!! عذراً سطـــور ليســــــــــت للقـــــراءه !!

    • حروف متينه وفكر خصب بالأفكار العميقه،،،،
      حالة الإستنكار مرحلة للإخذ من الغيروالمقارنة مع الذات ، الذات المليئه بالقناعات وربما المتغيرات، فتكون هنا أوتار حساسه فتصطدم مع القناعات وربما تتوافق مع المتغيرات، لان القناعات ثوابت لا يمكن زعزعتها والمتغيرات أشياء تم إكتسابها قابله للأخذ من الغير إذا كانت لها نتيجة منتجه مفيده للمكتسب،،،
      وهنا تبدأ عملية عرض قناعاتنا على القاموس المتعارف عليه بين الجميع ،فعندما تكون نتيجته بإن لا يوافق مع ما قتنعنا به،،،هنا تبدأ حرب الأستنفار،، ،،، إستنفار يعلن الثوره على مبادئ لا تتوافق مع حواسنا الباطنيه ومكنوناتنا البشريه الخاصه بكل إنسان،،،،ويبدأ بإطلاق صراخاته الداخليه،،،أنا إنسان،،،،لا يريد أن يقاد إلي كل ما يقال ويتعارف عليه في القواميس الموروثه،،،لانه قاموسه الذي إنطلقت منه قناعاته ؛ قاموس واضح يحمل حقيقة راسخه ومقنعه توصله للخير والصلاح...فهنا تكون حرب إستنفاره مشروعه بل سيصل إلى ما يصبو إليه لانه مؤمن بما يقول ويفكر... وتحيط بك هالة من الشك بأن لا تستجيب لك فمن تقود حينها سواك وممن تهرب سوى من نفسك
      عندها سيجد من يسمعه وينقاد إليه لانه هالة الشك لن تبقى طويلا فتتلاشى ويزول غبارها،،وعندها هو لن يهرب من ذاته ولن يبدأ رحله الهروب بل رحلة الإنطلاق ولن يهرب بنفسه بل سيقدم نفسه ليصلح غيره.......وعندها سيقود نفسه ومن يحمل مبادئ قناعاته،،،لانه لم يسعى وراء سعاده مصطنعه مزعومه، وأيضا لانه يؤمن بالموت ، الذي بعده حياة خالده، أم سعيده أو شقيه، ولكن سيبقى رصيد إستنفاره مستمر العطاء، بدوام إستمرار حياة الكون......لانه كان إستنفار صلاح وبناء وصرخه واجهت القاموس الموروث والذي يحمل الكثير من الغوغاء والمغالطات.
      ................
      ولكن هل كل حرب إستنكار مشروعه ؟؟؟!!!! أم هي هلوسة فكر يعيشها الشخص، فيقابلها بهلوسة إستنفار، لربما تقوده إلى هلاكه،،،،ونشر فساده،،،
      لربما يعاني من خلل في مكنوناته الذاتيه والفكريه، فيعتبر كل معاني القواميس لا تتوافق مع مكنوناته ،، فيبدأ حرب إستنفاره التي تدمر كل شئ،،،لانها لا تبحث عن شئ فتبدأ هلوسة أفعال مفسده، فتخيف الغير ، عندها سيوافقه الغير على مكنوناته وحرب إستنفاره ،،لتوقى خطره،، عندها يظن في نفسه بإنه كان على حق في حرب إستنكاره وإستنفاره،،،
      وفي الوقت نفسه هو يؤمن فى حسه الباطني بالخساره في نهاية المطاف.......

      نعم لطالما ضحِكت على نفسك وألبستها ثوباً غير ثوبك وكأنك لست بحاجة للآخرين تارة يغُرك نجاحك البسيط في حياة لم تُخلق لي وليس لك وأنت تتعمد الخسارة الباطنية مدعياً أمامهم بفوزك !!


      نعم فوز خارجي يدل على نفس مقهورة ونظرة مطمورة وكلمة مأمورة ليس لك فيها أمر ولا نهي حالك كحال تلك الأرجوحة !!

      نعم تلك الارجوحه التي ستتاكل مع مرور الأيام لانها لم تبنى على العروة الوثقي،، ومع قوة إندفاعها الغير مبالى فيه والغير محسوب ستنقطع يوما ما حبالها فتوقعه في حفرة الهلاك،،عندها ستطمر حفرته بأيدي من قادهم بغطرسته المتعاليه،، لانه حرب إستنفاره غير إنسانيه سعت وراء مبادئ وقناعات مضطربه إعتبرت كل القواميس ضدها،،،،
      إذا هناك حروب إستنكار وإستنفار متنوعه ،،لا ندركها الإ بعد إنتهاء فصولها،،،ولكن يستطيع كل واحد منا إخضاعها للمنطق الذى يجلب الخير والصلاح،،،،
      فإذا كانت حروب إستنكارنا وإستنفارنا قويه ونرجعها إلى مرجع قوي، لا يأتيه الباطل لا من خلفه ولا من بين يديه، عندها ستكون رحلتها مباركه وستنجح،،،ولو واجهت الضد الأخر،،و العقبات المعثره للخطى.....
      ولكن إذا كانت إمعه غير قويه ولا ثابتة القوى، ومرجعها دكتاتوري مستبد، فعندها ستزول ولو ذاقت حلوة السيطرة الانيه،،،
      تقبل مرور المتواضع،،،،والذي لم يجد كلمات لتصف تلك الثقافة الراقيه التي ينثرها فكرك،،،شاكرة لك عطائك،،،،وعساني وصلت ولو قليلا لأفك تلك الشفرات المحكمة المفاتيح لاحل أفكار موضوعك،،،،
      قبل أن أخرج منتهيه من ردي كيف تكون حرب الإستنكاروالإستنفار لشخص هو في الأصل شخصين.....فلا ندري حينها من يرد ومن يجيب،،،أهو شخص أم شخصين،،،، هنا ندخل مرحلة التيه ولا نجد الإساحه نظن قائدها واحد ونحن جنوده وفالحقيقه هو القائد ويقود أشخاصه الذين نظنهم جنود مثلنا وفي الحقيقه ما هم الإ دسائس شخصه بيننا؟؟؟؟لا عليك الإجابه ليست إلزاميه،،،،ربما مجرد هلوسة إستنفار،،،،
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات

    • أتدرين ما هو الغريب أختي أوطار.. أنني بعد حوار بسيط مع هذا الرجل.. استطاع أن يستخرج من صدري كل كآباته.. ويجعلني موضع اهتمام كلماته.. عندما أفكر.. أعتقد أنه كان لابد لي من الهروب مرة أخرى.. فأنا لست ذات علم بفنون الكر والفر.. وإنما أتجاهل الحقيقة .. وألاحق الخيال.. ولكن هاهي تنجلي.. وحقاً تشرق الشمس بعد يوم ملئ بالمراوغات.. وضعت سيفي ... وآثرت أن أنهي ما بقي من المعركة دون كلام..

      وما يؤسفني في هذا أنني لم أستطع الدخول إلى حيث هو.. ومازالت عباراته المطاطية.. لغز آخر.. كان أكتم عني فيه.. ورغم وضوح رغبته في أنه لابأس من أن يفهم من أراد الفهم.. فإنني فضلت المناورة على ذلك.. وكان لي أن أصراره أقوى من إرادتي.. وقدرته أكبر من قدرتي.. ونفاذ بصيرته أعمق.. فانتهت المعركة قبل أن تبدأ...

      ولكي الآن غاليتي أن تستشفي شيئاً منه.. ولعلك.. تفهمين ماذا أراد أن يقول.. لأن كلامه قد يختلط بالجنون.. عندما يُعتقد أن آينشتين كان عبقري.. وان الأداة مجرد محصلة.. وهي ليست مؤسسة.. وأننا نستطيع أن نستخدم أدواتنا.. لرؤية أسرارنا.. وأن النفس البشرية تؤمن بالغموض.. وأننا نستطيع أن نقول أن الفكر هو انكسارات ذاتية.. وأن المكسور ليس له أن يعود إلى حالته الطبيعية.. فعندما نرى من خلاله.. يهالنا كيف أن الوجوه تتشوه.. وأن النظرات تتموه.. وأن يكون انعكاساتهم غير مكتملة.. وأننا لكي نستطيع أن نرى بوضوح.. لابد لنا من أن لانرى من خلال فكرنا.. فتصبح أفكارنا سواد نغلفها بالابتسامات.. وسؤال نصححه بالتهكمات.. ونتمنى حقاً الولوج إلى أنفسنا.. لنرى صورهم في قلوبنا.. فعندما نفعل.. نفقد الوعي.. ونغيب عن العالم.. من هول ذلك المنظر.. ولربما قد مت مراراً.. ولكنني للأسف مازلت أعود فاستيقظ.. لربما .. كان أخي.. شفافاَ جداً.. واضحاً بعمق.. صريحاً بغير فهم.. ولكنني مازلت أعتقد أنه يحتفظ بإناء غير مكسور.. وأن أفكاره سليمة.. وأن خطواته مميزة.. وأن استنتاجه عن موهبه.. فلست أريد أن أقول عن أينشتين أنه مجنون.. ولكن أعترف بعبقريته...
    • sousan72777 كتب:

      تقبلو مروري




      sousan72777

      شكراً على جمال مرورك
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • Atwar كتب:

      حروف متينه وفكر خصب بالأفكار العميقه،،،،






      حالة الإستنكار مرحلة للإخذ من الغيروالمقارنة مع الذات ، الذات المليئه بالقناعات وربما المتغيرات، فتكون هنا أوتار حساسه فتصطدم مع القناعات وربما تتوافق مع المتغيرات، لان القناعات ثوابت لا يمكن زعزعتها والمتغيرات أشياء تم إكتسابها قابله للأخذ من الغير إذا كانت لها نتيجة منتجه مفيده للمكتسب،،،
      وهنا تبدأ عملية عرض قناعاتنا على القاموس المتعارف عليه بين الجميع ،فعندما تكون نتيجته بإن لا يوافق مع ما قتنعنا به،،،هنا تبدأ حرب الأستنفار،، ،،، إستنفار يعلن الثوره على مبادئ لا تتوافق مع حواسنا الباطنيه ومكنوناتنا البشريه الخاصه بكل إنسان،،،،ويبدأ بإطلاق صراخاته الداخليه،،،أنا إنسان،،،،لا يريد أن يقاد إلي كل ما يقال ويتعارف عليه في القواميس الموروثه،،،لانه قاموسه الذي إنطلقت منه قناعاته ؛ قاموس واضح يحمل حقيقة راسخه ومقنعه توصله للخير والصلاح...فهنا تكون حرب إستنفاره مشروعه بل سيصل إلى ما يصبو إليه لانه مؤمن بما يقول ويفكر... وتحيط بك هالة من الشك بأن لا تستجيب لك فمن تقود حينها سواك وممن تهرب سوى من نفسك
      عندها سيجد من يسمعه وينقاد إليه لانه هالة الشك لن تبقى طويلا فتتلاشى ويزول غبارها،،وعندها هو لن يهرب من ذاته ولن يبدأ رحله الهروب بل رحلة الإنطلاق ولن يهرب بنفسه بل سيقدم نفسه ليصلح غيره.......وعندها سيقود نفسه ومن يحمل مبادئ قناعاته،،،لانه لم يسعى وراء سعاده مصطنعه مزعومه، وأيضا لانه يؤمن بالموت ، الذي بعده حياة خالده، أم سعيده أو شقيه، ولكن سيبقى رصيد إستنفاره مستمر العطاء، بدوام إستمرار حياة الكون......لانه كان إستنفار صلاح وبناء وصرخه واجهت القاموس الموروث والذي يحمل الكثير من الغوغاء والمغالطات.
      ................
      ولكن هل كل حرب إستنكار مشروعه ؟؟؟!!!! أم هي هلوسة فكر يعيشها الشخص، فيقابلها بهلوسة إستنفار، لربما تقوده إلى هلاكه،،،،ونشر فساده،،،
      لربما يعاني من خلل في مكنوناته الذاتيه والفكريه، فيعتبر كل معاني القواميس لا تتوافق مع مكنوناته ،، فيبدأ حرب إستنفاره التي تدمر كل شئ،،،لانها لا تبحث عن شئ فتبدأ هلوسة أفعال مفسده، فتخيف الغير ، عندها سيوافقه الغير على مكنوناته وحرب إستنفاره ،،لتوقى خطره،، عندها يظن في نفسه بإنه كان على حق في حرب إستنكاره وإستنفاره،،،
      وفي الوقت نفسه هو يؤمن فى حسه الباطني بالخساره في نهاية المطاف.......



      نعم لطالما ضحِكت على نفسك وألبستها ثوباً غير ثوبك وكأنك لست بحاجة للآخرين تارة يغُرك نجاحك البسيط في حياة لم تُخلق لي وليس لك وأنت تتعمد الخسارة الباطنية مدعياً أمامهم بفوزك !!




      نعم فوز خارجي يدل على نفس مقهورة ونظرة مطمورة وكلمة مأمورة ليس لك فيها أمر ولا نهي حالك كحال تلك الأرجوحة !!


      نعم تلك الارجوحه التي ستتاكل مع مرور الأيام لانها لم تبنى على العروة الوثقي،، ومع قوة إندفاعها الغير مبالى فيه والغير محسوب ستنقطع يوما ما حبالها فتوقعه في حفرة الهلاك،،عندها ستطمر حفرته بأيدي من قادهم بغطرسته المتعاليه،، لانه حرب إستنفاره غير إنسانيه سعت وراء مبادئ وقناعات مضطربه إعتبرت كل القواميس ضدها،،،،
      إذا هناك حروب إستنكار وإستنفار متنوعه ،،لا ندركها الإ بعد إنتهاء فصولها،،،ولكن يستطيع كل واحد منا إخضاعها للمنطق الذى يجلب الخير والصلاح،،،،
      فإذا كانت حروب إستنكارنا وإستنفارنا قويه ونرجعها إلى مرجع قوي، لا يأتيه الباطل لا من خلفه ولا من بين يديه، عندها ستكون رحلتها مباركه وستنجح،،،ولو واجهت الضد الأخر،،و العقبات المعثره للخطى.....
      ولكن إذا كانت إمعه غير قويه ولا ثابتة القوى، ومرجعها دكتاتوري مستبد، فعندها ستزول ولو ذاقت حلوة السيطرة الانيه،،،
      تقبل مرور المتواضع،،،،والذي لم يجد كلمات لتصف تلك الثقافة الراقيه التي ينثرها فكرك،،،شاكرة لك عطائك،،،،وعساني وصلت ولو قليلا لأفك تلك الشفرات المحكمة المفاتيح لاحل أفكار موضوعك،،،،


      قبل أن أخرج منتهيه من ردي كيف تكون حرب الإستنكاروالإستنفار لشخص هو في الأصل شخصين.....فلا ندري حينها من يرد ومن يجيب،،،أهو شخص أم شخصين،،،، هنا ندخل مرحلة التيه ولا نجد الإساحه نظن قائدها واحد ونحن جنوده وفالحقيقه هو القائد ويقود أشخاصه الذين نظنهم جنود مثلنا وفي الحقيقه ما هم الإ دسائس شخصه بيننا؟؟؟؟لا عليك الإجابه ليست إلزاميه،،،،ربما مجرد هلوسة إستنفار،،،،




      !! عذراُ سطور ليست للقراءة !!


      فقرائتها ربما سيربك قارئها ونجدهـ يتوغل فيها لينتهي به المطاف بين
      نوازع نفسية غير مستقرة على ثوابت فيخرج بصورة أما أن تكون
      متحفظة وقد ألبست ثوب الوجل وأما أن يخرج بصورة يقينية بأن
      المخاطب ذو فكرً رشيد ووعي تام بما يكتب وأنها هي بالفعل
      ذرات وحواس في صورة استنكار يقابلها أستنفار أطياف
      ما أروعك أطوار حين تخوضين هذه التجربة دون خوف
      كتابة تُعبر عن ما يعتمل بداخلك من متناقضات
      تحاولين بها لم الشتات بين أعتقاداتك التي
      ترسخت لديك منذ الصغر وبين مفهوم
      العصر الحديث الذي نعيشه
      ونحن في تأكل من
      الداخل لما
      يحدث لنا
      من أختلافات
      تحاول نبش
      الأصول من
      جذورها
      !!!!!


      Atwar


      هل ظننت ولو للحظة بأني أكتب شيئاً أكاد أنا بالذات لا أفهمه
      أم خطر على بالك بأني ربما أقيس نظرات القارئ ببعض
      من مكنونات تعتريني فأحاول بث سموم فكري إلى عقله
      لك الحق في تصور أي شئ فهي سطور ليست للقراءة


      تحتاج إلى فهم وتوعية فكرية وأحتواء للمعنى وأسترشاد
      للفظ المبني على تساؤلات لا يستطيع الأجابة عنها الكثير
      وحسبي بأنني رجل بسيط قد لا أكون متعلم مثلكم
      فعلمي بسيط جداً لا يقارن بما تعلمتومهـ وأنا
      بسيط لا أملك سوى هذه الخربشات البسيطة
      التي تتساقط من قلمي مؤدية إلى سوء الفهم


      ولكن وبأمانة ما كتبتِ هناك أثار فكري
      وشحذ همتي للأجابة على سؤالك في الأخير
      وإن كان الجواب يحتاج إلى وقت لكن سأحاول
      جاهداً أن اختصر وأن أتي بالمفيد والجديد
      لذلك أنتظري الرد وأنا سعيد لوجود
      قلمك هنا في صفحتي البسيطة التي
      لا يتجاسر على أختراقها إلا من يملكون
      الجرأءة ورباطة الجأش والمقدرة على
      تخطي الصعاب ليقول الواحد منهم مقالته
      دون تردد أو خوف وكأنه سيعاقب على ما يكتب
      لا أنكر بأن عقول الناس أمانة وهنا يجب علينا
      أن نفيدها بكل ما هو مفيد ومع ذلك فنحن نناقش
      أبعاد لقضية لا اراها إلا شائكة البنيان متصدعة الأركان
      بين زمان وزمان ومكان ومكان يكون المقصود فيها في
      الأولى هو الأنسان وسؤالك هو


      كيف تكون حرب الإستنكاروالإستنفار لشخص هو في الأصل شخصين.....فلا ندري حينها من يرد ومن يجيب،،،أهو شخص أم شخصين،،،، هنا ندخل مرحلة التيه ولا نجد الإساحه نظن قائدها واحد ونحن جنوده وفالحقيقه هو القائد ويقود أشخاصه الذين نظنهم جنود مثلنا وفي الحقيقه ما هم الإ دسائس شخصه بيننا؟


      أعجبني سؤالك كثيراً وسأجاوب عليه لاحقاً لأنه يحتاج إلى أجابة
      واضحة وكذلك متزنة وغير مبالغ فيها أسئل الله أن يوفقني للأجابة
      عليها فشكراً لك على المشاركة بأمانة كوني في سعادة !!
      وكوني قريبة ولكن قبلاً دعيني أصفق لك بحرارة
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • عيون هند كتب:


      أتدرين ما هو الغريب أختي أوطار.. أنني بعد حوار بسيط مع هذا الرجل.. استطاع أن يستخرج من صدري كل كآباته.. ويجعلني موضع اهتمام كلماته.. عندما أفكر.. أعتقد أنه كان لابد لي من الهروب مرة أخرى.. فأنا لست ذات علم بفنون الكر والفر.. وإنما أتجاهل الحقيقة .. وألاحق الخيال.. ولكن هاهي تنجلي.. وحقاً تشرق الشمس بعد يوم ملئ بالمراوغات.. وضعت سيفي ... وآثرت أن أنهي ما بقي من المعركة دون كلام..

      وما يؤسفني في هذا أنني لم أستطع الدخول إلى حيث هو.. ومازالت عباراته المطاطية.. لغز آخر.. كان أكتم عني فيه.. ورغم وضوح رغبته في أنه لابأس من أن يفهم من أراد الفهم.. فإنني فضلت المناورة على ذلك.. وكان لي أن أصراره أقوى من إرادتي.. وقدرته أكبر من قدرتي.. ونفاذ بصيرته أعمق.. فانتهت المعركة قبل أن تبدأ...

      ولكي الآن غاليتي أن تستشفي شيئاً منه.. ولعلك.. تفهمين ماذا أراد أن يقول.. لأن كلامه قد يختلط بالجنون.. عندما يُعتقد أن آينشتين كان عبقري.. وان الأداة مجرد محصلة.. وهي ليست مؤسسة.. وأننا نستطيع أن نستخدم أدواتنا.. لرؤية أسرارنا.. وأن النفس البشرية تؤمن بالغموض.. وأننا نستطيع أن نقول أن الفكر هو انكسارات ذاتية.. وأن المكسور ليس له أن يعود إلى حالته الطبيعية.. فعندما نرى من خلاله.. يهالنا كيف أن الوجوه تتشوه.. وأن النظرات تتموه.. وأن يكون انعكاساتهم غير مكتملة.. وأننا لكي نستطيع أن نرى بوضوح.. لابد لنا من أن لانرى من خلال فكرنا.. فتصبح أفكارنا سواد نغلفها بالابتسامات.. وسؤال نصححه بالتهكمات.. ونتمنى حقاً الولوج إلى أنفسنا.. لنرى صورهم في قلوبنا.. فعندما نفعل.. نفقد الوعي.. ونغيب عن العالم.. من هول ذلك المنظر.. ولربما قد مت مراراً.. ولكنني للأسف مازلت أعود فاستيقظ.. لربما .. كان أخي.. شفافاَ جداً.. واضحاً بعمق.. صريحاً بغير فهم.. ولكنني مازلت أعتقد أنه يحتفظ بإناء غير مكسور.. وأن أفكاره سليمة.. وأن خطواته مميزة.. وأن استنتاجه عن موهبه.. فلست أريد أن أقول عن أينشتين أنه مجنون.. ولكن أعترف بعبقريته...


      عيون هند
      في البداية أقول تكفيني شجاعتك التي ظهرت ببسالة في شجاعة حرفك
      وان كنتِ رفعتني لدرجة عالية أخاف السقوط منها فُُتكسر رقبتي وأنى
      لي بذلك العقل الراسخ لستُ بأينشتين ولستُ كذلك بمجنون كما ذكرت
      هناك للأخت أطوار بأني أبسط مما تتوقعنّ لا أملك ذاك الحظ من التعليم
      وإنما هي بعض ما أعتقدهـ بانه فنون إلى جانب ذرات بسيطة من ؟؟؟؟؟
      ولا أقصد بما كتبت لفت الأنتباهـ إلى ولما ذاك وأنا لا زلت أحاول جاهداً
      التعلم من غيري ولقد تعلمت من خلال محاورتي معك الكثير وخرجت من
      هناك بأستفادة عظيمة ولما لا وأنتِ صاحبة قلم نافذ أعرفك من قبل هذه
      المشاركة فلقد رايت قلمك يتجول بيننا في عفة وطهارة ونقاء ومهارة كان
      الأبرع فينا والأجمل دموع هند تحملين قلباً جسوراً وفكراً رشيداً ونظرة بعدية
      تجتاح كل العقول شمولية ومعرفة وثقافة ويا لجمال وروعة حضورك واسلوبك
      الذي يمتزج بين الصراحة والبعد الخفي تقتبسين كلماتك بدقة متناهية وتوظفين
      أدواتك الذاتية والحسية ضمن سلسلة يستحيل على من قرئها أن يفهم إلا ما أردت
      أن تفهميه ذاك أي أنامل تلك التي تحملين ما وجدته فيك دون ثناء ولا إطراء وفاء
      يكتنفه الألم وسخاء قيدته العفة وجمال خالطته البراءة وتصوير ألجمته القناعة فيا
      لجمال وروعة ما تكتبين أي ردود تلك التي تحتاج للفكر والأسترشاد والبحث عن
      أبواب للأجابة عليها لا أخالك سوى كاتبة متمكنة ولكن في فردية متواضعة بين وبين
      إظهار وإخفاء !!لا أراك متقلبة المزاج إلا قليل !!ولا تغضبين إلا شئ يسير وتحاولين
      المزج بين الجد وبين التشبيه عند ملامستك لحروف تكاد تكون صعبة للأجابة عليها
      ومع هذا لا يمنعك ذاك من الولوج للمعركة دون خوف أو تردد تعجبني شجاعتك تلك
      أحتوائك للأحرف المتناثرة ولم الأفكار المتباعدة لتقرئيها بصورة مقنعة لك فما شككت
      فيها رددت وما أقتنعت بها أخذتِ
      كوني دوماً هكذا ووظفي التفائل
      في حياتك أكثر فالتفائل منبعه
      العمل واليقين على المكتوب
      كتب منذ الأزل والإيمان هو
      جًل ما نحتاجه لنخطو خطانا
      بثقة ويقين بأن ما أصابك
      لم يكن ليخطئك وما أخطئك
      لم يكي ليصيبك وبان ما شاء
      الله كان وما لم يشأ لم يكن
      أعلم أن الله على كل شئ
      قدير وبأن الله أحاط بكل
      شئ علما وأحصى كل شئ
      عدد لا يزيغ عنه مثقال ذرة
      يعلم ما كان وما يكون وما
      سيكون لو كان كيف كان يكون
      هو الأول بلا أبتداء والاخربلا
      أنتهاء هو الظاهر والباطن وهو
      بكل شئ عليم لم يخلقنا ليعذبنا
      وإنما خلقنا ليرحمنا فهل رحمنا
      أنفسنا !!!!!
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • لقد جعلت فهمك من أحد المسلمات.. التي يجب للأنسان ان يوافق عليها.. كذلك أن جنون آينشتين وعبقريته مسلمتين.. ولكنني أفضل أن أنظر إليه كعبقري.. كذلك.. فيك أنت .. فإن موهبتك أمر مسلم به.. ولكنني أفضل أن أعتقد أنك مازلت تنظر من خلف إناء بلا خدوش.. استطعت أن تحافظ عليه. عندما تساقطت الكؤوس.. وأنك تستطيع أن ترى بوضوح.. ما قد تخفيه بعض الحروف..

      هل تعلم أخي .. أن صوت الحطام فرقعة.. تخيف الجميع.. ولكنها تحطمك لوحدك.. أحياناً أتمنى أنني مازلت تلك التي تتحدث عنها .. ولكن كيف لي إذن .. أن أتكلم عني.. أتدرك شئ.. حوارنا انتهى من قبل .. وأننا وصلنا إلى الميناء.. وانك كنت كتوماً للغاية.. فلن أسألك أين وجهتك.. ولكنني أحيي فيك متعة رفقتك.. فلقد جعلت من الممتع حقاً انتظار ردودك.. وكان من الممتع أن لا أكتب إلاّ عني.. فيال هذا الغرور.. أو يال هذه الشفقة.. أتمنى أنها حقاً لم تكن مضجرة..


      أختي أطوار... أستسمح طيبتك.. غفلة قلمي عن كتابة أسمك بالشكل الصحيح..



      تحياتي

      عيون هند
    • عيون هند كتب:


      لقد جعلت فهمك من أحد المسلمات.. التي يجب للأنسان ان يوافق عليها.. كذلك أن جنون آينشتين وعبقريته مسلمتين.. ولكنني أفضل أن أنظر إليه كعبقري.. كذلك.. فيك أنت .. فإن موهبتك أمر مسلم به.. ولكنني أفضل أن أعتقد أنك مازلت تنظر من خلف إناء بلا خدوش.. استطعت أن تحافظ عليه. عندما تساقطت الكؤوس.. وأنك تستطيع أن ترى بوضوح.. ما قد تخفيه بعض الحروف..


      هل تعلم أخي .. أن صوت الحطام فرقعة.. تخيف الجميع.. ولكنها تحطمك لوحدك.. أحياناً أتمنى أنني مازلت تلك التي تتحدث عنها .. ولكن كيف لي إذن .. أن أتكلم عني.. أتدرك شئ.. حوارنا انتهى من قبل .. وأننا وصلنا إلى الميناء.. وانك كنت كتوماً للغاية.. فلن أسألك أين وجهتك.. ولكنني أحيي فيك متعة رفقتك.. فلقد جعلت من الممتع حقاً انتظار ردودك.. وكان من الممتع أن لا أكتب إلاّ عني.. فيال هذا الغرور.. أو يال هذه الشفقة.. أتمنى أنها حقاً لم تكن مضجرة..



      أختي أطوار... أستسمح طيبتك.. غفلة قلمي عن كتابة أسمك بالشكل الصحيح..




      تحياتي



      عيون هند





      هل تأكدت بأنني صدقت حين قُلت عذراً بأنها سطور ليست للقراءة
      ها أنتِ تخرجين بصورة أخرى الأن وكأنك غير راضية وكأنك تعبتِ
      أو بالاحرى أستسلمتِ !!
      ولا أقول إلا شرفاً لي أن أتوسد كلماتك هُنا وأن أعبر عن مكنونات
      نفسي مع قلم رشيد كقلمك !!
      الحياة عبارة عن متاهات !! وحفر وخنادق ويجب أن نتعلم كيف نمارس
      فيها الصفات الحميدة التي تعلمناها ووفقنا المولى عز وجل إليها لنكون
      نواة خير كمفاتيح للخير نفيد الغير ونكتسب صداقة الأخرين هي ليست
      مسامات ولا تكتلات ولا حتى أستنطاقات هي جواهر مكنونة أختي العزيزة
      هي كلمات صادقة وقلب حنون وأخ ً رشيد وفعلً موزون هي كل ما نملك
      من نصائح وإرشادات دعوية المراد بها فعل الخيرات وحب الصالحات
      ولكن في قلم وحبر{ ورود }
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • لم افهمك .. كأنني أقرأك من جديد.. عن ماذا تتحدث؟؟!!


      لقد قرأت إعلانك.. الواضح تمام الوضوح.. السهل في الكتابة كما أنه سهل البوح.. ألست القائل : " أقصد بما كتبت لفت الأنتباهـ إلى ولما ذاك وأنا لا زلت أحاول جاهداً التعلم من غيري ولقد تعلمت من خلال محاورتي معك الكثير وخرجت من هناك بأستفادة عظيمة " الم ينتهي النقاش هنا..!!


      ولقد رأيت في كتابتك ماقد ترى.. وكان أن قدمت التحية والسلام.. ولا أقول أنني أحمل شيئاً لأقوله.. ولكنني لن أبحر والسفينة قد وصلت المدينة..

      فكيف تعتقد أنه يصح أن تنذر؟؟ ثم أين قلمك.. وماذا هناك حتى تتغير هكذا.. وأين أنت مما كتبت.. مازلت أنتظر يا ورود..

      أن تكتب بأسلوب ورود المحبة.. لماذا هذه الدعوات والأمنيات.. والإبتسامات المخلصة.. أين ذلك المبارز المهاجم.. الذي مازال سيفه ندياً بلون حبري..

      واين تلك المجازر.. التي ضيعت فيها خوفي.. وأين ورود المحبة.. ومتى أصبح في القلم رأفه.. ومتى أصبحت تبتهل النصائح..

      وأنت لم تقبل أن تكون قاضي!! أسئلة تحيرني.. هل استبدلت قلمك.. أم أنني لم أكن أقرأ لك؟؟


      ورود.. في انتظار إجابتك..
    • عيون هند كتب:

      لم افهمك .. كأنني أقرأك من جديد.. عن ماذا تتحدث؟؟!!




      لقد قرأت إعلانك.. الواضح تمام الوضوح.. السهل في الكتابة كما أنه سهل البوح.. ألست القائل : " أقصد بما كتبت لفت الأنتباهـ إلى ولما ذاك وأنا لا زلت أحاول جاهداً التعلم من غيري ولقد تعلمت من خلال محاورتي معك الكثير وخرجت من هناك بأستفادة عظيمة " الم ينتهي النقاش هنا..!!


      ولقد رأيت في كتابتك ماقد ترى.. وكان أن قدمت التحية والسلام.. ولا أقول أنني أحمل شيئاً لأقوله.. ولكنني لن أبحر والسفينة قد وصلت المدينة..


      فكيف تعتقد أنه يصح أن تنذر؟؟ ثم أين قلمك.. وماذا هناك حتى تتغير هكذا.. وأين أنت مما كتبت.. مازلت أنتظر يا ورود..


      أن تكتب بأسلوب ورود المحبة.. لماذا هذه الدعوات والأمنيات.. والإبتسامات المخلصة.. أين ذلك المبارز المهاجم.. الذي مازال سيفه ندياً بلون حبري..


      واين تلك المجازر.. التي ضيعت فيها خوفي.. وأين ورود المحبة.. ومتى أصبح في القلم رأفه.. ومتى أصبحت تبتهل النصائح..


      وأنت لم تقبل أن تكون قاضي!! أسئلة تحيرني.. هل استبدلت قلمك.. أم أنني لم أكن أقرأ لك؟؟



      ورود.. في انتظار إجابتك..




      بالقرب منك عيون هند


      لا يزال سيفي حاراً بقطرات حبرهـ لم يجُف بعد لن أدخله إلى غمدهـ


      ولكن لربما كان فهمي عقيماً جداً رغم أنني وجدت


      في قلمك تعزية لما أكتب هُناك


      بعد أن هجرتني الأقلام مُسالمة


      طالبة المُعاهدة بشروط لا تقبل


      المساومة أي هُدنة تلك


      وأي رماد نثروهـ على الأعين


      عيون هُند


      أمانة لا تتركيني كما فعلوا هُم وكأني غريبٌ عليهم


      وكأنني لستُ منهم وفيهم


      وكأنني ولدت في كوكبً أخر


      وكأنني كمن ترك ملة أباءه وأجداهـ


      مسكين ورود أنت هيه


      والسيف في يدك ترتجي الجلاد أن يوسم عنقك


      سأبقى سأناضل إلى أخر قطرة من حبر قلمي


      لن أطلب الرأفة ولا الرحمة ما دمت أنا على حق
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • كيف تكون حرب الإستنكاروالإستنفار لشخص هو في الأصل شخصين.....فلاندري حينها من يرد ومن يجيب،،،أهو شخص أم شخصين،،،، هنا ندخل مرحلة التيه ولا نجد الإ ساحه نظن قائدها واحد ونحن جنوده وفالحقيقه هو القائد ويقود أشخاصه الذين نظنهم جنود مثلنا وفي الحقيقه ما هم الإ دسائس شخصه بيننا؟



      بداية أجيب على سؤالك المتعلق بالشخصيتين وأقول هُنا ذلك لمن كان لديه أنفصام في الشخصية وأما إن كان القصد الشخصية الحقيقة لي ولك وما يقابلها من أسم معلوم لدى الجميع هُنا في المنتدى وآخر يقبع خلف الشاشة فهما في النهاية سواء توأمان في الفكر والمنطق والعقيدة وليس هناك تباين أو اختلاف إلا في كون احدهما ظاهر والأخر في خفاء فالظاهر هو المدلول من تلك الكلمات والصفات والمنطق والإحساس لدى المتلقي من خلال القراءة والأخذ والعطاء والتداول والسؤال والجواب وكل ما يتعلق بشخصية الظاهر بأنها شخصية معلومة خارج نطاق المنتدى مبهمة ومقنعة بأسم مؤقت داخل المنتدى وهي الشخصية الأخرى التي تعمل في خفاء وهذه يتشارك فيها جميع من يشارك بالمنتديات



      وقبل أن أشرع في الإجابة أحببت أن أشكرك فكرك الراقي في التوصل لتلك الشفرات المعقدة التي



      ليس من الصعب الوقوف عندها وتفسير معانيها خصوصاً من قرأها بتمعن وتدبر وهذا



      دليل على أن لديك إلمام متسع في استنطاق الحروف والوقوف عند مدلولاتها بل أقول لديك أستنتاجات لا شك لم تأتي من فراغ ولكن نتيجة جهد متواصل من الدراسة و



      وثقافة عالية وأطلاع علمي متعدد الجوانب في مجالات متباينة ومعرفة بالسلوك الإنساني وما يماثله من متغيرات !!



      ما نبحث عنه في قرارة النفس هو ماذا ؟ النجاح الراحة الحب السعادة البيت وكل ما من شأنه أن يجعل حياتنا في أستتباب وسكينة ولو عشنا خارج نطاق هذا الكون وهذا هو الحاصل فالهدف من تواجدنا في هذه الحياة الدنيا أن نعيش الآخرة لنجد السعادة والراحة الحقيقية ولا يمكن حصول ذلك إلا بهذه الحياة فما تزرعه اليوم تحصدهـ في الغد الباكر ومع هذه القناعة المؤكدة !!



      نجد أيضاً من يسعى لتغيير هذا الفكر وهذا المنطق ليشمل صور وتماثيل وزخارف لا تمت للواقع الحقيقي بشئ سوى كونه زينة كزينة الحياة الدنيا لذا تبدأ الملابسات في تشكيل نوعية أخرى من جدران الحماية المذلل لصالح القوى التي تحاول جاهدة تضييق المسار وتغيير الأفكار لتشمل أفكار علمانية وأخرى أشتراكية وأخرى مشتركة ممزوجة بين التحضر والتمدن والانفساخ من شرعية موحدة بُنيت عليها الأركان العظيمة لتندثر عبر شعارات واهية وتعاليم مضللة ومفاسد نظر إليها البعض بعينه ولم يدركها بعقله فتعاطف معها قلبه دون أن يعجل بالمشورة التي يُشغل فيها عقول الحكماء والنبلاء والرشداء فغابت الحكمة مع غياب ذلك الوازع الذي يبعث بإشارات تحول دون الوقوع في مصائب الدنيا وبلايا ورزايا العالم الذي نعيشه وها نحن نجد الحليم يصبح حيرانا فأين نستوطن وكيف نعيش وكيف نفكر بحرية ونقول بمصداقية ونقرر بقناعة أكيدة غير مشكوك فيها بنزاهة وأعتدال وقول رجال وأفعال لا تبنى على الكلام المعسول ولا النظرة المسمومة ولا همز ولا لمز وإنما تبقى الصدارة لمن تعلم مبدأ الرقي والسمو عندها نكون نحن الأمة المختارة التي وصفها الله بأنها خير أمة أخرجت للناس لنا شرعيتنا المطلقة ولنا الحق في قول الحق !!



      حالة أستنكار لجميع ما يخالف المبادئ السامية وما يقابلها من صفات حميدة وأخلاق عالية ترسخت على الأيمان بالله عز وجل وبالدستور الذي يحكم عالمنا الأسلامي وبالقوانين التي تم التعاهد عليها والأنظمة المتبعة التي جاءت بها السنة النبوية المشرفة على صاحبها أفضل الصلاة والسلام ..



      حالة أستنفار تظهر لجميع الخلائق والأمم لرصد كل حالة لا تمت لواقعنا والوقوف عندها لدراسة ماهيتها وكيفية التصدى والحيلولة دون الوقوع في مغباتها المسألة أكبر من ذلك بكثير عندما نجد بأن أصل الحالة راجعة للنفس البشرية تلك النفس التي عاشت تؤمن بكل ما هو جميل ونبذ كل ما هو قبيح فهنا نجد صعوبة بالغة لأن الذي يقودنا هو من بيننا وفينا وعلى علم ودراية بكل صغيرة وكبيرة هناك يبدأ التحدي الأكبر ولكن بلغة مختلفة جداً عن ما تعلمناهـ ففي النهاية هي شواهد كثيرة ألفناها ورضينا بها رغما عنا ورغم زعمنا بأننا لا نملك حكم التصدي لها ونطالب بالهروب والعدول عن الوقوف ضدها تنبت شجرة الضعف والخذلان وتبدأ في نشر ظلها عندما تكبر ورقتها ويستلذ الآخرون ثمرتها وما ثمرتها تلك إلا علقم مُر مزين في أريج حلو المهم من كل هذا أن لنا رأي ومبدأ وحرية فكر وهذا هو المعلوم !!


      ATWAR


      لن أمدح فيك ولكن تحليلك كان دقيق وجوابك غاية في الرقة وقد لمست فيه شفافية وحرية في التعبير تكتبين بصدق وتقرئين بتمعن لك منطق العارف المبطن بأسرار كونية هذا العالم الذي نعيش ولا أملك إلا أن أشكرك على جميل ما كتبت وذكرت هناك .



      أخيك/ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ....
      ســــــــــــــــــــــــــفاح
      جــــــــــــــــــــــــــــراح
      الــــــــــــقـــــلـــــــــــوب
      بـــــ،،،ــــــســـــ،،،ــــــلاح


    • كُن في سعادة سفاح
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:

      بالقرب منك عيون هند



      لا يزال سيفي حاراً بقطرات حبرهـ لم يجُف بعد لن أدخله إلى غمدهـ


      ولكن لربما كان فهمي عقيماً جداً رغم أنني وجدت


      في قلمك تعزية لما أكتب هُناك


      بعد أن هجرتني الأقلام مُسالمة


      طالبة المُعاهدة بشروط لا تقبل


      المساومة أي هُدنة تلك


      وأي رماد نثروهـ على الأعين


      عيون هُند


      أمانة لا تتركيني كما فعلوا هُم وكأني غريبٌ عليهم


      وكأنني لستُ منهم وفيهم


      وكأنني ولدت في كوكبً أخر


      وكأنني كمن ترك ملة أباءه وأجداهـ


      مسكين ورود أنت هيه


      والسيف في يدك ترتجي الجلاد أن يوسم عنقك


      سأبقى سأناضل إلى أخر قطرة من حبر قلمي



      لن أطلب الرأفة ولا الرحمة ما دمت أنا على حق




      لا شفقة و لا مروءة.. لا نجدة ولا عزاء.. لا أمل في الموت.. و لاحياة في البقاء..

      اخي ورود...

      لست أدري.. من أين جاءتك تلك الصوره.. وأين قد تم تعليقها.. على أي جدار.. في أي غرفة.. وأي منظر ذلك الذي أنت رسمته... لست أدري.. ربما كانت حقيقة.. أنني قد تقدمت بطلب نحري.. عندما قررت أن أمضي في هذه المحادثة.. لست أدري.. ربما كان واقعاً.. أنني أطالب قلمك بالنزيف.. وأنني رغم معرفتي بكل هذه الندوب.. مازلت أرى في كلماتك شيئاً مما قيل في المكتوم..

      اعجب من هذا الترياق.. الذي يستجدي الموت.. وأعجب من هذا الموت.. الذي يبقي على جثة .. منادياً تحت وقع السطور.. لا تتركيني.. كم يكون الموت مؤنساً.. عندما أموت دونما تفكير.. أحياناً أجد أشد ما يرهقني أن أفكر بعقلي.. وأتجاهل روحي.. فإنني أعشق التعمق في صوت الكلمة.. بدلاً من التعمق في دلالاتها.. وإنها تجذبني .. إلى حيثما كنت.. فقط لأغرق في امتدادها.. وفواصلها.. وأن النقط لم توجد إلاّ لتختفي.. وتكون حروفي بلا نقط.. بلا دلالة.. بلا معنى .. مجرد صورة وصوت.. أعشق أن أبحر هناك دون عوائق.. ويسعدني أن أكتب دون تفسير.. ويهمني أن تكون جملتي ناقصة.. وأن أفعالي غير مكتملة.. والأسماء لدي غير واضحة.. وزهرة مجهولة.. في إحدى ظلمات الحياة منبوذه.. كم يسعدني أن لا تكون صادقة.. ويجذبني إليها صفة التمويه فيها... ضعت مجدداً....

      ولكن أتعلم أخي ورود.. هناك تفاسير كثيره.. وبيانات ومعطيات.. متطلبات وملزمات.. وأن في الماضي لم نكن بهذا الذكاء.. ولكننا كنا نستطيع أن نفهم.. والآن نحن أكثر وعياً.. و لا نستطيع أن نفهم.. ربما بسبب سواد السريرة... أو ربما بسبب كل هذا الوضوح.. الذي أصبحت معه .. الحقائق غامضه..

      لا أعلم.. ولن أعلم.. والتعلم مازال أشد خطوره.. من تلك النقاط الممنوعه..
    • لولا أني رأيتك بوضوح تام ..لما طلبت منك المكوث..لأول مرة أفعلها ..ولكنها الحقيقة رغماً عن أنفي تنفست الصعداء معكِ..تجاوزت الأمي..وباتت الرؤيا لا تُغادر منامي ..وكأني ارى وقت سلامي حـان وصلاة تتلوها صلاة لأرى الأمان ..أبحث عن السلام..سلام روحي ..وأناجي دمعتي لتحررني بؤسي أكابد الأهات وأنازع اللامات ..وأنا بين هجران وصد ..أيتها الغارقة في أحلام الصباح كوني كما أنتِ لا تتنازعك الأوهام ..ولا تبادلك الأنغام سواها من الأنغام ..لن تزل قدمي بعد الثبوت ولن ألوح بيدي باغياً الرحيل وإن أزف ..هي نواقص تعتري كل نفس وفواصل تمتحن كل همس لتبعث بروح الوهم إلى حيث لا وهم ..الحقيقة المنشودة يفهمها كلانا وإن غابت عنك في فصل من فصول كتابتي لا أجد إلا موضع فهم لديك واحساس قادر على ترجمة حرفي لتبقي أنتِ صاحبة الحرف الأول بلا منازع نعم أقولها بكبرياء رجل حتى لا تأخذني العزة بالأثم فأقول في كل مرة أين الفهم أين القراءة أين الترجمان أين وأين ..يا لك من نفس ثائرة تبتغى العزة في ثوب عرس وكأن الحديث دار بين قلبين خلا كل منهما من أثار الخدش وتلونت الأعين بكحال الدمع الأبيض المفارق للعين ولا أزال أقول هي البتول في كل مرة عاشقة الجلباب الابيض المرصع بصرير الأمس والمدجن بصرخات اليأس والمنسوج بإصرار وحزم وبأس حتى يكون شموخه في كبرياء أمرأة منتصرة ..لم تسكن نفسها لرجل بغصب وإنما جاء زاحفاً وسط ركب وفي يدهـ خاتم منقوش به كلمات {طوع أمرك} فأمريني بما شئتِ هناك تبدأ حالة الإستنكار لديهم ..ولكن بعد متى ..بعدما أستنفرت هي كل الأطياف لتبقى حالتها مرهونة بنصر أكيد مفادهـ السعادة من جديد..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • السعد القوي كتب:

      فأدعو الله لي أن أفهم بعضاً من تلك الأجزاء..
      شكراً لك على مداخلتك الطيبة ..
      أناأسعد القوي
      وأتمنا أن تراسلوني على الخاص



      قواك الله أخي أسعد وأتمنى تكون متواصل
      معنا وجزاك الله خير على الحضور الطيب
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة
      الحياة بحر لا ندري ما تخباء لنا لا بحلوها ولا بمرها
      لقد قراءة جميع ما كتبته في هذا الموضوع هي كتابات رائعة فوق الخيال لا يجسدها الا من عاصرها تتصف بالرؤية العميقة للامور والغموض الجوهري...
      ولو وقف كل شخص لكل كتابة من هذه الكتابات التي كتبتها لراء ما رايت
      تسلم سيدي الكريم
      تقبل مروري
      قلبي مع الامل

      أرسل سلااااااااامي واسبقه بالمعااااااذير
      وأرسل عيوني تعتذر من جنابكـ،،
      والله ماااااااهو كبر لكن مقادير
      وترى الوفا ساسكـ ومنبع شباااااااااابكـ
      جميلكـ اااااصفى من حليب المغاتير
      وغلاااااك عندي حافظه في غيابكـ...
    • قلبي مع الامل كتب:

      ورود المحبة



      الحياة بحر لا ندري ما تخباء لنا لا بحلوها ولا بمرها
      لقد قراءة جميع ما كتبته في هذا الموضوع هي كتابات رائعة فوق الخيال لا يجسدها الا من عاصرها تتصف بالرؤية العميقة للامور والغموض الجوهري...
      ولو وقف كل شخص لكل كتابة من هذه الكتابات التي كتبتها لراء ما رايت
      تسلم سيدي الكريم
      تقبل مروري
      قلبي مع الامل






      قلبي مع الامل


      ومع الأمل قلبي صدقتِ هناك الحياة عبارة عن بحرِ عميق الكُل يسبح فيه ومنهم من لا يزال يتعلم السباحة بمرونة وأتزان حتى لا يغرق والبعض الأخر تعلم فن الغوص لعمق بعيد فترينه يرى مكنونات وعالم البحر الواسع من الداخل ولربما أستخرج بعضاً من تلك اللآلئ الثمينة ومنهم من لا يزال على سطح البحر ينظر بخوف فتهيبه أمواج البحر العاتية تلك الأمواج التي يثيرها الغضب فتعصف بكل شئ هي جسارة أختي الكريمة أنظري إلى البحر بعمق كنظرتك لما قرأت هناك فستجدين أن البحر يقف معك ويوافق هواك لا تخافي من البحر فهو مخلوق مثله مثلك سرني جمال نظرتك لأحرفي البسيطة والتي بالكاد أطفو معها على سطح البحر فلا زلت أحاول أستخراج شئ من مكنونات البحر فهو في النهاية من الطبيعية ولجمال البحر حكاية وحكاية البحر طويلة فتعالي بنا
      نتدارس بعضاً منها ولا أقول إلا كوني متابعة فلا زلت أتعلم الصيد بأيدي فنانة راقية شكراً لجمال حسك الأدبي !!ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:

      لولا أني رأيتك بوضوح تام ..لما طلبت منك المكوث..لأول مرة أفعلها ..ولكنها الحقيقة رغماً عن أنفي تنفست الصعداء معكِ..تجاوزت الأمي..وباتت الرؤيا لا تُغادر منامي ..وكأني ارى وقت سلامي حـان وصلاة تتلوها صلاة لأرى الأمان ..أبحث عن السلام..سلام روحي ..وأناجي دمعتي لتحررني بؤسي أكابد الأهات وأنازع اللامات ..وأنا بين هجران وصد ..أيتها الغارقة في أحلام الصباح كوني كما أنتِ لا تتنازعك الأوهام ..ولا تبادلك الأنغام سواها من الأنغام ..لن تزل قدمي بعد الثبوت ولن ألوح بيدي باغياً الرحيل وإن أزف ..هي نواقص تعتري كل نفس وفواصل تمتحن كل همس لتبعث بروح الوهم إلى حيث لا وهم ..الحقيقة المنشودة يفهمها كلانا وإن غابت عنك في فصل من فصول كتابتي لا أجد إلا موضع فهم لديك واحساس قادر على ترجمة حرفي لتبقي أنتِ صاحبة الحرف الأول بلا منازع نعم أقولها بكبرياء رجل حتى لا تأخذني العزة بالأثم فأقول في كل مرة أين الفهم أين القراءة أين الترجمان أين وأين ..يا لك من نفس ثائرة تبتغى العزة في ثوب عرس وكأن الحديث دار بين قلبين خلا كل منهما من أثار الخدش وتلونت الأعين بكحال الدمع الأبيض المفارق للعين ولا أزال أقول هي البتول في كل مرة عاشقة الجلباب الابيض المرصع بصرير الأمس والمدجن بصرخات اليأس والمنسوج بإصرار وحزم وبأس حتى يكون شموخه في كبرياء أمرأة منتصرة ..لم تسكن نفسها لرجل بغصب وإنما جاء زاحفاً وسط ركب وفي يدهـ خاتم منقوش به كلمات {طوع أمرك} فأمريني بما شئتِ هناك تبدأ حالة الإستنكار لديهم ..ولكن بعد متى ..بعدما أستنفرت هي كل الأطياف لتبقى حالتها مرهونة بنصر أكيد مفادهـ السعادة من جديد..



      وهل هذا وعد كاتب.. أم عهد شاعر؟ وهل هذه أمنيات أخ شقيق.. أم دعوات صالح غريب؟ وهل هذه لعنة أخرى منيت بها.. أنه لم يراني.. وأن الخاتم لم يكن به اسمي.. وأنه أخذه للصائغ.. ليمسح عنه حرفي؟ لست أدري.. عندما جاءني باسماً.. للعهد طالباً.. وظن أن القيد في الأصبع.. وأنني صرت له أتبع.. كم يكون الرجال في شقاء... عندما يحيلونها إلى حفنة تراب.. لا أدري... كيف ينظر في أمر علمي.. وطيب أصلي .. ولكنه أمر مقتول.. وحرم مصون.. ليس فيه حارس.. ولا تدخله الدسائس... فإذا كان للسعادة طالباً.. فليكن من الموت قريب... إن السعادة في الوفاة.. وأنني لم أعد تلك فتاة .. ترتجي دموع عينيه لتبكي..

      إن في حركتنا اليومية.. ومداراتنا الصباحية.. في هذه الساعة الدوارة.. والرحلة المحتارة.. بين ساعة ودقيقة.. نلبس مئة رداء وألف حذاء.. وتتغير من حولنا النظرات والأحوال.. وتبقى الحياة فينا دون حياء... تطالب جسدنا البقاء.. كم يكون مرهقاً.. أن أكون كما أسلفت.. وأعيش حيث أنت رسمت.. وانتظر فرشاة الألوان.. لتصبغ بعض الآلام.. ألا ترى الأمر مثلي محزن ...وأنه في نفس الوقت مضحك وغريب.. غربة جسد ضائعة في وسط طريق... غربة ابتسامة بين لمة وسعادة.. كغربة نظرات العاشق.. كغربة نظرات الأمل الدامعة.. تلقفها كل العيون.. وتتجاهل صدق عمقها الجفون.. وترى تجاهلهم لها .. وكأنها يجب أن تختفي عندما يتجاهلونها.. كم أنه أمر مؤسف وحزين.. وصحيح ورصين.. واننا بشر ضعفاء... تملئنا الأخطاء..
    • عيون هند !
      لماذا نرواغ في الحديث ونحن نفهم ما لنا وما علينا وما نريد وما نشتهي وما نطلب ومع هذا تجدين أن بزوغ الشمس ليس كالعادة وأن ضوء القمر بالكاد يُرى وإننا لا زلنا نرجع القهقهري هل تعدينها أحلام اليقظة أم أنها أفلام رصد لها الملايين وُجند لها الكثيرين لتخرج بنهاية سلفاً معلومة فمن كتب السيناريو ! حسب الصغيرة والكبيرة ولا مجال للمالغطة في الأخراج وقد علا صيتُ الإنتاج هل ترانا نمثل معهم وإننا لا نريد أن نُكاشف بالحقيقة المرة التي دُفنت مع طفلة صغيرة كان أجرامها غلطة قام بها أنثى ورجل في حال نشوة مهينة لماذا لا نرجع للحقائق بصدق ونتعمق في ذكر التفاصيل بدراية ورفق ! لماذا كل هذا الهروب وإلى أين يفيد الشرود ! لطالما ظن الواحد منا بأن النجاح حليف كل من أجتهد ! وتركنا القدر خلف أظهرنا وها هو يقودنا للواقع المعهود - قلم - كتاب -واقع - أمرهـ لي و لك ولغيرنا مستباح وما لم يُرصد في الحال كان أمرهـ قضاء مقضيا - أين العهود السليمانية المأخوذة وأين القوانين الحمورابية - وأين تلك الممالك العظيمة -والزوحفات البربرية - لا نزال في ضائقة و لا نزال نعتقد بكل ما هو غير مُشاهد مما إلفناهـ في حياتنا الدنيوية - أرجعي وأقراي التاريخ جيداً سنجد بدايته كانت بـ رجل وأمراة ونهايته عمت الملايين من البشر -ونقطة الألتقاء تعود للصفر كما بدأت - ولا نزال نركن إلى رغبات وشهوات - الحق يقال - وما هي إلا ذكرى للبشر -ألى من ننسب ما نحن عليه - ولماذا كل تلك المتغيرات -ومتى سنتغير -وإلى ماذا سنتغير -هل حقاً نؤمن بكل ما هو غيب إلى جانب ما هو ملموس ومحسوس -إن كان نعم - فلماذا لا نقترب و نرانا ببعد يأخذنا ذات اليمين وذات الشمال عن ما نصبوا إليه - الكل يكتب والكل يعلم فالكتب كثيرة والمعلومات المتدارسة غزيرة ولا نظن وللو للحظة بأن كثرتها على العقل خطيرة -ندرس ونتعلم -والسؤال الذي ساطرحه هنا عليك عيون هند هل درست ِ أم تعلمت ِ وأرجو أن تكون الاجابة واضحة ؟؟
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • أخي لا تغضب.. إنما كنت أؤنسك.. وبالألغاز امازحك.. ليس أنك رفعتني كثيراً.. ولكن لشئ غريب كنت سعيدةً جداً.. وكانت امرأة غيري تكتب.. ولكنني الآن أعتقد أنني بذلت الكثير من الجهود.. وأعتقد بضعف في التفكير.. وتخاذل عن التعبير.. وبطء في الأيادي.. يمنعني عن طباعة أحرفي..


      أتعلم يا ورود كم من مرة قلت أسأليني.. ثم سألت أنت.. وكم من مرة قلت.. لا تستعجلي في الرد.. ولكنني أجبت.. وأنني لم أعد إلى هناك.. وأنني لم أسألك و لا مرة.. وأنك لابد أن تكون غاضب جداً.. من سوء طبيعتي الأنانية.. أحياناً أعجب لماذا لا أسأل.... متى يجب أن أشعر أنه يحق لي السؤال؟


      حسناً أعتقد أنني لم أستطع أن أتمتع بهذا الحق.. وأنه ليس مقدراً لي أن أفهم ما أنت في صدد طرحه، رغم أنه يستطيع أن يدخلني تماماً.. وأفهم أغلبه مراراً.. وأحياناً يستفزني.. وأحياناً أضيع في جوانبه.. فأفهم الهوامش منه.. ولا أجد رابط أصله ومنبته..


      أنا يا أخي لست بتلك الثقافة.. والتاريخ عندي هو القصة والرواية.. ربما كان لهم في التاريخ عبره.. ولكن لي في التاريخ دمعه.. عندما اقول لك.. أنهم عاشوا تجربتهم.. فإنهم لم يقرروا كيف لنا أن نعيشها.. وحياتهم .. هي غير الحياة التي ننتظرها.. لا أريد أن أكون جاحده.. ولكن حقاً.. هل هناك من يتعلم ؟؟


      إن التعلم من غير تجربة.. أمر مخز.. إحساس كامل من الفراغ... أن تكون تجربتي هي حياتهم.. هذا ما أهرب منه... مازلت أريد أن أكتب مصيري.. بلون قلمي.. ولا أريد من أحد.. أن يمنحني دفتره فأعدل فيه.. ورود.. كم أنني حمقاء... لا أستطيع أن أصدق.. أنك حقاً أثنيت علي.. سلامي..
    • تلك هي الحقيقة عيون هند لم أثني عليك مدحاً ولكن صدقاً ما قُلت وكتبت ..فتلك زاوية أجيدها بدقة متناهية ..هي لدي أصول ..سبق وأن رتبتها بقوانين وجعلت لها محاذير ..أستشعر ما يُكتب رغم أني فقير في الكتابة كما ترين ..ومع هذا لا يصدني ذلك عن مبادلة الأحاسيس وأنتقاء الحرف الذي يولد فيني تماسك حتى لا أقع في أحدى محطاته ..لماذا توصمين نفسك بالفشل في كشف تلك الحروف فلقد أعترفت لك ..بأني لم أجد من يجاريك في حروفك هُنا ..إلا قلة قليلة ..لم تعد تكتب كالسابق وإن كتبت فهي تكتب بمشاعر دخيلة ..وكأنها أغنية قديمة ل سميرة توفيق ..ليس العيب بأن نخطئ ولكن العيب ان نستمر في الخطأ ..ولذلك تجدين ..الخوف الشديد الذي يعتري القارئ عندما تلامس أنامله لوحة المفاتيح ليطبع ..تجدينه يتردد كثيراً ويعرق ..مع الأن الاخر ممن أجدهم يغامرون وهم هواة إلا أن جمال وروعة ما يكتبون يطغى على تلك العثرات البسيطة التي تقع منهم ولكنهم مع هذا يكتبون ما تقولين في ذلك ..أن نبقى بلا حراك ونحن على شفير هاوية ..أو أن نتحرك فلربما صادفنا الحظ وتمكنا من النجاة ..لا أقول بأنها ليست مجازفة على الأطلاق ولكن هناك تجارب تضمنتها دراسات كانت السبب لما ننعم فيه الأن من إكتشافات ..إذا ومن هذا الجانب أقول لا تيأسي ..وواصلي المحاولة ..وأعاهدك بأنكِ لن تخرجي إلا وانت رابحة نتيجة تلك المثابرة ..هذا إن كان لديك الوقت لذلك ..وإلا فأهجري عريني ..وأختاري لنفسك ..عرين أخر ..تدافعين فيه عن نفسك وعن ما بداخلك من أشياء تؤمنين بها وستجدين أن الفعل واحد والعمل مستمر والحياة في دورانها كما هي ..لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ولا الليل سابق النهار وكلٌ في فلك يسبحون ..هي مدارات كثيرة ليست بكواليس محددة ومغلقة ..أضيفي إلى ذلك تواجدنا نحن البشر وسط كل تلك التجليات التي نتوسطها نحن ..إذا فالمسئلة ليست حياة أو ممات ..بل أكبر من ذلك ..هي تحديات ..واسعة النطاق ..تشترك فيها الأنثى بكل ما أوتيت من ملكات فردية وفريدة كالتي وهبت لك عيون فأنتي أحداها بل لديك غريزة تنبئك بما في السطور قبل ما في الصدور وتلك موهبة أعطيتيها فحافظي عليها بصقلها جيداً وممارسة لغة التخاطر وشغلي الحاسة السادسة لديك لأني اراك تُلمين بمكنونات النفس البشرية وتخالطين بعضاً من أوضاعها عبر نطاقات تعرفينها أكثر مني في القصة والرواية ..أنتي ورعة عندما تكتبين وتملكين نزعة إيمانية قوية ولديك من الصفات كما أرى ما يؤهلك لتبرزي بشكل معروف ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • استطراد لمخيلة نالها الإحسان وتعاهدت على الكتمان وإبريق فاض ماؤه وفضفضة قلم براها الشوق لمعرفة تلك الآكام في قمة النشوة صُرعت فأخمدت نارٌ بكفها وأوقدت شمعة ضؤها خافت بالكاد يُضئ أسطورة كغيرها تحمل مشاعر تضُج بألم سمً زعاف يراق في كل جانب فهي حتوف امرأة .
      تُغني في ليل مُظلم ً موحش بمعزوف كمان روح الأبدية لقديس أرهقت دماؤهـ وفندت ترانيم وجدهـ وتعطلت صفاته بمجرد بزوغ فجرً صادق بالكاد تُلام وصدقاً على الملام لا تزال هي أنثى تُصارع العالم.
      بصورة أو بأخرى تبقى المنظومة الحياتية من يؤثر في الطباع مها تطبعت وفي خلايا الفكر الخصب مهما تبرمج لُتعيد معلوماته حسب السرعة فردة الفعل دوماً ما تكون هي الفيصل فالشديد ليس بالصرعة.
      والصبر عند أول مصيبة هي الجوهر لا تتلاشى الأسماء لمجرد تهويش أو تفزيع أو ترويع فالإنسان هو الكائن الوحيد الذي يستشعر آلم الضياع إذا راودهـ الفشل فخاف أن يندثر تحت لحاف الملل .
      وما نلبث أن نعود للوراء لنلبس لباس الازدراء وننظر بعين التعجب والخيلاء فجفاءاً ما بعدهـ جفاء وتعريب الوفاء بأحرف جاءت للقضاء ولم يكن في الحسبان أن ما خلفه ذاك الصنيع من نثر الوباء .
      هي جريمة بحق الذات ..ومعصية لمخالفة النبض ..وتحدي للروح ..ليست منافسة في حدها ولا تصنع ..وإنما مفسدة تطغى على الروح فتميت الجسد ..وهن يصيب الأمل ويشكك بحقيقة العمل .
      هي وحدها من تعلم وتفهم تلك الروح الطاهرة ..والنفس الزكية التي أُلهمت وجدانية استباحت جوهرها وتصفحت معلمها ورتبت أحاسيسها وفق نظام يستحيل أن يوصف بالخيانة لأنها الأمانة.
      الكل ينظر بترجي ويردد خلف النفس في تخفي كمن لبس ثوب البلاء وخاف أن يكاشف بالوفاء وما هو الوفاء إن هي إلا أنغام ترددت في ذاكرة قديمة أخفاها لباس الليل وأيقظها بزوغ الفجر .
      العمق في التفكير يرواد تلك العقول بأنه مضيعة للوقت والضعف في التدبير سوار يضعه الآخرون ليبرهنوا لمن حولهم بأنه ليس من الصعب تحقيق المستحيل وهو ذاته المستحيل طغى على العقل فأفسدهـ .
      احتضار قلم يوم مُحيت ذاكرة الحاضر وأبيد مداد الساهر ونزعت ورقة لإبراز معاني الهيمنة والسيطرة فكانت توهان لبعض من النصوص المستوفاة للغة لم يدم عصرها وفات أوان نشرها وتعليمها .
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • لو كُنت في زورق ولديك 3 تفاحات
      روح تفاحة حمراء وواحدة خضراء و
      أخرى صفراء سؤالي هو لو رمينا
      بالتفاحة الخضراء هل ستغرق ولا
      أعني لخواصها التركيبة ولكن ماعنيت
      هُنا اللون الأخضر ما هو ظنُك وهو
      ليس سؤال ذكاء ولكن أتمنى منكِ أو
      من المارة هُنا الأجابة عليه !!!
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • عندما تُقرأ العبارات خطئاً ويفهم السؤال على غير فهمه لمحدودية النظر أو التفكير تكون للقراءات نتيجة عكسية تولد بيان شافياً بكنه المتلقي ليبرز من خلال إجابة صريحة واعية بمقدور ما يمتلك حينها من ترددات فكرية بين السؤال والإجابة والأعجب من ذلك وضوح الإجابة برفض الإجابة فتلك شكلية أخرى أجابت دون أن تتبين ملامح السؤال !!
      هل عندما تُلقى التفاحة الخضراء في البحر تغرق والسؤال تتبعه ألاف من الأسئلة ولماذا تُلقى تلك التفاحة إلا لأسباب – أن تكون فاسدة – أن تكون زائدة – بطر النعمة –لإطعام شئ من حيوانات البحر - غضب من شئ - أسباب أخرى لا يعلمها إلا من كان في الزورق وهنا يتبين !!
      مدى إطلاق العنان للفكر الخصب ليذهب بعيداً متناول أوجه عديدة من الخيالات البعيدة التي قد يستطيع أن يمحور من خلالها مفاهيم لا تتجسد فقط للرؤية العينية وإنما لأبعاد تتمركز نحو الذات المعينة المنبثقة من لغة تعليمية وروح ذات نظرة تستبق التصورات الدنيوية المرتبطة بمبدأ الحساب لجميع الأنظمة المستوحى منها فكرة الواقع والتي هي أساس البقاء والوجود !!
      عندما تبنى الافتراضات على وقائع وتصورات مشاهدة وحقائق ثبوتية مع ألهام النفس لما تحدث به العقل قبل أن يقال بأن الأرض تدور حول الشمس وبأن سقوط التفاحة على رأس إسحاق نيوتن كان سبب لأشتعال الفكرة في رأسه لاكتشاف سر جاذبية الأرض فالكلمة لها زوايا متعددة وتعريفات كثيرة وتترتب عليها افتراضات واضحة لبعض العيان وغير واضحة للبعض الأخر ذو المفكرة البسيطة التي لا تحاول أن تستنبط كل ما هو ملموس ومحسوس !!
      السر العجيب يكمُن وراء كل ما هو معني للطرف والطرف الأخر من نظرة قد تشد فكر الأخرين وتُلهب مشاعرهم سواء كانت أيجابية أو سلبية فالأبتسامة مثلاً لها تفسير متعدد لماذا سر تلك الابتسامة ولمن كانت وهل لها قصد أم والنظرة التشاؤمية الأحتقارية كذلك تُلقى بنفس التساؤلات الحركة البسيطة كفرقعة الأصابع أو التصفير أو غيرها من الحركات هي مؤثر يعمل على ترسيخ فكرة معينة لدى الطرف الأخر وكذلك الكلمات سواءاً كانت مبهمة أو معرفة مقصودة أو غير مقصودة لها وقع وتأثير على العين وإذا ما تليت على السمع والقلب !!
      ثم نأتي للمتشابهات بين أحرف ضائعة وكلمات وعقول رسخ فيها مبدأ التعليم الذاتي الذي لا ينبني على الكم والمقدار وإنما على الاستقراء الصحيح الذي يدخل فيها حيثيات التفاهم بين طرف وأخر كيف نتعامل مع الآخرين كيف نبني صداقات ونحافظ عليها كيف نكسب الآخرين بالصفات الحميدة كيف نكون مثقفين على أعلى درجة وليس على قلم وكراسة وتعبير هاو !!
      كيف نصل إلى حقيقة التمدن والتحضر مع حفاظنا على كل التعاليم الموروثة الموافقة لمبدأ الدين والشريعة كيف نتعاضد ونتعاون هي أسئلة كثيرة تضم إجابات تحتاج إلى شرح مطول على غرار التفاحة الخضراء عندما أخذت في القارب مع مثيلاتها التفاحة الصفراء والحمراء وهل للألوان علاقة بكل هذه المتناقضات هل الألوان تؤثر فينا نحن البشر الجواب مع الأزرق .. !!
      عقول تقف عند حدِ ضيق لتنظر إلى البساطة الموضحة وتترك فراغات تحتاج لتصل لحد الامتلاء تلك العقول التي وقفت عند حد الإكتفاء الموصل إلى فوهة ضيقة لا تكاد تخرج بأصل وهي فرع منه .. !!
      هل للتفاح فوائد ؟ ربما الإجابة عند القارئ !!! { يتبع }
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • هنآ أجدني تآئهة يآ ورود...

      فأنا أرتآد بحرك بزورق مثقوب...

      أيكون تواجدي الغير مصرح له قد أحدث هذه المتآهآت؟؟!!

      ولكن كيف يكون ذلك وأنا لم أبدأ بالثرثرة هنآ بعد...

      إلى أن أتغلب على المجهول وأصلح ذلك الثقب ..

      والى أن أعيد النظر الى ما وراء تلك الحروف...

      انتظرني يا ورود...لي عودة

      عذرا على تلوين أسمك هكذا

      ولكن تلك هي ألوان الورود التي أعشق

      لك منها باقات أيها أحببت...
      :)
      مودتي /حكـــآية
      عَودَهـ تُرهِقها
      الآه
    • ناصـر كتب:

      ماشاء الله عليك ورووود مبدع
      تقبل مروري




      تسلم أخي ناصر ووفقك الله لما يحبه ويرضاهـ

      مرورك يرضيني فشكراً لك ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • حكـــآية كتب:

      هنآ أجدني تآئهة يآ ورود...



      فأنا أرتآد بحرك بزورق مثقوب...


      أيكون تواجدي الغير مصرح له قد أحدث هذه المتآهآت؟؟!!


      ولكن كيف يكون ذلك وأنا لم أبدأ بالثرثرة هنآ بعد...


      إلى أن أتغلب على المجهول وأصلح ذلك الثقب ..


      والى أن أعيد النظر الى ما وراء تلك الحروف...


      انتظرني يا ورود...لي عودة


      عذرا على تلوين أسمك هكذا


      ولكن تلك هي ألوان الورود التي أعشق


      لك منها باقات أيها أحببت...
      :)

      مودتي /حكـــآية




      حكـــآية
      يكفيني حقاً تواجدك هُنا
      وأنت من المصرح لهم
      بتصريح شامل
      فيا لك من
      [B]حكـــآية

      لم أقرأها بعد !!
      أمكثي بقدر ما تشائين
      وأنثري الورود التي تُحبين
      فهاجسي يُخبرني بأن لديك
      الكثير والكثير لتخبريني به!!
      في أنتظار عودتك كما وعدتِ
      أخيك/ورود

      [/B]
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)