أن تزوج من الأقارب قبل الأجانب .
      وبما أن عقولنا في الوقت الحاضر أنيرت بالعلم والمعرفة ، ولكون الشرع الحنيف
      أجاز أخذ موافقة البنت على من ترتبط به ، فإن عادة أن تزوج الفتاة أو الشاب
      لمن يرغبوا به الأهل رغم عدم رضى الطرفين أتوقعها مصيرها الزوال .
      فالزواج عشرة عمل وليس ملبس دهداشة وإن لم تناسب المقاس رميت بها وأتيت بأخرى
      فما الفائدة من زواج غير مرغوب فيه من الأساس أن يتم ، وإذا تم بالإكراه مثلا
      فلن تكون هنالك مشاعر حب ومودة وألفة تنبعث من القلبين
      فمصير هذا الزواج الفشل .



      تشكر عزيزي ولد الفيحاء على المشاركة هنا ..
      ولكن حتى أختصر أقول بأن الطرح هنا يركز على شيئين مهمين ..
      1- عدم أشباع الرجل زوجته بالمشاعر العاطفية والحب والوئام ..فما أسباب ذلك ؟
      2- عدم مقدرة المرأة أي الزوجة من ترجمة مشاعرها لزوجها .. وما هي الأسباب في نظرك ؟
      3- عدم مقدرة الزوجة من مساعدة زوجها على إظهار مشاعره لها .. لماذا ؟
      فماذا تقول في هذه النقاط الثلاث ؟؟
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • سـامر كتب:

      السلااااام عليكم ورحمة الله وبركاااته


      كعاادتك داائمااا أخي العزيز وروود المحبة ... مواااضيع هاادفة يغلب عليهااا طااابع الواااقعية ... حكااايااا نسمعهااا بل نشااهدهااا بأم أعيننااا ... ولأننااا لسنااا بداائرة يمكنناا أن نتتدخل بهااا ... ولكن يمكن أن يكووون لهااا صدى مزعج على قلووبنااا .... في حاالة حدووث طلاااق أو مناازعااات على مستوى أقاارب أو حتى جيراان لنااا ... وكم كثيره هي الموااقف المزعجة للأسف ... وللزوجين الدور الأهم في كيفية حل ماا بينهمااا .... سوااءاا كاااناا قد تزوجااا بحب أو من غيره .


      العلاااقة والإرتبااط بين الزوجين كرأي شخصي ... تتجسد براابط مقدس ... يمثله الإحتراام وتقدير بعضهماا البعض ... كم من زوجين إرتبطااا بدوون حب وأثنااء زوااجهمااا في البدااية لم يميل كلاااهماا للآآخر ... ولكن بعد فترة ... حيث أن العشرة تلعب دوور في هذاا الجاانب ... وكلااا حسب تحمله للقياام بمسؤليااته وإكتساااب حقوووقه ... بدأت النظرة تختلف ... والقلوووب تقترب من بعضهااا ... ليكووون زوااجاا نااجحااا ... لم يجمعهمااا الحب ... ولكن لغة الإحتراام كاانت الفااصل لتكوون حيااتهمااا سعيدة .


      نقطة أخرى سمعتهاا من أحد أصدقاائي المتزوجين .... وهو متزوج من إبنة خااله بقوله ... (( رغم إننااا إرتبطناا بعااطفة جميلة وشعوور متبااادل يجمعناا الحب ... إلااا إنناا دوماا في إختلاااف ومشاااجراات .... ومع ذلك نتقرب من بعضناا أكثر فأكثر بعد كل مشااجرة ... وكأن الصرااخ والشجاار هي لغة الحب بيننااا ... فتزيد يومااا بعد يوووم ... وإن لم نتشااجر يوماا لم نجتمع في سرير وااحد )) .


      غريبة هي الحيااة الزوجية بمفاارقااتهااا ... لهاا طعم خااص حتى في إختلااافهمااا ... وبالمقااابل قد ترى زوجين في وضع لااا يسووده إلااا السعاادة بظااهرهاا عند رؤيتهمااا ... حتى بالمنزل لااا تسمع لهم حس ... ولكنهم يعيشوون بفرااغ عااطفي ... حتى وهم في سرير وااحد ... وكأن ماا يقوومون به مجرد حقووق وواجباات يجب القياام بهااا ... بعيدة عن طعم الإحساااس بالشعوور باللذه للتعبير عن تلك العلاااقة الحميمة المقدسة .


      تقديري



      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
      سامر من أحب الأعضاء إلى قلبي بورك فيك أخي ..
      سأركز على نقطتين هامتين ذكرتهما في مشاركتك وجزاك الله الخير كله ..
      1- الفراغ العاطفي بين الزوجين !
      2- الشِجار وهو كملح الطعام بين الزوجين له فوائد جمة !
      أخي وعزيزي الكريم ســـامر ..
      تشكو النساء من فراغ عاطفي قد لا يجدهـ إلا قلة قليلة من الرجال ..
      وهي كحالها من البشر تُريد أن إشباع هذه الرغبة وقد لا تجدها من الزوج ..
      في المقابل تجد الرجل لا يستطيع ترجمة مشاعره لزوجته وخصوصاً بعد سنوات
      من العمر يجد الصعوبة البالغة في ترجمة تلك المشاعر ..
      ما نصيحتك لهما للأثنين للزوج والزوجة وما هي نظرتك لتلك النقطتين التي
      أشرت إليهما وإن كنت قد أضحت بعضاً منها جزاك الله الجنة ..
      إحترامي
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:

      أختي فراولة .. أنا لا أقول بأن المرأة ليست بحاجة لأن تسمع
      من الزوج كلام الحب والغزل بالفعل هذه رغبتها وعاطفتها وقد
      جُبلت عليها ولكن أتكلم عن الزوج الخجل من تبيان هذه المشاعر
      أو إظهارها لزوجته فعلى الزوجة كونها أنثى أن تعينه وتساعده
      بالطريقة التي تراها مناسبة لزوجها أنا معك بأن الرجل يعجب عندما
      يرى الزوجة تتكلم معه بالكلام المعسول لأنه ما تعود منها على أستماع
      مثل هذا الكلام ولكنها لو كانت منذ بداية الزواج تشعره بأنوثتها وبحبها
      المفرط له بالتالي سيستجيب فهو عبارة عن عجينة عليها فقط أن تشكلها
      حسبما هي تريد وتشتهي ولكن بعد مرور 5 سنوات تبدأ بالتأكيد هو راح
      يعجب من أين أتت فجأة بهذه المشاعر وبمثل هذا الكلام نقطة أخيرة هنا
      في هذا الجانب الكثير من النساء لا يتقنن فن تشغيل الأنوثة وإظهارها
      للزوج فقط كل ما عليه هو الإنتظار تنتظر من الزوج أن يبادرها وإلا فيه
      لن تفعل ذلك وهذا خطأ كبير بالتأكيد أنت أنثى فأظهري أنوثتك وكوني
      بارعة في ذلك !! فما قولك في كلامي !




      ورود انا اقول ان الزوجة السعيدة من يكتشف زوجها انوثتها كردة فعل لحبها وتدليلها له

      الزوجة حين تطلب والحب والحنان يمكن النتيجة ما بتكون مثل ما يكون الشئ عفوي منه لها

      وايضا بعض الرجل من التحفظ في بيته لدرجة ان المراة تخجل وتخاف من ردة فعله لو اظهرت عاطفته المكبوتة

      هنا ماذا عليها ان تفعل ؟
    • ورود المحبة كتب:


      كلام أوافقك الرأي عليه
      لن أدخل معك في جدال حول بحث الرجل عن حب أخر فهو
      لديه القدرة على الزواج من أخرى تمنحه الحب والعاطفة
      التي قد يكون فقدها في زوجته ولكن هنا وما أريد أن أنوهـ عنه ..
      بأن الرجل في النهاية عاطفته ليست كعاطفة الأنثى هو أجمد قليلاً
      وأقسى بعكسها



      هذا مربط الفرس.. هو أقسى وليس عاطفي ويحتاج إلى العاطفه ويبحث عنها.. تخيل حياة امرأه هشه وعاطفيه ولا تستطيع الحصول على العاطفه..

      بل يعاملها الرجل بأسلوبه القاسي .. هذا الاختلاف في إدراك الرجل لحقيقته وإهماله لحقيقة فهمه.. تجعله مذنب.. المرأة مهما زاد ضعفها ليست كالرجل

      لا تحاول حل مشاكلها خارج الأسره،.. بل تكون صريحه مع نفسها ومع الزوج لكي تنجي العلاقة الزوجيه.. بعكس الرجل الذي يدّعي أنه صلب وأن كل شئ بخير.



      هي تماماً لذا وبما أنها شراكة حياة وكل منهما يبذل
      قصارى جهدهـ لأسعاد الآخر والرجل يحاول أن يجتهد خارج المنزل
      ليأمن السعادة له ولزوجته ولأبنائه إذاً في رأيي
      وأرجو أن أكون
      مخطئاً بأن مسئلة العاطفة يجب أن تأمنها الزوجة من جانبها للرجل

      هي تفعل، ولا توجد امرأه تبيع جسدها لزوجها من أجل المال أو السفر أو غيره،.. هي تمنحه حبها وأنسها ووجودها.. كذلك تعطي الأسره وتهتم لراحته.

      وحتى عندما تطالب بأمور يعتقد أنها خارج قدرته يكون هدفها مصلحته ومصلحة مستقبلهما معاً.. وهذا يأمنه كل رجل في زوجته وشريكة حياته.

      أين تلك الأنثى التي تزوجها ما الذي أعابها ما الذي جعلها تنسى نفسها
      لماذا لا تقربه من نفسه بشتى الطرق والوسائل الأنثوية لماذا بعض
      الرجال متزوجين ولسنوات ولكنه يحب زوجته حب شديد وعجيب وغريب
      ولا يملها ولا يستطيع الصبر عنها فهي في قلبه بل لدرجة أنه يأمنها
      على كل شئ ولدرجة أنه تدير حياته وشؤون منزله إذاً إذا قلنا بأن
      الرجل مسؤولياته خارج البيت وخارج المنزل فهو يتحمل ضعف ما
      يجب أن تتحمله المرأة بالرغم أن العاطفة منشأها ومربطها المرأة
      ومع هذا بسبب عدم إظهار عاطفتها وتسخيرها للرجل بطريقة تجذبه
      نحوها أرى بأن التقصير الناشئ في عاطفة الرجل سببه هو المرأة ؟
      فما قولك ؟


      لأن هناك شئ أسمه الكرامه.. يخلق في المرأه كما يخلق في الرجل.. بعد عدد من السنوات مازالت تشعر بأن اقترابه منها واجب.. وعلاقتهما الزوجيه إلزام..

      كيف ستكسر حواجز هو يقوم ببناءها وتحصينها .. يجب أن تشعر بأنه بحاجه لها مثلما هي تحتاج إليه.. يجب أن يظهر حقيقة الاختلاف بينهما.. يجب أن يكون

      هناك تنازلات من طرفه .. تنازلات ليست رغماً عن إرادته.. بل هي غير مستحبه لديه ولكنه يتنازل لأنه يريد أن يكسبها هي وهي تستحق أن يخسر لأجلها..

      هناك مشاعر بين جدران المنزل.. لا يكفي الخشب لإشعالها.. قد يكون الوقود أو الخشب مهمين لاستمرار حرارة الحياة .. ولكن الاحتكاك الذي بين الرجل والمرأه

      هو ما يصنع النار.. وبدونه ستبقى الحياة بارده وبلا معنى.. مهما أضاف الرجل وزاد من العده والتخزين والترميم.. ومهما بذلت المرأه في التنظيم أو التدمير..


      سيبقى المنزل بارداً.. بدونهما معاً..
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • فراولة@ كتب:

      ورود انا اقول ان الزوجة السعيدة من يكتشف زوجها انوثتها كردة فعل لحبها وتدليلها له

      الزوجة حين تطلب والحب والحنان يمكن النتيجة ما بتكون مثل ما يكون الشئ عفوي منه لها

      وايضا بعض الرجل من التحفظ في بيته لدرجة ان المراة تخجل وتخاف من ردة فعله لو اظهرت عاطفته المكبوتة

      هنا ماذا عليها ان تفعل ؟

      لا دعي لأن يكتشف الرجل أنوثتها فهيا أنثى بالفطرة .. ولكن عليها
      أن تقوم بما قد تقوم به أي أنثى في مقامها أو في مكانها لكسب
      قلب زوجها هناك طرق كثيرة أسألي النساء المتزوجات ولعلك
      تنالين منهن من معلومات بخصوص هذا الجانب أين ذهب كيد
      المرأة فالمرأة حتى عندما علمت بأن أقصر الطرق إلى قلب
      رجلها معدته تفننت في هذا الجانب في أساليب الطبخ وغيرها
      فما بالك في اللباس وكذلك في غرفة المعيشة وكذلك في المعاشرة
      الحميمية ..الخ ..هناك طرق ومداخل تكسب من خلالها المرأة زوجها
      وتجعل زوج شاعري يغازلها يداعبها يحبها يحرص على أسعادها بكل
      الطرق فقط عليها أن تتفكر ماذا أفعل !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

      تختلف طريق زواج هذان الزواج عن زوجان آخران ......فالبعض تزوج من قريبته فهرف خصالها جيّدا
      عَرف أطباعها ولاكن ليس بالضروره أن يكون بينهما قصة عشق سابقة .......ولاكن بعد زواجهما ظهر الحب
      وظهرت الألفة بينهما ....فالحياة الزوجية مهما كانت فيها من رومنسية وحب وعطف ورعاية لابد لها أن تمر
      بأوقات عصيبة على الزوجين , لابد لأحدها أن ينشغل قليلا عن الآخر فهذه هي الحياة ......لذا فعلى كل طرف أن يتقبل
      هذا التغير برحابة صدر لكي لا تهز العلاقة الزوجية ....وكذلك الحال للفتاة التي يأتيها نصيبا من شاب لا تعرفه ولا يعرفه
      أهلها بتاتا ..... لا تعلم فمن الممكن أن يكون أفضل من ابن عمها أو قريبها ..... لا أعطي هذه النقطة كثيرا من الإهتمام لأن
      كل منهما يستطيع تشكيل الآخر كما يريد شريطة أن يكون هذا التشكيل في صالح العلاقة الزوجية وليس لإستغلال أحد الطرفين في
      صالح الطرف الآخر ....أما بالنسبة لما ذكرته أخي الكريم عن الزوجات اللاتي يتابعن المسلسلات التركية ويركزن على المواقف الرومنسية
      فهذا يظل مجرد مسلسل لماذا تضغط على زوجها بأن تطلب منه أن يعاملها كما في هذه المسلسلات فأنا أرى صاحب هذا الطلب أن تفكيره
      تفكير سطحي قد يدمر العلاقة التي مكثا دهرا لبنائها , فالبساطة أمر مطلوب فعلى كل منهما أن يراعي الآخر ولا يحمله فوق طاقته
      الوقوف معه في الأزمات , محاولة حل كل معضلة في الحياة الزوجية بهدوء تام وبعقلانية وبناقش بينهما ......فيجب أن يتذكر كلاهما
      أنّ عليه واجبات كما له حقوق للطرف الآخر فيحرص على تأديتها دون تقصير يذكر ......حينها سترى هذا الزهرة متفتحة دائما تزداد جمالا يوما بعد يوم

      أخي ورود سلمت يمينك على الموضوع الجميل الذي الثرته

      دمت
      :) بود
      [SIGPIC][/SIGPIC]
      اللهـــم زد من يحبني جنـــونــا بــي
      وامنــح من يكرهنـــي نعمــة العقــل
    • عيون هند كتب:

      لأن هناك شئ أسمه الكرامه.. يخلق في المرأه كما يخلق في الرجل.. بعد عدد من السنوات مازالت تشعر بأن اقترابه منها واجب.. وعلاقتهما الزوجيه إلزام..

      كيف ستكسر حواجز هو يقوم ببناءها وتحصينها .. يجب أن تشعر بأنه بحاجه لها مثلما هي تحتاج إليه.. يجب أن يظهر حقيقة الاختلاف بينهما.. يجب أن يكون

      هناك تنازلات من طرفه .. تنازلات ليست رغماً عن إرادته.. بل هي غير مستحبه لديه ولكنه يتنازل لأنه يريد أن يكسبها هي وهي تستحق أن يخسر لأجلها..

      هناك مشاعر بين جدران المنزل.. لا يكفي الخشب لإشعالها.. قد يكون الوقود أو الخشب مهمين لاستمرار حرارة الحياة .. ولكن الاحتكاك الذي بين الرجل والمرأه

      هو ما يصنع النار.. وبدونه ستبقى الحياة بارده وبلا معنى.. مهما أضاف الرجل وزاد من العده والتخزين والترميم.. ومهما بذلت المرأه في التنظيم أو التدمير..


      سيبقى المنزل بارداً.. بدونهما معاً..



      إذاً في نظري البسيط والشخصي مسألة الكرامة قد يندرج تحتها خطان أحمران ..
      وهو مسألة التكبر على كلاهما فكلٌ منهما يعتقد بأن على الطرف الأخر أرضائه
      وبذل ما بوسعه من جهد لإسعاده ..
      لا أريد أن أقول بأنني أخالفك هنك ولكن سأقول بما أنه جمعهما فراش واحد باتا
      لياليهما تحت سقف واحد كروح وكجسد فأين مسئلة الكرامة والتعلي وغيرها ..
      هي روحه وجسده وهو روحها وجسدها ..
      لا فرق بين الأثنين لم يعد بين الأثنين أي فرق يُذكر ما عدا واجبات بعضهما
      البعض تجاه الآخر ..
      الفتور العاطفي له أسبابه أختي الكريمة والسبب أحدهما أو كلاهما ..
      نقص فيتامين المودة والمحبة والمغازلة بين الزوجين أمر خطير قد
      يؤدي بهما إلى الأنفصال أو الخيانة والعياذ بالله ..
      المرأة وبعد التعليم والتوظيف سلكت مسلكاً أخر وأتخذت منحنى فهمت
      من خلاله بأنها نداً للرجل وبأنه يماثلها ويشابهها في كل شئ وهذا هو
      الخطأ بعينه وكذلك الرجل أيضاً من جانبه لم يراعى تلك الضوابط التي
      كان من المفترض أن يعمل بها مع زوجة متعلمة وموظفة تحبه وتعشقه
      أخذ فقط بقدر ما يكفيه من الحاجة وتناسى أشياء كثيرة وهذا أيضاً خطأ
      كبير جداً العاطفة جمعت مع القوة فكان لا بد أن تفيض العاطفة على القوة
      وكان لا بد للقوة من أن تحمي العاطفة وتأخذ منها ما تشاء لتعزيز مسير
      الحياة الزوجية هذا في نظري ولكن أهم من ذلك بكثير ما تناسته النساء..
      بأن الرجل يجتهد ليسعد المرأة وأن قصر في مسألة الخواء العاطفي فلا
      يعني ذلك وبأي حال من الأحوال أن تأخذه المرأة بمحمل الجد لدرجة أنها
      تنحي الرجل من حياتها فتعيش حياتها وكأن ليس لديها رجل يعيش إلى جانبها ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • عيون هند كتب:

      لأن هناك شئ أسمه الكرامه.. يخلق في المرأه كما يخلق في الرجل.. بعد عدد من السنوات مازالت تشعر بأن اقترابه منها واجب.. وعلاقتهما الزوجيه إلزام..

      كيف ستكسر حواجز هو يقوم ببناءها وتحصينها .. يجب أن تشعر بأنه بحاجه لها مثلما هي تحتاج إليه.. يجب أن يظهر حقيقة الاختلاف بينهما.. يجب أن يكون

      هناك تنازلات من طرفه .. تنازلات ليست رغماً عن إرادته.. بل هي غير مستحبه لديه ولكنه يتنازل لأنه يريد أن يكسبها هي وهي تستحق أن يخسر لأجلها..

      هناك مشاعر بين جدران المنزل.. لا يكفي الخشب لإشعالها.. قد يكون الوقود أو الخشب مهمين لاستمرار حرارة الحياة .. ولكن الاحتكاك الذي بين الرجل والمرأه

      هو ما يصنع النار.. وبدونه ستبقى الحياة بارده وبلا معنى.. مهما أضاف الرجل وزاد من العده والتخزين والترميم.. ومهما بذلت المرأه في التنظيم أو التدمير..


      سيبقى المنزل بارداً.. بدونهما معاً..



      وسيبقى الاثنان
      ربان هذا المركب

      لو مهما المراة عطت
      ومهما اضاءت له الشموع وفرشت له الورود

      ومهما اعطا وضحا
      وضوا لها البيت انوارا حمراء

      فلو هناك جحود ونكران
      ستقسا القلوب وتفترق

      حذار
      النكران

      لو اعطت كافئها
      ولو اعطا اعطيه المزيد



    • ولد البـــدو كتب:

      بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

      تختلف طريق زواج هذان الزواج عن زوجان آخران ......فالبعض تزوج من قريبته فهرف خصالها جيّدا
      عَرف أطباعها ولاكن ليس بالضروره أن يكون بينهما قصة عشق سابقة .......ولاكن بعد زواجهما ظهر الحب
      وظهرت الألفة بينهما ....فالحياة الزوجية مهما كانت فيها من رومنسية وحب وعطف ورعاية لابد لها أن تمر
      بأوقات عصيبة على الزوجين , لابد لأحدها أن ينشغل قليلا عن الآخر فهذه هي الحياة ......لذا فعلى كل طرف أن يتقبل
      هذا التغير برحابة صدر ل
      كي لا تهز العلاقة الزوجية ....وكذلك الحال للفتاة التي يأتيها نصيبا من شاب لا تعرفه ولا يعرفه
      أهلها بتاتا ..... لا تعلم فمن الممكن أن يكون أفضل من ابن عمها أو قريبها ..... لا أعطي هذه النقطة كثيرا من الإهتمام لأن
      كل منهما يستطيع تشكيل الآخر كما يريد شريطة أن يكون هذا التشكيل في صالح العلاقة الزوجية وليس لإستغلال أحد الطرفين في
      صالح الطرف الآخر ....أما بالنسبة لما ذكرته أخي الكريم عن الزوجات اللاتي يتابعن المسلسلات التركية ويركزن على المواقف الرومنسية
      فهذا يظل مجرد مسلسل لماذا تضغط على زوجها بأن تطلب منه أن يعاملها كما في هذه المسلسلات فأنا أرى صاحب هذا الطلب أن تفكيره
      تفكير سطحي قد يدمر العلاقة التي مكثا دهرا لبنائها , فالبساطة أمر مطلوب فعلى كل منهما أن يراعي الآخر ولا يحمله فوق طاقته
      الوقوف معه في الأزمات ,
      محاولة حل كل معضلة في الحياة الزوجية بهدوء تام وبعقلانية وبناقش بينهما ......فيجب أن يتذكر كلاهما
      أنّ عليه واجبات كما له حقوق للطرف الآخر فيحرص على تأديتها دون تقصير يذكر ......حينها سترى هذا الزهرة متفتحة دائما تزداد جمالا يوما بعد يوم

      أخي ورود سلمت يمينك على الموضوع الجميل الذي الثرته

      دمت
      :) بود



      بورك فيك أخي الكريم وعلى حضورك وتشريفك لنا ...
      لقد أشرت على نقطتين هامتين جداً من خلال مداخلتك
      الأولى :
      لابد لأحدها أن ينشغل قليلا عن الآخر فهذه هي الحياة ......لذا فعلى كل طرف أن يتقبل
      هذا التغير برحابة صدر لكي لا تهز العلاقة الزوجية
      الثانية :
      لماذا تضغط على زوجها بأن تطلب منه أن يعاملها كما في هذه المسلسلات فأنا أرى صاحب هذا الطلب أن تفكيره
      تفكير سطحي قد يدمر العلاقة التي مكثا دهرا لبنائها , فالبساطة أمر مطلوب فعلى كل منهما أن يراعي الآخر ولا يحمله فوق طاقته
      الوقوف معه في الأزمات

      وهذا هو الكلام الصحيح .. رغبة المرأة في إشباع عاطفتها ليس حراماً
      بل من باب أولى حق من حقوقها ولكن وفي الوقت نفسه هي عليه أن
      تصارحه ولكن بالطريقة التي لا تكثف فيها عليها أو تكلفه فوق طاقته
      وتبدأ بذلك تدريجياً ..
      ما قولك في الرجال الذين يتزوجون المرأة على أنها فقط وعاء لسد حاجتهم
      دون أن يراعوا مشاعر المرأة وعاطفتها وكيف تتعامل الزوجة مع أمثال هؤلاء ؟
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:



      إذاً في نظري البسيط والشخصي مسألة الكرامة قد يندرج تحتها خطان أحمران ..
      وهو مسألة التكبر على كلاهما فكلٌ منهما يعتقد بأن على الطرف الأخر أرضائه
      وبذل ما بوسعه من جهد لإسعاده ..
      لا أريد أن أقول بأنني أخالفك هنك ولكن سأقول بما أنه جمعهما فراش واحد باتا
      لياليهما تحت سقف واحد كروح وكجسد فأين مسئلة الكرامة والتعلي وغيرها ..
      هي روحه وجسده وهو روحها وجسدها ..
      لا فرق بين الأثنين لم يعد بين الأثنين أي فرق يُذكر ما عدا واجبات بعضهما
      البعض تجاه الآخر ..
      الفتور العاطفي له أسبابه أختي الكريمة والسبب أحدهما أو كلاهما ..
      نقص فيتامين المودة والمحبة والمغازلة بين الزوجين أمر خطير قد
      يؤدي بهما إلى الأنفصال أو الخيانة والعياذ بالله ..
      المرأة وبعد التعليم والتوظيف سلكت مسلكاً أخر وأتخذت منحنى فهمت
      من خلاله بأنها نداً للرجل وبأنه يماثلها ويشابهها في كل شئ وهذا هو
      الخطأ بعينه وكذلك الرجل أيضاً من جانبه لم يراعى تلك الضوابط التي
      كان من المفترض أن يعمل بها مع زوجة متعلمة وموظفة تحبه وتعشقه
      أخذ فقط بقدر ما يكفيه من الحاجة وتناسى أشياء كثيرة وهذا أيضاً خطأ
      كبير جداً العاطفة جمعت مع القوة فكان لا بد أن تفيض العاطفة على القوة
      وكان لا بد للقوة من أن تحمي العاطفة وتأخذ منها ما تشاء لتعزيز مسير
      الحياة الزوجية هذا في نظري ولكن أهم من ذلك بكثير ما تناسته النساء..
      بأن الرجل يجتهد ليسعد المرأة وأن قصر في مسألة الخواء العاطفي فلا
      يعني ذلك وبأي حال من الأحوال أن تأخذه المرأة بمحمل الجد لدرجة أنها
      تنحي الرجل من حياتها فتعيش حياتها وكأن ليس لديها رجل يعيش إلى جانبها ..



      الكرامه بأن تعامل بحب.. وليس أن تعامل في الفراش.. وهناك فرق

      كل رجل يعامل زوجته بطريقة محترمه وجيده نوعاً ما في غرفة النوم.. وسأتجاهل المرضى والسفهاء وكان الله في عون زوجاتهم.

      ولكنني أتحدث عن الكرامة في العيش معه، في الإحساس بوجودها، في الاحساس باهتمامه بمتطلباتها ومعرفتها في اعتبارها كائن بشري ..

      وذلك عبر تشكيل فكرة ( زوجتي وأنا) أو ( أنا وزوجتي) عندما يتحدث لا يهملها في مجرى حديثه، لا يجعلها آخر من يعلم، يهتم لمشاعرها .. يراعي

      تلميحاتها، يهتم بما يأتيها من هاجس أو ريبه ويساعدها لتتخلص منه، يرعاها ويبرر لها إذا قصرت. لا يسمح لأحدهم أن يسخر عليها بوجوده.

      هناك الكثير والكثير الذي يلتمس من خلال العشره، وهناك أيضاً الكثير من الحب الذي تشعره المرأه.. مثل الاتصال فيها إذا تأخرت في منزل أهلها

      عدم إشعارها بأنه قد نسي بأن لديه زوجه، إذا سافر يطيل الاتصال بها.. مثل هذه التصرفات تجعل المرأه والآخرون أيضاً يلتمسون أجواء من المحبه

      تعكسها المرأة في الإقبال على حياتها بسعاده وحينها تجد الجرأه لتظهر جانب من أنوثتها التي يطالب به كل رجل.

      بأن الرجل يجتهد ليسعد المرأة وأن قصر في مسألة الخواء العاطفي فلا
      يعني ذلك وبأي حال من الأحوال أن تأخذه المرأة بمحمل الجد لدرجة أنها
      تنحي الرجل من حياتها فتعيش حياتها وكأن ليس لديها رجل يعيش إلى جانبها ..


      إذاً تعيش بدون كرامه.. يهملها وتركض خلفه.. ينساها وتذكره .. لا يهتم لوجودها وتهتم لجميع احتياجاته.. النتيجة مازالت صفر.

      هو لن يشعر بها.. لأنها تمنحه مالم يطلبه.. وهي ستشعر بأنها تعطي ما لا يراد منها.. تخيل أن تكون في محل ما.. ويقوم صاحب المحل

      كل يوم بتزويدك بالعينات المجانية الكثيره.. عينات مجانية.. عينات مجانيه.. عن كل شئ.. تأخذه غير مهتم لأنك لا تريد شراءه.. وتستخدمه لأنه مجاني.

      فما هي النتيجة.. خسارة وإفراغ للمحل بدون فائده مباشره لك أنت .. لأنه فائض على حاجتك.. وإن منع عنك لا يعني لك شئ. هذا هو شعور المرأه.
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • ما هي الأشترطات التي يجب أتخاذها قبل أتخاذ قرار الزواج وما هو دور
      العائلتين عائلة الزوج والزوجة قبل الموافقة على هذا الزواج وما الذي
      يجب أن يراعيه كلا الطرفين قبل أن يتخذ قرار الزواج وان كانا يحبان
      بعضهما البعض ؟



      في وجهة نظري اذا المرأه موظفه ولاحظت تقصيرها في بعض مسؤوليات وكان للرجل رغبه لتركها للوظيفه فأنه الافضل
      لان مسؤلية الزوجه البيت والابناء قبل وظيفتها ،واذا كان لا يوجد اي مشكله من الزوج من ناحية عملها كان بها على اساس انها تقدر توفق بين العمل والبيت،وما يمنع اذا الزوج ساعد زوجته في بعض مسؤوليات البيت فهذا لا ينقص من شخصيته شي بالعكس تزيد من المحبه بينهم ،اذا حبينا نعيش حياتنا بسعاده نقدر واذا حبينا نشقي انفسنا بعد نقدر،،
      ومن وجهة نظري بعد اذا كان عمل المراه فيه انها تقوم بمساعدت اهلها ببعض المصاريف فيجب الاتفاق عليه قبل الزواج لاني اتوقع في بعض من الرجال من يطمع في راتب المراه لانه من حق اهلها عليها، لان بعد الزواج الرجل يقدر يمنعها ولو انه ما من حقه فعل ذلك ،،
      ولكن يظل البيت ومسؤليته ترجع على الاثنين الزوج والزوجه وهم القادرين على انجاح هذه العلاقه او فشلها،،

      وفي حاجه بعد واتمنى محد يعصب على، البنت للبيت ولو اني موظفه بس اذا كنت متزوجه بخلي الدراسه والعمل اذا حسيت اني قصرت في بيتي صح الوظيفه مهمه لاني درست وتعبت بس فيه دائما اولاويات بيتي هو الاهم،،

      ،اذا حبينا نعيش حياتنا بسعاده نقدر واذا حبينا نشقي انفسنا بعد نقدر،،
      :)
    • عيون هند كتب:



      الكرامه بأن تعامل بحب.. وليس أن تعامل في الفراش.. وهناك فرق

      كل رجل يعامل زوجته بطريقة محترمه وجيده نوعاً ما في غرفة النوم.. وسأتجاهل المرضى والسفهاء وكان الله في عون زوجاتهم.

      ولكنني أتحدث عن الكرامة في العيش معه، في الإحساس بوجودها، في الاحساس باهتمامه بمتطلباتها ومعرفتها في اعتبارها كائن بشري ..

      وذلك عبر تشكيل فكرة ( زوجتي وأنا) أو ( أنا وزوجتي) عندما يتحدث لا يهملها في مجرى حديثه، لا يجعلها آخر من يعلم، يهتم لمشاعرها .. يراعي

      تلميحاتها، يهتم بما يأتيها من هاجس أو ريبه ويساعدها لتتخلص منه، يرعاها ويبرر لها إذا قصرت. لا يسمح لأحدهم أن يسخر عليها بوجوده.

      هناك الكثير والكثير الذي يلتمس من خلال العشره، وهناك أيضاً الكثير من الحب الذي تشعره المرأه.. مثل الاتصال فيها إذا تأخرت في منزل أهلها

      عدم إشعارها بأنه قد نسي بأن لديه زوجه، إذا سافر يطيل الاتصال بها.. مثل هذه التصرفات تجعل المرأه والآخرون أيضاً يلتمسون أجواء من المحبه

      تعكسها المرأة في الإقبال على حياتها بسعاده وحينها تجد الجرأه لتظهر جانب من أنوثتها التي يطالب به كل رجل.



      إذاً تعيش بدون كرامه.. يهملها وتركض خلفه.. ينساها وتذكره .. لا يهتم لوجودها وتهتم لجميع احتياجاته.. النتيجة مازالت صفر.

      هو لن يشعر بها.. لأنها تمنحه مالم يطلبه.. وهي ستشعر بأنها تعطي ما لا يراد منها.. تخيل أن تكون في محل ما.. ويقوم صاحب المحل

      كل يوم بتزويدك بالعينات المجانية الكثيره.. عينات مجانية.. عينات مجانيه.. عن كل شئ.. تأخذه غير مهتم لأنك لا تريد شراءه.. وتستخدمه لأنه مجاني.

      فما هي النتيجة.. خسارة وإفراغ للمحل بدون فائده مباشره لك أنت .. لأنه فائض على حاجتك.. وإن منع عنك لا يعني لك شئ. هذا هو شعور المرأه.



      كل ما تفضلت ِ به لن أخوض فيه لأن كلامك صحيح ..
      ولكن هناك شِعارات في هذا الزمن وأتوقع بأن تكون شِعارات غريبة ودخيلة
      على مجتمعنا لم نكن نسمع بها من قبل أو كانت في أجدادنا ومن سبقونا ومطالبات
      سواءاً كانت بدافع العاطفة أو غيرها إلا أنه مبالغٌ فيها جداً جداً ..
      في السابق لم تكن المرأة تخرج للتعليم وبالتالي لم تكن تلتقي وتتكلم مع الرجال ..
      في السابق لم تكن المرأة تخرج للوظيفة وبالتالي لم تكن تلتقي وتتكلم مع الرجال ..
      في السابق لم تكن المراة تشتري وتبيع إلى جانب الرجل وتكون هي المروجة ..
      إذاً لا ننسى بأن هناك تغيرات طرأت على حياة الرجل والمرأة في هذا الزمان
      الزوج سابقاً كان يخرج للعمل ولم يكن ينظر للنساء المتبرجات اللاتي يُقدن السيارة ..
      هناك أمور خطيرة جداً على المحك أرى بأن لها أسباب على حياة الرجل والمرأة في زماننا..
      فلا نعيب على زماننا بل نعيب على مسائل أخرى أهملت من قبل المجتمع ومن قبل ولاة الأمر ..
      لتكون المرأة والرجل كلاهما مساوياً للأخر في تصرفاته وفي تعامله وفي حياته الخارجية ..
      يجب على المرأة أن تفقه بأنها أنثى ضعيفة لها واجبات وعليها ألتزامات وهذه الواجبات
      والألتزامات أقوى بكثير جداً من مسآلة ما تلقيه من خواء عاطفي من قبل زوجها وفي
      نفس الوقت أقول بأن ليس على الرجل أن يهمل زوجته ويحاول جاهداً على أظهار
      عاطفته عندها فيأتيها بالهدايا ويفأجها بها وكذلك يدعوها للعشاء خارج المنزل بعيداً
      عن دوشة الأطفال وكذلك أن يسافرا بعيداً لحالهما بدون الأطفال أن يعاملها برقة أكثر
      أن يحاول فهم طبيعتها وبالتالي التقرب منها أن لا يظلمها حتى في شعورها !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • للعلم المراة ليس مطلبها الرومنسية كما المحترفين والممثلين

      انما تقدير لمشاعرها السامية وانوثتها التي خلقها الله لاجل الرجل

      لكن حين تطلب زوجها او تحسسه باهتمامها بهذا الجانب يتحجج بانه لا يتقن فن الغزل في النساء
      فان هذا الشئ يولد الفتور والملل والعزلة
    • ورود المحبة كتب:


      بورك فيك أخي الكريم وعلى حضورك وتشريفك لنا ...
      لقد أشرت على نقطتين هامتين جداً من خلال مداخلتك
      الأولى :
      لابد لأحدها أن ينشغل قليلا عن الآخر فهذه هي الحياة ......لذا فعلى كل طرف أن يتقبل
      هذا التغير برحابة صدر لكي لا تهز العلاقة الزوجية
      الثانية :
      لماذا تضغط على زوجها بأن تطلب منه أن يعاملها كما في هذه المسلسلات فأنا أرى صاحب هذا الطلب أن تفكيره
      تفكير سطحي قد يدمر العلاقة التي مكثا دهرا لبنائها , فالبساطة أمر مطلوب فعلى كل منهما أن يراعي الآخر ولا يحمله فوق طاقته
      الوقوف معه في الأزمات

      وهذا هو الكلام الصحيح .. رغبة المرأة في إشباع عاطفتها ليس حراماً
      بل من باب أولى حق من حقوقها ولكن وفي الوقت نفسه هي عليه أن
      تصارحه ولكن بالطريقة التي لا تكثف فيها عليها أو تكلفه فوق طاقته
      وتبدأ بذلك تدريجياً ..
      ما قولك في الرجال الذين يتزوجون المرأة على أنها فقط وعاء لسد حاجتهم
      دون أن يراعوا مشاعر المرأة وعاطفتها وكيف تتعامل الزوجة مع أمثال هؤلاء ؟


      اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد

      أحيانا أسمع قصص عن فتيات كمثل الذي ذكرته في سؤالك أخي الكريم فيراودني الحزن في داخلي لحالهن
      أراها ضعيفة لا تستطيع فعل شي تقف صامته أمام القدر , تأخر نصيبا لفتره معينة وبعدها جائها الفرج وما أدراك ما هو هذا الفرج
      جاء شاب لخِطبتها , شاب لا تعرفه ولا يعرفها ولا تعلم ما ينوي إليه قد يكون بالفعل يريدها زوجة له دون مصالح شخصية ولاكن
      البعض من شباب اليوم يتزوجون لمصالح شخصية كمالها فتراه لا يعطيها أي أهتمام يأخذ منها ما يريد ويعاملها بجفاء
      فتحاول هي جاهده لإصلاح الموقف ولاكن :
      لقد أسمعت لو ناديت حيا ...............ولاكن لا حياة لمن تنادي

      لا تجد منه أي إستاجبه للأسف الشديد والبعض الآخر قد يتعدى عليها ويقوم بضربها أو إعلاء صوته عليها لأي سبب تافه
      ولاكن توجد حلول لمثل هذه المواقف , فمثلا أن تكلم أهلها وأهله ليخاطبوه ويوقفوه عند حده لو فشلت كل محاولاتها معه
      كذلك اللجوء للسلطات المختصة في هذه الأمور فهي تستطيع أخذ حقها منه ..................فلو يأست كل المحاولات تأخذ الطلاق
      فهو خير لها من العيش في تعاسه مع شخص تعيس .......
      رأيت في أحد إعلانات سما دبي أنه توجد دائرة خاصة مختصة في المشاكل الأسرية لا أذكر أسمها جيدا الآن ولاكنها تدعوا بأن لا تعاني الزوجه
      بصمت فهناك من يستطيع الدفاع عنها وهي اللجوء لهذه الدائرة القضائية لا أعلم لو كانت توجد مثلها في السلطنة أم لا
      [SIGPIC][/SIGPIC]
      اللهـــم زد من يحبني جنـــونــا بــي
      وامنــح من يكرهنـــي نعمــة العقــل
    • ورود المحبة كتب:


      الأحترام يكون موجود بين الزوجين وإلا لما قام الزواج على هذا الأساس
      ولكن العاطفة عندما تخبت وينطفئ وهجها شيئاً فشيئ وكلا الزوجين ينظر
      ولا يحرك ساكن فهي كأمرأة بحاجة إلى إظهار العاطفة من قبل الرجل و
      الرجل ليست لديه القدرة على إظهار تلك العاطفة ومع هذا لا يجد بجانبه
      زوجته الأنثوية التي بإمكانها وإستطاعتها أن تؤمن له هذا الجانب لتعينه
      على بلوغ المقصد وهو إرجاع الحب
      والألفة كما كانت عليه ..
      ما رأيك ؟

      موضوع هام جداً في الحياه الزوجيه أخي
      وما أتمناه هو وصول لحلول تُناسب الطرفين


      أخي الكريم من الطبيعي جداً أن يقل الشغف والحب مع مرور الوقت فيبقى الإحترام المُتبادل
      لماذا يقل يا تُرى ؟ .. بسبب الحياه وضروفها ومُتقلباتها
      فالحياه الزوجيه بين شد ورخي دائم
      وكُلما طال الوقت كثُرت الذكريات (وهُنا أقصد الأخطاء والمُسامحات التي لا تخلو )
      لذى في النهايه يجب تجديد الحياه الزوجيه والمُبادره لكلا الشريكين ولا يقتصر على أحد فقط
      من خلال التواصل والحوار والمُصارحات دون حرج لمعرفة رغبات كلا الطرفين لإستمرار الحياة الزوجيه السليمة..

      مُتابعه لكم
      لك الشُكر أخي
      ورود المحبة
    • ورود المحبة كتب:


      أخي وحي العروبة ..
      والله ليست إطالة على العكس أنت أصبت الهدف هنا تماماً ..
      وجزاك الله خير بالفعل زواج السابقين رغم أنه لم يكن هناك أعلام
      وتلفزيونات والمرأة تخرج للعمل وللدراسة إلا أنه يدوم بدافع الحب
      وبدافع الرباط المقدس تدخل في ذلك أمور أخرى وهي الأعراف و
      العادات وغيرها مما يحفظ هذا الزواج ويستمر وتعرف المرأة قدر
      الرجل ويعرف الرجل قدر المراة ولكن الأن تدخلت أمور كثيرة يكفيك
      أن يقول الرجل أبحث عن أمرأة تشتغل وتكد وتجيب لي غوازي هذه
      نظرة دنيوية ودونية وكذا هو الحال بالنسبة للمرأة عندما تبحث عن
      الجمال والمال والحسب متناسية الدين والأخلاق ..ولذا تظهر المشاكل..
      ما الذي يعسكه زواج الرجل من أمرأة متعلمة وتعمل أو زواجه بأخرى
      ليس لديه ذلك الحظ من الجانب التعليمي كأن تكون لم تكمل كامل دراستها
      وكذلك هي ربة منزل ؟


      أهلا بك مرة أخرى يا الحبيب...
      هذه هي مشكلة شباب اليوم البحث عن موظفة أو ما يطلقون عليها " سكني تجاري " ويتناسون بأن الحياة الزوجية رباط رباني مقدس لا تشوبه الماديات أبدا ولو كاننت المادة هدفا لما تزوج الأولون ... فهذه النظرة محدودية الأمد وكل واحد إذا كان تفكيره ماديا فلا نقول لحياته الزوجية إلا السلام .. وأنا عندي زملاء موظفون ومتزوجون بزيجات عاملات وكل واحد يشكي لي همه - طبعا لا أعمم - ولا تفهم بعض الأخوات خطأ ... وعندما أحاول بأن أفهم المشكلة الرئيسية فاكتشف بأن السبب هو الرجل ذاته قبل الزواج كان هدفه بأن يتزوج بموظفة وطبعا كان هدفه ماديا بحتا فانقلب السحر على الساحر فهي تعلو عليه بمرتبها وهو موظف وراتبه يقل عن راتبها فحدثت المشاكل وكم من أسر تشتت وهذا غيض من فيض ..... وعلى العكس تماما عندي أصدقاء متزوجين بربات بيوت ويعيشون في نعمة ما بعدها نعمة .. فالحياة ليست بالشهادة فكم من زوجة عندها العديد من الشهادات ولكن علاقتها الزوجية صفر على الشمال ...وكذلك إذا كانت الزوجة تبحث عن رجل وسيم وجميل فلا أقول لها إلا : كل جما للزوال مآله وكل ظلوم سوف يبلى بأظلم ....
      وخاصة بنات اليوم تركض وراء الرجل الوسيم وصاحب اللسان المعسول وتتناسى الجوانب الأخرى فيمكن هذا الزوج تغريه فتاة فيقيم علاقة مع أخرى غير زوجته وهكذا دواليك ....
      وأخيرا لا أقول إلا تقوى الله في كل شيء تسعد نفوسنا ونفوس زوجاتنا .... أليس كذلك يا ورورد ؟!!
      حبيبتي.. مالي أراكِ في كل الوجوه؟ مالي أراكِ في كل الوجوه؟ مالي أراكِ في كل الوجوه؟
    • شكرا اخي ورود المحبه على الدعووه

      من وجهة نظري بان الحب لا ياتي الا بعد الزوااج فقد سمعنا جميعا عن علاقات حب دامت

      سنين طويله وبعد زواج الطرفين من بعض اصبحت حياتهما تعيسه وليست سعيده وليست مليئه بالحب
      والعواطف .... وفي نفس الوقت احيانا يجبر بعض الاهالي على ابنه او ابنته من شخص معين لا يعرف كلاهما
      اشياء كثيره عن بعض فقط مجرد زواج بسبب الضغط م اهل كلا من الابن او الابنة
      ولكن بالمقابل وغالبا نرى ان الحياة الزوجيه والحب والعواطف الجميله تاتي م منطلق كلا الطرفين الزوج/ والزوجه
      فهما بامكانهما ان يجعلا حياتهما الزوجيه سعيده ومليئة بالذكريات المفرحه ونلاحظ انه كلاهما بعد الزواج
      تعرف جيد وبشكل صحيح على الصفات المشتركه بينهما ويتبادلان وسائل السعاده فكل هذه الامووور وسر السعاده الزوجيه تكمن بيد كلا الطرفين عن طريق بعض الطرق المختلفه كالتفاهم وملاحظه الامور الجيده التي يقوما بها
      كالمفاجآت والثقه والاهتمام ببعضهما بكلاهما وبعض الطرق المختلفه

      واخيرا لا ننسى ان السعاده بيد الزوج والزوجه ولا تاتي هكذا بدون اي اهتمام او عبثا
      ربُيِ لاتَحُرمْني مُنْ أُنَاسْ يَمُنْحَونْيِ سَعْادتُهّمْ مِنْ اجِل " ألا تُسَقْطّ دمُوعْ عَينُيِ ":)
    • ملــــــوكه بنت الملوووك كتب:

      ما هي الأشترطات التي يجب أتخاذها قبل أتخاذ قرار الزواج وما هو دور
      العائلتين عائلة الزوج والزوجة قبل الموافقة على هذا الزواج وما الذي
      يجب أن يراعيه كلا الطرفين قبل أن يتخذ قرار الزواج وان كانا يحبان
      بعضهما البعض ؟



      في وجهة نظري اذا المرأه موظفه ولاحظت تقصيرها في بعض مسؤوليات وكان للرجل رغبه لتركها للوظيفه فأنه الافضل
      لان مسؤلية الزوجه البيت والابناء قبل وظيفتها ،واذا كان لا يوجد اي مشكله من الزوج من ناحية عملها كان بها على اساس انها تقدر توفق بين العمل والبيت،وما يمنع اذا الزوج ساعد زوجته في بعض مسؤوليات البيت فهذا لا ينقص من شخصيته شي بالعكس تزيد من المحبه بينهم ،اذا حبينا نعيش حياتنا بسعاده نقدر واذا حبينا نشقي انفسنا بعد نقدر،،
      ومن وجهة نظري بعد اذا كان عمل المراه فيه انها تقوم بمساعدت اهلها ببعض المصاريف فيجب الاتفاق عليه قبل الزواج لاني اتوقع في بعض من الرجال من يطمع في راتب المراه لانه من حق اهلها عليها، لان بعد الزواج الرجل يقدر يمنعها ولو انه ما من حقه فعل ذلك ،،
      ولكن يظل البيت ومسؤليته ترجع على الاثنين الزوج والزوجه وهم القادرين على انجاح هذه العلاقه او فشلها،،

      وفي حاجه بعد واتمنى محد يعصب على، البنت للبيت ولو اني موظفه بس اذا كنت متزوجه بخلي الدراسه والعمل اذا حسيت اني قصرت في بيتي صح الوظيفه مهمه لاني درست وتعبت بس فيه دائما اولاويات بيتي هو الاهم،،

      ،اذا حبينا نعيش حياتنا بسعاده نقدر واذا حبينا نشقي انفسنا بعد نقدر،،
      :)



      هذا هو عين الصواب ..
      الحُب يبقى موجود وإن خبُت قليلاً بسبب ظروف الحياة
      والمشاغل الآخرى والمستجدات كالأطفال وتعليمهم ..الخ ..
      ولكن تبقى المعزة والمودة والأحترام ..
      ليس شرط الحب في كلام الحب ولكن السهر على رعاية الزوجة
      تقديمها في كل شئ مشاورتها أكرامها في بيتها وبيت أهلها وزوجها
      هذه هي المحبة الحقيقية والتقدير الحقيقي لها ..
      بارك الله فيك أختاهـ ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)