°°° النـدوة المفتوحــة لـ شهــر أبريـــل °°°

  • ورود المحبة كتب:

    سنتطرق إلى الردود السابقة والوقوف على الأسباب المذكورة حول الموضوع








    الندابي !







    توقع بأن من أسباب التأخير في انجاز المعاملات بسرعة واقع الوظيفة الحكومية نفسها وأوضح الفرقية بين موظفي الخاص وموظفي العام حيث أن الموظفين بالشركات يحصلون على مكافأت بقدر جهدهم وأجتهادهم ولكن ليس كل الشركات وبان الترقيات في النظام الحكومي يعتمد على مدة العمل والشركات على الكفاءة لذلك فالمهم عند الموظف الحكومي حصوله على الراتب في أخر الشهر وبين بالنسبة للحكومة الألكترونية بأنها تمشى في خطى ثابتة ولا تزال في بداياتها !







    RUQAYA !







    أوضحت بأن من ضمن الأسباب وهو







    1- ضياع الاخلاص في العمل







    2- قلة الكوادر البشرية







    3- قلة الحوافز التشجيعية التي تدفعالموظف للعمل قدما







    وأخر ما تطرقت إليه هو بأن تحويل النظام الي حكومة الكترونية من افضل الطرق التيتبنتها الدولة

    والتي سترضي جميع الاطراف
    وستوفر الوقت والجهد








    هــــــادئ !







    ذكر بعض من الأسباب والتي تتمثل في







    1- أن البلديات لا تزال نظم العمل بها والإمكانيات المتاحه بها سواءا أكانت إمكانيات

    ماديه أو تقنيه أو بشريه لا تزال محدوده وفقيره.










    2- وأوضح بأنها بدائيه ويكفي الواحد منا زيارة لأحدا منشآتها كي يرا الأمر على الواقع , فالمقارصغيرهوالموظفين رغم قلتهم مكدسون بالغرف كما أن العمل الميداني يفرض خلو بعض المكاتب بكثير من الأحيان من موظفيها .










    4- ولا يوجد نظام راقي حديث لآلية إستقبالالمراجعين ودخولهم

    عند الموظفين , فأبواب المكاتب مفتوحه والمراجعين متكومين بها بينما يقفالموظف خلف
    مكتبه وعلى طاولته كومة من الملفات وخلفه دولاب مليء بالملفات وأمامه كومةمن الناس تتداخلطلباتهم .










    وفي الختام أنهى تعقيبه










    عن الحكومة الإلكترونية بأنه لا يزال بيننا وبينها بون شاسع

    فالإنترنت وهو البنية التحتيه لقيام الحكومة الإلكترونية تعتبر بنية ضعيفةجدا عندنا
    ولا يزال إستخدامها خدميا محصورا بدوائر تعد بأصابع اليد الواحده ويتعذرالإستفادة
    منا بأوقات الذروة فيكف إذا عممت على جميع المؤسسات الحكوميه










    الــلـــــــورد !










    أوضح بأن الأسباب تتمثل في الأتي :-










    1- إفتقارهاللعدد المناسب منالكادر البشري حتى غدى الموظف فيها يستلم أعمال إضافيهفوق عمله الأساسي .







    2- كثرة الأعمال المترتبة على هذه الدائرة وقلة الكوادر فيها .








    3- هامالملقات على هذه الدائرة لوجدنا أنها تفوق إمكانياتها المتاحة










    أشار إلى بعض الحلول










    ولهذاوجب إجاد الحل لها

    وتزويدهابما يتناسب مع طبيعة عملها وإحتياجاتها من الكادر البشري وغيره










    كما تحدث عن الحكومة الألكترونية موضحاً ما يلي :-










    بأنها خطوه فاعلة ومهمه في طريق تيسير العمل وتسهيله على المراجعين والعاملين فيآنٍ واحد ولكن هذه الخطوة تحتاج الى الوقت رغم انه قد بدأ تجهيز وتدريبالعاملين في الوزارة والمؤسسات التابعه لها .










    إلا أنه ذيل النهاية بأسئلة مفادها :-










    1- هل ستكون خدمة الشبكة الإلكترونية بقدر التطلعات التي تتناسب مع سرعة العمل وسلاسته ؟؟؟ وهل ستتوفر الخدمة لجميع أفراد المجتمع أم انهاستكون محصورة على الأشخاص الذين شملتهم الخدمة ؟؟؟










    2- وما حال أولاءك الذين لنتصل إليهم خدمة الشبكة ؟؟؟










    عيون هِند !










    أشارت إلى أن










    1- غلب الموظفين يقومون فقط بتسجيلالدخول.. ثم الخروج، لإنهاء معاملاتهم اليومية.. تاركين أعمالهم بدون متابعة .











    2- يستخدمون فترة الصباح.. في إنهاءبعض المعاملات الخاصة،أو متابعة مشروعهالخاص، وغيرها من المهام المتنوعة.. حتى قبل انتهاء الدوام الرسمي.











    3- لا يوجدرقابة لدينا .. أين المسؤول؟ وماهي النتائج على التسيب وإهمال أوقات العمل؟










    كما تطرقت إلى الحكومة الالكترونية موضحة










    1- سوف لنتكون الحل السحري.. الذي يجعلنا متفقين مع النظام..

    فحتى إذا تم انتشار الانترنت.. وألزمت جميع الهيئات الحكومية بتفعيل مواقعها الإلكترونية.. بكل جديد وبكل المعلومات المهمة، من استخراجالأوراق، إلى نوعية المعاملة، ولكننا في النهاية.. سنحتاج إلىالمتابعين، والموظفين القادرين علىإنجاز هذه المعاملات..










    2- ربما أصبح استخدام الأوراق أقل.. ولكن.. ستصبح الكفاءات المطلوبة أكبر..





    إن خطوه بهذا الحجم.. سوف تحتاج دعموتنظيم لآليات الإدارة والرقابة..









    3- وتبقى القضية من شقين..





    روتين ممل ومستفز لكل مواطن.. إذاأراد استخراج أي معاملة.. بالإضافة إلى




    التسيب وإهمال من الموظفين، والذينيدفعون بالعجلة الخدمية.. إلى الخلف..









    النتيجة







    هدار المزيد من الوقت والجهد،فهذا المواطن، هو موظف في مصلحة أخرى، سيتسيب أيضاً لإنهاء معاملته..





    انتشار الرشوه، والمحسوبية، وتفشيالخلافات الإدارية، بسبب المطالبات بالعلاوات والترقيات..







    بنـــت قـــــــابــــــوس !







    بينت بأن أهم المشكلات هي قلة عدد الموظفين بالقسم الواحد وانعدام النظام....





    وهناك جانب آخر في شأن البلدية والمعاملات له دور أساسي في عدم صبرالمراجعين...




    وهي.. المال الذي يدفعونه على كل ورقة بالمعاملات...







    طرحت مثال على ذلك !







    يعني مثلا حتى تحصل على مأذونية لجلب عاملة بالمنزل لازم تدفع تقريبا140ريال...

    هذا غير مصاريف الأوراق الثانية...








    الشبح !







    أوضح سببين رئيسين :-







    1-سبب التاخير هو اهمال الموظف وعدم ابداء الاهتمام في المعامله واحياناتسبب

    في فقدان المعامله مما يودي الى نسيان الموضوع ولما يجي المراجع يراحعالمواضوع يكتشف فقدان المعامله و يطلب منه تقديم المعامله من جديد وعادانتظر الدور .








    2- احب الموضوع او المعامله من هو ومن يكون

    اذا كان صاحب المعامله شخص مهم و له نفوذ في امكان اخري بمعني ممكن استفيدمنه في المستقبل راح تكون معاملته معامله خاص و المعامله راح تخلص في غضوندقايق فقط








    ثم أردف قائلاً ما تضمنته ردود الأخرين من







    لة الكوادار البشريه يعني الموطفين

    ممكن تكون تلك الدائره فيها ضغط كبير و فيها قلة من الموظفين مما يدودي الىالتاخر الكثير








    زحمة 212 !







    1- قلة الموظفين والضغط الكبير الناتج من جراء معاملات القطاع الخاص .








    2- عامل التحفيز .








    3- البدء فيالعمل بالحكومه الالكترونيه فكثير من الناس غير معتادون على هذه الامورفيصبح الازدحام والتاخير لكن بعد مرور السنين فستقل هذه التاخيراتوالازدحام .







    وأرتأى الحل في :-







    1- اذا قامتالبلديه بوضع مكاتب وصالات خاصه للمعاملات واقصد هنا مثلا

    معاملات اباحه البناء تكون خاصه في مكان مستقل بنفسه ومعاملات القطاع الخاصيكون في مكان اخرفهنا ستكون العمليه اسرع .








    وردة الوفاء !







    ذكرت 3 أسباب أيضاً إلا وهي







    1- عدم الاخلاص في العمل والضمير نااايم لو كلانسااان راااح العمل بنية الأخلاص ونيل الأجر قبل نيل الراااتبلكانت الدنيااا بخير " هذا الكلام بشكل عااام وليسلموظفي البلدية فقط







    2- قلة الموظفين عااامل كبير فكثرة المراااجعين مع قلة الموظفينوالازدحااام عااامل يؤدي إلى تعطل العمل وتأخره .







    3- الحوافز







    4- أيضاااا مرور المعاااملة لأكثر من شخص قديؤدي إلى عرقلة العمل وعدم سير العمل بالشكل المطلوبايضاا بعض الموظفين عملهم ميداااني .








    وليفة الغربة !







    تُشكر على المرور وقراءة الموضوع







    إبن الوقبة !







    في إنتظار باقي مداخلته وله الشكر على الحضور







    والمتابعة !







    أطوار !







    لها الفضل الكبير في المتابعة وتبني الردود والوقوف على حيثياته !







    هذه بعضاً من الردود والمداخلات ولا يزال الموضوع قيد الطرح







    والمناقشة ولنا عودة بإذن الله !







    ورود






    - اغلب من ناقش تطرق للجانب البشري 000

    انا في الحقيقة اختلف حول من عزا هذه القضية الى عدم توفر الامكانيات

    وضعف الموارد المالية لان هذي مؤسسة خدمية تدر اموالا طائله وفي

    المقابل لا اتصور لن يلتفت الى تطويرها وتنمية كوادرها اطلاقا منطق غير وارد من وجهة نظري

    ولاكن ماهوا حاصل ابعد من هذه النظرة لان الموظف بعد العقد الثالث

    تبنته الدولة برعاية خاصة واهتمام وانتقى بعنايه دقيقة وكذلك بنسبة

    للامكانيات المتاح للعمل اصبحت من احدث صيحات التكنلوجيا الحديثة

    حيث لم تعد الطابعه السابقة ولا الطباع الذي يظرب باصبع واحد اطلاقا

    اذا هناك اسباب اخلاقية وراء هذه المشكلة منها الرشاوى والواسطة التى

    (شيلني وبشيلك) كما اصبح رئيس القسم والمدير ملتهون بالاسواق المالية

    البورصة والسوق العقاري اذا تحولت الامكانيات المتاحة من هاتف وانترنت

    لخدمة الاغراض الخاصة ولا ننسى المنحطون منهم اذ هم من اول الدوام حتى نهايته

    اما على القنوات الاباحية او الماسنجر او الاتصال ببائعات الاجساد او عارضات

    الحوم اليليه هنا الخلل وليس غيرة0000

    تسيب واهمال سو للمال العام او مصالح الناس دون ان يأبهو للمتابعه او الرقابه

    فجميعهم حلقة واحده 000

    لكم التقدير والاحترام
  • hamad alaraimi كتب:

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة



    تلخيص جيد استاذ ورود بارك الله فيك

    ارجو بان يتطرق المشاركون بالنقاش حول هذا المحور

    الى هذه النقاط المستخلصة من المداخلات والمناقشات حتى

    نستطيع اغلاق المحور يوم الثلاثاء بنتيجة ونبداء بالمحور الثاني000

    لك تقديري واحترامي



    أشكرك أستاذي القدير ..

    وأرجو من الأخوة مثل ما ذكر العم / حمد أن كانت لديهم أية مُداخلات أخرى

    أو النقاش حول ما طرحه بعض الأخوة وذلك قبل غلق المحور في اليوم المذكور

    وهو يوم الثلاثاء ولكم جزيل الشكر ! ..
    اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
  • السلام عليكم
    بارك الله فيكم على التألق الرائع اخي ورود لاعب دور هام
    في قيادة النقاش..

    تعقيبا لرد العم حمد وهو عن الفساد الأخلاقي والمصالح الشخصية
    ففعلا هذه موجودة واذكر بيوم من الايام كنت جالس مع مسؤول
    التشجير في احد البلديات وكنت اسأله عن استراتيجية عمله
    وكيف هي خططهم..فيقولي بالحرف الواحد انته ارسم وسوي من الخطط
    بس نادرا ما تعتمد وتهمش كباقي الخطط والمسؤولين الكبار يعتمدوا
    خططهم مع انه بعيد عن إختصاصهم..فسألته ليش ما تعتمد
    فقال ما تعتمد لأني الخطه تحتاج لميزانية ماديه اكثر من اللي هم يعدوها في السابق
    وهنا المدير راح يرسم خطته وبودون مشورة المختص وربما تكون الميزانية طائله
    ولكن اين تذهب..!!!!لا أعلم
    ايضا من خلال جلستي معاه يقول دائما ما خططي تكون حول التطوير ومنها هي
    زراعة أشجار مثمره بدل من أشجار الزينة التي دائما ما تسطر وللعلم الاشجار
    المثمرة لها رونقها وشكلها الجمالي..ولكن رد مسؤوله هو"الأشجار المثمرة
    تحتاج رعاية اكثر وتستهلك اكثر وعلى سبيل المثال الاسمدة وغيره..

    الخلاصة..
    مثل هذه الدوائر تفضل اللي المسؤول اللي يقتصد كثيرا ولا يضيف اي شكل
    من أشكال التطوير ويبقي على الخطط القديمة..وللعلم سنويا هناك ميزانية خاصة
    لمثل هذه المشاريع الحكومة لا تقول لا ولا تقف في وجهة اي خطه إذا كانت مجديه
    ولكن المسؤولين الذين لا يفقهون معنى الامانة هم من يقف ضد هذه الخطط..

    عذرا ع سردي السريع وبارك الله فيكم
    سبحان الله وبحمد سبحان الله العظيم
    على الحب إلتقينا وبالود نفترق
  • [B][B]
    7amrawi

    وإن كانت مُداخلة بسيطة ألا أنها حوت

    أمر بالغ في الخطورة وما ذكرته

    هو أمر من واقع تجربة شخصية

    مما يعني أن هناك ردود فعل

    قوية ستكون على ما تم ذكرهـ أعلاهـ
    [/B][/B]
    اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
  • hamad alaraimi كتب:

    - اغلب من ناقش تطرق للجانب البشري 000

    انا في الحقيقة اختلف حول من عزا هذه القضية الى عدم توفر الامكانيات

    وضعف الموارد المالية لان هذي مؤسسة خدمية تدر اموالا طائله وفي

    المقابل لا اتصور لن يلتفت الى تطويرها وتنمية كوادرها اطلاقا منطق غير وارد من وجهة نظري

    ولاكن ماهوا حاصل ابعد من هذه النظرة لان الموظف بعد العقد الثالث

    تبنته الدولة برعاية خاصة واهتمام وانتقى بعنايه دقيقة وكذلك بنسبة

    للامكانيات المتاح للعمل اصبحت من احدث صيحات التكنلوجيا الحديثة

    حيث لم تعد الطابعه السابقة ولا الطباع الذي يظرب باصبع واحد اطلاقا

    اذا هناك اسباب اخلاقية وراء هذه المشكلة منها الرشاوى والواسطة التى

    (شيلني وبشيلك) كما اصبح رئيس القسم والمدير ملتهون بالاسواق المالية

    البورصة والسوق العقاري اذا تحولت الامكانيات المتاحة من هاتف وانترنت

    لخدمة الاغراض الخاصة ولا ننسى المنحطون منهم اذ هم من اول الدوام حتى نهايته

    اما على القنوات الاباحية او الماسنجر او الاتصال ببائعات الاجساد او عارضات

    الحوم اليليه هنا الخلل وليس غيرة0000

    تسيب واهمال سو للمال العام او مصالح الناس دون ان يأبهو للمتابعه او الرقابه

    فجميعهم حلقة واحده 000

    لكم التقدير والاحترام




    hamad alaraimi

    أتفق معك في مجمل النقاط المذكورة بل

    هي من النقاط الرئيسية في صُلب الموضوع

    ربما لم يتطرق إليها الأخرون

    أصحبت المصالح الشخصية هي كل هاجس الموظف

    وخصوصاً من يعتلون المناصب الكبيرة

    رغم أن جُل ما تسعى إليه الحكومات في أغلب

    البلدان هو كسب رضا الشعب والمواطن الذي يمثل الشعب !

    الخدمات المرضية إذا حازت على رضا المواطنين فذلك يعني

    أن هناك أهتمام كبير براحة المواطن !!



    اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
  • أشكر العم الفاضل العريمى والأستاذ الراقى ورود
    على إدارته للموضوع والنقاش
    ويوم غد بإذن الله سنطرح المحور الثاني،،،،
    فكما تعلمون لازال لدينا نقطتين بالإضافه إلى أربع محاور
    أخري ستدرج في النصف الثانى من الشهر...

    .....................شاكره
    لكم تعاونك وتواجدكم...............

    أعطر التحيات

    أطوار
    الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
  • السلام عليكم ورحمة الله

    كل الشكر لورود المحبة والعم حمد على إدارتهم للموضوع :)

    فقط أضيف نقطة،، حتى نجد حل للمشكلة أو لنطرحها بحياديه علينا أن ننظر لها بنظرتين مختلفتين.. أعتقد الكل تطرق لما يراه من وجهة نظره كمراجع للبلدية،، فيجب علينا أن ننظر للمشكلة أيضا من وجهة نظر الموظف نفسه.. وربما طرح البعض هذه النقظة ولكن دون اسهاب :)

    والمعلوم أن المعاملات الحكومية عادة لا ترتبط بجهة واحدة وانما قد تتطلب مراجعة عدة جهات.. فربما يكون التقصير احيانا من المراجع نفسه لعدم درايته بالاجراءات مما يصعب المهمة على الموظف ويجعله في موقف حرج اما المراجع الذي ينظر للموظف باعتباره مسخرا لانجاز المعاملة وليس التذمر من عدم جاهزية واكتمال الأوراق !!

    الشئ الآخر هو عدد المراجعين الذي لا يخفى على أحد !! فدائما ما نجد ازدحاما في مثل هذه الجهات وهو ما يشكل عبئا على الموظف،، وبالطبع لا أحد ينظر للموظف على انه بشر يحس بالتعب والارهاق في تلك اللحظة فالكل يبحث عن من ينجز معاملته حينها !!

    كل الشكر للقائمين على الندوة
  • الندابي كتب:

    السلام عليكم ورحمة الله




    كل الشكر لورود المحبة والعم حمد على إدارتهم للموضوع :)


    فقط أضيف نقطة،، حتى نجد حل للمشكلة أو لنطرحها بحياديه علينا أن ننظر لها بنظرتين مختلفتين.. أعتقد الكل تطرق لما يراه من وجهة نظره كمراجع للبلدية،، فيجب علينا أن ننظر للمشكلة أيضا من وجهة نظر الموظف نفسه.. وربما طرح البعض هذه النقظة ولكن دون اسهاب :)


    والمعلوم أن المعاملات الحكومية عادة لا ترتبط بجهة واحدة وانما قد تتطلب مراجعة عدة جهات.. فربما يكون التقصير احيانا من المراجع نفسه لعدم درايته بالاجراءات مما يصعب المهمة على الموظف ويجعله في موقف حرج اما المراجع الذي ينظر للموظف باعتباره مسخرا لانجاز المعاملة وليس التذمر من عدم جاهزية واكتمال الأوراق !!


    - بنسبه لهذه النقطة لا يمكن بان نعفي الجهه الحكومية من المسؤلية حيث يلزم الجهه الخدمية بان تقوم بتوعيه من خلال الاعلام او ندوات وحتى المدارس والجامعات
    بأجراءاتها واي تغير تحدثه عليها حتى لاتوقع المراجع في تذمر ونعتهم بالتقصير
    الحقيقة الدور التوعوى منعدم لد الجهات الحكومية فغالبا ما نستمع الى الكثير من التعثرات امام الاجراءات 000


    الشئ الآخر هو عدد المراجعين الذي لا يخفى على أحد !! فدائما ما نجد ازدحاما في مثل هذه الجهات وهو ما يشكل عبئا على الموظف،، وبالطبع لا أحد ينظر للموظف على انه بشر يحس بالتعب والارهاق في تلك اللحظة فالكل يبحث عن من ينجز معاملته حينها !!
    نعم صحيح هناك ازدحام وهنا انا اتكلم من واقع حى اى من خلال مراجعتي
    للبلديات اولا عدد الموظفين يفوق المعاملات ثانيا النظام الجديد وفر عليهم الكثير من الشكاوى التى يحدثها المراجعين وكذلك الازدحام الغير منظم ولاكن وبكل اسف الموظف غير ملتزم بأدبيات العمل اذ لاحظة رقمي مثلا 25 الرقم الى قبلي والذي ينجز معاملته 24 فطبيعي بكون انا بعده اتفاجأ بالموظف اوقف العد واستلم شخص اخر بدون اى رقم
    وبعد ان انتهى انا كنت اراقب لم انفعل ولم اتذمر انتظرت وعندما ظهر رقمي تقدمت للموظف اتفاجاء برزمة من المعاملات ينهيها الموظف وطلب مني ان انتظر حاضر 0
    اليس هذا انعدام الرقابة او نقول عنه المراقب او المدير يغمض عينه من اجل تسهيل من يجلس بمكتبه وتربطه به علاقة او مصلحه هذى المشكلة في البلدية 00


    نعم انا كنت اتمنا بان يتداخل معنا موظف بالبلدية او مندوب او صاحب عمل ليقدم مشاهداته 000


    كل الشكر للقائمين على الندوة



    العفو ايها الراقي بارك الله فيك ولك واتمنى بان تتواصل مع محاور الندوة

    تقبل احترامي وتقديري
  • أطوار

    في أنتظار طرحك للموضوع الأخر !

    ولك الشُكر !

    اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
  • النقطة التي لم يتطرق اليها احد وهي مسألة عدم إلمام الموظف بالانظمة والقوانين المعمول بها في الوزارة او الدائرة التي يعمل بها ووجة القصور في تلك الانظمة والقوانين والتشريعات التي قد تساعدة على إنهاء معاملة المواطن على وجهة السرعة.

    الامور الاخري التي تطرق اليها المشاركين
    هي

    الكوادر البشرية

    المحسوبية

    عدم التعاون

    التذمر

    عدم الاخلاص في العمل

    التأخير عن الدوام

    المصالح الشخصية


    شكرا جزيلا لكل من ادار الندوة وللمشاركين التحية

    لا عدمنااااااااااااااااكم
    أكتب ما اشعر به وأقول ما أنا مؤمن به انقل هموم المجتمع لتصل الي المسئولين وفي النهاية كلنا نخدم الوطن والمواطن
  • بسم الله الرحمن الرحيم ..



    أخوتي أدرك أن اليوم هو افتتاح المحور الثاني..



    ولكن ساءني أن نترك القضية معلقة.. بدون اقتراح حلول أو بدائل.. يمكننا بها المساهمة في حل قضية


    قد تؤدي إلى استنزاف جهود وأموال و وقت.. دون طائل..



    ستكون اقتراحاتي محدودة بالخيارات المتاحة امامي هنا على صفحات المنتدى..



    فبإمكاننا .. مثلاً:


    1_ عمل نشرات دورية بالأوراق والوثائق المطلوبة في حال استخراج أي معاملة أو إنهاء مراجعة.


    2_ عمل صفحة خاصة بمختص من البلدية أو من كل دائرة حكومية، يجيب على استفسارات الأخوة


    والأخوات من حيث المشاكل التي تواجههم، والحل الأمثل أو الوجهة التي يجب أن يلجأ إليها..


    بنظام سؤال جواب.. بشكل دوري.. وعليه يكون المراجع على خلفية ودراية بما يلزمه قبل الذهاب.


    3_ تحميل الفورمات أو النماذج التي يجب تعبئتها من الموقع هنا.. أو من المنتدى.. وذلك لتسهيل إنهاء المعاملة.


    4_ عمل خريطه بيانية.. لأهم الدوائر والوزارات في السلطنة مع تحديد مواقعها.. وأرقام الاتصال.



    أعتقد بذلك.. قد يستطيع كل مواطن.. ولو بشكل بسيط.. الإلمام بالنظم والقوانين..



    كما أننا قد نكون ساهمنا في تسهيل الحركة الخدمية في تلك الدوائر، ويسرنا على المواطن ولو قليلاً..




    ربما هذه الأساليب مستخدمة في السلطنة.. صراحة لا أعرف..


    ولكنني اقترحت بناء على آراء الأعضاء..


    أما المشاكل التي لا يمكن البت فيها.. والتي تحتاج إلى تظافر


    العاملين ضمن القطاع الحكومي..



    فإنني أقترح أننا نوجه حملة رقابة ومسائلة.. يقوم فيها أعداد معينة


    من المرتادين للمنتدى.. بزيارة إحدى المرافق في كل أسبوع..


    لأي معاملة.. ثم يعطينا تقرير حول الخدمة.. ونظام التسهيل.. التي حصل عليها


    ومنه.. نقوم بعمل مقابلة مع مدير هذه الدائرة.. مع الإحتجاجات التي قد يشعر بها المواطن..



    أو نقدم شكر وعرفان ، بسبب إدارته التي.. اهتمت بمصلحة المواطن.. وأعطته الأولوية..



    فقط.. وأتمنى أن لا تكون في الإضافة اي بلبلة.. في خطط طرح محاور الندوة.




    كل التحية



    عيون هند
  • إبن الوقبـــة كتب:

    النقطة التي لم يتطرق اليها احد وهي مسألة عدم إلمام الموظف بالانظمة والقوانين المعمول بها في الوزارة او الدائرة التي يعمل بها ووجة القصور في تلك الانظمة والقوانين والتشريعات التي قد تساعدة على إنهاء معاملة المواطن على وجهة السرعة.

    الامور الاخري التي تطرق اليها المشاركين
    هي

    الكوادر البشرية

    المحسوبية

    عدم التعاون

    التذمر

    عدم الاخلاص في العمل

    التأخير عن الدوام

    المصالح الشخصية


    شكرا جزيلا لكل من ادار الندوة وللمشاركين التحية

    لا عدمنااااااااااااااااكم



    اهلا بك وبحضورك ايها العزيز 000

    - الحقيقة نقطة عد المام الموظف بالانظمة والتشريعات والمتغيرات في دوائر المؤسسة

    هو تم التطرق الى قصور من على هرم المؤسسة وابتعاد الرقابة فمن خلال تنشيط الرقابة

    يكتشف ضعف الموظف وعدم قدرته الى ترجمة القوانين والانظمة التى تحدد اساليب العمل

    بالمؤسسة ولاكن لابأس دعنا نثبتها بنقطة وجيهه لاكن من يقوم باستنتاج هذا التخلف لدى

    الموظف ومن يحدد نسبته ومن يوجهه ويصحح خطئه اليس من يراقب ويقيم اداء الموظف

    اذا الخلل في رأس المؤسسة وهذا هوا الفساد اليس الاهتمام والارتقاء بالموارد البشرية هو

    الارتقاء باسلوب العمل وتبسيطة 000

    لك التقدير والاحترام
  • عيون هند كتب:

    بسم الله الرحمن الرحيم ..




    أخوتي أدرك أن اليوم هو افتتاح المحور الثاني..



    ولكن ساءني أن نترك القضية معلقة.. بدون اقتراح حلول أو بدائل.. يمكننا بها المساهمة في حل قضية


    قد تؤدي إلى استنزاف جهود وأموال و وقت.. دون طائل..



    ستكون اقتراحاتي محدودة بالخيارات المتاحة امامي هنا على صفحات المنتدى..



    فبإمكاننا .. مثلاً:


    1_ عمل نشرات دورية بالأوراق والوثائق المطلوبة في حال استخراج أي معاملة أو إنهاء مراجعة.


    2_ عمل صفحة خاصة بمختص من البلدية أو من كل دائرة حكومية، يجيب على استفسارات الأخوة


    والأخوات من حيث المشاكل التي تواجههم، والحل الأمثل أو الوجهة التي يجب أن يلجأ إليها..


    بنظام سؤال جواب.. بشكل دوري.. وعليه يكون المراجع على خلفية ودراية بما يلزمه قبل الذهاب.


    3_ تحميل الفورمات أو النماذج التي يجب تعبئتها من الموقع هنا.. أو من المنتدى.. وذلك لتسهيل إنهاء المعاملة.


    4_ عمل خريطه بيانية.. لأهم الدوائر والوزارات في السلطنة مع تحديد مواقعها.. وأرقام الاتصال.



    أعتقد بذلك.. قد يستطيع كل مواطن.. ولو بشكل بسيط.. الإلمام بالنظم والقوانين..



    كما أننا قد نكون ساهمنا في تسهيل الحركة الخدمية في تلك الدوائر، ويسرنا على المواطن ولو قليلاً..




    ربما هذه الأساليب مستخدمة في السلطنة.. صراحة لا أعرف..


    ولكنني اقترحت بناء على آراء الأعضاء..


    أما المشاكل التي لا يمكن البت فيها.. والتي تحتاج إلى تظافر


    العاملين ضمن القطاع الحكومي..



    فإنني أقترح أننا نوجه حملة رقابة ومسائلة.. يقوم فيها أعداد معينة



    من المرتادين للمنتدى.. بزيارة إحدى المرافق في كل أسبوع..



    لأي معاملة.. ثم يعطينا تقرير حول الخدمة.. ونظام التسهيل.. التي حصل عليها



    ومنه.. نقوم بعمل مقابلة مع مدير هذه الدائرة.. مع الإحتجاجات التي قد يشعر بها المواطن..



    أو نقدم شكر وعرفان ، بسبب إدارته التي.. اهتمت بمصلحة المواطن.. وأعطته الأولوية..



    فقط.. وأتمنى أن لا تكون في الإضافة اي بلبلة.. في خطط طرح محاور الندوة.




    كل التحية




    عيون هند



    اهلا بالعزيزة الراقية000

    الندوة لازالت قائمة حتى الساعة 12 ليلا بارك الله فيك000

    ادعو ورود للوقوف والتعقيب 000

    تقديري واحترامي لشصخك الكريم
  • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..شكراا على الدعوة في هذه الندوه
    واجمل التحايا للمنظمين والقائمين في هذا الصرح الفكري..
    \\
    //
    \\
    وانشاء الله ندوه فيها فائده للجميع ..
    قبل كل بداية اني اوافق الاخوه الذين ادرجو رايهم مع الاخ ورود المحبة لطرحه لاهم الاسباب وهي فعلا حاصلة في الوقت الراهن
    وفعلا اللمسة الانسانية وهي ما نحتاجها في حياتنا العملية لبلوغ
    غايتنا ومرادنا...
    \\
    //
    وكما ذكرت الاخت وردة الوفاء \\قلة الموظفين عااامل كبير فكثرة المراااجعين مع قلة الموظفين والازدحااام عااامل يؤدي إلى تعطل العمل وتأخره
    البعض أشااار لعدم وجود حوااافز قد يكون عااامل نوعااا ما\\ انا ايدها في ما اصحت القول..
    والازدحااام في ايامنا هذا يشمل معضم الدوائر الحكومية ومن بينها البلدية...
    \\
    //
    ومن اهم الاسباب ايضا
    هو كيف على المواطن ان يعرف الإجراءات والمتطلبات لإنهاء المعاملة ؟
    والجواب هو يمكنك الحصول على كافة تفاصيل إجراءات المعاملة المطلوبة ومتطلباتها من خلال زيارة موقع البلدية على الانترنت أو من خلال موظفي مركز العناية بالمواطن في مبنى البلدية حسب المركز اللي ينجز فيه معاملته وكما هو معروف اذا كان المعاملة غير مكتمله حسب الشروط فانها بكل تأكيد قد تلقى تاخير في انجازها
    \\
    //
    \\
    ,وهناك ايضا سبب اخر وهو عدم وجود الموظف المختص عند المراجعه للبلدية او بالاحراء يكون في عطلة!!
    في هذه الحاله عدم تواجد الموظف المختص يعتبر قصور اداء عمل البلدية وكنتيجه تاخر المعاملة !!
    \\
    //
    \\
    هذه من اهم ما خطري لي من اسباب ..واني متابع لحوار هذه الندوه
    لاراى اخر التعقبات ..لكم مني اجمل التحايا

    ربــــــــــــــــي هَبنيْ نجآحـــــآً يــــحقّق مِـــــــــــــــــــطْلبي....|●°~ .وآرِويِ قْلـــــــــــــــــــبيِ[بـآلآـنيآتٌ]ڪَحِبآتُ المِطر |...وآجِعلْنيِ مِمن لآ خِوُف ـــليِهمْ ولا هْم يِحزَنــــوُن [SIGPIC][/SIGPIC] ะ●©●ะ [SIZE=1]▌║▌│ آسِتغفر الله الذيِ لا اله الآ هُو واتوُب الِيه[SIZE=1]║▌│









  • بدأت فكرة برنامج التأهيل المجتمعي في أواخر الثمانينات من خلال إنشاء مراكز في الولايات تحت مسمى
    ( مراكز الوفاء الاجتماعي التطوعي ) تعتمد على الجهود التطوعية لبعض المواطنات بعد تدريبهن على كيفية العمل
    مع المعوقين وأسرهم وذلك بجانب الدعم والمشاركة الأهلية ومن القطاع الخاص وفاعلي الخير
    في تمويل برامج المراكز والمساعدات الحكومية
    التي تتمثل في الإشراف الفني والإداري من قبل دائرة التأهيل المساند للأطفال المعوقين
    بوزارة التنمية الاجتماعية وقد لاقت هذه المراكز نجاحا كبيرا وبلغ عددها الآن (19) مركزا منتشرة في ولايات السلطنة
    وهي الرستاق وصحار وعبري ونزوى وبدبد وازكي وبهلا وابراء والمضيبي وصور وصلالة وطاقة ومرباط

    ترعى أكثر من (1200) طفل ( في الفئة العمرية من 3 – 14 سنة ) ويعمل معهم حوالي (234) متطوعة.


    .................................






    تشكل الإعاقة العقلية أكثر من نسبة مجموع الإعاقات (35%) تليها الإعاقة السمعية
    بنسبة (28%) ثم الإعاقة الحركية (12%) ثم الإعاقة البصرية (5%) والأخرى (2%).



    مراكز الوفاء الإجتماعي التطوعي حسب ما ورد باللائحة التنظيمية للمراكز –
    هي مؤسسات اجتماعية تقدم خدمات نهارية تشرف
    عليها الوزارة يتم تأسيسها إما بمبادرة من الوزارة
    في إطار تشجيع العمل التطوعي في مجال خدمة المعوقين
    أو بناء على طلب الأهالي ويتم إشهار المركز بقرار
    من وكيل الوزارة ويعمل على تأهيل ورعاية
    ودعم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة بهدف تحسين نوعية الحياة لهم.



    تستقبل هذه المراكز الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة
    حيث يحضر الأطفال برفقة أمهاتهم ليتلقوا برامج
    الرعاية على أيدي المختصين والمتطوعين بهدف تحسين

    نوعية الحياة لهم من خلال الأنشطة والبرامج التالية :-







    1. تدريب الأطفال على مهارات الحياة اليومية التي تمكنهم من الاعتماد على أنفسهم قدر الإمكان.




    2. تنمية وعي الطفل وإتاحة الفرصة أمامه لاتباع السلوك الاجتماعي والعادات السليمة.




    3. تهيئة الطفل للالتحاق بالمؤسسات التعليمية والتدريبية وبرامج التدريب المهني
    المختلفة ومحاولة تجاوز العقبات التي تحول دون ذلك.




    4. توجيه وارشاد الأسر حول كيفية العناية والتعامل مع الطفل ومساعدته لتنمية قدراته.




    5. العمل على دمج الأطفال المعوقين في المجتمع المحلي من
    خلال الأنشطة الاجتماعية والثقافية والترفيهية والرياضية المختلفة.



    6. نشر الوعي المجتمعي بقضايا الإعاقات من
    خلال الندوات واللقاءات العلمية والأنشطة الخيرية.





    ولقد أصبحت هذه المراكز نموذجا حيا للتعاون بين العديد من المؤسسات الحكومية من جهة
    مثل وزارة التربية والتعليم ووزارة الصحة مع وزارة التنمية الاجتماعية ،
    وتعاون القطاع الأهلي وفاعلي الخير من أبناء هذا الوطن مع الوزارة من جهة أخرى
    . كذلك تقوم منظمة الصحة العالمية واليونسيف بدور فعال في تقديم برامج التدريب .





    أهداف مراكز الوفاء الاجتماعي التطوعية




    تأهيل الأطفال المعوقين على بعض المهارات التي تمكنهم من الاعتماد على أنفسهم قدر الإمكان




    إكتشاف القدرات الكامنة في الأطفال المعوقين وتنميتها.




    الإفادة من المؤسسات العلاجية والتربوية القائمة في بيئة الطفل ، لتقديم الخدمات التي يحتاج إليها.




    إعطاء الطفل المعوق بعض الأساسيات التعليمية والفنية ، التي تتناسب مع قدراته ونوع الإعاقة.




    إخراج الطفل المعوق من عزلته داخل المنزل ، من أجل التفاعل مع البيئة الاجتماعية بكل تنوعاتها ومجالاتها .



    تدريب أمهات الأطفال المعوقين على كيفية التعامل مع الطفل المعوق وتدريبه وفق قدراته.



    نشر الوعي المجتمعي بقضايا الإعاقة ، من خلال الندوات واللقاءات والمناشط الخيرية.



    توفير الرعاية النهارية للأطفال المعوقين.





    ما هي السياسة المعمولة بها تجاه فئة المعاقين للحصول
    على وظائف عقب تخرجهم أو حصولهم كأقل تقدير على شهادة الدبلوم
    فالدولة وفرت لهم جميع الوسائل التي تتيح لهم الحصول على حق التعليم في ظل غياب إمكانيات تتماشى ومتطلبات
    هذه الفئة للحصول على ظائف حالهم كحال باقي الطلبة نجد أن هناك معاناة حقيقة لهؤلاء يحكي أحد المواطنين
    قوله بأن أخيه درس في مدرسة الأمل بالخوير عن طريق الوزارة ولكن ما أن أنتهى من تعليمه وكانت
    أول دفعة تحصل على الدبلوم وقد تقدموا بطلباتهم للوزارت فتقبل تلك الوزارات الطلبات
    وبعد أن تكتشف بأن هذا الشخص من فئة المعاقين
    ترفض طلباتهم مما يولد عندهم أحباط وصدمة كبيرة هم في غنى عنها .


    في رأيكم الشخصي


    1


    ألا يحق لهذه الفئة أن تحصل على عمل وخصوصاً بعد مشوار من
    الدراسة وخاصة بأن هذا المُعاق يتطلع إلى الزواج وبناء أسرة .


    2


    لماذا لا يتوافر برامج تأهيل مهني لفئة الشباب


    3


    ما الذي تراهـ قد هُضم في حق هذه الفئة


    4


    ما هو الواجب على القطاع الخاص عمله كمشاركة ومساهمة إيجابية تجاهـ هذه الفئة


    في ( الختام )


    لا ننسى الجهود المبذولة من قبل الحكومة الرشيدة في تذليل جميع العقبات والمشاكل تجاهـ مساعدة
    هذه الفئة بأي حال من الأحوال ولكن في ظنك ما هي الأهداف التي تراها من الممكن أن تخدم
    هذه الشريحة وتساعد على خلق نوع من فرص التكافؤ مع باقي الفئات وهل هناك تقصير تراهـ في حق هذه الفئة !!


    ننتظر مشاركاتكم وأرائكم ومقترحاتكم


    أخذين بالحسبان بأن هذه الأراء والمقترحات هي من أعمال الخير والبر والتقوى في حق هذه الفئة
    وهؤلاء الناس الذين أبتلاهم الله سبحانه وتعالى فكم نحن
    في خير وكم لو أننا نعاني ما تعاني منه هذه الفئة المبتلاة في هذه الحياة ..



    الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
  • هذه بعض المشاكل التي طُرحت في منتديات كثيرة تتكلم عن الأعاقة بشكل عام والمشاكل
    التي يعاني منها المعاقين حركيا وبعض الحلول المقترحة لحل هذه المشاكل إذا اردنا الإرتقاء في مستوى المعيشه للمعاقين وذي الاحتياجات الخاصه أرجو الوقوف عليها ومناقشتها وهل يمكن أن
    يعُمل بها رغم أن البعض منها ولله الحمد معمول به هُنا في السلطنة

    مشكلة السكن:

    السكن يعني الأمن للمعاق وهو من اكبر الهموم التي تواجه المعاق حركيا فالخيارات له محدودة إذا أراد أن يستأجر منزلا فلابد أن يكون في الدور الأرضي لا يكون مرتفع وفيه عتبات كثيرة.
    وإذا كان من شديدي الإعاقة وممن يعتمد على سائق خاص في تنقله لابد أن يكون في المنزل غرفة سائق لابد أن يكون قريب من الخدمات يكون قريب من عمله كل هذه الأمور تجعل خيارات المعاق قليله وأيضا تزيد من سعر أجرة المنزل وهذه تزيد من الأعباء المالية علية.

    ( الحل )

    1- منح المعاقين حركيا أولوية مطلقة في منح الأراضي داخـــــل النطاق العمراني وكذا منحهم الأولوية المطلقة في التقديم في الإسكان.
    2- إعطاء تسهيلات من قبل البنوك وقروض للمعاقين حركيا لشراء مسكن او تعديله
    3- إعطاء المعاق حركيا قرض من الدولة لترميم منزله وتعديله
    4- منح المعاقين حركيا الغير قادرين والمحتاجين أولوية في المساكن الخيرية
    5- إجبار أصحاب المجمعات السكنية على مراعاة المواصفات الخاصة بالمعاقين في مبانيهم للاشتراطات الخاصة بالبيئة العمرانية

    مشكلة النقل والمواصلات

    بما أن جميع وسائل النقل العامة غير مهيأة لاستعمال المعاقين حركيا من الكبار فلا بد أن يكون للمعاق سيارة خاصة تيسر له وتسهل تنقلاته وذهابه للعمل أو المدرسة أو الجامعة وأيضا قيامه بواجباته تجاه منزلة وأسرته إذا كان متزوج ونجد كثير من المعاقين حركيا من الكبار لديهم سيارات خاصة مجهزه للمعاقين بعضها في حالة جيده وبعضها في حاله سيئة كل حسب قدرته المادية ، ولكن عندما تتعطل هذه السيارة أو يصير لها حادث مروري أو تحتاج إلى صيانة يضطر المعاق حركيا أن يدخل سيارته الورشة لإصلاحها وهذه في بعض الأحيان يأخذ وقت ربما بعض الأيام ، هنا يقف المعاق حركيا ماذا يفعل كيف يتنقل كيف يذهب إلى عمله كيف يذهب إلى مدرسته كيف يذهب الى جامعته هل يبقى حبيس المنزل إلى أن يتم إصلاح سيارته ، ألا يوجد بديل ! شركات تأجير السيارات لا تاجر سيارات مجهزه للمعاقين ومن الصعب جدا استعمال

    وسائل النقل العامة وخاصة على شديدي الإعاقة .

    إذا أراد المعاق أن يسافر من مدينه إلى مدينة أخرى بالطائرة لا يجد سيارة مجهزه للمعاقين في المطار حتى يستأجرها مع أن لديه رخصة قياده .

    ( الحل )

    1- صرف سيارات خاصة تساعد المعاقين حركيا في تنقلاتهم والتي يصعب علي الكثير منهم التنقل مع ذويهم وأداء واجبهم نحو بلدهم وخدمته وذالك لظروفهم الطبية
    2- تجهيز وسائل النقل العامة لتناسب المعاقين حركيا.
    3- تخفيض سعر تذاكر السفر .
    4- وضع غرامة على كل سائق سيارة أجرة عامة يرفض نقل معاق حركيا.
    5- تخصيص سيارات مجهزة للمعاقين حركيا لدى شركات تأجير السيارات وخاصة في المطار.

    مشكلة السائق الخاص أو الخادم لشديدي الإعاقة

    اكبر مشكلة تأرق شديدي الإعاقة ، شرحها طويل ومعاناتها أطول سوف أحاول الإيجاز فيها ، أصعب شيء الحصول على سائق فاهم ومدرب على التعامل مع المعاق حركيا ، شديدي الإعاقة الحركية يحتاجون إلى سائق أو مرافق يرافقه مثل ضله فهو يعتمد عليه في كل شي حتى انه قد يحتاج إليه كي يهش الذباب أو البعوض عن وجهه ، أحيانا يجد المعاق من يعمل معه ويقوم بتدريبه لعدة أشهر على كل ما يحتاجه من خدمات ولكن هذا المرافق يحتاج إلى أجازه فعندما يرغب في السفر لعدة أشهر ماذا يفعل هذا المعاق إذا أراد أن يستقدم أخر مكتب الاستقدام يرفض ويقول لا أعطيك تأشيره أخرى لان مرافقك يرغب في السفر لأجازه أعطيك فقط إذا كان مسافر نهائي البحث بين العمالة السائبة فيه مشاكل كثيرة ، لو فرضنا انه حصل على تأشيره تقديرا لظروفه وحاجته الماسة لذلك فان مكاتب الاستقدام الخاصة لا تحب التعامل مع المعاقين أو استقدام سائقين لهم أو مرافقين فهو يقول إنا احضر لك سائق عائله خاص فقط بغض النظر انه يوافق على العمل مع معاق وخدمة معاق أو لا فهم يرفضون وضع شرط العمل مع معاق وخدمته حتى لو كان فيه زيادة راتب والمشاكل في هذا الجانب كثيرة يصعب حصرها أو سردها وما ذكرته لكم إلا قليل من كثير .

    ( الحل )

    1- استقدام عمالة مدربة على التعامل مع المعاقين حركيا بالتعاون مع مكاتب استقدام خاصة .
    2- توفير عمالة مؤقتة للعمل مع المعاقين حركيا وقت الضرورة.
    3- إعفاء من الرسوم الحكومية مثل رسوم الإقامة والتأشيرة.
    4- توفير أماكن الرعاية المؤقتة للمعاقين حركيا.
    5- السماح للمعاق حركيا أن يستقدم سائقين وخاصة شديدي الإعاقة.
    6- أن تتحمل الدولة راتب الخادم أو السائق أو نصفه على الأقل.

    مشكلة العمل

    بعض المعاقين حركيا قادرين على العمل والإنتاج ولكن أن بعضهم غير قادر على الجلوس لمدة طويلة على الكرسي المتحرك. لان الجلوس على الكرسي مدة طويلة يسبب له التقرحات الجلدية في المقعدة وكذلك التقوس في العمود الفقري وتورم في الأرجل والإقدام وجميعها تأثر على صحة المعاق العامة وتسبب له مشاكل في العمل من حيث الإجازات المرضية او التغيب عن العمل ، فتقليل ساعات العمل للمعاق يحافظ على صحة المعاق وبالتالي التزام أكثر بالعمل وأنتاج أكثر كما أن المعاق يحتاج إلى أن تحسب سنوات الخدمة له السنة بسنه ونصف أو سنتين فالإعاقة توجد إمراض ومشاكل صحية تأثر على صحة المعاق وحيويته .

    ( الحل )

    1- تخفيض الحد الأدنى لسنوات التقاعد للمعاقين حركيا إلى النصف على أن يكون التقاعد بكامل الراتب وكذا تخفيض نصـــاب ساعات العمل إلى النصف نظرا لما يسببه طول الجلوس للمعاق حركيا من مشاكل صحية وتقرحات سريريه وجروح مزمنة .
    2- توفير وظائف مخصصة للمعاقين حركيا تتناسب مع إعاقاتهم وقريبة لمحل سكنهم
    3- تصنيف أنواع الإعاقات الحركية وتصنيف الوظائف المناسبة لها.

    مشكلة الحصول على اللوازم الطبية والأدوية الضرورية للحياة اليومية

    كثير من المعاقين ملتزمين ومرتبطين ببعض اللوازم الطبية المهم جدا لهم في حياتهم اليومية فهي بالنسبة لهم مثل إبرة الأنسولين لمرضى السكر أو حبه الدواء لمريض القلب ، ويعاني كثير من المعاقين حركيا من الحصول على هذه اللوازم فمنهم من يشتريها ومنهم من يحصل عليها عن طريق الدولة واحيانا تكون غير متوفرة حتى في السوق كما انها غير متوفرة لدى وزارة الصحة فهي موجودة لدى المستشفيات العسكرية والشركات في السوق.

    ( الحل )

    1- فتح ملفات دائــــمة للمعاقين حركيا بالمستشفيات الرئيسية في كل مدينة وكذا توفير وحدة للعقم والإنــــجاب بتلك المستشفيات مع ضــرورة توفير كافة احتياجـــات المعاقين حركيا ومستلزماتهم الطبيـــة من تلك المستشفيات أو تامين توفيرها من أماكن أخرى داخل أو خـــارج المملكة متى ما دعت الضرورة (بما في ذلك الكراسي والأجهزة التعويضية).

    مشكلة الزواج

    المعاق إنسان له الحق أن يحب ويتزوج فالشلل أصاب جسده ولم يصب إحساسه ومشاعره ، فإذا رغب المعاق في الزواج وهو قادر على أن يتزوج ويتحمل مسئولية زوجه ومنزل لا يجد من يساعده فكثير من المشايخ حفظهم الله لا يلقون اهتماما بتزويج المعاق حتى أن بعضهم الذي جعل نفسه وسيط زواج يتجاهل طلبات المعاقين وهذا يضطر المعاق إلى الزواج من غير سعودية وهنا يجد معاناة التمييز والتفرقة فجمعيات المساعدة على الزواج والمؤسسات الخيرية لا تساعده لانه تزوج من غير سعودية ماذا تريدونه أن يفعل فهو لم يجد سعودية تقبل به بل أن البعض من الأصحاء أحيانا يسخر منه ويحكم على زواجه بالفشل .

    (الحل )

    1- توضيح الصورة الايجابية للمعاق او المعاقة حركيا وانهم مثل باقي افراد المجتمع وذلك من خلال وسائل الاعلام .
    2- تشجيع الفتيات والشباب بالزواج من ابناء وبنات البلد معاقين ومعاقات.
    3- إظهار النماذج الناجحة في الزواج من معاقين ومعاقات ليستفيد من تجاربهم الآخرون

    مشكلة الإنجاب

    كثير من المعاقين حركيا من الكبار متزوجون منهم من تزوج بعد الإعاقة ومنهم متزوجون قبل الإعاقة ولكن يوجد لدى بعضهم مشكله في الإنجاب حيث لابد من الإنجاب عن طريق وحدات المساعدة على الإنجاب وأطفال الأنابيب وهذه من الصعب الحصول عليها في المستشفيات الحكومية ومكلفه جدا في المستشفيات الخاصة.

    ( الحل )

    1- السماح للمعاقين حركيا بفتح ملفات في المستشفيات الحكومية التي يوجد بها وحدات العقم والمساعدة على الانجاب بدون امر علاج او تحويل وعمل محاولات لاكثر من مرة.
    2- اعطاء تحويل من وزارة الصحة على المستشفيات الخاصة للعلاج في وحدات العقم والمساعدة على الانجاب.

    مشكلة صيانة الكراسي والأجهزة الطبية المساعدة

    تقدم الحكومة وبعض الجهات الخيرية كثير من الأجهزة للمعاقين وعادة تكون ذات جودة متوسطة وحتى لو كانت ذات جودة عالية فإنها تتطلب صيانة دورية حتى تستمر في العمل بشكل جيد ، إلا أنهم يغفلون عن موضوع صيانة هذه الأجهزة والذي يتعب المعاق ويجعله محط استغلال من قبل بعض الشركات أو الورش حتى أصبح في بعض الأوقات الحصول على كرسي أسهل من صيانته.

    ( الحل )

    1- إنشاء ورش ومراكز صيانة لأجهزة المعاقين الطبية والكراسي المتحركة وتوفير قطع الغيار لها .
    2- تشجيع المعاقين على فتح ورش تصنيع وصيانة الأجهزة الطبية والكراسي.
    3- إعطاء المعاقين حركيا دورات مبسطة عن كيفية المحافظة على الكرسي وكيفية اختيار الكرسي الجيد ومواصفاته.
    4- توفير معلومات عن احدث الأجهزة الطبية والكراسي المتحركة.
    5- توحيد الجهود الخيرية

    أرجو أبداء ارائكم فيما الذي ممكن تطبيقه هُنا أو أية أقترااحات أخرى لم تُذكر بالموضوع !.

    اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
  • مرحبا موضوع جميل جدا بارك الله فيكم

    1


    ألا يحق لهذه الفئة أن تحصل على عمل وخصوصاً بعد مشوار من
    الدراسة وخاصة بأن هذا المُعاق يتطلع إلى الزواج وبناء أسرة .
    طبعا يحق له الوظيفه الاعاقه ليس عائقا لهم في هذي الحياه المفروض نتكاتف يدا بيدا لمساعدته وتشجيعه لمواصلت الحياة بدون يأس و لا حرامان


    2


    لماذا لا يتوافر برامج تأهيل مهني لفئة الشباب

    المفروض لانهم بحاجه للتدريب و التاهيل لا ولازم يكون على مستوي عالي


    3


    ما الذي تراهـ قد هُضم في حق هذه الفئة

    اعتقد اللي هضم هو حقهم في التوظيف و التعليم ما هو بالمستوى الجيد


    4


    ما هو الواجب على القطاع الخاص عمله كمشاركة ومساهمة إيجابية تجاهـ هذه الفئة

    الواجب المشاركه في توظيف هذي الفئه في بعض الوظائف الاداريه الخفيفه حسب نوعيت الاعاقه والتشجيع و الدعم اللازم لهم بدون جرحهم واذلالهم بسبب الاعاقه

    مع تحياتي لكم واتمناء لكم التوفيق
  • momgufaili
    مرتبة الشرف

    أوسمة - سمعة - إتصال - المزاج




    مزاجي:

    الملف الشخصي رقم العضوية: 11215 تاريخ التسجيل: 11-11-2003
    أخر تواجد: يوم أمس 11:05 PM
    الجنس: ذكر
    الدولة: الخوض_-_ ابراء
    المشاركات: 9,820 [& % ]
    مقالات المدونة: 3
    قوة الترشيح: 1487625

    [B]شاكر لكم اخواني الاعضاء على اقامة مثل هذة الندوات الرائعه


    بالنسبة لفئة المعاقين معنا في السلطنة اعتقد ولله الحمد انهم نالوا نصيبهم من التوظيف

    سوف ارفق لكم نص المرسوع السلطاني العماني وسوف اعود لكم وارد بشكل اوسع



    اشتمل المرسوم السلطاني رقم 63/2008 باصدار قانون رعاية وتأهيل المعاقين على العديد من المميزات والإيجابيات خدمة لهذه الفئة في المجتمع. ونصت المادة الثانية من المرسوم السلطاني بان يصدر وزير التنمية الاجتماعية اللوائح والقرارات اللازمة لتنفيذ احكام القانون المرفق.
    ونص قانون رعاية وتأهيل المعاقين في الفصل الاول على تعاريف واحكام عامة، وجاء في القانون الآتي:
    تعفى من الضرائب الجمركية الأدوات والأجهزة التأهيلية والتعويضية اللازمة للمعاقين التي تستوردها مراكز التأهيل، أو يجلبها المعاقون لاستعمالهم الشخصي، وذلك بمراعاة الأحكام المنصوص عليها في الملحق المرفق بالمرسوم السلطاني بتطبيق قانون الجمارك الموحد لمجلس التعاون لدول الخليج العربية.
    وتعفى من جميع الضرائب والرسوم مستلزمات مراكز التأهيل اللازمة لممارسة أنشطتها، وذلك بمراعاة أحكام القانون المالي.
    وتعمل الدولة على اعداد متخصصين في مجال الإعاقة وتدريبهم بما يمكنهم من الكشف المبكر عن الإعاقات وتقديم المساعدات والخدمات المناسبة للمعاقين.
    والتزامات الوزارة وغيرها من الجهات الحكومية الأخرى أينما وردت في هذا القانون تكون في حدود الاعتمادات المالية المدرجة في الميزانية العامة السنوية للدولة.

    حقوق المعوقين
    يتمتع المعاقون بالرعاية الصحية الوقائية والعلاجية التي تقدمها الدولة بما فيها الأجهزة التأهيلية والتعويضية التي تساعدهم على الحركة والتنقل والتعليم والتدريب وغيرها، وذلك وفقاً للقواعد والإجراءات التي يصدر بها قرار من الوزير بعد التنسيق مع الجهات المعنية.
    وتساعد الوزارة في توفير التجهيزات المناسبة للمعاق بمساكن الأسر غير القادرة على توفير هذه التجهيزات، وذلك وفقاً للقواعد والإجراءات التي يصدر بها قرار من الوزير.
    وتوفر الدولة الخدمات التعليمية للمعاقين بما يتناسب مع قدراتهم الحسية والجسدية والذهنية.
    وتتولى الوزارة بالتنسيق مع الجهات المعنية توفير متطلبات التأهيل المهني المناسب للمعاقين، واعتماد شهادات التأهيل الممنوحة لهم من مراكز التأهيل، الداعمة لهم في سوق العمل.
    وتلتزم الجهات الحكومية وأصحاب الأعمال الذين يستخدمون خمسين عاملا فأكثر بتعيين من ترشحه وزارة القوى العاملة الوطنية، وذلك بنسبة من الوظائف أو المهن المطلوب شغلها.
    ويصدر بتحديد هذه النسبة - بعد أخذ رأي الوزير - قرار من مجلس الخدمة المدنية فيما يخص الجهات الحكومية، وقرار من وزير القوى العاملة فيما يخص القطاع الخاص.
    ويجب في حالة تعيين أو استخدام معاق دون ترشيح من وزارة القوى العاملة اخطارها بذلك خلال ثلاثين يوماً من تسلمه العمل للاعتداد بذلك عند حساب النسبة المقررة.
    ويتمتع من يتم تعيينه وفقاً لأحكام هذه المادة بالحقوق والمزايا المقررة للموظفين والعمال الآخرين.
    وتلتزم الجهات الحكومية المعنية باتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان استفادة المعاقين من الخدمات العامة ومنها:
    التقيد بالمواصفات الهندسية بالنسبة للأماكن والطرق العامة والمباني ودور العبادة ودور الترفيه ومداخل الأسواق ومواقف السيارات وغيرها من المرافق التي يرتادها المعاقون.
    تزويد وسائل المواصلات العامة بما يسهل حركتهم في المطارات والموانئ والطرق وغيرها.
    وتلتزم الجهات المعنية بالأنشطة الاجتماعية والرياضية والثقافية بالعمل على تيسير مشاركة المعاقين في المعسكرات والمنافسات الرياضية المحلية والإقليمية والدولية، والاهتمام بتوفير وسائل إثراء الثقافة لديهم.
    وتصدر الوزارة بطاقة للمعاقين تعد وثيقة رسمية في التعامل في نطاق تطبيق أحكام هذا القانون، وذلك وفقاً للقواعد والإجراءات التي يصدر بها قرار من الوزير.

    اللجنة الوطنية لرعاية المعاقين
    تنشأ لجنة تسمى (اللجنة الوطنية لرعاية المعاقين) برئاسة الوزير وعضوية ممثلين عن الجهات الحكومية المعنية والقطاع الخاص ومراكز التأهيل، وممثلين من المعاقين، على ان يصدر بتشكيل اللجنة قرار من الوزير.
    وتختص اللجنة بدراسة واعداد الخطة العامة لرعاية وتأهيل المعاقين، ووضع البرامج الخاصة برعايتهم وتأهيلهم وتشغيلهم والنهوض بمستواهم، وكذلك تعزيز الخطط والبرامج المتعلقة بالتوعية بجميع أنواع الإعاقة والوقاية منها، ولها على الأخص ما يأتي:
    التنسيق والتعاون مع الجهات المعنية لإجراء الدراسات والبحوث ونشر نتائجها للإفادة منها في التخطيط والتوعية.
    وجمع وتسجيل البيانات والاحصاءات عن الإعاقات وتصنيفها وتيسير تبادلها للإفادة منها على أوسع نطاق في وضع الخطط والبرامج الخاصة بالرعاية والتأهيل وغيرها، مع تحديثها أولا بأول.
    وتبصير المجتمع بمشكلات الإعاقة وأسبابها لتعديل السلوكيات السلبية نحوها.
    وتيسير حصول المعاقين على المعينات والأجهزة التأهيلية والتعويضية وإزالة ما يعوق استفادتهم من الخدمات العامة.
    ومتابعة تنفيذ برامج التأهيل وتشجيع التقنيات الحديثة فيها.
    وإعداد تقارير متابعة تنفيذ خطة تشغيل المعاقين.
    واقتراح التشريعات لمعالجة قضايا الإعاقة واقتراح تعديلها بما يضمن حقوق المعاقين ويحدد أدوارهم وأدوار مؤسسات المجتمع نحوهم.
    والتعاون مع الجهات الحكومية وغيرها على المستوى المحلي والإقليمي والدولي من خلال القنوات الرسمية بما يحقق صالح المعاقين.
    ودعم انتشار ممارسة الرياضة وغيرها للمعاقين.
    ودعم البرامج التدريبية للعاملين في مجال رعاية المعاقين.
    وتلقي الهبات والتبرعات والإعانات والوصايا وأية مبالغ غير مشروطة بعد موافقة الوزير، على أن توضع في حساب خاص، ويصدر بتنظيم هذا الحساب وبيان أوجه الإنفاق وقواعد الصرف منه قرار من الوزير وذلك دون الإخلال بالقانون المالي واللوائح المالية المعمول بها.
    تصدر بقرار من الوزير بعد موافقة اللجنة لائحة داخلية لتنظيم العمل باللجنة ويجوز للجنة أن تشكل من أعضائها وغيرهم لجاناً فرعية يسند إليها بعض الاختصاصات المنصوص عليها في المادة السابقة.

    مراكز تأهيل المعوقين
    لا يجوز إنشاء مراكز تأهيل المعاقين إلا بترخيص من الوزارة، ويصدر بقواعد وشروط منح هذا الترخيص قرار من الوزير.
    وعلى المراكز القائمة في تاريخ العمل بهذا القانون توفيق أوضاعهم والحصول على هذا الترخيص خلال سنة من تاريخ صدور القرار المشار إليه.
    ويلتزم المركز بتسليم المعاق الذي تم تأهيله شهادة بدون مقابل، على ان تبين هذه الشهادة التخصصات أوالمهن التي تأهل المعاق لممارستها ويصدر بنموذج الشهادة قرار من الوزير.
    ويقيد المعاق الذي تسلم شهادة التأهيل في سجل قيد المعاقين المؤهلين الذي يعد لهذا الغرض بالوزارة، على أن يسلم ما يفيد قيده في هذا السجل، ويصدر بتنظيم هذا السجل وإجراءات القيد فيه قرار من الوزير.

    العقوبات والتعويضات
    يعاقب كل من يخالف أحكام المادة (9) من أصحاب الأعمال بغرامة لا تقل عن مائتي ريال ولا تزيد على خمسمائة ريال، وتضاعف العقوبة عند تكرار المخالفة.
    وتقضي المحكمة في ذات الحكم بإلزام صاحب العمل بأن يؤدي إلى المعاق مبلغاً يساوي الأجر الأساسي المقرر للعمل الذي رشح له وذلك اعتباراً من تاريخ الامتناع.
    وتقضي المحكمة بناء على طلب صاحب العمل بانقضاء الالتزام المالي المحكوم به طبقاً للفترة الثانية من المادة السابقة إذا قام بتعيين المعاق لديه أو إذا عين المعاق بعمل آخر وذلك من تاريخ التحاقه بالعمل.
    ويعاقب كل من يخالف أحكام المادة (16) بغرامة لا تقل عن ألف ريال ولا تزيد على ثلاثة آلاف ريال، وتضاعف العقوبة عند تكرار المخالفة. وتخصص الغرامات التي يحكم بها طبقاً للمادة (19) و(21) لتمويل خدمات رعاية وتأهيل المعاقين.
    ويصدر بتحديد الخدمات التي تحتاج إلى تمويل وبقواعد وشروط هذا التمويل قرار من الوزير.

    [/B]



    السلام عليكم


    هذه المشاركة للعزيز الجفيلي تم ارشفتها اذ طرحت قبل المحور الثاني

    له التقدير والاحترام
  • شكراً لك العم / حمد

    على تنويه الأضافة للغفيلي

    ولكن لا يعني بأي حال من الأحوال أنه لا توجد هناك مُعاناة يعُانيها

    المعُاقين في سبيل التوظيف والحصول على عمل وهذا الكلام أستقيته من أحد الأخوة

    إذ أخبرني بأن له أخ عانى ولا يزال يُعاني من هذه المشكلة فهل يا ترى

    القانون غير موجود وهل يشمل فئات دون أخرى

    القوانين موجودة والأنظمة معروفة والمراسيم تقف مع فئة المُعاقين ويبقى على وجه الخصوص

    التنفيذ وهو الآمر الذي رُكن في ناحية كُتب عليها (توقيف) إلا من رحم الله !

    وُهنا نحن نناشد القائمين على أمور المُعاقين من حكومة أو هيئات أوحتى

    الأسر التي تُعاني من هذه المشكلة عدم السكوت ورفع الأمر إلى الجهات المختصة !

    ومن لديه معلومات أو وقائع حقيقية عن هذا الموضوع فنرجو المشاركة !

    أو الأنتقال للمحور الثالث وهو البنوك
    اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
  • ورود المحبة كتب:

    شكراً لك العم / حمد



    على تنويه الأضافة للغفيلي


    ولكن لا يعني بأي حال من الأحوال أنه لا توجد هناك مُعاناة يعُانيها


    المعُاقين في سبيل التوظيف والحصول على عمل وهذا الكلام أستقيته من أحد الأخوة


    إذ أخبرني بأن له أخ عانى ولا يزال يُعاني من هذه المشكلة فهل يا ترى


    القانون غير موجود وهل يشمل فئات دون أخرى


    القوانين موجودة والأنظمة معروفة والمراسيم تقف مع فئة المُعاقين ويبقى على وجه الخصوص


    التنفيذ وهو الآمر الذي رُكن في ناحية كُتب عليها (توقيف) إلا من رحم الله !


    وُهنا نحن نناشد القائمين على أمور المُعاقين من حكومة أو هيئات أوحتى


    الأسر التي تُعاني من هذه المشكلة عدم السكوت ورفع الأمر إلى الجهات المختصة !


    ومن لديه معلومات أو وقائع حقيقية عن هذا الموضوع فنرجو المشاركة !



    أو الأنتقال للمحور الثالث وهو البنوك



    بارك الله فيك ياورود على تابعتك وتعقيباتك

    بنسبة للانتقال الى المحور الثالث نحن مددنا للمحاور المطروحة الشهر

    كاملا على ان يناقش كل محور اسبوع كامل 0000

    لك تقديري واحترامي
  • مساااء الخير
    مرحبا جميعاا نقاش طيب
    في البداية اشكر الجفيلي على المرسوم الذي قام بادراااجه من خلاله حصلت على بعض المعلومات التي لم أعرفهااا من قبل
    وتبين لنا من خلال ما تم ادراااجه أن فئة ذوي الاحتياااجات الخاصة لها رعاااية خاااصة من
    قبل الولة ومن قبل جلالة السلطان شخصياااا وهذا أمر طيب
    لكن مازالت هذة الفئة تواااجه عقبااات وصعاااب خاصة في مجااال التوظيف كما ذكر " ورود "
    وقد عرفت نماااذج من هذة الفئااات تمااارس عملهاااا بشكل طبيعي جدااا وفي مؤسسات القطاع الحكومي
    شكرااا على الندوة المفتوحة
    بصراااحة استفدت كثيراااا
    متااابعة لمجريااات الحوار
    :)
  • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    بديتا بارك الله فيكم على هذه الدعوة القيمة والتي بصراحة استفدت منها كثيرا وخصوصا في تأخر المعاملات في

    البلدية والتي لم تكن تحضرني اي فكرة عن الموضوع ولكن الان اشملتها بارك الله فيكم

    وثانيا الشكر الجزيل للاخ ورد المحبه على الطرح الرائع والحوار الجميل منك اخي

    ثانيا بما أننا طرحنا موضوع الاعاقة سوف ابحر بعيدا عن المشكلات والحلول ولكنني ارغب في أراءكم بحول ما

    قرأته في إحدى الايام في الصحف المحلية (( بأن عدد كبير من المعاقين لا يحبذون ولا يرغبون في تصنيفهم عن

    الغير من حيث وضع الحكومة بعض المسهلات لهم مثال :: مواقف السيارات ووضع اشارة للموقف بأنه

    للمعاقين ,,,, ودورات المياه في الاماكن العامة والتي تخص فيها لهم وغيرها من الامور ))) وهم ضد ما تفعله

    الحكومة

    السؤال هنا هل هذا من صالحهم ؟؟؟؟ مع العلم الجميع يرغب في عدم تصنيفهم وهذا من حقهم بكل تأكيد اتمنى كل

    منكم وجه نظره في الموضوع هل انت مع او ضد الموضوع ؟؟؟

    بارك الله فيكم
  • شموخي عزي كتب:

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



    بديتا بارك الله فيكم على هذه الدعوة القيمة والتي بصراحة استفدت منها كثيرا وخصوصا في تأخر المعاملات في


    البلدية والتي لم تكن تحضرني اي فكرة عن الموضوع ولكن الان اشملتها بارك الله فيكم


    وثانيا الشكر الجزيل للاخ ورد المحبه على الطرح الرائع والحوار الجميل منك اخي


    ثانيا بما أننا طرحنا موضوع الاعاقة سوف ابحر بعيدا عن المشكلات والحلول ولكنني ارغب في أراءكم بحول ما


    قرأته في إحدى الايام في الصحف المحلية (( بأن عدد كبير من المعاقين لا يحبذون ولا يرغبون في تصنيفهم عن


    الغير من حيث وضع الحكومة بعض المسهلات لهم مثال :: مواقف السيارات ووضع اشارة للموقف بأنه


    للمعاقين ,,,, ودورات المياه في الاماكن العامة والتي تخص فيها لهم وغيرها من الامور ))) وهم ضد ما تفعله


    الحكومة


    السؤال هنا هل هذا من صالحهم ؟؟؟؟ مع العلم الجميع يرغب في عدم تصنيفهم وهذا من حقهم بكل تأكيد اتمنى كل


    منكم وجه نظره في الموضوع هل انت مع او ضد الموضوع ؟؟؟



    بارك الله فيكم



    مرحبا أختى العزيزة
    المشكلة ليست أنت مع معهم أم ضدهم،،
    قبل أن نأتى لموضوع التصنيف،،نرى مدى إيجابيات وسلبيات هذه التصنيف،،وما هي النقاط التي يتواجد بها،،
    .....
    فمثلا إذا أتينا إلى التصنيف في المواقف فأظن هذا لمصلحتهم ولتسهيل لهم،
    ولكن عندما يريد معاق دراسة تخصص يرغب فيه،،وإعاقتة لا تشكل عائقا لدراسة هذا التخصص،،ويصدم في النهاية بعدم قبوله نظرا لإعاقتة،،الإ يعد هذا التصنيف،،غير عادل ويحتاج لدراسة أوسع وأشمل،،لفصل كل تصنيف عن التصنيف الاخر..
    الإ تعتقدي ذلك أختي...
    الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
  • وردة الوفاء كتب:

    مساااء الخير

    مرحبا جميعاا نقاش طيب
    في البداية اشكر الجفيلي على المرسوم الذي قام بادراااجه من خلاله حصلت على بعض المعلومات التي لم أعرفهااا من قبل
    وتبين لنا من خلال ما تم ادراااجه أن فئة ذوي الاحتياااجات الخاصة لها رعاااية خاااصة من
    قبل الولة ومن قبل جلالة السلطان شخصياااا وهذا أمر طيب
    لكن مازالت هذة الفئة تواااجه عقبااات وصعاااب خاصة في مجااال التوظيف كما ذكر " ورود "
    وقد عرفت نماااذج من هذة الفئااات تمااارس عملهاااا بشكل طبيعي جدااا وفي مؤسسات القطاع الحكومي
    شكرااا على الندوة المفتوحة
    بصراااحة استفدت كثيراااا
    متااابعة لمجريااات الحوار

    :)



    شاكرين لك متابعتك أختى وردة،،
    وبالفعل يأختي هناك إهتمام لاأحد ينكره،،
    ولكن توجد بعض الثغرات التى يجب إتمامها لهذه الفئة العزيزة علينا،،
    لك إحترامى وشكري
    الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
  • هنالك فئه جديره بالإلتفات إليها وهم المعاقين ذهنيا ومنهم الحاملين للمرض المنغولي
    أو متلازمة داون
    فهؤلاء فرصهم المتاحه للتعليم محدوده ومشوارهم التعليمي قصير
    رغم أن قدراتهم تؤهلهم للأفضل لو وجودوا مراكز متخصصه تأخذ بيدهم لإكمال
    مشوارهم التعليمي لمستوى يؤهلهم للإلتحاق بسوق العمل ولو بوظائف بسيطه
    بدلا من تركهم عالة لدى أسرهم الفاقدين لأساليب التعامل الخاصة مع هؤلاء ليؤول الحال
    بهم إلى التسكع بالشوارع والأماكن العامة فيحترف بعضهم المشاكل بينما يصبح البعض
    الآخر محل سخرية وتسليه للجهلة وضعاف النفوس من عامة الناس

    كما ينبغي على المجتمع أن يكون لديه وعي بأن مثل هؤلاء ليسوا أعدادا مستهلكه
    من البشر وإنما هم لبنات تدخل في إعمار مجتمع قويم وهنا يكمن دور الفئات التوعويه
    المسؤوله عن نشر الفكر السليم بالمجتمع الرسميه منها والمدنيه

    وأيضا المرضى نفسيا ومختلي العقل المتروك قدرهم للشوارع وحالتهم يرثى لها من القذاره
    وإدمان السجائر دون أن يجدوا من يسأل عنهم من قريب أو بعيد رغم أن إمكانيات بعض أهاليهم
    تؤهلهم لتوفير حياة افضل لهم وإنتشالهم من الأوضاع المزرية التي آلوا إليها وربما بسبب
    ظروف الشتات والضياع الأسري
    فهؤلاء جديرين أيضا بنظرة إنسانية لإنسانيتهم التي خلقهم الله عليها سواءا من أهاليهم أو من جهات
    رسميه مختصه ولا بد من وجود قرار يضمن لهؤلاء أن لا يصل بهم الحال لمستوى قد لا تصل إليه البهائم
    وهم من كرموا في خلقهم .
    أين دور الرعاية والعلاج لمثل هذه الحالات التي يكون أغلبها ضحايا لحماقات الغير ؟
    هل يكفي مستشفى واحد حكومي لبد بأكمله ؟

    وأين القانون الذي يلزم الأهالي برعاية ذويهم المرضى المشردين الذين لا علاج ولا مأوى لهم ؟
    هنالك من لديهم إمكانيات ماديه كبيره لتوفير مسكن ملائم وعنصر يخدم هؤلاء فلماذا لا يلزمون بذلك قسرا ؟!!!!!!!
    وإن كان لديهم عوز في الدين فأين القانون منهم ؟؟
    علمتني الحياة أن لا أضع المعروف فيمن أخشى أن لو مددت له يدي يوما أن يقطعها
    هادئ
  • هادئ كتب:

    هنالك فئه جديره بالإلتفات إليها وهم المعاقين ذهنيا ومنهم الحاملين للمرض المنغولي
    أو متلازمة داون
    فهؤلاء
    رغم أن قدراتهم تؤهلهم للأفضل لو وجودوا مراكز متخصصه تأخذ بيدهم لإكمال
    مشوارهم التعليمي لمستوى يؤهلهم للإلتحاق بسوق العمل ولو بوظائف بسيطه
    بدلا من تركهم عالة لدى أسرهم الفاقدين لأساليب التعامل الخاصة مع هؤلاء ليؤول الحال
    بهم إلى التسكع بالشوارع والأماكن العامة فيحترف بعضهم المشاكل بينما يصبح البعض
    الآخر محل سخرية وتسليه للجهلة وضعاف النفوس من عامة الناس

    كما ينبغي على المجتمع أن يكون لديه وعي بأن مثل هؤلاء ليسوا أعدادا مستهلكه
    من البشر وإنما هم لبنات تدخل في إعمار مجتمع قويم وهنا يكمن دور الفئات التوعويه
    المسؤوله عن نشر الفكر السليم بالمجتمع الرسميه منها والمدنيه


    السلام عليكم،،
    مرحبا أستاذ هادئ...
    بالفعل أوافقك الرأي،،وأضيف نقطة إلى مداخلاتك،،أن هناك من العوائل البعض منها مازالت ترى في هذه الفئة غير نافعة، أو ليس من الضروري الإهتمام بتعليمها،،مما يزيد المسألة سواء مع ما أوردته من فرصهم المتاحه للتعليم محدوده ومشوارهم التعليمي قصير..لذلك فنحن بحاجة إلى جهود متظافرة سواء من الجهات المسؤلة أو الثقافة المجتمعة لهذه الفئة،،
    جل التقدير لشخصك..

    الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات


  • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    اشكر العم حمد والاخت اطوار والاخ ورود المحبه

    نقاش رائع من قبل المناقشين والاعضاء الكرام

    ومتابع للنقاش ولردود الاعضاء

    واساعود لاطرح رائي في الموضوع ومناقشتي المتواضعه

    تحياتي لكم