… [إقرأ المزيد]ورد المحبة كتب:
[ATTACH=CONFIG]135515[/ATTACH]
لا زلت تقبعين بين ماض ٍ مؤلم وبين واقع يحاصر أمنياتك ..
وبين قدر ألزمك أن تبقي ساكنة في موقع لا يعنيك على الرفض ..
وبين مواقف كثيرة أخذت منك الكثير وتركتك تعانين الأمرين ..
وبين ذاك وذاك أنت ِ محتارة رغم قرارك الأخير بالرضخ ..
وسبحان الله رغم راية الأستسلام التي وافقت ِ عليها لتبقى ..
حياتك في هدوء وسلام لا زلت تلك الفتاة التي تبحث عن شئ ..
عن شئ مفقود وتعلم في قرارة نفسها بأنها لن تجدهـ وليس ذلك ..
لأن السنين أخذت منها الكثير لا ولكنها لم تعد ترغب في الأستمرار ..
ولم تعد ترغب في شئ فالجمود السابق أثر في نفسيتها ليجعلها ..
في صمت رغم ما يدور في ذهنها ورغم المتعلقات الكثيرة في قلبها ..
أحياناً نحتاج لشعور الأستسلام أتعلمين لماذا ؟
ليس ضعفاً منا ولا جُبناً ولا خوف من المستقبل ولكن هناك من يحدثنا..
بأن الواقع وبأن الحياة وبأن القسمة والنصيب واقع علينا قبوله ..
أتحدث إليك أيتها الخيالية القادمة من عالمها الخاص كما أتحدث إلى ..
نفسي علانية وكأنني أترجم
المدونات من صنف “أدبي” 438
-
-
ورد المحبة كتب:
[ATTACH=CONFIG]135513[/ATTACH]
لعمري أن الحزن ليكتنف باطنك .. رغم أن ظاهرك لا يخبر بذلك ..
ومن يراك فرحة ونشطة وذات أبتسامة جميلة ..
لا يدرك مدى الإنكسار الذي خلفه الحزن لتبقي وحيدة رغم كل تلك
الجموع التي من حولك والتي لم تستطع أن تتلمس شيئاً من معاناتك
وبين تلك الإنكسارات وبين تلك الصدامات تأبى نفسك إلا أن تواصل ..
فلا يأس مع الحياة ولا مع الحياة تراجع أو تخاذل إنما هي مجابهة ..
بين أنفاس تخنق وبين روح تُرفض وبين جسد يبقى كصورة ..
تعيش الحياة معه أو بدونه فالأمر سيان طالما قد حكم بذلك الزمان ..
هل تقبل أن تكون بروح دون جسد أو جسد بدون روح !!
هل تواصل المسير بحُكم المتهم الذي يجب عليه التنفيذ ..
وهي بريئة فهي لم ترتكب إثماً إلا أن هواها خالف رغبتهم ..
ليبقوها سجينة الزمان والمكان ..
من يدري ؟
ربما أستطاعوا فهمها في الأخير في الوقت الذي لم
تعد تفهم فيه نفسها ومن هي ومن تكون ؟
-
ورد المحبة كتب:
[ATTACH=CONFIG]135135[/ATTACH]
قلبي يبكي ويتألم
أميري ..
هكذا كانت كلماتها موجعة ..
تجرعت الألم في عالمها الخاص ..
تبحث عن مخلص لألمها ..
حائرة في كونها الخاص ..
متبعثرة بتكوينها المزدوج ..
و مبعثرة حد التوهان الذي ليس له حدود ..
ولكن له أبعاده الخطرة فزواياهـ حارقة ..
هكذا هي عندما تُجبر على الأختيار ..
بين عالمين لكل منها شواذهـ ..
وقوانينه وأصوله ومسبباته ..
هل تستطيع أجبار قلبها على حبه ..
وهل تستطيع أنكار حبها الخاص ..
روايتها لم تعد مُشوقة ..
حياتها هي الأخرى لم تعد مثمرة ..
زفير الآلم وشهيق الندم ..
كل ما تبقى لها إلى تنتهي ..
بإنتهاء تلك الرواية ..
-
"لا شيء يعودُ كَالسابق .. إحفَظ هَذه العِبَارة جيداً قَبل أن تكَسِر شَيئاً جَميلاً !!"[إقرأ المزيد]
-
حبك سكن في قلبي
ومستحيل انساك يا عمري
انت مكانك غالي
ملكت قلبي وروحي
وخذيت عيوني معاك
وانساك هذا شي مستحيل
احبك مووت ي عمري؛؛؛ [إقرأ المزيد] -
من عينيكَّ بدأ حديثِ !… [إقرأ المزيد]
وكأني في عينيهِ أسبح
أخاف الغرقَّ وأن لا أربح
سمِعتُ أن الموجَّ لكثيرٍ ينجح
فيأخُذُهم لمكانٍ حتى أن العقلَّ يسرح
سمِعنا أن القصص خيالات
وأن الحُبَّ أوهام والحقيقةُ أهات !
كثيرينَّ يهوّنها كـروايات
فتعلق أذهانِهِم في تلك المسارات
لذلكَّ أحصنتُ ضلعاً صغيراً بداخلي
أن يتحجر وأن يوجِبَّ مِن حولِهُ ويكتفي
أخافُ سقوطهُ فأسألهُ .. هل أنتَّ لي ؟!
فأجابني .. اسمحي لي يا سيدتي ...
ما عُتُ أطيقُ الحياةَّ وحدي
فأسرني شخصاً بنبضهِ وحدثني
روحهُ وحياتهُ ونبضهُ مَلَّكَّني
ويوماً عن يوم في حُبهِ أرتمي
إني يا سيدتي معذوراً ...
فشربتُ حُباً منثوراً
ورميتُ القصص البائسةَّ
وتركتُ النبضَّ معصوراً
فسألتهُ .. أتُحبُ حتى الموت !
وحياتُكَّ ترميها بلا قوت !
أتُسمي هذا صوت !!!
تترُكُ نبضكَّ مأسوراً
فيُعصرُ ورُبما تجدهُ منكَّ مكسوراً
فأجاب ...
من قالَّ أني لا أشعُر
لكني أثبتُ وجودي !
إني في الدُنيا ساعات ...
وبذلكَّ أرسلتُ شعوري
قد أرحل وأنا لم أرسم .. خطي
قد ينساني البعضُ .. ولكني
أشعُرُ أني مُرتاح
وسأغرقُ في حُبِ مُرادي
.. أدهشني -
وشفنا كثير ف الدنيا[إقرأ المزيد]
ولا قلنا بنتغير
حوادث سير تقتلنا
تيتمنا ترملنا تشتتنا
ولا فينا من تغير
مرض يفتك طفولتنا
يغير لونها الاجمل
ويذبل عود زهرتنا
بعد ما كانت الاول
ولا فكرنا نتغير
ديون حيل هدتنا
والبنك فينا ما قصر
ولا قالوا بنتغير
حوادث قتل نسمعها
مصايب دوم تتكرر
ولا فكرنا وين الحل
ولا فكرنا نتغير
بطالة تزيد مشاكلنا
وحلها صعب يا مستر ..
لان الوافد تفوقنا
بشهادة وخبرة يامستر
ولا قالوا بنتعدل
ولا قالوا بنغير
وضعنا حيييل متأزم
ولا مسوؤول يسمعنا
ولا احد يعبرنا
ولا فكرنا نتغير
حسد عكر صداقتنا
حقد فرق احبتنا
اقاربنا عقاربنا
نكبرها مشاكلنا
ونخلقها قطاعتنا
ولا قلنا بنتغير
خداع وكذب شتتنا
وخيانه تلغي محبتنا
ولا فكرنا نتغير
ننادي دوم بقيمنا
ونحط اسلامنا شعار ألنا
ولا قرآن طبقنا
ولا سنة محمدنا
ولا قلنا بنتغير
حروب تدمر عروبتنا
ولا فينا من استنصر
ولا فكرنا نتغير
متى اصلا بنتغير !!!!
موبانه العسل -
[INDENT=6]كثير أشياء نخبيها ! ...
[/INDENT]
*..[/INDENT]
كثير أشياء نخبيها
نعم لو قالوا اِحكيها
[INDENT=2]نداريها !
[/INDENT]
ونلعب لعبة الأيام
نفكرها كذا أحلام
[INDENT=2]نسقيها
[/INDENT]
كذب لو قالوا يا إنسان
عرفت الدنيا بالإحسان
[INDENT=2]تلاقيها
[/INDENT]
لعبة يا كبير بالأوهام
وغلط باللعبة وبالأجسام
[INDENT=2]ترسيها
[/INDENT]
عطية بيدك الألوان
وضاعت منك يا رسام
[INDENT=2]خطاويها
[/INDENT]
فحاذر فالحياة دوران
واكتب خطوة القرآن
[INDENT=2]واِحكيها
[/INDENT]
[INDENT=8]بحبر قلمٍ جاف /
[INDENT=10]إنسان في هذآ الزمان[/INDENT] [إقرأ المزيد] -
إني راحــــــــل ...
طيرٌ سرا بين الأزقةِ وارتقاء
يحملُ حريةً .. وقد يحملُ عناء !
يفردُ ويُحرك أجنحتهُ متجهً لسماء
يشكِ ويبكي .. ويحلم ، وجاهر بالنداء
أيا ربِ ليسَّ غيرُكَّ يعلم بنبضٍ اِكتفاء !
من التعب حتى صار يعاني من الدنيا الجفاء !
فهلِ بعظيمِ مغفرتُكَّ ورحمتُكَّ فإنكَّ أكرمَّ الكُرماء
وما بين قطرتٍ مُثقلةٍ أُردد بالدعاء ...
راحلٌ إني أعلم يا دُنيا الأشقياء
فما أجد أن هُنا يكونُ حقاً بقاء
اذكروني حين اَنطفِ من الأعينُ الضياء
بالخير والدعاء والبسمة، ففي ذلك قد أجد منكم لي شفاء
سلام كطائرٍ أخذ حُريتهُ وسافر واستقاء
علماً وفهماً فالعمر يسرِ دائماً حتى يقول الاِنتهاء !
[INDENT=19]حبر قلمٍ جاف :
إنسان في هذآ الزمان [/INDENT] [إقرأ المزيد] -
عندما نروي حكاية عشرة أخوة عاشوا في بيت واحد وولدوا في بيوتٍ مختلفة ولكل منهم أبٌ وأم إلا أن الزمان حكم عليهم بالعيش مع أبوين مختلفين ، تتبادر إلى الأذهان أسئلة كثيرة منها هل سيتعايش الأخوة الغير أشقاء بتفاهم ومحبة وهل ستكون لديهم الإستطاعة أن يعيشوا مع والدين مختلفين دون مشاكل وهل لدى الوالدين القدرة على تبنى هذا العدد والتأقلم مع جميع المشاكل التي ستظهر رغم أنهما يملكان عقلية متفتحة وعلوم لا بأس بها ؟
المشكلة تكُمن ليس في تلك الأسئلة المطروحة والتي نحاول أن نفك شفرتها لنختلف نحن القُراء فيها ولكن الإستنتاجات المختلفة التي ستحتاج إلى نقاش عميق وحوار سيبدأ بنعم وسينتهي بـ لا والمشكلة ليست كما نظن بأنها في تلك العائلة المكونة من 10 أفراد مختلفين أولاد وبنات وأم وأب مختلفين لا وإنما فينا نحن لأننا نقرأهم من الخارج ومن زوايا لم نعيشها ولم نتعايش معها !
إذا لا بد علينا أن نؤمن بأن الحياة مدرسة وبأن الخبرة والحنكة لها دور كبير في تخطي الكثير من الصعاب وبأن الطبع والتطبع عبارة عن مصادر… [إقرأ المزيد]