برنامج ذكريات من الماضي الحلقة العاشرة بعنوان " الأسوق العمانية بين الماضي والحاضر" (( الأخيرة ))


  • عرف أهل عمان البحر وارتبطوا به لقرون طويلة غير مترددين في مزاولة مهنة الآباء والأجداد. ومن أجل الصيد ومن اجل جمع المحصول القيم والثروة المائية الرابحة وجد الصياد الحاجة إلى الإنتاج والإبداع حيث صنع الشباك و الضواقي .


  • (( 31 ))

    شجرة تنموا في سفوج الجبال العمانية وخاصة في الجبل الأخضر وجبال ولاية الرستاق أوراقها ذات رأئحة ونكهة طيبة تضاف عند إعداد سمك المالح تسمى ......................

  • السعتر
    ابيك لدنيتي دايم وابيك النور لعيوني وابي همسك يعلمني هوى المشتاق وانفاسي وابي لحظه معك فيها اكون الصادق الوافي وابيك انته اجل انته حبيب الروح وراحاتي وابيك اليوم توعدني اكون اليوم والباكر
  • منقول للفائدة //

    عندما تصابون بالزكام يمكن لكم ان تطبخوا الحليب حتى درجة الغليان مع قليل من عشبة الزعتر تشربون 3اكواب منه ومباشرة تنامون وتتزملون ببطانية مخافة ان يصيبكم البرد وفي الصباح ترون النتيجة بادن الله.
    او تضعون الزعتر في ورق تلفونه كالسجارة ثم تدخنوه .
    بالشفاء ان شاء الله
    أكدت أبحاث "البروفيسورة زبيدة شروف" في كلية علوم الرباط باحثة مغربية التي قامت بها وآخرون قدرة زيت أركان على علاج بعض أنواع السرطان والروماتيزم, فهي تحوي وبشكل جد طبيعي مضادات التأكسد بنسبة كبيرة تصل إلى 700 مليغرام في الكيلوغرام, وعلى سبيل المقارنة دائما- تقول الباحثة - فالنسبة في زيت الزيتون لا تتعدى 300 مليغرام من تلك المضادات التي تأكد علميا أنها تمنع الإصابة بأمراض السرطان والشرايين والشيخوخة وغيرها.

    وتؤكد الباحثة الدكتورة أن تأثير الأركان بات مؤكدا علميا في الحفاظ على نظارة البشرة والشعر، وفي تأخير تأثير الشيخوخة وعلاج السرطان وأمراض القلب والشرايين والبروستاتا وتضخم الغدد الليمفاوية، كما أن لها خاصيات مضادة للإلتهاب والروماتيزم وأمراض الأطفال, أما الأمراض الجلدية فإن تأثيره العلاجي يبلغ حدود الغرابة، حيث كانت النسوة المغربيات وما يزلن يستعملن زيت أركان لعلاج الحصبة لدى الأطفال, وبعد أن يطلين جلد الأطفال المصابين بها بزيت أركان، يشفى الأطفال من الحصبة سريعا ومن دون أن تخلف أي ندوب من المرض!

    وتضيف الدكتورة في دراسة علمية نشرت أخيرا في إحدى المراجع العلمية العالمية، تم الكشف عن وجود عنصر كيميائي جديد فيها يمنحها خاصية شفاء الجروح من دون ترك ندوب وحماية البشرة من أشعة الشمس, وكانت أبحاث مولتها شركات عالمية لإنتاج مستحضرات التجميل بهدف دراسة إمكانية دمج زيت أركان في بعض منتجاتها، أفادت أن الزيوت المغربية العجيبة تغذي وتنعش البشرة الجافة خلال وقت وجيز وتحمي نسيج الجلد بتجديد خلاياه، ويفسر ذلك حقيقة كون مختبرات التجميل العالمية الكبرى (خصوصا الفرنسية)، تتصدر لائحة الزبائن

    إن زيت أركان يفقد خصائصه الكيميائية تحت تأثير الضغط الهوائي والحرارة المرتفعة، بسرعة اقل من الزيوت الأخرى, وهذه نتائج تحاليل مختبرية مؤكدة..

  • شجرة [ATTACH=CONFIG]61249[/ATTACH] الزموتا
    التي تصنع منه النسوة عرق الزموتا
    الصور
    • الزموتى.jpg

      2.31 kB, 104×78, تمت مشاهدة الصورة 1،050 مرة
  • الصموط
    ابيك لدنيتي دايم وابيك النور لعيوني وابي همسك يعلمني هوى المشتاق وانفاسي وابي لحظه معك فيها اكون الصادق الوافي وابيك انته اجل انته حبيب الروح وراحاتي وابيك اليوم توعدني اكون اليوم والباكر
  • ~!@n

    شبكه كاانت خرباانه
    • \ ربيّ آرزقني مستقبلاً أجمل مما تمنيت وآجعل لي في هذه الدُنيا أُناساً يَدعون لي بعد أن أغيبّ.
    /
  • صناعة الحلي والفضيات: تعتبر الحلي والفضيات من أكثر الصناعات العمانية التقليدية شهرة وإتقان حيث عرف العمانيون هذه الصناعات منذ القديم وهي ترتبط ارتباطا وثيقا بالمناسبات الاجتماعية كالأعراس والأعياد حيث تأتي كإحدى أساسيات زينة المرأة في الزواج والمناسبات السعيدة إضافة إلى إنها كانت تمثل قيمة اقتصادية نظرا لكونها من الصناعات التي يعاد تصنيعها لذلك كانت ترتبط بالأوضاع الاقتصادية للمجتمع العماني ارتباطا بالوضع الاجتماعي والحلي متمثلة في زينة المرأة كالمرية والخواتم والحجول كانت تؤكد وتكرس لموروث بيئي واجتماعي يعتز به العمانيون ولا يزالون يحافظون عليه حتى وقتنا الحالي مع ادخال كثير من التجديد عليه..
    وتأتي صناعة الخناجر والسيوف كأحد الملامح الوطنية التراثية والحضارية لأهل عمان وهي تحمل مدلولات جغرافية وأبعادا ورموزا ثقافية وتاريخية لـعمان كمنطقة عاشت ظروفها وحقبها التاريخية الصعبة في وقت من الأوقات.
  • الوجدان الصامت كتب:

    ~!@n

    شبكه كاانت خرباانه

    مساء الخير فقدنا تواجدك يا الوجدان نورتي البرنامج تابعي ما زال لدينا ثمانية أسئلة حتى نهاية الحلقة .
  • صناعة الخناجر و انواعها

    أنواعه: السعيدي والنزواني والصوري والسيفاني وبعضها تصل قيمته إلى 5 آلاف دولار

    ويمثل الخنجر، رمز الأناقة التقليدية للزي العماني الذكوري، حيث يتوسط الجزء الأمامي من الجسد ملفوفاً بحزام أنيق فوق ثوب طويل (دشداشة) ذات عنق مستدير يحيط بها شريط رفيع. وإلى جانب الخنجر، تبرز العمامة، ذات الألوان المتعددة، والكمة وهي طاقية مطرزة باليد بأشكال وزخارف جميلة، ويتزين الرجال بالخنجر العماني المطرز والمصنوع من الفضة الخالصة، وأحياناً يلف الشال حول الوسط فوق حزام الخنجر وهو من نفس نوع ولون العمامة، ويكتمل الزي بلبس البشت فوق الدشداشة وهي عباءة رجالية مطرزة الأكمام والأطراف.
    ويمثل التراث في عمان جانباً من الذاكرة الجماعية لشعب طالما تعلق كثيراً بأهداب حضارته التي امتدت لتخوم أفريقيا، وما زالت ذاكرة العمانيين تنتعش بالتراث والفلكلور والصناعات التقليدية التي اعتاد عليها العمانيون قبل النفط وبعده، بل أن الانشداد للماضي والحنين إليه ما زال راسخاً في الجوانب المعمارية وتخليد الصناعات الحرفية، وعمان هي أكثر الدول الخليجية إحياء لعاداتها الشعبية، والمحافظة عليها، وتعبر عُمان عن نفسها باعتبارها (كنزا للتراث الشعبي)، ومتحفاً كبيراً للفنون التقليدية، التي يعبّر من خلالها العماني عن ذاته وموروثاته وأنماط حياة آبائه وأجداده.
    وأنشأت الحكومة هناك دائرة تهتم وترعى الصناعات الحرفية في وزارة التراث والثقافة، وفي العام 2003 صدر مرسوم سلطاني بانشاء الهيئة العامة للصناعات الحرفية. وتسعى الهيئة بالإضافة للحفاظ على التراث العماني وتوثيقه ورعايته ونقل الصناعة الحرفية للأجيال القادمة، إيجاد منافذ تسويقية لهذه الحرف العمانية من خلال تشجيع الحرفيين على تطوير أساليب العرض والتسويق. وتقوم الهيئة، بتدريب الشباب العمانيين على كيفية صناعة الخنجر العماني، والاستعانة بالمعاهد المحلية لتنظيم دورات لتدريب الشباب على صناعة الخنجر وذلك بهدف تأمين مشاريع صناعة الخنجر العمانى وتسويقها خاصة. وفي فبراير (شباط) 2005 أقيمت ندوة (حماية الصناعات الحرفية)، التي بلورت استراتيجية وطنية لتطوير الحرف التقليدية والصناعات الحرفية، ويوجد في السلطنة مصنعان أحدهما في بهلاء والآخر في سمائل لإنتاج مواد الحرف التقليدية، كما توجد مراكز للتدريب على هذه الحرف في صور وبهلاء وسمائل، تدرب الشباب على الصناعات الحرفية. ويقول لـ(الشرق الأوسط)، سليمان بن حمدان بن ناصر الحارثي، مدير دائرة الرعاية وتراخيص الحرف، بالهيئة العامة للصناعات الحرفية بسلطنة عمان أن (الخنجر)، يعتبر إحدى السمات التي تميز شخصية الرجل العماني، فهو يتزين به في مختلف المناسبات الاجتماعية والوطنية، مثل الأعياد، ومناسبات الأعراس، وحفلات الاستقبال، وتمثيل الدولة، وغيرها من المناسبات.
    ويضيف أن الهيئة العامة للصناعات الحرفية، في سلطنة عمان تولي اهتماما مميزاً بالموروثات التاريخية العمانية والمحافظة عليها, وتعد الصناعات الحرفية جزء لا يتجزأ من هذه الموروثات، وذلك لكونها ذات جذور مترابطة تجمع الحاضر والماضي والمستقبل، (وهي في حد ذاتها تمثل الهوية العمانية وسمة من سمات المجتمع العماني في عادته وتقاليده الاجتماعية، والخنجر العماني شعار الدولة).
    مراحل الصناعة
    * ويورد الحارثي، مراحل صناعة الخنجر العماني، قائلاً، إن صناعة الخنجر تمر بعدة مراحل وأجزاء هي: القرن: وهو المقبض الذي يتصل بالنصلة، ويصنع من مواد مختلفة بينها الخشب والصندل أو من مادة شمعية صلبة.
    النصلة: وهي الشفرة أو السكين التي يتم تثبيتها على القرن (المقبض)، حيث يتم حفر حفرة صغيرة في وسط القرن من الأسفل ثم توضع النصلة في تلك الحفرة ويثبت الجزءان بمادة تسمى (اللك)، وهي مادة لا تلين إلا عند إحمائها على النار.
    الطوق: وهو شكل بيضاوي يصنع من الفضة ويثبت بين ملتقى النصلة والقرن، وهو في الوقت نفسه يعمل كغطاء للنصلة عند إدخالها إلى الغمد، ويزين هذا الطوق بزخارف مختلفة.الغمد: وهو موضع إدخال النصلة، وهو عبارة عن لبّ خشبي يسمى الشحوف، يتم إعداده على شكل منحنى، وتحفر بداخله ساقية تنساب خلالها السكين عند ادخالها الى الغمد.
    وكالسيوف العربية، التي اشتهرت صناعتها قديماً في بعض أنحاء الخليج، كما في الهند وفارس، فإن الخناجر العمانية، تزدان أيضاً بالغمد، الذي يحتوي على فنون ونقوش ورسوم وربما حفرت حوله أذكار، أو أبيات من الشعر، أو رصع بالجواهر، أما غمد الخنجر العماني، فتتم تغطيته عبر ست مراحل، هي:
    الصدر: وهو يقع في أعلى الغمد، حيث مدخل الشفرة أو السكين، وتجمل هذه المنطقة بصفيحة فضية بيضاوية الشكل تزين من الأمام بزخارف متنوعة.
    الطمس: وهو عبارة عن خيوط جلدية رصّ بعضها فوق بعض لتشكل حلقة شبه بيضاوية، يدخل على جانبيها حلقتان سميكتان من الفضة لتكونا موضع ربط الحزام.
    القطاعة: وهي الجزء المنحني الواقع تحت الطمس مباشرة، ويمتد حتى موضع القبع، ويغطى هذا الجزء بالجلد الذي يكون مزخرفا بأسلاك من الفضة.
    القبع: وهو عبارة عن صفيحة من الذهب أو الفضة تكون غطاء للطرف النهائي للغمد ويقع في نهاية منحنى الخنجر.
    الحلقات: وهي عبارة عن حلقة فضية سميكة وشبه بيضاوية، ترص على الطمس لتكون موضع ربط الحزام.
    السيم: وهو مجموعة من أسلاك الذهب أو الفضة.
    أنواع الخنجر
    * تحدث لـ«الشرق الأوسط» مدير دائرة الرعاية وتراخيص الحرف، بالهيئة العامة للصناعات الحرفية في السلطنة، سليمان الحارثي عن أنواع الخناجر العمانية، حيث يورد منها أربعة هي: السعيدية، النزواني، الصورية، والسيفاني.
    ويقول الحارثي، إنه من الناحية التاريخية فإن خنجر السعيدية هو الخنجر الذي كان يرتدية أفراد أسرة آل سعيد الحاكمة في سلطنة عمان، ومن أبرز ما يميز هذا النوع من الخناجر هو المقبض الجذاب والأنيق الشكل والذي يكسى كليا بنقوش فضية فائقة الجمال.
    أما الخنجر (النزواني) فيرجع أصله إلى مدينة (نزوى)، ويتميز بتصاميم متداخلة مستوحاة من بيئة المنطقة وتراثها، وتُعد نزوى أشهر الأماكن التي تضم صناعة الخناجر في السلطنة.
    وتتميز خناجر (الصورية)، بصغر حجمها وخفة وزنها نسبياً وتتمتع بالكثير من الخصائص المميزة. ويكون مقبض هذا الخنجر مغطى بالذهب ومطلياً به أما الجزء السفلي من غمده فمصنوع من الجلد ومزين بأسلاك وخيوط فضية مطرزة بالذهب.
    كما يتميز الخنجر (السيفاني) في شكل القرن (المقبض) إذ أن قرنه يكون هلالي الشكل ويوجد هذا النوع من الخناجر بصفة خاصة بالمنطقة الوسطى وشمال المنطقة الشرقية في عمان.
    في حين تشير مصادر أخرى لأنواع مختلفة من الخناجر بينها الخنجر (الشمالي) الذي يصنع الجزء السفلي منه من الجلد الذي يظهر أجزاء منه مما يجعله مميزاً عن الخناجر الأخرى، كما أنه مزخرف أيضاً بخيوط فضية متداخلة تتم خياطتها باليد كما هي العادة في المنطقة الشمالية من عمان. و(الخنجر البدوي)، وعادة ما يكون له مقبض من الخشب الأسود الذي تتم زخرفته بوجه عام بنماذج فلكلورية، وتشتهر هذه النماذج الفلكلورية باسم «الحتية»، كما إن غمد الخنجر مصنوع أيضاً من الخشب الممتاز الذي تتم تغطيته بغطاء من الجلد ومزخرف بتطريز من الفضة، ومن المرجح أن أصل هذا الخنجر يرجع إلى المنطقة الشرقية. وتعتبر ولاية نزوى أشهر الولايات في صناعة الخناجر، تليها بهلاء بالمنطقة الداخلية وكذلك ولاية صور بالمنطقة الشرقية وصلالة بالمنطقة الجنوبية ومطرح في محافظة مسقط وصحم وصحار والخابورة في منطقة الباطنة. ويقول مدير دائرة الرعاية وتراخيص الحرف، بالهيئة العامة للصناعات الحرفية إن بعض الأسر تفضل الخنجر السعيدية والبعض الآخر يميل للأنواع الأخرى وقد يكون للشخص الواحد أكثر من خنجر فبالتالي نجده يلبس مختلف الخناجر ولاسيما المقتدرون من أبناء المجتمع.
    أسعار الخناجر * وتتفاوت أسعار الخنجر وفقاً لحجمها ومكوناتها وقيمة الخام المصنوعة منه ونوعيته، فالبعض يصنعه من الفضة، ومنهم من يطعمها بالذهب، ومنهم من يصنعها من الذهب الخالص. ويقول الحارثي إن متوسط قيمة الخنجر الواحد تتراوح بين (100ـ 500 ريال عماني)، (266 ـ 1300 دولارا)، في حين تصل أنواع أخرى إلى 2000 ريال (5200 دولار)، ويتلقى كبار موظفي الدولة خنجراً للاستخدام في المناسبات الرسمية

    منقول للاستفاده..
  • (( 33 ))

    يسمى الجزء الذي يركب فيه قرن الخنجر وهو عبارة عن قطعة حديد حادة من الجانبين ..................................


  • النصلة
    ابيك لدنيتي دايم وابيك النور لعيوني وابي همسك يعلمني هوى المشتاق وانفاسي وابي لحظه معك فيها اكون الصادق الوافي وابيك انته اجل انته حبيب الروح وراحاتي وابيك اليوم توعدني اكون اليوم والباكر
  • (( 34 ))

    كان في الماضي يستخدم بائعي الأسماك .................. لربط السمك وذلك لعدم توفر أكياس البلاستيك .

  • الخوص
    ابيك لدنيتي دايم وابيك النور لعيوني وابي همسك يعلمني هوى المشتاق وانفاسي وابي لحظه معك فيها اكون الصادق الوافي وابيك انته اجل انته حبيب الروح وراحاتي وابيك اليوم توعدني اكون اليوم والباكر

  • الأبرة التي توضع على رأس الفتاة [ATTACH=CONFIG]61263[/ATTACH]
    الصور
    • بره.jpg

      35.38 kB, 448×300, تمت مشاهدة الصورة 2،888 مرة