!! عذراً سطـــور ليســــــــــت للقـــــراءه !!



    • ما الذي أملكه ولا يملكه غيري ما الذي افهمه ولا يفهمه غيري بحقِ ما الذي أريدهـ وقد لا يريدهـ غيري !!أعجوبة المكان تقتضي أن تواجه أنواع من الحرمان !!وفوق هذا ظُلمٌ تلبد في عقلية إنسان !!يدعى الفهم ولا يعلم أين كان التعسف في قرارهـ هل تختلف قراراتنا وما الذي يؤثر فيها !!
      حتوف الانقضاض تنتظر الفرصة السانحة للقضاء على حلم كاد أن يصبح ويمسى حقيقة أي تلاعب ذاك الذي لم يفطن له أقرب إنسان مني ربما ظنوهـ خرافات كما قالت أحداهن مجرد تخاريف ربما ولما لا !!
      قد لا يأبه المارة من هُنا سوى لمجرد أفتراضات خاطئة من خلال معتقد بسيط إلا وهو فضفضات العقل التي جاءت لتُلهب بعض المشاعر المدفونة وتثير غُبار التساؤلات وأنه لأمر بسيط أن نعتقد بصحة ذلك !!
      أنا إنسان لي مشاعر وأحاسيس !!
      أنا إنسان أمنيتي أن يشعر بي الآخرون !!
      أنا إنسان حضرت لأثبت وجودي ومن أكون !!
      لست كما يتعقد الآخرون أني مجرد شبهه !!
      وبأنني قناع زائف لا أرتقي لأقول كلمتي !!
      إذا لا بد لنا من ان نصل لقناعة مؤكدة بأننا وجدنا لهدف وأسمى هدف أن نكسب ونكتسب الاحترام أن نكون من ضمن تلك المجموعة التي جاءت لُتأسس صرح عظيم أنا أفكر أذا أنا موجود !!لا يهمني أن يكون البعض منهم زائف والمعتقد الذي يسعون إليه باطل والنية فاسدة جئت لأحارب كل الأخطاء بقدر ما أستطيع بحسب طاقتي وقدرتي ولكن من يقف إلى جانبي ويكون معي !!
      في الوقت الذي يطلبون مني الكثير يعدمون كل ما أقوم به فكيف ألبي طلباتهم وهم يسعون لإذلالي بجهل مدقع وكأنهم يتجاهلونني يا لوقاحتهم ويا لغبائهم سأكون من أريد أن أكون معهم أو بدونهم !!
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • يال هذا الغضب ويال هذا السخط.. ويال قوة الكلمات.. ويال تلك المحرقة المشتعلة.. تمد يديك بين نيرانها لتنقذ تذكاراً آخر..


      كم أنه تكون أنت.. عندما تفعل..


      أخي ورود ..


      كيف يكون لهم أن يحجبوا قلمك.. من يستطيع أن يجترأ على فكرك.. إنها كلها لك.. ولكننا ننصت بجمال .. لأفكارك .. ونتأمل بعقل استنتاجاتك.. وأنك أنت الذي تمد يديك إلينا بالعطاء فلا تبخل ..


      و لا تعتقد أن من لايملك.. له القدرة على أن يهب.. وأن من يملك ينتظر من الناس هباته.. هذه غير صحيحه.. ولكنهم يستطيعون إعدامنا.. عندما يملكون حياتنا.. وأننا نستطيع الهروب.. عندما لا تصبح أرواحنا في جنوبنا.. وإنما نخفيها بعيداً عن العيون..


      يالغبائهم.. أم يالغبائهن.. يا إلهي أي حنق.. ذلك الذي سطرته سابقاً.. وأرفقته لاحقاً.. ومازل يعتصرك.. ولا تفهم أين الغباء.. لأنك خلقت ذكياً.. فترفض الإعتراف به.. وتعتبر غباءهم.. مجرد غطاء أو قناع.. وأنهم لم يكونوا أغبياء .. ولكنهم يستخدمونه لرسم المزيد من خطوط التعذيب على مجريات حياتك..


      فمتى قد تستطيع أن تتخلى عن رؤيتك.. وتراهم بأثواب المارة؟؟



      أخي ورود.. كلمات قوية... وانتفاضة مدوية.. وسطور .... يجب أن تكملها..



      تقبل مروري ولك كل التحية
    • عيون هند
      أحقاً ما ذكرتِ هناك أم كانت مجاملة فلم اعد أعي سوى ما كتبت
      ولا أجدني أثق إلا في قلمك !
      ذاك القلم الذي لطالما أنسكب منه مداد الحقيقة الواقعة بين
      ظلال الشك الذي يأخذنا لنكران كل ماهو محسوس !
      أحقاً يجب أن نكتب كل ما يعتمل القلوب ويناجي الفكر!
      فكراً قيد بمخيلة أغتصبها الأخرون بتجافيهم !
      ورماها غيرهم ليجدوا ما يعزيهم ويواسيهم !
      في بضع كلمات قد لا تمت للواقع بشئ !
      سوى أنها تمتمات توارى حزن تلبسهم !
      الخطأ في ذاك النهج المبتدع الذي آلفوهـ عن أقرانهم !
      فأمتهنوا صنعة الخياط الذي بدأ بهم ونسى ثوبه المرقع !
      عيون هند !
      ما الذي يجعلنا مبتدئين ويشككنا في قدراتنا كمبدعين !
      ماهي تلك المشاكل التي يعاني منها هذا الجيل !
      لينزوى خلف ظلال الأخرين !
      أخبريني في عصر السرعة لماذا لا نزال متخلفين !
      هل أكذوبة نعيشها لنوهم أنفسنا بأننا نحو النجاح سائرين!
      وبصنع المستحيل من المستحيل قادرين !
      هل صحيح بأن بداية الغيث قطرة وبداية الحب نظرة !
      وبأن بداية المشوار خطوة !
      ومتى ما لا يدرك كله لا يترك جله ؟
      ومن كَثُر صوابه لم يطرح لقليل الخطأ؟
      عذراً فقد أزعجتك بأسئلتي تلك ؟
      فشكراً لوجود قلمك الذهبي هنا !
      وكأنهما توأمان !!
      عيون هند
      إلا أجدني هُنا إلا معتذراً وخجلاً !!
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود...أحيانا ...بل كثيرا...نؤثر الصمت ...حين نجد أشخاصا أدعت الغموض في حروفنا...وبتعطش نهرع للبحث عن ذلك اللغز الذي دسسناه بين سطورنا وأغوى الكثيرين...
      ولكن لم يكن هناك لغز ولا حتى إغواء...ففي الغالب نحن نكتب لأننا نشعر...نكتب سطورا بلون أحاسيسنا...عواطفنا...وأحيانا كثيرة أحلامنا...
      وحين نواجه ذلك الصقيع من الكلمات التي تحبط بعض عزمنا أو كل أحلامنا...أو ربما تغير بعضا منا...نتسآل بحذق...
      ألا يحق لنا الثرثرة؟؟؟
      ألا يحق لنا الهمس بما في دواخلنا؟؟؟
      ألا يحق لنا التنفس؟؟؟
      إذن ما الممنوع وما المسموح هنا؟؟؟
      صرت تائهة أو ربما محبطة...
      أأكتب ما أريد؟؟؟
      أم أكتب ما يريدون؟؟؟

      ورود...عندما يتضارب فكرنآ مع أطرافا أخرى ...هذا لا يعني بأننا غريبي الأطوار...أو بأننا تعمدنا الغموض لإغواء البعض...ولا يعني أيضا بأنهم جاءوا ليفسدوا حفل سطورنا...ولكن ربما أحبوا أن يخوضوا حربا لا تعنيهم...حربا لم يكونوا فيها أعداء أو محايدين...ربما جاءوا استفزازا...

      ورود... الآن يخيل إلي بأنني غريبة الأطوار أنا الأخرى...حيث أثرثر ولا احد يعلم كيف وصلت إلى هنا ...أأصلحت زورقي المثقوب؟؟؟أم أنني تركته وجئت مباغته؟؟؟
      ورود...قد لا أجيد الحديث هنآ ...لأنني جئت متأخرة... ومتأخرة جدا......ولكن حين شدتني هذه الصفحة المحظورة...سكنتها متأنية لاكتشف سبب الحظر...
      ورود...لم أفي بالوعد بعد...لأنني مررت هنآ على عجل...ولكن لي عودة حين أستقل مركبا آخر يروق ببحر حروفك وفكرك الوآسع
      ورود/ فلتكن دائماً بخير
      :)
      مودتي /حكاية

      عَودَهـ تُرهِقها
      الآه
    • ألا يحق لنا الثرثرة؟؟؟
      ألا يحق لنا الهمس بما في دواخلنا؟؟؟
      ألا يحق لنا التنفس؟؟؟
      إذن ما الممنوع وما المسموح هنا؟؟؟
      صرت تائهة أو ربما محبطة...
      أأكتب ما أريد؟؟؟
      أم أكتب ما يريدون؟؟؟
      حكاية
      تلوتها عليّ هُنا فهل أجدُ نفسي قادراً على فهمها !!
      يحق لنا أن نكُتب ما نؤمن به وما يُعمق فينا حُب
      الكتابة ليس فقط كمتنفس وإنما لقاء الروح بالروح
      فأنا أؤمن بأن الأرواح كما ورد جنود مُجندة منها
      ما يتعارف فيأنس ويسعد لوجودهـ ومنها ما يتناكر
      ويختلف فلا يجد معه مساغاً للحديث فيتوقف
      وهُنا يبدأ أصل الأستنكار !!تبدأ الملامح تتضح
      أكثر وأكثر ويجد الواحد منا ضالته بل منشودهـ
      لذا لا تُلطقي على نفسك بأنك غريبة الأطوار !!
      دعيهم يُطلقون عليك تلك الشائعة فأنتِ أعلم من نفسك
      بنفسك فما كتبتِ إلا بثقة وما تواجدتِ إلا لسبب أم تلك
      الثرثرة فلها حكاية كأسمك فالفكر بحرهـ واسع ومزخم بترددات
      يكون وقعها على النفس أشد ما يكون !!
      فتبدأ حالة من الإستنفار يستجمع الواحد فيها جميع قواته الحسية
      ومكنوناته الخفية ليطلق وابلاً من التساؤلات وهو يبحث لها
      عن أجابة مقنعة لا نجدها إلا عند من لديهم الرغبة لأستنفار
      حواسهم والوقوف عند كل حركة وسكون لتتحرك بعدها
      كل الظنون وترسى على حقيقة تدلنا على الواقع الغير مغالط
      ولا مشكوك فيه ..لذا تجدين البعض يهرب دون أن يستنزف
      طاقة من طاقته فيتركها للخمول فتذبل كما يذبل ورق الشجر
      فتتساقط يابسة لا هي أستفادت ولا أفادت الأخرين ورغم
      ما نملك من قلة معلومات إلا أن المطلوب هو المعمولات فضلاً
      عن النتيجة التي ستأتي بعدها !! حكاية !!كانت لها بداية أليس
      ذلك بصحيح !! إذن !! ما أصل الحكاية !!البداية بهذا السؤال
      إلا ان الجواب سيتخذ أشكال ونماذج وصور ووقت طويل حتى
      نقتنع تمام الأقتناع بأننا وجدنا هُنا وألتقينا وذلك ليس وليد الصدفة
      فكل شئ عندهـ بمقدار !! أما عن الغموض !! فله أشكال متعددة
      ولكننا هُنا نتحرك في غموض الكتابة الحرفية والحسية والظنية لنجد
      بعدها بُعداً أخر نتلقي فيه كما تلتقي الأرواح !!
      ما هو سر الغموض ؟ سيأتي الجواب إن شاء الله تعالى !!
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • روووووووووووووووووووووووووووووووووووعة
      الثقة يــآ صــآحبــي غير الغرورٍ بـس أنآ مغروره من بــآب الثقةٍ
      الصف الأول مآهو بــصفي ولآ الصف الأخيرٍ
      أنــآ وين مآاوقف يبتدي الطآبوور
      ـ،ـ لَسعَـة شَقآآوَة ـ،ـ
    • ~!@q أنا هنا
      ّإلـّــى اللَّــه يآً قلبًــي ♡ لمن لم انساهم يوما هنآ تركت لگم رسالة خاصة _ وجه مبتسم :) وباقي الكلام احتفظتُ به بقلبي شگرا للآيام التي جمعتنا معاً هنا
    • لسعة شقاوة كتب:

      روووووووووووووووووووووووووووووووووووعة



      شكراً على حضورك !!
      لك من المسك الخالص أفضله!!
      ومن العبير أحلاهـ ومن الورود أزكاها!!
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • إيلـــين* كتب:

      ~!@q أنا هنا






      وفقك ربي إيلين
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:

      وفقك ربي إيلين






      آمين ..


      بس ! عندي سؤالـ ..
      أمكن غبي بس لي مطلب


      شو هدفك من هالكلام ؟











      مزاجي:
      ّإلـّــى اللَّــه يآً قلبًــي ♡ لمن لم انساهم يوما هنآ تركت لگم رسالة خاصة _ وجه مبتسم :) وباقي الكلام احتفظتُ به بقلبي شگرا للآيام التي جمعتنا معاً هنا
    • إيلـــين* كتب:

      آمين ..



      بس ! عندي سؤالـ ..
      أمكن غبي بس لي مطلب


      شو هدفك من هالكلام ؟












      مزاجي:




      لا شئ سوى دعوة صادقة لك
      من أخ ِ بأن يوفقك الله في الدنيا
      وفي الأخرة وأن يبسط عليك
      الخير كله عاجله وأجله وأن
      يحقق لك السعادة أينما كُنتِ
      وأن يكون عيشك رغدٌ مع أهلك
      وكل من يعزُ عليك فالدعاء كما
      ورد في الحديث الشريف هو
      مخ العبادة وفقنا الله لما يحبه
      ويرضاهـ من العمل والقول
      أخيك/ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • أيتها الجميلة بفكرها العالية بقدرها !!
      ربما تخلل كلماتي تلك نوعاً من الأسئلة التي تفضي بأني قد أكترث
      يوماً لغير المفهوم منهم ظناً منهم بأني سأتوقف
      ولكنِ لا زلت أجد في نفسي شيئاً تجاهـ تفكيرهم العابث
      وكما نوهتِ هُناك الكاتب يفهم ما يعني ومن خاض التجربة
      وعاش في هذه الحياة بقلب واسع وفكر يلتقط إشارات حياتية
      تتوسع لديه بمخيلة واسعة يسلتهم منها المبادئ التي تجعله ينطق بحكمة
      لا يهمني تخلفهم عن الركب طالما الاخرون هبوا للترحال بين أوساط تلك
      العلوم المبنية على أستلهامات جلية تبين الكم والمقدار الذي يزخم به
      ذاك العقل العظيم الذي أوجدهـ الرب سبحانه ليقوم بوظيفته على
      أكمل وجه فلا جمود ولا سكون ولاركود خلف تلك الأفعال التي
      تحاول تقييد مبدأ الحرية في التفكير وإطلاق موجة صاخبة جديدة
      تجترئ على غيرها من المحصلات لترقى إلى أفقِ شاسع
      دمعتي المجروحة !!
      هًناك مُشكلة ولكن ليس في القلم أو القرطاس ولكن في تلك العقول
      الواعية المتفتحة على تعاليم أساسية راسخة ومنغلقة عن المشاهدات
      والملموسات والمحسوسات لتبقى هي كما هي تستتر تحت ظلال الفكر
      المبرمج سابقاً تحاول إيجاد إلية جديدة لتشغيل ذاك النظام ولكن ليس
      وفق أطُر أو معايير متغيرة وإنما ثابتة تحتل الموازين الأولى كالنظرية
      الغير قابلة للشك والتأويل !!
      طالما يوجد من هم في صفاتك وفكرك الرشيد فالدنيا أيتها الأخت الكريمة
      لا تزال بخير لن أدع النظرة التشاؤمية تُحبطني عن ما أسعى وأصبوا
      إليه سأظل أستمر ولن أقف مكتوف اليد كغيري ممن أنغلق على
      صراع سُمي بضُعف البنية البشرية وهاج وماج على قرائن لا تمت
      لواقعنا المغاير بشئ سوى بلبلة لا توقظ إلا الكسالى ولا ترمي
      بفضولها إلى على السكارى الذين توهوا العقل من خلال معتقدات
      واهية غير متصلة بالاحداث العالمية لنا في هذه الحُقبة من الزمن.
      دمعتي المجروحة !!
      أسئل الله الثبات والإستقامة وأن يسدد خطانا لما يحب ويرضى
      وان يجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه !!
      شكري لك لا يوازي أي شكر عرفته مسبقاً فكلماتك تلك
      أبحرت عبر هامات الكون الواسع وأستقرت على شطئان
      الحقيقة المكنونة بالعلم الزاخر بالفهم والحكمة !!
      دمت في نقاء وصفاء وسعادة وراحة قلب وطمئنينة !!
      ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

      تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة ورد المحبة ().

    • ورود المحبة كتب:

      لا شئ سوى دعوة صادقة لك

      من أخ ِ بأن يوفقك الله في الدنيا
      وفي الأخرة وأن يبسط عليك
      الخير كله عاجله وأجله وأن
      يحقق لك السعادة أينما كُنتِ
      وأن يكون عيشك رغدٌ مع أهلك
      وكل من يعزُ عليك فالدعاء كما
      ورد في الحديث الشريف هو
      مخ العبادة وفقنا الله لما يحبه
      ويرضاهـ من العمل والقول

      أخيك/ورود


      #e فهمتي رونج !
      أقصد الموضوع هب ردك تيتشر


      بس ردك جميل ... أخي الغالي:)
      ّإلـّــى اللَّــه يآً قلبًــي ♡ لمن لم انساهم يوما هنآ تركت لگم رسالة خاصة _ وجه مبتسم :) وباقي الكلام احتفظتُ به بقلبي شگرا للآيام التي جمعتنا معاً هنا
    • لمً لا تكون فلسفة بدائية على عتبة القرن الواحد والعشرين ..لتبدي بعضاً من مكنونات النفس والتي لم يعُد يشاركها فيه غير روحها المثخونة بجراح الزمن فتلك التساؤلات مهما أجبنا عليها نبقى مقصرين في جوانب عديدة منها والحلقة تدور حول علاقة أبدية أزلية كانت وستكون ، ومع هذا أرى بأنها قد حاصرت أنفسها ببعض من إجابات وردت إليها دون سابق إنذار إجابات عفوية ، ولن تستطيع أن تتبين ملامح تلك التساؤلات لأنها أول من أحتاج ولا زالت تحتاج وتبقى لديها الحاجة مُلحة .
      خلُق الإنسان جاء في أحسن تقويم فالخالق والمُنعم سبحانه وتعالى ساوى بين نصاب الأمور وقدر كل شئ تقديرا ، من بداية التقويم إلى نهاية الإنسان وهو رميم ومع هذا تبقى تكهنات بسيطة خالطتها ملوثات بشرية حاولت أن تتدخل في القدر المحتوم فما رجعت بشئ سوى المهانة والُذل وإنا في ظني بأنهما خليطان لا يتجزآن عن بعضهما البعض ولا يحتملان العيش المنفرد فكلاهما يُمثل زمرة من أسس التعايش الأسري الذي يسعى إليه البشر حتى لا ينقرضوا أنقراض بقية المخلوقات وكيف بذلك والساعة لا تقوم إلا عليها كلا الجنسين وهنا نحتاج لفهم بعض الأمور ودراستها.
      وذلك ليس لفرض نظرية جديدة وإنما للرد على بعض الشُبهات المتجسدة في بقايا مُخيلة آلمها خٌطب ما فصارت تجول كتابة سعياً وراء ترسيخ مفهوم يُشبع رغبة الحصول على الجواب الشافي المُقنن من نظير لها وهو الرجل فعندما تُنادي تِلك برَجُلي أين أنت لما تركتني لا زلتُ في إنتظارك فتلك رغبة منها في إشباع ذلك الحيز من الفارغ الناشئ عن فقد عاطفة ولا أقول بأن العكس ليس بالصحيح ولكن هي مفردة أخترتها بدقة عن علم وعن قُرب ولا تحتاج إلى سياسة التقنين أو الإشهار أيضاً .
      تمنيت لولا صعوبة بلغت مبلغها لديَّ أن أكون ضمن من يسعون إلى توضيح بعضاً من سياق الأمور التي أنحرفت قليلاً عن مسارها ودخلت وسط أجواء مشحونة من المغالطات بين الذكِر والأنثى وما تشهدهـ هذه الحُقبة الزمنية من تداخلات واسعة ليست منقوصة لتبعث بإشارات واضحة جلية للعيان بأن الفتن ترقق بعضها حتى يُصبح الحليم حيرانا نهوض ثم أنبعاث فإرتحال صامت نحو أفقٍ بعيدة تحول دون معرفة الحقائق الكامنة خلف ستار لا يطلع عليه إلا من كانت عندهـ مفهومية بالسؤال المرمي خلف غريزة أمرأة تحتاج للرجل أيما حاجة وهو من رفضها أو أفقدها عذريتها برباطٍ مقدس ثم ما لبث أن غادر مطيته ظناً منه بأنها متى ما أحتاجها رجع إليها ليقضى حاجته منها ناسياً مُتناسياً فكرها الخصب بأنها أمرآة ذات إحساس ومشاعر وتحتاج لمن يقف إلى جانبها لمن يحدثها لمن يُشبع رغبتها العاطفية الأخرى التي تناساها .
      تلك كانت بعضاً من القصص التي رُسمت ولكن تحت شعار آخر لا يفهمه إلا من عاشه وعلم بمعناهـ وظن بأن المرأة والرجل كلاهما بحاجة للآخر ولكن ليس ضمن آلية معروفة بإيقاعها العزفي الكامن خلف كلمات تأسر القلب وتُثير المشاعر لتُهيج كلا الجنسين ثم نرجع لنقول بأننا لا نهدف سوى إلى زعزعة القلب وترويعه وبث فيه السموم ليبقى مشلول الحركة يا آلهي أتمنى أن يفهم المعنى من مرَّ وقرأ .
      والعجيب من الأمر معاكسة الأشياء مع الرغبة تحتجب مع مبعث الفكر تنتحب مع وصول شقيقها الحرفي تجتهد ثم ما تلبث في الإنتكاس ويال لهذه الرغبة الجموح وهُنا أقول نعم ليست فقط وحدها الكلمات من تؤثر ليست وحدها الحروف من تُخلخل نظام كون النفس الثائرة والدائرة خلف شتات من الأمر وضياع من النفس وهل يستيطع تنويع المفردات وتطويع الكلمات إلا من قادر على شل حركة الخصم ليبقى في ترقب لما يكتب وما يقصد وما يستهدف من وراء كل ذلك ، أعطته في البداية الدافع الذي يبين الثقة في التعرف عليه ثم تغاورت خلف قناعٍ أخر وكأن توازنها أختل فلم تعد هي من تكتب وإنما هي من تتلقى التعليمات ويال لهذا الحجاب المسيطر عليها .
      أحيط بنوع من الحكمة الدالة على ثقافة نوعية محددة تحطيها أيضاً هالة خاصة ربما به وربما بها لا أدري في هذه ولكن التعاون في ما بينهما لا بُد وأن يولد مصداقية في الحديث فنجد ذلك يتغلغل في أوساط الآخرين ليخرجوا بالدفء الشعوري اللازم لهم والذي يتحاجه كلُ ِ واحد منهم ليكتب بعد ذلك بوضوح أكثر وبهدف يرسخ المعنى لدى المتلقي وبالنهاية يصل للقصد وراء كتاباته ، ربما كان العُذر بأنها في حينها كانت صغيرة ومتسرعة ولم تنظر للأمر من زاوية مفتوحة وعقل يدرس الوضع دراسة صحيحة ليستطيع بعد ذلك أن يقرر الحكم على الآخرين والدخول في حياة صعب الخروج منها إلا في إنكسار تكون نتيجته وخيمة ومؤلمة على الكل وهي أولهم .
      لا يستطيع أحد إيقاف أحد ولا منع أحد من أن يقول ما يريد فتلك حرية شخصية وإن حاول الآخرين منع ذلك فأختلاف الرأي وارد بين الجميع ولذلك نجد أن الأنثى تستنجد فصاحة اللسان وذكاء العقل لتجدَ من يفهمها ويقف إلى جانبها ويكون لها الحبيب المُعين ليس فقط عقد رباط جملوهـ وزينوهـ ليبقى جميلاً أمام ناظر الآخرين ولكنه مشروخاً للطرفين في كل وقت وحين وكيف لا نستطيع الكتابة لمن خُلقت من أضلعنا ونحن على دراية بها فتلك الكتابات النزارية تعني الكثير وأخرى قيسية والكثير الكثير التي تنحت من المرأة تمثالاً للعظمة وتبين ذلك الجمال الراسخ وراء فتنة ليست بهينة ولا ببسيطة على الرجل فالكتابة عنها أمرهـ يسير.
      وهي لا تستحق وقفة وإنما وقفات لنستطيع ان نقول فيما تُفكر رغم أننا نؤثر البقاء في وضع يترائى لها بأنها غير مفهومة وغير معروف حالها فواقعية ما يكتبون لا ينبثق فقط من خيالات وهمية لا تعالج إلا رغبات بسيطة في أنفسهم وإنما أستقراء لكل ما يدور حولهم والدليل على ذلك أنها تبحث عمن يستطيع سبر أغوارها نعم كتبت عن رباط مقدس وذكريات آليمة وحالة فيها نوع من التجاهل الإنساني وهذا كل ما أستطيع قوله فالبعض يفهم والبعض الأخر لا يزال يجري خلف نزواته العابثة .
      وحتى أختم هُنا فلا أحبذ التطويل الملل نقرأهم كما يحلو لنا فنحن أجناس مختلفة وشعور تتداخل فيه حيثيات كثيرة من العُمر والفكر والعلم والمعرفة والخبرة الحياتية والقدرة على استشفاء بعض من الأمور وقراءة بعضاً من السطور .
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • قررتُ وقراري نهائي بصدق!
      قررتُ
      أن لا أكتب أن كانت كتااباتي
      غير واضحة للأخرين
      قررت أن لا أكتب أن كانت
      كتابااتي تُفسد ذكريات الحزينين
      قررت أن حتى أن أشطب
      كل ما يثير حنق الغاضبين
      قررت أن أرفع يدي عن الكتابة
      وفكري عن الشرود البعيد
      وعقلي أن يناظر بأفكار تؤذي
      القريبين والمُحبين !!
      قررت أن أدع عيني تدمع
      لتغسل قلبي لسنين
      قررت الأبتعاد عن عالم دخلت
      فيه دون تمهيد ولا ترداد
      قررت ان أترك عالمهم
      لأبحث عن عالمي الخاص
      قررت أن أنهي صفحاتي الباقية
      وردودي المتيمة العاشقة
      لصداقتهم ومحبتهم وزمالتهم
      قررت أن أعتذر
      لكل من دق بابي يوماً
      فلم أفدهـ بشئ سوى
      حروف لا تُغني من حاجة
      قررت أن أكون أنا الواقعي
      قررت أن أترك هذه الحياة
      سأرحل مع الذئب
      فجروحي المثخنة أتعبت جسدي
      وما عدت قادراً على الأستمرار
      سأبقى في صفحتي لمدة قليلة
      أعتذر منهم
      لعلهم يسامحونني !!
      ربما أتيت بعد زمن
      ولكن بأسم أخر مستتر
      لأنظر إليهم وأتذكر أسمائهم التي
      كانت معي يوماً من الأيام
      سأرحل مع الذئب
      ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • أخي ورود..

      استمتعت حقاً بقلمك ..

      ولقد سجلت أسئلتك معنى فكرياً لاتهامات عقلي..

      وشوشرة في مرافئ قناعاتي..

      وأستطعت أن أنظر إلى نفسي من زاوية أخرى..

      أعتقد أنك استطعت أن تجعل من فهمي أكثر وضوحاً وصدقاً..

      لهذا .. أسجل أحزان الوداع..

      لصفحاتك التي اعتدت زيارتها..

      وأتمنى أن تجد في حضورك الجديد..

      صورة لتجد ذاتك أيضاً..

      وتعلم هويتك بصدق..

      وتقتنع .. بأن ما أغضبهم..

      ربما كان حقيقة لا يودون رؤيتها..

      واتهام تم إعفائهم من عقوبته..



      لك كل التحيات..


      وأجمل الأمنيات..


      أختك..
    • عزيزي ورودكُنا ولا زلنا نقرأ لك
      أسعدتنا بكلامك وتوهتنا خلف عباراتك
      ولكننا نفهم كلامك لأن كلامك عين العقل
      أبقى وسنبقى معك أرحل وسنرحل معك و
      ولكن لا تحرمنا من كلماتك الكل يفهم و
      جزء لا يتجزأ من الكل قد لا يفهم فلا
      تكترث فذلك نقص في إدراكهم المعنوى و
      اللغوي شدتنا شواهد تحضرها لنا كل مرة
      نقرأ لك فيها لا تكثرث لأمراضهم فهو شواذ
      ربما لا يقيسون بُعداً لما تعني فتراهم ينزون
      في جحورهم لا يخرجهم إلا الحاجة ليقتاتون بها
      فأنشر عطاياك لنا ولهم .
      أخيك الصياد
    • صياد النمور وقناص الصقور كتب:

      عزيزي ورودكُنا ولا زلنا نقرأ لك
      أسعدتنا بكلامك وتوهتنا خلف عباراتك
      ولكننا نفهم كلامك لأن كلامك عين العقل
      أبقى وسنبقى معك أرحل وسنرحل معك و
      ولكن لا تحرمنا من كلماتك الكل يفهم و
      جزء لا يتجزأ من الكل قد لا يفهم فلا
      تكترث فذلك نقص في إدراكهم المعنوى و
      اللغوي شدتنا شواهد تحضرها لنا كل مرة
      نقرأ لك فيها لا تكثرث لأمراضهم فهو شواذ
      ربما لا يقيسون بُعداً لما تعني فتراهم ينزون
      في جحورهم لا يخرجهم إلا الحاجة ليقتاتون بها
      فأنشر عطاياك لنا ولهم .
      أخيك الصياد



      أخي الصياد
      كلامك صحيح بالفعل وها أنت تُشير إلى شخصية
      تعتقد بأنها ومن الوهلة الأولى تملك
      قدرات عطائية واسعة ومزايا أبداعية خاصة ثم
      ما يلبث الوضع في التغير عندما
      تكتشف بأن تلك المزايا كانت لطفولة مشردة
      ونظرة غيرمتزنة طفولة مزقتها الحياة إلى
      إشلاء ومع هذا فقد ناضلت لتحصل على وافر
      من المعلومات التي أوردتها المهالك فهي في
      حين أنها لم تُفطم بعد إلا أنها تعلمت الحبو و
      القدرة على التقليد كما يفعل الكبار !!
      أخي / الصياد
      قلتها سابقاً وأقولها مرة أخرى
      كيف يستقيم الظل والعود أعوج
      يخفون في أنفسهم ما لا يبدون لك
      الحياة في تسارع عجيب وخصوصاً
      في نُظم المعلومات فالأطفال أصبحت
      عندهم حصيلة من العلم أذا خاضوا
      فيها دون دراية ودون تحكيم وعناية
      ورعاية ممن أكبر منهم سناًَ كانت النتيجة
      مؤسفة ومُمحقة وها نحن نتعلم من أخطائنا
      لا أقول لك بأني بعيد عن الوصف والتصنيف
      ولكن هُناك دائماً بُعداً أخر لا تطاله العقول
      أحياناً لك شكري على الحضور وأتمنى
      أن لا تقطعنا من الزيارة
      أخيك/ورود

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • دمعتي المجروحة !
      أطلقت العنان لنفسي لتكتب ما تُريد
      وأظنها لم تفهم المطلوب !
      فرأت الرحيل أجدر من البقاء!
      إلا أن عقلي لم يطاوعها !
      رغم أن قلبي كان ضعيفاً ومتردداً!
      لا أظني سأرحل !
      فوجود من هم أمثالك يعني لي الكثير !
      شكراً على جمال قلبك ورقة احساسك
      وأنسانيتك !
      أخيك /ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • فيض القلم !
      أفض علينا بمكنونات عقلك !
      وبحر خيالك الواسع !
      عُد أدراجك كما كُنت !
      وأطلق العنان لأفكارك!
      أبحر بنا حيثُ تُريد!
      فنحن على أهبة الأنطلاق!
      لقراءة ما يجول به فكرك!
      وتزخر به مخيلتك !
      ولا تُلقي لمن لا يرغب !
      بال يكفيك وجود مُحبيك الكُثر!
    • صياد النمور وقناص الصقور كتب:

      فيض القلم !

      أفض علينا بمكنونات عقلك !
      وبحر خيالك الواسع !
      عُد أدراجك كما كُنت !
      وأطلق العنان لأفكارك!
      أبحر بنا حيثُ تُريد!
      فنحن على أهبة الأنطلاق!
      لقراءة ما يجول به فكرك!
      وتزخر به مخيلتك !
      ولا تُلقي لمن لا يرغب !

      بال يكفيك وجود مُحبيك الكُثر!





      لي عودة أخي الصياد فأنتظرني !!
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • سطور كانت ولا تزال ليست للقراءة !
      ولا أدري كيف يتطفل الأخرين بقرائتهم !
      لكل منا نقطة ضعف والكمال للخالق وحدهـ!
      في الوقت الذي كُنت بحاجة إليهم كُنت كالغريب بينهم !
      ولستُ الوحيد في عالمهم !
      ولستُ بحاجة اليوم لأحد !!
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • في أستطاعة البشر أن يكونوا كما أرادوا وكما أرداتهم الظروف وكيفما شكلتهم البيئة وتبقى هي النموذج المثالي الأول لكُلِ لبنة تتشكل بصفة من الصفات التي تُريد بحيث لا يُشابهها أحد ولا يمثالها شئ ولا يلتقى بها حتى توأمها الذي أنشقت منه ، غريبة هي بكل المعاني الواردة في قاموس البشرية وكأنها مُفردة تجلت من كوكب بعيد تحاول أن تُلامس أطراف الحروف في عالمنا وبقدر ما نشابهها بحرف تتلون في غضون ثوان في حرف أخر مطلي بلون متجدد التغيير هي ذاتها ما يُشغل تفكير الرجل بها ! كذات تسمو بِنِعَم منفردة وسمات فريدة وروح تسكنها تحرك مشاعرها لتتجاوب مع صفيحة الجسد التي أسقطت قوى لم يكُن يوماً لتستكين لبشر وبنفس تلك الظروف تُباغت العقل وتُهادن العاطفة وكأنها في مرحلة أستكشاف ثم ما تلبث أن تتلبس الروح قبل الجسد وتستوطن كل أحساس !!
      عجيبة هي كمخلوق ضعيف قادر على التحول والتشكل كلبنة مرنة صُقلت بمواد تتكيف وذاتها اللاإرادية ! في الوقت الذي قد تحتاج إلينا ولا تفهم الغايات من تلك الرغبة المستفيضة فينا نحن معشر الرجال تجدها تتجاوب وبشكل إرادي فلم تعتد يوماً أن تعيش في عالم مجهول وبلا هوية فكُنا نحن هويتها وهدفها الذي تسعى إليها وبكل ما أوتيت من قوة وذكاء !عجباً لأمرها قد لا تختلف مع جوهرها ولا تُخالف شبيهاتها إلا في القليل فالاتفاق في البُنية والشكل والجوهر والمخبر واحد ! فقط أختلاف عرضي في وجهات النظر في الكيفية التي تحاول فيها تصريف الأمور بدهاء ماكر ففي الوقت الذي تكون فيه الضحية تكون هي الطُعم الذي تصطاد به !أفكر فيها كثيراً كمخلوق أعجبني دراسته والمكوث بقربه فهو يزيدني قوة وأصرار على معرفته وبيان بعضاً من أسراراهـ المُحيطة بعالمه لا أدري كيف يراهـا البعض أو كيف ترى نفسها ولكنها في نظري أكثر من بشرية إذ تتجلي فيها صفات ما بين أعلى الروح وأدنى الجسد لتجعلها متغيرة ومتحولة كيفما شاءت تُخفي ضربتها القاتلة في جسدها الناعم وقبُلَتها السحرية ويدها الناعمة المخملية ووجنتيها الحريرية لتلامس شِغاف القلوب بروية لتنقض وفي لمحة بصر كالبرق على من أرادته أن يكون هو الضحية من أكبر مخادعها وألاعيبها أن توهم الضحية بأنها غبية فهي لا تفقه من عالم الرجل شئ وبأنها بريئة لا تكاد تُفرق بين الأبيض والأسود في حين أنها تنفث سُمها بخطة ذكية تعلمت من عالم الطفولة كيف تكون البراءة فخالطته بنعومة ما تملك ودهاء وفطنة لتختطف قلب من شاءت بضربة قوية في الوقت الذي يأتون فيه هم مسالمين مُهادنين غير متوقعين للخطر المُحيط بهم تبقى هي هادئة ساكنة مُسبلة عينيها مرخية أطرافها تتوارى خلف الحياء وتُظهر الوفاء وفي ساعة الصفاء تعلو بكبرياء و هناك تُرخى بعضاً قواها لتُظهرها في مواطن أخرى لتكون أشد فتكاً كالعيون التي في طرفها حور أو في قوام ما شابهه نظر وبصوت بُلبلي وكلمات سطرتها لا يقوى أشطر الكُتاب أن لا يُعيرها نظر !تلك المقومات التي أخذتني لأقرئها كما أهوى أنا وأشاء لأستفيض من مكنوناتها وأتعلم من فنونها ما يجعلني قادر على تصوير كل ما تسعى إليه لأصورها من جديد في عالم البشر !لأُظهِر في ضعفها القوة وفي طيبتها المكر والدهاء وفي مشاعرها السياسية ما عجز عنه أدهي وأذكى السياسيين فتلك السياسة رُبما لم تُدرس ولكنها عُرفت في حياة البشر في أنماط مُتغايرة وأشكال مُتباينة تُعجبني كثيراً ويروق لي أن أحاول فهمها مهما حاولت أن تُشتت ذهني و أن تستبيح فكري بألغازها ومتغيراتها الحسية والظنية ولا أظُنني غير قادر على فهمها فتلك أحجية عشتها ولا أزال أفك بعض من شفراتها لتبقى في النهاية هي من تتساءل عني كيف هو ؟ بصراحة أكثر ما شدني فيها تلك القوة والتحمل والصبر والجلد التي لم أرى لها مثيل ! وأكثر ما أحُب فيها بُكائها فلقلبي حينها دقات نبض تعبر بداخلي لتحاول إسقاط دمعاتي وأنا أقول هذا مستحيل !تلك الأسلحة التي تُباغت فيها من تُحب كالدلع والوله والشوق والغزل والهيام جميلة جداً لمن عرفها وخطيرة وقاتلة لمن لم يحذرها ! ربُما أخفقت في بعض الشئ عنها ولكني لا زلت أقرئها وأعيش حياتها وأتبنى قضاياها وأتعلم من دروسها لأخرج بشئ أنا أريدهـ ! ليس ما يُلهب ثائرتي الفكرية أو يبين عيوبها لا ولكن أعتبرهـ اصطفاء مني لنوع اهتممت به كثيراً وأحببت أن أكون قريباً منه وأن أتعلم منه ما أستفيد لأتعامل معه كيفما أريد وكيف يرغب هو ويشاء !لنبقى أنا وهو في صفاء دائمين دون مشاكسات تُذكر إلا إذا كانت دلع فذاك لا يُقهر إلا بسلاح يشابهه !!وفكر يُماثله ودهاءٍ يُباطنه !!فلستُ أقل منها حظاً في ما أملك من مقومات تجعلني الأفضل والأمثل !!فمتى ما أحتجتها أو أحتجت منها تعاملت معها بأسلوب يخدمنا نحن الأثنين !! لنثق ببعضنا البعض !!ونحذر بعضنا البعض !!ونعيش حياتنا كما هي في عالم البشر !!
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • نعم تتعبون انفسكم لتكتبون و نطلب الله ان نكون مستفيدون و جزاك الله خير اخي
      ورود المحبة على البوح الطويل\


      تقبل مروري


      محبتكم$$-e :
      )( @@@ اااالعــــاصفة @@@ )(
      )( الحياة سهلة بس لازم فيها تعقيد )(
    • اااالعاصفة !!

      شكراً لمرورك وقرائتك العابرة !!
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • كما قلت هي شي غير لا يمكن فهمه ولا استيعابه ...متغير ..يتصف بكل الصفات "الجميلة ..القبيحة " "المسالمة..الشرسه"تراها مر كقطه مسالمه وتاره شرسه..الدهاء. المكر. الحب. االكره..الرقه ..والنعونه..
      بالجهه المقابله لها...انت الموجود تركيبه أخاَذه تجمع بين العديد والعديد.. متناقضه
      ايحانا تحمل الدنيا بين كفيك..والاخرى تحملها على الساعدين..الفرق مجهول..
      لا يمكن التمعن فيك عن قرب ولا معرفة فيما يفكر واين يبحر...كانه بكون لا أحد فيه سواه ..
      كتوم واسراره كانها اسرار البحر لا تخرج منذ ان تلقاء...همسه..نظراته..انامله ..تجعل للاشياء منطق...
      شخصيته وقفته ..ومشيته...تجعل له هيبه ومعنى
      لا اجيد التعبير لكن المنطق يقول مثل ما لك لي...
      انت رجل وانا امراءه.. تجهلني ولا تعرفني
      وانا لا عرفك واجهلك
      هكذا انت وهكذا انا..ّ
      تقبل مروري
      أرسل سلااااااااامي واسبقه بالمعااااااذير
      وأرسل عيوني تعتذر من جنابكـ،،
      والله ماااااااهو كبر لكن مقادير
      وترى الوفا ساسكـ ومنبع شباااااااااابكـ
      جميلكـ اااااصفى من حليب المغاتير
      وغلاااااك عندي حافظه في غيابكـ...