برنــــامج كيف نتعامل مع الله

الفوارس كتب:

بمـــا انك ستكوني ضيفه اليوم
هناك نوع من التعاملات لا تستطيع أن تتعامل به إلا مع الله سبحانه وتعالى فما هو هذا التعامل ..؟

اسفـه ع التاخيـر
التعامل مع الله يليق بجلالته وعظمته فبالتالي نتعامل معاه عن طريق العبادات وهي الصلاه والصيام..وايضا عن طريق الدعـاء

مشكووور والله اخي ما قصرت
البرنامج ولا اروع منه مفيد
جزاك الله الخير كله

كيـــــــــف نتعامل مع الله,,,

موضوع رائع أخوي جعله الله في ميزان حسناتك,,,:)

جزاك الله كل خير وبارك الله فيك

الفوارس كتب:

صبــأأأح الخير اختي ..
اشكـرك على تلبيــه الدعوه
فمــأ انك ذكرتي كيف نتعــأمل مع الله
في العبــادات وكل وسايلهــا
ممكن تحدثينــا عن كيف تتعامل مع الله (إذا رزقك),,؟

بالحمـد والشكر .والعبـاده والذكـر واللجـوء له ف كل الاوقاتـ

الفوارس كتب:

اشكرك اختي على المرور
نتعاامل مع الله

التقرب إلى الله هو مفتاح السعادة الدنيوية

عن طريق معرفة الله حق معرفته والتعامل معه سبحانه

كأنك تراه لأن من يعبد الله حق عبادته سيدرك معنى اللذة الكاملة والحلاوة الكبرى

للعبادة والتقرب إلى الله بخشوع وإيمان،

أن الغاية القصوى للمخلوق والتي ينتظرها عن طريق قيامه بالأعمال الصالحة

في الدنيا هي النظر إلى وجهه سبحانه وهي الجائزة الكبرى التي نطمح لها جميعا عسى الله

أن يجعلنا من الفائزين بالنظر إليه سبحانه المحتمين في ظل عرشه يوم لا ظل إلا ظله.كما أنه سبحانه ينزل إلى السماء الدنيا كل ليلة

لينادي عباده هل من مستغفر فأغفر له هل من تائب فأتوب عليه فهو الإله الرحيم بنا، الذي اصطفانا على جميع مخلوقاته

على الرغم من وجود من هو أفضل منا من ملائكته ولو شاء سبحانه لعذب الناس جميعا وهو في غنى عن جميع مخلوقاته،

وعلى الرغم من ذلك يصبر علينا ويغفر سيئاتنا ويبدلها حسنات لمن تاب وهو ما يضعنا في تحد حقيقي أمام أنفسنا
و
بنســتبه لسوؤالك
ستر الحجاب هدية من الله لعباده
اخلاص العبادات هيه افضل وسيله
لتقرب الى الله
وامــا بالنسبه لسوالك الثاني
لتكون معاملتنا مع الله بشكل صحيح


نحتاج أولاً أن نعرف من هو الله عزَّ وجلَّ .. فإن الإنسان كلما إزدادت معرفته وعلمه بالله، إزدادت خشيته وتحسن تعامله مع ربِّه ..

الله سبحانه وتعالى في السماء العليا لا يعلم حقيقة ذاته إلا هو، ويكفي لتدرك مدى عظمته أن تعلم أنه لا أحدٌ
يستطيع أن يراه في الحياة الدنيا، وإلا لو نظر إليه أحدٌ لانهار تماما

وفي الآخرة لا يوجد لذة أعظم من لذة رؤية الله جلَّ جلاله في الجنـة .. فإن الله تعالى يعلم كم إن أحبابه قد اشتاقوا لرؤيته؛
ولذلك فإنه سبحانه يقوي أجسادهم ويعطيها القدرة على رؤيته جلَّ جلاله في الآخرة ..

اشكرك اختي على تلبيه الدعوه

شكراً..دكتور فوارس

برناامج حلوو و مفيد ،،
جزاااك الله خيرلماا قدمت اخي،،
متاابعه مواضيعك و انتظر الاروع من مواضيعك المفيده..
تقبل مروري..:)