متابع
ملتقى الأقلام..
-
-
حياك الله أخي حربي 22
........
عندما أفكر في القدرات اليابانيه، أو العبقرية اليابانيه.. فإنني أبحر في الحيرة..
فمن المحال قطعاً وجزماً أن يكون جميع الشعب الياباني مفكر وعبقري، ومن المستحيل جدياً..
أن يكون الجميع على نفس مستوى من الذكاء وإن كان متوسطاً، ومن الخارق للعادة أن لا يكون هناك أحمق أو مجنون..
إذاً فما هو السر، وما هو سر الحضارة اليابانيه.. والتي تعتبر حضارة منتشره بيننا أكثر من الحضارة الغربية
ونستطيع أن نصيغها بحضارة الانمي، والبلاي ستيشن، والإلكترونيات، والأجهزة التكنولوجيه، والأساليب اليدوية والفنيه
فإذا أمعنا النظر، لوجدناها حضارة فرضت نفسها، على جميع دول العالم.. ويتوجب علينا الإقرار لهم بذلك..
.
.
إن التفكير في هذه النقطه بالذات، أوصلني عند نتيجة واحده..
( يوجد لديهم من يقبل باختلاف القدرات والمواهب)
سيقال ويوجد لدينا.. سأقول أتمنى من المبالغين الصمت..
لأنه للأمانه، لا نؤمن بوجود مواهب أو فروق فرديه.. وكل شخص يعشق التعدي على قدرات الغير
فإذا جاءتك فرصه لمكان مهم وأنت تعلم أن صديقك أكثر قدرة وموهبه لإدارته.. فإنك ستمسك ذلك المكان
ثم ستحرص على إبعاد صديقك حتى لا ينتبه إليه البقيه، أو لكي لا ينتبهون إلى قدراته.. وستحاول قدر المستطاع تهميشه
هنا على ساحة المنتدى.. وجدت أقلاماً تكتب بجمال رائع، موهوبه في اللغة، موهوبه في الحوار..
فيقرر شخص ما، بأن الكتابة ليست صعبه.. ويكتب في كل يوم 5 قصائد أو أكثر.. فتطمس الأعمال الأدبيه الجميله..
ويتم إهمال الأفضل، أو مساواته مجاملة بالآخر..
لدينا في الدول العربية، عقدة " أنا أستطيع أن أفعل مثل ذلك" .. ولهذا فسنبقى متأخرين على طوابير متزاحمه.. لا نمنح الموهوب فرصه.
أعتقد.. أو هذه وجهة نظر..
وحيث أن موضوعك أختي يشمل نقطتين، ( حضارة اليابان، وعدم استدلالهم بالعقل على وجود الله) فإنني سأعاود النقاش..
تحياتينصل متأخرين دائماً بعمـــر !! -
لماذا يتعلق الأمل بالحياة ولا يعيش.. ولماذا يكون الموت نهاية الأحلام..
هل حقاً نحن نبلغ الأمل بالموت؟
إذاً ماذا يفعل من هو وراءنا، يخرج من جثماناً أملاً ليعيش عليه، أو يجعل من أملنا حياة له..
فإذا كان، أليس في هذا تناقص ومحدودية.. فإذا بلغ أحدهم من العلم مبلغاً جعل تلميذه له تابع..
ثم انتهى إلى الموت، فأخذ التلميذ عنه دراسته، وأكمل أبحاثه، واشتغل بما كان يعمل عليه أستاذه..
هل يكون التلميذ هو الأمل؟ فإذا توفي الاثنان.. هل يتوجب أن تبدأ رحلتهما من الصفر في قلب طفل..
محيرة هذه التقلبات الإنسانيه.. أبعد ما تكون في حيرتها عن الواقع، فتتقلب بين ما يمكن وعالم افتراضي..
ونتخيل أن العالم الافتراضي هو عالم شبه لوغاريتمي، حيث تتداخل الإمكانات المتعدده مع قواعد ثابته..
فتعطينا نتيجة مختلفة، باختلاف صيغتنا التي استخدمناها في البداية، ولكن في نفس الوقت، ترسم علاقة لازمه..
لا عجب أنني كنت أفشل فيها.. فأن نفتح الأقواس، أو نضرب العدد من خارج القوس، أو نحلل النتيجة ثم نبسطها..
أمور تحتاج إلى خيال رياضي .. عجزت معلمتنا أن تنقله لنا.. وسنعود إلى عالم الواقع والافتراض..
فافتراضنا يأتي مثالياً، وواقعنا يأتي متغيراً.. ولكن العالم الواقعي منطقي، والعالم الافتراضي خيالي..
هل ترون هذه المعضله.. أعتقد أنه تشويش بالغ الإرهاق.. فقط مهاترات فكريه..
تحياتينصل متأخرين دائماً بعمـــر !! -
السلام عليكم مجدداً..
أعتقد أنه يوم طويل.. لاشئ يذكر فيه.. ولكن تبادر إلى ذهني سؤال..
وأعتقد أن الأغلبية تشغلها أمور عده، ومناقشات مختلفه.. ولكن للأمانه..
هل تؤمنون بالصدف...؟
وهل هناك من يعيش حياته على صدفه؟
فقط سؤال.. أختم به تواجدي بينكم لهذا اليوم..
أسعد الله أوقاتكم..نصل متأخرين دائماً بعمـــر !! -
عيون
مساؤك جمال
الصُدف ....تلعب دور كبير في حياتنا !!
صدف نلتقي بأناس فيصبحون هم محور حياتناً!!
بالفعل حياتنا سيل من الصُدف!!
\\\
ودمتمشـُــــــكـــراً $$9
-
حياتنا سيل من الصدف..
نتيجة لا أعرف هل هي مبهجه أم محزنه..
أنا والحزن..
أن نتعرف إلى بعض الأشخاص بالصدفه، أمر وارد.. وأن نرتبط بهم أمر نادر..
أن نحصل على وظيفة ما بالصدفه، أمر وارد.. وأن تكون وظيفة حياتنا أمر نادر..
ولكن أن نتعرف على أنفسنا، بالصدفه.. أمر لا يقبل التفاوض..
فهل حقاً، نعيش على أمل صدفه؟ وهل تكون صدفة إن كنا ننتظرها؟
؟؟نصل متأخرين دائماً بعمـــر !! -
-
أن نعيش حياتنا في إنتظار صدفة ستأتي فلا
لأن في ذلك تعطيل لقدراتنا وملكاتنا وتخاذل عن بذل الجهد لنصل
لما نريد .. وقد لا تأتي تلك الصدف ولا يعدوا الأمر سوى كونها مجرد خيالات
وسنكون كمن يرقب السرب يظنه ماء سيروي به ظمأه
أن نستمتع بصدفة حصلت معنا في إعتقادي أمر شيق
لأنها قد لا تأتي لمرات قادمة ولأنها جاءت على نحو مفاجئ وسار
وفي وقت قد نكون في أمس الحاجة فية للمسة جميلة ومفرحة
مجرد رأي ..[SIGPIC][/SIGPIC] -
:)
تصبح صدفة شيقه..
ربماا..
وإن كانت الصدف تفرض حياتها علينا، فقلة أولئك المصدقين بها..
-
تأدب الكلام بحضرتهم..
صاروا طباعاً لا تباع،
أصبح الصوت في لغتهم..
معيار مزاد وانتفاع..
انتفخت بطون، وجلجلت البلاعم، هل نحن نعاني أعلاماً متحرراً، أم إعلاماً محرضاً؟!!..
لابد علينا أن نسأل.. فما نشاهده تعالى التوقعات..
أسعد الله يومكم..نصل متأخرين دائماً بعمـــر !! -
إن الحمق قصيده .. وكثر منشدوها..
وإن الإرادة معركه.. وهم مقاتلوها...
وإن العقل زينه... والنساء زينوها..
..
يال الحمق، هل هناك من عاقل بدلاً من هذه البدائل..
انتصف النهار، ومازالت النيران تشتعل..
ألتحفوا الهجير، فليس هناك مأوىً للبغال..
يال سخرية قد تقال..
حسناً.. أعتذر بشده لهذا اللقاء الغاضب..
ولكنها بعض الحقائق، وليس هناك من يكثر الاستماع..
فانتهوا إلى الدفع، فالغلاء فاحش..
إنا لله وإنا إليه راجعون..نصل متأخرين دائماً بعمـــر !! -
ألتقيكم، وأفتقد بعضكم... وأتهم القلم..
وتبقى في الانسان نواقص لا يشملها الفكر..
ستكون الساعة السابعة حدثاً هاماً...
ولكن، أليست عمان مهمه؟
يال هذا النهم المادي،..
لا أستطيع أن أميزهم من بين دموعي..
هل حقاً.. خدعني قلبي مجدداً..
مطامع ومصالح..
ورجال ونساء، ينتظرون الأموال..
وخزائن تفتح، لتمنح الأمه بعض الخرده..
وماذا بعد؟
.
.
حقاً، من أنتم؟
لم أعد أستطيع التمييز... فهل كنا سعيدين بالمنحه، أو أننا سعداء بالإنجاز..
يبدوا الواقع غير الخيال.. والفكر خليط من الأحوال..
والرضا، بالمال..
الغنى أمر طيب، فرص التعليم، منابر للحقيقه، وظائف، منازل،
هذه اشياء جميله، ولكن لماذا تتدخل الفوضى، ويعثوا الطمع بيننا..
فنقول، المديونيات.. أنت أسرفت في نفسك..
فنقول، الترقيات... أنت لم تعمل بكفاءه..
فنقول، الإيجارات... لك أنت الإستفاده..
..
أشياء جيده تدخل فيها الخبائث، فليس كل شئ من الدوله، هناك أفعال لنا
فإذا حاسبنا الدوله، فاقبلوا أن تحاسبنا..
..
إحساس بالمراره وافرغته.. مساءكم سعاده..نصل متأخرين دائماً بعمـــر !! -
عيون
مساؤك ورد
\
مرارة تأسرني وحيرة تتملكني ..والأدهى من ذلك خذلان قلم لا يطاوعني !!
عندما أهم بسكب ما يراودني من فكر اجد التشويش يعصف به !!
فاتراجع ..وأركن لزاوية من صمت عل الصمت يكون جواباً..لما يدور حولي من متناقضات !!
رسائل تأتي ..وإشاعات تتناقل
والغريب أنهم يرسلون مالايؤمنون به ...فقط لمجرد عبارة
ارسل ولك الاجر!!
أي أجر ينتظرون من وراء هذا التشويش ...لا أدري ؟!!
عندما تصادمت مع إحدى الزميلات اليوم ردت علي ...
((الناس بحاجة ان تعيش !!))
أي عيش هذا لا أدري ؟؟!!
عيون
هل لفكرك تفسير يريحني !!
ودمتم
شـُــــــكـــراً $$9
-
أختي أنا والحزن..
جميعنا نعيش ذات الواقع، وذات الوقائع..
عماننا الخضراء كانت كالجنة المنتشيه، لا تشبه الألم، نشعر فيها بانهيارات الأرض، وغليان السماء
ولم نكن نجترأ أن نرفضها أو حتى نعاتبها..
أنا، وغيري، وغيرنا فيما بعد.. وبعض ممن سبقنا..
واجه جفاءً وعصياناً وحرماناً ليس منها، ولكن من بعض الذين يمسكون زمامها..
فنعم، تم مسح أسمي من قائمة المقبولين، أمام والدي ليتم وضع اسم ابن أحد الشخصيات ..
وكأنه سوف يحتاج إلى مقعد في كلية حكوميه، والتي حتى لم يقدم فيها على اختبار للدخول أو أي شئ
فقط اتصال هاتفي، ثم الظرف قبل أن يسلم إلى والدي، تم تمريره بعد تعديل الاسم، ليدخل في آخر درج.
الصمت حينها، كان مؤلماً.. وربما ندرك.. أن بعض التصرفات تنتهي إلى قتل بعض الشخوص..
نحن نحتاج هذه الوقفه، نحتاج إلى هذا التغيير..
ولكن هل " لنعيش؟؟!!" ..
كانت هناك رساله، سعيده أنها خرجت لأنها تقول بأن لنا صوت وأننا يحق لنا أن نطالب..
فلماذا يتحول ذلك إلى غليان نهم، وماده، وادعاءات، ..
من الذي يحتاج؟؟!!.. حقاً أسأل نفسي وأنا أرى تلك الصور المنمقه..
ومن الذي يعطى، وكيف يدار الأمر.. ولماذا لا يتم عمل مطالبات واقعيه لنستطيع أن نحاسب عليها..
ارتفع سعر السمك اليوم.. لنقم مظاهره مطالبين بالسمك المجاني!!..
الأمر ماهو إلاّ حمق، وما انتهينا إليه.. أشياء لا تتصل بنا..
نعم، لنا مطالب..
لا، ليسوا على صواب..
الفكر يرفض أن يكون الخطأ كله من الدوله، هناك دور لنا في هذا الخطأ..
وعلى كل شخص أن يقف ويتحمل جزء من مسئوليته، الموظف، صاحب الشركه المنافق،
المندوب الذي يهمل مصلحة الناس من أجل مصلحته، السائق الذي يرفع السعر دون اهتمام أو وعي..
كل شخص له يد.. أين أنتم.. لماذا لا يتم محاسبتهم، لماذا يسمح لهم بأن يطعنوا في الأرض التي أغنة جيوبهم وأخرست حلوقهم بالأمس..
من يحتاج حقاً، ليطالب..
والظالم، يصلح نفسه، وإلاّ فإن الله سيرسل عليه من يأخذ منه حق ظلمه..
هذا رأيي.. وأعتذر على الاطاله.. تحياتينصل متأخرين دائماً بعمـــر !! -
عيون
\\\
أصبتِ أخية
\\\\\
فمن السهل علينا إلقاء اللوم على الآخر وتحميله المسؤولية ...بينما نحن من يمارس هذا الخطأ !!!
لما لا نقر ونعترف نحن الشباب أننا مخطئــــــــــون...لربما شفع لنا ذلك يوماً ما!!
تربينا على مقولة ((السكوت من ذهب ))
لذلك أدمنا الصمت عمراً ...وعندما أردنا الكلام فقد بعضنا القدرة على ذلك ولم يعد يملك سبيلاً سوى الصراخ !!
جزيتي خيراً ،،
ودمتمشـُــــــكـــراً $$9
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....
الشعب العماني
هو أجمل الشعوب وأطيبها وأرقاها فكرا وثقافة وتاريخا وتمسكا بالخلق والدين الصحيح...
شاء من شاء وأبى من أبى....
أما تلك التخريبات والنعرات هنا وهناك .... فليست من أبناء عمان ..... إنما من أعداء البلد .....!!!!
وستكشف قادم الأيام من كانوا وراء تلك التخريبات من داخل عمان وخارجها ....
وأقول لهم ....:::
ستبقى عُــــمـــــــــــــــــــــــــــــــــان أرض العزة والكرامة رغما عنكم وعن مخططاتكم الواضحة .....
سنبقى مع جلالة السلطان قـــــــــــــــــــــــــــــابـــــــــــــــــــــوس سلطان القلوب بلا منازع .....
إلا شعب عُمان ..... لن تقدروا عليه .......أبدا#h
أعزائي....
لا تجعلوا ثقتكم بالشعب العماني تهتز أبدا ولا تصدقوا كل الكلام الذي يقال .... خصوصا ممن لا يريدون سوى السوء بنا ....
خليكم حذرين وواعين وواثقين.......
سبحان الله وبحمد -
بسم الله الرحمن الرحيم..
هل نصل متأخرين، أم أننا نصل بقدر تأخرنا..
هل نتأخر في الوصول، بوصول مختلف..
أصل دائماً متأخرة بعمر، وأجدهم وصلوا من قبل.. ولكنهم يقفون بتهمة التأخر..
هل هناك حركه منظمة لعملية الترحيل، وهل هناك نقاط معروفه للوصول، وهل نحن نعرف أين سنلتقي..
لكي نبدأ في التعجل للوصول، وهل عملية التأخر تأتي منذ الميلاد، مع الشهادة الطبيه، أم أنها طبيعة مكتسبه
نكتسبها بسرعه متفاوته، تجعلنا مربوطين إلى عجلات تتحرك إلى الخلف، لتولد طاقة مقاومه، وتستدعي منا صراعاً
لنصل متأخرين دائماً بعمر..
المهم.. أننا نصل.. هكذا سيقول البعض..
ويبقى فيني تساؤل... كيف سوف نكون عندما نصل؟...
أليس هذا مهماً أيضاً!!....
فقط مهاتره.. فماذا تعني المهاتره؟؟!!..نصل متأخرين دائماً بعمـــر !! -
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
تمر الأوقات والأعمار ونحن نحلم ونحلم ونتأمل ونتمنى تحقيق حلم جميل ببالنا ....
نتمسك بالحلم ونحاول تحقيق أولى خطواته ... بكل الهمة والنشاط والأمل والسعادة....
ومع مرور الأيام نشعر بالملل وبعدم الرضا .... فننسى كل شيء ونتهاون في الأمر...
خصوصا عندما لا نجد من يشاركنا تلك الأحلام والطموحات ....
فنظن أن تلك الأمنيات ماتت وتبخرت فوق سماء النسيان وحطام الأماني العابرة....
وتمر الأوقات والأعمار .....
*********
******
****
**
*
إلا أن الأمر أحيانا لا يكون كما نظن ....
فقد نسمع كلمة بسيطة أو نقرأ عبارة جميلة تشحذ في نفوسنا الهمة من جديد ...
فنبدأ من جديد في استعادة ما فقدناه ....
هكذا هي قلوبنا ....
إذا كلت ..... ملت .....
لذا لماذا لا نكون يدا بيد مع غيرنا في مساعدتهم بتحقيق أحلامهم وأمنياتهم بالحياة وخصوصا تلك الأحلام التي توصلنا للجنان والسعادة الأبدية ......؟؟؟؟
لذا ...
فليكن قلمك .... نبراسا يشع منه النور نحو الغد السعيد .... نحو شحذ الهمم ووصول القمم
بعيدا عن التشاؤم والكسل والسواد ....
هذه رسالتي لكم جميعا .....:)سبحان الله وبحمد -
( المهاترات ) وهي الدخول في نقاش لا طائل منه ، واللغو الزائد في الكلام ، هذا من وجهة نظري
\\
لكلام الباطل الذي يخرج عن إطار العقل، ويستهتر كل طرف بالآخر.
وقد نستطيع القوول ان المهاتره هي نووع من الأفلاس المعرفي ..بصوورة بحته جدا ..
ويستخدم هذا النوع الشخص الذي لا تووجد في جعبته الحجج المنطقية ..مكا يؤودي الى مرووره بهذا نووع من الكلام
وبصرااحة هذا نووع منتشر بصوورة كبيرة في مجالسنا
أحب حرف (ذ) ليس لأن الحرف يعنيني كثيراً.. ..أو أنني أحب شخصاً بهذا الاسم ولكن لأنني أجده بعيداً .. عن كل (صراعات الحروف) حيث يقطن في الركن الأيسر من ( الكيبورد ) أحب أن أعيش مثله بعيداً عن مشاكل البشر -
هو كذلك أختي بنت قابوس..
هي كذلك أخي سابح بح..
فهي الكلام الذي يناقض بعضه بعضاً.. ولا طائل من الكلام إذا لم تكن صيغه لإيصال هدف أو معرفة أو أمر..
كهذه التوهمات التي تسقطنا في بئر التكرار..
جميل جداً تواجدك أخي سابح بح، فمرحباً بك..
جميلة جداً بحضورك أختي بنت قابوس.. فشكراً لك..
التشاؤم والتفاؤل .. والجنة الأبديه.. في طريق من حروف..
كم يكون اليوم سعيداً.. لو كان..
أن تصبح حروفنا قرآنيه ودينيه.. وتكون متعلقات عقولنا أنزه من المهاترات
إلى النتائج الواضحه، ذات القواعد الثابته.. التي تحركنا إلى وجهة محدده..
تبدوا حقاً أجمل، وأوضح..
بعيدة عن هذا التوهان اللزق، ونظرة المجهول التي تملؤ أبصارنا..
سأفكر ملياً في الأمر.. وسأنتظر أن أرى الأمثلة منك..
مجدداً.. سعيدة لأنك دائماً هنا..
تحياتينصل متأخرين دائماً بعمـــر !! -
قال الله تعالى ( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد )
وقال تعالى ( ولا يغتب بعضكم بعضا )
وقال تعالى ( كل نفس بما كسبت رهينه )
\\\
ثلاث ادلة تدل على ان المهاترات لا تحمل اي فائدة على صاحبها وعلى من يتابعها !!
لماذا يتعب البعض ويجسد كل وقته في مثل هذه المهاترات ؟
ماهي الحكمة منها ان كانت لا تحمل الفااائدة ؟
\\
تساؤولات جميلة جدا ,,ولأجمل ان وجد لها حل به سمة اليقين والحقيقة !!
[B][B]_ الى متى سنستمر في هذه المهاترات ,, وكيف العلاج منها ؟[/B][/B]
أحب حرف (ذ) ليس لأن الحرف يعنيني كثيراً.. ..أو أنني أحب شخصاً بهذا الاسم ولكن لأنني أجده بعيداً .. عن كل (صراعات الحروف) حيث يقطن في الركن الأيسر من ( الكيبورد ) أحب أن أعيش مثله بعيداً عن مشاكل البشر -
عيون هند كتب:
التشاؤم والتفاؤل .. والجنة الأبديه.. في طريق من حروف..
كم يكون اليوم سعيداً.. لو كان..
أن تصبح حروفنا قرآنيه ودينيه.. وتكون متعلقات عقولنا أنزه من المهاترات
إلى النتائج الواضحه، ذات القواعد الثابته.. التي تحركنا إلى وجهة محدده..
تبدوا حقاً أجمل، وأوضح..
بعيدة عن هذا التوهان اللزق، ونظرة المجهول التي تملؤ أبصارنا..
سأفكر ملياً في الأمر.. وسأنتظر أن أرى الأمثلة منك..
مجدداً.. سعيدة لأنك دائماً هنا..
تحياتي
مرحبا بك أختي عيون هند....
للكلمة والقلم مكانة عظيمة جدا على مر العصور ....
وفي معتقداتنا نحن كمسلمين هي أوضح وأجل.....
فأول كلمة نزلت على سيد البشرية عليه الصلاة والسلام كانت ( إقرأ) .... والقراءة لا تكون سوى بالكلمات ...والحروف....
وقيل أن أول ما خلقه الله هو القلم ... والله أعلم .... وهذا دليل آخر على قيمة القلم والكلمة والحروف....
وأيضا .... كل الكلمات التي نقولها ونكتبها نحن محاسبون عليها إلى يوم القيامة .....
فلو أن كل واحد منا وعى حقيقة هذه الأمور لكنا أحسن حالا من الجميع بكلامنا ومنطقنا وحرصنا على قول الحق.....بدون خوف ولا تزييف ولا مبالغات ولا فلسفات لا طائل منها سوى الشقاق والفراق وسوء الأخلاق....سبحان الله وبحمد -
سابح بح كتب:
قال الله تعالى ( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد )
وقال تعالى ( ولا يغتب بعضكم بعضا )
وقال تعالى ( كل نفس بما كسبت رهينه )
\\\
ثلاث ادلة تدل على ان المهاترات لا تحمل اي فائدة على صاحبها وعلى من يتابعها !!
لماذا يتعب البعض ويجسد كل وقته في مثل هذه المهاترات ؟
ماهي الحكمة منها ان كانت لا تحمل الفااائدة ؟
\\
تساؤولات جميلة جدا ,,ولأجمل ان وجد لها حل به سمة اليقين والحقيقة !!
[B][B]_ الى متى سنستمر في هذه المهاترات ,, وكيف العلاج منها ؟[/B][/B]
مرحبا بك أخي سابح بح ...
هذه المهاترات الزائفة في تصوري هي مستمرة لأن أصحابها وجدوا من يصفق لهم عليها بكل حرارة .....!!!!!
فالعقول تختلف والأذواق تختلف والعقائد تختلف أيضا ....
هناك نوعان من المهاترات ....في نظري...
نوع قد يحتمل الصحه ولو قليلا ....بحيث يرى البعض أن هذا الكلام هو الحق وأنه الصدق والحقيقة .... وغالبا هم لا يستمعون لوجهات النظر الأخرى باعتقاد منهم أن كلامهم هو الصحيح وأنهم أصحاب الحق وقد يموت البعض وهو يدافع عن ما نسميه نحن (مهاترات)...
أما النوع الآخر من المهاترات .... فهو يكاد يكون في نظر الجميع هو مهاترات لا طائل منها ....وخصوصا إذا كانت منافيه للعقل والمنطق...
فعلينا أن نحذر جميعا من كل الكلام الذي نسمعه هنا وهناك ونكون واقعيين في وزننا للأمور الصغيرة والكبيرة ...وهذا يكون بإعمال العقل وشغل الوقت بما يجدي وينفع ....سبحان الله وبحمد -
أنا والحزن راعتني عبارة من قالت ((الناس بحاجة ان تعيش !!))
وصدقت حين رددتِ أي عيش هذا لا أدري ؟؟!!
ماهكذا تطلب الأمور فالعنف والتخريب وتشويه البلد التي هي أغلى علينا من أنفسنا
لا يحقق مطلب بقدر ما يزيد ما ألم بنا من ضعف بين الأمم
فما يحققه يكون بإعمال العقل وعدم الجحود لمن حمل همنا وسهر على تقدمنا
ما هكذا نقدر ولاة أمرنا ولا هكذا تجاب المطالب إنما بإعمال العقل
والتحدث بصوت المنطق والعمل بدءاً من أنفسنا
خصوصاً أن صدورهم رحبة وهمهم نحن فلما الغوغائية في طرح المطلب
ما يحدث يملء الأجواء هنا وهناك
اللهم الطف بنا اللهم لطف بنا.[SIGPIC][/SIGPIC] -
يسلموو
بارك الله فيك
بتوفيق ان شاء الله:)قـِلً : لـ آليديـِنَ اللي تبي " لمسّ يمناڪَ " [ أيديڪَ ] نآمـِتً فـِيً يدينـِيّ وً ذآبت ..’! -
راااااااااااائع
-
آآآه يا عكـآزي المعدني ..!
لم اكن أعـلم أن الوفـآء في بعض الأحيـآن يعني الإلتصـآق
وأن الحب يعني التأبط ..!
لم اجد في خوآلي الأيـآم التي مـرّت شيءٌ قآدر على البقـآء معي وبصبر كبير مـثلك ..!
ولم أكن أعي أن طقوس الألم \ الأمـل \ الحزن \ والتنهيدة التي تأتي بعد خطوات أمشيها ستنصب على مقربةٍ منك ..!
فـ لا تخجـل إن طبعت على جسدك العـآري قبلة تقدير ، ولا تقلق ان بـآتت أصآبعي النحيلة ترتعش وهي تحتضنك
\
الحـزن والعزلة يشبهـآن إلى حد كبيـر المـآء والصآبون ..!
فـ العيش فيهمـا عدة أيـآم كفـيلة أن تجعلك تدرك اشيـآء لم تكن تدركها في صحتك وعـآفيتك ، في سعآدتك واختلاطك
\
الحمد لله الواحد الأحد عدد ما كان ، وعدد ما يكون ، وعدد الحركات السكون
-
زيآآرتي الاولى هنا
في هذا المتلقـى الذي يضـم ُ أقـلامـا ً جميلة
هم لي كـ الاستـاذه أستنشق ُ من عبير قلمهم
دورسـا ً وعبرآآت ٍ تـُـثريني
...
سرقتم ُ مني كل شيء ..،
سرقتم ُ حُريتي وإحساسي بكوني أنثى أستحق ٌ الحياة كـ غيري..
سرقتم ُ مني شعوري بأن أكون مواطنـا ً لا عالة ً على غيري ..
سرقتم ُ مني فرحتي وابتسامتي وأهديتموني الحزن ُ في بلورة ٍ جميلة ..
ولكنها تحمل السم ُ في داخلها فلماذا كُل هذا ...!!؟
سرقتم موطني .. سرقتم أبي .. واخوتي .. سرقتم كُل شيء ..
فاتركوني لم أعد أملك ُ شيئا ً لـ تسرقوه ..
أتركوا قلبي وارحلوا ..
قبل أن ادعوا الله دعاء المظلوم ..
أن ينتقم منكم ...
ارحلوا .. ارحلوا ..
....
كنت هنا
قلب المحبة -
almushtaq كتب:
آآآه يا عكـآزي المعدني ..!
لم اكن أعـلم أن الوفـآء في بعض الأحيـآن يعني الإلتصـآق
وأن الحب يعني التأبط ..!
لم اجد في خوآلي الأيـآم التي مـرّت شيءٌ قآدر على البقـآء معي وبصبر كبير مـثلك ..!
ولم أكن أعي أن طقوس الألم \ الأمـل \ الحزن \ والتنهيدة التي تأتي بعد خطوات أمشيها ستنصب على مقربةٍ منك ..!
فـ لا تخجـل إن طبعت على جسدك العـآري قبلة تقدير ، ولا تقلق ان بـآتت أصآبعي النحيلة ترتعش وهي تحتضنك
\
الحـزن والعزلة يشبهـآن إلى حد كبيـر المـآء والصآبون ..!
فـ العيش فيهمـا عدة أيـآم كفـيلة أن تجعلك تدرك اشيـآء لم تكن تدركها في صحتك وعـآفيتك ، في سعآدتك واختلاطك
\
الحمد لله الواحد الأحد عدد ما كان ، وعدد ما يكون ، وعدد الحركات السكون
الحمد لله على سلامتك أخي المشتاق....
افتقدنا قلمك
واعذر تقصيرنا في السؤال عنك هنا أو هناك....
منك السموحة ....
عودا حميدا
وكلمات جميلة تلك التي سطرتها لنا بالأعلىسبحان الله وبحمد -
قلب المحبة كتب:
زيآآرتي الاولى هنا
في هذا المتلقـى الذي يضـم ُ أقـلامـا ً جميلة
هم لي كـ الاستـاذه أستنشق ُ من عبير قلمهم
دورسـا ً وعبرآآت ٍ تـُـثريني
...
سرقتم ُ مني كل شيء ..،
سرقتم ُ حُريتي وإحساسي بكوني أنثى أستحق ٌ الحياة كـ غيري..
سرقتم ُ مني شعوري بأن أكون مواطنـا ً لا عالة ً على غيري ..
سرقتم ُ مني فرحتي وابتسامتي وأهديتموني الحزن ُ في بلورة ٍ جميلة ..
ولكنها تحمل السم ُ في داخلها فلماذا كُل هذا ...!!؟
سرقتم موطني .. سرقتم أبي .. واخوتي .. سرقتم كُل شيء ..
فاتركوني لم أعد أملك ُ شيئا ً لـ تسرقوه ..
أتركوا قلبي وارحلوا ..
قبل أن ادعوا الله دعاء المظلوم ..
أن ينتقم منكم ...
ارحلوا .. ارحلوا ..
....
كنت هنا
قلب المحبة
مرحبا بك أختي الكريمة قلب المحبة
بالمحبة نكتب ونعبر عن دواخلنا الحزينة ....
بالمحبة نشعر بالراحة والطمأنينة.....
فأهلا بك بكل المحبة ...:)سبحان الله وبحمد -
بنت قابوس كتب:
مرحبا بك أختي عيون هند....
للكلمة والقلم مكانة عظيمة جدا على مر العصور ....
وفي معتقداتنا نحن كمسلمين هي أوضح وأجل.....
فأول كلمة نزلت على سيد البشرية عليه الصلاة والسلام كانت ( إقرأ) .... والقراءة لا تكون سوى بالكلمات ...والحروف....
وقيل أن أول ما خلقه الله هو القلم ... والله أعلم .... وهذا دليل آخر على قيمة القلم والكلمة والحروف....
وأيضا .... كل الكلمات التي نقولها ونكتبها نحن محاسبون عليها إلى يوم القيامة .....
فلو أن كل واحد منا وعى حقيقة هذه الأمور لكنا أحسن حالا من الجميع بكلامنا ومنطقنا وحرصنا على قول الحق.....بدون خوف ولا تزييف ولا مبالغات ولا فلسفات لا طائل منها سوى الشقاق والفراق وسوء الأخلاق....
أختي المفكره بنت قابوس..
أشاركك الرأي، ونستطيع أن نستخلص في أكثر من آية قيمة القراءة والعلم، ومالهما من أثر في حياة الشعوب ونهضتها..
حيث عندما عاد سيدنا موسى من عند ربه، واكتشف قومه يعبدون صنماً له خوار، فألقى الألاح من بين يديه، صحف موسى
والتي أشار إليها الله سبحانه وتعالى تالياً في الأيات في قوله..
وَلَمَّا سَكَتَ عَن مُّوسَى الْغَضَبُ أَخَذَ الأَلْوَاحَ وَفِي نُسْخَتِهَا هُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلَّذِينَ هُمْ لِرَبِّهِمْ يَرْهَبُون
إن التقدير الرباني للوظيفة الانسانية في التفكير والتعلم والهداية، حملت مع كل رسالة نبويه دعوة إلى تمييز العلم والمتعلمين..
لما لها من تأثير بارز في النمو الشخصي والعقلي.. دعوة التعلم هي ليست وليدة الدعوه المحمديه، وليست وظيفة المسلمين فقط..
بالرغم من أن المسلمين ملزمين فيها، إلاّ أن الأديان السماويه جميعها أجمعت على التوحيد والتعلم.. ولكن لنقل في الاسلام كانت
أكثر وضوحاً وبروزاً، حيث كانت الرسالة المحمدية هي خاتمة الرسالات جميعاً.. فعند مرورنا على بعض الآيات ..
"وورث سليمان داود وقال يا أيها الناس علمنا منطق الطير وأوتينا من كل شيء إن هذا لهو الفضل المبين"
(250) فَهَزَمُوهُمْ بِإِذْنِ اللَّهِ وَقَتَلَ دَاوُودُ جَالُوتَ وَآَتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاءُ
وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الْأَرْضُ وَلَكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ (25)
وآيات كثيرة أخرى، حوى عليها القرآن الكريم.. تتحدث عن تميز أهل العلم، ورفعتهم ومقدار تقدمهم،
وأهمية المعرفة في تحديد مسؤوليات البشر، وتنظيم علاقتهم ببعضهم البعض، وعلاقتهم بالله..
فيا سبحان الله.. كان صعباً واصبح متاحاً.. ومازال الجهل يتمكن منا.. ألم نقرأ بسم الله الرحمن الرحيم " إنما يخشى الله من عباده العلماء"؟!!..
-----------------------------------
أما يا أختي الكريمة..
ما كان يختلج بداخلي من تساؤل وأفضته بعبارة " ترهات" ..
وليس أنني أعتقد أنه من الكلام الذي لا طائل منه، وإن كنت كتبته لنفسي فإنني كنت أتساءل عن مراحل وصولنا
أو حتمية الوصول واحتمالاتها فليس المهم أن نصل حقاً .. ولكن ( كيف سنصل)
لطالما استمعت من يقول أن تصل أخيراً خيرٌ من أن لا تصل أبداً.. عندما نحدد نقطة انطلاق ونقطة وصول..
ولكن عندما نصل على أجساد بعض الجوعى، فإنني أعتقد أن لا تصل خيرٌ من وصولك ..
لا أريد الاستطالة.. كانت مجرد رحله، لم أبعد فيها عن القلم، ولم أتفلسف أو أقولب أو أتبجح.. كنت أتساءل ..
كنت أنظر لأجساد تقبع على كرسيّ فخم من الجلد الأسود، تمتهن استخدام العقول لتبقى على الكرسي ويبقون هم من حولها
ترفض الوصول، لكي لا تمنح فرصة للقادم، كذلك تبقى كجزء من الكرسي كعلقة مزروعة فيه.. كلما كبر أحدهم.. امتلأت بطونهم
وزادت رغبتهم في الطعام.. هناك شئ، هناك ترابط.. في كيفية الوصول.. ليست ترهات.. ولكن قد تكون
مجرد مرور.. وتحياتي
نصل متأخرين دائماً بعمـــر !! تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة عيون هند ().