[[ ثنـائياتَ أرواحَ ]] < -. .- >

    • من يعيش الوهم ضيع حياته في مالا طائل فيه ..
      ومن أراد أن يعيش الواقع فليعش في قناعة غير مُزيفة ..
      البساطة و الإقتصاد فيهما الراحة والقناعة ..
      :)
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • من البديهي جداً أن تجد من يعارض أفكارك .. لأن طينة البشر خُلقت من تُربة مختلفة ..
      رضا الناس غاية لا تُدرك وهذا غير مهم لأن الأهم رضا الله وطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم ..
      تقليد الآخرين بمثابة التنازل عن قناعاتك وبأن شخصيتك مهزوزة ..
      إلا في أتباع كل ما يوافق الدين والأخلاق والمبادئ السامية ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • البحُر يُغرق ولكن مشيئة الله أن يُنجي به موسى وقومه ويُغرق فرعون وجندهـ ..
      السكين تقطع ولكن ميشيئة الله أن لا تذبح السكين أسماعيل ولد أبراهيم ..
      النار تُحرق ولكن قدرة الله أن يعيش فيها أبراهيم عليه السلام دون أن تمس شعرة من رأسه ..
      هناك مشيئة وهناك إرادة وهناك حكمة تقتضيها المصلحة الآلهية ..
      تأكد بأن الله خلقك ويعلم ما في نفسك ..
      وأن كل أبتلاء هو رحمة ومقربة وغفران ورفع درجات وأختبار من الله لك ..
      فأصبر على ما أصابك وثق في الله وتوكل عليه لأن الله يحُب المتوكلين ...
      :)
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • عندما تتيقن بأن ما أصابك لم يكن ليخطئك وبأن ما أخطأك لم يكن ليصيبك
      وبأنه لا يقع شئ في الأرض إلا وقد قضي في السماء ..
      وبأنه لا تسقط ورقة إلا وبعلم الله ..
      وبأنه لا يقع في ملكه إلا بعلمه وبأذن منه سبحانه وتعالى ..
      عندها ستعلم بأنك تتعامل مع الله وبأن الذي يتعامل مع الله بثقة
      وبرضا وبيقين لن يخسر مهما تعاظمت الأبتلاأت عليه ..
      :)
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • كُلنا نسمع بأن علامات الساعة الصغرى قد ظهرت ..
      وبأن الناس في أنكباب على الشهوات وحب الدنيا والملذات ..
      وبأن الصفات خرجت من حياة البشرية ولم تبق إلا قلة قليلة ..
      عصمها الله وأنار طريقها للهدى ..
      ومع هذا علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ما الحل !
      ولكننا في غفلة فالقلوب لاهية وقاسية وبعيدة من الله ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)


    • أريدُ آن آرممي رأسي بَ رصآصةة وآثقب ذآكرتي ,
      لَ يتسرب منهآ ككل الآشخآص , حآإملين معهم ذكريآإتهم
      آعدني آني سَ آعيش حيآةة آجمل بدونهم





    • ورود المحبة كتب:

      كُلنا نسمع بأن علامات الساعة الصغرى قد ظهرت ..
      وبأن الناس في أنكباب على الشهوات وحب الدنيا والملذات ..
      وبأن الصفات خرجت من حياة البشرية ولم تبق إلا قلة قليلة ..
      عصمها الله وأنار طريقها للهدى ..
      ومع هذا علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ما الحل !
      ولكننا في غفلة فالقلوب لاهية وقاسية وبعيدة من الله ..


      فعلا
      اللهم أنا نسألك العفو
      والعافية،

      :)

    • ورود المحبة كتب:

      كُلنا نسمع بأن علامات الساعة الصغرى قد ظهرت ..
      وبأن الناس في أنكباب على الشهوات وحب الدنيا والملذات ..
      وبأن الصفات خرجت من حياة البشرية ولم تبق إلا قلة قليلة ..
      عصمها الله وأنار طريقها للهدى ..
      ومع هذا علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ما الحل !
      ولكننا في غفلة فالقلوب لاهية وقاسية وبعيدة من الله ..



      حديث شريف يصف حالنا الآن
      قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم :يأتي زمان علي أمتي
      يحبون خمس وينسون خمس :
      يحبون الدنيا وينسون الآخرة،
      حبون المال وينسون الحساب،
      يحبون المخلوق وينسون الخالق،
      يحبون القصور وينسون القبور،
      يحبون المعصية وينسون التوبة،
      فإن كان الأمر كذلكَ،
      أبتلاهم الله بالغلاء والوباء وموتَ الفجأة وجور الحكام.
      :)




    • لا تصغي أبدا إلى ميول الآخرين [ السلبية والتشاؤمية ]


      لأنهم يسلبونڪ " أحلآمڪ " الجميلة وآمالڪ التي تحتفظ بها في قلبڪ

      دآئماً فڪر ، في قوة تأثير الڪلمآت .. لأن ڪل ما تسمع أو تقرأ يؤثر على أفعالڪ ..






      [ .. من يتهيب صعود الجبآل / يعيش أبد الدهر بين الحفر ! .



    • لا يهُم أن فهموا ماذا تعنى ولكن الأهم أن يشعروا بأحساسك ..



      يَا رب فيْ قلبيً دعَوات عَانقت أبوآب السَماءْ ..! ف بعَطفك وَ رحمتك الوآسععه قل لهَا [ كونيْ ]


    • رُغّمَ الّدَاءٍ وَالَعَدَاءٍ كُنْ كَالَنْسَرَّ فًيَ قُممَ الّسَمِّاءً
      لَا شَئٌ يُدَعَوَ لَلَأَسُفَّ وَ لَا شَئٍ يُدَعَوَ للَّبكِاءً
      إِنَّطَلِقَ تَكُلِّمْ لَا تَخَفً مْا دَمِتَ تِحَلَّمَ بِالّبِقَاءً
      غَيُرُّ حَيُاتِكُ
      وَاعٍتَرَفَّ أَنَّ الْإِرَادَةَ كُبِرَيّاءً
    • الفهم الخاطئ للحياة ..يقع فيه أكثر الناس ..
      والخطأ يكُمن في الرسم وفي التمني وفي الأحلام
      الوردية الكاذبة ..
      ما يؤرق الإنسان حيناً من الدهر هو أصطدامه بعكس
      ما كان يأمل ويحلُم ..
      لذا كان من الأجدر أن يحلُم ما يستطيع تحقيقه وما أستطاع
      تحقيقه غيرهـ من الناس ..
      لسنا نشاهد أفلاماً خيالية لنعيش خيالها وفق كذبة نصدقها ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • عندما نعلق القراءة على أنسان ما فنسبة الخطأ قد تكون
      45% لا نستطيع ضمان قراءة الآخرين بدقة متناهية ..
      ولكنها تبقى محاولات تحتاج إلى فراسة وفطنة ..
      المزج بين الشخصيات تلك قراءة أخرى ..
      تحتاج إلى مزيد من التمرين والتحري ..
      :)
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • التجرد من الإحساس ..فنٌ لا يتُقنه سوى القُساة ..
      فهم يحتاجون إليه لنزع شيئاً من مُصابهم القديم ..
      ولكن الطبع يغلُب التطبع ..
      وسيأتي يوم الأعتراف المشؤوم بالخسارة ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • كيف نواجه الظنون ..وكيف نتغلب على الشكوك ..
      بأن نعيش الواقع صراحة .. وأن لا نخفي شيئاً قد..
      يُصيبنا في حين غفلة بشئ من اليأس والقنوط فالذاكرة..
      عندما تسترجع لا ترحم والقلب سيكون هو الضحية وعندها ..
      ستذرف العين دمعاً بارداً ..ولكنه يحرق ما في الجوف ...
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • عندما نواجه مشُكلة .. ولكننا لا نعلم ذلك ..ولكن وفي طور التخطيط ..
      نظنُ بأننا قد رسمنا الرسمة التي تكفل أحياء ما دفناهـ في الماضي ..
      نتفأجأ بأننا كُنا أغبياء بدرجة كبيرة ..
      سترجع علينا بالندم ..وسندفع حينها الثمن ..ولن يُنجينا منها شئ ..
      لنعيش فقط حياة الحسرة والترجي ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • نظنُ وفي حين شعور بكبرياء خفيفة ..يلتحفها نوعاً من الثقة بالنفس ..
      بأننا نرسم أقدارنا وبأننا نخطط لحياتنا ..
      متناسين بأن أقدارنا قد نٌُسجت منذ زمن بعيد وإنما نحن نمثل تلك الرسمة ..
      وبأن السيناريو الذي وضع غير قابل للتعديل ولكن الخروج عن النص أحياناً..
      يكون بإرادة منا .. ولكن الصحيح هو ..أنك ضعيف وبأنك مُسير في أمور ومُخير
      في أمور وعليك أن تتوجه إلى ربك في كل صغيرة وكبيرة طالباً السداد والتوفيق ..
      طالباً الهداية والرحمة ..لست سوى أنسان يحتاج إلى ربه حتى في الشهيق والزفير ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ما يقع للزوجات وبنسبة 70% يكون بسبب منهُن ..
      فالمرأة تُريد دون مقابل ..
      وتنسى وفي حالة غفلة منها وتشاغل مسؤولياتها ..
      ثم تحن وتبكي وتولول وتذكر حقوقها متناسية حقوق
      الطرف الآخر وفي حين تطالب الرجل بشئ دون أن
      تتفكر في تقصيرها تجاههـ ..
      الرجل بذكائه وفطتنه ..يلتزم الصمت مع المرأة وهذه
      نقطة تحسب لصالحه ولربما تسائل البعض وكيف ذلك ؟
      فنقول لأنه أستنفذ جميع طاقاته محاولاُ تفهيم أنثاهـ ماذا يُريد !
      صحيح أن أمامه أختيارات كثيرة لو أتيحت للمرأة لأستنفذتها من
      زمان بعيد ولكن يبقى هو العقل الرشيد لتصرفاته وحكمته وعندما
      ينفذ صبره ويأخذ بإحدى خياراته دون أن يترك مجالاً لأنثاه بالتراجع
      أو بالتوضيح فهناك يقع في فوهة غباء لا يرى فيها إلا سطوته وقوته ..
      متناسياً بأنه يتعامل مع حمل وديع سيخسره إن يرجع للحكمة والعقل ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • نجاح الزواج التقليدي ينجح بنسبة كبيرة جداً بعكس زواج الحُب ..
      والحصول على زوج أو زوجة بالطريقة التقليدية ..
      يكون الهدف من ورائها الحصول على صفات ذُكرت في الشريعة ..
      الأخلاق - الدين - الأسرة الصالحة
      تكون نتيجتها مرضية بأذن الله بعكس البحث والجري وراء الشهوات ..
      المال - النسب - الجاهـ ..
      هناك ضوابط وهناك قواعد وهناك قوانين ..
      عندما نحاول مخالفتها فالنتيجة لن تكون لصالحنا أبداً ...
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • في هذا الزمان عندما أصبح الطفل الصغير يقارع التكنولوجيا ..
      لم يعُد هناك حاجة للنصائح وللأرشاد ..
      هكذا هم يظنُون ..يظنون بأنهم الأفضل وبأنهم الأعلم وبأن بإماكانهم
      فعل كل شئ وبأنهم يفهمون ويعلمون كل شئ ..
      لذلك يتركون السؤال لمن هم أكبر منهم علماًً وفهماً وخبرة ..
      كما قيل : أكبر منك بسنة أعلم منك بألف سنة ..
      صاحب من هم أكبر منك في السن لتفهم معنى الحياة فلا تختلط عليك ..
      كون ذكياً ببقائك مع من ينصحك ويوجهك وكل أمنيته بعد رضا ربه أن
      يراك سعيداً في حياتك وأن يخلُص في أسداء النصيحة إليك ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • البعض يعشق الحياة الروتينية ..لا يريد التغيير ولا التبديل..
      وفي صنف أخر يحب التغيير ويهوى التجديد وفق المسموح والمطروح
      من بدائل حب الرتابة وحب التنظيم وحب الفوضى ..
      هي محبوبة لبعض ومكروهة لبعض ..
      وهي لا تمتزج ألا في لقاء تكون نتيجته أما أن يُغير أحداهما ويتنازل
      وإما أن تكون النتجية الحتمية هي الفشل ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • مساء الخير
      ما شاء الله ، نثر حقا رائع
      توقفتَ عند المداخلة44
      لي عودة لمتابعة قراءة مايتم نثرهـ هنا
      واصل أخي الكريم
      متابعين لكل جديدكَ
      جزيت خيراََ

      $
    • مدآخلهـ :




      [ATTACH=CONFIG]127029[/ATTACH]

      دمتمـ بود~
      الصور
      • 11.jpg

        75.64 kB, 640×640, تمت مشاهدة الصورة 212 مرة
      آقترب من الله ه : ف هناک حياة .. جميلہ لا تراهٍاا/ واَنت بعيد
    • مساء الورد أستاذي (ورد المحبة ) .. الغفلة في إزدياد والفكر إما تابع أو مُقيّد .. في غياب أو ضعف الإيمان, الإنسان يعاني من ( ثنائية القطب ) يتعايش مع الظن والوسطية معدومة
      لآ يغرق المرء لأنه سقط في النهر , بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء Paulo Coelho
    • تأتين إليّ كسحابة صيف وتختفين ..
      تظُنين أني بحاجة لأوكسجين وأنا الذي
      ما عُدت أتنفس هواك الخالي من أوكسجين الحياة ..
      تظُنين الحياة لعُبة يفوز فيها الأذكياء ..
      ونسيت ِ بأن القلوب تُضعفُ حتى الأقوياء ..
      وجهلتِ أن لا ذكاء يقف عند حد المشاعر ..
      وأن الفراق قتل ألف ألف شــاعر ..
      إنما هو حنين وشوقٌ ووفاء ..
      تلك اللُعبة التي تمرستِ فيها كانت خواء ..
      أرقام وهمية وحروف كُسيت بكبرياء ..
      تأتين وتطلبين وكأنك تأمُريني أن أكتب ..
      وقد تركت الكتابة يوم أن كتبتُك في
      عالمي بخط عريض ثم محيته دون ندم
      ولا بكاء ولا تثريب ..
      أرحلي وأرحمي نفسك ..من الذُل والهوان ..
      لا تريقي ماء وجهك الجميل ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ألتمسي لي العذر فأنا كباقي البشر تشغلني الحياة عنك أحياناً ..
      تبعدني مسافات الطريق إليك ..
      ينتابني ما ينتاب الآخرين من هلع وفزع وجزع ..
      لم أخلق من الحديد ..يتعبني ما يُتعب الأخرين ..
      أعلم أنك تحتاجيني في كل ثانية لأبقى جنبك وأحكي معك ..
      ولكن الحياة ومشاغلها والظروف تجبرني على البُعد أحياناً ..
      ورغم بُعد المسافات وكل تلك الأحوال والإبتلاءات ..
      يبقى حبي هو الشئ الوحيد الصامد ..


      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • انثُروآ {♥ وُرودَ السَعَآدَة ♥} أينَمآ ذَهبتُمّ..
      فـ الدّنيآ فآنيَة .. لآ تَملَؤهآ بـ الأحزآنّ..!
      لآ تَحزَنُوآ.. لآ تَحزَنُوآ..
      وإيآكُم أنْ تَيأسُوآ مِنْ رَحمَة اللهِ ♥!




    • إذا كـان الإعـتذار ثـقيـلاً عـلى نـفسكـ

      فـتذكر أيضاً أن الإساءة ثـقيلة عـلى نـفوس

      ( الآخـريـن )



      :)



    • ليس لأن عالمك مشوهـ .. عليك أن تتسايري معه ..
      لا تخلطي أحلامك بأحلامهم ولا أمنياتك بأمنياتهم ..
      فتتجاوزي الحدود كما فعلوا هم فتقتلين مبادئك ..
      ليس لأنك تخشين القادم تقذفين بنفسك في النار ..
      عودي كما أنت نقية وطاهرة أرجعي لصفاتك الطيبة ..
      لا تُسايري شباب هذا الزمان فتخسري أغلى ما عندك ..
      أخلعي عنك القناع المُزيف وأظهري بوجهك الجميل ..
      الصور
      • Horror-horror-world-583949_1024_768.jpg

        71.46 kB, 1،024×768, تمت مشاهدة الصورة 344 مرة
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)


    • أختاري شخصاً أخر لتُرعبيه .. لا يعرف من تكوني ..
      كل محاولاتك باءت بالفشل لأنني أعرف شخصيتك ..
      الخوف شعور فقدته يوم أن فقدت أخر يوم رأيتك فيه ..
      الشعور بالذنب لم يعُد مؤلماً لي ..
      لأنني قاسيت من أجلك فوق ما يتصورهـ عقلك ..
      الليالي السوداء والأيام الحزينة والسهر أخلائي ..
      الغضب والإنتقام والندم باتوا أصدقائي ..
      مهما حاولت أخافتي أزدت قوة وأصرار ..
      لقد تغيرت الرجل الذي كنت تعرفينه مات ودفن ..
      جئتك بروح أخرى غير التي كنت تتسلين بها ..
      ومشاعر أكثر قسوة وغلظة وأبشع مما قد ..
      يخطر على بالك غيري ملامحك كيفما شئت ..
      ولكنك لن تفلتي من قبضتي بسهولة ..
      الصور
      • 1-9.jpg

        9.38 kB, 150×172, تمت مشاهدة الصورة 97 مرة
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)